د. سعيد الكملي - الصلاة

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 16 мар 2013
  • د. سعيد الكملي - الصلاة

Комментарии • 11

  • @user-kc1oh4le4l
    @user-kc1oh4le4l 5 лет назад +8

    عجيب امر هذا الشيخ
    اللهم أحفظه وارضى عنه وعلمني يارب

  • @sasiri841
    @sasiri841 5 лет назад +7

    اشهد الله ملائكته وجميع خلقه اني احب الشيخ سعيد الكملي في الله

  • @user-jj6dm8yg9g
    @user-jj6dm8yg9g 4 года назад +4

    الصلاة الصلاة خير اعمالكم

  • @mariachocolat7461
    @mariachocolat7461 5 лет назад +5

    اللهم صل وسلم على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم.

  • @user-kz7vc4oy8q
    @user-kz7vc4oy8q 5 лет назад +6

    ماشاء الله تبارك الرحمن عليك يا شيخنا الفاضل
    الجزائر

  • @MrAymeng
    @MrAymeng  10 лет назад +5

  • @anoodalshammari4615
    @anoodalshammari4615 4 года назад +1

    يارب ارحمنا

  • @khadimatalharam5132
    @khadimatalharam5132 6 лет назад +3

    السلام عليكم ورحمة الله
    متى يكون الافتراش
    ومتى يكون التورط
    ارجوك ليها الشيخ
    تكلم عن البسملة

    • @MrAymeng
      @MrAymeng  6 лет назад +2

      بسم الله الرحمن الرحيم، آية من القرآن الكريم باتفاق العلماء، وهي آية من سورة النمل (إنَّهُ مِنْ سُلَيْمَانَ وإنَّهُ بِسْمِ الِله الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ) أمّا كوْنها آية من كل سورة ومن الفاتحة بالذات ففيه خلاف بين الفقهاء، بعضهم جَعلها فاصلة بين كل سورتين، وبعضهم جعلها آية من كل سورة، وعلى هذا لو لم يَقرأْها المُصلِّي مع الفاتحة هل تَصِحُّ صلاته أو لا تَصِحُّ؟ هناك ثلاثة مذاهب مشهورة في هذه المسألة، المذهب الأول أنها آية من الفاتحة ومن كل سورة، فقراءتها واجبة في الفاتحة، وحكمها حكم الفاتحة في السر والجهر، وأقوى دليل لهذا المذهب حديث نُعَيم قال: صلَّيتُ وراء أبي هريرة فقرأ: بسم الله الرحمن الرحيم، ثم قرأ بأم القرآن ـ أي الفاتحة ـ، وجاء في آخر الحديث قوله: “والذي نفسي بيده إني لأَشْبَهُكم صلاة برسول الله ـ صلى الله عليه وسلم” رواه النسائي وابن خزيمة وابن حبان، وقال الحافظ ابن حجر: هو أصحُّ حديث وَرَدَ في البسملة.
      المذهب الثاني أنها آية مستقلة نَزلت للتبرُّك والفَصْل بين السور، وقراءتها في الفاتحة جائزة بل مستحبة، لكنها غير واجبة وتَصِح الصلاة بدونها، وهذا المذهب يقول: لا يجهر بالبسملة، ولكنْ تُقال سرًّا.
      والدليل عليه قول أنس: صلَّيْتُ خلف الرسول وأبي بكر وعمر وعثمان وكانوا لا يَجهرون ببسم الله الرحمن الرحيم ، رواه النسائي وابن حبان بإسناد على شرط الشيخين.
      والمذهب الثالث أنها ليست آية من الفاتحة ولا من غيرها، وتَصِح الصلاة بدونها، وقراءتها مكروهة في الفرض دون النافلة، وليس لهذا المذهب دليل قوي.
      ويمكن أن يقال: إن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ كان يَجهَر بها أحيانًا وأحيانًا كان يُسِرُّ بقراءتها، وما دام الأمر خلافيًّا فلا يجوز التعصب لرأي من الآراء، وأَرَى أن الإتيان بها يَنفَع ولا يَضُر، وأن عدم الإتيان بها لا يفسد الصلاة.
      د. عطية صقر - دار الإفتاء المصرية

  • @khadimatalharam5132
    @khadimatalharam5132 6 лет назад +4

    السلام عليكم ورحمة الله
    متى يكون الافتراش
    ومتى يكون التورط
    ارجوك ليها الشيخ
    تكلم عن البسملة

    • @MrAymeng
      @MrAymeng  6 лет назад

      و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
      فقد اختلف أهل العلم في هيئة الجلوس المسنونة في التشهدين - الأوسط والأخير - في الصلاة، على أربعة أقوال نلخصها في ما يلي:
      ذهب الحنفية إلى التفريق بين الرجل والمرأة، فالرجل يسنُّ له الافتراش والمرأة يسن لها التورك، لا فرق في ذلك بين التشهد الأول والأخير أو الجلسة بينهما.
      وذهب المالكية إلى أن المسنون هو أن يجلس المصلي متوركًا، وذلك بأن يفضي بإليتيه إلى الأرض وينصب رجله اليمنى ويثني اليسرى، وهذا في كل جلسات الصلاة، والرجل والمرأة في هذا سواء.
      وذهب الحنابلة إلى أن المسنون للمصلي أن يتورك في جلوس التشهد الأخير في الصلاة ذات التشهدين، وما عداه يكون مفترشًا ناصبًا اليمنى جالسًا على اليسرى.
      وذهب الشافعية إلى أنه يتورك في كل تشهد أخير مطلقًا، سواء كانت الصلاة ثنائية أو أكثر، ويفترش في ما عداه.