الشكر الجزيل للأستاذ محمد ،محاضرة قيمة ، وأغناها النقاش الجاد للأستاذة المتدخلين والمتدخلة، خصوصا استفاضة الأخ موفق في الإشارة إلى التمييز بين مفهومي الاستيلاب والاغتراب عند ماركس وإزالة بعض اللبس عما يلحق بهما من خلال التطابق المتعسف بينهما،أما فيما يخص موقف فانون من إدارة الصراع بين المستعمِر والمستعمَر وتأكيده على العنف والعنف المضاد، وكما يؤكد هو فالعنف لا يمكن مواجهته إلا بعنف يوازيه وأشد بأس منه، والتاريخ يزخر بنماذج من العنف الثوري الذي بدونه لما استطاع العديد من الشعوب التحرر سواء من الاستعمار أو من الاستبداد،تحياتي للجميع
المهم نجحت الثورة حتى أننا كجزائريين نعلم أن الإستعمار قبل 62 و اليوم واحد فقط الإختلاف في الأشكال قبل كان إستغمار أرض اليوم إستعمار سلطة و الهدف واحد وهو الإستفادة من خيراتنا
الثورة الجزاءرية تم تحطيمها منذ دفن الاشتركية بعد موت بومدين حتى نهاية الثمانينات كانت الجزائر تسمى مكة الثوار ما قضى على مكاسب الثورة الجزائرية هو الانتقال من اقتصاد اشتراكي الي قتصاد راسمالي زادة الحركات البربرية المرتبطة بالنظام الامبريالي و الوطنية الريعية و الاسلميين الذين خربوا البلد بافكارهم الرجعية
صاحب الرد العبيط بيخلط بين مواجهة احتلال استيطاني و مشكلة السياسة في الدولة الأمة. بين تدمير الهوية و إبادة الأمة و بين الفساد السياسي! يا اهبل تحرر اولا من الإبادة ثم كنت مثل بقية العالم لديك حكومة فاسدة يجب تثور عليها فيما بعد. انت تحت الاحتلال ليس لديك حتي رفاهية ان يكون اديك حكومة فاسدة.
على أساس أن يوجب بلد عربي حر؟ هذي مرحة من مراحل ما بعد الإحتلال و ما يسمى بالاحتلال الناعم و من أبرز أسلحة هذا الإحتلال هي العلمانية الغربية... فانون كان علماني للعلم يعني الماركسية هي جزء من المشكلة و لي ساهمت في التغريب
جيد : محمد الشياب . ١- فرانز فانون كان ملحدا مجاهرا وبالطبع يستطيع الجمع بين ماركس وفرويد وسارتر وغيرهم . ٢- مشكلة الكثير من الفلاسفة والشيوعيين هو الحشو وغياب الخلاصة العلمية والسبب والمنطق تماما ،من لديهم الوعي يضعون الفلسفة في حقل التجارب العلمية والبعض الاخر يضعونه محل الخلاصة العلمية ولكن في المجتمعات الملكية والدينية لا يتقنون سوى فلسفة الترقيع والتدليس والتكرار والتهميش والتمجيد لخرافات الرب وملوك العبيد . ٣-سبب فوقية الرجل المسيحي الأبيض هو الرجل المسيحي الأسود وسبب فوقية اليهودي الاسرائيلي هو الفلسطيني المسلم والفلسطيني المسيحي فبمجرد اعتناقهما للأديان أصبحا عبيدا للرب وللسامية والإبراهيمية ولاسرائيل مصدر الخرافات والاستعمار والاديان الارهابية وهو نفس الوضع بالنسبة للعمونيين (الاردنيين )وفراعنة مصر والآرمين في دمشق وغيرهم من الشعوب المغضوب عليهم لانهم لم يعتنقوا خرافات الله وهو نفس الحال بالنسبة للأفريقي فهو ملعون ومنبوذ ومحتقر لان خرافات الله والقائمين على السامية والاديان أرادوا ذلك منذ لعنة حام حتى اليوم فحام ابو كنعان وذريته طردوا إلى افريقيا حسب الأسطورة الابراهيمية ولعنهم الله وسود وجوههم وأمر بقتلهم واستعبادهم وعدم الاختلاط معهم وهذه الخرافة الدينية تم استخدامها في كل استعمار انجلكاني وكاثوليكي وبروتستانتي واسرائيل تستخدمها دائما في فرض فوقية اليهود البيض الغربيين على السود والشرقيين . ٤- قبل ان يطل علينا الدكتور موفق محادين بخطبة الجمعة وقداس الاحد معا وهو يتحدث عن دور الشهداء المسيحين الذي نعرفه جيدا سواء حاليا او في السابق كان الأجدر الحديث عن سبب هجرة المسيحين الفلسطنين من فلسطين وخاصة بعدما تركوا دينهم واصبحوا ملحدين اوعلمانين ، كان الاجدر الحديث عن نهاية ملحد بل ملحدين ماركسيين من خلفية مسيحية عانوا طيلة حياتهم من ظلم الكنيسة وقهر الجامع والاغتيال بأمر الكنيس وشريعة التناخ وانتهى بهم الأمر في عمان عاصمة الاحتلال الهاشمي يحمدون خرافة الرب ومعه جلالة تاجر العبيد على عدل عمر وشجاعة علي واصحاب رسالة الخرافة والعبودية و الدمار محمد وعيسى ،هذه هزيمة للفكر وللمقاومة ، دور المسيحين الذين تركوا دينهم واتجهوا إلى الالحاد هو الأفضل ولكن تم تهميشهم بامر من الكنيسة وفتوى من الجامع واستبدالهم بأبواق تمجد الملك والرئيس وتتحالف مع الإسلام مقابل حماية واقتصاد واصبح هذا هو دور المسيحين ليس فقط في فلسطين بل في دول الشرق الأوسط كلها . ٥- هناك تقدم ملحوظ مع الشياب وقبيلات وجزراوي نتمنى ان يستمر بدلا من الرجعية الدينية والفساد العلمي .
مادا بعنيك ان بكون ماحدا او لا ، ما هدا الغباء ؟ الانسان يذكر بعطائه الفكري ومبادئه ومساهمته في تحقيق ما يعتقده صحيحا . مادا قدمت انت المسلم/المؤمن للبشرية او لوطنك او حتى لعشيرتك ؟ لا شيء بدون شك غير السفسطة والكلام الفارغ ! فانون قدم الشعب الحزائري وافاده وقضيته انذاك اكثر من كل التيارات الاسلاموية الرجعية والانتهازية .
الشكر الجزيل للأستاذ محمد ،محاضرة قيمة ، وأغناها النقاش الجاد للأستاذة المتدخلين والمتدخلة، خصوصا استفاضة الأخ موفق في الإشارة إلى التمييز بين مفهومي الاستيلاب والاغتراب عند ماركس وإزالة بعض اللبس عما يلحق بهما من خلال التطابق المتعسف بينهما،أما فيما يخص موقف فانون من إدارة الصراع بين المستعمِر والمستعمَر وتأكيده على العنف والعنف المضاد، وكما يؤكد هو فالعنف لا يمكن مواجهته إلا بعنف يوازيه وأشد بأس منه، والتاريخ يزخر بنماذج من العنف الثوري الذي بدونه لما استطاع العديد من الشعوب التحرر سواء من الاستعمار أو من الاستبداد،تحياتي للجميع
لو استفاق فانون اليوم ادرى ما آلت اليه الجزائر من نظامياطوي وعسكرناتي فيصاب بخيبة كبيرة جدا
المهم نجحت الثورة حتى أننا كجزائريين نعلم أن الإستعمار قبل 62 و اليوم واحد فقط الإختلاف في الأشكال قبل كان إستغمار أرض اليوم إستعمار سلطة و الهدف واحد وهو الإستفادة من خيراتنا
هناك فرق جوهري وهو ان البارحة كان الاستعمار اجنبيا اما اليوم فهو محلي و@ وطني" ! تعددت الاسباب والموت واحد، يقول الشاعر .
الثورة الجزاءرية تم تحطيمها منذ دفن الاشتركية بعد موت بومدين حتى نهاية الثمانينات كانت الجزائر تسمى مكة الثوار ما قضى على مكاسب الثورة الجزائرية هو الانتقال من اقتصاد اشتراكي الي قتصاد راسمالي زادة الحركات البربرية المرتبطة بالنظام الامبريالي و الوطنية الريعية و الاسلميين الذين خربوا البلد بافكارهم الرجعية
صاحب الرد العبيط بيخلط بين مواجهة احتلال استيطاني و مشكلة السياسة في الدولة الأمة.
بين تدمير الهوية و إبادة الأمة
و بين الفساد السياسي!
يا اهبل تحرر اولا من الإبادة ثم كنت مثل بقية العالم لديك حكومة فاسدة يجب تثور عليها فيما بعد.
انت تحت الاحتلال ليس لديك حتي رفاهية ان يكون اديك حكومة فاسدة.
على أساس أن يوجب بلد عربي حر؟ هذي مرحة من مراحل ما بعد الإحتلال و ما يسمى بالاحتلال الناعم و من أبرز أسلحة هذا الإحتلال هي العلمانية الغربية... فانون كان علماني للعلم يعني الماركسية هي جزء من المشكلة و لي ساهمت في التغريب
جيد : محمد الشياب .
١- فرانز فانون كان ملحدا مجاهرا وبالطبع يستطيع الجمع بين ماركس وفرويد وسارتر وغيرهم .
٢- مشكلة الكثير من الفلاسفة والشيوعيين هو الحشو وغياب الخلاصة العلمية والسبب والمنطق تماما ،من لديهم الوعي يضعون الفلسفة في حقل التجارب العلمية والبعض الاخر يضعونه محل الخلاصة العلمية ولكن في المجتمعات الملكية والدينية لا يتقنون سوى فلسفة الترقيع والتدليس والتكرار والتهميش والتمجيد لخرافات الرب وملوك العبيد .
٣-سبب فوقية الرجل المسيحي الأبيض هو الرجل المسيحي الأسود وسبب فوقية اليهودي الاسرائيلي هو الفلسطيني المسلم والفلسطيني المسيحي فبمجرد اعتناقهما للأديان أصبحا عبيدا للرب وللسامية والإبراهيمية ولاسرائيل مصدر الخرافات والاستعمار والاديان الارهابية وهو نفس الوضع بالنسبة للعمونيين (الاردنيين )وفراعنة مصر والآرمين في دمشق وغيرهم من الشعوب المغضوب عليهم لانهم لم يعتنقوا خرافات الله وهو نفس الحال بالنسبة للأفريقي فهو ملعون ومنبوذ ومحتقر لان خرافات الله والقائمين على السامية والاديان أرادوا ذلك منذ لعنة حام حتى اليوم فحام ابو كنعان وذريته طردوا إلى افريقيا حسب الأسطورة الابراهيمية ولعنهم الله وسود وجوههم وأمر بقتلهم واستعبادهم وعدم الاختلاط معهم وهذه الخرافة الدينية تم استخدامها في كل استعمار انجلكاني وكاثوليكي وبروتستانتي واسرائيل تستخدمها دائما في فرض فوقية اليهود البيض الغربيين على السود والشرقيين .
٤- قبل ان يطل علينا الدكتور موفق محادين بخطبة الجمعة وقداس الاحد معا وهو يتحدث عن دور الشهداء المسيحين الذي نعرفه جيدا سواء حاليا او في السابق كان الأجدر الحديث عن سبب هجرة المسيحين الفلسطنين من فلسطين وخاصة بعدما تركوا دينهم واصبحوا ملحدين اوعلمانين ، كان الاجدر الحديث عن نهاية ملحد بل ملحدين ماركسيين من خلفية مسيحية عانوا طيلة حياتهم من ظلم الكنيسة وقهر الجامع والاغتيال بأمر الكنيس وشريعة التناخ وانتهى بهم الأمر في عمان عاصمة الاحتلال الهاشمي يحمدون خرافة الرب ومعه جلالة تاجر العبيد على عدل عمر وشجاعة علي واصحاب رسالة الخرافة والعبودية و الدمار محمد وعيسى ،هذه هزيمة للفكر وللمقاومة ، دور المسيحين الذين تركوا دينهم واتجهوا إلى الالحاد هو الأفضل ولكن تم تهميشهم بامر من الكنيسة وفتوى من الجامع واستبدالهم بأبواق تمجد الملك والرئيس وتتحالف مع الإسلام مقابل حماية واقتصاد واصبح هذا هو دور المسيحين ليس فقط في فلسطين بل في دول الشرق الأوسط كلها .
٥- هناك تقدم ملحوظ مع الشياب وقبيلات وجزراوي نتمنى ان يستمر بدلا من الرجعية الدينية والفساد العلمي .
مادا بعنيك ان بكون ماحدا او لا ، ما هدا الغباء ؟ الانسان يذكر بعطائه الفكري ومبادئه ومساهمته في تحقيق ما يعتقده صحيحا . مادا قدمت انت المسلم/المؤمن للبشرية او لوطنك او حتى لعشيرتك ؟ لا شيء بدون شك غير السفسطة والكلام الفارغ ! فانون قدم الشعب الحزائري وافاده وقضيته انذاك اكثر من كل التيارات الاسلاموية الرجعية والانتهازية .