يا صديقي جانبك الصواب في : أقصير طريقنا ام يطول. والصواب: أطويل ام يطول؟ والمقصود هل هو طويل فعلا أم اننا نراه يطول من شدة الشوق، أي يتطاول. ارحع إعارة الاهتمام للامر.
انتظرت هذه القصيدة بفارغ الصبر و الشوق فقط لاسمعها من شرحك اعتقد يا استاذ مطلع هذه القصيدة من اجمل المطالع في ديوانه بل من اجملها في ديوان الشعر العربي يارب تبدع و تمتعنا في شرحها ولا اشك في مقدرتك الله يقدرك و تسعدنا. ..عيدك مبارك وكل عام وانت بخير
وأنا أتساءل مع المتنبي أطويل طريقنا أم يطول؟وبعضهم يوردها على (أقصير طريقنا) فيجني على المتنبي وعلى البيت الشعري ويودي بالمعنى الذي أراده أبو الطيب وما يحمله من تكثيف بلاغي ونفسي أدراج الرياح
بالمعجم رُمْحٌ ذابِلُ: دقيق والرمح الادق اجود في الوظيفة. أرى ان هذا ما مدحة المتنبي من ذبلان القناة. فانحناء الرمح يفسده ولا يمدحه في نفسه.. بل يمدح بأس صاحبه.
أستاذنا العزيز سفير المقام العراقي حسين الأعظمي غناها على مقام الخنبات سوف تستمع بتلك القصيدة بصوته العظيم
أعانك الله
يا صديقي جانبك الصواب في :
أقصير طريقنا ام يطول.
والصواب: أطويل ام يطول؟ والمقصود هل هو طويل فعلا أم اننا نراه يطول من شدة الشوق، أي يتطاول.
ارحع إعارة الاهتمام للامر.
انتظرت هذه القصيدة بفارغ الصبر و الشوق فقط لاسمعها من شرحك اعتقد يا استاذ مطلع هذه القصيدة من اجمل المطالع في ديوانه بل من اجملها في ديوان الشعر العربي يارب تبدع و تمتعنا في شرحها ولا اشك في مقدرتك الله يقدرك و تسعدنا. ..عيدك مبارك وكل عام وانت بخير
الله يكرمكم... وأنتم بألف خير...
احسنت الي يا رجل
وجدتني حفظت الابيات بعد اكمالك شرحها😌
الحمد لله
قصيدة ❤
فيها نفس صوفي،،، مليئة برموز محملة بأطياف من المعاني…!!
نعم
صدقت
كل عام و أنتم بخير
أكرمك الله يا استاذنا وأسعد الله أيامك..
جميل لا يأتي منك إلا كل ما هو جميل
❤❤❤❤
وأنا أتساءل مع المتنبي أطويل طريقنا أم يطول؟وبعضهم يوردها على (أقصير طريقنا) فيجني على المتنبي وعلى البيت الشعري ويودي بالمعنى الذي أراده أبو الطيب وما يحمله من تكثيف بلاغي ونفسي أدراج الرياح
بالمعجم رُمْحٌ ذابِلُ: دقيق
والرمح الادق اجود في الوظيفة. أرى ان هذا ما مدحة المتنبي من ذبلان القناة. فانحناء الرمح يفسده ولا يمدحه في نفسه.. بل يمدح بأس صاحبه.
انحناء الرمح لا يفسده، بل يجعله أقوى حين يترجرج أوان رَمْيه بسبب هذه الانحناءة البسيطة فتكون طعنته أقوى... وهذه هي الرماح الذُّبَّل...