@@أحمد-ث4ه4د نعم صعب براغماتيا ولكن هدا هو الحل، في اعتقادي ارى الدين هو سبب تخالف العرب والدين عند العربي اصبح هو العقل بحيث العربي لم يعد يفكر بعقله كملكة فكرية عقلانية، ظل الانسان العربي حيوانا حتى ليومنا هذا، وهذه كانت وسيلة للغربيين لاستعمار دول العربية، لايفكر الا في المال والزواج كما يلزمه الدين ( السنة الحياة) وعند كانط هذه وضعية حيوان الحياة ليس المال والجنس ( الزواج) الحلال ، الدين في العالم الاسلامي اصبح متجدر في كل شيء بحيث لم يمكن للانسان العربي اليوم الجديث مع صديقه بدون ذكر كلمة لغوية بصبغة دينية لاشعوريا ، كل شيءيدخل عليه مسالة الحرام والحلال، والخطير في الامر هو ان الدين يرسخ في عقول المتدينية بان الحياة زائلة وانها ليس لها قيمة ولاتعيش وانتظر ان تذهب للجنة، هذه فكرة خطيرة ولا اظن ان من السهل ان تنزعها من عقل الفرد بما انه تحجرت واصبحت مسلمة، ولا شك ان الاوروبيين والامريكان يعشقون الحياة ويعيشون هنا بكل سعادة يستمتعون بكل شيء بحرية وبوعي وجودي للوجود، ولا ينتظرون من ان يجدو نفسهم في الجنة لانهم يعرفون ان المسالة مسالة عدم، ولماذا هذو الاوروبيين هم هكذا؟ لانهم تجوزوا الدين وتحرروا منه بداية من القرن 18 عصر الانوار تورة الفرنسية اختراع العلمانية،لبداية التحرر من جميع القيود سواء الدينية او المجتمعية الدينية يجب الاهتمام بالفلسفة وبدانا نرى الان موجة الشباب العربي المتحرر المثقف، ختاما اريد ذكر مقولة لكاتب جزائري بلغة الفرنسية اسمه كاتب ياسين يقول عندما لانستطيع تغيير المجتمع يجب عليك انت ان تغير المجتمع وتتركه.
@Aswd Ali ابن رشد عقل الاندلس كان يدعوا للاعمال العقل في الدين فانظر ماذا فعلوا به احرقت كتبه واتهم بالاحاد ونفي للمراكش، في اعتقادي لتاسيس لعصر انوار جديد على الكل الهتمام بالفلسفة والتفلسف والتثقيف،.والادب والشعر والانتروبولوجيا وعلم الجتماع وعلم نفس والتحليل النفسي والتاريخ ( الماركسية)..... علينا ان نثتقف بالكتب الغربية.
@@fahedch6785 تناقض فكري انا قد اتفق معك علا بعض الأمور ولكن ان تقول لي آمن بالوجود وأنه بعد الموت عدم هذه النظرية هي التي تجعلني اتمسك بالدين ليس من المنطق أن يموت الظالم والمظلوم وبعدها ينتقلون للعدم. هذا جنون فكري. إذا أنت تؤمن بالعدم عيش حياتك واستمتع واترك العرب عنك
@@ابنسوريا-ف6ل هذه ليست افكاري هذه افكار نيتشه وفرويد وروسو وديدرو وسارتر وهيدجر وهوسرل وكامو وماركس، الظالم يقنع شعبه بان يتروكوه للله في حين هو يعيش ويتمتع اما المظلوم فيحاول اقناع نفسه بان تعاتسته ارادة الهية ومصيره موجه وظلم ظالمه انه سيحاسب يوم الاخرة، ماركس يقول الحياة هنا، صحو ياشعب!
فعلا ظاهرة ملموسة حب صدام في السودان و دول اخرى عربية باعتباره تم تقديمه كبطل عربي سني محارب للظلم والاستعمارالغربي. هذا البطل الرمزموجود في عقل الجماهير العربية و وعي شعوبها الثقافي مما يسهل ظهوره على ارض الواقع و سيطرته عليهم ثم يكلفهم دماء كثيرة بعد سنين حتى تتم الاطاحة به
@@mohamudhawa6157 والله لو اطلق حزب الله او ايران اضعاف هذه الصواريخ لن تحضى باي شعبية لدى الشعوب العربية ،،،الشعوب العربية تبحث عن راكب يركبها وان كانت غنية تبحث راكب وحالب يحلبها
الدونية التي يشعر بها المواطن العربي ليست امام الحكام فقط ولكن حتي امام مواطني الشعوب الأخري والتي تسمي عقدة الخواجة فنحن نبالغ في مدح الأجانب والحط من قدر أنفسنا وكأننا لسنا بني آدمين مثلهم
الحديث عن الطغيان السياسي يجتذب الغالبية العظمي من الناس .. لانهم يميلون الي اسقاط مشاكلهم علي شخص او مجموعة أشخاص واختزالها فيهم .. بدلا من البحث عميقا عن جذور تلك المشاكل ومواجهتها بجرأة .. لكني لم اتوقع ذلك من المثقفين والمفكرين الكبار من امثالك استاذنا!
شكرا جزيلا لك، لا لتسييس الدين و لا لتديين السياسة و يكفي النظر حولنا إلى طريق التحول الذي اخذته المجتمعات المتقدمة و نحاول السير على دربه و قد يكفي أن يتطلب الأمر تحقيق طفرات فكرية و مؤسساتية و تنظيمية لدى كل الفءات المجتمعية بمن فيها الحاكمة
انتم الذين سمحتوا لمحدثي النعمة أن تدوسكم طالما الراس الكبيرة مداس وبيطأ طأ رأسه لكل صاحب نعمة عليه من البترودولار ,,,أمس شاهدت شاب مصري يقيم بأمريكا بيحرق دومه يوميا على مصر بيحسد الشباب الفلسطيني على جرأتهم في مواجة المحتل وقال عبارة نزلت في حلقي غصة حينما قال أحنا في مصر ما بنقدرش نعمل كدة كان زمان هربنا لأننا جبناء أهالينا ربونا على الخوف ونمشي جنب الحيط تربينا فقط على الاغاني الخايبة بحب مصر بدون معنى حقيقي
@@SD-xd9jc عندك حق تماماً .. الشجعان القلائل اتظلموا فى مصر و العراق بالذات .. دول اهم بلدين و حضارتين ..لأنها تحكم بالحديد والنار من آلاف السنين و اتربوا على العبودية .. و لو حد حر طالب بالحرية هيتعرض لنقد من العبيد قبل أن تطاله أذى الحكومة .. اسألنى أنا .. اسأل مجرب 💔
بحث علمي وتحليل تاريخي مصقول وآراء في غاية الأهمية والموضوعية مع أروع كلام من بداية الحلقة حتى نهايته . واقعنا بأمس الحاجة الى هذه المحاور في الثقافة السياسية والأجتماعية لنكون واضحين مع أنفسنا ونعرف من أين نبتدأ لإصلاح عالمنا ومجتمعاتنا وقواعد تعليمنا للأجيال إن كانت لنا هناك فرص باقية للنحاة والثورة على التخلف وعلى الطواغيت الفاسدين . تحية إحترام وتقدير لك أستاذ أحمد من كوردستان العراق ، نحن سعداء بك كثيرا" ونرى أنت الكبير بحق وريث المفكر العراقي الكبير علي الوردي . دمت لنا أيها المعلم البار
ربنا يحفظ لنا الاسلاميين، فهم خير داعم للظلم والديكتاتورية والفساد، فمعظم افراد الشعب يخافون من الاسلاميين، واشدهم خوفا منهم هم المسلمين الذين يخشون على انفسهم لانهم يعرفون ان المطلوب منهم هو الاذعان وقبول اراء الفريق الحاكم حتى لو قال لهم ان لله ساق يكشف عنها يوم القيامة وكانما يلبس جلبابا،.
ممتاز أستاذ أحمد. "ثورات" تبوء بالفشل لأنها لا تملك البدائل فهي تقوم على الأنظمة السياسية، لاستبدال الحكام، لا على النظم الثقافية الاجتماعية. بل الأنظمة لها تصورات للحرية أفضل من مجتمعات تريد استبدال أنظمة استبدادية حديثة بأنظمة استبدادية قديمة. عندنا في الجزائر (1988) قام الشعب بالثورة على نظام منفتح مقارنة بسابقه وبأظمة العرب الأخرى، في محاولة لإرساء نظام (داعشي) لندخل نفقا لم نعرف الخروج منه بعد. تحياتي.
محاضرتك ذكرتني بكتاب "طباءع الاستبداد"الكواكبي اول محاولة تفسير تخلف المجتمعات الشرقية التي تحتاج لصدمة الحداثة للخروج من هيمنة الطواغيت الدينية والسياسية . تحية للاستاذ الكبير
نحن كعراقيين قمنا بثورة وهي ثورة تشرين لكنها فشلت بسبب الإجرام الموجود عند الحكومة ومليشيات إيران استشهد أكثر من ٨٠٠ شهيد الثورة سلمية وكانت ناجحة في بدايتها لكنها سقطت بسبب العنف والإجرام بحق الثوار
جعلت من اليونانيين اكثر وعيا من حضارة العراق العظيم و مصر العظيمة و ما الاغريق إلا اقزام امام حضارتي مصر و العراق و ما بلاد اليونان و الرومان إلا امتداد للحضارة الفينيقية الشرقية العظمى .
ساهموا في النشر والتعريف بهذه القناة حتى تعم الفاءدة هكذا تكون مشاركتكم الاستاذ الفاضل في تنوير هذه الامة المنكوبة والله ان الامر لمحزن كل الشعوب نهضت واستفاقت الا امتنا العربية.
نظرية صحيحة نوعا ما لكن لا تخص البلدان العربية والإسلامية فقط... لقد عشت في بعض بلدان جنوب شرق آسيا و تقديس بوذيون تايلاندا لي راما العاشر لا مثيل له. في تايلاندا راما العاشر اله حي !!!
و هذا اليوم نفس الحال بالسودان استاذ , تكرر المشهد المصري و رابعه و حرق الثوار رغم رفعهم لشعار السلميه لكن لم يشفع لهم و نفس المشهد تكرر بتسلق العسكر بجبروتهم من ناحية و تجار الدين من جهة اخري . اما الشهداء القدموا ارواحهم ليس لهم اليوم أي معنى غير بكاء امهاتهم و الحسرة عليهم . تقديس الأشخاص و الدوله العميقة اكبر آفات مجتمعاتنا . للأسف 💔😭 تحياتى.
الاخوان أسفل من البيادة لأنهم خطفوا الثورة الحقيقية للشعب الطيب الغلبان وقتلوا وشوهوا الشباب النقي وصبغوا الثورة وحولوها بقدرتهم على الركوب على أي شيء حتى لو كان عود قصب ,,, تحية قلبية لكل من سقط من الشباب الطاهر النقي وعلى رأسهم أحمد حرارة ,,,فهو رمز شامخ ضاعت عينيه وانفض الناس من حوله بعدما استغلوه الأوغاد من الاعلاميين أحقر استغلال
لا أدري إن كانت..... زيادة اليأس هيّ الحل الوحيد لنزع الخوف من قلوب الامة يتبع هذا ثورة حقيقية..ثم وعي ثم بداية فكر جديد منطقي ثم تراجع بنسب االجهل بالمجتمع. ...حتى يخرج المستبد والاستبداد من العقل والنفس
لو اراد الشعب الحياة فلا بد للقدر ان يستجيب.ايها الاستاذ الفاضل.سواء دعوتهم الي الحرية او لم تدعهم انهم شعوب اشربوا في قلوبهم العجل. واصبحوا اعداء للفكر الحر.
احسنت التحليل..فالعيب ليس في الحكام..العيب في الشعوب والمجتمعات العربيه المستكينه..المستسلمه للحاكم علي انه اله...في مصر..قال فرعون انا ربكم الاعلي ..فعبده المصريون . ياسيدي الفاضل الشعب المصري عندما تم انتخاب محمد مرسي..وترك الحريه للاعلام والانتقاد لسياساته...كنت اسمع من بعض الناس هذا لاينفع رئيس لانه سمح للاعلام بانتقاده..لان الرجل ببساطه اراد ان يكون حاكم مدني مثله مثل اي حاكم غربي..ولان كما قلت نحن اسقطنا طاغيه ولكن لم نسقط الطغيان بداخلنا ..والدليل انه تم اسقاط الرجل والانقلاب عليه بمساعده الدهماء والغوغاء . وجاء الفرعون الحالي وفي يده بندقيه..من يعترض او ينتقد في مجرد بوست . يتم اعتقاله واتهامه بكل التهم التي تؤدي الي اعدامه. تحياتي لك من مصر.
آه و ألف آه... وما يزال حولي الكثييييير من أصحاب الشهادات العليا أسمعهم يقولون و بقناعة : بوتفليقة جلب لنا الأمان وأعاد للجزائر هيبتها.... آه ياسيدي... كلامك يفتح جراحا لا تندمل(أختك من الجزائر 🇩🇿)
أحسنت بارك الله فيك فقد أوجزت وأنجزت . التخلص من الطاغي لا يفيد ولا يصلح الأمر بل لا بد من التخلص من الطغيان نفسه و أسباب الطغيان . وهذا طريق طويل جدا جدا لا أعتقد الأمة العربية تصل إليه إلا وربما بعد قرون وقرون . فلا تزال الشخصية العربية عقليا وفكريا ونفسيا ومعتقدا إيمانا لا تزال متجذر فيها أن الحاكم من الله ( أوجده الله ) وقد فوضه الله وأعطاه كل الصلاحيات الألاهيه وأصبحت طاعة الحاكم ورضى الحاكم يؤدي لطاعة ورضى الله .
اتوقع انه من اسباب ذلك، هو التركيبة القبلية لبنية المجتمع العربي، فقبل سنوات قليل وحتى اليوم، تعيش الشعوب العربية بشكل قبائل وللقبيلة شيخ عشيرة، وهو مركز غير قابل للتحول، وهذا خلق تصور باذهاننا انه هكذا تدار الامور فقط وفقط. كذلك الحاكم عندما يحكم ويبطش، يتولد نوع من الخنوع الممزوج بالخوف والرهبة يضعف روح الحرية والتمرد عند الرعية. بالاضافة الى ذلك، غياب الوعي الكامل بصورة تقرير المصير من قبل الشعب نفسه، واهمية ذلك، فانت لا تجد صورة واضحة حتى عند المثقف، نادرا ما تجد وصف او ذكر واضح لذلك على لسان المثقف العربي، فكيف بالانسان الامي الذي هو السواد الاعظم من الناس. طبعا فكرة ان طاعة الحاكم كامر ولي للمسلمين، ايضا عامل تاريخي متجذر مصدره وعاظ السلاطين الذين عينهم الخلفاء لتثبيت انفسهم بالكرسي.
لا زال العراقيين يعبدون الاشخاص مثل الاله مقتدى الصدر والاله السيستاني ورغم ان الاله صدام مات الا ان هناك من يعبده وهو لم يمت ولم يصلب بل رفعه الله الى القمر ،،،،هل هناك علاج من عقدة الوضاعة هذه ؟؟؟
تحية و سلام من صميم القلب أستاذنا الكريم و شكر على المحتوى الراقي الذي ما فتأت تقدمه على مر الايام، فعلا كما وصفت الاستبداد صفة متأصلة لدى الشعوب الشرقية و بالخاصة تلك الواقعة ضمن منطقة الشرق القديم و اقصد هنا مصر بلاد الرافدين و بدرجة اقل في الهند و الصين في هذا النطاق الجغرافي كان للدين تأثير كبير في توجيه السواد الأعظم من العامة نحو تقديس الحكام بتواطؤ رجال الدين وفق علاقة متينة تجمع الكهنة مع الحكام و بهذا كانت شرعية الحاكم مستمدة اصولها من الآلهة، العكس ما كان لدى الإغريق حيث لم يكن لرجال الدين تأثير ذو شأن فقط كان مرتبط مكانيا في نطاق جبال الأولمب موطن آلهة الإغريق ليس إلا و من هنا كان الجو ملائم لولادة أول تجربة ديمقراطية حقيقية في التاريخ.
في سوريا أيضًا، قامت ثورة عظيمة ضد طاغية ورث السلطة من أبيه الطاغيه، والمشكلة أن الكثير ممن ثاروا ضد حكم المستبد بشار الأسد (العلوي) يريدون استبداله بمستبد آخر (سني) أي أن مشكلتهم ليست (الطغيان أو الاستبداد) بل هي دين ومذهب المستبد أو الطاغية !!!
أستاذ أحمد اتمنى مراجعة كتاب التخلف الأجتماعي ل مصطفى حجازي ف هو كتاب مهم يحاول تحليل ظواهر التخلف في مجتمعاتنا العربية وتفسير سيكولوجية الانسان المقهور المغلوب ع امره
نحن العمال والمهنيين مشغولون هذه الأيام أستاذنا الكريم أحمد.. عندنا موسم فنحن صرنا نشبه النمل نجمع ما نأكله خلال عام في موسم واحد عمره شهر...! اقصد اننا سنتفرغ لك ولدروسك وتوعيتك وتنويرك لأمتنا الناطقة بالربية. لك حبي
شكرا جزيلا لكم استاذ احمد... واقع مر و مستقبل غير واضح المعالم لعالم الاسلامي، يعني ليس فقط العربي. لنرى باكستان، اذربايينجان، تركيا و ايران وأوضاع البنية الأساسية لدولة لنرى كلهم عدهم نفس المشاكل البنية. العامة الناس يأمن بأن فقط دكتاتور و قائد قوي يستطيع تثبيت الأمن و الاستقرار. هكذا اقوال سمعتها ألاف مرات من عامة الاتراك كما من جل الناس في عراق في زمن صدام، خاصة من أقلية السنية. لهذا كما رأينا صدام شخصا يقتل و يشرد و ينتقم و يستعمل السلاح الكيمياوي هند... شكرا لتنوير و منتمين جدا... 🙏🙏🙏🙏👏👍👏
محتوى هذا الفيديو رااااااااائع فقد اوجزت وانجزت... نعم فكرة الشامل القهار الجبار وتقديس الفرد المستبد المطلق. احيانا اقول أن المشكلة في الجينات جين العبودية الذي لازال ينتقل من جيل لآخر كلامي هذا مجرد تعزية للنفس ليس مبني على بحث علمي والعجب حين نرى شعوبنا كيف حالها وكيف تسير من سيء لأسوأ... الأمم تسير إلى القمم والعرب يهبطون بشكل متناسب طردا مع تطور الأمم فكلما تطوروا تجد العرب تخلفوا.
عقلية الخنوع و الخضوع لن تتغير رغم تعلمنا و اطلاعنا على ما يحدث في العالم من تغيرات... لقد تغلغلت في دماء العرب... تظهر في حياة الزوجة المتعلمة التي تعمل و يصرف زوجها راتبها وإذا اشتكت يقولون لها : اصبري... ظل راجل ولا ظل حيطة.... و الأمثلة كثيرة سيدي الكريم
الشعب العربي يحب ( دامغه ) مثل ال ……… مع الاسف . 20 عام اعيش باستراليا ولم اسمع يوم بهتاف شخص يمجد رئيس وزراء استرالي او ملكة بريطانيا . بينما الطاغية عندنا يبقى على السن الناس و مختلفاً عليه حتى بعد هلاكه .. يبقى حياً بينهم .. صدام الارعن مثلا لم ولن يموت عندنا و يتشاجر الناس عليه و البعض يقول هو قدرنا و يتمنى زمنه .. ولا عبد الناصر الذي حطم المصريين وازهق ارواح الالاف بسبب عنجهيته ..
تحياتي لك و لمتابعينك استاذ متابعك من الجزائر .. لاحضت بعد اغلب الثورات بتجيب مستبد جديد يعني حتى الثورة الفرنسية انجبت نابليون الثورة الإيرانية جابت الخوميني ... ارجو انك تتطرق لهذا الموضوع
لا نابليون هو الذي سطا على الثورة وسرقها وحولها لخدمة طموحاته الشخصية وقام بالغزوات الخارجية لكي يستقطب بعض ضعاف النفوس ثم بعدها تم تطهير الثورة الفرنسية من هؤلاء العساكر الأوغاد ,,,,,,,,,,,,,,,,, أما الثورة الايرانية فهي من أساسها ثورة أيديولوجية استقطبت كل الفقراء واستغل الخميني هؤلاء المعدمين وتم عملية الغزل بكاسيتات بصبغة الدين ولا تنسى أن الدين فعلا خصوصا الفقراء هو أفيونهم ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
من اكثر ما كان يدهشني خلال سنوات ثورتنا في سوريا . أن أشخاصا ثاروا على استبداد الأسد وخبرو فساده وسجونه واجرامه، كيف أنهم يهيمون حبا بصدام ولا يتحملون كلمة عليه غير كلمات التعظيم والتهويل. كيف تخرجون عليه في الشام وتالهونه في بغداد؟!
هل بإمكانك يا احمد ان تعطينا مجموعة من اللوائح أو الأفكار التي يمكن اشاعتها في عقول الشباب لتكون منارة الثورة العراقية الجديدة ما ينقص الثوار في تشرين كان التنظير و الأفكار التي توجههم نحو الثورة الحقيقة.... هل يمكن أن نتواصل على الواتس أو الفيس بوك ؟
الفقر لا يصنع الثورة إنما وعي الفقير هو الذي يصنع الثورة، الطاغية مهمته ان يجعلك فقيرا وشيخ الطاغية ( رجل الدين) ان يجعل وعيك غائبا. للعظيم ماركس وهذا هو حال الشعوب العربية درمتها الطغاة ومحت الوعي والفكر والرقي للأسف واقع أعيشه بمرارة الكل من حولي مغيب الوعي. بالتوفيق
@@Mosaababomosaab صحيح موضوع الفيديو تمجيد وعبادة القائد او الملك او الطاغية الذي مهمته ان يجعل شعبه فقيرا ويزيده غباءا وخوفا فقط وليس لأي فرد أما كلامي عن ماركس بالعظيم فهو صفة وليس عبادة او خوف أو تقديس صفة بالنسبة لي تميز مفكرا إستثنائيا ينير العقول ويتكلم بجرأة وصدق وبالنسبة لي يستحق هذه الصفة بكل جدارة.
@@mimimana7406 كما قامت الفتاة الفرنسية المعدمة حينما صرخت بالثوار اتبوعني هناك بقصر الاليزيه يجب أن تتوجه الجماهيرالغفيرة هيا بنا نجر ماري انطوانيت من شعرها حتى تحس بفقرنا ونحرمها من البيتي فور ثم من الخبز الباجيت لهذا عملوها رمزا للثورة الفرنسية بالتمثال المميز لها
:"كل أبناء السمو والمعالي تحت نعالي فقيل لي عيبا فكررت مقالي ثم قيل لي عيبا فكررت مقالي فانتبهت الى سوء مقالي فقدمت إعتذاري لنعالي"
الشاعر أحمد مطر
على مَرِّ الأيام، يزداد المستبد خبرةً في القمع؛ وتزداد الشعبوب خبرةً في الاعتراض الصامت.
اتفق معك تماما وخصوصا ان طال الزمن على هذا الوضغ
الشعوب العربية كسولة و اتكالية و لا تتحمل مسؤولية الحرية و إن تحملتها و تضاربت مع مصالحها الفردية النفعية ترتد و تعود إلى حيث بؤسها.
لانها من الاساس لم تذق حرية من الاصل
لانهم عملوا بجد على صناعة هذه الشخصية المهزومة منذ القدم.....
ساهوا من فضلكم في الاشارة لمثل هته القنوات التنويرية والتعريف بها حتى تعم الفاءدة.
باختصار الحل الوحيد لجميع مشاكل العرب هو عصر انوار جديد بصيغة عربية فلسفية فكرية انسية تحررية محضة.
كيف ياخوي صعب صعب صعب صعب
@@أحمد-ث4ه4د نعم صعب براغماتيا ولكن هدا هو الحل، في اعتقادي ارى الدين هو سبب تخالف العرب والدين عند العربي اصبح هو العقل بحيث العربي لم يعد يفكر بعقله كملكة فكرية عقلانية، ظل الانسان العربي حيوانا حتى ليومنا هذا، وهذه كانت وسيلة للغربيين لاستعمار دول العربية، لايفكر الا في المال والزواج كما يلزمه الدين ( السنة الحياة) وعند كانط هذه وضعية حيوان الحياة ليس المال والجنس ( الزواج) الحلال ، الدين في العالم الاسلامي اصبح متجدر في كل شيء بحيث لم يمكن للانسان العربي اليوم الجديث مع صديقه بدون ذكر كلمة لغوية بصبغة دينية لاشعوريا ، كل شيءيدخل عليه مسالة الحرام والحلال، والخطير في الامر هو ان الدين يرسخ في عقول المتدينية بان الحياة زائلة وانها ليس لها قيمة ولاتعيش وانتظر ان تذهب للجنة، هذه فكرة خطيرة ولا اظن ان من السهل ان تنزعها من عقل الفرد بما انه تحجرت واصبحت مسلمة، ولا شك ان الاوروبيين والامريكان يعشقون الحياة ويعيشون هنا بكل سعادة يستمتعون بكل شيء بحرية وبوعي وجودي للوجود، ولا ينتظرون من ان يجدو نفسهم في الجنة لانهم يعرفون ان المسالة مسالة عدم، ولماذا هذو الاوروبيين هم هكذا؟ لانهم تجوزوا الدين وتحرروا منه بداية من القرن 18 عصر الانوار تورة الفرنسية اختراع العلمانية،لبداية التحرر من جميع القيود سواء الدينية او المجتمعية الدينية يجب الاهتمام بالفلسفة وبدانا نرى الان موجة الشباب العربي المتحرر المثقف، ختاما اريد ذكر مقولة لكاتب جزائري بلغة الفرنسية اسمه كاتب ياسين يقول عندما لانستطيع تغيير المجتمع يجب عليك انت ان تغير المجتمع وتتركه.
@Aswd Ali ابن رشد عقل الاندلس كان يدعوا للاعمال العقل في الدين فانظر ماذا فعلوا به احرقت كتبه واتهم بالاحاد ونفي للمراكش، في اعتقادي لتاسيس لعصر انوار جديد على الكل الهتمام بالفلسفة والتفلسف والتثقيف،.والادب والشعر والانتروبولوجيا وعلم الجتماع وعلم نفس والتحليل النفسي والتاريخ ( الماركسية)..... علينا ان نثتقف بالكتب الغربية.
@@fahedch6785 تناقض فكري انا قد اتفق معك علا بعض الأمور ولكن ان تقول لي آمن بالوجود وأنه بعد الموت عدم هذه النظرية هي التي تجعلني اتمسك بالدين ليس من المنطق أن يموت الظالم والمظلوم وبعدها ينتقلون للعدم. هذا جنون فكري. إذا أنت تؤمن بالعدم عيش حياتك واستمتع واترك العرب عنك
@@ابنسوريا-ف6ل هذه ليست افكاري هذه افكار نيتشه وفرويد وروسو وديدرو وسارتر وهيدجر وهوسرل وكامو وماركس، الظالم يقنع شعبه بان يتروكوه للله في حين هو يعيش ويتمتع اما المظلوم فيحاول اقناع نفسه بان تعاتسته ارادة الهية ومصيره موجه وظلم ظالمه انه سيحاسب يوم الاخرة، ماركس يقول الحياة هنا، صحو ياشعب!
من أكثر المحاضرات إشراقاً وتنويرا.
كل الود والتقدير أستاذ أحمد.
وين كنت أستاذ أحمد طول هذه المدة ..والله انك هبه سماوية بهذه المواضيع الموجعة وعلى الوجع
فعلا ظاهرة ملموسة حب صدام في السودان و دول اخرى عربية باعتباره تم تقديمه كبطل عربي سني محارب للظلم والاستعمارالغربي. هذا البطل الرمزموجود في عقل الجماهير العربية و وعي شعوبها الثقافي مما يسهل ظهوره على ارض الواقع و سيطرته عليهم ثم يكلفهم دماء كثيرة بعد سنين حتى تتم الاطاحة به
yes bravo
و كثر قدسوه للأسف بمجرد إنه اطلق الصواريخ لقلب إسرائيل و قد تكون هذه حسنته الوحيدة .
@@mohamudhawa6157 والله لو اطلق حزب الله او ايران اضعاف هذه الصواريخ لن تحضى باي شعبية لدى الشعوب العربية ،،،الشعوب العربية تبحث عن راكب يركبها وان كانت غنية تبحث راكب وحالب يحلبها
تحياتي الك أستاذ أحمد بصراحة أكثر شيء يعجبني فيك هي خفة دمك في التعبير ❤❤
من كثر اعجابي بهذه المحاضره اعدت سماعها مره ثانيه
ياخي انت تتكلم مابداخلي
بس ان كدرت تطلعه اني صعب عليه ان اطلعه
فيلسوف عظيم انت
لكن المشكله من يسمعك
آنا متفق معك يا استاذي الكريم فى ما تقوله تمامنا
محاضرة اخرى رائعة استاذ احمد الفارابي، شكرا لك الله يوفقك لمزيد من العطاء .
يا سلاااااااااام اليوم أبدعت كثيرآ يا سيدي
. متابعك بشغف من سلطنة عمان
😊
الدونية التي يشعر بها المواطن العربي ليست امام الحكام فقط ولكن حتي امام مواطني الشعوب الأخري والتي تسمي عقدة الخواجة فنحن نبالغ في مدح الأجانب والحط من قدر أنفسنا وكأننا لسنا بني آدمين مثلهم
العكس صحيح
الشعب العربي شعب مدمن على عبادة الطاغية 👍👍👍👍👍👍👍👍
حفظك الله حفظك الله
أحسنت استاذ احمد والله كلام عقلاني مليء بالتنوير
أنيق دوما في اختياراتك موضوعي في طرحك، تحياتي أستاذي
الحديث عن الطغيان السياسي يجتذب الغالبية العظمي من الناس .. لانهم يميلون الي اسقاط مشاكلهم علي شخص او مجموعة أشخاص واختزالها فيهم .. بدلا من البحث عميقا عن جذور تلك المشاكل ومواجهتها بجرأة .. لكني لم اتوقع ذلك من المثقفين والمفكرين الكبار من امثالك استاذنا!
شكرا جزيلا لك، لا لتسييس الدين و لا لتديين السياسة و يكفي النظر حولنا إلى طريق التحول الذي اخذته المجتمعات المتقدمة و نحاول السير على دربه و قد يكفي أن يتطلب الأمر تحقيق طفرات فكرية و مؤسساتية و تنظيمية لدى كل الفءات المجتمعية بمن فيها الحاكمة
اتمنى عمل حلقة عن مواقف وامور مرت معك تعجبني هذه الفقرة من كل حلقة
انا فخورة جدا لانني انضممت الي متابعة محاضراتك استاد انت بحر من العلم وفقك الله
تحياتى لك من مصر .. محاضرة جميلة جداً .. الكل بيتآمر علينا خصوصاً الخلايجة اللى بيترعبوا من الحرية .. شوية بدو .. تحياتى لك يا أستاذ ♥️♥️♥️
انتم الذين سمحتوا لمحدثي النعمة أن تدوسكم طالما الراس الكبيرة مداس وبيطأ طأ رأسه لكل صاحب نعمة عليه من البترودولار ,,,أمس شاهدت شاب مصري يقيم بأمريكا بيحرق دومه يوميا على مصر بيحسد الشباب الفلسطيني على جرأتهم في مواجة المحتل وقال عبارة نزلت في حلقي غصة حينما قال أحنا في مصر ما بنقدرش نعمل كدة كان زمان هربنا لأننا جبناء أهالينا ربونا على الخوف ونمشي جنب الحيط تربينا فقط على الاغاني الخايبة بحب مصر بدون معنى حقيقي
@@SD-xd9jc عندك حق تماماً .. الشجعان القلائل اتظلموا فى مصر و العراق بالذات .. دول اهم بلدين و حضارتين ..لأنها تحكم بالحديد والنار من آلاف السنين و اتربوا على العبودية .. و لو حد حر طالب بالحرية هيتعرض لنقد من العبيد قبل أن تطاله أذى الحكومة .. اسألنى أنا .. اسأل مجرب 💔
متاكد انك تتمنى تكون خليجي ..
استاذ السبب الرئيسي بالدكتاتورية في الشرق وعبادة الطغاة ومدحهم..هو الاسرة..الدكتاتورية والقمع تبدأ من الاسرة تسلط الاب والاخ الكبير والاخ البعده وهكذا
بحث علمي وتحليل تاريخي مصقول وآراء في غاية الأهمية والموضوعية مع أروع كلام من بداية الحلقة حتى نهايته . واقعنا بأمس الحاجة الى هذه المحاور في الثقافة السياسية والأجتماعية لنكون واضحين مع أنفسنا ونعرف من أين نبتدأ لإصلاح عالمنا ومجتمعاتنا وقواعد تعليمنا للأجيال إن كانت لنا هناك فرص باقية للنحاة والثورة على التخلف وعلى الطواغيت الفاسدين .
تحية إحترام وتقدير لك أستاذ أحمد من كوردستان العراق ، نحن سعداء بك كثيرا" ونرى أنت الكبير بحق وريث المفكر العراقي الكبير علي الوردي .
دمت لنا أيها المعلم البار
💭 أعطني إعلاما بلا ضمير
أعطيك شعبا بلا وعي ( .................
ربنا يحفظ لنا الاسلاميين، فهم خير داعم للظلم والديكتاتورية والفساد، فمعظم افراد الشعب يخافون من الاسلاميين، واشدهم خوفا منهم هم المسلمين الذين يخشون على انفسهم لانهم يعرفون ان المطلوب منهم هو الاذعان وقبول اراء الفريق الحاكم حتى لو قال لهم ان لله ساق يكشف عنها يوم القيامة وكانما يلبس جلبابا،.
خرج شيخ سعودي علي التليفزيون..اباح للحاكم ان يزني علي اللتليفزيون امام الشعب لمدة نصف ساعه دون اعتراض من احد... هذا هو الفكر السلفي
تحياتي لك أستاذ انت موسوعه بارك الله فيك كل التوفيق
في المغرب عندنا مصائب كثيرة مع كل واحد من الملوك تأتي عصابة حتى اذا غاب الملك حضرت العصابة والمشكلة انك اذا انتقدت العصابة فانت تنتقد الملك …
انا متاكد ان محاضراتك هذه ستدرس في الجامعات للاجيال القادمة ... احسنت استاذ احمد تحياتي لك
اوافقك الرأي الاستاذ أحمد اكثر من رائع .
نعم مستوى عال في فب الفكر
شكرا لك سيد أحمد الفارابي شكرا صديقي
تحياتي لك استاذ احمد
ممتاز أستاذ أحمد. "ثورات" تبوء بالفشل لأنها لا تملك البدائل فهي تقوم على الأنظمة السياسية، لاستبدال الحكام، لا على النظم الثقافية الاجتماعية. بل الأنظمة لها تصورات للحرية أفضل من مجتمعات تريد استبدال أنظمة استبدادية حديثة بأنظمة استبدادية قديمة. عندنا في الجزائر (1988) قام الشعب بالثورة على نظام منفتح مقارنة بسابقه وبأظمة العرب الأخرى، في محاولة لإرساء نظام (داعشي) لندخل نفقا لم نعرف الخروج منه بعد. تحياتي.
17:11
هناك يأتي الفرق بين الشعوب التي تثور من أجل الرغيف والشعوب التي تثور من اجل حريتها ومبادئها
إذا لم تقل لا للظلم فسيستمر، إبن خلدون. التخلف الفكري ظلم، الإرهاب ظلم، و طريقة تفكير بعض البشر ظلم كذلك، أجمل تحية لك الأستاذ أحمد الفارابي.
محاضرتك ذكرتني بكتاب "طباءع الاستبداد"الكواكبي اول محاولة تفسير تخلف المجتمعات الشرقية التي تحتاج لصدمة الحداثة للخروج من هيمنة الطواغيت الدينية والسياسية . تحية للاستاذ الكبير
عندما يخرج الإعلان انتظر حتى يكتمل لعلي اساهم برد الجميل لهذه القناة
يقول الماعوض أن تحرير العقل العربي أصعب من تحرير فلسطين
نحن كعراقيين قمنا بثورة وهي ثورة تشرين لكنها فشلت بسبب الإجرام الموجود عند الحكومة ومليشيات إيران استشهد أكثر من ٨٠٠ شهيد
الثورة سلمية وكانت ناجحة في بدايتها لكنها سقطت بسبب العنف والإجرام بحق الثوار
جعلت من اليونانيين اكثر وعيا من حضارة العراق العظيم و مصر العظيمة و ما الاغريق إلا اقزام امام حضارتي مصر و العراق و ما بلاد اليونان و الرومان إلا امتداد للحضارة الفينيقية الشرقية العظمى .
ساهموا في النشر والتعريف بهذه القناة حتى تعم الفاءدة هكذا تكون مشاركتكم الاستاذ الفاضل في تنوير هذه الامة المنكوبة والله ان الامر لمحزن كل الشعوب نهضت واستفاقت الا امتنا العربية.
شكراً الفارابي، احبك واحب فيديوهاتك 🥰
مدرسة 😍
تحياتي 🇸🇩🌷💞
والله صح السانك ويرحم والديك يحفظك الباري اخوك حسين فرحان
ممتاز استاذ
نظرية صحيحة نوعا ما لكن لا تخص البلدان العربية والإسلامية فقط... لقد عشت في بعض بلدان جنوب شرق آسيا و تقديس بوذيون تايلاندا لي راما العاشر لا مثيل له. في تايلاندا راما العاشر اله حي !!!
طرح وتحليل متميز
شكرا استاذ احمد تحياتي
كل التقدير و الإحترام الأستاذ أحمد.
تحياتي استاذي.انت رائع
جزيل الشكر لك أحمد الفارابي 💞
منذ ظهور الإسلام و تقديس محمد الغزوات والحال دموي الي الابد
استاذ احمد انت تجاوزت الكثير والكثير... واهم ما تجاوزته هو تقليد الدم الازرق عند الاوروبيين، والذي لم يكن يوما عند العرب.
و هذا اليوم
نفس الحال بالسودان استاذ , تكرر المشهد المصري و رابعه و حرق الثوار رغم رفعهم لشعار السلميه لكن لم يشفع لهم و نفس المشهد تكرر بتسلق العسكر بجبروتهم من ناحية و تجار الدين من جهة اخري . اما الشهداء القدموا ارواحهم ليس لهم اليوم أي معنى غير بكاء امهاتهم و الحسرة عليهم . تقديس الأشخاص و الدوله العميقة اكبر آفات مجتمعاتنا . للأسف 💔😭
تحياتى.
الاخوان أسفل من البيادة لأنهم خطفوا الثورة الحقيقية للشعب الطيب الغلبان وقتلوا وشوهوا الشباب النقي وصبغوا الثورة وحولوها بقدرتهم على الركوب على أي شيء حتى لو كان عود قصب ,,, تحية قلبية لكل من سقط من الشباب الطاهر النقي وعلى رأسهم أحمد حرارة ,,,فهو رمز شامخ ضاعت عينيه وانفض الناس من حوله بعدما استغلوه الأوغاد من الاعلاميين أحقر استغلال
العسكر والاخوان كلاهما قمعي مجرم قاتل
لا أدري إن كانت..... زيادة اليأس هيّ الحل الوحيد
لنزع الخوف من قلوب الامة
يتبع هذا ثورة حقيقية..ثم وعي ثم بداية فكر جديد منطقي ثم تراجع بنسب االجهل بالمجتمع. ...حتى يخرج المستبد والاستبداد
من العقل والنفس
لو اراد الشعب الحياة فلا بد للقدر ان يستجيب.ايها الاستاذ الفاضل.سواء دعوتهم الي الحرية او لم تدعهم انهم شعوب اشربوا في قلوبهم العجل. واصبحوا اعداء للفكر الحر.
احسنت التحليل..فالعيب ليس في الحكام..العيب في الشعوب والمجتمعات العربيه المستكينه..المستسلمه للحاكم علي انه اله...في مصر..قال فرعون انا ربكم الاعلي ..فعبده المصريون .
ياسيدي الفاضل الشعب المصري عندما تم انتخاب محمد مرسي..وترك الحريه للاعلام والانتقاد لسياساته...كنت اسمع من بعض الناس هذا لاينفع رئيس لانه سمح للاعلام بانتقاده..لان الرجل ببساطه اراد ان يكون حاكم مدني مثله مثل اي حاكم غربي..ولان كما قلت نحن اسقطنا طاغيه ولكن لم نسقط الطغيان بداخلنا ..والدليل انه تم اسقاط الرجل والانقلاب عليه بمساعده الدهماء والغوغاء . وجاء الفرعون الحالي وفي يده بندقيه..من يعترض او ينتقد في مجرد بوست . يتم اعتقاله واتهامه بكل التهم التي تؤدي الي اعدامه.
تحياتي لك من مصر.
كل الاحترام لكم 🌹🌹🌹🌹
آه و ألف آه... وما يزال حولي الكثييييير من أصحاب الشهادات العليا أسمعهم يقولون و بقناعة : بوتفليقة جلب لنا الأمان وأعاد للجزائر هيبتها.... آه ياسيدي... كلامك يفتح جراحا لا تندمل(أختك من الجزائر 🇩🇿)
Your bsylojeical analysis is really good
مساء الخير عليك أستاذي العزيز الكريم
كما عودتنا على ابداعاتك و شروحاتك الروعه و مواضيعك الشيّقّهّ ☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️
شكرا ايها الجميل
أحسنت بارك الله فيك
فقد أوجزت وأنجزت .
التخلص من الطاغي لا يفيد ولا يصلح الأمر بل لا بد من التخلص من الطغيان نفسه و أسباب الطغيان . وهذا طريق طويل جدا جدا لا أعتقد الأمة العربية تصل إليه إلا وربما بعد قرون وقرون .
فلا تزال الشخصية العربية عقليا وفكريا ونفسيا ومعتقدا إيمانا
لا تزال متجذر فيها أن الحاكم من الله ( أوجده الله ) وقد فوضه الله وأعطاه كل الصلاحيات الألاهيه وأصبحت طاعة الحاكم ورضى الحاكم يؤدي لطاعة ورضى الله .
اتوقع انه من اسباب ذلك، هو التركيبة القبلية لبنية المجتمع العربي، فقبل سنوات قليل وحتى اليوم، تعيش الشعوب العربية بشكل قبائل وللقبيلة شيخ عشيرة، وهو مركز غير قابل للتحول، وهذا خلق تصور باذهاننا انه هكذا تدار الامور فقط وفقط.
كذلك الحاكم عندما يحكم ويبطش، يتولد نوع من الخنوع الممزوج بالخوف والرهبة يضعف روح الحرية والتمرد عند الرعية.
بالاضافة الى ذلك، غياب الوعي الكامل بصورة تقرير المصير من قبل الشعب نفسه، واهمية ذلك، فانت لا تجد صورة واضحة حتى عند المثقف، نادرا ما تجد وصف او ذكر واضح لذلك على لسان المثقف العربي، فكيف بالانسان الامي الذي هو السواد الاعظم من الناس.
طبعا فكرة ان طاعة الحاكم كامر ولي للمسلمين، ايضا عامل تاريخي متجذر مصدره وعاظ السلاطين الذين عينهم الخلفاء لتثبيت انفسهم بالكرسي.
تستحق اللايك
أشكرك
و الثورة التونسية مع الأسف الشديد أنجبت عصابات مافيوزية 😭😭😭😭😭
حلقة رائعة شكرًا 🙏
رائع استاذي.....استمر بالتنوير والإبداع
كلام شجاع من قلب متنور استمر اخي الكريم
احب مواضيعك من المغرب
تسلم روحك استاذي
لا زال العراقيين يعبدون الاشخاص مثل الاله مقتدى الصدر والاله السيستاني ورغم ان الاله صدام مات الا ان هناك من يعبده وهو لم يمت ولم يصلب بل رفعه الله الى القمر ،،،،هل هناك علاج من عقدة الوضاعة هذه ؟؟؟
دمت لنا وللمعرفة استاذي.
تحياتي من تونس
كلام ذهب
أعتقد شخصية الفرد العربي ليست تعشق شخصية صدام كشخص بل هم يقدس السلطه المطلقه لو جاء بعد صدام دكتاتور سوف يقدسونه
قبلاتي لعيونك حميدنه الذهب
حتا عندنا في المغرب يسجدو للملك
تحية و سلام من صميم القلب أستاذنا الكريم و شكر على المحتوى الراقي الذي ما فتأت تقدمه على مر الايام، فعلا كما وصفت الاستبداد صفة متأصلة لدى الشعوب الشرقية و بالخاصة تلك الواقعة ضمن منطقة الشرق القديم و اقصد هنا مصر بلاد الرافدين و بدرجة اقل في الهند و الصين في هذا النطاق الجغرافي كان للدين تأثير كبير في توجيه السواد الأعظم من العامة نحو تقديس الحكام بتواطؤ رجال الدين وفق علاقة متينة تجمع الكهنة مع الحكام و بهذا كانت شرعية الحاكم مستمدة اصولها من الآلهة، العكس ما كان لدى الإغريق حيث لم يكن لرجال الدين تأثير ذو شأن فقط كان مرتبط مكانيا في نطاق جبال الأولمب موطن آلهة الإغريق ليس إلا و من هنا كان الجو ملائم لولادة أول تجربة ديمقراطية حقيقية في التاريخ.
في سوريا أيضًا، قامت ثورة عظيمة ضد طاغية ورث السلطة من أبيه الطاغيه، والمشكلة أن الكثير ممن ثاروا ضد حكم المستبد بشار الأسد (العلوي) يريدون استبداله بمستبد آخر (سني) أي أن مشكلتهم ليست (الطغيان أو الاستبداد) بل هي دين ومذهب المستبد أو الطاغية !!!
أستاذ أحمد اتمنى مراجعة كتاب التخلف الأجتماعي ل مصطفى حجازي ف هو كتاب مهم يحاول تحليل ظواهر التخلف في مجتمعاتنا العربية وتفسير سيكولوجية الانسان المقهور المغلوب ع امره
❤عاشت ايدك … استمر استاذ احمد
نحن العمال والمهنيين مشغولون هذه الأيام أستاذنا الكريم أحمد..
عندنا موسم فنحن صرنا نشبه النمل نجمع ما نأكله خلال عام في موسم واحد عمره شهر...!
اقصد اننا سنتفرغ لك ولدروسك وتوعيتك وتنويرك لأمتنا الناطقة بالربية.
لك حبي
أجمل التحيات لك من كوردستان 👍👍👍👍
استاذ اي ثوره في مصر تتحدث عنها
٥٠ بالميه من الشعب المصري امي
واغرقوه في التدين ليخدروه عن واقعه المرير
شكرا جزيلا لكم استاذ احمد... واقع مر و مستقبل غير واضح المعالم لعالم الاسلامي، يعني ليس فقط العربي. لنرى باكستان، اذربايينجان، تركيا و ايران وأوضاع البنية الأساسية لدولة لنرى كلهم عدهم نفس المشاكل البنية. العامة الناس يأمن بأن فقط دكتاتور و قائد قوي يستطيع تثبيت الأمن و الاستقرار. هكذا اقوال سمعتها ألاف مرات من عامة الاتراك كما من جل الناس في عراق في زمن صدام، خاصة من أقلية السنية. لهذا كما رأينا صدام شخصا يقتل و يشرد و ينتقم و يستعمل السلاح الكيمياوي هند...
شكرا لتنوير و منتمين جدا... 🙏🙏🙏🙏👏👍👏
صديقي انت رائع
محتوى هذا الفيديو رااااااااائع فقد اوجزت وانجزت... نعم فكرة الشامل القهار الجبار وتقديس الفرد المستبد المطلق.
احيانا اقول أن المشكلة في الجينات جين العبودية الذي لازال ينتقل من جيل لآخر
كلامي هذا مجرد تعزية للنفس ليس مبني على بحث علمي والعجب حين نرى شعوبنا كيف حالها وكيف تسير من سيء لأسوأ... الأمم تسير إلى القمم والعرب يهبطون بشكل متناسب طردا مع تطور الأمم فكلما تطوروا تجد العرب تخلفوا.
الثورة صارت في تونس🇹🇳🇹🇳🇹🇳. . قبل كل شيئ ..
عقلية الخنوع و الخضوع لن تتغير رغم تعلمنا و اطلاعنا على ما يحدث في العالم من تغيرات... لقد تغلغلت في دماء العرب... تظهر في حياة الزوجة المتعلمة التي تعمل و يصرف زوجها راتبها وإذا اشتكت يقولون لها : اصبري... ظل راجل ولا ظل حيطة.... و الأمثلة كثيرة سيدي الكريم
الشعب العربي يحب ( دامغه ) مثل ال ……… مع الاسف . 20 عام اعيش باستراليا ولم اسمع يوم بهتاف شخص يمجد رئيس وزراء استرالي او ملكة بريطانيا . بينما الطاغية عندنا يبقى على السن الناس و مختلفاً عليه حتى بعد هلاكه .. يبقى حياً بينهم .. صدام الارعن مثلا لم ولن يموت عندنا و يتشاجر الناس عليه و البعض يقول هو قدرنا و يتمنى زمنه .. ولا عبد الناصر الذي حطم المصريين وازهق ارواح الالاف بسبب عنجهيته ..
🇧🇪🇧🇪🇧🇪للاسف
هونا تكمن المصيبة الكبرى
عندما يسجد هذا الانسان ويركع للحاكم بروحه وعقله لا بجسده
فيكون اعمى العقل والفكر ويسود الجهل والظلم
مع خالص الاحترام جنابك ماظل احد على الكرة الارضية ما انتقدته ،، برايك من النموذج الصالح الي لازم تتخذه البشرية مثال الها؟
تحياتي لك و لمتابعينك استاذ متابعك من الجزائر .. لاحضت بعد اغلب الثورات بتجيب مستبد جديد يعني حتى الثورة الفرنسية انجبت نابليون الثورة الإيرانية جابت الخوميني ... ارجو انك تتطرق لهذا الموضوع
لا نابليون هو الذي سطا على الثورة وسرقها وحولها لخدمة طموحاته الشخصية وقام بالغزوات الخارجية لكي يستقطب بعض ضعاف النفوس ثم بعدها تم تطهير الثورة الفرنسية من هؤلاء العساكر الأوغاد ,,,,,,,,,,,,,,,,, أما الثورة الايرانية فهي من أساسها ثورة أيديولوجية استقطبت كل الفقراء واستغل الخميني هؤلاء المعدمين وتم عملية الغزل بكاسيتات بصبغة الدين ولا تنسى أن الدين فعلا خصوصا الفقراء هو أفيونهم ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
من اكثر ما كان يدهشني خلال سنوات ثورتنا في سوريا . أن أشخاصا ثاروا على استبداد الأسد وخبرو فساده وسجونه واجرامه، كيف أنهم يهيمون حبا بصدام ولا يتحملون كلمة عليه غير كلمات التعظيم والتهويل. كيف تخرجون عليه في الشام وتالهونه في بغداد؟!
كل الشكر والتقدير لك استاذ أحمد .
الشرق الأوسط في ثقافتنا عقده النصر والسيطرة نبحث عن البطل دائما والأنظمة الدكتاتورية تشبع هاذي العقد
استمر استاذ
نعم، الشعب يمنح للطاغية حرية أستبدادهم.
هل بإمكانك يا احمد ان تعطينا مجموعة من اللوائح أو الأفكار التي يمكن اشاعتها في عقول الشباب لتكون منارة الثورة العراقية الجديدة ما ينقص الثوار في تشرين كان التنظير و الأفكار التي توجههم نحو الثورة الحقيقة.... هل يمكن أن نتواصل على الواتس أو الفيس بوك ؟
الفقر لا يصنع الثورة إنما وعي الفقير هو الذي يصنع الثورة، الطاغية مهمته ان يجعلك فقيرا وشيخ الطاغية ( رجل الدين) ان يجعل وعيك غائبا. للعظيم ماركس
وهذا هو حال الشعوب العربية درمتها الطغاة ومحت الوعي والفكر والرقي للأسف واقع أعيشه بمرارة الكل من حولي مغيب الوعي. بالتوفيق
ا@@mimimana7406 وقفتُ كثيراً عند قولك:(العظيم ماركس) !!
مع العِلم أن موضوع الفيديو عن تمجيد و عبادة الفرد.
@@Mosaababomosaab صحيح موضوع الفيديو تمجيد وعبادة القائد او الملك او الطاغية الذي مهمته ان يجعل شعبه فقيرا ويزيده غباءا وخوفا فقط وليس لأي فرد أما كلامي عن ماركس بالعظيم فهو صفة وليس عبادة او خوف أو تقديس صفة بالنسبة لي تميز مفكرا إستثنائيا ينير العقول ويتكلم بجرأة وصدق وبالنسبة لي يستحق هذه الصفة بكل جدارة.
@@mimimana7406 كما قامت الفتاة الفرنسية المعدمة حينما صرخت بالثوار اتبوعني هناك بقصر الاليزيه يجب أن تتوجه الجماهيرالغفيرة هيا بنا نجر ماري انطوانيت من شعرها حتى تحس بفقرنا ونحرمها من البيتي فور ثم من الخبز الباجيت لهذا عملوها رمزا للثورة الفرنسية بالتمثال المميز لها
استاذ هولاء مخبرين سرين اشلون اتفوتك واتمنى لك زيارة الى كوريا الشمالية واعتقد الحاكم المرحوم زايد بن سلطان له خصوصية في فترة حكمه تحياتي
شكرا
اوافقك الرأي الى حد بعيد.. لكن الخلل الاول والاخير في البيئة الحاضنة التي يعيش فيها..