نعم للحرية وللشورى، "" ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا""، ١٧-٧٠ و قال تعالى ، " وأمرهم شورى بينهم" صدق الله العضيم
في حقيقة الأمر لدي "نوع من العجز عن الأفكار والمشاعر والآراء وما إلى ذلك"،لكنني سأحاول التعقيب ببعض الملاحظات فقط: "أولا إشكالية النظر والعمل، وبما أنكم يا فيلسوف الأمة-حسب فهمي لكلامكم- تركزون على المعضلة الهووية فمن الممكن القول أن هذه الأخيرة تنطلق فاعليتها من البوصلة الذاتية؛ أي تقلبات الذات وصراعاتها النفسية أثناء تعاملها مع الموضوع، فمثلا يا دكتور أن أشاهد الأفلام الإباحية مباشرة بعد إنتهائي من لقائكم هذا، أليس هذا تناقضا؟، أو يمكن أن لا أعرف رأيي من قضية معينة نتيجة مخاضات نفسانية لا يمكن فهمها بسهولة، كذلك من مشاكلي الكثيرة ما أسميه بالأهليتين النظرية والعمليةو صلتهما بشخصيتي المعنوية ومدى تطابقها مع ذاتها(كمشكلة الثورة في علاقتها بالقضاء والقدر وطاعة ولي الأمر إضافة للإندفاعات الوجدانية الناجمة عن قلق الحياة الذي من أهم مقوماته الشق السياسي، كصاحب الدجاجة عندنا هنا في المغرب ومفاعيله السلبية المفضية لتسرعي في الدعوة إلى الثورة ضده دون تصفية الحساب مع عوائق هذا الأمر المذكورة آنفا وغيرها)، وتطابقها مع الواقع(من مثل البناء المستقل لأدوات الفهم كمدخل رئيسي لصياغة رؤية رسمية للحياة(وذلك عندما أصبح فيلسوفا مثلكم إنشاء الله)، وما يتطلبه هذا من جهد عقلي متعلق خصوصا بالمساءلة النقدية لمنطق هذه الحياة الذي يفرض تمثلا رسميا وضرورة الإتيان بالجديد الذي هو معنى الفلسفة في تواشجه مع الإقتناع بالمسلمات إقتناعا حقيقيا)، ومن التمظهرات الرئيسية لمفارقة النظر والعمل كذلك التناقض بين ما يطمح إليه المنظر الإيديولوجي الثوري-أيا كانت خلفيته-، والواقع الإجتماعي مثلا بكل حمولته السلبية من مثل حرية التبرج ولا حرية تصويري لتلك المتبرجة لكي أقوم بالعادة السرية بل وعقوبتي على ذلك!، فأنا ذلك المراهق المسكين عاطفيا وغريزيا لا أحد يأبه لجانبي الباطني الذي لم أفهمه بعد إضافة لعدم جرأتي للإعتراف به علنا، والإشكالات كثيرة في هذا السياق يا فيلسوف الأمة ومتناسلة-عويصة بالنسبة لإنسان فقير معرفيا مثلي، فالمعضلة البنيوية-حسب التوصيف الذي إخترتم في الفديو- من وجهة نظري المتواضعة و الآنية هي الحياة بكل تمظهراتها المادية والمعنوية الفارضة لنفسها كتساؤل كبير يلج ضمن إطار الإشكال الأعظم منه وهو :"سؤال من أنا:إنه سؤال البوصلة إن صح التعبير".تحية من طالب فلسفة إلى أحد أساتذته غير المباشرين فيلسوف الأمة أبو يعرب المرزوقي الذي أثر فيه ذات يوم ومازال إلى الآن بنوع أو بآخر.
لاخوف علي الإسلام والمسيحيه واليهوديه ابو يعرب المرزوقي اتمني من الدول العربيه خاصه لبنان وليبيا واي دوله اخري تريد تعديل الدستور وتقويته للمستقبل استضافة هذا الرجل للشعب وللحاكم
يا ابو يعرب الإسلاميين سيرجعوننا قرون للخلف. ولمعلوميتك الغرب يتمناهم ويتمنى خلافتهم ولا زال خصوصا بريطانيا تدعمهم .فمع خلافتهم يستحيل أن ننافس أحد لا صناعيا ولا حضاريا . ألا تعرف عقلياتهم ؟؟!! هوسهم في الطقوس وعلوم المرأه وما يجوز وما لا يجوز في نكاح العجوز !! قليل من الواقعية يارجل . ليت الإسلاميين يستفيدون من فلسفتك .
اظن و هذا رأيي ان العقل العربي عقل لا ينتج شيئ، نحن كذاك القطار الذي خرج عن السكة مسرع في الحقول حتى يوقفه حاجز. لن يستقر الحكم في اي بلد عربي بعد الثورات، و إذا كان فستكون تونس هي الرائدة .السباق على الحكم في الدول العربية هو صراع ظاهره سياسي وطني، و باطنه الوصول الى استعباد الشعوب،
تبا للديمقراطية التي يتساوى فيها اللص والفاسق والعاهرة والجاهل مع العالم المتقي لله...الشعب لا يريد ديمقراطية وحرية وتداول على السلطة...الشعب يريد لقمة عيش وحياة كريمة وعدل ,وأمن... والمسلم منهم يريد تطبيق الشريعة كضمان...أما ما تقولانه فخطابات نخبة بعيدة عن الوقع...بالمناسبة الشعب لا يهمه أن يحكمنا دكتاتور أو سلطان أو ملك او امبراطور ...المهم أن تكون بلادنا وحياتنا كأوروبا وأمريكا مثلاور...فقط تصوروا شاب دكتور خريج جامعة لم يجد عملا طيلة سنوات فعمل بورشات البناء وفي الاسواق وعند الخواص بدراهم ثم استلف واستدان لفتح مقهى بغرض جمع مال للهجرة...علما انه بلغ عمر الاربعين دون حق الزواج فما بالك بالطموحات....السؤال / هل هذا الشاب يهمه ديمقراطيتكم أم يريد نتيجة ملموسة؟
عقلية فذة.... اين كان هذا العملاق... لم نسمع به في المشرق🎉❤
كل الحلقات رائعة، شكرا لقناة الحوار والفيلسوف .
هذا رجل لم تره الأ مة منذ عقود السيد الدكتور ابو يعرب المرزوقي
نعم للحرية وللشورى، "" ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا""، ١٧-٧٠
و قال تعالى ، " وأمرهم شورى بينهم" صدق الله العضيم
الأستاذ بين أمور كانت لنا الغاز جزاكم الله خيرا
القوة دائما بالسلاح و التقدّم العلمي هو نتيجة للقوّة العسكريّة و ليس سببا لها. إذا الحذر في هذه النّقطة
شكرا للكريمين
على بث الامل فينا
جلسات شيقة ر وعة
واضح التأثير الفرنسي من جلسة الدكتور أبو يعرب
في حقيقة الأمر لدي "نوع من العجز عن الأفكار والمشاعر والآراء وما إلى ذلك"،لكنني سأحاول التعقيب ببعض الملاحظات فقط:
"أولا إشكالية النظر والعمل، وبما أنكم يا فيلسوف الأمة-حسب فهمي لكلامكم- تركزون على المعضلة الهووية فمن الممكن القول أن هذه الأخيرة تنطلق فاعليتها من البوصلة الذاتية؛ أي تقلبات الذات وصراعاتها النفسية أثناء تعاملها مع الموضوع، فمثلا يا دكتور أن أشاهد الأفلام الإباحية مباشرة بعد إنتهائي من لقائكم هذا، أليس هذا تناقضا؟، أو يمكن أن لا أعرف رأيي من قضية معينة نتيجة مخاضات نفسانية لا يمكن فهمها بسهولة، كذلك من مشاكلي الكثيرة ما أسميه بالأهليتين النظرية والعمليةو صلتهما بشخصيتي المعنوية ومدى تطابقها مع ذاتها(كمشكلة الثورة في علاقتها بالقضاء والقدر وطاعة ولي الأمر إضافة للإندفاعات الوجدانية الناجمة عن قلق الحياة الذي من أهم مقوماته الشق السياسي، كصاحب الدجاجة عندنا هنا في المغرب ومفاعيله السلبية المفضية لتسرعي في الدعوة إلى الثورة ضده دون تصفية الحساب مع عوائق هذا الأمر المذكورة آنفا وغيرها)، وتطابقها مع الواقع(من مثل البناء المستقل لأدوات الفهم كمدخل رئيسي لصياغة رؤية رسمية للحياة(وذلك عندما أصبح فيلسوفا مثلكم إنشاء الله)، وما يتطلبه هذا من جهد عقلي متعلق خصوصا بالمساءلة النقدية لمنطق هذه الحياة الذي يفرض تمثلا رسميا وضرورة الإتيان بالجديد الذي هو معنى الفلسفة في تواشجه مع الإقتناع بالمسلمات إقتناعا حقيقيا)، ومن التمظهرات الرئيسية لمفارقة النظر والعمل كذلك التناقض بين ما يطمح إليه المنظر الإيديولوجي الثوري-أيا كانت خلفيته-، والواقع الإجتماعي مثلا بكل حمولته السلبية من مثل حرية التبرج ولا حرية تصويري لتلك المتبرجة لكي أقوم بالعادة السرية بل وعقوبتي على ذلك!، فأنا ذلك المراهق المسكين عاطفيا وغريزيا لا أحد يأبه لجانبي الباطني الذي لم أفهمه بعد إضافة لعدم جرأتي للإعتراف به علنا، والإشكالات كثيرة في هذا السياق يا فيلسوف الأمة ومتناسلة-عويصة بالنسبة لإنسان فقير معرفيا مثلي، فالمعضلة البنيوية-حسب التوصيف الذي إخترتم في الفديو- من وجهة نظري المتواضعة و الآنية هي الحياة بكل تمظهراتها المادية والمعنوية الفارضة لنفسها كتساؤل كبير يلج ضمن إطار الإشكال الأعظم منه وهو :"سؤال من أنا:إنه سؤال البوصلة إن صح التعبير".تحية من طالب فلسفة إلى أحد أساتذته غير المباشرين فيلسوف الأمة أبو يعرب المرزوقي الذي أثر فيه ذات يوم ومازال إلى الآن بنوع أو بآخر.
لاخوف علي الإسلام والمسيحيه واليهوديه
ابو يعرب المرزوقي
اتمني من الدول العربيه خاصه لبنان وليبيا واي دوله اخري تريد تعديل الدستور وتقويته للمستقبل استضافة
هذا الرجل للشعب وللحاكم
يا ابو يعرب الإسلاميين سيرجعوننا قرون للخلف. ولمعلوميتك الغرب يتمناهم ويتمنى خلافتهم ولا زال خصوصا بريطانيا تدعمهم .فمع خلافتهم يستحيل أن ننافس أحد لا صناعيا ولا حضاريا . ألا تعرف عقلياتهم ؟؟!! هوسهم في الطقوس وعلوم المرأه وما يجوز وما لا يجوز في نكاح العجوز !! قليل من الواقعية يارجل .
ليت الإسلاميين يستفيدون من فلسفتك .
اظن و هذا رأيي ان العقل العربي عقل لا ينتج شيئ، نحن كذاك القطار الذي خرج عن السكة مسرع في الحقول حتى يوقفه حاجز. لن يستقر الحكم في اي بلد عربي بعد الثورات، و إذا كان فستكون تونس هي الرائدة .السباق على الحكم في الدول العربية هو صراع ظاهره سياسي وطني، و باطنه الوصول الى استعباد الشعوب،
تبا للديمقراطية التي يتساوى فيها اللص والفاسق والعاهرة والجاهل مع العالم المتقي لله...الشعب لا يريد ديمقراطية وحرية وتداول على السلطة...الشعب يريد لقمة عيش وحياة كريمة وعدل ,وأمن... والمسلم منهم يريد تطبيق الشريعة كضمان...أما ما تقولانه فخطابات نخبة بعيدة عن الوقع...بالمناسبة الشعب لا يهمه أن يحكمنا دكتاتور أو سلطان أو ملك او امبراطور ...المهم أن تكون بلادنا وحياتنا كأوروبا وأمريكا مثلاور...فقط تصوروا شاب دكتور خريج جامعة لم يجد عملا طيلة سنوات فعمل بورشات البناء وفي الاسواق وعند الخواص بدراهم ثم استلف واستدان لفتح مقهى بغرض جمع مال للهجرة...علما انه بلغ عمر الاربعين دون حق الزواج فما بالك بالطموحات....السؤال / هل هذا الشاب يهمه ديمقراطيتكم أم يريد نتيجة ملموسة؟
نكرر الإخوان المسلمين خونة