قال النبي صلى الله عليه وسلم: والذي نَفْسي بيدِهِ، ما مِن رجُلٍ يدعو امرأتَهُ إلى فِراشِهِ، فتَأْبى عليه، إلَّا كان الذي في السَّماءِ ساخطًا عليها حتَّى يَرْضى عنها. [صحيح الجامع ٧٠٨٠] (الذي في السماء) أي الله نفسه عز وجل رقيباً قال أبو زكريا الفراء : [فإن السماء فى معنى جَمْع، فقال "فَسَوَّاهُنّ" للمعنى المعروف أنهنّ سبعُ سموات] يعني: فوق السموات السبع والله في السماء، مكان الأعلى فوق ما خلق.
جزاكم الله خيرا
قال النبي صلى الله عليه وسلم:
والذي نَفْسي بيدِهِ، ما مِن رجُلٍ يدعو امرأتَهُ إلى فِراشِهِ، فتَأْبى عليه، إلَّا كان الذي في السَّماءِ ساخطًا عليها حتَّى يَرْضى عنها.
[صحيح الجامع ٧٠٨٠]
(الذي في السماء) أي الله نفسه عز وجل رقيباً
قال أبو زكريا الفراء : [فإن السماء فى معنى جَمْع، فقال "فَسَوَّاهُنّ" للمعنى المعروف أنهنّ سبعُ سموات]
يعني: فوق السموات السبع والله في السماء، مكان الأعلى فوق ما خلق.