الكتاب يقول لايمكن للدولة الإسلامية أن تعود بمقوماتها الكاملة إلى الساحة بسبب الحداثة لإن الحداثة حالياً هي حداثة لاأخلاقية، نابعة من تدمير المجتمع والأسرة والفرد..
مراجعة لكتاب الدولة المستحيلة- وائل حلاق باللغتين العربية والإنجليزية من إعدادي يعتبر الباحث الكندي وائل حلاق مستشرقا رغم أصوله الفلسطينية لكونه يعد مسيحي الديانة ومختص في الدراسات الاسلامية الفقهية. وبناءا على ذلك فان باحثنا قد قام بوضع مقاربة أن لم نقبل أنها عميقة، فهي مفصلة على الأقل، لمدى تحقق انشاء دولة اسلامية ناجحة ومؤسسة بشكل مثالي. وعليه فان وائل حلاق قد اعتمد براديغما واحدا فاسقطه بشكل متفرد غير مختلط على الدولة الاسلامية وفق خصوصياتها التاريخية ثم الدولة القومية الحديثة وفق خصوصياتها التاريخية خاصة بعد عصر التنوير. هذا البراديغم المعتمد هو نموذج النطاق المركزي، وهو فكرة أو مجموعة أفكار أساسية ينبع منها أو تدور حولها كل الأفكار الأخرى، وعليه فان كان الأصل باطلا فان ما ينتج عنه عرضيا سيكون باطلا هو الاخر. ولتوضيح الفكرة بشكل تطبيقي على الدولة الاسلامية / الدولة القومية فاننا سنتناول كل منها على حدى. *الدولة الاسلامية: حسب وجهة نظر وائل حلاق فانه ممكن تحققها ولو في العصر الحديث، شريطة أن يكون نموذج نطاقها المركزي هو الأخلاق، لأن خلفيتها التاريخية بنيت منذ نشأتها على نزول الوحي -القران- على النبي محمد (عليه الصلاة والسلام) حيث أن دور هذا الوحي هو مركزت الاخلاق وانشاء توابع له كالمعاملات التجارية المباحة وتحريم الربى .... من هذا المنطلق فان الاسلام جعل من الاخلاق عمود الدين والمعاملات . وعليه فلا يمكن الحديث عن دولة اسلامية لا تعتمد اخلاقيات القران والفقه في معاملاتها الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والثقافية لأن هذه المجالات الأخيرة هي توابع للنطاق المركزي -الأخلاق حيث تصح بكيانه وتبطل بعدمه أو تشوهه. *الدولة القومية الحديثة: حسب رأي وائل حلاق فان هذه الدولة اكتسبت قوتها المميزة خلال القرن السابع عشر والقرن الثامن عشر ابان عصر التنوير الذي حاول فيه رواده الفلاسفة ابرزهم كانط وهوبز فصل العقل عن الأسباب مما جعل الدولة القومية دولة لا تكترت الى ماهو اخلاقي لأنها تعتمد وفق نظرياتها الكانطية الهوبزية المؤسسة على نموذج نطاق مركزي سياسي اقتصادي يعتبر مسألة الأخلاق أمرا عرضيا. أن نشوء الدولة الاسلامية في هذا العصر يرى وائل حلاق أنها أمر مستحيل لأن النطاق المركزي للأخلاق التي يجب أن تبنى بها نابع من الله الكامل لهذا فان نشأتها في مهدها كان مثاليا الا أن استمرارها بنفس الشكل يعد أمرا يوتوبيا لأن الانسان ناقص نرجسي له ميولات اقتصادية سياسية نفعية أكثر مما هي أخلاقية سواء كان مسلما أو غير ذلك. Canadian researcher Wael Hallaq is considered an orientalist despite his Palestinian origins because he is considered a Christian by religion and a specialist in Islamic jurisprudence studies. Accordingly, our researcher has developed an approach, if we do not accept that it is deep, at least it is detailed, to the extent to which the establishment of a successful and perfectly established Islamic state has been achieved. Accordingly, Wael Hallaq has adopted one paradigm and dropped it in a unique and unmixed manner on the Islamic state according to its historical peculiarities, then the modern nation state according to its historical peculiarities, especially after the age of enlightenment. This adopted paradigm is the central domain model, which is a basic idea or group of ideas from which all other ideas stem or revolve around. To clarify the idea in an applied manner on the Islamic state / the nation-state, we will deal with each of them separately. * The Islamic State: According to Wael Hallaq’s point of view, it can be achieved even in the modern era, provided that the model of its central scope is ethics, because its historical background was built since its inception on the revelation of the Qur’an to the Prophet Muhammad (peace be upon him), as the role of this Revelation is the centralization of morals and the establishment of its dependencies, such as permissible commercial transactions and the prohibition of usury.... From this point of view, Islam made morals the pillar of religion and transactions. Accordingly, it is not possible to talk about an Islamic state that does not adopt the ethics of the Qur’an and jurisprudence in its economic, political, social and cultural transactions, because these last fields are subordinate to the central domain - ethics, where their entity is valid and invalidated by its absence or distortion. * The modern nation-state: According to Wael Hallaq, this state gained its distinctive strength during the seventeenth and eighteenth centuries during the Enlightenment era, in which its pioneers, philosophers, most notably Kant and Hobbes, tried to separate the mind from the causes, which made the nation-state a state that did not settle for what is moral because it depends on Its Kantian Hobbesian theories, based on a central political-economic scale model, consider the issue of morality to be contingent. The emergence of the Islamic state in this era, Wael Hallaq sees it as impossible, because the central scope of morals that must be built stems from the perfect God. Therefore, its emergence in its infancy was ideal, but its continuation in the same form is considered a utopian matter because man is deficient, narcissistic, and has economic, political, and utilitarian tendencies. More than it is moral, whether Muslim or otherwise.
حجة د، حلاّق قوية.. فنحن نرى أن منظري الدولة جعلوها إلهة البلد القائمة فيه، وفي منطقتنا مزجت بعبادة الحاكم، فأصبحا يعاملان رسميا كإلهين، لا يعترض عليهما، ومن يفعل جزاءه الموت. وحتى الدولة الديموقراطية، فرض مؤسسوها علمانيتهم على كل الناس، بل وحتى الشذوذ الأخلاقي فُرض على الأكثرية الرافضة، وهذا يدحض حجة القائلين أن الأكثرية تفرض قوانينها الأخلاقية في الدولة الحديثة الديموقراطية كما يدعي الشنقيطي في تعليقه على الكتاب.
@@عبدالفتاحرجب-ب3ي تنظر ببساطة للانسان و الإيمان و الحق و المعتقد الحق و الاسلام بشموليته و الجانب العقدي دون الجانب الأخلاقي و الجانب السياسي و الجانب التشريعي ووو
أعجبني النقاش...لم أقرأ الكتاب...تناول كل ضيف زاوية حسب مفهومه للدولة و محور سياستها....لا أفهم مصطلح " الدولة الإسلامية" أو "الإسلام السياسي" ... يمكن أن تكون الدولة مسلمة إن كان معظم الشعب مسلما....و السياسة نابعة عن قناعات و مبنية على أخلاقيات ...و السياسي المسلم لن يجد أشمل من المنظومة الأخلاقية الإسلامية ليرتكز عليها في بناء سياسته...ثم البرنامج يعبر عن احتياجات المجتمع....
لا يجب أن يتكلم من لا يعرف معنى إسم الكتاب ، الكتاب يقول اذا تبعت نفس طريق الدولة العلمانية الغربية ولو بالدين الإسلامي ستصل إلى نفس دولة العلمانية اي أنك ستنفصل عن الدين و انت لا تعرف ، ستعيش بشكل مادي فقط
مراجعة لكتاب الدولة المستحيلة- وائل حلاق باللغتين العربية والإنجليزية من إعدادي يعتبر الباحث الكندي وائل حلاق مستشرقا رغم أصوله الفلسطينية لكونه يعد مسيحي الديانة ومختص في الدراسات الاسلامية الفقهية. وبناءا على ذلك فان باحثنا قد قام بوضع مقاربة أن لم نقبل أنها عميقة، فهي مفصلة على الأقل، لمدى تحقق انشاء دولة اسلامية ناجحة ومؤسسة بشكل مثالي. وعليه فان وائل حلاق قد اعتمد براديغما واحدا فاسقطه بشكل متفرد غير مختلط على الدولة الاسلامية وفق خصوصياتها التاريخية ثم الدولة القومية الحديثة وفق خصوصياتها التاريخية خاصة بعد عصر التنوير. هذا البراديغم المعتمد هو نموذج النطاق المركزي، وهو فكرة أو مجموعة أفكار أساسية ينبع منها أو تدور حولها كل الأفكار الأخرى، وعليه فان كان الأصل باطلا فان ما ينتج عنه عرضيا سيكون باطلا هو الاخر. ولتوضيح الفكرة بشكل تطبيقي على الدولة الاسلامية / الدولة القومية فاننا سنتناول كل منها على حدى. *الدولة الاسلامية: حسب وجهة نظر وائل حلاق فانه ممكن تحققها ولو في العصر الحديث، شريطة أن يكون نموذج نطاقها المركزي هو الأخلاق، لأن خلفيتها التاريخية بنيت منذ نشأتها على نزول الوحي -القران- على النبي محمد (عليه الصلاة والسلام) حيث أن دور هذا الوحي هو مركزت الاخلاق وانشاء توابع له كالمعاملات التجارية المباحة وتحريم الربى .... من هذا المنطلق فان الاسلام جعل من الاخلاق عمود الدين والمعاملات . وعليه فلا يمكن الحديث عن دولة اسلامية لا تعتمد اخلاقيات القران والفقه في معاملاتها الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والثقافية لأن هذه المجالات الأخيرة هي توابع للنطاق المركزي -الأخلاق حيث تصح بكيانه وتبطل بعدمه أو تشوهه. *الدولة القومية الحديثة: حسب رأي وائل حلاق فان هذه الدولة اكتسبت قوتها المميزة خلال القرن السابع عشر والقرن الثامن عشر ابان عصر التنوير الذي حاول فيه رواده الفلاسفة ابرزهم كانط وهوبز فصل العقل عن الأسباب مما جعل الدولة القومية دولة لا تكترت الى ماهو اخلاقي لأنها تعتمد وفق نظرياتها الكانطية الهوبزية المؤسسة على نموذج نطاق مركزي سياسي اقتصادي يعتبر مسألة الأخلاق أمرا عرضيا. أن نشوء الدولة الاسلامية في هذا العصر يرى وائل حلاق أنها أمر مستحيل لأن النطاق المركزي للأخلاق التي يجب أن تبنى بها نابع من الله الكامل لهذا فان نشأتها في مهدها كان مثاليا الا أن استمرارها بنفس الشكل يعد أمرا يوتوبيا لأن الانسان ناقص نرجسي له ميولات اقتصادية سياسية نفعية أكثر مما هي أخلاقية سواء كان مسلما أو غير ذلك. Canadian researcher Wael Hallaq is considered an orientalist despite his Palestinian origins because he is considered a Christian by religion and a specialist in Islamic jurisprudence studies. Accordingly, our researcher has developed an approach, if we do not accept that it is deep, at least it is detailed, to the extent to which the establishment of a successful and perfectly established Islamic state has been achieved. Accordingly, Wael Hallaq has adopted one paradigm and dropped it in a unique and unmixed manner on the Islamic state according to its historical peculiarities, then the modern nation state according to its historical peculiarities, especially after the age of enlightenment. This adopted paradigm is the central domain model, which is a basic idea or group of ideas from which all other ideas stem or revolve around. To clarify the idea in an applied manner on the Islamic state / the nation-state, we will deal with each of them separately. * The Islamic State: According to Wael Hallaq’s point of view, it can be achieved even in the modern era, provided that the model of its central scope is ethics, because its historical background was built since its inception on the revelation of the Qur’an to the Prophet Muhammad (peace be upon him), as the role of this Revelation is the centralization of morals and the establishment of its dependencies, such as permissible commercial transactions and the prohibition of usury.... From this point of view, Islam made morals the pillar of religion and transactions. Accordingly, it is not possible to talk about an Islamic state that does not adopt the ethics of the Qur’an and jurisprudence in its economic, political, social and cultural transactions, because these last fields are subordinate to the central domain - ethics, where their entity is valid and invalidated by its absence or distortion. * The modern nation-state: According to Wael Hallaq, this state gained its distinctive strength during the seventeenth and eighteenth centuries during the Enlightenment era, in which its pioneers, philosophers, most notably Kant and Hobbes, tried to separate the mind from the causes, which made the nation-state a state that did not settle for what is moral because it depends on Its Kantian Hobbesian theories, based on a central political-economic scale model, consider the issue of morality to be contingent. The emergence of the Islamic state in this era, Wael Hallaq sees it as impossible, because the central scope of morals that must be built stems from the perfect God. Therefore, its emergence in its infancy was ideal, but its continuation in the same form is considered a utopian matter because man is deficient, narcissistic, and has economic, political, and utilitarian tendencies. More than it is moral, whether Muslim or otherwise.
الكومنت دا هيخليك تاخد جبال حسنات "لا إله إلا الله عدد ما كان وعدد مايكون وعدد الحركات والسكون" هو فى ايه هو انا ليه محدش بيدعمنى هو انا مينفعش اتحب زي الناس دى هو انا للدرجه دى وحش انا بقدم محتوي بتعب فيه اااوي اقسم بالله بس للاسف مش لاقى حد يدعمنى هو ده طيب غلط فيا والا الناس كرهانى ولا علشان انا بقدم محتوي مفيد والناس مش عايزه غير الهيافه هى الدنيا متنفعش مع الطيب هى الناس ليه بتحب اللى بيكذب عليهم عرفونى بالله عليكم حد يقولى والا اقفل القناه وارتاح انا عملت اخر فيديو واتوقفت علشان محدش معبرنى الحمد لله على كل حال>
كتاب الدوله المستحيله للفيلسوف والكاتب والعالم الفلسطينى المسيحى وائل حلاق عرض وشرح الفكره د. عبدالله البلتاجى 12/12/2021 ************* كتاب الدوله المستحيله.. كتاب رائع جدا.. فوق الوصف للمفكر الفلسطينى ( المولد والمنشأ ) والكندى الجنسيه , والمسيحى الديانه وأستاذ الفقه والتشريع الإسلامى بجامعات " تورنتو - كندا " , و " كولومبيا - أمريكا" يقول أن الدوله الحديثه ( فى الحداثه ) تقوم على القوه!!!!!!!!! وهو أصل فاسد تتبعه كل فروع الفساد الأخرى ( السياسه - العلم - الإقتصاد- الحكم - الدين - السوق .. ألخ ). أما الدوله الإسلاميه فكانت ( ماضى مستحيل ) فكانت تقوم على أصل هو القيم الإسلاميه , وكانت تتبعها كل الفروع ( الأخلاق - العلم - الدين - السياسه - الحكم - الإقتصاد- ألأدب - الفن - السوق .. وحتى الفتوحات )!!!!!!!!!!!!!!!!!!
سبحان الله ، دخلت للتعليق على مداخلات الشنقيطي فوجدت نفس التعليق سبقني له الكثيرين، استغربت سطحية تحليل الشنقيطي و عدم إدراكه لمغزى أفكار الكاتب وكأنه لم يقرأ الكتاب تماما على خلاف بقية القراءات المعمقة لبقية الدكاترة، انصح الشنقيطي و انا المواطن الذي لم يكمل تعليمه الثانوي ان يقرأ قصور الاستشراق لوائل الحلاق و بعض كتب طه عبد الرحمان
الكتاب قراء الواقع بعمق وتنبئ بمشكلة الدولة القوميه المعاصرة، برهنت النتائج الذي نعيشها اليوم صحة تشخيصة، فمثلا كل مشاكل القوميه اليوم في الوطن العربي تنطلق من الشرعية فمثلاً حين راهن الاسلام السياسي في تونس على تعديلات الدستور تمكن الرئيس التونسي من نسف كل جهودة بجرة قلم،، والأزمة في اليمن وليبيا والسودان وسوريا هي أزمة مشروعيات يخلقها فكر الدوله الحديثه.
الاستاذ الشنقيطي زعم ان هذا الكتاب يريد جعل المسلمين كداعش، قراءة شكلية للكتاب. اعتقد ان الاسلام قادر على استيعاب الحداثة، بل وتجاوزها الى انظمة اخلاقية جديدة، يكون فيها الانسان اكثر قيمة مما جعلت منه الحداثة مجرد "سلعة". كما قال الضيوف ان الشريعة هي صاحبة "السيادة" وهي من سيادة الله، فالناس لهم "اسبقية" للمساحة القضائية، فليس هناك اي مجال لاحكام مضادة لاحكام الشريعة للتي يعرفونها، فهي ليست وضعية، مما يسمح للشريعة بالاستمرار، لانها فوق السلطة الحاكمة، وهذا بخلاف ما نراه في الدولة الحداثية غير الاخلاقية.
التعليق المنطقي والعقلاني لكتاب الدوله المستحيلة للكاتب الاستاذ وائل الحلاق هو التفسير للاستاذ مصطفي مرابط بجعل الدين اداه للدوله الحديثه وبالعكس يجب أن يكون للأخلاق دور أساسي والفعال تسير على هداه الدوله الحديثه ...والسؤال ما معني مفهوم الدوله الحديثه وعلى أي أسس وعوامل وأهداف قامت الدوله الحديثه وهل الدوله الحديثه لم تقم على أسس الثوره الصناعيه الرأسمالية الغربيه والتي قامت على إثر ذلك شعوب العالم وخاصه بالحرب العالميه الاولى والثانيه والظواهر الحديثه قامت على الأخلاق بحفظ إنسانية الإنسان أم أن الدوله الحديثه قامت على رأسمالية تأسيس الولايات المتحده وفطامها عن أمها الامبراطوريه الكولوناليه الاستعمارية الصهيونيه البريطانيه العالميه في مكونات تأسيسها وأن الدوله الحديثه قامت وتمارس مرتكزات قيامها على الأسس الماديه الاحتكاريه وجميع دول العالم وشعوبها وسلب كل خيرات وثروات مقوماتها وقدراتها الاقتصاديه والتي هي التي خلقت وصنعت صياغة وهيكلة جميع الدول بالعالم وربطتها بعسكرتها الاقتصاديه والعسكرية لاستمرار ديمومتها حكمها تحت هيمنتها وسيطرتها لكبح جموح شعوبها بعدم المطالبه بالتحرر والاستقلال أو ليس هذا هو مفهوم الدوله الحديثه الخاليه من كل انسانيه ومعدومه من القيم والدين الإنساني ويعتريها النقص الشبه كامل من شيم الاميه والأخلاق .....الاستاذ وائل الحلاق مثل حي لتجسيد الفكر الإنساني والأخلاقي في هذا التوقيت بالذات بطرح أفكاره الانسانيه والأخلاقيه لبناء اجيال دول الأخلاق التي تبنى عليها أسس الحداثه والتقدم بخلق جيل يحمل افكار اخلاقيه بقيم انسانيه تقوم عليها حداثة احترام إنسانية الإنسان والاستاذ وائل عندما ذكر السريعه الاسلاميه لم يكن يعني بحد ذاته الدين كمعتقد بل قصد بمعناه الشريعه الاسلاميه كنظام ومنهاج حياه بما تحمله وحملته بالماضي من دوله وكيان حكم وشبهه الحداثه بقيام حكمها على أسس القيم كمبادئ انسانيه وبما ثمتله من الاخلاق وتأكيد لذلك لما جاء عن رسولنا عليه الصلاه والسلام بعث لاتمم مكارم الاخلاق ومن كان خلقه حسن وحمل عنوانه الاخلاق مؤكد بأنه يحمل في كيانه القيم والدين ومبادئ الانسانيه جمعاء وذكره الشريعه الاسلاميه هو منهاج ومنظومه ونظام اخلاقي يحكم حياة الإنسان بالعدل والمساواة وليس بمعنى الدول الحديثه القائمه على الظلم والقتل والجحود والتمييز العنصري وتحكم قوى راس المال الصهيوعالمي والقائمه على استغلال الدول وقهر الشعوب واستباحة اعراضها في هذا الزمان ...هذا هو بيت القصيد من كتاب الدوله المستحيلة للاستاذ وائل الحلاق وما عداه فهو هرطقات وتأويل وتجني وفلسفه جاهله تنم على أن صاحب تفسيرها لا يعي شيئ من الفهم الا مسمى مركزه أو وظيفته و تم اقحامه وهو لا يعلم هو باي فرع من فروع العلم أو باي واد تم اضاعته من الوديان .....
البروفيسور وائل لما يشاهد هذا البرنامج سيصاب بقليل من الخيبة إذ لم يشف غليل المشاهد لفهم فكرة وائل حلاق، أكثر متحامل على البروفيسور هو الشنقيطي لأنه لا يؤمن بمشروع الخلافة فيقول أن الدولة المستحيل هي ما ينشده تنظيم الدولة فهل إن أخطأ التنظيم في التطبيق يعني ذلك خطأ حق الأمة في إقامة الخلافة؟
11:45 مستقبل الغرب بل وحاضرهم يبين فلسفة موت الله و بناء الدولة القوية التي في طريقها ستجعل الإنسان مجرد فار تجارب و ثور المزرعة و الآلات المفكرة و العاملة لتصنع السلاح الخطير و العملة القوية و الفكر سريع الاستهلاك و بسيط التركيب ( ان انت الا حيوان ) ولو فكرت
دكتور واءل الحلاق واعي بما يكتب ويعي ما يدور خلف الكواليس، والحداثه تناقض الاسلام جوهرين، لذا لايمكن جمع النقيضين، والاهم ان الحلاق اعطا دفعه لدراسة الدوله وتكوين بذور لتكون على ابواب الخلاص من التهميش العام ولاتوجد بداءل، الفشل لايمكن يدوم والشعب حي يعي ولايوجدبديل الاسلام والاسلام كامل ولايحتاج دعم
تفسير الشنقيطي مؤامراتي غريب وغير علمي. حلاق شخص كبير وبالإمكان نقده من باب أنه اقرب لخطاب ما بعد الحداثة العدمية ازاء الدولة الحديثة. أما يريد استغلال اللحظة وخلفيته المسيحية خذلته فهذا غريب.
ما فعلته مع الشنقيطي يمكن إدراجه في باب المغالطات واما حلّاقك فهو لم يأتي بأي شيء جديد إنما قام فقط باعادت طرح اطروحة طه عبدالرحمان مع ايضا الكثير من التقليد الاعمى للغرب وقال في النهاية ان الدولة الاسلامية في هذا العصر هي دولة مستحيلة ههههه لا أعلم صراحة اين ستنتقده
مدرسة ما بعد الحداثة تعتمد في قراءة النصوص على موت المؤلف والتفكيكية اذن لا يمكن لمن ينتسب الى هذه المدرسة ان ينتقد الشنقيطي فهو قال ما قراه عن النص وبالنسبة لوائل حلاق فقد صرح ان خير من شرح كتابه هو الشيخ ابو قتادة الفلسطيني تخيل!!!
@@رضاالادريسي-ر8ر لأنهم جميعا ما بعد حداثيون فيما يتعلق بالدولة. لذا فرح الجهاديون بكتابه لأنه يسعفهم في حرب مفاهيم مثل الدولة والمواطنة والقومية والسيادة، الي هي مفاهيم حداثية.
صدقت الشنقيطي اساء الفهم للكتاب و منتوج فكر البروفيسور الحلاق ، والأمر بسيط لانه التحزب الذي يعيشه الشنقيطي فهو يصف نفسه بديموقراطي إسلامي و من ثم هو ابن المنظومات الفكرية الحداثية في فهمها وقيمها المتبنات للكيانات السياسية دول منظمات و جمعيات و مجتمعات و قيم ومناهج و أهداف. الدكتور الشنقيطي وإن كان هنا يصادم فكر معرفي نقدي للبرفيسور الحلاق فهو في مجالات احرى يصادم حقائق علمية فقهية اجمعة الأمة الإسلامية عليها طيلة قرون وعصور .
أسوء مداخلة هي مداخلة الشنقيطي ، هذا اللقاء كشف لنا عن ضحالة فكرة مقابل عمق فكرة وائل حلاق ،، افضل من تكلم وحلّل بوجهة نظري هو المرابط ، تكلم بدون خلفيات انهزاميه
وقف الذئب في القرية يخطب وفي الجمع اسود وهدهد وثعلب قائلاان الجزيرتين امر متعب اصبح العيش فيهما اقسى واصعب لاتليق بنا ولا الينا تنسب وكذا الغاز يخنقنا ويتعب وكذا الماء يكفيناما نشرب فالقليل منه الذ واعذب فجارنا اولى به واقرب فانما حقه الذي كنا ننهب فان تصدق علينافذاك المطلب رد الهدهد اني لقولك اتعجب فالاسودلافتراسك تتاهب نصيحتي لك انت والثعلب غادرا القرية فهو الحل الاصوب المرجو من الاخوة اعطاء تعليق قصد التشجيع ولكم جزيل الشكر
ان المكونات والقدارت والتطلعات الاسلامية والمنطلق الاساسي في تطور التوجهات والتحولات الاسلامية نحو التوحد والتعاون والعمل الدولي المشترك ، ومن اجل تغيير الواقع السياسي والامني والاقتصادي والاجتماعي والثقافي الاسلامي من حالات الخلافات والنزاعات والصراعات والحروب ، الي واقع تعاوني وسلمي جديد يرتقي ويسمو بالاهداف والمصالح العليا لكل دولة
افضل من علق هو : الدكتور الحاج القارئ المحايد ومن بعده الدكتور : عطيه في بعض الجزئيات فقط .. أكاد أجزم بأن الآخرين ومن ضمنهم هؤلاء نقطه في بحر فكر الدكتور وائل حلاق رغم انه مسيحي لكن بأختصار هو يقدم نموذج أكمل خلق الأرض في الأخلاق نبينا محمد عليه الصلاة والسلام عندما قال : ( لقد تركتكم على المحجة البيضاء ) لا يزيغ عنها إلا هالك ومن يعش منكم سيرى اختلافاً كثيراً . أي القرآن والسنه هما منهج الحياة المتكامل وعليهما لابد من بناء أجيال بأخلاق الفطره الإسلاميه ذات الرقابة الذاتيه قبل اللجوء لقوانين الحداثه وكفى .
ما هي الحداثة و من له الحق في تحديد ما هو حديث و ما هو رجعي؟؟؟ النمودج الحالي مبني على الثورة الفرنسية التي بنيت على فكرة la renaissance بمعنى إعادة الولادة أي إسترجاع عهد ما قبل التاريخ المسيحي الذي تراه سبب تخلفها. يعني الدول الحديثة (الغربية) رجعت إلى ما قبل التاريخ بمبادئه اللاأخلاقية و الحريات الامشروطة و اللامحدودة و هذا هو التخلف بعينه. فهم ليسوا مقياسا لتعريفنا للدولة. الإسلام كدولة أتبت واقعيته و نجاحه باعتراف غير المسلمين. فلا يجب علينا أن نستحيي من الجهر بأحقية الإسلام في السيادة على الدولة.
أروع ما في الحلقة التحدث عن الوازع الديني الذي تسعى جهات عالمية لتدميره وتحويله إلى قوانين متجددة متكاثرة لا تنهي. نتمنى من قناة الجزيرة وقطر الإستمرار في جمع النخب الفكرية والإسلامية المحلية والعالمية، هذا التوتر المفروض على المسلمين سينقلب أمنا على العالم، بصبرهم على الحرب الباردة المفروضة عليهم تحت مسميات مختلفة
الرجل مسيحي ويقدم قرابين الغفران فلا تلوموه .القضية كلها تتلخص في أن نحن ادوات في تطبيق الشريعة ولسنا المشرعين وكل القضيا الحساسة قد فصل فيها الشرع (طبعا الإسلامي) على سبيل المثال تحريم الرشوة ( أفلا جلس في بيت أبيه وأمه حتى تأتيه هديته)
كلام فاضي بتخلي الدول الاسلامية دولة واحدة …هناك اختلاف في المذاهب واختلاف في اشكال الدول واختلاف في اطباع البشر …بس هناك امر ممكن ان يحدث وهو ريادة الاعمال الدولية تجتمع على هذا الاساس ونفس الوقت تحترم سيادة كل دولة واحترام حدودها
15:55 الفرق هنا في أصل القانون هل هو متجاوز ام محدود و له مستفيدون و متضررون و لا يعترف بمصدرية مطلقة وكل شيء عنده نسبي ، وهنا ما يسمى إطلاق النسبي و هو إتخاذ كل نسبي مصدر للقانون و التعامل و النظرة و الحكم و بسبب نسبية النسبي و اختلافه من أحد إلى أخر سنجد قوانين تمنع لبس العبأة فقط لاطلاقية النسبي وهو رائي كارهي الله و مفهوم الخالق المطلق ، موجد الدين
نتمنى ممن لايبدوا من عليقه عمق في فهم الديموقراطية بنسخها واساليبها المتعددة (مثلا عديد المرات يفوز في انتخابات بريطانيا أمريكا من لم يجمع العدد الاكبر من الاصوات) ولا عمق الشورى وحرية الاعتراض من كل فرد في المجتمع وواجب استماع النسؤول بإحترام والتغير بناءً على أي رأي تصويب او رأي افضل من اي فرد في المجتمع... لكل فرد في أي منصب وكل منصب حرية الرأي، وايضا عليه تحمل اي نتاج ليس خادم للمجتمع.
there is a huge difference between opinions and where you are, most feed back from speakers from the middle east staying with the master king or military rulers direction ,,Sad affair
الاسلام و الحداثة كأن الاسلام قديم و انتم بالسنتكم تقولون انه العدل على الاطلاق المقارنة تكون عن طريق التجربة و لو عرضت الاسلام على الشعوب العربية لتقبلته بكله ... اتركو الشعوب العربية تمارس دينها و شريعته
اذا تركونا وشأننا يعلمون يقينا كيف سيكون شأننا عظيم ،وتاريخنا يشهد بذلك . لكن اوروبا العالمانية الملحدة تأبى ذلك وفق مشروع وفلسفات النهضة والتنوير والحداثة ومعالجات مابعد الحداثة عندهم ومانراه من سقوط الإنسان عندهم وصعود الصناعة والرأسمالية والإستهلاكية والتسليع لكل القيم والمثل التي هي صورة مشوهه للحضارة الإنسانية بكل آركانها. فصنعوا نماذج لتيارات اسلامية صورية لتصوير للعالم فشل المشروع الإسلامي كداعش وامثالهم .
إذا كان كما قال الأستاذ الشنقيطي أن كل القوانين لها جدر أخلاقي ، أيُّ جدر أو أصل أو مرجعية أخلاقية للقوانين التي تبيح مثلا في الكثير من الدول الغربية "المثلية الجنسية" والشذوذ الجنسي؟!.
نتعلم اللغة السومرية نسحب الماء من الخليج ننسخ الريف السويسري يجب ان تختفي الصحراء الملعونة ننسخ اجمل مافي اوروبا وامريكا من مدن وقرى وغابات وجبال وبحيرات مع نظام ديمقراطي حقيقي ولبرالي يستوعب الجميع المستقبل والحكم للشركات والمنظمات الغير حكومية يجب كسب ثقة الشعب من اجل ان يكون حامي لهذا الشركات هذا هو الاصلاح علم النفس والفلسفة واللغة ليس دين الدين انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون لا يوجد لا حديث ولا رواية ولا قصة على شكل مخطوطة اصلية لا من زمن الرسول ولا من زمن ال البيت ولا من زمن الصحابة كل الاحاديث والروايات والقصص تعرض على القران وافقت القران وفطرة الانسان السليمة هذا هو الدين الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر هذا تفعله في بيتك مع من منحك الولاية وفي حال نزع الولاية عنك لا يحق لك التعليق ولو بكلمة يعني ابنك قرار ان يعبد الشيطان او بنتك قررات ان تصبح ممثلة افلام إباحية او زواجتك قررات ان تتركك و تعمل راقصت تعري في احد الملاهي لا يحق لك التعليق ولو بكلمة يجب ان يتعايش عباد الشيطان الى جنب عباد الرحمن الى جنب الملحدين الى جنب جميع المجموعات البشرية بأمن وسلام وليدعو بعضهم لأفكار بعض عبر الحوار و الاحترام المتبادل و الانجاز العلمي النظري والتطبيقي يجب بناء شركات مقرها الرئيسي ألمانيا كل كوادرها ألمان تقوم بإنتاج افلام على النمط الأمريكي و مسلسلات على النمط التركي يتم جمع اجمل القصص والروايات العالمية يتم التصوير في اجمل المدن الأوروبية والأمريكية على انها في العراق ضمن سياق ادرامي ويتم التحدث بالفصحى باللهجة القران وكلمات القران فقط يتم جمع وتطوير اجمل الاغاني العراقية مع القبلات الساخنة و الكثير من المشاهد الاباحية جداً بسياق ادرامي احترافي غير مبتذل يتم حل كل المشاكل عبر علم النفس والفلسفة واللغة ومراحل غسل الدماغ من تشكيك بالأفكار من ثم ضرب كل تلك الأفكار من ثم زرع الأفكار البديلة وكل هذا ضمن سياق ادرامي احترافي و الهدف دولة ديمقراطية لبرالية تستوعب الجميع وتحول الشعب من النمط الهندي الى نسخة من شعب ألمانيا
الدولة المدنية أفضل لأنه لا يوجد فيها طائفية و عنصرية و فيها تسامح الخلافة الإسلامية ليست مهمة بل المهم انشاء مجتمع إسلامي موحد لا يوجد فيه العنصرية الطائفية التي تنتشر في السعودية و تصدرها إلى العالم لكن كل محاولاتها فاشلة حيث اثبتت فشلها في سوريا بفضل الله بسبب صمود الحكومة السورية في وجه الإرهاب الإخواني السلفي الوهابي
هناك خلط كبير وغير معقول لما تقوله...اولا العنصرية والتمييز والتطرف هي كذلك من سمات الدولة المدنية..لان قيمها واساساتها قاءمة على ذلك..لانها قاءمة القوة والسلطة الما ية المحضة..وواهم من يعتقد ان.الدولة المدنية هي المدينة الفاضلة الافلاطونية..بالاضافة يا الى ذلك نظام الحكم في السعودية ليس نظام دولة اسلامية..هو نظام ملكي يحاول ان ياخد شرعيته ووجوده من الدين الاسلامي ...اما ما حدث في سوريا ويحدث هي نسخة طبق الاصل للدولة المستبدلة والطاغية...
النظام السوري العلوي الطائفي الذي قتل المسلمين السنة ودمر البلاد وشرد العباد ومجازرة في حماة وصبرا وشتيلا وفي كل سوريا الان شاهد على ابشع نظام طائفي في العالم
@@throughaway7702 النظام في سوريا قومي عربي لا يعرف الطائفية ولا التمييز العنصري فكلامك أنت عنصري طائفي لا يتضمن حقائق فقط كلام جرائد ليس واقعي فأنا أعيش في سوريا لم أرى اي تمييز بين هذا عربي و ذاك كردي أو ارمني أو سرياني أو اشوري أو تركماني فبعض التركمان و الأكراد يقولون بان النظام السوري قد قام بظلمهم فقط ظهر منهم علماء و كتاب و مفكرون و وزراء و رؤساء و نواب و كافة المجالات و ايضا لا يوجد اي تمييز عل اساس هذا مسلم و مسيحي
@@akherrazamal4462 ليس دائما بل هي طريقة فهمنا للدين و تطبيقه كامثال ماليزيا التي تجمع الإسلام و الحداثة و الديمقراطية فمهاتير محمد له مقولة جميلة يجب علينا بناء مجتمع إسلامي قبل بناء الدولة
أقترح أيضاً للمهتمين بهذا الموضوع الرجوع إلا كتب عبد الوهاب المسيري حيث أنه تبحر خصوصاً في موضوع العلمنا والحداثة في الاسلام
الكتاب يقول لايمكن للدولة الإسلامية
أن تعود بمقوماتها الكاملة إلى الساحة بسبب الحداثة لإن الحداثة حالياً هي حداثة لاأخلاقية، نابعة من تدمير المجتمع والأسرة والفرد..
فعلا و هذا ما شرحه كاتب الكتاب نفسه البروفسور " وائل حلاق"خلال برودكاست برنامج " ثمانية" و خلال عدة برامج أخرى حوارية معه حول كتابه الدولة الحديثة
من أفضل الكتب التي قرأتها بحياتي.
مراجعة لكتاب الدولة المستحيلة- وائل حلاق
باللغتين العربية والإنجليزية
من إعدادي
يعتبر الباحث الكندي وائل حلاق مستشرقا رغم أصوله الفلسطينية لكونه يعد مسيحي الديانة ومختص في الدراسات الاسلامية الفقهية.
وبناءا على ذلك فان باحثنا قد قام بوضع مقاربة أن لم نقبل أنها عميقة، فهي مفصلة على الأقل، لمدى تحقق انشاء دولة اسلامية ناجحة ومؤسسة بشكل مثالي.
وعليه فان وائل حلاق قد اعتمد براديغما واحدا فاسقطه بشكل متفرد غير مختلط على الدولة الاسلامية وفق خصوصياتها التاريخية ثم الدولة القومية الحديثة وفق خصوصياتها التاريخية خاصة بعد عصر التنوير.
هذا البراديغم المعتمد هو نموذج النطاق المركزي، وهو فكرة أو مجموعة أفكار أساسية ينبع منها أو تدور حولها كل الأفكار الأخرى، وعليه فان كان الأصل باطلا فان ما ينتج عنه عرضيا سيكون باطلا هو الاخر.
ولتوضيح الفكرة بشكل تطبيقي على الدولة الاسلامية / الدولة القومية فاننا سنتناول كل منها على حدى.
*الدولة الاسلامية: حسب وجهة نظر وائل حلاق فانه ممكن تحققها ولو في العصر الحديث، شريطة أن يكون نموذج نطاقها المركزي هو الأخلاق، لأن خلفيتها التاريخية بنيت منذ نشأتها على نزول الوحي -القران- على النبي محمد (عليه الصلاة والسلام) حيث أن دور هذا الوحي هو مركزت الاخلاق وانشاء توابع له كالمعاملات التجارية المباحة وتحريم الربى ....
من هذا المنطلق فان الاسلام جعل من الاخلاق عمود الدين والمعاملات .
وعليه فلا يمكن الحديث عن دولة اسلامية لا تعتمد اخلاقيات القران والفقه في معاملاتها الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والثقافية لأن هذه المجالات الأخيرة هي توابع للنطاق المركزي -الأخلاق حيث تصح بكيانه وتبطل بعدمه أو تشوهه.
*الدولة القومية الحديثة: حسب رأي وائل حلاق فان هذه الدولة اكتسبت قوتها المميزة خلال القرن السابع عشر والقرن الثامن عشر ابان عصر التنوير الذي حاول فيه رواده الفلاسفة ابرزهم كانط وهوبز فصل العقل عن الأسباب مما جعل الدولة القومية دولة لا تكترت الى ماهو اخلاقي لأنها تعتمد وفق نظرياتها الكانطية الهوبزية المؤسسة على نموذج نطاق مركزي سياسي اقتصادي يعتبر مسألة الأخلاق أمرا عرضيا.
أن نشوء الدولة الاسلامية في هذا العصر يرى وائل حلاق أنها أمر مستحيل لأن النطاق المركزي للأخلاق التي يجب أن تبنى بها نابع من الله الكامل لهذا فان نشأتها في مهدها كان مثاليا الا أن استمرارها بنفس الشكل يعد أمرا يوتوبيا لأن الانسان ناقص نرجسي له ميولات اقتصادية سياسية نفعية أكثر مما هي أخلاقية سواء كان مسلما أو غير ذلك.
Canadian researcher Wael Hallaq is considered an orientalist despite his Palestinian origins because he is considered a Christian by religion and a specialist in Islamic jurisprudence studies.
Accordingly, our researcher has developed an approach, if we do not accept that it is deep, at least it is detailed, to the extent to which the establishment of a successful and perfectly established Islamic state has been achieved.
Accordingly, Wael Hallaq has adopted one paradigm and dropped it in a unique and unmixed manner on the Islamic state according to its historical peculiarities, then the modern nation state according to its historical peculiarities, especially after the age of enlightenment.
This adopted paradigm is the central domain model, which is a basic idea or group of ideas from which all other ideas stem or revolve around.
To clarify the idea in an applied manner on the Islamic state / the nation-state, we will deal with each of them separately.
* The Islamic State: According to Wael Hallaq’s point of view, it can be achieved even in the modern era, provided that the model of its central scope is ethics, because its historical background was built since its inception on the revelation of the Qur’an to the Prophet Muhammad (peace be upon him), as the role of this Revelation is the centralization of morals and the establishment of its dependencies, such as permissible commercial transactions and the prohibition of usury....
From this point of view, Islam made morals the pillar of religion and transactions.
Accordingly, it is not possible to talk about an Islamic state that does not adopt the ethics of the Qur’an and jurisprudence in its economic, political, social and cultural transactions, because these last fields are subordinate to the central domain - ethics, where their entity is valid and invalidated by its absence or distortion.
* The modern nation-state: According to Wael Hallaq, this state gained its distinctive strength during the seventeenth and eighteenth centuries during the Enlightenment era, in which its pioneers, philosophers, most notably Kant and Hobbes, tried to separate the mind from the causes, which made the nation-state a state that did not settle for what is moral because it depends on Its Kantian Hobbesian theories, based on a central political-economic scale model, consider the issue of morality to be contingent.
The emergence of the Islamic state in this era, Wael Hallaq sees it as impossible, because the central scope of morals that must be built stems from the perfect God. Therefore, its emergence in its infancy was ideal, but its continuation in the same form is considered a utopian matter because man is deficient, narcissistic, and has economic, political, and utilitarian tendencies. More than it is moral, whether Muslim or otherwise.
تصحيح لعنوان الحلقة الشنقيطي خارج النص
صدقت!
رااائع. فهم عميق للأطروحة خصوصا مصطفى المرابط.
ليت الجزيرة حذفت مداخلات الشنقيطي الفارغة.
الشنفيطي يغرد خارج السرب لا أعتقد أنه قرأ الكتاب من وجهة نظر محايدة
مافيه انسان حر عاقل غير مدجن له وجهة نظر محايدة
الشنقيطي كائن سمج
التطبيل للكتاب و كاتبه حياد و القراءة و الموقف النقدي مشكلة؟
الشنقيطي يكذب بكل وقاحه ويعلم انه يكذب
🔴الشنقيطي ايضا اساء فهم الكاتب ونعم الدوله الحديثه تنين
اللهم إني أعوذ بك من العجز والكسل ، والجبن ، والبخل ، والهرم ، وعذاب القبر، اللهم آت نفسي تقواها ، وزكها أنت خير من زكاها ، أنت وليها ومولاها
حجة د، حلاّق قوية.. فنحن نرى أن منظري الدولة جعلوها إلهة البلد القائمة فيه، وفي منطقتنا مزجت بعبادة الحاكم، فأصبحا يعاملان رسميا كإلهين، لا يعترض عليهما، ومن يفعل جزاءه الموت.
وحتى الدولة الديموقراطية، فرض مؤسسوها علمانيتهم على كل الناس، بل وحتى الشذوذ الأخلاقي فُرض على الأكثرية الرافضة، وهذا يدحض حجة القائلين أن الأكثرية تفرض قوانينها الأخلاقية في الدولة الحديثة الديموقراطية كما يدعي الشنقيطي في تعليقه على الكتاب.
حلاق مسيحي ورغم ذلك فاهم الاسلام افضل من كثير من المسلمين
نفهمه ولكن شعوب منهكه
إذا فهم الإسلام كما تزعم، فلماذا لم يدين به؟؟؟!
@@عبدالفتاحرجب-ب3ي ليس عدم الايمان سببه عدم الفهم حصرا
مشكلة المسلمين ليست عدم فهم الاسلام لكن مشكلتهم في تشبثهم بالتقاليد المنافية للدين. وللآن الناس تخاف من التعمق بالاسلام .
@@عبدالفتاحرجب-ب3ي تنظر ببساطة للانسان و الإيمان و الحق و المعتقد الحق و الاسلام بشموليته و الجانب العقدي دون الجانب الأخلاقي و الجانب السياسي و الجانب التشريعي ووو
يلزمكم حلقة عن المشروع الثوري الجديد - قص الحق - للدكتور جميل أكبر
مع كامل اعتزازي بالدكتور الشنقيطي، ولكن أظن أن حديثه فيه مجانبة للصواب، أو أن الكتاب يحتاج إلى إعادة قراءة.
أعجبني النقاش...لم أقرأ الكتاب...تناول كل ضيف زاوية حسب مفهومه للدولة و محور سياستها....لا أفهم مصطلح " الدولة الإسلامية" أو "الإسلام السياسي" ... يمكن أن تكون الدولة مسلمة إن كان معظم الشعب مسلما....و السياسة نابعة عن قناعات و مبنية على أخلاقيات ...و السياسي المسلم لن يجد أشمل من المنظومة الأخلاقية الإسلامية ليرتكز عليها في بناء سياسته...ثم البرنامج يعبر عن احتياجات المجتمع....
الشنقيطي لم يفهم قصد الكاتب تمامًا
🔴الشنقيطي يكذب ويعرف انه يكذب لان ماقاله هنا عكس ماقاله تماما في موضع اخر وهو يعلم ان الكاتب ضد حداثي وضد علماني
لا يجب أن يتكلم من لا يعرف معنى إسم الكتاب ، الكتاب يقول اذا تبعت نفس طريق الدولة العلمانية الغربية ولو بالدين الإسلامي ستصل إلى نفس دولة العلمانية اي أنك ستنفصل عن الدين و انت لا تعرف ، ستعيش بشكل مادي فقط
انا محظوض جدا انني وجدت هذا الكتاب أخيرا بعد بحث طوييل
اعتقد موجود في السعوديه ؟
السلام عليكم ورحمه الله تعالى وبركاته....أنصحك بقراءة كتاب صدر حديثا بعنوان ...نقض الفكر الغربي الرأسمالي مبدأ وحضارة وثقافة....
ممكن pdv
@@rfeegabwalmzt1880 من هو المؤلف؟ إذا أمكن
مراجعة لكتاب الدولة المستحيلة- وائل حلاق
باللغتين العربية والإنجليزية
من إعدادي
يعتبر الباحث الكندي وائل حلاق مستشرقا رغم أصوله الفلسطينية لكونه يعد مسيحي الديانة ومختص في الدراسات الاسلامية الفقهية.
وبناءا على ذلك فان باحثنا قد قام بوضع مقاربة أن لم نقبل أنها عميقة، فهي مفصلة على الأقل، لمدى تحقق انشاء دولة اسلامية ناجحة ومؤسسة بشكل مثالي.
وعليه فان وائل حلاق قد اعتمد براديغما واحدا فاسقطه بشكل متفرد غير مختلط على الدولة الاسلامية وفق خصوصياتها التاريخية ثم الدولة القومية الحديثة وفق خصوصياتها التاريخية خاصة بعد عصر التنوير.
هذا البراديغم المعتمد هو نموذج النطاق المركزي، وهو فكرة أو مجموعة أفكار أساسية ينبع منها أو تدور حولها كل الأفكار الأخرى، وعليه فان كان الأصل باطلا فان ما ينتج عنه عرضيا سيكون باطلا هو الاخر.
ولتوضيح الفكرة بشكل تطبيقي على الدولة الاسلامية / الدولة القومية فاننا سنتناول كل منها على حدى.
*الدولة الاسلامية: حسب وجهة نظر وائل حلاق فانه ممكن تحققها ولو في العصر الحديث، شريطة أن يكون نموذج نطاقها المركزي هو الأخلاق، لأن خلفيتها التاريخية بنيت منذ نشأتها على نزول الوحي -القران- على النبي محمد (عليه الصلاة والسلام) حيث أن دور هذا الوحي هو مركزت الاخلاق وانشاء توابع له كالمعاملات التجارية المباحة وتحريم الربى ....
من هذا المنطلق فان الاسلام جعل من الاخلاق عمود الدين والمعاملات .
وعليه فلا يمكن الحديث عن دولة اسلامية لا تعتمد اخلاقيات القران والفقه في معاملاتها الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والثقافية لأن هذه المجالات الأخيرة هي توابع للنطاق المركزي -الأخلاق حيث تصح بكيانه وتبطل بعدمه أو تشوهه.
*الدولة القومية الحديثة: حسب رأي وائل حلاق فان هذه الدولة اكتسبت قوتها المميزة خلال القرن السابع عشر والقرن الثامن عشر ابان عصر التنوير الذي حاول فيه رواده الفلاسفة ابرزهم كانط وهوبز فصل العقل عن الأسباب مما جعل الدولة القومية دولة لا تكترت الى ماهو اخلاقي لأنها تعتمد وفق نظرياتها الكانطية الهوبزية المؤسسة على نموذج نطاق مركزي سياسي اقتصادي يعتبر مسألة الأخلاق أمرا عرضيا.
أن نشوء الدولة الاسلامية في هذا العصر يرى وائل حلاق أنها أمر مستحيل لأن النطاق المركزي للأخلاق التي يجب أن تبنى بها نابع من الله الكامل لهذا فان نشأتها في مهدها كان مثاليا الا أن استمرارها بنفس الشكل يعد أمرا يوتوبيا لأن الانسان ناقص نرجسي له ميولات اقتصادية سياسية نفعية أكثر مما هي أخلاقية سواء كان مسلما أو غير ذلك.
Canadian researcher Wael Hallaq is considered an orientalist despite his Palestinian origins because he is considered a Christian by religion and a specialist in Islamic jurisprudence studies.
Accordingly, our researcher has developed an approach, if we do not accept that it is deep, at least it is detailed, to the extent to which the establishment of a successful and perfectly established Islamic state has been achieved.
Accordingly, Wael Hallaq has adopted one paradigm and dropped it in a unique and unmixed manner on the Islamic state according to its historical peculiarities, then the modern nation state according to its historical peculiarities, especially after the age of enlightenment.
This adopted paradigm is the central domain model, which is a basic idea or group of ideas from which all other ideas stem or revolve around.
To clarify the idea in an applied manner on the Islamic state / the nation-state, we will deal with each of them separately.
* The Islamic State: According to Wael Hallaq’s point of view, it can be achieved even in the modern era, provided that the model of its central scope is ethics, because its historical background was built since its inception on the revelation of the Qur’an to the Prophet Muhammad (peace be upon him), as the role of this Revelation is the centralization of morals and the establishment of its dependencies, such as permissible commercial transactions and the prohibition of usury....
From this point of view, Islam made morals the pillar of religion and transactions.
Accordingly, it is not possible to talk about an Islamic state that does not adopt the ethics of the Qur’an and jurisprudence in its economic, political, social and cultural transactions, because these last fields are subordinate to the central domain - ethics, where their entity is valid and invalidated by its absence or distortion.
* The modern nation-state: According to Wael Hallaq, this state gained its distinctive strength during the seventeenth and eighteenth centuries during the Enlightenment era, in which its pioneers, philosophers, most notably Kant and Hobbes, tried to separate the mind from the causes, which made the nation-state a state that did not settle for what is moral because it depends on Its Kantian Hobbesian theories, based on a central political-economic scale model, consider the issue of morality to be contingent.
The emergence of the Islamic state in this era, Wael Hallaq sees it as impossible, because the central scope of morals that must be built stems from the perfect God. Therefore, its emergence in its infancy was ideal, but its continuation in the same form is considered a utopian matter because man is deficient, narcissistic, and has economic, political, and utilitarian tendencies. More than it is moral, whether Muslim or otherwise.
الكومنت دا هيخليك تاخد جبال حسنات
"لا إله إلا الله عدد ما كان وعدد مايكون وعدد الحركات والسكون"
هو فى ايه هو انا ليه محدش بيدعمنى هو انا مينفعش اتحب زي الناس دى
هو انا للدرجه دى وحش انا بقدم محتوي بتعب فيه اااوي اقسم بالله بس للاسف مش لاقى حد يدعمنى
هو ده طيب غلط فيا والا الناس كرهانى ولا علشان انا بقدم محتوي مفيد والناس مش عايزه غير الهيافه
هى الدنيا متنفعش مع الطيب هى الناس ليه بتحب اللى بيكذب عليهم
عرفونى بالله عليكم حد يقولى
والا اقفل القناه وارتاح
انا عملت اخر فيديو واتوقفت علشان محدش معبرنى الحمد لله على كل حال>
إذا كان هذا أسلوبك، فأقفل القناة وشوف شغلانة تانية
استغرب لبعض المداخلات يا جماعة الرجل يرفض الحداثة من أساسها
الي جاي من حلقة احمد البحيري لايك
كتاب الدوله المستحيله
للفيلسوف والكاتب والعالم الفلسطينى المسيحى
وائل حلاق
عرض وشرح الفكره
د. عبدالله البلتاجى
12/12/2021
*************
كتاب الدوله المستحيله.. كتاب رائع جدا.. فوق الوصف
للمفكر الفلسطينى ( المولد والمنشأ ) والكندى الجنسيه , والمسيحى الديانه
وأستاذ الفقه والتشريع الإسلامى بجامعات " تورنتو - كندا " , و " كولومبيا - أمريكا"
يقول أن الدوله الحديثه ( فى الحداثه ) تقوم على القوه!!!!!!!!!
وهو أصل فاسد تتبعه كل فروع الفساد الأخرى ( السياسه - العلم - الإقتصاد- الحكم - الدين - السوق .. ألخ ).
أما الدوله الإسلاميه فكانت ( ماضى مستحيل ) فكانت تقوم على أصل هو القيم الإسلاميه , وكانت تتبعها كل الفروع ( الأخلاق - العلم - الدين - السياسه - الحكم - الإقتصاد- ألأدب - الفن - السوق .. وحتى الفتوحات )!!!!!!!!!!!!!!!!!!
سبحان الله ، دخلت للتعليق على مداخلات الشنقيطي فوجدت نفس التعليق سبقني له الكثيرين، استغربت سطحية تحليل الشنقيطي و عدم إدراكه لمغزى أفكار الكاتب وكأنه لم يقرأ الكتاب تماما على خلاف بقية القراءات المعمقة لبقية الدكاترة، انصح الشنقيطي و انا المواطن الذي لم يكمل تعليمه الثانوي ان يقرأ
قصور الاستشراق لوائل الحلاق و بعض كتب طه عبد الرحمان
الشنقيطي قبل حتى ان تنشر الجزيرة هذه الحلقة كان عامل بصالونه "أسمار وأفكار" مراجعة للكتاب ويحلله بالتفصيل ...هعهعهه
true indeed
الكتاب قراء الواقع بعمق وتنبئ بمشكلة الدولة القوميه المعاصرة، برهنت النتائج الذي نعيشها اليوم صحة تشخيصة، فمثلا كل مشاكل القوميه اليوم في الوطن العربي تنطلق من الشرعية فمثلاً حين راهن الاسلام السياسي في تونس على تعديلات الدستور تمكن الرئيس التونسي من نسف كل جهودة بجرة قلم،، والأزمة في اليمن وليبيا والسودان وسوريا هي أزمة مشروعيات يخلقها فكر الدوله الحديثه.
الاستاذ الشنقيطي زعم ان هذا الكتاب يريد جعل المسلمين كداعش، قراءة شكلية للكتاب.
اعتقد ان الاسلام قادر على استيعاب الحداثة، بل وتجاوزها الى انظمة اخلاقية جديدة، يكون فيها الانسان اكثر قيمة مما جعلت منه الحداثة مجرد "سلعة".
كما قال الضيوف ان الشريعة هي صاحبة "السيادة" وهي من سيادة الله، فالناس لهم "اسبقية" للمساحة القضائية، فليس هناك اي مجال
لاحكام مضادة لاحكام الشريعة للتي يعرفونها، فهي ليست وضعية، مما يسمح للشريعة بالاستمرار، لانها فوق السلطة الحاكمة، وهذا بخلاف ما نراه في الدولة الحداثية غير الاخلاقية.
التعليق المنطقي والعقلاني لكتاب الدوله المستحيلة للكاتب الاستاذ وائل الحلاق هو التفسير للاستاذ مصطفي مرابط بجعل الدين اداه للدوله الحديثه وبالعكس يجب أن يكون للأخلاق دور أساسي والفعال تسير على هداه الدوله الحديثه ...والسؤال ما معني مفهوم الدوله الحديثه وعلى أي أسس وعوامل وأهداف قامت الدوله الحديثه وهل الدوله الحديثه لم تقم على أسس الثوره الصناعيه الرأسمالية الغربيه والتي قامت على إثر ذلك شعوب العالم وخاصه بالحرب العالميه الاولى والثانيه والظواهر الحديثه قامت على الأخلاق بحفظ إنسانية الإنسان أم أن الدوله الحديثه قامت على رأسمالية تأسيس الولايات المتحده وفطامها عن أمها الامبراطوريه الكولوناليه الاستعمارية الصهيونيه البريطانيه العالميه في مكونات تأسيسها وأن الدوله الحديثه قامت وتمارس مرتكزات قيامها على الأسس الماديه الاحتكاريه وجميع دول العالم وشعوبها وسلب كل خيرات وثروات مقوماتها وقدراتها الاقتصاديه والتي هي التي خلقت وصنعت صياغة وهيكلة جميع الدول بالعالم وربطتها بعسكرتها الاقتصاديه والعسكرية لاستمرار ديمومتها حكمها تحت هيمنتها وسيطرتها لكبح جموح شعوبها بعدم المطالبه بالتحرر والاستقلال أو ليس هذا هو مفهوم الدوله الحديثه الخاليه من كل انسانيه ومعدومه من القيم والدين الإنساني ويعتريها النقص الشبه كامل من شيم الاميه والأخلاق .....الاستاذ وائل الحلاق مثل حي لتجسيد الفكر الإنساني والأخلاقي في هذا التوقيت بالذات بطرح أفكاره الانسانيه والأخلاقيه لبناء اجيال دول الأخلاق التي تبنى عليها أسس الحداثه والتقدم بخلق جيل يحمل افكار اخلاقيه بقيم انسانيه تقوم عليها حداثة احترام إنسانية الإنسان والاستاذ وائل عندما ذكر السريعه الاسلاميه لم يكن يعني بحد ذاته الدين كمعتقد بل قصد بمعناه الشريعه الاسلاميه كنظام ومنهاج حياه بما تحمله وحملته بالماضي من دوله وكيان حكم وشبهه الحداثه بقيام حكمها على أسس القيم كمبادئ انسانيه وبما ثمتله من الاخلاق وتأكيد لذلك لما جاء عن رسولنا عليه الصلاه والسلام بعث لاتمم مكارم الاخلاق ومن كان خلقه حسن وحمل عنوانه الاخلاق مؤكد بأنه يحمل في كيانه القيم والدين ومبادئ الانسانيه جمعاء وذكره الشريعه الاسلاميه هو منهاج ومنظومه ونظام اخلاقي يحكم حياة الإنسان بالعدل والمساواة وليس بمعنى الدول الحديثه القائمه على الظلم والقتل والجحود والتمييز العنصري وتحكم قوى راس المال الصهيوعالمي والقائمه على استغلال الدول وقهر الشعوب واستباحة اعراضها في هذا الزمان ...هذا هو بيت القصيد من كتاب الدوله المستحيلة للاستاذ وائل الحلاق وما عداه فهو هرطقات وتأويل وتجني وفلسفه جاهله تنم على أن صاحب تفسيرها لا يعي شيئ من الفهم الا مسمى مركزه أو وظيفته و تم اقحامه وهو لا يعلم هو باي فرع من فروع العلم أو باي واد تم اضاعته من الوديان .....
هناك مزج بين morals and ethics عند الكاتب والمحللين 😅
البروفيسور وائل لما يشاهد هذا البرنامج سيصاب بقليل من الخيبة إذ لم يشف غليل المشاهد لفهم فكرة وائل حلاق، أكثر متحامل على البروفيسور هو الشنقيطي لأنه لا يؤمن بمشروع الخلافة فيقول أن الدولة المستحيل هي ما ينشده تنظيم الدولة فهل إن أخطأ التنظيم في التطبيق يعني ذلك خطأ حق الأمة في إقامة الخلافة؟
11:45 مستقبل الغرب بل وحاضرهم يبين فلسفة موت الله و بناء الدولة القوية التي في طريقها ستجعل الإنسان مجرد فار تجارب و ثور المزرعة و الآلات المفكرة و العاملة لتصنع السلاح الخطير و العملة القوية و الفكر سريع الاستهلاك و بسيط التركيب ( ان انت الا حيوان ) ولو فكرت
دكتور واءل الحلاق واعي بما يكتب ويعي ما يدور خلف الكواليس، والحداثه تناقض الاسلام جوهرين، لذا لايمكن جمع النقيضين، والاهم ان الحلاق اعطا دفعه لدراسة الدوله وتكوين بذور لتكون على ابواب الخلاص من التهميش العام ولاتوجد بداءل، الفشل لايمكن يدوم والشعب حي يعي ولايوجدبديل الاسلام والاسلام كامل ولايحتاج دعم
الدكتور وائل حلاق هاجم الدولة الحديثة لا الدولة الإسلامية؛ وهو ماوضحه في شروحه، واللقاء، والحوارات الإعلامية
تفسير الشنقيطي مؤامراتي غريب وغير علمي. حلاق شخص كبير وبالإمكان نقده من باب أنه اقرب لخطاب ما بعد الحداثة العدمية ازاء الدولة الحديثة. أما يريد استغلال اللحظة وخلفيته المسيحية خذلته فهذا غريب.
ما فعلته مع الشنقيطي يمكن إدراجه في باب المغالطات واما حلّاقك فهو لم يأتي بأي شيء جديد إنما قام فقط باعادت طرح اطروحة طه عبدالرحمان مع ايضا الكثير من التقليد الاعمى للغرب وقال في النهاية ان الدولة الاسلامية في هذا العصر هي دولة مستحيلة ههههه لا أعلم صراحة اين ستنتقده
@@إبنفاس-ر7م ماذا تريد أن تقول بعد كل هذا؟
مدرسة ما بعد الحداثة تعتمد في قراءة النصوص على موت المؤلف والتفكيكية اذن لا يمكن لمن ينتسب الى هذه المدرسة ان ينتقد الشنقيطي فهو قال ما قراه عن النص وبالنسبة لوائل حلاق فقد صرح ان خير من شرح كتابه هو الشيخ ابو قتادة الفلسطيني تخيل!!!
@@رضاالادريسي-ر8ر لأنهم جميعا ما بعد حداثيون فيما يتعلق بالدولة. لذا فرح الجهاديون بكتابه لأنه يسعفهم في حرب مفاهيم مثل الدولة والمواطنة والقومية والسيادة، الي هي مفاهيم حداثية.
صدقت الشنقيطي اساء الفهم للكتاب و منتوج فكر البروفيسور الحلاق ، والأمر بسيط لانه التحزب الذي يعيشه الشنقيطي فهو يصف نفسه بديموقراطي إسلامي و من ثم هو ابن المنظومات الفكرية الحداثية في فهمها وقيمها المتبنات للكيانات السياسية دول منظمات و جمعيات و مجتمعات و قيم ومناهج و أهداف.
الدكتور الشنقيطي وإن كان هنا يصادم فكر معرفي نقدي للبرفيسور الحلاق فهو في مجالات احرى يصادم حقائق علمية فقهية اجمعة الأمة الإسلامية عليها طيلة قرون وعصور .
أسوء مداخلة هي مداخلة الشنقيطي ، هذا اللقاء كشف لنا عن ضحالة فكرة مقابل عمق فكرة وائل حلاق ،، افضل من تكلم وحلّل بوجهة نظري هو المرابط ، تكلم بدون خلفيات انهزاميه
وقف الذئب في القرية يخطب
وفي الجمع اسود وهدهد وثعلب
قائلاان الجزيرتين امر متعب
اصبح العيش فيهما اقسى واصعب
لاتليق بنا ولا الينا تنسب
وكذا الغاز يخنقنا ويتعب
وكذا الماء يكفيناما نشرب
فالقليل منه الذ واعذب
فجارنا اولى به واقرب
فانما حقه الذي كنا ننهب
فان تصدق علينافذاك المطلب
رد الهدهد اني لقولك اتعجب
فالاسودلافتراسك تتاهب
نصيحتي لك انت والثعلب
غادرا القرية فهو الحل الاصوب
المرجو من الاخوة اعطاء تعليق قصد التشجيع ولكم جزيل الشكر
جميل جدا
الكاتب يرى أن الدولة العادلة مصطلح غير حقيقي وان الغرب والشرق فشلت منذ الخليقة في تكوين هذي الدولة العنصرية والفساد والغباء والجهل الخ
عندما اصبحنا نرى المراة لديها منصب عال وتتحكم في الرجل وهو منزل عينه ويصبر على تبهدله ...انتهى الكلام تم قلب الاسلام راسا على عقب .
الشنقيطي احسه مشخصنها ولا له دخل بالنقد العلمي ابداً
ان المكونات والقدارت والتطلعات الاسلامية والمنطلق الاساسي في تطور التوجهات والتحولات الاسلامية نحو التوحد والتعاون والعمل الدولي المشترك ، ومن اجل تغيير الواقع السياسي والامني والاقتصادي والاجتماعي والثقافي الاسلامي من حالات الخلافات والنزاعات والصراعات والحروب ، الي واقع تعاوني وسلمي جديد يرتقي ويسمو بالاهداف والمصالح العليا لكل دولة
الشنقيطي ..ما محلك من الاعراب
افضل من علق هو : الدكتور الحاج القارئ المحايد ومن بعده الدكتور : عطيه في بعض الجزئيات فقط .. أكاد أجزم بأن الآخرين ومن ضمنهم هؤلاء نقطه في بحر فكر الدكتور وائل حلاق رغم انه مسيحي لكن بأختصار هو يقدم نموذج أكمل خلق الأرض في الأخلاق نبينا محمد عليه الصلاة والسلام عندما قال : ( لقد تركتكم على المحجة البيضاء ) لا يزيغ عنها إلا هالك ومن يعش منكم سيرى اختلافاً كثيراً . أي القرآن والسنه هما منهج الحياة المتكامل وعليهما لابد من بناء أجيال بأخلاق الفطره الإسلاميه ذات الرقابة الذاتيه قبل اللجوء لقوانين الحداثه وكفى .
ما هي الحداثة و من له الحق في تحديد ما هو حديث و ما هو رجعي؟؟؟ النمودج الحالي مبني على الثورة الفرنسية التي بنيت على فكرة la renaissance بمعنى إعادة الولادة أي إسترجاع عهد ما قبل التاريخ المسيحي الذي تراه سبب تخلفها. يعني الدول الحديثة (الغربية) رجعت إلى ما قبل التاريخ بمبادئه اللاأخلاقية و الحريات الامشروطة و اللامحدودة و هذا هو التخلف بعينه. فهم ليسوا مقياسا لتعريفنا للدولة. الإسلام كدولة أتبت واقعيته و نجاحه باعتراف غير المسلمين. فلا يجب علينا أن نستحيي من الجهر بأحقية الإسلام في السيادة على الدولة.
أروع ما في الحلقة التحدث عن الوازع الديني الذي تسعى جهات عالمية لتدميره وتحويله إلى قوانين متجددة متكاثرة لا تنهي. نتمنى من قناة الجزيرة وقطر الإستمرار في جمع النخب الفكرية والإسلامية المحلية والعالمية، هذا التوتر المفروض على المسلمين سينقلب أمنا على العالم، بصبرهم على الحرب الباردة المفروضة عليهم تحت مسميات مختلفة
دين ورقة سياسية تلاعب في الدولة الحديثة . لهذا لا يمكن أن تكون الدولة متدينة حتى و إن كان دينها مثل فرنسا دين متسلط على اسلام ليست حتى علمانية .
الشنقيطي شخص سطحي
الشنقيطي استاذ الاخلاق السياسية (العلمانية) من وجهة نظري ويفتقد للموضوعية في كلامه 11:35
الرجل مسيحي ويقدم قرابين الغفران فلا تلوموه .القضية كلها تتلخص في أن نحن ادوات في تطبيق الشريعة ولسنا المشرعين وكل القضيا الحساسة قد فصل فيها الشرع (طبعا الإسلامي) على سبيل المثال تحريم الرشوة ( أفلا جلس في بيت أبيه وأمه حتى تأتيه هديته)
كلام فاضي بتخلي الدول الاسلامية دولة واحدة …هناك اختلاف في المذاهب واختلاف في اشكال الدول واختلاف في اطباع البشر …بس هناك امر ممكن ان يحدث وهو ريادة الاعمال الدولية تجتمع على هذا الاساس ونفس الوقت تحترم سيادة كل دولة واحترام حدودها
لاااظن أن شتقيطي فهم الكتاب . أظنه لا يرى نفاق الغرب في الدولة الحديثة و مدى تلاعبهم و تدميرهم للأخلاق .
دكتور فهموا نعم مغزى كتاب و حقيقي .نعم حذاثة مدمرة للإنسان . لأنها تتحكم
15:55 الفرق هنا في أصل القانون هل هو متجاوز ام محدود و له مستفيدون و متضررون
و لا يعترف بمصدرية مطلقة وكل شيء عنده نسبي ، وهنا ما يسمى إطلاق النسبي و هو إتخاذ كل نسبي مصدر للقانون و التعامل و النظرة و الحكم و بسبب نسبية النسبي و اختلافه من أحد إلى أخر سنجد قوانين تمنع لبس العبأة فقط لاطلاقية النسبي وهو رائي كارهي الله و مفهوم الخالق المطلق ، موجد الدين
الكتاب نقد عنيف للحداثة الغربية و مدح للحكم الإسلامي الذي دام الف عام و المؤلف ينشد المستحيل الذي مضى و يرفض حاضر،الحداثة
الاستاد احمد بحيري لديه فيديوهات تتكلم عن الدولة المستحيلة بشكل مختصر بشكل بسيط ومفهوم
نتمنى ممن لايبدوا من عليقه عمق في فهم الديموقراطية بنسخها واساليبها المتعددة (مثلا عديد المرات يفوز في انتخابات بريطانيا أمريكا من لم يجمع العدد الاكبر من الاصوات) ولا عمق الشورى وحرية الاعتراض من كل فرد في المجتمع وواجب استماع النسؤول بإحترام والتغير بناءً على أي رأي تصويب او رأي افضل من اي فرد في المجتمع... لكل فرد في أي منصب وكل منصب حرية الرأي، وايضا عليه تحمل اي نتاج ليس خادم للمجتمع.
ءاغلب انحرافات القطارات عن السكة بسبب ءانحراف مقدمة القطار عن السكة .
there is a huge difference between opinions and where you are, most feed back from speakers from the middle east staying with the master king or military rulers direction ,,Sad affair
هناك تناقض واضح في كلام الشنقيطي
القوانين ليست دائما انعكاس للأخلاق
ريادة اعمال دولية …تربط الدول وتربط جميع الدول بمصالح مع بعضها واحترام سيادة كل دولة وحدودها …هذا بشكل عام وليس بتفصيل
عنوان الكتاب تفهم كل شيىء ...........الاممممممممممممممممممممة
الدول الضعيفة ليس لها أي مستقبل، لا قومية و لا دينية ، مادام الغرب لم يدمر نفسه نوويا بعد
@@rimacalid6557 من هي الدول الضعيفة ؟
نعم .
لابد من رجوع الى اسلام لنجاح الدولة في المستقبل ...
أن الحكم الإسلامي أو السلطة السياسية الإسلامية بمادتها وصورتها الواقعية تظل مستحيلة
الاسلام و الحداثة كأن الاسلام قديم و انتم بالسنتكم تقولون انه العدل على الاطلاق
المقارنة تكون عن طريق التجربة و لو عرضت الاسلام على الشعوب العربية لتقبلته بكله ... اتركو الشعوب العربية تمارس دينها و شريعته
اذا تركونا وشأننا يعلمون يقينا كيف سيكون شأننا عظيم ،وتاريخنا يشهد بذلك .
لكن اوروبا العالمانية الملحدة تأبى ذلك وفق مشروع وفلسفات النهضة والتنوير والحداثة ومعالجات مابعد الحداثة عندهم ومانراه من سقوط الإنسان عندهم وصعود الصناعة والرأسمالية والإستهلاكية والتسليع لكل القيم والمثل التي هي صورة مشوهه للحضارة الإنسانية بكل آركانها.
فصنعوا نماذج لتيارات اسلامية صورية لتصوير للعالم فشل المشروع الإسلامي كداعش وامثالهم .
15:53 و الا اذا كانت الاخلاق بائرة
تعليقات الشنقيطي كلام فارغ
الدولة المنشودة بدل الدولة المستحيلة
الدكتور محمد فاضل من انضف العقول في العصر الحالي ♥️
الشنقيطي السنغوه نغه نغو هي
الدكتور الحاج انصف الكتاب ومقاصده
لا يهم كيف يقرؤه الشرق ، ما يهم كيف يقرؤه الغرب
هذا هو بالضبط ما يريده مؤلف الكتاب.
إذا كان كما قال الأستاذ الشنقيطي أن كل القوانين لها جدر أخلاقي ، أيُّ جدر أو أصل أو مرجعية أخلاقية للقوانين التي تبيح مثلا في الكثير من الدول الغربية "المثلية الجنسية" والشذوذ الجنسي؟!.
نتعلم اللغة السومرية نسحب الماء من الخليج ننسخ الريف السويسري يجب ان تختفي الصحراء الملعونة ننسخ اجمل مافي اوروبا وامريكا من مدن وقرى وغابات وجبال وبحيرات مع نظام ديمقراطي حقيقي ولبرالي يستوعب الجميع المستقبل والحكم للشركات والمنظمات الغير حكومية يجب كسب ثقة الشعب من اجل ان يكون حامي لهذا الشركات هذا هو الاصلاح
علم النفس والفلسفة واللغة ليس دين الدين انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون لا يوجد لا حديث ولا رواية ولا قصة على شكل مخطوطة اصلية لا من زمن الرسول ولا من زمن ال البيت ولا من زمن الصحابة كل الاحاديث والروايات والقصص تعرض على القران وافقت القران وفطرة الانسان السليمة هذا هو الدين
الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر هذا تفعله في بيتك مع من منحك الولاية وفي حال نزع الولاية عنك لا يحق لك التعليق ولو بكلمة يعني ابنك قرار ان يعبد الشيطان او بنتك قررات ان تصبح ممثلة افلام إباحية او زواجتك قررات ان تتركك و تعمل راقصت تعري في احد الملاهي لا يحق لك التعليق ولو بكلمة
يجب ان يتعايش عباد الشيطان الى جنب عباد الرحمن الى جنب الملحدين الى جنب جميع المجموعات البشرية بأمن وسلام وليدعو بعضهم لأفكار بعض عبر الحوار و الاحترام المتبادل و الانجاز العلمي النظري والتطبيقي
يجب بناء شركات مقرها الرئيسي ألمانيا كل كوادرها ألمان تقوم بإنتاج افلام على النمط الأمريكي و مسلسلات على النمط التركي يتم جمع اجمل القصص والروايات العالمية يتم التصوير في اجمل المدن الأوروبية والأمريكية على انها في العراق ضمن سياق ادرامي ويتم التحدث بالفصحى باللهجة القران وكلمات القران فقط يتم جمع وتطوير اجمل الاغاني العراقية مع القبلات الساخنة و الكثير من المشاهد الاباحية جداً بسياق ادرامي احترافي غير مبتذل يتم حل كل المشاكل عبر علم النفس والفلسفة واللغة ومراحل غسل الدماغ من تشكيك بالأفكار من ثم ضرب كل تلك الأفكار من ثم زرع الأفكار البديلة وكل هذا ضمن سياق ادرامي احترافي و الهدف دولة ديمقراطية لبرالية تستوعب الجميع وتحول الشعب من النمط الهندي الى نسخة من شعب ألمانيا
انا شخصيا. اكره مصطلح الدوله... ولا ادري لماذا المصطلح يصور لي... نوع من الاستعباد او الاسترقاق.!!!
Captions for English viewers?
لو تحذفوا مداخلات الشنقيطي الفارغة افضل
الدولة المدنية أفضل لأنه لا يوجد فيها طائفية و عنصرية و فيها تسامح الخلافة الإسلامية ليست مهمة بل المهم انشاء مجتمع إسلامي موحد لا يوجد فيه العنصرية الطائفية التي تنتشر في السعودية و تصدرها إلى العالم لكن كل محاولاتها فاشلة حيث اثبتت فشلها في سوريا بفضل الله بسبب صمود الحكومة السورية في وجه الإرهاب الإخواني السلفي الوهابي
هناك خلط كبير وغير معقول لما تقوله...اولا العنصرية والتمييز والتطرف هي كذلك من سمات الدولة المدنية..لان قيمها واساساتها قاءمة على ذلك..لانها قاءمة القوة والسلطة الما
ية المحضة..وواهم من يعتقد ان.الدولة المدنية هي المدينة الفاضلة الافلاطونية..بالاضافة يا الى ذلك نظام الحكم في السعودية ليس نظام دولة اسلامية..هو نظام ملكي يحاول ان ياخد شرعيته ووجوده من الدين الاسلامي ...اما ما حدث في سوريا ويحدث هي نسخة طبق الاصل للدولة المستبدلة والطاغية...
النظام السوري العلوي الطائفي الذي قتل المسلمين السنة ودمر البلاد وشرد العباد ومجازرة في حماة وصبرا وشتيلا وفي كل سوريا الان شاهد على ابشع نظام طائفي في العالم
المعتقدات تفرق بين البشر. الدولة المدنية هي الحل
@@throughaway7702 النظام في سوريا قومي عربي لا يعرف الطائفية ولا التمييز العنصري فكلامك أنت عنصري طائفي لا يتضمن حقائق فقط كلام جرائد ليس واقعي فأنا أعيش في سوريا لم أرى اي تمييز بين هذا عربي و ذاك كردي أو ارمني أو سرياني أو اشوري أو تركماني فبعض التركمان و الأكراد يقولون بان النظام السوري قد قام بظلمهم فقط ظهر منهم علماء و كتاب و مفكرون و وزراء و رؤساء و نواب و كافة المجالات و ايضا لا يوجد اي تمييز عل اساس هذا مسلم و مسيحي
@@akherrazamal4462 ليس دائما بل هي طريقة فهمنا للدين و تطبيقه كامثال ماليزيا التي تجمع الإسلام و الحداثة و الديمقراطية فمهاتير محمد له مقولة جميلة يجب علينا بناء مجتمع إسلامي قبل بناء الدولة
هيلاري تسلم عليكم.. وين خبر تسريبات بريد هيلاري
الجزيرة تسلم عليك و تقول لك ثقف نفسك و حررها من عبودية رئيسك و لا تشغل بالك بالتخطيطات الامريكيّة
@@zakariqgrairi8882 قصدك تخطيطات الحزب الديمقراطي الامريكي و حزب الشيطان القطري على رأسهم حمد العاق
@@fahedbintheeb7477 اقصد تخطيطات تحالف المطبعين الامارات و البحرين و السعودية و بيادقهم السيسي و حفتر
@@fahedbintheeb7477 هل اخذت بركة الحاخام الاكبر اليوم؟!