كيف يستعيد المجتمع سلطته - أ.هشام احمد شمس الدين - الناطق الرسمي بأسم الحركة الوطنية.

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 10 фев 2025
  • منتدى بعنوان :-
    "كيف يستعيد المجتمع سلطته"
    أ. هشام احمد شمس الدين - الناطق الرسمي بأسم الحركة الوطنية للبناء والتنمية

Комментарии • 18

  • @dukturadam9190
    @dukturadam9190 3 года назад +2

    السلام عليكم ورحمه الله تعالى وبركاته ناس احياء والتجديد والله المحاضرات حلوه شديد الى امام 🇸🇩🇸🇩

  • @adroobkogor3636
    @adroobkogor3636 3 года назад

    بالتوفيق للجميع ودعواتنا معاكم

  • @عيسىمادبو
    @عيسىمادبو 3 года назад +1

    بالتوفيق يا شباب

  • @hamzamusbah9078
    @hamzamusbah9078 3 года назад

    ما شاء الله
    بالتوفيق

  • @mhmdbarca1863
    @mhmdbarca1863 3 года назад

    جميل جدا

  • @سبينوزا114
    @سبينوزا114 2 года назад

    والله كلامكم جميل جدا 👌 لكن الخوف بعد ان تلقوا سلطة ومال طبعا دي عقده الشخصيه السودانيه... 🙏
    تثاقف جميل وكلام منمق وعلي فكرة اليوتيوب ده عبارة عن حافظة للتاريخ بسجل كل صغيره وكبيره في زمن الحركة الاسلاميه كان اليوتيوب ليس حاضر ايام التاسيس وظهرت حقيقه الاسلامين وفسادهم باطنا وظاهر ودوري يا ايام

  • @hajomamoun4344
    @hajomamoun4344 3 года назад

    موفقين ان شاءالله ي خلص

  • @سعادالشيخ-ي2غ
    @سعادالشيخ-ي2غ Год назад

    كلام حلو ولاكن منو البطبقو

  • @diegos7708
    @diegos7708 3 года назад

    شغالة و الصوت واضح ، ابداً علي طول 🤨🤨🤨

  • @talibhag
    @talibhag 3 года назад

    ماذا خسر السودانيين بفصل الدين الاسلامي؟؟؟.
    ########
    تم رفع الدعم الإلهي [عطاء الألوهية] أو البركة بنص القرآن نتيجة فصل الدين الاسلامي لأنه يعني ( إلغاء) الطاعة والسيادة العليا المطلقة للخالق على وضع وتعديل قوانين السودان ، الذي أتبعه أكثر السودانيين شعبا وحكومة بالرضا أوالسكوت أوالمحايدة نتج عنه أن إحتلت عبودية المخلوق مكان عبودية الخالق وانتفي الإيمان والتقوى في قوله تعالي : (ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض ولكن كذبوا فأخذناهم بما كانوا يكسبون )[ اﻷعراف 96] ، فلا يجتمع فصل الدين الإسلامي والإيمان والتقوى قطعا أبدا البتة ، وانتشرت كنتيجة لهذا التكذيب أي فصل الدين الاسلامي انتشرت وتمددت القوانين المخالفة لما أنزل الله واللاقانون أو الفوضى وبالتالي حتما لا مفر منه انتشر وينتشر الفساد والقتل والتفرق وأمراض خبيثة نتنة كالعنصرية والقبلية والكراهية (وألف بين قلوبهم ۚ لو أنفقت ما في الأرض جميعا ما أَلفت بين قلوبهم ولكن الله أَلف بينهم ۚ إِنه عزيز حكيم )[اﻷنفال 63] ، وغيرها كثير من الأمراض في كل مناحي الحياة وحق علينا قول ربنا : ( ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى) ( طه 124 ).
    ----------------------------
    المعيشة الضنك الذليلة في الدنيا واضحة مرئية في كل مجالات الحياة غير ما ( ينتظر ) الراضي من السودانيين بفصل الدين الاسلامي عن الدولة أو الساكت أو المحايد بعذاب القبر وبالعذاب في جهنم وبئس المصير وهو أعمى وهو الخسران المبين ، وما تبقي لنا في الدنيا كسودانيين هو (عطاء الربوبية) فقط لا غير مثلنا مثل الدول الأخرى الإلحادية وتحت رحمتهم وعبوديتهم ولارحمة عندهم إلا بفهم السذج ، وشروط تنزل هذا الرزق من الله (عطاء الربوبية) صعب علينا كسودانيين - ( كفار ومسلمين) - بإعتبارنا دولة من الدول المتأخرة في العمل بالأسباب والإلتزام بشروط تنزل (عطاء الربوبية) .
    --------------------------
    فصل الدين الاسلامي هو إلغاء للسيادة العليا والطاعة المطلقة العليا لمن هو أكبر من الكون بما فيه من ( دول) هي في حقيقتها مع عظمة خالقها - (المنفرد بالخلق) - كلها صغيرة تافهة بلا نهج الله فقيرة جدا جدا إلى خالقها ، يترتب على فصل الدين الاسلامي فورا إنتشار وتمدد القوانين المخالفة لما ( أنزل الله) والفوضى ومعه حتما لابد ظهور الأمراض النتنة الخبيثة كالعنصرية والقبلية والكراهية وغيرها كثير لأن فصل الدين الإسلامي ما هو إلا ( رفض) و( كبر ) و( فرعنة) على الهيمنة المطلقة العليا للوحي وما والاه ورفض لدلالاته في واقع الحياة وعلى ( القوانين الحاكمة) وبالتالي هو أكبر إعراض عن ذكر الله تعالى وعبوديته وهو إعراض مخرج من ملة الاسلام للحاكم وللمحكوم الراضي والمحايد وليس للمكره ، قال تعالي : ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون ) [المائدة 44] ، والكفر كما سبق هو أكبر إعراض عن ذكر الله ويتبعه بلاشك معيشة ضنكة في الدنيا بنص القرآن ، وتبقى فقط ( عطاء الربوبية) المشترك وحسب سعي وإجتهاد الكافر والمؤمن ، قال تعالي :( كلا نمد هؤلاء وهؤلاء من عطاء ربك وما كان عطاء ربك محظورا )[اﻹسراء 20].
    -----------------------
    عليه خسر ويخسر الشعب السوداني عون من بيده ملكوت كل شيء وصار صبر الشعب بعد فصل الدين الاسلامي بلا أمل إطلاقا في [ عطاء الألوهية ] طالما استمر فصل الدين الاسلامي ، كيف يصبر أهل السودان على الشروط والقواعد الصارمة ( لعطاء الربوبية) فقط مع الحكومة الحالية بعد خسارة [عطاء الألوهية] ؟؟؟ ، وهذا يعني أن أصبر على (إستعبادي) من مخلوق لديه مال بدلا من عبودية الخالق لأنه بماله يملي علينا ما يريده ، أو أصبر حتى أنتصر على خالقي وخالق الكل وخالق كل شيء وهذا مستحيل أصلا فالنتيجة خسارة مادية دنيوية كبيرة جدا جدا متمثلة في خسارة [ عطاء الألوهية] أوالبركة تتبعها لابد خسارة الآخرة للراضي والمحايد وذلك بسبب تعبيد أنفسهم لمن يملك زيادة مال ، وهو الخسران المبين .
    ---------------------
    [عطاء الألوهية] هو عطاء بغير الأسباب والشروط التي يتطلبها تنزل (عطاء الربوبية) ويبدأ [عطاء الألوهية] بمجرد الإعلام بسيادة حكم الخالق علي حكم من هو دونه في أي مكان أو بلد أو السودان يتلوه صياغة قوانين (متوافقة) ، (غير مخالفة) ، ( تابعة) للوحي وما والاه في كافة مجالات الحياة ، ويكون مستوي [ عطاء الألوهية] على قدر التمسك بتلك القوانين ومستوى تطبيقها على أرض الواقع ، قال تعالي : ( ~ إن أكرمكم عند الله أتقاكم إن الله عليم خبير ) [الحجرات 13] ، وينتفي [عطاء الألوهية] بفصل الدين الاسلامي كما هو حادث الآن ، لابد من إزالة كل الأوساخ التي تسببت في خسارة [عطاء الألوهية] بلا مجاملة للنفس ولمن تسبب لأنه أكبر عملية تدمير لإقتصاد الدولة كأقل خسارة ، وهو أي [عطاء الألوهية] كما ذكرنا عبارة عن مخارج إلاهية من كل (( ضيق )) وحفظ وعطاءات ضخمة وأرزاق بلا أسباب وبلا إحتساب وهو منحة ورحمة إلهية وحافز ودعم ونصر يحمي الله بها عباده و(يغير) عليهم ويحميهم به من (عبادة غيره) على قدر ثباتهم وتمسكهم بطاعته وسيادة حكمه المطلق الأعلى عليهم أي على وضع وتعديل القوانين ، فهو تعالي لاشك ملك الملوك .
    ----------------
    و [عطاء الألوهية ] أو البركة محرومة منه كل الدول التي يسود فيها الحكم بغير ما أنزل الله أي التي يسود فيها الحكم بخلاف ما أنزل الله أي الطاعة والسيادة العليا المطلقة السائدة على وضع وتعديل القوانين فيها لغير الله رغم وجود مظاهر (عطاء الربوبية) الخادعة لعمي البصائر ( السذج ) ، وعلي مستوى الأفراد منع [عطاء الألوهية] ينتج عنه أن الغني يقل غناه والفقير يزداد فقرا والمحروم يزداد حرمانا ماديا ومعنويا وتفكك صحة وجمال العلاقات الاجتماعية والأسرية والقبلية الخ وتفكك أمن المجتمع وإذا كثر الخبث إلى حد يعلمه الخالق وأرسل الهلاك هلك الجميع بما فيهم الصالحون ، قال تعالي :(قل هو الْقادر علي أن يبعث عليكم عذابا من فوقكم أو من تحت أَرجلكم أو يلبسكم شيعا ويذيق بَعضكم بأس بعض ۗ انظر كيف نصرف الآيات لعلهم يفقهون ) [اﻷنعام 65] .
    -----------------------
    تخيل مدي الرخاء والحفظ الإلهي والسعادة الدنيوية بوفرة المال وصحة وجمال وأمن العلاقات الإجتماعية والأسرية والقبلية الخ الذي يحدث لدولة إجتمع فيها (عطاء الربوبية) + [ عطاء الألوهية] !!! .
    قال تعالي : ( ومن كَان في هذه أَعمي فهو فِي الآخرة أَعمي وأضل سبيلا )[اﻹسراء 72] ، فلا مقارنة بين العمى عن رؤية المنهج الصحيح الدائم وبالتالي فصله وما يترتب على فصله من معاناة في الدارين ، ومجرد العمى عن رؤية الأشياء المادية بالبصر . ( فإنها لاتعمي الأبصار ولكن تعمي القلوب التي في الصدور )[الحج 46] .
    -------------------------------
    انتشار دلتا كورونا في أمريكا وصورة إنحطاط .
    ruclips.net/video/rADah7YRvbQ/видео.html

  • @naserkhafaga3803
    @naserkhafaga3803 3 года назад

    الاخ هشام
    انت بتتكلم وبتقارن وبتضرب أمثلة من زمن القرن الرابع عشر والصينيين والحضارة الأوربية وبتنسي دائما الفرق و الوعي الكبير بين المجتمع السوداني والمجتمعات الأخري.. مشكلتنا ابسط من كده بكتير وبتتمثل في اندماجنا وقبولنا للطرف الآخر.. اتكلم لينا عن حلووووول للمشاكل الحاصله عندنا عشان ما تكون محاضراتك كلها متشابهة..
    تحياتي...

    • @ahmedmohammed4332
      @ahmedmohammed4332 3 года назад +1

      الأخ ناصر كلامك جميل ورأيك مقبول عندي ولكن لابد من بعض الاعتبارات المهمة:
      الفكرة للتكوين الاجتماعي ما زالت في طور البناء. القاعدة لابد لها من معرفة موطيء القدم والتعريف بالربط الثقافي والاجتماعي للأمة ووصلها بالممسكات. الأستاذ يتحدث عن التغيير المجتمعي كعمل استراتيجي قد يأخذ السنين الطوال. مشاكل الراهن السوداني كما تعلم شائكة ومعقدة ويرتع فيها جيل ثائر وعنيف وقليل الوعي الى حد بعيد.. وكمان كما يوصف نفسه (الراكب راس)..
      جيل يافع حكمته ظروف التجارب السياسية غير الراشده لأن يتشكل هكذا.
      دخول معترك الراهن سيجهض التجربة الوليدة التي تحتاج أن تبني فكرتها دون عراك..
      لك وللأستاذ هشام تحياتي.

  • @yousefhkalil3982
    @yousefhkalil3982 3 года назад

    لا عودة للجبهجية

  • @newstar5579
    @newstar5579 3 года назад

    يا هشام ... يعني إنتو دايرين تنجحوا فيما فشل فيه ( الترابي ) ؟ !!!! حتطولوا !!!!!

    • @almahdiable
      @almahdiable 3 года назад

      وليه ما تقول دراسة تجربة الترابي و الاستفادة من اخطاء الترابي وتصحيحها؟!

    • @ahmedahmed-mo2wn
      @ahmedahmed-mo2wn 6 месяцев назад

      @@almahdiable دا الكلام المنطقي

  • @hozifaaldaly9280
    @hozifaaldaly9280 3 года назад

    اشتم رائحة فلسفة الترابي والله اعلم
    حالة من الوهم الفلسفي يتنافي مع الواقع
    ان سرتم علي الدرب ضللتم وان خالفتم الدر ضللتمونا
    خير الامور اوسطها