فعلا الصوت مش حلو ولكن ده بسبب مايك الكنيسة حاولنا بقدر الامكان نضبط الصوت حاولى تسمعيه فى مكان هادى العظة رائعة وشكرااا لحضرتك الرب يبارك حياتك ويحفظك
بلاغة اللسان وخوارق الإنسان لا تعفي من غضب الديان، بل ما يمجد الخالق يستحق رضوانه، وما يخالف إرادته يجلب غضبه، لأن العدل الإلهي لا يتعارض مع محبته ورحمته في كل مكان وزمان. اسئلة تقودك إلى قرار واحد يحدد مصيرك في يوم الحساب : ١- من تمم نبوءات العهد القديم التي عند اليهود ؟ ٢- من المسؤول عن حفظ كلام الله غير الله ذاته وهو الحفيظ الصادق الثابت المهيمن الذي لا مبدل لكلماته ولا يصحح كلامه ؟ ٣- كيف سيأتي يسوع ليدين البشر وهو إنسان ؟ ٤- هل يوجد إله يفقد كلامه مرتين ثم يصحح كلامه بعد ستة قرون من حادثة الصلب ؟ ٥- لمن القبر الفارغ ؟ ٦- من كان مصلوبا وهو يوصي بالعذراء إلى يوحنا كاتب سفر الرؤيا و٣ رسائل وبشارة يوحنا الحبيب ؟ ٧- كيف نطق يسوع الإنسان بكلام الله مباشرة بلا وسيط ؟ ٨- هل الله يتأثر بشيء مما خلق ؟ ٩- كيف استمر الإيمان المسيحي إلى ما بعد مدة ٣ قرون من الاضطهاد الوثني قبل صدور قانون التسامح الديني في روما الوثنية مرسوم ميلان ٣١٣م ؟ ١٠- من فتح عيون العمي كما تنبأ داود واشعياء عن المسيح الآتي ؟ ١١- لماذا المسيح وتلاميذه لم يستخدموا السيف لنشر الإيمان ؟ ١٢- هل يصح جعل اخطاء البشر حجة على رب البشر ؟ ١٣- من اصدق من الله في سرد حقائق البشر وبني إسرائيل وتلاميذ ورسل المسيح في التوراة والإنجيل ؟ ١٤- هل الكون ذاتي الوجود ولا يحتاج إلى خالق يكون أقوى وأسبق وأسمى من الخليقة كلها ؟ ١٥- هل لإبليس مصلحة في نشر المحبة والسلام والتسامح بين الناس ؟ ١٦- أي سيرة حياة تجعلك تحيا إنسانيتك أفضل من سيرة حياة وتعاليم الرب يسوع المسيح ؟ ١٧- هل الله ينصر افكار البشر وهو لم ينصرها قبل عام الفيل ؟ ملحوظة هامة : حجتي هي حقيقة ثبات الله على كمال طبيعته وصفاته ووعوده ، وإذا ترفضها فأنت ضد كماله. سفر هوشع ٦ : ١ - ٣ ((هلم نرجع إلى الرب لأنه هو افترس فيشفينا، ضرب فيجبرنا. يحيينا بعد يومين. في اليوم الثالث يقيمنا فنحيا أمامه، لنعرف فلنتتبع لنعرف الرب . خروجه يقين كالفجر . يأتي إلينا كالمطر. كمطر متأخر يسقي الأرض. )) نصيحة أخوية إلى كل مسلم ومسلمة ، إقرأوا نور وهدى الله الذي في التوراة والإنجيل والزبور ، ثم قرروا ما تعقلون، وكل نفس بما كسبت رهينة أمام الديان العادل. تخالف وتناقض الكتب الدينية ليس دليلا على عدم وجود إله ، بل يجب الإحتكام إلى صفات الإله وبها نحكم على كل كتاب ديني : ١- الإله واحد فقط لأن الكمال لواحد فقط لا أكثر ولا شريك له ولا نظير له، وهذا يحتم الكلام والسمع والمحبة في الذات الإلهية قبل خلقه أي شيء، فلا يحتاج إلى سواه قبل وبعد خلقه أي شيء ، ويمكنه التدخل في طبيعة البشر بسر التجسد ولا يتأثر بشيء مما وقع على يسوع الإنسان، ليعمل الفداء الكفاري التام الذي يرضي عدله ويمنح الغفران بلا ثمن بشري . الواحد بلا جمع ليس كاملا لأنه أقل من الجمع، والجمع بلا وحدة الجوهر ليس واحدا بل تركيبا، والثالوث كمال الواحد بوحدة الجوهر الإلهي اللاهوت في ثالوث اقانيم الآب والإبن والروح القدس. ٢- كماله يمنع فقدان رسالته ويمنع تقلبه في صفاته ووعوده وإرادته ، لأن مسؤوليته عن حفظ رسالته مثل مسؤوليته كونه الديان العادل. ٣- الإله الحقيقي خلق الملائكة والبشر احرار في الطاعة والمعصية، ولن يحدد سلوكهم ثم يحاسبهم عليه، بل الحرية شرط لإقامة العدل، كما ان الحرية والعدالة شرطان لكرامة بني الإنسان .
ربنا يبارك خدمتك يا قدس ابونا ❤❤
الرب يباركك ويحفظك من كل شر
ربي يسوع المسيح يبارك خدمتك لمجده في الناس كافة ويهديهم إلى محبته.
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
@yasooe313
مع احترامي لك ولرأيك، لا بديل عن مصداقية الخالق في التوراة والإنجيل.
ربى يسوع يباركك ويحفظك من كل شر دكتورنا الفاضل
أنا احب اسمع عضة أبونا ارميا بولس ،لكن الصوت غير واضح.
فعلا الصوت مش حلو ولكن ده بسبب مايك الكنيسة حاولنا بقدر الامكان نضبط الصوت
حاولى تسمعيه فى مكان هادى العظة رائعة
وشكرااا لحضرتك
الرب يبارك حياتك ويحفظك
الفداء جعل الفضل كله والدين كله للخالق الصادق في الوعد رغم حرية اليهود والرومان في فهم حقيقة يسوع المسيح.
الصوت غير واضح
بعتذر لحضرتك
هبعتلك اللينك نفس العظة بصوت واضح
ruclips.net/video/a1x6iTMBjfk/видео.html
بلاغة اللسان وخوارق الإنسان لا تعفي من غضب الديان، بل ما يمجد الخالق يستحق رضوانه، وما يخالف إرادته يجلب غضبه، لأن العدل الإلهي لا يتعارض مع محبته ورحمته في كل مكان وزمان.
اسئلة تقودك إلى قرار واحد يحدد مصيرك في يوم الحساب :
١- من تمم نبوءات العهد القديم التي عند اليهود ؟
٢- من المسؤول عن حفظ كلام الله غير الله ذاته وهو الحفيظ الصادق الثابت المهيمن الذي لا مبدل لكلماته ولا يصحح كلامه ؟
٣- كيف سيأتي يسوع ليدين البشر وهو إنسان ؟
٤- هل يوجد إله يفقد كلامه مرتين ثم يصحح كلامه بعد ستة قرون من حادثة الصلب ؟
٥- لمن القبر الفارغ ؟
٦- من كان مصلوبا وهو يوصي بالعذراء إلى يوحنا كاتب سفر الرؤيا و٣ رسائل وبشارة يوحنا الحبيب ؟
٧- كيف نطق يسوع الإنسان بكلام الله مباشرة بلا وسيط ؟
٨- هل الله يتأثر بشيء مما خلق ؟
٩- كيف استمر الإيمان المسيحي إلى ما بعد مدة ٣ قرون من الاضطهاد الوثني قبل صدور قانون التسامح الديني في روما الوثنية مرسوم ميلان ٣١٣م ؟
١٠- من فتح عيون العمي كما تنبأ داود واشعياء عن المسيح الآتي ؟
١١- لماذا المسيح وتلاميذه لم يستخدموا السيف لنشر الإيمان ؟
١٢- هل يصح جعل اخطاء البشر حجة على رب البشر ؟
١٣- من اصدق من الله في سرد حقائق البشر وبني إسرائيل وتلاميذ ورسل المسيح في التوراة والإنجيل ؟
١٤- هل الكون ذاتي الوجود ولا يحتاج إلى خالق يكون أقوى وأسبق وأسمى من الخليقة كلها ؟
١٥- هل لإبليس مصلحة في نشر المحبة والسلام والتسامح بين الناس ؟
١٦- أي سيرة حياة تجعلك تحيا إنسانيتك أفضل من سيرة حياة وتعاليم الرب يسوع المسيح ؟
١٧- هل الله ينصر افكار البشر وهو لم ينصرها قبل عام الفيل ؟
ملحوظة هامة :
حجتي هي حقيقة ثبات الله على كمال طبيعته وصفاته ووعوده ، وإذا ترفضها فأنت ضد كماله.
سفر هوشع ٦ : ١ - ٣ ((هلم نرجع إلى الرب لأنه هو افترس فيشفينا، ضرب فيجبرنا. يحيينا بعد يومين. في اليوم الثالث يقيمنا فنحيا أمامه، لنعرف فلنتتبع لنعرف الرب . خروجه يقين كالفجر . يأتي إلينا كالمطر. كمطر متأخر يسقي الأرض. ))
نصيحة أخوية إلى كل مسلم ومسلمة ، إقرأوا نور وهدى الله الذي في التوراة والإنجيل والزبور ، ثم قرروا ما تعقلون، وكل نفس بما كسبت رهينة أمام الديان العادل.
تخالف وتناقض الكتب الدينية ليس دليلا على عدم وجود إله ، بل يجب الإحتكام إلى صفات الإله وبها نحكم على كل كتاب ديني :
١- الإله واحد فقط لأن الكمال لواحد فقط لا أكثر ولا شريك له ولا نظير له، وهذا يحتم الكلام والسمع والمحبة في الذات الإلهية قبل خلقه أي شيء، فلا يحتاج إلى سواه قبل وبعد خلقه أي شيء ، ويمكنه التدخل في طبيعة البشر بسر التجسد ولا يتأثر بشيء مما وقع على يسوع الإنسان، ليعمل الفداء الكفاري التام الذي يرضي عدله ويمنح الغفران بلا ثمن بشري .
الواحد بلا جمع ليس كاملا لأنه أقل من الجمع، والجمع بلا وحدة الجوهر ليس واحدا بل تركيبا، والثالوث كمال الواحد بوحدة الجوهر الإلهي اللاهوت في ثالوث اقانيم الآب والإبن والروح القدس.
٢- كماله يمنع فقدان رسالته ويمنع تقلبه في صفاته ووعوده وإرادته ، لأن مسؤوليته عن حفظ رسالته مثل مسؤوليته كونه الديان العادل.
٣- الإله الحقيقي خلق الملائكة والبشر احرار في الطاعة والمعصية، ولن يحدد سلوكهم ثم يحاسبهم عليه، بل الحرية شرط لإقامة العدل، كما ان الحرية والعدالة شرطان لكرامة بني الإنسان .