كان لي الحظ وسمعت القصيدة من الاستاذ حسن حين كان طالبا في الجامعة وكان هنالك مهرجان،اخبرني صديق لي ان هناك قصيدة ستلقى ستكون من ميزات العصر ولشدة إعجابنا بها تقاسمنا حفظ مقاطعها، وحين خرجنا من القاعة سرنا لساعات نناقشها وكنت متزمت بان القصيدة هذه اذا غنيت ستفقد بريقها لكني حين سمعتها من كاظم احسست وكان الزمان عاد بي الى مهرجان الجامعة لان كاظم أعطاها مديات اوصلتها القمر. شكرا كاظم
هذي هي القصيدة الرائعة كاملة دَعْ عَنكَ لَوْميْ وَ أعزفْ عَنْ مَلامَاتيْ إنيْ هَويتُ سَريعاً مِنْ مُعَانَاتيْ دينيْ الغَرَامُ وَ دَارُ العِشقِ مَمْلَكتيْ قَيسٌ أنَا وَ كِتابُ الشِعْرِ تَوْرَاتيْ مَا حَرمَ اللهُ حُباً فِيْ شَريعَتِهِ بَلْ بَارَكَ اللهُ أحلامِيْ البَريئَاتِ أنَا لَمِنْ طِينَةٍ وَ اللهُ أودَعَهَا رُوحَاً تَرِفُ بهَا عَذبُ المُناجَاةِ دَعِ العِقَابَ وَ لا تَعْذلْ بِفَاتِنَةٍ مَا كَانَ قَلبِيْ نَحيتٌ من حِجَارَاتِ إنيْ بِغَيْرِ الحُبِ أخشابُ يابسةٌ اني بغيرِ الهَوَى اشباهُ أمواتِ اني لَفيْ بَلدةٍ أمسَى بسيرها ثَوبُ الشَريعةِ في مخرق عاداتي يا للتعاسة من دعوى مدينتنا فيها يعد الهوى كبرى الخطيئاتِ نبض القلوب مورق عن قداستها تسمع فيها أحاديث أقوال الخرافات عبارةٌ عُلِقَتْ في كل منعطفٍ أعوذ بالله من تلك الحماقات عشقُ البناتِ حرامٌ في مدينتنا عشق البناتِ طريقٌ للغواياتِ اياك أن تلتقي يوما بأمرأةٍ اياك اياك أن تغري الحبيباتِ ان الصبابةَ عارٌ في مدينتنا فكيف لو كان حبي للأميراتِ؟ سمراءُ ما كان حزنيْ عُمراً أبددُهُ ولكني عاشق ٌو الحبُ مأساتيْ الصبح أهدى الى لأزهارِ قبلتَهُ و العلقمُ المر قدُ أمسى بكاساتيْ يا قبلةُ الحبِ يا من جئت أنشدُها شعراً لعل الهوى يشفي جراحاتي ذوت أزهار روحي و هي يابسة ماتت أغاني الهوى ماتت حكاياتي ماتت بمحراب عينيك ابتهالاتي و استسلمت لرياح اليأس راياتي جفت على بابك الموصود أزمنتي ليلى و ما أثمرت شيئا نداءاتي أنا الذي ضاع لي عامان من عمري و باركت وهمي و صدقت افتراضاتي عامان ما لاف لي لحن على وتر و لا استفاقت على نور سماواتي اعتق الحب في قلبي و أعصره فأرشف الهم في مغبر كاساتي و أودع الورد أتعابي و أزرعه فيورق شوكا ينمو في حشاشاتِ ما ضر لو عانق النيروز غاباتي أو صافح الظل أوراقي الحزيناتِ ما ضر لو أن كف منك جاءتنا بحقد تنفض اّلامي المريراتِ سنينٌ تسعٌ مضتْ و الأحزانُ تسحقُنيْ و مِتُ حتى تناستني صباباتيْ تسعٌ على مركبِ الأشواقِ في سفرٍ و الريح تعصف في عنفٍ شراعاتِ طال انتظاري متى كركوك تفتح لي دربا اليها فأطفي نار اّهاتي متى ستوصلني كركوك قافلتي متى ترفرف يا عشاق راياتي غدا سأذبح أحزاني و أدفنها غدا سأطلق أنغامي الضحوكاتِ ولكن نعتني للعشاق قاتلتي اذا أعقبت فرحي شلال حيراتِ فعدت أحمل نعش الحب مكتئبا أمضي البوادي و اسماري قصيداتي ممزق أنا لا جاه و لا ترف يغريك فيّ فخليني لآهاتي لو تعصرين سنين العمر أكملها لسال منها نزيف من جراحاتي كل القناديل عذبٌ نورُها وأنا تظل تشكو نضوب الزيت مشكاتي لو كنت ذا ترف ما كنت رافضة حبي... ولكن عسر الحال مأساتي فليمضغ اليأس امالي التي يبست و ليغرق الموج يا ليلى بضاعاتي أمشي و أضحك يا ليلى مكابرةً علي أخبي عن الناس احتضاراتيْ لا الناسُ تعرف ما خطبي فتعذرني و لا سبيل لديهم في مواساتيْ لامو أفتتاني بزرقاء العيون ولو رأوا جمال عينيك ما لاموا افتتاناتي لو لم يكن أجمل الألوان أزرقها ما أختاره الله لون للسماواتِ يرسو بجفني حرمان يمص دمي و يستبيح اذا شاء ابتساماتي عندي أحاديث حزن كيف أسطرها تضيق ذرعا بي أو في عباراتي ينزلُ من حرقتي الدمع فأسألهُ لمن أبث تباريحي المريضاتِ معذورةٌ انتِ ان أجهضتِ لي أمليْ لا الذنب ذنبك بل كانت حماقاتي أضعتُ في عَرَضِ الصحراءِ قافلتيْ و جئت أبحث في عينيك عن ذاتيْ و جئت أحضانك الخضراء منتشياً كالطفل أحمل أحلامي البريئاتِ أتيت أحمل في كفي أغنيةً أجترها كلما طالت مسافاتيْ حتى اذا انبلجت عيناك في أفقٍ و طرز الفجرُ أياميْ الكئيباتِ غرست كفك تجتثين أوردتيْ وتسحقين بلا رفق مسراتيْ واغربتاه...مضاعٌ هاجرتْ سفني عني وما أبحرت منها شراعاتيْ نفيتُ وأستوطنَ الأغرابُ في بلديْ ومزقوا كل أشيائي الحبيباتِ خانتكِ عيناكِ في زيفٍ و في كذبٍ؟ أم غرك البهرج الخداع ..مولاتي؟ توغلي يا رماحَ الحقدِ في جسدي ومزقي ما تبقى من حشاشاتي فراشةٌ جئتُ ألقي كحل أجنحتي لديك فأحترقت ظلماً جناحاتي أصيح والسيف مزروع بخاصرتي والغدر حطم امالي العريضاتِ هل ينمحي طيفك السحري من خلدي؟ و هل ستشرق عن صبح وجناتي؟ ها أنت ايضا كيف السبيل الى أهلي؟ ودونهم قفر المفازات كتبت في كوكب المريخ لافتةً أشكو بها الطائر المحزون اهاتي وأنت أيضا ألا تبتْ يداكِ اذا اثرت قتلي واستعذبت أناتي من لي بحذف اسمك الشفاف من لغتي إذا ستمسي بلا ليلى حكاياتي
من هي ليلى التي شطب المرواني الدنيا من اجلها، وظلت لوحدها عقودا تجلس على عرش قلبه ؟ أجابت “اشكركم على اهتمامكم، اسمي الحقيقي ليلى، اعيش حالياً في اسطنبول مع احدى بناتي، وبعد حفنة من السنين، اشعر بالحنين الى الماضي وخصوصاً الى ايام الجامعة، حيث الذكريات الجميلة التي لايمكن نسيانها”. وتوضح “كان عشق المرواني من طرف واحد، ولم يسع للتواصل معي بشكل مباشر، على الرغم من كوننا في نفس المرحلة، كان شاباً مهذباً خجولاً، لم يتقرب مني، ولم يتجرأ على الحديث معي، لا أدري لماذا تضمنت قصيدته، أفكاراً غير واقعية تصورنا وكأننا كنا على علاقة، وهذا ماجعلني أتألم كثيراً، ولم التق به بعد التخرج، لأني تزوجت من طالب ماجستير في السنة الأخيرة”. وتضيف ملهمة المرواني “المرة الوحيدة التي تجرأ وحاول التحدث معي في الشهر الأخير من المرحلة الرابعة، عن طريق طالبة معنا جاءت وقالت لي انه يريد التحدث معك بخصوص مشاعره تجاهك، وكان ينتظر جوابي، فماذا عساي أن أقول، وقد خطبت في هذا الوقت من الشخص الذي أصبح زوجي لاحقاً”. كيف كانت مشاعرك وأنتٍ تسمعين الساهر يغني القصيدة التي كتبت عنك؟ وتبين ليلى، “عندما سمعت كاظم الساهر يغني (أنا وليلى) أول مرة، كنت مع نسيبي وابنتي في السيارة في أحد شوارع اسطنبول، قلت له “هذه القصيدة كتبت عني. قال كيف؟ أخبرته بالقصة، فلم يكن يصدق، وعندما اشتهرت الاغنية، ظهر كثير من الشعراء يدعون انها لهم، وانا أعلم يقيناً انها للمرواني، بعد ذلك رأيت المرواني على التلفاز وقد أكد انه كاتب القصيدة الحقيقي، واعتذر لانه اتهم ليلى بأنها فضلت الغني عليه”. وتضيف “لم اكن راضية عن الأبيات الأخيرة التي تحدث فيها عن فقر الحال، لكن الابيات الاولى ابهرتني، وقد ألقاها في مهرجان الكلية مع شعراء آخرين، وعندما صعد على المنصة، وكان حاضراً صالح مهدي عماش وزير الثقافة انذاك!، فقال المرواني في مطلع قصيدته، “أنا وليلى واشطبوا أسماءكم”، كلمات القصيدة صعقت الجمهور المتواجد في القاعة، وأخذت حيزاً كبيراً من التعاطف معه”. هل احرجتك القصيدة؟ أجابت “نعم، لكني بطبعي صريحة ولا أستطيع تحمل عبء الاسرار في قلبي، وقد أخبرت زوجي بما حدث في الكلية، خاصة هو أيضا كان في نفس الكلية يدرس معنا”. كيف تم الوصال مع المرواني بعد عقود من عمر الزمن؟ وتقول “بعد وفاة زوجي، وزواج بناتي اصبحت وحيدة، وقد اقترحت بنتي ان تعمل لي صفحة شخصية على الفيس بوك، لأشغل نفسي بها، وبالصدفة وجدت صورة حسن المرواني من ضمن قائمة أصدقاء أحد المعارف، وصار عندي فضول كبير أن اسمع اخباره، فضغطت على اسمه بعد تردد، وطلبت صداقته”. هل كان هناك عتاب بينكم؟ تتابع “راسلته بعد اكثر من اربعين عاماً، وقد عاتبته، وقلت له اذا كنت تحبني كل هذا الحب، لماذا لم تطلبني للزواج، ولماذا وصفتني بالانسانة التي تركض وراء المال، وجعلت الناس يكرهون ليلى؟ فكان جوابه (الشعراء ليسوا دائما دقيقين فيما يكتبون)”. ومضت بالقول “في البداية لم يصدق انني ليلى، وظل يسألني عدة أسئلة، عن اصدقاء وبعض المور لايعرفها الا من كان معنا، وعندما تأكد أخذته فرحة عارمة، وقال ان هذا الشيء الذي حدث هو مكافأة نهاية الخدمة، وان اتصالي به قد أخرجه من الحزن الذي كان يعيشه بسبب وفاة أخيه”. منقول من منتدى ((ناس )) .
ماذا تقولون لو خرج أحدهم وقال ان القصيدة ليست للمرواني بل هي للشاعر هادي جواد التميمي هذا ما سمعته في يوم من المذياع الراديو بسنة ٢٠٠٠ حينما كنت طالبا في الاعدادية لا أدري مدى صحة هذه الرواية لكن الرجل كلامه مقنع فلادري
شوف القصيدة كاملة حاذف اكثر من نصفها ..يا عنصرية اخي تفضل انا وليلى كاملة والاصلية دَعْ عَنكَ لَوْميَ وَاعزفْ عَنْ مَلامَاتيْ إنيْ هَويتُ سَريعاً مِنْ مُعَانَاتيْ دينيْ الغَرَامُ وَ دَارُ العِشقِ مَمْلَكتيْ قَيسٌ أنَا .. وَ كِتابُ الشِعْرِ تَوْرَاتيْ مَا حَرّمَ اللهُ حُباً فِيْ شَريعَتِهِ بَلْ بَارَكَ اللهُ أحلامِيْ البَريئَاتِ أنَا لَمِنْ طِينَةٍ وَ اللهُ أودَعَهَا رُوحَاً تَرِفُّ بهَا عَذبُ المُناجَاةِ دَعِ العِقَابَ وَ لا تَعْذلْ بِفَاتِنَةٍ مَا كَانَ قَلبِيْ نَحيتٌ من حِجَارَاتِ إنيْ بِغَيْرِ الحُبِ أخشابُ يابسة اني بغيرِ الهَوَى اشباهُ أمواتِ اني لَفيْ بَلدةٍ أمسَى بسيرها ثَوبُ الشَريعةِ في مخرق عاداتي يا للتعاسة من دعوى مدينتنا فيها يُعد الهوى كبرى الخطيئاتِ نبضُ القلوبِ مورقٌ عن قداستها تسمع فيها أحاديث أقوالِ الخرافاتِ عبارةٌ عُلِقَتْ في كل منعطفٍ أعوذ بالله من تلك الحماقاتِ عشقُ البناتِ حرامٌ في مدينتنا عشق البناتِ طريقٌ للغواياتِ إياكَ أن تلتقي يوماً بأمرأةٍ إياكَ إياكَ أن تغري الحبيباتِ إنّ الصبابةَ عارٌ في مدينتنا فكيف لو كان حبي للأميراتِ؟ سمراءُ ما كان حزنيْ عُمراً أبددُهُ ولكني عاشقٌ .. الحبُ مأساتيْ الصبحُ أهدى الى لأزهارِ قبلتَهُ و العلقمُ المرّ قدُ أمسى بكاساتيْ يا قبلةَ الحبِ يا من جئتُ أنشدُها شعراً لعلّ الهوى يشفي جراحاتي ذوَتْ أزهارُ روحي وهي يابسةٌ ماتت أغاني الهوى،، ماتت حكاياتي ماتت بمحرابِ عينيكِ ابتهالاتي و استسلمت لرياحِ اليأسِ راياتي جفّتْ على بابكِ الموصودِ أزمنتي ليلى،، وما أثمرت شيئاً نداءاتي أنا الذي ضاعَ لي عامانِ من عمري و باركتُ وهمي وصدّقتُ افتراضاتي عامان ما لافَ لي لحنٌ على وترٍ و لا استفاقت على نورٍ سماواتي أعتّقُ الحبّ في قلبي وأعصرُهُ فأرشفُ الهمّ في مُغبرّ كاساتي وأوْدعُ الوردَ أتعابي وأزرعُهُ فيورقُ الشوك ينمو في حُشاشاتي ما ضرّ لو عانقَ النيروزُ غاباتي أو صافحَ الظلُّ أوراقي الحزيناتِ ما ضرّ لو أنّ كفٌ منك جاءتنا بحقد تنفض اّلامي المريراتِ سنينُ تسعٌ مضتْ والأحزانُ تسحقُنيْ و مِتُ حتى تناستني صباباتتيْ تسعٌ على مركبِ الأشواقِ في سفرٍ و الريح تعصفُ في عنفٍ شراعاتي طال انتظاري متى كركوكُ تفتحُ لي درباً إليها .. فأطفي نار اّهاتي متى ستوصلني كركوكُ قافلتي متى ترفرفُ يا عشاق راياتي غدا سأذبحُ أحزاني وأدفنها غدا سأطلقُ أنغامي الضّحوكاتِ ولكن نَعَتني للعشاقِ قاتلتي اذا أعقبتْ فرحي شلالُ حيراتِ فعدتُ أحملُ نعشَ الحبِّ مكتئباً أمضي البوادي وأسماري قصيداتي ممزقٌ أنا،، لا جاهٌ ولا ترفٌ يغريكِ فيّ فخليني لآهاتي لو تعصرينَ سنينَ العمرِ أكملها لسالَ منها نزيفٌ من جراحاتي كلُّ القناديلِ عذبٌ نورُها وأنا تظلُّ تشكو نضوبَ الزيتِ مَشكاتي لو كنتُ ذا ترفٍ ما كنتِ رافضةً حبي .. ولكنّ عسرَ الحالِ مأساتي فلتمضغِ اليأسَ آمالي التي يبستْ و ليغرقِ الموجُ يا ليلى بضاعاتي أمشي وأضحكُ يا ليلى مكابرةً علّي أخبي عن الناسِ احتضاراتيْ لا الناسُ تعرفُ ما خطبي فتعذرني و لا سبيلَ لديهم في مواساتيْ لاموا أفتتاني بزرقاءِ العيونِ ولو رأوا جمال عينيكِ ما لاموا افتتاناتي لو لم يكن أجملُ الألوان أزرقَها ما أختارهُ اللهُ لوناً للسماواتِ يرسو بجفنيّ حرمانٌ يمصّ دمي و يستبيحُ اذا شاءَ ابتساماتي عندي أحاديثُ حزنٍ كيف أسطُرُها تضيقُ ذرعاً بي أو في عباراتي ينزلُ من حرقتي الدمعُ فأسألُهُ لِمن أبثّ تباريحي المريضاتِ معذورةٌ أنتِ إن أجهضتِ لي أمليْ لا الذنبُ ذنبكِ .. بل كانت حماقاتي أضعتُ في عَرَضِ الصحراءِ قافلتيْ و جئتُ أبحثُ في عينيكِ عن ذاتيْ وجئتُ أحضانكِ الخضراءَ منتشياً كالطفلِ أحملُ أحلامي البريئاتِ أتيتُ أحملُ في كفيّ أغنيةً أجترّها كلما طالت مسافاتيْ حتى اذا انبلجتْ عيناكِ في أفقٍ و طرّز الفجرُ أياميْ الكئيباتِ غرستِ كفك تجتثين أوردتيْ وتسحقينَ بلا رفقٍ .. مسراتيْ واغربتاه...مضاعٌ هاجرتْ سفني عني وما أبحرتْ منها شراعاتيْ نفيتُ وأستوطنَ الأغرابُ في بلديْ ومزقوا كل أشيائي الحبيباتِ خانتكِ عيناكِ في زيفٍ وفي كذبٍ؟ أم غرّكِ البهرج الخدّاع .. مولاتي؟ توغّلي يا رماحَ الحقدِ في جسدي ومزّقي ما تبقى من حُشاشاتي فراشةٌ جئتُ ألقي كحلَ أجنحتي لديكِ فأحترقت ظلماً جناحاتي أصيحُ والسيفُ مزروعٌ بخاصرتي والغدرُ حطّمَ آمالي العريضاتِ هل ينمحي طيفُكِ السحريّ من خلدي؟ و هل ستشرقُ عن صبحٍ وجنّاتِ ها أنتِ أيضاً ..كيف السبيل الى أهلي ودونهم قفرُ المفازات كتبتُ في كوكب المريخ لافتةً أشكو بها الطائرَ المحزونَ آهاتي وأنتِ أيضاً ألا تبتْ يداكِ اذا آثرتِ قتليَ .. واستعذبت أنّاتي مَن لي بحذفِ اسمك الشفافِ من لغتي إذا ستُمسي بلا ليلى .. حكاياتي
هو قال سنوات بحثو عن الشاعر حسن المرواني إلى أن وجوده أستاذ في قريه وأتى الشاعر الاستديو والقصيدة كتبت والقيت في جامعة بغداد سنة ١٩٧١ واللقاء كان في نهاية التسعينيات
مثل ما قال كاظم ودا يسلف ما يهمه اسماء الشعراء ولا حد يعرف من الأسماء الشعراء غير انه يعجبه المستمع حت لمن قال شلنا من القصيده ثلاث أسطر بس وما ذكر نيروز ومن هي نيروز وما قصتها ولفلفو الموضوع وما حكو عن سبب شطب ثلاث أسطر وموضوع القصيده كلها في ذالك الثلاث أسطر وعتمو عن الموضوع وحتى الآن لم يعرف من ذالك الفتاة الذي كتب القصيده لها حسن المرواني ولم تظهر على الشاشه او انعرفت من هي ذالك الفتاة الذي كتب لها ذالك القصيده ولماذا قالو انها في تركيا ولم يذكرو سبب فرارهم من العراق إلى تركيا هل من المعقول عرفو صاحب القصيده ولم يقدرو ان يتعرفو على ليلى
هل نسخه الاصليه لو عانقه النوروز غاباتي هل ثلاث أسطر الي شاله من القصيده هل ثلاث أسطر اساس القصه وبعدها كلام استوطنو الإعراب في بلدي ودمرو اشياء كل حبيباتي كلام واضح بسنة ١٩٧١ ما كان في احتلال بل عراق غير احتلال كوردستان حتى الي لاحظ كاظم الساهر انبهر بنص الأصلي لان بيعرف محرف بل كلام وبيعرف من وش المقصود لمن قال دمرو كل اشياء حبيباتي ولمن غناها في ذلك الوقت الناس افتكرت انو قصدة كان ع دمار العراق وهي الاصليه كان المقصود فيها دمار كوردستان في سنة ١٩٧١ بهذاك الايام ماكو شي بل عراق غير الي قصده حسن مرواني استوطنو الإعراب في بلدي ودمرو اشياء كل حبيباتي وحرفو بل اسم وحطوها ليلى متل ما قال كي يلاقيها المستمع بس عتمو ع هل ثلاث أسطر ورح يجي يوم وتكتشف اشياء كثيره ضمن هل قصيده وحاذفينها
القصيدة الى المظلوم الشاعر حسين مردان ضمن ديوان قصائد عارية ، الا ان البعث البغيض حارب هذا الشاعر وظلمه واخفى الطبعة الاولى للديوان وحرف فيما بعد وازيلت منه اكثر من قصيدة ، حسن المرواني كاذب ومدعي ولا يملك قصيدة واحدة بنفس السياق واللغة والحس كقصيدة انا وليلى والذي يشك فيما اقول فليقرأ باقي قصائد حسين مردان ليرى مدى التطابق في الاسلوب والصور التي يستخدمها الشاعر
Wafaa Alwafi المشكلة كثير ادعو انهم اصحاب القصيده وكثير اخذو تكمله القصيده لكاظم بس كاظم كان عنده تكمله القصيده فكان يكتشفهم الا ان جاء حسن المرواني ولما كمل القصيده كانت مطابقه لما عند كاظم اما الشعر مو لمرواني فهذه بين المرواني وحسين مردان المفروض اذا كلامك صح اهل الشاعر يفضحون المرواني
@@Sara-tj9we ممكن يكون المرواني القى القصيدة بحفل التخرج ، لكن هذا ما يعني ان القصيدة اله ، واذا تشوفين رد ليلى نفسها من تركيا وهي ترد مستغربة انو القصيدة تتحدث عن خيانة وتكبر وما كان بينها وبين زميلها المرواني غير علاقة الزمالة ، وياعزيزتي هناك في فن الشعر شئ اساسي وهو الاسلوب فالمتنبي لا يشبه ابو تمام او ابو فراس او ابو نؤاس، ونزار قباني لايشبه محمود درويش او سميح القاسم ، مثلهم مثل الرسام تعرف لوحته بدون قراءة الاسم ، والقصيدة مطابقة تماما لديوان حسين مردان الذي مات وحيدا ولم يدفنه الا بعض الاصدقاء بعدما وجدوا جثته ملقاة على ضفاف نهر دجلة ، وعذرا للاطالة، تحياتي
ولد سنة 1927 في مدينة الهندية التابعة لمحافظة كربلاء وبحكم وظيفة والده البسيطة تزامن الشقيقان الفقر وحرفة الأدب في حياته منذ طفولته، قال عن نفسه (...في السابعة قرأت عنترة، وفي العاشرة نظمت أول بيت، وبدأت أمي تضايقني، لابد من الانقطاع عن الأدب، وهكذا تركت المدرسة...) ولضيق ذات اليد مارس مختلف المهن وكان منها عامل بناء، الا ان غربته الوجودية كانت متجذرة في داخل اعماقه (.. كنت اقول لنفسي وانا اضع الطابوق على صدري، ليكن، سأضع رجلي فوق الجميع، وبعد ايام جلست مع الشاعر الرصافي). التقى في بغداد بجماعة (الوقت الضائع) الذين يشترك معهم باكثر من آصرة، وكان التمرد على السائد والشائع في كل شيء اقوى الاواصر، لذلك كثر انتقاله بين المدارس الفكرية الحديثة، حتى أنه اعتنق الوجوية في فترة من حياته، وحين التقى بأديب الوجودية وفيلسوفها الكبير سارتر في باريس ترك الوجودية إثر ذلك اللقاء، لأنه لم يستسغ أسلوب وطريقة سارتر في لقاء المعجبين به. كانت علاقاته حميمة مع أدباء بغداد مثل جبرا إبراهيم جبرا، الذي كان يكلفه باستنساخ مسودات مؤلفاته التي ينتفع بقراءتها فضلاً عن المردود المالي، وكذلك بفنانيها مثل عفيفة اسكندر، وكان من الملازمين لمجلسها الأسبوعي الذي يضم النخبة من أعلام الأدب والفن. ولا زال اغرب اهداء كتاب هو الاهداء الذي كتبه لنفسه على الصفحات الاولى من ديوانه (قصائد عارية) حيث كتب (لم احب شيئاً مثلما احببت نفسي، فالى المارد الجبار الملتف بثياب الضباب، الى الشاعر الثائر والمفكر الحر، الى حسين مردان، ارفع هذه الصرخات التي انبعثت من عروقه في لحظات هائلة من حياته الرهيبة. حسين مردان بغداد 26/11/1949). ذلك الديوان الذي أثار عاصفة من النقد، وأحدث ضجة اخترقت حدود العراق فانشغلت الصحافة العربية فضلاً عن الصحافة العراقية به فترة غير قصيرة، ومما زاد في الإثارة قرار الحكومة العراقية بمصادرته وتقديم صاحبه إلى المحكمة التي لم تنتهِ إلا في 26/7/1950 ببرائته من التهم التي وجهت إليه. توفي حسين مردان في بغداد سنة 1972، وقد ترك من المؤلفات - قصائد عارية ط1 سنة 1949، ط2 سنة 1955، ط3 سنة 2007
Wafaa Alwafi @لا حول ولا قوة الا بالله حتى بالشعر والقصائد والاغاني حطيتوا اسم البعث يا اخي البعث ماچان فاضي لهيچ امور كان مشغول بمطاردة جرذان حزب الدعوة الانذال ذيول ايران
كان لي الحظ وسمعت القصيدة من الاستاذ حسن حين كان طالبا في الجامعة وكان هنالك مهرجان،اخبرني صديق لي ان هناك قصيدة ستلقى ستكون من ميزات العصر ولشدة إعجابنا بها تقاسمنا حفظ مقاطعها، وحين خرجنا من القاعة سرنا لساعات نناقشها وكنت متزمت بان القصيدة هذه اذا غنيت ستفقد بريقها لكني حين سمعتها من كاظم احسست وكان الزمان عاد بي الى مهرجان الجامعة لان كاظم أعطاها مديات اوصلتها القمر. شكرا كاظم
انت كنتِ بالجامعة؟؟
يعني انت استاذة لغة عربية؟؟؟
لو اعتزل كاظم بعد غناء وتلحين انا وليلى كان دخل التاريخ في اجمل لحن للقرن العشرين
لماذا يعتزل مادام قادرا على العطاء
حسن المرواني مبدع وشاعر عظيم ربي ينطي الصحة
فنان جميل ومميز ومعبر وواقعي وصادق. عاش العراق العظيم
الله يحفظك قيصرنا المبدع كاظم الساهر ♥️
اغنيه قرن العشرين لم ولن يأتي اغنيه عربيه بهذا المستوى الى بعد ميه قرن
نتمنى ان نسمع قصيدة انا وليلى قراءه مسموعه سوف تكون جميله جدا🕊🌷♥️
هذي هي القصيدة الرائعة كاملة
دَعْ عَنكَ لَوْميْ وَ أعزفْ عَنْ مَلامَاتيْ إنيْ هَويتُ سَريعاً مِنْ مُعَانَاتيْ
دينيْ الغَرَامُ وَ دَارُ العِشقِ مَمْلَكتيْ قَيسٌ أنَا
وَ كِتابُ الشِعْرِ تَوْرَاتيْ
مَا حَرمَ اللهُ حُباً فِيْ شَريعَتِهِ بَلْ بَارَكَ اللهُ أحلامِيْ البَريئَاتِ
أنَا لَمِنْ طِينَةٍ وَ اللهُ أودَعَهَا رُوحَاً تَرِفُ بهَا عَذبُ المُناجَاةِ
دَعِ العِقَابَ وَ لا تَعْذلْ بِفَاتِنَةٍ مَا كَانَ قَلبِيْ نَحيتٌ من حِجَارَاتِ
إنيْ بِغَيْرِ الحُبِ أخشابُ يابسةٌ اني بغيرِ الهَوَى اشباهُ أمواتِ
اني لَفيْ بَلدةٍ أمسَى بسيرها ثَوبُ الشَريعةِ في مخرق عاداتي
يا للتعاسة من دعوى مدينتنا فيها يعد الهوى كبرى الخطيئاتِ
نبض القلوب مورق عن قداستها تسمع فيها أحاديث أقوال الخرافات
عبارةٌ عُلِقَتْ في كل منعطفٍ أعوذ بالله من تلك الحماقات
عشقُ البناتِ حرامٌ في مدينتنا عشق البناتِ طريقٌ للغواياتِ
اياك أن تلتقي يوما بأمرأةٍ اياك اياك أن تغري الحبيباتِ
ان الصبابةَ عارٌ في مدينتنا فكيف لو كان حبي للأميراتِ؟
سمراءُ ما كان حزنيْ عُمراً أبددُهُ ولكني عاشق ٌو الحبُ مأساتيْ
الصبح أهدى الى لأزهارِ قبلتَهُ و العلقمُ المر قدُ أمسى بكاساتيْ
يا قبلةُ الحبِ يا من جئت أنشدُها شعراً لعل الهوى يشفي جراحاتي
ذوت أزهار روحي و هي يابسة ماتت أغاني الهوى ماتت حكاياتي
ماتت بمحراب عينيك ابتهالاتي و استسلمت لرياح اليأس راياتي
جفت على بابك الموصود أزمنتي ليلى و ما أثمرت شيئا نداءاتي
أنا الذي ضاع لي عامان من عمري و باركت وهمي و صدقت افتراضاتي
عامان ما لاف لي لحن على وتر و لا استفاقت على نور سماواتي
اعتق الحب في قلبي و أعصره فأرشف الهم في مغبر كاساتي
و أودع الورد أتعابي و أزرعه فيورق شوكا ينمو في حشاشاتِ
ما ضر لو عانق النيروز غاباتي أو صافح الظل أوراقي الحزيناتِ
ما ضر لو أن كف منك جاءتنا بحقد تنفض اّلامي المريراتِ
سنينٌ تسعٌ مضتْ و الأحزانُ تسحقُنيْ و مِتُ حتى تناستني صباباتيْ
تسعٌ على مركبِ الأشواقِ في سفرٍ و الريح تعصف في عنفٍ شراعاتِ
طال انتظاري متى كركوك تفتح لي دربا اليها فأطفي نار اّهاتي
متى ستوصلني كركوك قافلتي متى ترفرف يا عشاق راياتي
غدا سأذبح أحزاني و أدفنها غدا سأطلق أنغامي الضحوكاتِ
ولكن نعتني للعشاق قاتلتي اذا أعقبت فرحي شلال حيراتِ
فعدت أحمل نعش الحب مكتئبا أمضي البوادي و اسماري قصيداتي
ممزق أنا لا جاه و لا ترف يغريك فيّ فخليني لآهاتي
لو تعصرين سنين العمر أكملها لسال منها نزيف من جراحاتي
كل القناديل عذبٌ نورُها وأنا تظل تشكو نضوب الزيت مشكاتي
لو كنت ذا ترف ما كنت رافضة حبي... ولكن عسر الحال مأساتي
فليمضغ اليأس امالي التي يبست و ليغرق الموج يا ليلى بضاعاتي
أمشي و أضحك يا ليلى مكابرةً علي أخبي عن الناس احتضاراتيْ
لا الناسُ تعرف ما خطبي فتعذرني و لا سبيل لديهم في مواساتيْ
لامو أفتتاني بزرقاء العيون ولو رأوا جمال عينيك ما لاموا افتتاناتي
لو لم يكن أجمل الألوان أزرقها ما أختاره الله لون للسماواتِ
يرسو بجفني حرمان يمص دمي و يستبيح اذا شاء ابتساماتي
عندي أحاديث حزن كيف أسطرها تضيق ذرعا بي أو في عباراتي
ينزلُ من حرقتي الدمع فأسألهُ لمن أبث تباريحي المريضاتِ
معذورةٌ انتِ ان أجهضتِ لي أمليْ لا الذنب ذنبك بل كانت حماقاتي
أضعتُ في عَرَضِ الصحراءِ قافلتيْ و جئت أبحث في عينيك عن ذاتيْ
و جئت أحضانك الخضراء منتشياً كالطفل أحمل أحلامي البريئاتِ
أتيت أحمل في كفي أغنيةً أجترها كلما طالت مسافاتيْ
حتى اذا انبلجت عيناك في أفقٍ و طرز الفجرُ أياميْ الكئيباتِ
غرست كفك تجتثين أوردتيْ وتسحقين بلا رفق مسراتيْ
واغربتاه...مضاعٌ هاجرتْ سفني عني وما أبحرت منها شراعاتيْ
نفيتُ وأستوطنَ الأغرابُ في بلديْ ومزقوا كل أشيائي الحبيباتِ
خانتكِ عيناكِ في زيفٍ و في كذبٍ؟ أم غرك البهرج الخداع ..مولاتي؟
توغلي يا رماحَ الحقدِ في جسدي ومزقي ما تبقى من حشاشاتي
فراشةٌ جئتُ ألقي كحل أجنحتي لديك فأحترقت ظلماً جناحاتي
أصيح والسيف مزروع بخاصرتي والغدر حطم امالي العريضاتِ
هل ينمحي طيفك السحري من خلدي؟ و هل ستشرق عن صبح وجناتي؟
ها أنت ايضا كيف السبيل الى أهلي؟ ودونهم قفر المفازات
كتبت في كوكب المريخ لافتةً أشكو بها الطائر المحزون اهاتي
وأنت أيضا ألا تبتْ يداكِ اذا اثرت قتلي واستعذبت أناتي
من لي بحذف اسمك الشفاف من لغتي إذا ستمسي بلا ليلى حكاياتي
@@pixmooo1 / شكرا لك أخي.
هذه من إبداعاتك يا مبدع💕
❤❤
كاظم اسطوره
القيصر تألق في الفن
الله يسلم عمرك يامعجزة العصر
عشقي كاظم الساهر💜💜💜
Kadim you have a good time with all good wishes and hope and love for your happiness and love
روعة روعة انتي يا آهات القيصر نشكرك على حرصك بتقديم تفاصيل راااائعة للقيصر ،كم انتي رائعة وحساسة و ذواقه يا آهات ،تحياتي واعجابي .......
الله الله روووعه يا راقي القيصر
الکاظم القیصر الجنة القلوب ❤️🌹❤️👑🌟
كاضم الساهر والباقي بعيدين كل البعد مع شديد الاحترام والتقدير الئ أم كلثوم وعبد الحليم و ووو يبقئ القيصر
كاظم الساهر و اشطبوا اسمائكم
والله حتى لو تغني اغنيه مو حلوى المهم صوتك بي اموت عليه ما ابيعا بملايين بس ما معقول ما يطلع معك يا استاذ كاظم اغنيه وما يعجبنه مااا؟؟
من هي ليلى التي شطب المرواني الدنيا من اجلها، وظلت لوحدها عقودا تجلس على عرش قلبه ؟
أجابت “اشكركم على اهتمامكم، اسمي الحقيقي ليلى، اعيش حالياً في اسطنبول مع احدى بناتي، وبعد حفنة من السنين، اشعر بالحنين الى الماضي وخصوصاً الى ايام الجامعة، حيث الذكريات الجميلة التي لايمكن نسيانها”.
وتوضح “كان عشق المرواني من طرف واحد، ولم يسع للتواصل معي بشكل مباشر، على الرغم من كوننا في نفس المرحلة، كان شاباً مهذباً خجولاً، لم يتقرب مني، ولم يتجرأ على الحديث معي، لا أدري لماذا تضمنت قصيدته، أفكاراً غير واقعية تصورنا وكأننا كنا على علاقة، وهذا ماجعلني أتألم كثيراً، ولم التق به بعد التخرج، لأني تزوجت من طالب ماجستير في السنة الأخيرة”.
وتضيف ملهمة المرواني “المرة الوحيدة التي تجرأ وحاول التحدث معي في الشهر الأخير من المرحلة الرابعة، عن طريق طالبة معنا جاءت وقالت لي انه يريد التحدث معك بخصوص مشاعره تجاهك، وكان ينتظر جوابي، فماذا عساي أن أقول، وقد خطبت في هذا الوقت من الشخص الذي أصبح زوجي لاحقاً”.
كيف كانت مشاعرك وأنتٍ تسمعين الساهر يغني القصيدة التي كتبت عنك؟
وتبين ليلى، “عندما سمعت كاظم الساهر يغني (أنا وليلى) أول مرة، كنت مع نسيبي وابنتي في السيارة في أحد شوارع اسطنبول، قلت له “هذه القصيدة كتبت عني. قال كيف؟ أخبرته بالقصة، فلم يكن يصدق، وعندما اشتهرت الاغنية، ظهر كثير من الشعراء يدعون انها لهم، وانا أعلم يقيناً انها للمرواني، بعد ذلك رأيت المرواني على التلفاز وقد أكد انه كاتب القصيدة الحقيقي، واعتذر لانه اتهم ليلى بأنها فضلت الغني عليه”.
وتضيف “لم اكن راضية عن الأبيات الأخيرة التي تحدث فيها عن فقر الحال، لكن الابيات الاولى ابهرتني، وقد ألقاها في مهرجان الكلية مع شعراء آخرين، وعندما صعد على المنصة، وكان حاضراً صالح مهدي عماش وزير الثقافة انذاك!، فقال المرواني في مطلع قصيدته، “أنا وليلى واشطبوا أسماءكم”، كلمات القصيدة صعقت الجمهور المتواجد في القاعة، وأخذت حيزاً كبيراً من التعاطف معه”.
هل احرجتك القصيدة؟
أجابت “نعم، لكني بطبعي صريحة ولا أستطيع تحمل عبء الاسرار في قلبي، وقد أخبرت زوجي بما حدث في الكلية، خاصة هو أيضا كان في نفس الكلية يدرس معنا”.
كيف تم الوصال مع المرواني بعد عقود من عمر الزمن؟
وتقول “بعد وفاة زوجي، وزواج بناتي اصبحت وحيدة، وقد اقترحت بنتي ان تعمل لي صفحة شخصية على الفيس بوك، لأشغل نفسي بها، وبالصدفة وجدت صورة حسن المرواني من ضمن قائمة أصدقاء أحد المعارف، وصار عندي فضول كبير أن اسمع اخباره، فضغطت على اسمه بعد تردد، وطلبت صداقته”.
هل كان هناك عتاب بينكم؟
تتابع “راسلته بعد اكثر من اربعين عاماً، وقد عاتبته، وقلت له اذا كنت تحبني كل هذا الحب، لماذا لم تطلبني للزواج، ولماذا وصفتني بالانسانة التي تركض وراء المال، وجعلت الناس يكرهون ليلى؟ فكان جوابه (الشعراء ليسوا دائما دقيقين فيما يكتبون)”.
ومضت بالقول “في البداية لم يصدق انني ليلى، وظل يسألني عدة أسئلة، عن اصدقاء وبعض المور لايعرفها الا من كان معنا، وعندما تأكد أخذته فرحة عارمة، وقال ان هذا الشيء الذي حدث هو مكافأة نهاية الخدمة، وان اتصالي به قد أخرجه من الحزن الذي كان يعيشه بسبب وفاة أخيه”.
منقول من منتدى ((ناس )) .
انا بالنسبه الي مجرد ما كتبها الشاعر وانتشرت صارت ملك القراء.بطلت ملك الشاعر
رائع كاظم الساهر
جميل ياقيصر
قيصر 💕💕
🌹
ماذا تقولون لو خرج أحدهم وقال ان القصيدة ليست للمرواني بل هي للشاعر هادي جواد التميمي هذا ما سمعته في يوم من المذياع الراديو بسنة ٢٠٠٠ حينما كنت طالبا في الاعدادية لا أدري مدى صحة هذه الرواية لكن الرجل كلامه مقنع فلادري
لا طبعا مو صحيح
اعتقد كاتبه مرجان احمد مرجان
نعم وانا ايضا سمعت من الراديو قال الشاعر سرقت مني في مقهى في بغداد هي وحقيبة يد
اعتقد كاتب القصيده هوه حمودي الحارثي عبوسي هههههههههههه
مباشرةً تفاجأ وتردد وضاع كل شيء حين شاهد هذه الورقة مع مقدمة البرنامج وما سر الاستعجال لأخذها منها؟؟؟؟؟
احبك ياقيصررر
كلنه نحبه
تحياتي واحترامي لصاحب القناة
شكرآ جزيلآ على هاذه المعلومات
قيصر العالم 🌹
اذا ممكن ومن فضلك تنزلي كم أغنيه من هذا اللقاء وأكون ممنون الك تحياتي
حب حسن المرواني اسمها سندس
عذراً وين ألقى هاللقاء كامل هو ودندنه ؟ 🤗❤
اني هم معرف 😂
يا شمس حقلي اذا ما المزن اغرقه
وبدر ليلي ويا اضواء نجماتي
(هذا بيت من قصيدتي )…
حسن المرواني استاذ الغه مدرس وشاعر فاضل
اتمنى الا يكون حذفك لمقطع "ما ضر لو عانق النوروز غاباتي" لسبب عنصري. لديك جمهور واسع من الكورد يحبونك استاذ كاظم.
عزيزي كاظم الساهر عنده اغنية كردية ..واعتقد هو اكبر من ان يكون له توجهه عنصري كل الحب لك ❤
ruclips.net/video/AtRA5vDbyKU/видео.html
العنصرية في رأسك فقط
شوف القصيدة كاملة حاذف اكثر من نصفها ..يا عنصرية اخي تفضل
انا وليلى كاملة والاصلية
دَعْ عَنكَ لَوْميَ وَاعزفْ عَنْ مَلامَاتيْ
إنيْ هَويتُ سَريعاً مِنْ مُعَانَاتيْ
دينيْ الغَرَامُ وَ دَارُ العِشقِ مَمْلَكتيْ
قَيسٌ أنَا .. وَ كِتابُ الشِعْرِ تَوْرَاتيْ
مَا حَرّمَ اللهُ حُباً فِيْ شَريعَتِهِ
بَلْ بَارَكَ اللهُ أحلامِيْ البَريئَاتِ
أنَا لَمِنْ طِينَةٍ وَ اللهُ أودَعَهَا
رُوحَاً تَرِفُّ بهَا عَذبُ المُناجَاةِ
دَعِ العِقَابَ وَ لا تَعْذلْ بِفَاتِنَةٍ
مَا كَانَ قَلبِيْ نَحيتٌ من حِجَارَاتِ
إنيْ بِغَيْرِ الحُبِ أخشابُ يابسة
اني بغيرِ الهَوَى اشباهُ أمواتِ
اني لَفيْ بَلدةٍ أمسَى بسيرها
ثَوبُ الشَريعةِ في مخرق عاداتي
يا للتعاسة من دعوى مدينتنا
فيها يُعد الهوى كبرى الخطيئاتِ
نبضُ القلوبِ مورقٌ عن قداستها
تسمع فيها أحاديث أقوالِ الخرافاتِ
عبارةٌ عُلِقَتْ في كل منعطفٍ
أعوذ بالله من تلك الحماقاتِ
عشقُ البناتِ حرامٌ في مدينتنا
عشق البناتِ طريقٌ للغواياتِ
إياكَ أن تلتقي يوماً بأمرأةٍ
إياكَ إياكَ أن تغري الحبيباتِ
إنّ الصبابةَ عارٌ في مدينتنا
فكيف لو كان حبي للأميراتِ؟
سمراءُ ما كان حزنيْ عُمراً أبددُهُ
ولكني عاشقٌ .. الحبُ مأساتيْ
الصبحُ أهدى الى لأزهارِ قبلتَهُ
و العلقمُ المرّ قدُ أمسى بكاساتيْ
يا قبلةَ الحبِ يا من جئتُ أنشدُها
شعراً لعلّ الهوى يشفي جراحاتي
ذوَتْ أزهارُ روحي وهي يابسةٌ
ماتت أغاني الهوى،، ماتت حكاياتي
ماتت بمحرابِ عينيكِ ابتهالاتي
و استسلمت لرياحِ اليأسِ راياتي
جفّتْ على بابكِ الموصودِ أزمنتي
ليلى،، وما أثمرت شيئاً نداءاتي
أنا الذي ضاعَ لي عامانِ من عمري
و باركتُ وهمي وصدّقتُ افتراضاتي
عامان ما لافَ لي لحنٌ على وترٍ
و لا استفاقت على نورٍ سماواتي
أعتّقُ الحبّ في قلبي وأعصرُهُ
فأرشفُ الهمّ في مُغبرّ كاساتي
وأوْدعُ الوردَ أتعابي وأزرعُهُ
فيورقُ الشوك ينمو في حُشاشاتي
ما ضرّ لو عانقَ النيروزُ غاباتي
أو صافحَ الظلُّ أوراقي الحزيناتِ
ما ضرّ لو أنّ كفٌ منك جاءتنا
بحقد تنفض اّلامي المريراتِ
سنينُ تسعٌ مضتْ والأحزانُ تسحقُنيْ
و مِتُ حتى تناستني صباباتتيْ
تسعٌ على مركبِ الأشواقِ في سفرٍ
و الريح تعصفُ في عنفٍ شراعاتي
طال انتظاري متى كركوكُ تفتحُ لي
درباً إليها .. فأطفي نار اّهاتي
متى ستوصلني كركوكُ قافلتي
متى ترفرفُ يا عشاق راياتي
غدا سأذبحُ أحزاني وأدفنها
غدا سأطلقُ أنغامي الضّحوكاتِ
ولكن نَعَتني للعشاقِ قاتلتي
اذا أعقبتْ فرحي شلالُ حيراتِ
فعدتُ أحملُ نعشَ الحبِّ مكتئباً
أمضي البوادي وأسماري قصيداتي
ممزقٌ أنا،، لا جاهٌ ولا ترفٌ
يغريكِ فيّ فخليني لآهاتي
لو تعصرينَ سنينَ العمرِ أكملها
لسالَ منها نزيفٌ من جراحاتي
كلُّ القناديلِ عذبٌ نورُها
وأنا تظلُّ تشكو نضوبَ الزيتِ مَشكاتي
لو كنتُ ذا ترفٍ ما كنتِ رافضةً حبي ..
ولكنّ عسرَ الحالِ مأساتي
فلتمضغِ اليأسَ آمالي التي يبستْ
و ليغرقِ الموجُ يا ليلى بضاعاتي
أمشي وأضحكُ يا ليلى مكابرةً
علّي أخبي عن الناسِ احتضاراتيْ
لا الناسُ تعرفُ ما خطبي فتعذرني
و لا سبيلَ لديهم في مواساتيْ
لاموا أفتتاني بزرقاءِ العيونِ ولو
رأوا جمال عينيكِ ما لاموا افتتاناتي
لو لم يكن أجملُ الألوان أزرقَها
ما أختارهُ اللهُ لوناً للسماواتِ
يرسو بجفنيّ حرمانٌ يمصّ دمي
و يستبيحُ اذا شاءَ ابتساماتي
عندي أحاديثُ حزنٍ كيف أسطُرُها
تضيقُ ذرعاً بي أو في عباراتي
ينزلُ من حرقتي الدمعُ فأسألُهُ
لِمن أبثّ تباريحي المريضاتِ
معذورةٌ أنتِ إن أجهضتِ لي أمليْ
لا الذنبُ ذنبكِ .. بل كانت حماقاتي
أضعتُ في عَرَضِ الصحراءِ قافلتيْ
و جئتُ أبحثُ في عينيكِ عن ذاتيْ
وجئتُ أحضانكِ الخضراءَ منتشياً
كالطفلِ أحملُ أحلامي البريئاتِ
أتيتُ أحملُ في كفيّ أغنيةً
أجترّها كلما طالت مسافاتيْ
حتى اذا انبلجتْ عيناكِ في أفقٍ
و طرّز الفجرُ أياميْ الكئيباتِ
غرستِ كفك تجتثين أوردتيْ
وتسحقينَ بلا رفقٍ .. مسراتيْ
واغربتاه...مضاعٌ هاجرتْ سفني
عني وما أبحرتْ منها شراعاتيْ
نفيتُ وأستوطنَ الأغرابُ في بلديْ
ومزقوا كل أشيائي الحبيباتِ
خانتكِ عيناكِ في زيفٍ وفي كذبٍ؟
أم غرّكِ البهرج الخدّاع .. مولاتي؟
توغّلي يا رماحَ الحقدِ في جسدي
ومزّقي ما تبقى من حُشاشاتي
فراشةٌ جئتُ ألقي كحلَ أجنحتي
لديكِ فأحترقت ظلماً جناحاتي
أصيحُ والسيفُ مزروعٌ بخاصرتي
والغدرُ حطّمَ آمالي العريضاتِ
هل ينمحي طيفُكِ السحريّ من خلدي؟
و هل ستشرقُ عن صبحٍ وجنّاتِ
ها أنتِ أيضاً ..كيف السبيل الى
أهلي ودونهم قفرُ المفازات
كتبتُ في كوكب المريخ لافتةً
أشكو بها الطائرَ المحزونَ آهاتي
وأنتِ أيضاً ألا تبتْ يداكِ اذا
آثرتِ قتليَ .. واستعذبت أنّاتي
مَن لي بحذفِ اسمك الشفافِ من لغتي
إذا ستُمسي بلا ليلى .. حكاياتي
@@حسنعلي-ذ9خ3مز
هذه القصيدة أنا وليلى تعود بالأصل لشاعر من محافظة ميسان كتبت عام ١٩٥٦عنوانها كان إلى أسماء وليست أنا وليلى
قصيده شاعرها من محافظة السماوه المثنى وليس حسن
اثبت
عينو على الورقة
معقولة هو مشايف النص الاصلي؟؟لعد شلون لحنها؟؟
هو قال سنوات بحثو عن الشاعر حسن المرواني إلى أن وجوده أستاذ في قريه وأتى الشاعر الاستديو والقصيدة كتبت والقيت في جامعة بغداد سنة ١٩٧١ واللقاء كان في نهاية التسعينيات
اجاباتك على سؤالك في هذا القاء
ruclips.net/video/k7Yh-SAjQ_c/видео.html
القصيدة مشهورة وغناها مطرب عراقي قبل كاظم على شكل موال رياض أحمد أبو رحمة رياض ولكن شاعرها مجهول حتى حسن مش شاعرها الحقيقي
انا هنا مجرد شخص يكتب تعليق لكن بكل تواضع جرب تأخذ قصيدة مني
انطيني قصيده
@@حفلاتوجوبيعراقي هذا رقم الواتس أب
00491630227356
@@tarekhokan3546 انته من اي دوله
@@حفلاتوجوبيعراقي أنا سوري من دير الزور
@@tarekhokan3546 لك حيالله الرجال والله هاذا رقم وتساب تبعي
مثل ما قال كاظم ودا يسلف ما يهمه اسماء الشعراء ولا حد يعرف من الأسماء الشعراء غير انه يعجبه المستمع حت لمن قال شلنا من القصيده ثلاث أسطر بس وما ذكر نيروز ومن هي نيروز وما قصتها ولفلفو الموضوع وما حكو عن سبب شطب ثلاث أسطر وموضوع القصيده كلها في ذالك الثلاث أسطر وعتمو عن الموضوع وحتى الآن لم يعرف من ذالك الفتاة الذي كتب القصيده لها حسن المرواني ولم تظهر على الشاشه او انعرفت من هي ذالك الفتاة الذي كتب لها ذالك القصيده ولماذا قالو انها في تركيا ولم يذكرو سبب فرارهم من العراق إلى تركيا هل من المعقول عرفو صاحب القصيده ولم يقدرو ان يتعرفو على ليلى
ليش هو ميعرف النص
هل نسخه الاصليه لو عانقه النوروز غاباتي هل ثلاث أسطر الي شاله من القصيده هل ثلاث أسطر اساس القصه وبعدها كلام استوطنو الإعراب في بلدي ودمرو اشياء كل حبيباتي كلام واضح بسنة ١٩٧١ ما كان في احتلال بل عراق غير احتلال كوردستان حتى الي لاحظ كاظم الساهر انبهر بنص الأصلي لان بيعرف محرف بل كلام وبيعرف من وش المقصود لمن قال دمرو كل اشياء حبيباتي ولمن غناها في ذلك الوقت الناس افتكرت انو قصدة كان ع دمار العراق وهي الاصليه كان المقصود فيها دمار كوردستان في سنة ١٩٧١ بهذاك الايام ماكو شي بل عراق غير الي قصده حسن مرواني استوطنو الإعراب في بلدي ودمرو اشياء كل حبيباتي وحرفو بل اسم وحطوها ليلى متل ما قال كي يلاقيها المستمع بس عتمو ع هل ثلاث أسطر ورح يجي يوم وتكتشف اشياء كثيره ضمن هل قصيده وحاذفينها
كاضم ساهر انت ناجح وانا بحبك انا اعرف عرابك هو نزار قباني الشاعر الكبير لاتنكر الشي
ةو كاظم اضاف لنزار بروعة الحانة وغنائة ودليل نزار لم يعطي بمثل مااعطة لكاظم لعلمة. باامكانية القيصر
في كثير اشيا بعد هههههه يعني شو قصدك جمانة؟
هاذي القصيدة مجهول شاعرها الاصلي ...وحسن المرواني ليست له قصيدة ثانية بهاذا المستوى
دطير
عينة على فتحت الصدر مو عل ورقة
القصيدة الى المظلوم الشاعر حسين مردان ضمن ديوان قصائد عارية ، الا ان البعث البغيض حارب هذا الشاعر وظلمه واخفى الطبعة الاولى للديوان وحرف فيما بعد وازيلت منه اكثر من قصيدة ، حسن المرواني كاذب ومدعي ولا يملك قصيدة واحدة بنفس السياق واللغة والحس كقصيدة انا وليلى والذي يشك فيما اقول فليقرأ باقي قصائد حسين مردان ليرى مدى التطابق في الاسلوب والصور التي يستخدمها الشاعر
Wafaa Alwafi المشكلة كثير ادعو انهم اصحاب القصيده وكثير اخذو تكمله القصيده لكاظم بس كاظم كان عنده تكمله القصيده فكان يكتشفهم الا ان جاء حسن المرواني ولما كمل القصيده كانت مطابقه لما عند كاظم
اما الشعر مو لمرواني فهذه بين المرواني وحسين مردان المفروض اذا كلامك صح اهل الشاعر يفضحون المرواني
بس اصحاب حسن المرواني بالكليه شاهدين عليه من كتب القصيده والقاها في حفله الكليه واولهم كريم العراقي يعرف بسالفه قصه حب بين المرواني والبنت
@@Sara-tj9we ممكن يكون المرواني القى القصيدة بحفل التخرج ، لكن هذا ما يعني ان القصيدة اله ، واذا تشوفين رد ليلى نفسها من تركيا وهي ترد مستغربة انو القصيدة تتحدث عن خيانة وتكبر وما كان بينها وبين زميلها المرواني غير علاقة الزمالة ، وياعزيزتي هناك في فن الشعر شئ اساسي وهو الاسلوب فالمتنبي لا يشبه ابو تمام او ابو فراس او ابو نؤاس، ونزار قباني لايشبه محمود درويش او سميح القاسم ، مثلهم مثل الرسام تعرف لوحته بدون قراءة الاسم ، والقصيدة مطابقة تماما لديوان حسين مردان الذي مات وحيدا ولم يدفنه الا بعض الاصدقاء بعدما وجدوا جثته ملقاة على ضفاف نهر دجلة ، وعذرا للاطالة، تحياتي
ولد سنة 1927 في مدينة الهندية التابعة لمحافظة كربلاء وبحكم وظيفة والده البسيطة تزامن الشقيقان الفقر وحرفة الأدب في حياته منذ طفولته، قال عن نفسه (...في السابعة قرأت عنترة، وفي العاشرة نظمت أول بيت، وبدأت أمي تضايقني، لابد من الانقطاع عن الأدب، وهكذا تركت المدرسة...)
ولضيق ذات اليد مارس مختلف المهن وكان منها عامل بناء، الا ان غربته الوجودية كانت متجذرة في داخل اعماقه (.. كنت اقول لنفسي وانا اضع الطابوق على صدري، ليكن، سأضع رجلي فوق الجميع، وبعد ايام جلست مع الشاعر الرصافي).
التقى في بغداد بجماعة (الوقت الضائع) الذين يشترك معهم باكثر من آصرة، وكان التمرد على السائد والشائع في كل شيء اقوى الاواصر، لذلك كثر انتقاله بين المدارس الفكرية الحديثة، حتى أنه اعتنق الوجوية في فترة من حياته، وحين التقى بأديب الوجودية وفيلسوفها الكبير سارتر في باريس ترك الوجودية إثر ذلك اللقاء، لأنه لم يستسغ أسلوب وطريقة سارتر في لقاء المعجبين به.
كانت علاقاته حميمة مع أدباء بغداد مثل جبرا إبراهيم جبرا، الذي كان يكلفه باستنساخ مسودات مؤلفاته التي ينتفع بقراءتها فضلاً عن المردود المالي، وكذلك بفنانيها مثل عفيفة اسكندر، وكان من الملازمين لمجلسها الأسبوعي الذي يضم النخبة من أعلام الأدب والفن.
ولا زال اغرب اهداء كتاب هو الاهداء الذي كتبه لنفسه على الصفحات الاولى من ديوانه (قصائد عارية) حيث كتب (لم احب شيئاً مثلما احببت نفسي، فالى المارد الجبار الملتف بثياب الضباب، الى الشاعر الثائر والمفكر الحر، الى حسين مردان، ارفع هذه الصرخات التي انبعثت من عروقه في لحظات هائلة من حياته الرهيبة. حسين مردان بغداد 26/11/1949).
ذلك الديوان الذي أثار عاصفة من النقد، وأحدث ضجة اخترقت حدود العراق فانشغلت الصحافة العربية فضلاً عن الصحافة العراقية به فترة غير قصيرة، ومما زاد في الإثارة قرار الحكومة العراقية بمصادرته وتقديم صاحبه إلى المحكمة التي لم تنتهِ إلا في 26/7/1950 ببرائته من التهم التي وجهت إليه.
توفي حسين مردان في بغداد سنة 1972، وقد ترك من المؤلفات
- قصائد عارية ط1 سنة 1949، ط2 سنة 1955، ط3 سنة 2007
Wafaa Alwafi @لا حول ولا قوة الا بالله حتى بالشعر والقصائد والاغاني حطيتوا اسم البعث يا اخي البعث ماچان فاضي لهيچ امور كان مشغول بمطاردة جرذان حزب الدعوة الانذال ذيول ايران
القصيده بالاصل للشاعر كاظم جواد الهوكه چان يحب بنت اسمهه ليلى بس هي چانت تحب واحد اسمه عبد الواحد من عائله غنيه
وليش مااشتكه على حسن المرواني
@@الحلاقالعراقي-ر3ز لأن بل أصل القصيده لشاعر حسن المرواني
@@daleal716 اعرف لحسن المرواني..بس الاخ معلق فوك كايل القصيده للشاعر كاظم جواد
@@الحلاقالعراقي-ر3ز اي عفيهه
@@daleal716 يحجون بكيفهم
مره تقول رحت له الى ليبيا مره في بغداد
ruclips.net/video/k7Yh-SAjQ_c/видео.html
خاب اسكت خاف الله
اكلي خره هاي مو اصليه
سارق الالحان .سارق لحن النشيد الوطني . طاح حظك .
منو طاح حظه