ما كان لك أن تتكلم عن هذا الغير معقول، فإن عداء هذا الكافر للإسلام هو الذي خرب تركيا و سحلها من هويتها الإسلامية حتى طغى عليها الكفر والإلحاد و هذا عمل لايغتفر .نسأل الهداية للشعب التركي و جميع المسلمين.
بالعكس، الخلافة كانت تتفاوض مع الإنجليز للتنازل عن الأراضي، وأتاتورك من حرر مابقي ويسمى الآن بالجمهورية التركية، أنا أرى أنه تطرف في علمانيته، ولكن لا أنكر أنه انسان وطني شجاع ولهذا يعشقه الشعب التركي
@@lylylala3747 هذه الحرب المزعومة كانت تمثيلية بين هذا الدجال ( مصطفى كمال ) والانجليز حتى يتبعه الناس ويصبح بطلا فى اعينهم .. لكن الحقيقة هى انه كان مدعوما من الغرب اعداء الدولة العثمانية واعداء الاسلام .. فهو قام بتنفيز مخططات الاعداء فى القضاء على الخلافة العثمانية التى كانوا يكرهونها .. وكمان القضاء على الإسلام فى تركيا .. وتقزيم تركيا بأن لا تكون امبراطورية .. بل تكون مجرد دولة صغيرة محبوسة داخل حدودها .. وايضا تدمير العلاقة بين العرب والاتراك لانه كان يمد الثورة المسلحة - التى كان يقودها (الشريف حسين) ضد الدولة العثمانية- بالمال حتى ينفصل العرب عن تركيا ويطعنوها فى ظهرها وبعد دعمه لهذه الحروب بالمال باوامر من انجلترا وفرنسا .. حتى يظهر العرب انهم خانوا الدولة العثمانية فتتمزق دولة الإسلام. وبذلك فإن انجلت ا لا تحتاج ان تحارب او تحتل تركيا ... اانه بالفعل كمال اتاتورك هو موظف لديهم يعمل على تنفيز مخططاتهم على اكمل وجه .. انظرى الى معاهدة لوزان وانتى تعرفى ان تركيا محتلة بالوكالة .
@@hajmed2883 كلامى من مذكرات من عاصروا هذه الاحداث وليس من وسائل الاعلام . السلطان عبد الحميد كان لا يثق فى الشريف حسين ووضعه فى اسطنبول تحت الاقامة الجبرية وكان يعلم اطماعه .. لكن من حرروه ودعموه هم اعضاء تركيا الفتاه وهى خطه عملوها مع انجلترا حتى تتفكك الدولة العثمانية لكن من جنى ثمارها هم الملك عبد العزيز السعود . واتاتورك . لان الشريف حسين لم يوافق على التنازل عن القدس.. وايا ما كان قد حدث فاصحابها ذهبوا للجحيم ونحن نجنى ثمرتهم الخبيثة.
السبب هو الترويج للحزب الكمالي العلماني الذي بدأ بالافلاس بحاول يردم الفجوة الواسعة بين الاسلاميين والعلمانيين لكي يبقي لنفسة موطئ قدم....هذا مااظن والله اعلم..
عند النزع الأخير للسلطلن عبد الحميد الثاني وأقصد قبل صعود روحه إلى الملا الأعلى وبلحظات طلب من السلطانة صالحة أن تناوله كتاب ( دلائل الخيرات ) فقرأ منه الدعاء .ثم أسلم الروح ومات على الشهادتين. رحمة الله تعالى عليه ومثواه الجنة وريحانها عبد الحميد الثاني رضي الله تعالى عنه. انا احبه ..يوجد فرق بين كلا المفارقين عبد الحميد الثاني واتاتورك. وبذلك انطوت أروع صفحات المجد لخليفة مسلم أحب أمته وشعبه وللعلم كان السلطان عبد الحميد الثاني يحب العرب وخاصة أهل الحجاز حبا عظيما الى جانب حبه الأتراك والعثمانيين عامة من أجل ذلك انا أحبه كأنه أحد أجدادي رغم أنني عربي قحطاني فلسطيني من بلاد الشام .
كل ما في الأمر وبعدما ثبت لنا بالدليل القاطع أن اغلب الصحافيين يسيرون وفق إتجاه الرياح فقد اختلق القصة تملقا أحكام الوقت ما لا يمكن أن يصدق أن اتاتورك يصرح بما سبق وان كان العدو عادة يعترف بمواقف عدوه
لا أستبعد ذلك، لأن الرجل تطور وهذا طبيعي, وأتيح له وقت لتأمل ومقارنة ما فعل هو وما فعل السلطان عبد الحميد، فقد خسر أتاتورك كثيرا من الأراضي التي حافظ عليها عبد الحميد !
الحق ماشهدت به الاعداء.. هو ليس محبا للسلطان المجاهد رحمه الله ولاكنه منبهر مبغض انطقه الله الذي انطق كل شيء كما كان حال كفار قريش مع سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم يشهدون بفضله ويعادونه
الاحتمال الارجح ان مصطفى كمال شاف ذل الدول الغربية اله وشاف استحقارهم لتركيا رغم كل مافعل ، فندم بآخر أيامه وعرف ان سياسة السلطان كانت هي الأصح مع هذول الذئاب
جدا عادي يمدحه بعد ما أطاح بهِ يا أخي العنوان غير صحيح. وأنا أنصحك أن لاتسمع الكثير عن مصطفى كمال اتاتورك لأن الاتراك وخاصه تبع الليبرالية لحد الان يحبونه ويمجدونه وهو في الحقيقة أداه استعملت من الغرب وخلصت اوراقه كلنا نعرف عن كره للإسلام والإسلاميين
سيد صلاح اول شي شكرا لك بتمنى تجيبنا معلومات عن أتاتورك بشكل أوضح وزيادة معلومات أكثر من مايكون وبتمنى يكون في اختصار ويكون عندك متعة أكثر من هيك شكرا لك
بطلوا تطبيل ثلاث ارباع وربما اكثر من الاتراك يحبون بل يقدسون اتاتورك وفي نفس الوقت يحبون عبد الحميد فهم لديهم تحييز وطني لدرجة اي قائد عندهم يعتبروه بطلا حتى وان كانوا ضد بعضهم البعض
قصه لا تعبر عن قناعات اتاتورك لان افعاله كانت بعكس ما اورده الصحفي في تشويه السلطنه وتشتيتها ونن غير المعقول ان يرجع الى عقله في آخر حياته اللتي امضاها . هل يعقل ان يعود الشيطان عن افعاله
السياسة ليس لها دين حب الحكم كما فعل هيرقل الذي أراد اتباع الاسلام ردا على رسالة الرسول ص ولكن عزوف القساوسة ورفضهم لذلك لم يتبع الرسول فضل البقاء بالحكم على اتباع الحق
بني عثمان هم العامود الضخم للمسلمين ابائنا وأجدادنا أخبرونا انه في عهد الدوله العثمانيه كان المسلمين بمليون خير هم نشروا الاسلام في ارجاء الدنيا الذي قدمه العثمانين لديننا لم يقدمه اي احد مما حكم في الدول الاسلاميه تحيه الي ارواح بني عثمان
شو هالتخبيص و اللعب بالعقول! ربنا حذرنا من هذه المواقف و قرر أن ( ( ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه )) يعني عندما تتناقض اقوال شخص مع افعاله .. يجب علينا الأخذ بالافعال وليس بطق الحنك. هكذا المؤمن .. بدون دروشة و خبال.
استاذ صلاح لو كان اتاتورك دافع عن السلطان عبدالحميد رحمه الله ماعمل انقلاب على الدولة العثمانية وكان ماعزل السلطان من الحكم ولا اخرج العثمانيين من اراضيهم وممتلكاتهم لكنه عدو لكل ماهو اسلامي وهذه القصة لايمكن تصديقها هذي من خرافات اتباع اتاتورك كي لاينجح أردوغان في الانتخابات بل ويكسبون اصوات مؤيدي أردوغان هذه مؤامره أسأل الله أن يبطلها
الأخ صلاح أعتقد السيناريو الأولى لانه فيه حلقة ذكرت فيها سبب تغير الاذان من اللغة العربية الى اللغة التركيه في مقابلة تلفزونية مع كاتب تركي قراء من كتاب يذكر فيه كلام سيئ عن الرسول صلى الله عليه وسلم.
مستحيل هاد الشخص يكون ندم على شي ساواه ، شخص كاره للعرب شو بتتوقع يكون ؟ بس بظن إنه دافع عن السلطان عبد الحميد باعتباره كان سلطان قوي ، تماما متل ما العدو أحيانا بيحترم خصمه
الاحتمال الرابع انه اطلع على الارشيف الكامل لوقت حكم السلطان المرحوم باذن الله عبد الحميد الثاني واطلع على الحقائق وحجم التحديات التي واجهها والله اعلم
اتاتورك ابتدأ كلامه مع الصحفي بأنه كان طفلا عند عزل السلطان عبدالحميد سياسيا و أراد أن يثبت للصحفي بأنه بعد مرور 30 عاما على ذلك و رغم أن اتاتورك يقرأ له لكنه يبقى طفلا في تقييم شخصية مثل السلطان عبدالحميد وأن هذا الصحفي له دور محدد في تشويه صورة العثمانيين واتاتورك راض عنها. لكن الكبار فقط هم من يقيمون بعضهم ويعرفون حقيقة بعض.
السلام عليكم .... في اعتقادي أن حب كمال أتاتورك السلطة و محيطه الحزبي و الدولي يدفعانه امتلاك مقاليد الحكم لأي شكل رغم اعترافه بحنكة السلطان عبد الحميد خاصة بعد ممارسته الحكم لأن الكثير من السياسيين يعترفون لخصومهم علنا أو على الأقل في الغرف ....
قرأت مذكرات عبد الحميد الضابط مصطفى كمال كان هو قائد جبهة سلانيك ١٩١٧ أثناء وصول قوات الحلفاء لاحتلال سلانيك فقام الضابط بالإشراف على انتقال عبد الحميد و أسرته من مكان إقامته في قصر (بيلر بي) إلى استانبول بواسطة فرقاطة ألمانية.
ربما كان مصطفى كمال يرى أن السلطان عبد الحميد كان جديرا بالتقدير لأن عبد الحميد كان يستحق ذلك التقدير من أصدقاءه و أعداءه. و ذلك بسبب سياسته الحكيمة و الذكية و قد كان يعمل على إشغال اعداءه ببعضهم و كان يخطط لإقامة حرب عالمية كبرى بين أعداءه يضعف بعضهم بعضا و تبقى الدولة العثمانية بعيدة عن هذا الصراع العالمي حتى تأتي الفرصة لتعود الدولة أقوى مما كانت و تعود لسابق مجدها الذهبي و لكن بعد خلع السلطان صار السلطان محمد رشاد ألعوبة بيد فتيان ضباط الاتحاد و الترقي الذين لم يحسنوا قيادة البلاد من عام ١٩٠٩ و أدخلوا البلاد كانت الدولة العثمانية هي الخاسرة فيها ثم كان وحيد الدين الألعوبة الأخيرة بيد قوات الاحتلال البريطاني . فكان لزاما على الحركة الوطنية مكافحة الاحتلات الأجنبية لتحرير الأرض، و بعد ذهاب الحرمين الشريفين على يد العرب لم تعد هنالك هيبة للسلاطين و لا مكانة معنوية فبالتالي انتهى عهدهم و دورهم و لم تعد لهم حاجة للاستمرار في البلاد
طبع الاحتمال الثالث وارد جدا وكانت القرارات التي اتخذها اتتورك هي ليست قرارات فرديه وانما فرضت من قبل الغرب بمعنى ان السياسه الذي كانت تطبق هي تم وضعها وواجب تطبيقها ان كنت راضيا او غير راضي...
اتاتورك صربي لا يعرف له أب بل أمه من سمته مصطفي كمال حتي يدخل الكلية العسكرية علي أنه مسلم وهو غير ذلك وكان يكره كل ما يمت للإسلام من اذان وحجاب ومساجد وغيره
أنا أرشح السيناريو الثاني، وهو أنه قد يكون فعلاً قد قال الكلب أتاتورك أنه لا يحبذ الإساءة للسلطان، إلا أنه لم يفعل ذلك إلا لمصلحة، وليس من أصالة معدنه. قد تكون لاستعطاف محبي السلطان أو شيء من هذا القبيل
الاحتمال الثالث هو الاقوى والأصح مصطفى كمال عمل حسب الظروف والاحوال السياسية المحيطة أو المفروضة عليه وأن رفض لم يتسلم الحكم .وسيحبره الغرب على التنحي وتقسيم تركيا . لذا قبل شروطهم حتى يتخلص من جيوشهم المحتلة لتركيا . وتابع تنفيذ مطالبهم فيما بعد أثناء حكمه تنفيذا لشروط الاتفاقيات معهم . إذن عمله مخالف لقناعاته الشخصية التي لن تفيده أن عمل بها والخسارة تكون أكبر . فحسب قوته المتوفرة احتفظ بأكبر قدر من المكتسبات له وللشعب وهي الحفاظ على الشكل السياسي للدولة خوفا من التجزئة القادمة من فرنسا بريطانيا واليونان وكافة أوروبا واستراليا
لا أظن أن أتاتورك لا يعرف الحقيقة، سواء اعترف بها أو لا. ولا أظنه ممن هو مخلص لقضيته ولكن يرى ما فعله صحيحا. ولكن قد يكون ما فعله بسبب أن السلطان عبد الحميد أخرجه من السجن مرة عندما كان سلطانا، أو أنها ببساطة لحظة حق من رجل مجرم
بعيدا عن اخلاق السلطان عبدالحميد الجميلة وعن تدينه ، عندي اشكالية في وصف السلطان بانه رجل قوي ورجل دولة كيف يستقيم ذلك وقد تم خلعه بهذا الشكل المهين وترتب على خلعه الغاء الخلافة وانهيار الدولة، وما هو معيار القوة والحصافة في هذه الحالة؟. تعلمنا من التاريخ ان الممالك والدول تقوم على الرجال الاقوياء وتنتهي وتضيع على يد الملوك الضعفاء ، فكيف تنتهي الدولة العثمانية وفي الحكم سلطان قوي !؟
السلام عليكم العنوان ملفت للنظر احييك على العناوين التي تختارها بذكاء بالنسبة لموضوع اليوم اعتقد ان الروايه فيها الكثير من الصحة ولايستبعد ان راي مصطفى كمال بالسلطان عبد الحميد رحمه الله كان ايجابيا لكن الحاشية المحيطه بمصطفى وحزبه الذي كان يضم عتاة العلمانين والمتغربين الليبراليين والمرتهنين للخارج من العملاء قد جرفوا مصطفى كمال الى الانسلاخ وسلخ تركيا عن تراثها العثماني المجيد واحتمال انه تم التضحيه به بعد هذه المقابله وما تلاها و قد يكون بدا يعلن عن اعجابه بالسلطان وندمه على ما الت اليه الامور !! تحية طيبة
اللذي يضحكني كثيرا حينما يقول العرب ويلقون باللائمه على الاتراك في تخلفهم في ذلك الوقت مع ان العرب الآن صار لهم ١٠٠سنه مستقلين عن الاتراك ولازالوا متخلفين..لاأحد يعترف بخطأه والاتراك الآن اكثر تطوراً منا العرب؟!!
اذا تشوف التعليقات رح تعرف الجواب اخي صلاح انت عملت غلط لا تحاول تجيب مقاطع عن اعداء الاسلام الي ممكن تحسن صورتهم امام الناس العدو هو عدو مهما تكلم المهم هو الفعل ارجو منك ان تقراء تعليقاتي انا اريد للك الخير انا من متابعينك
انى ارى انه متلون وعلماني متخفي وانه يدس العسل والحق بالباطل وهو اسلامي في الظاهر وعلماني في القلب لأنه يفخم أخبار المعارضة العلمانية لاردغان : طاهر الصومالي
أخي الأستاذ صلاح ذكر السلطان عبد الحميد في مذكراته في الصفحة 260 الأمير آلاي مصطفى كمال بك الذي رد الأعداء من جناق قلعة فهل هو مصطفى كمال أتاتورك؟ أرجوك أجبني عن هذا السؤال مشكورا
إستنادا إلى ما ذكرت، أعتقد أن القصة مختلفة و أن الكاتب قد أمر بذلك و هذا تكتيك معتمد للتضليل و التأثير على الرئي العام في ذلك الوقت. مصطفى كمال أنشأ على العلمانية المتشدده و لا أعتقد أنه كان في وارد أن يناقد نفسه أو الفكر اللذي كان يتبعه. S.N
من مصلحتنا نحن اليوم و نخوض حرباً مع العلمانيين و الشيوعيين و اللادينيين ان نقول ان هذه الرواية ثابتة و تصل حد التواتر عن ان اتاتورك قد ندم في آخر حياته و انه اما رأى ماذا فعلت التغييرات في تركيا ندم و عاد الى رشده و ك و هذه اكبر ضربه للعلمانيين بأن سيدهم دافع عن السلطان عبد الحميد و ندم على ما فعل و لو طال به الزمن لتراجع عملياً و فعلياً عن كل ما غير في تركيا …. اصول الحرب ان اقوى الادلة ما شهدت به الاعداء
نظرتي مختلفة عن الأحداث السابقة قبل قرن كانت فترة انتقالية للقيم الاجتماعية الاسلامية للشعوب المسلمة انتشرت فيه حمى القومية بكل أنواعها اكرادا و اتراكا وعربا و عجما فرسا و هنودا الكل كان يدور في فلك القومية فقط فظهر أبطال القوميات في الساحة العالمية فهذا بطل عربي و هذا بطل كردي و هذا بطل تركي و ذاك فارسي و آخر هندي هذه هي الحكاية باختصار التي ادت إلى الانقسامات و الخلافات و النعرات و ما زالوا الى الان في نفس الدوامة الا ان الانقسامات الطبقية تشعبت أكثر إلى الجنسيات المختلفه ثم في المستقبل تنتقل إلى العنصرية المقيته بين أبناء الجنسية الواحدة
يرجل واضحة جدا🌚هاذا نفاق🌚 سياسي🌚 هوا يحبه ليس حبا فيه🌚 ولاكن لكي يكتسب محبين😍 أو على الأقل محترمين🌹 له🌚 من الشعب التركي المسلم😄 بينما لو رجعت لأفعاله فقط ضد الشعب التركي وحظر اللغة العربية التي يستخدمها الشعب التركي كمادة أساسية في كل شيئ وخصوصا الدين القرآن العظيم والحديث النبوي
لم توفق ياصلاح في هذه الحلقة أبدا فكيف ليهودي أن يقول هذا الكلام في حق خليفة المسلمين يمكن حتى الصحفي يهودي وانت تخلط على الناس مفاهيمهم ومسلماتهم في الخونة والعملاء وخصوصاً قضية إسقاط الخلافة الإسلامية السيناريو الوحيد أن صحت القصة وهي أنه يحترم الخليفة لأنه الوحيد الذي علم بمخططات اليهود والصهاينة وعندما تنازل عن الخلافة تنازل بإرادته فقط
الأحتمالات الثلاثه زي ماحكيت يا استاذ صلاح وارده والأحتمال الثالث ممكن بكون احتمال قوي أن هو أشتغل ضد قناعاته وأنه هو كان مشروط عليه أو مجبور على الأشياء الي عملها يعني ممكن يكون هو واجه فقط يعني مش هو نفسه واقف على هذه القرارات هذا والله أعلى وأعلم
هذا الكلام غير صحيح واعتقد ان رواية هذا الصحفي هي مدح للاتتاورك اتاتوك من حقده على الخلفاء العثمانيين قام بإذلال العثمانيين وطردهم من تركيا فهذا الكلام غير صحيح وياريتك ماذكرت هذه القصة
مو بصحيح هالكلام لولا قناعتة التامة وكرهه التام للخلافة ولعبد الحميد ما كان قدر يقوم بهدا الدور الوسخ بكل هالحرفية العالية اللي لو كان الانكليز نفسهم ما كانوا قدروا يعملوا اللي عمله. طبعا الكره لا ينافي الاحترام لان العدو القوي يحترم
أرجح السيناريو الأول،فهو كان من ضمن سيناريو تمهيد الإنقلاب فيريد كسب حب الناس كالعادة بالكذب والتزوير ومافيش مانع من كلمتين كويسين في حق السلطان عبدالحميد أما لما هذا الوقت بالذات وبعد موت كمال أتاتورك هو رفض كمال أتاتورك لهذه المقالة التي ستدينه.
انا لا احب كمال اتاتورك (ولكن) لو وضعت نفسي مكان كمال والظروف الدوليه والداخليه فلن اتصرف افضل من تصرفات كمال اتاتورك . ملحوظه : اغلب ما حدث في تركيا من علمانيه حدث بعد كمال ونسب الي كمال
ليس لدي أدنى فكرة عن السبب لإتباع أتاتورك سياسة إلغاء اللغة العربية في تركيا ولكني أعتقد لربما لديه قناعة واحترام لشخصية السلطان عبد الحميد ولكنه من منظوره للأمور وبظل المعطيات السياسية والعسكرية في تلك المرحلة العصيبة من تاريخ تركيا إضطر للرضوخ إلى أوامر الغرب حفاظا على وحدة تركيا بحدودها ومساحتها الحالية ، مما قرأناه من مقالات ومن بعض التحليلات فمن الأرجح أنه قام بهذا الفعل إرضاء للغرب لعله يتقي تقسيم تركيا ، هذا إفتراض .
كله كلام فارغ تضاربت الاقوال حول اتاتورك ولو هو كان عظيماً كما يدعون لما احتاج لمن يغلق الابواق التي قد تنتقده حتي بعد زواله، واش تفرق كان بيحب عبدالحميد ولا بيكرهه لما البقرة تقع/تموت اكتر السكاكين لو احد ينتقد اي من الانبياء والمرسلين لا احد يحرك ساكناً ولكن عندماينتقد الكفرة الفجرة تقوم الدنيا ولاتقعد كفاهم انهم في مزبلة التاريخ وفي نار الجحيم الابدي
ما اظن مصطفى كمال قال هالكلام. لأنه بما ان السلطان عبدالحميد قال انه رأى طاقة سلبية او جفل من الطاقة السلبية في عيون مصطفى كمال وبعد ذلك لم يذكر احد ما دار بين الرجلين ..فالاحتمال الكبير ان السلطان عبدالحميد لم ينخدع بحديث مصطفى كمال ويمكن كشف حقيفته امامه ولا اعتقد انه كان هناك ذرة حب او ود بين الرجلين لذلك اعتقد ان الاحتمال الاول هو الصحيح بالرغم من ان المؤرخ التركي المحب لال عثمان ادرجه في كتابه ...ويمكن يكون ادرجه في كنابه فقط حتى يدلل للعلمانيين انه حتى ابوهم مصطفى كمال لم يقدر الا ان يحترم ويبجل السلطان واعتمد على نظرية داوها بما كانت هي الداء .... مصطفى كمال لم يكن بعظمة وقوة شخصية السلطان ولذلك كان يحس بضألته امامه لذلك بحث عن طريق مخالف للسلطان ليركب الموجة ويصبح سلطان للقلوب عند العلمانيين وكانوا هم الاغلبية وقتها ...اما سعيه للزواج من اميرة من البيت العثماني فهي توضح انه كان يحاول انتهاز الفرص ليصبح زعيما بأي شكل ويمكن قوبل طلبه بالرفض لهذا طرد جميع الامراء والاميرات الى الخارج لحقده عليهم وكذلك حتى لا يكون هناك مطالب بالعرش يمكن ان يحبه الشعب التركي .
من وجهت نضر المسلم الله تبارك وتعالى جعل البشر خليفه في الارض كل البشر فهوا مسؤل أمام الله يوم الحساب والابتلاء موجود على جميع البشر فمنهم ينجح في الامتحان ومنهم من يسقط الدنيا خطيرة جدا فيها نصنع المستقبل وماادراك ما المستقبل المستقبل أما في الجنه او في نار جهنم الله يحفظك جميع المسلمين من النار ويرزقنا التبات على الصراط المستقيم في الدنيا والآخرة
فيديو سابق بعنوان "زوجة أتاتورك كانت محجبة و كتبت أسرار تم الكشف عن جزء منها😲 ما هي؟؟!! 👇
ruclips.net/video/cTilbr860Cc/видео.html
هل تدري أن زوجة السيسي محجبة؟
المؤمن كيس فطن و ليس كيس "قطن" ينخدع بالمظاهر و الكلمات.
شو الفائدة نكتبلك آراءنا اذا ما بتعبر حدا حابب تساعده ويستشيرك ضارب نفسية علتقيل
منكتبلك كتير ومتل قلته وانت مش معبر حدا
قد يكون ما قاله مصطفى كمال هو اعتراف منه بالحقيقة من أجل أن يريح ضميره من الكوابيس التي راودته بسبب ما فعله بالدولة العثمانية والمسلمين.
ما كان لك أن تتكلم عن هذا الغير معقول، فإن عداء هذا الكافر للإسلام هو الذي خرب تركيا و سحلها من هويتها الإسلامية حتى طغى عليها الكفر والإلحاد و هذا عمل لايغتفر .نسأل الهداية للشعب التركي و جميع المسلمين.
حبه للسلطان عبد الحميد الثاني لا يفيد ولا ينسي الناس اهانته للنبي والقران وللله ولسلخه ارض اسلامية عن هويتها.
انا اشك ان هذه القصة حقيقية لأن كرهه للسلطان عبد الحميد وصل لدرجة تفكيك الأسرة و اهانتها بشكل يشبه تصرفات الصهاينة مع الفلسطينيين
لا قصة حقيقية
و هل هناك مقارنة بين الخليفة الذي حافظ على بلاد الاسلام و بين خائن تآمر لإسقاط الخلافة ؟
بالعكس، الخلافة كانت تتفاوض مع الإنجليز للتنازل عن الأراضي، وأتاتورك من حرر مابقي ويسمى الآن بالجمهورية التركية، أنا أرى أنه تطرف في علمانيته، ولكن لا أنكر أنه انسان وطني شجاع ولهذا يعشقه الشعب التركي
@@lylylala3747 بتحلمي يا مسكين ما بتعرفي شيء
@@lylylala3747 هذه الحرب المزعومة كانت تمثيلية بين هذا الدجال ( مصطفى كمال ) والانجليز حتى يتبعه الناس ويصبح بطلا فى اعينهم .. لكن الحقيقة هى انه كان مدعوما من الغرب اعداء الدولة العثمانية واعداء الاسلام .. فهو قام بتنفيز مخططات الاعداء فى القضاء على الخلافة العثمانية التى كانوا يكرهونها .. وكمان القضاء على الإسلام فى تركيا .. وتقزيم تركيا بأن لا تكون امبراطورية .. بل تكون مجرد دولة صغيرة محبوسة داخل حدودها .. وايضا تدمير العلاقة بين العرب والاتراك لانه كان يمد الثورة المسلحة - التى كان يقودها (الشريف حسين) ضد الدولة العثمانية- بالمال حتى ينفصل العرب عن تركيا ويطعنوها فى ظهرها وبعد دعمه لهذه الحروب بالمال باوامر من انجلترا وفرنسا .. حتى يظهر العرب انهم خانوا الدولة العثمانية فتتمزق دولة الإسلام. وبذلك فإن انجلت ا لا تحتاج ان تحارب او تحتل تركيا ... اانه بالفعل كمال اتاتورك هو موظف لديهم يعمل على تنفيز مخططاتهم على اكمل وجه .. انظرى الى معاهدة لوزان وانتى تعرفى ان تركيا محتلة بالوكالة .
@@hajmed2883 كلامى من مذكرات من عاصروا هذه الاحداث وليس من وسائل الاعلام . السلطان عبد الحميد كان لا يثق فى الشريف حسين ووضعه فى اسطنبول تحت الاقامة الجبرية وكان يعلم اطماعه .. لكن من حرروه ودعموه هم اعضاء تركيا الفتاه وهى خطه عملوها مع انجلترا حتى تتفكك الدولة العثمانية لكن من جنى ثمارها هم الملك عبد العزيز السعود . واتاتورك . لان الشريف حسين لم يوافق على التنازل عن القدس.. وايا ما كان قد حدث فاصحابها ذهبوا للجحيم ونحن نجنى ثمرتهم الخبيثة.
@@lylylala3747
انت ساذج
كمال أتاتورك يعرف تماما أن السلطان عبدالحميد حاكما صالحا و هذا هو سبب تآمره مع الغرب ضد السلطان .
السلطان عبد الحميد رجل شجاع يحب الله ورسوله
واتاتورك عدو للدين علماني عديم الرجولة
هذا كلام غير صحيح مصطفى كمال الذي دمر الخلافة الإسلامية وقاتل العلماء لا يمكن أن يقول كلمة واحدة لصالح خليفة المسلمين
شاهد فيديو صادم عن مصطفى كمال حول أيا صوفيا بصوت الصحفي التركي حمزة تكين
ruclips.net/video/ct7lZG04-HA/видео.html
وطرد العائلة العثمانية كلها من تركيا
ليس قرار من رأسه بل كان عليه ضغوطات من الغرب ومن الدول المنتصرة
السبب هو الترويج للحزب الكمالي العلماني الذي بدأ بالافلاس بحاول يردم الفجوة الواسعة بين الاسلاميين والعلمانيين لكي يبقي لنفسة موطئ قدم....هذا مااظن والله اعلم..
مصطفى هدم الدوله الاسلاميه بوسطه الانجليز هو إدارة فعل اكبر جريمه في التاريخ
كان مضطر
دفاع أتاتورك على السلطان عبد الحميد رحمة الله عليه و على موتى المسلمين جميعا كان دفاع منافق فقط حتى يحسن صورة الإجرام الذي مارسه في حق الشعب المسلم
رحم اللّه شهيد الأذان عدنان مندريس
ولماذا تم تصفية أبنأءه واحفاده ونفيهم لماذا
بصراحة لم يغني حبه للسلطان عبد الحميد شيئًا ببساطة هو من أعلن العلمانية وهدم دولة الخلافة ما فائدة الحب دون اقتداء.. الحب دون اقتداء حب كاذب.
عند النزع الأخير للسلطلن عبد الحميد الثاني وأقصد قبل صعود روحه إلى الملا الأعلى وبلحظات طلب من السلطانة صالحة أن تناوله كتاب ( دلائل الخيرات ) فقرأ منه الدعاء .ثم أسلم الروح ومات على الشهادتين. رحمة الله تعالى عليه ومثواه الجنة وريحانها عبد الحميد الثاني رضي الله تعالى عنه. انا احبه ..يوجد فرق بين كلا المفارقين عبد الحميد الثاني واتاتورك. وبذلك انطوت أروع صفحات المجد لخليفة مسلم أحب أمته وشعبه وللعلم كان السلطان عبد الحميد الثاني يحب العرب وخاصة أهل الحجاز حبا عظيما الى جانب حبه الأتراك والعثمانيين عامة من أجل ذلك انا أحبه كأنه أحد أجدادي رغم أنني عربي قحطاني فلسطيني من بلاد الشام .
اول تعليق ..
الله يصلح حالك يا صلاح ويقويك ومن نجاح لنجاح بإذن الله
كل ما في الأمر وبعدما ثبت لنا بالدليل القاطع أن اغلب الصحافيين يسيرون وفق إتجاه الرياح فقد اختلق القصة تملقا أحكام الوقت ما لا يمكن أن يصدق أن اتاتورك يصرح بما سبق وان كان العدو عادة يعترف بمواقف عدوه
*ماذا قال مصطفى كمال أتاتورك عن سيدنا محمد صلى الله علية وسلم ؟ أنتظر منك جواب أستاذ صلاح شطح*
سبة
رد عليه استاذ صلاح
الاستاذ صلاح شطح تكلم عن هذا الموضوع شوف في فيديو له اسمه لماذا امر اتاتورك بتغيير القرأن للتركيه
ليس المهم ما قال .. فهذا سهل. الأهم ماذا فعل.
سؤال وجيه
شكراً اخي العزيز صلاح بتوفيق أن شاء الله حسين من الأردن
العداوة لا تعني عدم الاحترام
ليس غريبا على شخص أن يحترم خصمه وعدوه بسبب شخصيته أو ذكائه أو صفة معينة
كم من التواريخ تتجمل بكذب وكم من ثعالب تستميت لقنص مجتهد
El muzaffer daima! Cennet mekan Abdülhamid Han Hazretleri!
Allah razı olsun, gani gani rahmet eylesin...
Ey wallah kardişim durmak yok yola devam ❤
لا أستبعد ذلك، لأن الرجل تطور وهذا طبيعي, وأتيح له وقت لتأمل ومقارنة ما فعل هو وما فعل السلطان عبد الحميد، فقد خسر أتاتورك كثيرا من الأراضي التي حافظ عليها عبد الحميد !
نزلت فيديو عن أول أضحية في تاريخ البشرية وسبب تسمية عيد الأضحى بعيد الأضحى ورأيكم يهمني..
الحق ماشهدت به الاعداء.. هو ليس محبا للسلطان المجاهد رحمه الله ولاكنه منبهر مبغض انطقه الله الذي انطق كل شيء كما كان حال كفار قريش مع سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم يشهدون بفضله ويعادونه
أعتقد والله أعلم إنه جزء من حالة ندم ولكن مصطفى كمال لا يستطيع ترجمة هذا الندم على أرض الواقع لأن هناك قوى تمنعه
الاحتمال الارجح ان مصطفى كمال شاف ذل الدول الغربية اله وشاف استحقارهم لتركيا رغم كل مافعل ، فندم بآخر أيامه وعرف ان سياسة السلطان كانت هي الأصح مع هذول الذئاب
جدا عادي يمدحه بعد ما أطاح بهِ
يا أخي العنوان غير صحيح.
وأنا أنصحك أن لاتسمع الكثير عن مصطفى كمال اتاتورك لأن الاتراك وخاصه تبع الليبرالية لحد الان يحبونه ويمجدونه
وهو في الحقيقة أداه استعملت من الغرب
وخلصت اوراقه
كلنا نعرف عن كره للإسلام والإسلاميين
سيد صلاح اول شي شكرا لك
بتمنى تجيبنا معلومات عن أتاتورك بشكل أوضح وزيادة معلومات أكثر من مايكون وبتمنى يكون في اختصار ويكون عندك متعة أكثر من هيك شكرا لك
بطلوا تطبيل ثلاث ارباع وربما اكثر من الاتراك يحبون بل يقدسون اتاتورك وفي نفس الوقت يحبون عبد الحميد فهم لديهم تحييز وطني لدرجة اي قائد عندهم يعتبروه بطلا حتى وان كانوا ضد بعضهم البعض
قصه لا تعبر عن قناعات اتاتورك لان افعاله كانت بعكس ما اورده الصحفي في تشويه السلطنه وتشتيتها ونن غير المعقول ان يرجع الى عقله في آخر حياته اللتي امضاها .
هل يعقل ان يعود الشيطان عن افعاله
لا تصدق هذا الشيء... تآمر على السلطان ولكن رواياته بعد أن سقط السلطان كان يتكلم عن السلطان لذر الرماد في العيون..
السياسة ليس لها دين حب الحكم كما فعل هيرقل الذي أراد اتباع الاسلام ردا على رسالة الرسول ص ولكن عزوف القساوسة ورفضهم لذلك لم يتبع الرسول فضل البقاء بالحكم على اتباع الحق
بني عثمان هم العامود الضخم للمسلمين ابائنا وأجدادنا أخبرونا انه في عهد الدوله العثمانيه كان المسلمين بمليون خير هم نشروا الاسلام في ارجاء الدنيا الذي قدمه العثمانين لديننا لم يقدمه اي احد مما حكم في الدول الاسلاميه تحيه الي ارواح بني عثمان
شو هالتخبيص و اللعب بالعقول!
ربنا حذرنا من هذه المواقف و قرر أن ( ( ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه ))
يعني عندما تتناقض اقوال شخص مع افعاله .. يجب علينا الأخذ بالافعال وليس بطق الحنك.
هكذا المؤمن .. بدون دروشة و خبال.
استاذ صلاح لو كان اتاتورك دافع عن السلطان عبدالحميد رحمه الله ماعمل انقلاب على الدولة العثمانية وكان ماعزل السلطان من الحكم ولا اخرج العثمانيين من اراضيهم وممتلكاتهم لكنه عدو لكل ماهو اسلامي وهذه القصة لايمكن تصديقها هذي من خرافات اتباع اتاتورك كي لاينجح أردوغان في الانتخابات بل ويكسبون اصوات مؤيدي أردوغان هذه مؤامره أسأل الله أن يبطلها
الأخ صلاح أعتقد السيناريو الأولى لانه فيه حلقة ذكرت فيها سبب تغير الاذان من اللغة العربية الى اللغة التركيه في مقابلة تلفزونية مع كاتب تركي قراء من كتاب يذكر فيه كلام سيئ عن الرسول صلى الله عليه وسلم.
الرحمة على شهداء اليونان وسورية والبنان والارمن الذي ابادهم السلطان الدموي
مستحيل هاد الشخص يكون ندم على شي ساواه ، شخص كاره للعرب شو بتتوقع يكون ؟ بس بظن إنه دافع عن السلطان عبد الحميد باعتباره كان سلطان قوي ، تماما متل ما العدو أحيانا بيحترم خصمه
الاحتمال الرابع انه اطلع على الارشيف الكامل لوقت حكم السلطان المرحوم باذن الله عبد الحميد الثاني واطلع على الحقائق وحجم التحديات التي واجهها والله اعلم
باختصار مصطفى كمال اتاتورك مؤسس علم العلمانية في العالم الاسلامي
اتاتورك ابتدأ كلامه مع الصحفي بأنه كان طفلا عند عزل السلطان عبدالحميد سياسيا و أراد أن يثبت للصحفي بأنه بعد مرور 30 عاما على ذلك و رغم أن اتاتورك يقرأ له لكنه يبقى طفلا في تقييم شخصية مثل السلطان عبدالحميد وأن هذا الصحفي له دور محدد في تشويه صورة العثمانيين واتاتورك راض عنها. لكن الكبار فقط هم من يقيمون بعضهم ويعرفون حقيقة بعض.
السلام عليكم .... في اعتقادي أن حب كمال أتاتورك السلطة و محيطه الحزبي و الدولي يدفعانه امتلاك مقاليد الحكم لأي شكل رغم اعترافه بحنكة السلطان عبد الحميد خاصة بعد ممارسته الحكم لأن الكثير من السياسيين يعترفون لخصومهم علنا أو على الأقل في الغرف ....
قرأت مذكرات عبد الحميد
الضابط مصطفى كمال كان هو قائد جبهة سلانيك ١٩١٧ أثناء وصول قوات الحلفاء لاحتلال سلانيك
فقام الضابط بالإشراف على انتقال عبد الحميد و أسرته من مكان إقامته في قصر (بيلر بي)
إلى استانبول بواسطة فرقاطة ألمانية.
ربما كان مصطفى كمال يرى أن السلطان عبد الحميد كان جديرا بالتقدير لأن عبد الحميد كان يستحق ذلك التقدير من أصدقاءه و أعداءه.
و ذلك بسبب سياسته الحكيمة و الذكية و قد كان يعمل على إشغال اعداءه ببعضهم و كان يخطط لإقامة حرب عالمية كبرى بين أعداءه يضعف بعضهم بعضا و تبقى الدولة العثمانية بعيدة عن هذا الصراع العالمي حتى تأتي الفرصة لتعود الدولة أقوى مما كانت و تعود لسابق مجدها الذهبي
و لكن بعد خلع السلطان صار السلطان محمد رشاد ألعوبة بيد فتيان ضباط الاتحاد و الترقي الذين لم يحسنوا قيادة البلاد من عام ١٩٠٩ و أدخلوا البلاد كانت الدولة العثمانية هي الخاسرة فيها
ثم كان وحيد الدين الألعوبة الأخيرة بيد قوات الاحتلال البريطاني .
فكان لزاما على الحركة الوطنية مكافحة الاحتلات الأجنبية لتحرير الأرض، و بعد ذهاب الحرمين الشريفين على يد العرب لم تعد هنالك هيبة للسلاطين و لا مكانة معنوية فبالتالي انتهى عهدهم و دورهم و لم تعد لهم حاجة للاستمرار في البلاد
طبع الاحتمال الثالث وارد جدا وكانت القرارات التي اتخذها اتتورك هي ليست قرارات فرديه وانما فرضت من قبل الغرب بمعنى ان السياسه الذي كانت تطبق هي تم وضعها وواجب تطبيقها ان كنت راضيا او غير راضي...
تحية للبطل طيب اردوغان
هناك من يقول ان الخونه في الدولة العثمانية من أوصلوه عن طريق اليهود و هو من أصول يهودية مستحيل رجل منع الأذان ان يكون مسلم
كان الله في عون السلطان عبد الحميد في ذلك العهد على ايش وايش بده يلحق لكنه كان خليفه مسلم وبطل
اتاتورك صربي لا يعرف له أب بل أمه من سمته مصطفي كمال حتي يدخل الكلية العسكرية علي أنه مسلم وهو غير ذلك وكان يكره كل ما يمت للإسلام من اذان وحجاب ومساجد وغيره
أنا أرشح السيناريو الثاني، وهو أنه قد يكون فعلاً قد قال الكلب أتاتورك أنه لا يحبذ الإساءة للسلطان، إلا أنه لم يفعل ذلك إلا لمصلحة، وليس من أصالة معدنه. قد تكون لاستعطاف محبي السلطان أو شيء من هذا القبيل
ما شاء الله صلاح معلوماتك ننتظرها بفارغ الصبر بوركت
الاحتمال الثالث هو الاقوى والأصح
مصطفى كمال عمل حسب الظروف والاحوال السياسية المحيطة أو المفروضة عليه وأن رفض لم يتسلم الحكم .وسيحبره الغرب على التنحي وتقسيم تركيا . لذا قبل شروطهم حتى يتخلص من جيوشهم المحتلة لتركيا . وتابع تنفيذ مطالبهم فيما بعد أثناء حكمه تنفيذا لشروط الاتفاقيات معهم . إذن عمله مخالف لقناعاته الشخصية التي لن تفيده أن عمل بها والخسارة تكون أكبر . فحسب قوته المتوفرة احتفظ بأكبر قدر من المكتسبات له وللشعب وهي الحفاظ على الشكل السياسي للدولة خوفا من التجزئة القادمة من فرنسا بريطانيا واليونان وكافة أوروبا واستراليا
لا أظن أن أتاتورك لا يعرف الحقيقة، سواء اعترف بها أو لا. ولا أظنه ممن هو مخلص لقضيته ولكن يرى ما فعله صحيحا. ولكن قد يكون ما فعله بسبب أن السلطان عبد الحميد أخرجه من السجن مرة عندما كان سلطانا، أو أنها ببساطة لحظة حق من رجل مجرم
عندما مرض مرضا شديدا في اواخر ايامه ... قد يكون ندم علي مافعله ضد السلطان وضد الشعب وضد الدين ... حاول ان يبدي ندمه علي كل افعاله وخطاياه 13:09
لا تخلطو بين السكير في النار والمومن في رحمة الله
بعيدا عن اخلاق السلطان عبدالحميد الجميلة وعن تدينه ، عندي اشكالية في وصف السلطان بانه رجل قوي ورجل دولة كيف يستقيم ذلك وقد تم خلعه بهذا الشكل المهين وترتب على خلعه الغاء الخلافة وانهيار الدولة، وما هو معيار القوة والحصافة في هذه الحالة؟.
تعلمنا من التاريخ ان الممالك والدول تقوم على الرجال الاقوياء وتنتهي وتضيع على يد الملوك الضعفاء ، فكيف تنتهي الدولة العثمانية وفي الحكم سلطان قوي !؟
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم🍒
هذه للرواية هو رائ الصحافي بعد ان تبينت له الحقيقة وتبين له إن عبد الحميدهو شخص صالح لكنه خشي أن ينسبه لنفسه
السلام عليكم
العنوان ملفت للنظر احييك على العناوين التي تختارها بذكاء
بالنسبة لموضوع اليوم اعتقد ان الروايه فيها الكثير من الصحة ولايستبعد ان راي مصطفى كمال بالسلطان عبد الحميد رحمه الله كان ايجابيا لكن الحاشية المحيطه بمصطفى وحزبه الذي كان يضم عتاة العلمانين والمتغربين الليبراليين والمرتهنين للخارج من العملاء قد جرفوا مصطفى كمال الى الانسلاخ وسلخ تركيا عن تراثها العثماني المجيد واحتمال انه تم التضحيه به بعد هذه المقابله وما تلاها و قد يكون بدا يعلن عن اعجابه بالسلطان وندمه على ما الت اليه الامور !! تحية طيبة
اللذي يضحكني كثيرا حينما يقول العرب ويلقون باللائمه على الاتراك في تخلفهم في ذلك الوقت مع ان العرب الآن صار لهم ١٠٠سنه مستقلين عن الاتراك ولازالوا متخلفين..لاأحد يعترف بخطأه والاتراك الآن اكثر تطوراً منا العرب؟!!
اذا تشوف التعليقات رح تعرف الجواب اخي صلاح انت عملت غلط لا تحاول تجيب مقاطع عن اعداء الاسلام الي ممكن تحسن صورتهم امام الناس العدو هو عدو مهما تكلم المهم هو الفعل ارجو منك ان تقراء تعليقاتي انا اريد للك الخير انا من متابعينك
نعم حكى عنه ايجابيا ودافع عنه
لا أظن أنّ الذي تجرأ على رسول الله
أن تكون نيته صافية تجاه الخلافة العثمانية
انى ارى انه متلون وعلماني متخفي وانه يدس العسل والحق بالباطل وهو اسلامي في الظاهر وعلماني في القلب لأنه يفخم أخبار المعارضة العلمانية لاردغان : طاهر الصومالي
أخي الأستاذ صلاح ذكر السلطان عبد الحميد في مذكراته في الصفحة 260 الأمير آلاي مصطفى كمال بك الذي رد الأعداء من جناق قلعة
فهل هو مصطفى كمال أتاتورك؟
أرجوك أجبني عن هذا السؤال مشكورا
نفاهم من حقده و كرهه للإسلام و لكنه يعرف ضمنيا أن السلطان عبد حميد كان ذكي كتير و وطني كبير و إسلامي عميق
إستنادا إلى ما ذكرت، أعتقد أن القصة مختلفة و أن الكاتب قد أمر بذلك و هذا تكتيك معتمد للتضليل و التأثير على الرئي العام في ذلك الوقت. مصطفى كمال أنشأ على العلمانية المتشدده و لا أعتقد أنه كان في وارد أن يناقد نفسه أو الفكر اللذي كان يتبعه.
S.N
يا اخي خير الكلام ماقل ودل وشكرا
من مصلحتنا نحن اليوم و نخوض حرباً مع العلمانيين و الشيوعيين و اللادينيين ان نقول ان هذه الرواية ثابتة و تصل حد التواتر عن ان اتاتورك قد ندم في آخر حياته و انه اما رأى ماذا فعلت التغييرات في تركيا ندم و عاد الى رشده و ك و هذه اكبر ضربه للعلمانيين بأن سيدهم دافع عن السلطان عبد الحميد و ندم على ما فعل و لو طال به الزمن لتراجع عملياً و فعلياً عن كل ما غير في تركيا …. اصول الحرب ان اقوى الادلة ما شهدت به الاعداء
عادي يحكي هذا الكلام بعد ما اخذ اللي بدو ياه و فرض الإيولوجيا المتطرفة تبعو. بيظهر بمظهر تواضع المنتصر.
ربما في البدايه حتى يقبله الشعب التركي ..ولما تحكم بالناس اظهر وجهه الحقيقي .. هكذا يفعل كل العلمانيون
نظرتي مختلفة عن الأحداث السابقة قبل قرن
كانت فترة انتقالية للقيم الاجتماعية الاسلامية للشعوب المسلمة انتشرت فيه حمى القومية بكل أنواعها اكرادا و اتراكا وعربا و عجما فرسا و هنودا الكل كان يدور في فلك القومية فقط فظهر أبطال القوميات في الساحة العالمية فهذا بطل عربي و هذا بطل كردي و هذا بطل تركي و ذاك فارسي و آخر هندي هذه هي الحكاية باختصار التي ادت إلى الانقسامات و الخلافات و النعرات و ما زالوا الى الان في نفس الدوامة الا ان الانقسامات الطبقية تشعبت أكثر إلى الجنسيات المختلفه ثم في المستقبل تنتقل إلى العنصرية المقيته بين أبناء الجنسية الواحدة
يرجل واضحة جدا🌚هاذا نفاق🌚 سياسي🌚 هوا يحبه ليس حبا فيه🌚 ولاكن لكي يكتسب محبين😍 أو على الأقل محترمين🌹 له🌚 من الشعب التركي المسلم😄 بينما لو رجعت لأفعاله فقط ضد الشعب التركي وحظر اللغة العربية التي يستخدمها الشعب التركي كمادة أساسية في كل شيئ وخصوصا الدين القرآن العظيم والحديث النبوي
بريطانيه هي المتحكمه مصطفى اداه
الاحتمال الثالث هو الاحتمال المرجح والأقوى
لم توفق ياصلاح في هذه الحلقة أبدا فكيف ليهودي أن يقول هذا الكلام في حق خليفة المسلمين يمكن حتى الصحفي يهودي وانت تخلط على الناس مفاهيمهم ومسلماتهم في الخونة والعملاء وخصوصاً قضية إسقاط الخلافة الإسلامية
السيناريو الوحيد أن صحت القصة وهي أنه يحترم الخليفة لأنه الوحيد الذي علم بمخططات اليهود والصهاينة وعندما تنازل عن الخلافة تنازل بإرادته فقط
الأحتمالات الثلاثه زي ماحكيت يا استاذ صلاح وارده والأحتمال الثالث ممكن بكون احتمال قوي أن هو أشتغل ضد قناعاته وأنه هو كان مشروط عليه أو مجبور على الأشياء الي عملها يعني ممكن يكون هو واجه فقط يعني مش هو نفسه واقف على هذه القرارات هذا والله أعلى وأعلم
هذا الكلام غير صحيح واعتقد ان رواية هذا الصحفي هي مدح للاتتاورك
اتاتوك من حقده على الخلفاء العثمانيين قام بإذلال العثمانيين وطردهم من تركيا فهذا الكلام غير صحيح وياريتك ماذكرت هذه القصة
من اجل ترجيح اي منهج من هذه المناهج يعتمد على دراسة شخصيته و مبادئه اكثر ان كانت اعماله ناتجة عن ضغط خارجي او غيره
ربما مجامله لدول الاسلاميه والعربيه
مصطفى كمال أتاتورك كان يحب الخلافة والعائلة العثمانية قبل أن يتغير بسبب تدخل الغرب في شؤون تركيا الداخلية
مو بصحيح هالكلام لولا قناعتة التامة وكرهه التام للخلافة ولعبد الحميد ما كان قدر يقوم بهدا الدور الوسخ بكل هالحرفية العالية اللي لو كان الانكليز نفسهم ما كانوا قدروا يعملوا اللي عمله. طبعا الكره لا ينافي الاحترام لان العدو القوي يحترم
الاحتمال الثاني هو الاقرب اي انه ندم على ما فعله
أرجح السيناريو الأول،فهو كان من ضمن سيناريو تمهيد الإنقلاب فيريد كسب حب الناس كالعادة بالكذب والتزوير ومافيش مانع من كلمتين كويسين في حق السلطان عبدالحميد أما لما هذا الوقت بالذات وبعد موت كمال أتاتورك هو رفض كمال أتاتورك لهذه المقالة التي ستدينه.
لا اظن انه ندم،لانه بالاصل كان يكره الدين الاسلامي وبدليل انه لا يقبل احد ان يناديه بي اسمه الاول وهو (مصطفى)لذلك اظن الرواية غير صحيحه
انا لا احب كمال اتاتورك (ولكن)
لو وضعت نفسي مكان كمال والظروف الدوليه والداخليه فلن اتصرف افضل من تصرفات كمال اتاتورك .
ملحوظه : اغلب ما حدث في تركيا من علمانيه حدث بعد كمال ونسب الي كمال
ليس لدي أدنى فكرة عن السبب لإتباع أتاتورك سياسة إلغاء اللغة العربية في تركيا ولكني أعتقد لربما لديه قناعة واحترام لشخصية السلطان عبد الحميد ولكنه من منظوره للأمور وبظل المعطيات السياسية والعسكرية في تلك المرحلة العصيبة من تاريخ تركيا إضطر للرضوخ إلى أوامر الغرب حفاظا على وحدة تركيا بحدودها ومساحتها الحالية ، مما قرأناه من مقالات ومن بعض التحليلات فمن الأرجح أنه قام بهذا الفعل إرضاء للغرب لعله يتقي تقسيم تركيا ، هذا إفتراض .
كله كلام فارغ تضاربت الاقوال حول اتاتورك ولو هو كان عظيماً كما يدعون لما احتاج لمن يغلق الابواق التي قد تنتقده حتي بعد زواله، واش تفرق كان بيحب عبدالحميد ولا بيكرهه لما البقرة تقع/تموت اكتر السكاكين
لو احد ينتقد اي من الانبياء والمرسلين لا احد يحرك ساكناً ولكن عندماينتقد الكفرة الفجرة تقوم الدنيا ولاتقعد كفاهم انهم في مزبلة التاريخ وفي نار الجحيم الابدي
صديقى العزيز هل من الممكن الدراسة فى تركيا بعد الثانوية العامة المصرية فى الجامعات التركية
نعم ممكن
@@acountsweet5525 التكلفة كام و ماى هى الجامعات المتاحة والسكن و خلافه بعد اذن حضرتك و شكرا على الاهتمام و الرد
على الأرجح السبب الثالث هو الذي جعل مصطفى كمال أتاتورك يدافع عن السلطان عبد الحميد الثاني
انا عندي احتمال ممكن يكون مصطفى كمال معجب بشخص عبد الحميد وبلي سمعه عنه يعني اعجب بسياسته وطريقة تفكيره فانا ارجح انو هذا هو السبب عن دفاعه عنه
منور اخي الحبيب
ما اظن مصطفى كمال قال هالكلام. لأنه بما ان السلطان عبدالحميد قال انه رأى طاقة سلبية او جفل من الطاقة السلبية في عيون مصطفى كمال وبعد ذلك لم يذكر احد ما دار بين الرجلين ..فالاحتمال الكبير ان السلطان عبدالحميد لم ينخدع بحديث مصطفى كمال ويمكن كشف حقيفته امامه ولا اعتقد انه كان هناك ذرة حب او ود بين الرجلين لذلك اعتقد ان الاحتمال الاول هو الصحيح بالرغم من ان المؤرخ التركي المحب لال عثمان ادرجه في كتابه ...ويمكن يكون ادرجه في كنابه فقط حتى يدلل للعلمانيين انه حتى ابوهم مصطفى كمال لم يقدر الا ان يحترم ويبجل السلطان واعتمد على نظرية داوها بما كانت هي الداء .... مصطفى كمال لم يكن بعظمة وقوة شخصية السلطان ولذلك كان يحس بضألته امامه لذلك بحث عن طريق مخالف للسلطان ليركب الموجة ويصبح سلطان للقلوب عند العلمانيين وكانوا هم الاغلبية وقتها ...اما سعيه للزواج من اميرة من البيت العثماني فهي توضح انه كان يحاول انتهاز الفرص ليصبح زعيما بأي شكل ويمكن قوبل طلبه بالرفض لهذا طرد جميع الامراء والاميرات الى الخارج لحقده عليهم وكذلك حتى لا يكون هناك مطالب بالعرش يمكن ان يحبه الشعب التركي .
أوافقك الرأي
الشياطين لا يندمون، الاحتمال الأول هو الأرجح.
من وجهت نضر المسلم الله تبارك وتعالى جعل البشر خليفه في الارض كل البشر فهوا مسؤل أمام الله يوم الحساب والابتلاء موجود على جميع البشر فمنهم ينجح في الامتحان ومنهم من يسقط
الدنيا خطيرة جدا فيها نصنع المستقبل وماادراك ما المستقبل المستقبل أما في الجنه او في نار جهنم الله يحفظك جميع المسلمين من النار ويرزقنا التبات على الصراط المستقيم في الدنيا والآخرة
الله يظهر الحق حتى على السنة الأعداء.
سبب سقوط الدولة العثمانية وتفككك الامة الاسلامية هو سبب تامر مصطفي كمال ولهذا اليوم تعاني الشعوب من هذه الخيانه
أنا أشك في هذه القصة وان كانت صحيحة فهي لهدف ما لأن مصطفى كمال شرير وأنا أصلا أشك حتى في اسمه
عجبتني كلمة ( يعمل المطلوب منه )
حاب اعطيك فكره في زمن النبي عليه الصلاة والسلام تكلم بعض الكفار بشكل ايجابي عن النبي بس ماتو على الكفر شو الفايدة شو تغير
الحق ما شهد به الاعداء