يُبَصَّرُونَهُمْ يَوَدُّ الْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذَابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنِيهِ{١١} يشاهد كل إنسان قريبه لا يخفى عليه، ومع ذلك لا يسأل أحد أحداً لهول الموقف ، يود من استحق النار أن يفتدى من عذاب ذلك اليوم بأولاده وَصَاحِبَتِهِ وَأَخِيهِ{١٢} ويفتدي بزوجته وأخيه وَفَصِيلَتِهِ الَّتِي تُؤْويهِ{١٣} ويفتدي بعشيرته الأقربين منه الذين يقفون معه في الشدائد وَمَن فِي الأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ يُنجِيهِ{١٤} ويفتدي بمن في الأرض جميعاً من الإنس والجن وغيرهما ثم يسلمه ذلك الافتداء وينقذه من عذاب النار كَلاَّ إِنَّهَا لَظَى{١٥} ليس الأمر كما تمنى هذا المجرم إنها نار الآخرة تلتهب وتشتعل نَزَّاعَةً لِّلشَّوَى{١٦} نزاعة لجلدة الرأس من شدة حرها واشتعالها تَدْعُو مَنْ أَدْبَرَ وَتَوَلَّى{١٧} تنادي من ادبر عن الحق وتولى عنه ولم يؤمن به ولم يعمل وَجَمَعَ فَأَوْعَى{١٨} وجمع المال وضَنّ بالإنفاق منه في سبيل الله إِنَّ الإِنسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا{١٩} إن الإنسان خُلِقَ شديد الحرص إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعًا{٢٠} إذا أصابه ضر من مرض أو فقر كان كثير الجزع
يُبَصَّرُونَهُمْ يَوَدُّ الْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذَابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنِيهِ{١١} يشاهد كل إنسان قريبه لا يخفى عليه، ومع ذلك لا يسأل أحد أحداً لهول الموقف ، يود من استحق النار أن يفتدى من عذاب ذلك اليوم بأولاده
يُبَصَّرُونَهُمْ يَوَدُّ الْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذَابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنِيهِ{١١}
يشاهد كل إنسان قريبه لا يخفى عليه، ومع ذلك لا يسأل أحد أحداً لهول الموقف ، يود من استحق النار أن يفتدى من عذاب ذلك اليوم بأولاده
وَصَاحِبَتِهِ وَأَخِيهِ{١٢}
ويفتدي بزوجته وأخيه
وَفَصِيلَتِهِ الَّتِي تُؤْويهِ{١٣}
ويفتدي بعشيرته الأقربين منه الذين يقفون معه في الشدائد
وَمَن فِي الأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ يُنجِيهِ{١٤}
ويفتدي بمن في الأرض جميعاً من الإنس والجن وغيرهما ثم يسلمه ذلك الافتداء وينقذه من عذاب النار
كَلاَّ إِنَّهَا لَظَى{١٥}
ليس الأمر كما تمنى هذا المجرم إنها نار الآخرة تلتهب وتشتعل
نَزَّاعَةً لِّلشَّوَى{١٦}
نزاعة لجلدة الرأس من شدة حرها واشتعالها
تَدْعُو مَنْ أَدْبَرَ وَتَوَلَّى{١٧}
تنادي من ادبر عن الحق وتولى عنه ولم يؤمن به ولم يعمل
وَجَمَعَ فَأَوْعَى{١٨}
وجمع المال وضَنّ بالإنفاق منه في سبيل الله
إِنَّ الإِنسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا{١٩}
إن الإنسان خُلِقَ شديد الحرص
إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعًا{٢٠}
إذا أصابه ضر من مرض أو فقر كان كثير الجزع
تَدْعُو مَنْ أَدْبَرَ وَتَوَلَّى{١٧}
تنادي من ادبر عن الحق وتولى عنه ولم يؤمن به ولم يعمل
إِنَّ الإِنسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا{١٩}
إن الإنسان خُلِقَ شديد الحرص
نَزَّاعَةً لِّلشَّوَى{١٦}
نزاعة لجلدة الرأس من شدة حرها واشتعالها
وَصَاحِبَتِهِ وَأَخِيهِ{١٢}
ويفتدي بزوجته وأخيه
وَفَصِيلَتِهِ الَّتِي تُؤْويهِ{١٣}
ويفتدي بعشيرته الأقربين منه الذين يقفون معه في الشدائد
وَجَمَعَ فَأَوْعَى{١٨}
وجمع المال وضَنّ بالإنفاق منه في سبيل الله
إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعًا{٢٠}
إذا أصابه ضر من مرض أو فقر كان كثير الجزع
وَمَن فِي الأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ يُنجِيهِ{١٤}
ويفتدي بمن في الأرض جميعاً من الإنس والجن وغيرهما ثم يسلمه ذلك الافتداء وينقذه من عذاب النار
يُبَصَّرُونَهُمْ يَوَدُّ الْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذَابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنِيهِ{١١}
يشاهد كل إنسان قريبه لا يخفى عليه، ومع ذلك لا يسأل أحد أحداً لهول الموقف ، يود من استحق النار أن يفتدى من عذاب ذلك اليوم بأولاده
كَلاَّ إِنَّهَا لَظَى{١٥}
ليس الأمر كما تمنى هذا المجرم إنها نار الآخرة تلتهب وتشتعل