تسمى لغة الخشب ما قاله الضيفين، الصين توسع سوقها بقوة استعداداً لهذه العقوبات التي ستزيد من فرضها الولايات المتحدة، و بالتالي فهي تستعد حقيقة لما بعد الدولار.. الصين هي التي تجر و تقود البريكس لا أحد آخر و كل الدول تتجانس مع اقتصادها.. العملة لن تكون سوى الين الرقمي و الذي لا يصرف داخليا اما كل هذه الدول التي التحقت و ستلتحق البريكس ستبيع مواردها ستستقبل رجال أعمال و استثمارات صينية ضخمة في إطار رابح رابح
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
تسمى لغة الخشب ما قاله الضيفين، الصين توسع سوقها بقوة استعداداً لهذه العقوبات التي ستزيد من فرضها الولايات المتحدة، و بالتالي فهي تستعد حقيقة لما بعد الدولار.. الصين هي التي تجر و تقود البريكس لا أحد آخر و كل الدول تتجانس مع اقتصادها.. العملة لن تكون سوى الين الرقمي و الذي لا يصرف داخليا اما كل هذه الدول التي التحقت و ستلتحق البريكس ستبيع مواردها ستستقبل رجال أعمال و استثمارات صينية ضخمة في إطار رابح رابح
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤