كلود قطّان: الجسد مقدّس والمسيح رُسم عارياً

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 21 окт 2024
  • كلود قطّان لم تمتهن الرسم بل كان وما زال مثابة "دفتر يوميّاتها"، وضعت فيه مشاعرها وأحداثاً قليلةً وحالات الوحدة، الحزن، السعادة، والتمرّد. في هذا اللقاء تتحدّث عن حياتها: زواج فانفصال وانصراف عن متابعة الدراسة الى العناية بثلاثة اولاد. ثم لقاء بالفنّان عارف الريّس الذي شجّعها ودرّبها على الرسم في بيروت، قبل ان تسافر الى الولايات المتحدة وتتابع دروساً طوال اعوام، ولكن ليبقى الرسم اشبه بالبوح الحميم بين امرأة وقماشة (او ورقة، او لوح نحاسيّ)، امرأة عاشقة او مستوحدة، تحبّ الحياة، تضعها في المرتبة الأولى من كل انشغال عداها.
    التقيتها في بيروت على هامش مشاركتها في معرض جماعيّ في صالة شريف تابت.

Комментарии •