أولاً: الاستدلال بأن تعبير “كتب” في قوله تعالى: “كتب ربكم على نفسه الرحمة” يستلزم ارتباطه بالفعل الماضي المنقضي، وأنه يتناقض مع النصوص التي تتحدث عن الأفعال المستمرة. هذه دعوى مردودة، لأن الفعل “كتب” في اللغة يحمل معنى الإلزام والتقدير الثابت، وليس بالضرورة أنه متعلق بالزمن الماضي فقط. فالقواعد البيانية في القرآن تؤكد أن الفعل الماضي في سياق الشرع قد يُستعمل للتعبير عن الثبوت والدوام. فمثلاً، قوله تعالى: “كتب عليكم الصيام” لا يعني أن الصيام كُتب في وقت ماضٍ وانتهى، بل هو حكم مستمر يلزم الأمة. كذلك قوله تعالى: “كتب ربكم على نفسه الرحمة” يُشير إلى وعد ثابت أزلي بصفة الله تعالى التي لا تنفك عنه. وهذا يتسق مع القاعدة الأصولية التي تقول: “اللفظ إذا ورد في حق الله تعالى يُحمل على معاني الكمال اللائق به، دون قياس على معاني المخلوقين”. ثانياً: السؤال عن اليوم الثاني في قوله تعالى: “كن فيكون قوله الحق”، وما يتعلق بيوم النفخ في الصور. الجواب على هذا السؤال يستلزم فهماً دقيقاً لما ورد في القرآن من ذكر الأيام. القرآن يذكر “يوم” في سياقات مختلفة، بعضها يشير إلى زمن محدود مثل يوم القيامة أو يوم النفخ في الصور، وبعضها يشير إلى الحوادث القدرية المرتبطة بمشيئة الله، كقوله تعالى: “وما أمرنا إلا واحدة كلمح بالبصر”. ويوم الأمر الإلهي في قوله: “كن فيكون” ليس يوماً زمنياً يُقاس بالمعايير المادية، بل هو تعبير عن سرعة نفاذ إرادة الله، كما قال العلماء: “الأمر الإلهي خارج عن قياس الزمن المخلوق، إذ الزمن نفسه مخلوق تابع لإرادة الله”. فربط هذه الأيام بمعيار زمني دنيوي خطأ، لأن الله عز وجل قال: “وهو أسرع الحاسبين”، مما يدل على أن مفهوم الزمن عند الله يختلف عن إدراكنا. ثالثاً: مسألة أخذ المثاني وأحكامها في سياق “قل لله كتب على نفسه الرحمة”، وربطها بالفرق بين النصوص التي وردت بصيغة الماضي والنصوص التي تصف المستقبل. هذه النقطة تحتاج إلى التأصيل وفق القواعد الشرعية. من المعلوم أن القرآن الكريم يستخدم الصيغ الزمنية لتوصيل معانٍ مرتبطة بالمقاصد الشرعية، فصيغة الماضي أحياناً تدل على التحقق، وصيغة المستقبل تدل على الترجي أو الوعد. قوله تعالى: “كتب ربكم على نفسه الرحمة” بصيغة الماضي يُفيد تحقق الأمر وثبوته، بينما قوله: “وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات” يدل على وعد إلهي مستقبلي مرتبط بتحقيق شرط الإيمان والعمل الصالح. الجمع بين هذه النصوص يُظهر كمال انسجام النصوص الشرعية، ويفيد أن الله عز وجل يُظهر رحمته للمؤمنين عبر الزمن. رابعاً: اتهام الشيخ الددو بعدم بيان اليوم الثاني المذكور في النصوص القرآنية. هذا الاتهام يفتقر إلى دليل علمي واضح، لأن البيان عن اليوم المذكور في الآيات، مثل يوم النفخ في الصور أو يوم يقول الله “كن فيكون”، يرتبط بفهم الغيبيات، وهي أمور لا تُعلم إلا بالنصوص القطعية. من القواعد الأصولية المعروفة: “الأمور الغيبية توقيفية، يُقتصر فيها على ما ورد به النص دون تأويل أو تجاوز”. وبالتالي، لا يُطلب من المفسر أن يبين شيئاً لم يرد فيه نص قطعي، لأن ذلك يكون من التكلف المنهي عنه، قال تعالى: “ولا تقف ما ليس لك به علم”. خامساً: مسألة اللعن الوارد في النصوص المتعلقة بكتمان العلم والبينات. لا شك أن كتمان الحقائق الشرعية من كبائر الذنوب، قال الله تعالى: “إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون”. لكن وصف اللعن هنا مخصوص بمن تعمد كتمان الحق مع علمه به وقيام الحجة عليه. أما الاختلاف في التأويل بين العلماء، أو الاجتهاد المبني على الأدلة الشرعية، فلا يُعد من الكتمان الموجب للعنة. هذه قاعدة أصولية تنص على أن “المجتهد إذا أصاب فله أجران، وإذا أخطأ فله أجر الاجتهاد”، وهذا يشمل العلماء الذين اجتهدوا في التفسير بشرط أن يكون اجتهادهم مستنداً إلى قواعد العلم. الشيخ الددو، باعتباره من أهل العلم، يُعتبر مجتهداً في تفسيره، ولا يجوز وصفه بالكتمان إلا إذا ثبت تعمده لإخفاء الحق، وهو أمر لا دليل عليه. سادساً: الخلط بين تأويل النصوص واعتبارها من التفسير الباطني. التفسير الباطني مذموم لأنه يعتمد على إخراج النصوص من معانيها الظاهرة إلى معانٍ غير مستندة إلى دليل شرعي. أما الاجتهاد في تفسير النصوص بالاستناد إلى اللغة، والسياق، ومقاصد الشريعة، وقواعد الأصول، فهو منهج أهل السنة والجماعة في التعامل مع النصوص. الشيخ الددو في تفسيره يعتمد على هذه القواعد، وهو ما يُظهر أنه بعيد عن التأويل الباطني المذموم. سابعاً: الدعوة إلى تصحيح المفاهيم القرآنية والرد على من سماهم بالغوغاء. الرد على هذا الاتهام يكون ببيان أن التفسير علم له أصوله وقواعده، وليس كل من قرأ القرآن صار مفسراً. القرآن الكريم نص على أن فهمه يحتاج إلى تدبر وتفكر، مع مراعاة العلم بأسباب النزول والناسخ والمنسوخ والمطلق والمقيد والعام والخاص. قال الإمام الشافعي: “العلم علمان، علم ظاهر لعامة الناس، وعلم خفي لا يدركه إلا الراسخون في العلم”. فما أشار إليه الشيخ الددو هو من العلم الذي يحتاج إلى تأصيل عميق، ولا يُحكم عليه إلا بعد فهم القواعد التي استند إليها باختصار شديد هاذا الفيديو يكرر انتقادات مبنية على تأويل قاصر وعدم مراعاة السياقات الكاملة للنصوص الشرعية
إن الخطأ عادة بشرية أما أن تبدأ نصيحة بوصف الناس بالغوغاء ألا تعرف أن المسلم عظيم القدر عند ربه فكيف لا تحترمه أما قولك إن الناس لم يفهموا ما قلت فكان بالإمكان أن تبين الخطأ دون شتم وليس من أسلوب العلماء شتم من خالفهم مع وصفك لنفسك بأوصاف عجيبة وإن كنت كما تقول عن نفسك فأرسل هنا روابط كتبك المفيدة ومحاضراتك النافعة حتى لا يفوت الناس علمك الغزير
عن أي نقاش علمي تتحدث ؟و انت تلتقط فكرة من كلام طويل لجعل منها سببا في الرد و النقاش العقيم و كأن الأمة الإسلامية اليوم ليس عندها من المشاكل و الأزمات الا هذا الاجتهاد ... مع أن الشيخ الددو قال " فيما يظهر لي " و هو اهل للاجتهاد و اجتهاده لايزم أحدا @@alhacenma
سبحان من جعل للشيخ الددو القبول في الأرض ولم يجعل لامثال المتكلم من أبواق ابن زايد الذين يصطادون في الماء العكر للشيخ لعلهم يجدون كلمة او رأي ليركبوا موجته للإنتقاص من الشيخ كلامكم لا يصل الي القلب للأسف
يا أخي أمشي إنين يعود مستواك 5 في المئة من مستوى ولد الددو حدك تعود تتكلم هذه هي مشكلة السلفية الواهابية و تتطاولهم على العلماء و الصالحين من عباد الله
عرفت الددو منذ سنين وقدرفع من قدره الكثير جدا منعلماء الأمة الذين حاوروه قد اساء اليه الكثير من النكرات ولم يرد على احد . اول مرة أرى صورتك واسمع صوتك .لو اتصلت به واقنعته بخطة لشكرك . اعتقد دولارات ملأت جيبك صعد رنينها إلى مخك شفاك الله.
يا استاذنا الكريم نقضتم على ول الددو هذا وبقي عليه الكثير ممايستحق النقض والإنكار فمن عرفه عن قرب يعرف تخبطه فى المسائل الفقهية والتي لا تصدر من عالم رباني يرجو الله واليوم الآخر
حسب رأيك لما يتكلم علماء بن سلمان وبن زايد ويصرحون بأنهم على دين ملوكهم ولو جاءوا بمغنيات عاريات وسببن الله عز وجل في أرض التوحيد، على طلاب العلم السكوت، بئس النصيحه
لماذا تسألنا نحن. ان الشيخ الددو حفظه الله في دولتك موريتانيا و أظنك من نفس الدولة، و لو كنت حسن النية و الطوية و أردت ان تفهم ما أشكل عنك لاتصلت به و ناقشته و سألته و سوف تجد الإجابة سهلة ميسرة مقنعة كما عودنا الشيخ من اجاباته، و لا داعي لهذا التعريض و لهذا التشهير .
لا أراك إلا دجال ذو طابع رويبضي بتمويل إماراتي وأمثالك كثر فى بلادنا وظيفة الوحيد منكم إلباس الحق بالباطل و تشكيك الناس فى المرجعيات الإسلامية لخدمة الغرب وأجنداته المختلفة كما حدث فى كثير من البلدان الإسلامية
غفر الله لك يا أخي....حبذا لو إتصلت به،..فالشيخ متواضع جدا فينصاع لقبول الحق ...
هل هذا شرط؟
كان من الاحسن ان تتصل به شخصا إن كنت مخلصا لله فيما تقول وتدرس معه الامر ولاتخرج الينا إلا بنتيجة مدارستكما والله من وراء القصد.
هل هذا شرط قبل أن ترد على الباطل.
@@alisaadbojang3343 هو قال ( كان من الأحسن )
@@الصالحاتوالصالحينالعابدون
وهل ستصدقونه فى نقله إن فعل ذلك
@@الصالحاتوالصالحينالعابدون
ولما تنظرون إلى قوله من باب العدل والإنصاف
كان يستحسن ألا تبث مثل هذه الآراء إلا بعد مناظرة أوحوار مع الشيخ الددو.
أولاً: الاستدلال بأن تعبير “كتب” في قوله تعالى: “كتب ربكم على نفسه الرحمة” يستلزم ارتباطه بالفعل الماضي المنقضي، وأنه يتناقض مع النصوص التي تتحدث عن الأفعال المستمرة. هذه دعوى مردودة، لأن الفعل “كتب” في اللغة يحمل معنى الإلزام والتقدير الثابت، وليس بالضرورة أنه متعلق بالزمن الماضي فقط. فالقواعد البيانية في القرآن تؤكد أن الفعل الماضي في سياق الشرع قد يُستعمل للتعبير عن الثبوت والدوام. فمثلاً، قوله تعالى: “كتب عليكم الصيام” لا يعني أن الصيام كُتب في وقت ماضٍ وانتهى، بل هو حكم مستمر يلزم الأمة. كذلك قوله تعالى: “كتب ربكم على نفسه الرحمة” يُشير إلى وعد ثابت أزلي بصفة الله تعالى التي لا تنفك عنه. وهذا يتسق مع القاعدة الأصولية التي تقول: “اللفظ إذا ورد في حق الله تعالى يُحمل على معاني الكمال اللائق به، دون قياس على معاني المخلوقين”.
ثانياً: السؤال عن اليوم الثاني في قوله تعالى: “كن فيكون قوله الحق”، وما يتعلق بيوم النفخ في الصور. الجواب على هذا السؤال يستلزم فهماً دقيقاً لما ورد في القرآن من ذكر الأيام. القرآن يذكر “يوم” في سياقات مختلفة، بعضها يشير إلى زمن محدود مثل يوم القيامة أو يوم النفخ في الصور، وبعضها يشير إلى الحوادث القدرية المرتبطة بمشيئة الله، كقوله تعالى: “وما أمرنا إلا واحدة كلمح بالبصر”. ويوم الأمر الإلهي في قوله: “كن فيكون” ليس يوماً زمنياً يُقاس بالمعايير المادية، بل هو تعبير عن سرعة نفاذ إرادة الله، كما قال العلماء: “الأمر الإلهي خارج عن قياس الزمن المخلوق، إذ الزمن نفسه مخلوق تابع لإرادة الله”. فربط هذه الأيام بمعيار زمني دنيوي خطأ، لأن الله عز وجل قال: “وهو أسرع الحاسبين”، مما يدل على أن مفهوم الزمن عند الله يختلف عن إدراكنا.
ثالثاً: مسألة أخذ المثاني وأحكامها في سياق “قل لله كتب على نفسه الرحمة”، وربطها بالفرق بين النصوص التي وردت بصيغة الماضي والنصوص التي تصف المستقبل. هذه النقطة تحتاج إلى التأصيل وفق القواعد الشرعية. من المعلوم أن القرآن الكريم يستخدم الصيغ الزمنية لتوصيل معانٍ مرتبطة بالمقاصد الشرعية، فصيغة الماضي أحياناً تدل على التحقق، وصيغة المستقبل تدل على الترجي أو الوعد. قوله تعالى: “كتب ربكم على نفسه الرحمة” بصيغة الماضي يُفيد تحقق الأمر وثبوته، بينما قوله: “وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات” يدل على وعد إلهي مستقبلي مرتبط بتحقيق شرط الإيمان والعمل الصالح. الجمع بين هذه النصوص يُظهر كمال انسجام النصوص الشرعية، ويفيد أن الله عز وجل يُظهر رحمته للمؤمنين عبر الزمن.
رابعاً: اتهام الشيخ الددو بعدم بيان اليوم الثاني المذكور في النصوص القرآنية. هذا الاتهام يفتقر إلى دليل علمي واضح، لأن البيان عن اليوم المذكور في الآيات، مثل يوم النفخ في الصور أو يوم يقول الله “كن فيكون”، يرتبط بفهم الغيبيات، وهي أمور لا تُعلم إلا بالنصوص القطعية. من القواعد الأصولية المعروفة: “الأمور الغيبية توقيفية، يُقتصر فيها على ما ورد به النص دون تأويل أو تجاوز”. وبالتالي، لا يُطلب من المفسر أن يبين شيئاً لم يرد فيه نص قطعي، لأن ذلك يكون من التكلف المنهي عنه، قال تعالى: “ولا تقف ما ليس لك به علم”.
خامساً: مسألة اللعن الوارد في النصوص المتعلقة بكتمان العلم والبينات. لا شك أن كتمان الحقائق الشرعية من كبائر الذنوب، قال الله تعالى: “إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون”. لكن وصف اللعن هنا مخصوص بمن تعمد كتمان الحق مع علمه به وقيام الحجة عليه. أما الاختلاف في التأويل بين العلماء، أو الاجتهاد المبني على الأدلة الشرعية، فلا يُعد من الكتمان الموجب للعنة. هذه قاعدة أصولية تنص على أن “المجتهد إذا أصاب فله أجران، وإذا أخطأ فله أجر الاجتهاد”، وهذا يشمل العلماء الذين اجتهدوا في التفسير بشرط أن يكون اجتهادهم مستنداً إلى قواعد العلم. الشيخ الددو، باعتباره من أهل العلم، يُعتبر مجتهداً في تفسيره، ولا يجوز وصفه بالكتمان إلا إذا ثبت تعمده لإخفاء الحق، وهو أمر لا دليل عليه.
سادساً: الخلط بين تأويل النصوص واعتبارها من التفسير الباطني. التفسير الباطني مذموم لأنه يعتمد على إخراج النصوص من معانيها الظاهرة إلى معانٍ غير مستندة إلى دليل شرعي. أما الاجتهاد في تفسير النصوص بالاستناد إلى اللغة، والسياق، ومقاصد الشريعة، وقواعد الأصول، فهو منهج أهل السنة والجماعة في التعامل مع النصوص. الشيخ الددو في تفسيره يعتمد على هذه القواعد، وهو ما يُظهر أنه بعيد عن التأويل الباطني المذموم.
سابعاً: الدعوة إلى تصحيح المفاهيم القرآنية والرد على من سماهم بالغوغاء. الرد على هذا الاتهام يكون ببيان أن التفسير علم له أصوله وقواعده، وليس كل من قرأ القرآن صار مفسراً. القرآن الكريم نص على أن فهمه يحتاج إلى تدبر وتفكر، مع مراعاة العلم بأسباب النزول والناسخ والمنسوخ والمطلق والمقيد والعام والخاص. قال الإمام الشافعي: “العلم علمان، علم ظاهر لعامة الناس، وعلم خفي لا يدركه إلا الراسخون في العلم”. فما أشار إليه الشيخ الددو هو من العلم الذي يحتاج إلى تأصيل عميق، ولا يُحكم عليه إلا بعد فهم القواعد التي استند إليها
باختصار شديد هاذا الفيديو يكرر انتقادات مبنية على تأويل قاصر وعدم مراعاة السياقات الكاملة للنصوص الشرعية
ل غوغاء انت لا الددو حفظه الله
إتقو الله في علماء الامه يا دعات الفتنه
نعوذ بالله من الحسد
يا ماديك واصل بحثك فلم تجد بعد ما تبحث عنه
إن الخطأ عادة بشرية
أما أن تبدأ نصيحة بوصف الناس بالغوغاء
ألا تعرف أن المسلم عظيم القدر عند ربه
فكيف لا تحترمه
أما قولك إن الناس لم يفهموا ما قلت
فكان بالإمكان أن تبين الخطأ دون شتم
وليس من أسلوب العلماء شتم من خالفهم
مع وصفك لنفسك بأوصاف عجيبة
وإن كنت كما تقول عن نفسك فأرسل هنا روابط كتبك المفيدة ومحاضراتك النافعة
حتى لا يفوت الناس علمك الغزير
كلمة غوغاء تزكية لنفسك وإساءة للآخرين
@@عبداللهالطالبعثمان
أو وصف اللاغين بالإساءة بدل التأمل والنقاش العلمي
عن أي نقاش علمي تتحدث ؟و انت تلتقط فكرة من كلام طويل لجعل منها سببا في الرد و النقاش العقيم و كأن الأمة الإسلامية اليوم ليس عندها من المشاكل و الأزمات الا هذا الاجتهاد ... مع أن الشيخ الددو قال " فيما يظهر لي " و هو اهل للاجتهاد و اجتهاده لايزم أحدا @@alhacenma
انت .هو الغوغاء
فتش عن الإمارات !!
مارايك ياهذا فى جرايم بن سلمان وهيئة الترفيه ؟
كف لسانك عن شيخ الامة وفخرها العلامة الددو حفظه الله ورعاه
سبحان من جعل للشيخ الددو القبول في الأرض ولم يجعل لامثال المتكلم من أبواق ابن زايد الذين يصطادون في الماء العكر للشيخ لعلهم يجدون كلمة او رأي ليركبوا موجته للإنتقاص من الشيخ
كلامكم لا يصل الي القلب للأسف
تعهدت العامة ان لاتبحث فى الحقيق لا يهمها ذالك
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم وبين ولا يهمك كثرة الإساءة والتعصب للرجال
زادك الله علما وفهما ❤❤❤❤
يا أخي أمشي إنين يعود مستواك 5 في المئة من مستوى ولد الددو حدك تعود تتكلم هذه هي مشكلة السلفية الواهابية و تتطاولهم على العلماء و الصالحين من عباد الله
عرفت الددو منذ سنين وقدرفع من قدره الكثير جدا منعلماء الأمة الذين حاوروه قد اساء اليه الكثير من النكرات ولم يرد على احد . اول مرة أرى صورتك واسمع صوتك .لو اتصلت به واقنعته بخطة لشكرك . اعتقد دولارات ملأت جيبك صعد رنينها إلى مخك شفاك الله.
باغي تدير الشهرة؟
حسن الادب افضل
❤❤❤ حفظكم الله ❤❤❤
يا استاذنا الكريم نقضتم على ول الددو هذا وبقي عليه الكثير ممايستحق النقض والإنكار فمن عرفه عن قرب يعرف تخبطه فى المسائل الفقهية
والتي لا تصدر من عالم رباني يرجو الله واليوم الآخر
إذا تكلم العالم في العالم فالواجب على طالب العلم السكوت
حسب رأيك لما يتكلم علماء بن سلمان وبن زايد ويصرحون بأنهم على دين ملوكهم ولو جاءوا بمغنيات عاريات وسببن الله عز وجل في أرض التوحيد، على طلاب العلم السكوت، بئس النصيحه
لماذا تسألنا نحن. ان الشيخ الددو حفظه الله في دولتك موريتانيا و أظنك من نفس الدولة، و لو كنت حسن النية و الطوية و أردت ان تفهم ما أشكل عنك لاتصلت به و ناقشته و سألته و سوف تجد الإجابة سهلة ميسرة مقنعة كما عودنا الشيخ من اجاباته، و لا داعي لهذا التعريض و لهذا التشهير .
و حتى ان كان خارج موريتانيا بامكانه ان يتصل به و يحاوره
هذا ربما يريد الشهرة بالهجوم عل الشيخ
لا أراك إلا دجال ذو طابع رويبضي بتمويل إماراتي وأمثالك كثر فى بلادنا وظيفة الوحيد منكم إلباس الحق بالباطل و تشكيك الناس فى المرجعيات الإسلامية لخدمة الغرب وأجنداته المختلفة كما حدث فى كثير من البلدان الإسلامية
فتش عن دويلة الإمارات
"خذ الحكمة ولا تنظر إلى القائل"، فإن وُجد الحق في قول عالم معروف أو غير معروف، فهو الحق، وترك الادعاءات هو منهج العاقل.
صقت أيها الاستاذ ول الددو يتنطع فى العلم ولايبالى بعقول المستمعين ويتغافل ليلعب بعقول الناس
انت مشعوذ ارجوك انتواجه الددو
الجماعة لو لا تعاليقكم لما عرفنا هذا السيد ولما وصفكم بالغوغاء… مكثر اخباركم
انت مجرد مهرج