منديل - برومو

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 29 сен 2024
  • يتعرّض صانع الفيلم لموقف فارق مع طفلة صغيرة تعمل ببيع المناديل بمحطة الباصات (متروبوس) في شوارع مدينة اسطنبول، فيدفعه الفضول لمتابعة حكايتها.. يفقدها.. لكن الصدفة تجمعه بـ "علي" ذي التسع سنوات الذي يأخذ المخرج في تجربة مميزة ليكتشف من خلاله عوالم أطفال المناديل التي تختلط فيها لحظات المعاناة والظلم والألم مع مواقف الضحك واللعب والأمل بوجبة طعام دافئة أو التحاق بمدرسة أو أي معجزة تغيّر حالهم.
    (منديل) فيلم وثائقي يستعرض قصص الأطفال السوريين الذين فرضت عليهم ظروف الحرب في سوريا أن يصيروا باعة مناديل في شوارع مدينة اسطنبول.

Комментарии • 2

  • @bahaaaldeen40
    @bahaaaldeen40 5 лет назад +4

    قبل دقايق كنت قاعد زعلان وعم فكر انو رح يجي رمضان وانا بعيد عن اهلي صرلي 5 سنين ماشفتن ولا قعدت معن وقعدت اتذكر رمضان معاهم وذكريات حلوه وكنت مهموم وحاسس انو هالحرب حرمتني من شغلات حلوه، دخلت عاليوتيوب وطلع هالبرومو بوشي فجأة وكانو اقدار مقدره ساقتني لشوفه ولما سمعت طفل لسا ب اول عمره عم يتمنى الموت ويقول ياريت لو سياره تدعسني استحقرت حالي واستحقرت همومي قدام كلامه، هاد المفروض يعيش احلى ايام ويفكر كيف يلعب وينبسط ويكون اكبر همه هوو انو كيف بدو يفيق عالمدرسه بكير ، كتير من الاحيان منفكر انو الشباب هنن من اكبر ضحايا الحرب لانو خسرو مستقبلهم وصارت حياتهم صعبه بس ع الاقل عنا ذكريات حلوه نتذكرها ونحنلها بس هاد اذا عم يتمنى الموت ب طفولته شو بدو يتذكر بعدين وكيف بدو يحلم ب مستقبل احسن.... سامحونا واعذرونا ع تقصيرنا ولعن الله من شردكم واسكنكم الطرقات اللهم فرج عنهم.