شخص مسلم يطرح سؤال بسيط جداً في مداخلة مع محمد صالح.
HTML-код
- Опубликовано: 7 июл 2024
- لا تنسى الإشتراك بالقناة و الإعجاب بالفيديو تشجيعاً لنا للإستمرار
أركان الإسلام الصالحي (ركنان):
الركن الأول:أن تكون سعيداً
الركن الثاني:أن لا تأذي الآخرين
رابط قناة محمد صالح الرسمية:
@muhamadsalihabusalih
اعجبني محمد صالح
هل يرغب في ان يكتشف المسلمون بأن الحج كان حجا مسيحيا ؟
على حسب المرويات الاسلامية فان الحجاج العرب قبل الاسلام كانوا يلبون في الحج بهذه الصيغة :
لَبَّيْكَ لا شَرِيكَ لَكَ، إِلَّا شَرِيكًا هُوَ لَكَ، تَمْلِكُهُ وَمَا مَلَكَ، يَقُولُونَ هذَا وَهُمْ يَطُوفُونَ بِالْبَيْتِ"؛
يتحروا القمر ياذكي يعرفوا الشهر اذا هل الهلال
السؤال الذي يجب أن يطرح هو أن القرآن يقول انه ابراهيم كان مسلما حنيفا و أن الدين عند الله الإسلام. فكيف ابراهيم كان مسلم ؟؟ بدون محمد و بدون القرآن و بدون الصلاة و الصوم و الحج !!! لما محمد صالح بقول انه مسلم المسلمين بستغربوا و لكن ابراهيم كان مسلم عادي عندهم بتقبلها بدون مشاكل
السبب انه الأرض مسطحه حسب علمائكم!!
ماذا انت تستفيد من هذا
ياستاذ ان هذه الآية لاعلاقة لها بالاحكام. شهر رمضان اللذي انزل فيه القرآن هذ للناس... فهذا من المتشابه وليس من الأحكام قال الله أنزل إليك الكتاب منه آيات محاكمات هن ام الكتاب واخر متشابهات..... وهنا القرآن غير الكتاب لان الكتاب هذ للمتقين والقرآن هذ للناس وليس كل الناس متقين فالله هنا يتكلم ان اول الوجود للكون. والقرآن كل ماقر في الوجود... والله يخبرنا ان مكان هذا الوجود المادي تفعل في المكان المسمى رمضان اي مايطلق عليه الآن من طرف العلماء بمجرة التبانة. لان الشهر ليس تلاتون يوما لانه متشابه الشهر اي من الاشهار والعلن والظهور. لان الله يقول ان عدة الشهور عند الله اتني عشر شهرا.. عند الله وليس عندنا. والشهور هي أماكن وليس زمن. اي ان هناك تلاتة أماكن للوجود بقوانين مختلفة أحدها هو وجودنا بقوانين المادية للوجود... أما اية الأحكام في الصيام. فهي ياايها اللذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما..... أياما معدودات..... أما عندما يتكلم الله عن الزمن. فيقول يسالونك عن الاهل قل هي مواقيت للناس والحج..... والحج بالمناسبة هو من الحجة وليس مايقولون. او اللذي حاج ابراهيم ان اتاه الله الملك..... والحاج هو اللذي قدم حجته عل مايومن به ولذالك تجد المخاط في الحج أيضا الناس..... والناس في هذا الكتاب انسا وجنا.....