11 إصلاح الخطرات. الشيخ عبد الرزاق بن عبد المحسن البدر

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 2 дек 2024

Комментарии • 14

  • @swelypotchi7392
    @swelypotchi7392 Год назад

    سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم

  • @ناديهمصطفى-ج4ض
    @ناديهمصطفى-ج4ض Год назад

    اللهم سلم لنا قلوبنا يارب يارب يارب العالمين وصل الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم

  • @Marsny1992
    @Marsny1992 Год назад

    نفع الله بكم الله يجزاكم ووالديكم الجنه

  • @samirconstantine8553
    @samirconstantine8553 Год назад +2

    بارك الله فيكم وفي علمكم نفع الله بكم الأمة جازاك الله كل خير الشيخ عبد الرزاق البدر محبكم من الجزائر

  • @أبومحمدعبدالله-ذ9ن

    محاضرة خاصة بطلبة العلم المبرزين ، حالها كحال مسائل القضاء والقدر، فلا يدخل فيها إلا من أتقن مقدماتها وتمهيدات بين يديها وآلله الموفق

  • @MohamedYoussef-mr5vu
    @MohamedYoussef-mr5vu Год назад

    أشهد أن لا اله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير واشهد ان محمد عبده ورسوله

  • @houarimokhtar8769
    @houarimokhtar8769 Год назад

    جزاكم الله خيرا

  • @MohamedYoussef-mr5vu
    @MohamedYoussef-mr5vu Год назад

    سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم عدد خلقه ورضا نفسه وزنه عرشه ومداد كلماته

  • @user-khadidja.mohamde
    @user-khadidja.mohamde Год назад +2

    جزاكم الله خيرا......ربنا اغفر لنا ما انت أعلم به منا

  • @الرقيةالشرعيةمركزندى

    شروط لا إله إلا الله:عَنْ عُثْمَانَ - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللّهِ - صلى الله عليه وسلم - "مَنْ مَاتَ وَهُوَ يَعْلَمُ أَنَّهُ لاَ إِلٰهَ إِلاَّ الله دَخَلَ الْجَنَّةَ". رواه مسلم.
    رابط الموضوع:
    لا بد في شهادة أن لا إله إلا الله من سبعة شروط، لا تنفع قائلها إلا باجتماعها؛ وهي على سبيل الإجمال:
    الأول: العلم المنافي للجهل.
    الثاني: اليقين المنافي للشك.
    الثالث: القبول المنافي للرد.
    الرابع: الانقياد المنافي للترك.
    الخامس: الإخلاص المنافي للشرك.
    السادس: الصدق المنافي للكذب.
    السابع: المحبة المنافية لضدها وهو البغضاء.
    وأما تفصيلها فكما يلي:
    الشرط الأول: العلم:
    أي العلم بمعناها المراد منها وما تنفيه وما تثبته، المنافي للجهل بذلك، قال تعالى: ((إِلَّا مَنْ شَهِدَ بِالْحَقِّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ))[الزخرف:82]
    أي شهد بلا إله إلا الله، وهم يعلمون بقلوبهم ما شهدت به ألسنتهم، فلو نطق بها وهو لا يعلم معناها، لم تنفعه، لأنه لم يعتقد ما تدل عليه.
    [معنى شهادة أن لا إله إلا الله: الاعتقاد والاقرار، أنه لا يستحق العبادة إلا الله، والتزام ذلك والعمل به، (فلا إله) نفي لاستحقاق من سوى الله للعبادة كائناً من كان (إلا الله) إثبات لاستحقاق الله وحده للعبادة، ومعنى هذه الكلمة إجمالا: لا معبود بحق إلا الله. وخبر (لا) يجب تقديره: (بحق) ولا يجوز تقديره بموجود؛ لأن هذا خلاف الواقع، فالمعبودات غير الله موجودة بكثرة؛ فيلزم منه أن عبادة هذه الأشياء عبادة لله، وهذا من أبطل الباطل وهو مذهب أهل وحدة الوجود الذين هم أكفر أهل الأرض.
    وقد فُسرت هذه الكلمة بتفسيرات باطلة منها:
    (أ‌) أن معناه: لا معبود إلا الله. وهذا باطل؛ لأن معناه: أن كل معبود بحق أو باطل هو الله، كما سبق بيانه قريباً.
    (ب‌) أن معناها: لا خالق إلا الله. وهذا جزء من معنى هذه الكلمة؛ ولكن ليس هو المقصود؛ لأنه لا يثبت إلا توحيد الربوبية، وهو لا يكفي وهو توحيد المشركين.
    (ت‌) أن معناها: لا حاكمية إلا الله، وهذا أيضاً جزء من معنى هذه الكلمة؛ وليس هو المقصود؛ لأنه لو أفرد الله بالحاكمية فقط ودعا غير الله أو صرف له شيئاً من العبادة لم يكن موحداً، وكل هذه تفاسير باطلة أو ناقصة؛ وإنما نبهنا عليها لأنها توجد في بعض الكتب المتداولة.
    والتفسير الصحيح لهذه الكلمة عند السلف والمحققين:
    أن يُقال: (لا معبود بحق إلا الله) كما سبق.
    لا إله إلا الله لها ركنان هما: النفي والإثبات:
    فالركن الأول: النفي: لا إله: يُبطل الشرك بجميع أنواعه، ويُوجب الكفر بكل ما يعبد من دون الله.
    الركن الثاني: الإثبات: إلا الله: يثبت أنه لا يستحق العبادة إلا الله، ويُوجب العمل بذلك.
    وقد جاء معنى هذين الركنين في كثير من الآيات، مثل قوله تعالى: ((فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لَا انْفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ)) [البقرة:296]
    فقوله: ((فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ)) هو معنى الركن الأول (لا إله) وقوله: ((وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ)) هو معنى الركن الثاني (إلا الله).
    وكذلك قوله عن إبراهيم عليه السلام: ((إِنَّنِي بَرَاءٌ مِمَّا تَعْبُدُونَ * إِلَّا الَّذِي فَطَرَنِي فَإِنَّهُ سَيَهْدِينِ)) [الزخرف:26-27]
    فقوله: ((إِنَّنِي بَرَاءٌ)) هو معنى النفي في الركن الأول، وقوله: ((إِلَّا الَّذِي فَطَرَنِي)) هو معنى الإثبات في الركن الثاني.]
    الشرط الثاني: اليقين:
    بأن يكون قائلها مستيقناً بما تدل عليه؛ فإن كان شاكاً بما تدل عليه لم تنفعه، قال تعالى: ((إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آَمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا وَجَاهَدُوا)) [الحجرات:15]
    فإن كان مرتاباً كان منافقاً، وقال النبي صل الله عليه وسلم : ((من لقيت وراء هذا الحائط يشهد أن لا إله إلا الله مستيقنا قلبه فبشره بالجنة)) [الحديث في الصحيح] فمن لم يستيقن بها قلبه، لم يستحق دخول الجنة.
    الشرط الثالث: القبول:
    لما اقتضته هذه الكلمة من عبادة الله وحده، وترك عبادة ما سواه فمن قالها ولم يقبل ذلك ولم يلتزم به كان من الذين قال الله فيهم: ((إِنَّهُمْ كَانُوا إِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ يَسْتَكْبِرُونَ * وَيَقُولُونَ أَئِنَّا لَتَارِكُوا آَلِهَتِنَا لِشَاعِرٍ مَجْنُونٍ)) [الصافات:35-36]
    وهذا كحال عباد القبور اليوم فإنهم يقولون لا إله إلا الله ،ولا يتركون عبادة القبور، فلا يكونون قابلين لمعنى لا إله إلا الله.
    الشرط الرابع: الانقياد:
    لما دلت عليه، قال تعالى: ((وَمَنْ يُسْلِمْ وَجْهَهُ إِلَى اللَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى)) [لقمان:22]
    والعروة الوثقى: لا إله إلا الله؛ ومعنى يسلم وجهه أي ينقاد لله بالإخلاص له.
    الشرط الخامس: الصدق:
    وهو أن يقول هذه الكلمة مصدقاً بها قلبه، فإن قالها بلسانه ولم يصدق بها قلبه كان منافقاً كاذباً، قال تعالى: ((وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آَمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ * يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آَمَنُوا)) [البقرة:9]
    الشرط السادس: الإخلاص:
    وهو تصفية العمل من جميع شوائب الشرك بأن لا يقصد بقولها طمعاً من مطامع الدنيا ولا رياء ولا سمعة؛ لما في الحديث الصحيح من حديث عتبان قال: ((فإن الله حرم على النار من قال لا إله إلا الله، يبتغي بذلك وجه الله)) [أخرجه الشيخان]
    الشرط السابع: المحبة:
    لهذه الكلمة، ولما تدل عليه، ولأهلها العاملين والعاملين بمقتضاها، قال تعالى: ((وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ وَالَّذِينَ آَمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ)) [البقرة:165]
    فأهل لا إله إلا الله يحبون الله حباً خالصاً ، وأهل الشرك يحبونه ويحبون معه غيره، وهذا ينافي مقتضى لا إله إلا الله.
    مقتضى شهادة أن لا إله إلا الله:
    هو ترك عبادة ما سوى الله من جميع المعبودات، المدلول عليه بالنفي وهو قولنا: (لا إله). وعبادة الله وحده لا شريك له، المدلول عليه بالإثبات، وهو قولنا: (إلا الله)، فكثير ممن يقولها يُخالف مقتضاها؛ فيثبت الإلهية المنفية للمخلوقين والقبور والمشاهد والطواغيت والأشجار والأحجار.
    وهؤلاء اعتقدوا أن التوحيد بدعة، وأنكروه على من دعاهم إليه، وعابوا على من أخلص العبادة لله

  • @Quran_1976
    @Quran_1976 Год назад +1

    محاضرة فيها صعوبة

    • @elMahbarah
      @elMahbarah  Год назад +1

      أعد الاستماع إليه حتى تستوعبها، بالتوفيق

    • @Quran_1976
      @Quran_1976 Год назад +1

      ​​@@elMahbarahان شاءالله....

  • @rahmabairi7868
    @rahmabairi7868 3 месяца назад

    جزاكم الله خيرا