إن صرع الجني للإنسي أمر ثابت شرعا وواقعا، وهذا الأمر لا خلاف فيه بين أهل السنة، وإنما خالف فيه طوائف من أهل البدع كالمعتزلة والجهمية، قال أبو الحسن الأشعري في الإبانة عن أصول الديانة: فإن قال لنا قائل: قد أنكرتم قول المعتزلة والقدرية والجهمية والحرورية والرافعة والمرجئة، فعرفونا قولكم الذي به تقولون وديانتكم التي بها تدينون. قيل له: قولنا الذي نقول به وديانتنا التي ندين بها: التمسك بكتاب الله ربنا عز وجل، وبسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وما روي عن السادة ـ الصحابة والتابعين وأئمة الحديث ـ ونحن بذلك معتصمون. وجملة قولنا: أنا نقر بالله وملائكته وكتبه ورسله، إلى أن قال: وأن الشيطان يوسوس الإنسان ويشككه ويخبطه، خلافا للمعتزلة والجهمية كما قال تعالى:الذين يأكلون الربا لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس. وكما قال: من شر الوسواس الخناس الذي يوسوس في صدور الناس من الجنة والناس.هـ. وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: دخول الجن في بدن الإنسان ثابت باتفاق أئمة أهل السنة والجماعة.هـ. وقال ـ أيضا: ليس في أئمة المسلمين من ينكر دخول الجن في بدن المصروع وغيره، ومن أنكر ذلك وادعى أن الشرع يكذب ذلك، فقد كذب على الشرع، وليس في الأدلة الشرعية ما ينفي ذلك.هـ. حتى إن بعض المعتزلة أثبت ذلك، فنقل الشبلي في آكام المرجان في أحكام الجان عن القاضي عبد الجبار المعتزلي أنه قال: إذا صح ما دللنا عليه من رقة أجسام الجن وأنها كالهواء، لم يمتنع دخولهم في أبداننا، كما يدخل الريح والنفس المتردد الذي هو الروح في أبداننا من التخرق والتخلخل. ولشهرة هذه الأخبار وظهورها عند العلماء قال أبو عثمان عمرو بن عبيد: المنكر لدخول الجن في أبدان الإنس دهري أو يجيء منه دهري. هـ. وقال الشيخ صالح الفوزان في شرح كتاب التوحيد: الجن يمسُّون الإنس ويخالطونهم ويصرعونهم، وهذا شيء ثابت، لكن من جَهَلَة الناس من يُنكر صَرْع الجن للإنس، وهذا لا يَكْفُر، لأن هذه مسألة خفيّة، ولكنه يُخطّأ فالذي يُنكر مسّ الجن للإنس لا يُكَفَّر، ولكن يضلّل، لأنه يُكذِّب بشيء ثابت أما الذي يُنكر وجودهم أصلاً فهذا كافر. هـ. ومن ذلك يعرف خطأ السائل في دعواه أنه لم يقل بتلبس الجني لأنسي أحد قبل ابن تيمية وابن القيم، وكذلك دعواه ضعف الرواية عن الإمام أحمد في ذلك، فإن شيخ الإسلام من أعلم الناس بمذهب أحمد وأقواله، ثم هو نقل اتفاق الأئمة على ذلك، وراجع في ذلك الفتوى رقم: 47534. ومن الأدلة في هذا الباب ما رواه الشيخان عن عطاء بن أبي رباح قال: قال لي ابن عباس، ألا أريك امرأة من أهل الجنة؟ قلت: بلى، قال: هذه المرأة السوداء، أتت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت: إني أصرع وإني أتكشف، فادع الله لي، قال: إن شئت صبرت ولك الجنة، وإن شئت دعوت الله أن يعافيك، فقالت: أصبر، فقالت: إني أتكشف فادع الله لي أن لا أتكشف، فدعا لها. قال ابن حجر: وعند البزار من وجه آخر عن ابن عباس في نحو هذه القصة أنها قالت: إني أخاف الخبيث أن يجردني. وقد يؤخذ من الطرق التي أوردتها أن الذي كان بأم زفر كان من صرع الجن لا من صرع الخلط. هـ. ورواية البزار هذه التي فيها ذكر الخبيث ـ الشيطان ـ من طريق فرقد السبخي، وهو صدوق عابد، لكنه لين الحديث كثير الخطإ، كما في القريب. قال ابن كثير في البداية والنهاية: هذا دليل على أن فرقد قد حفظ، فإن هذا له شاهد في صحيح البخاري ومسلم. هـ. وعن عثمان بن أبي العاص قال: لما استعملني رسول الله صلى الله عليه وسلم على الطائف جعل يعرض لي شيء في صلاتي حتى ما أدري ما أصلي، فلما رأيت ذلك رحلت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ابن أبي العاص؟ قلت: نعم يا رسول الله، قال ما جاء بك، قلت يا رسول الله عرض لي شيء في صلواتي حتى ما أدري ما أصلي، قال: ذاك الشيطان، ادنه، فدنوت منه فجلست على صدور قدمي، قال: فضرب صدري بيده وتفل في فمي وقال: اخرج عدو الله، ففعل ذلك ثلاث مرات ثم قال: الحق بعملك، فقال عثمان: فلعمري ما أحسبه خالطني بعد. والله أعلم .
إن صرع الجني للإنسي أمر ثابت شرعا وواقعا، وهذا الأمر لا خلاف فيه بين أهل السنة، وإنما خالف فيه طوائف من أهل البدع كالمعتزلة والجهمية، قال أبو الحسن الأشعري في الإبانة عن أصول الديانة: فإن قال لنا قائل: قد أنكرتم قول المعتزلة والقدرية والجهمية والحرورية والرافعة والمرجئة، فعرفونا قولكم الذي به تقولون وديانتكم التي بها تدينون. قيل له: قولنا الذي نقول به وديانتنا التي ندين بها: التمسك بكتاب الله ربنا عز وجل، وبسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وما روي عن السادة ـ الصحابة والتابعين وأئمة الحديث ـ ونحن بذلك معتصمون. وجملة قولنا: أنا نقر بالله وملائكته وكتبه ورسله، إلى أن قال: وأن الشيطان يوسوس الإنسان ويشككه ويخبطه، خلافا للمعتزلة والجهمية كما قال تعالى:الذين يأكلون الربا لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس. وكما قال: من شر الوسواس الخناس الذي يوسوس في صدور الناس من الجنة والناس.هـ. وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: دخول الجن في بدن الإنسان ثابت باتفاق أئمة أهل السنة والجماعة.هـ. وقال ـ أيضا: ليس في أئمة المسلمين من ينكر دخول الجن في بدن المصروع وغيره، ومن أنكر ذلك وادعى أن الشرع يكذب ذلك، فقد كذب على الشرع، وليس في الأدلة الشرعية ما ينفي ذلك.هـ. حتى إن بعض المعتزلة أثبت ذلك، فنقل الشبلي في آكام المرجان في أحكام الجان عن القاضي عبد الجبار المعتزلي أنه قال: إذا صح ما دللنا عليه من رقة أجسام الجن وأنها كالهواء، لم يمتنع دخولهم في أبداننا، كما يدخل الريح والنفس المتردد الذي هو الروح في أبداننا من التخرق والتخلخل. ولشهرة هذه الأخبار وظهورها عند العلماء قال أبو عثمان عمرو بن عبيد: المنكر لدخول الجن في أبدان الإنس دهري أو يجيء منه دهري. هـ. وقال الشيخ صالح الفوزان في شرح كتاب التوحيد: الجن يمسُّون الإنس ويخالطونهم ويصرعونهم، وهذا شيء ثابت، لكن من جَهَلَة الناس من يُنكر صَرْع الجن للإنس، وهذا لا يَكْفُر، لأن هذه مسألة خفيّة، ولكنه يُخطّأ فالذي يُنكر مسّ الجن للإنس لا يُكَفَّر، ولكن يضلّل، لأنه يُكذِّب بشيء ثابت أما الذي يُنكر وجودهم أصلاً فهذا كافر. هـ. ومن ذلك يعرف خطأ السائل في دعواه أنه لم يقل بتلبس الجني لأنسي أحد قبل ابن تيمية وابن القيم، وكذلك دعواه ضعف الرواية عن الإمام أحمد في ذلك، فإن شيخ الإسلام من أعلم الناس بمذهب أحمد وأقواله، ثم هو نقل اتفاق الأئمة على ذلك، وراجع في ذلك الفتوى رقم: 47534. ومن الأدلة في هذا الباب ما رواه الشيخان عن عطاء بن أبي رباح قال: قال لي ابن عباس، ألا أريك امرأة من أهل الجنة؟ قلت: بلى، قال: هذه المرأة السوداء، أتت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت: إني أصرع وإني أتكشف، فادع الله لي، قال: إن شئت صبرت ولك الجنة، وإن شئت دعوت الله أن يعافيك، فقالت: أصبر، فقالت: إني أتكشف فادع الله لي أن لا أتكشف، فدعا لها. قال ابن حجر: وعند البزار من وجه آخر عن ابن عباس في نحو هذه القصة أنها قالت: إني أخاف الخبيث أن يجردني. وقد يؤخذ من الطرق التي أوردتها أن الذي كان بأم زفر كان من صرع الجن لا من صرع الخلط. هـ. ورواية البزار هذه التي فيها ذكر الخبيث ـ الشيطان ـ من طريق فرقد السبخي، وهو صدوق عابد، لكنه لين الحديث كثير الخطإ، كما في القريب. قال ابن كثير في البداية والنهاية: هذا دليل على أن فرقد قد حفظ، فإن هذا له شاهد في صحيح البخاري ومسلم. هـ. وعن عثمان بن أبي العاص قال: لما استعملني رسول الله صلى الله عليه وسلم على الطائف جعل يعرض لي شيء في صلاتي حتى ما أدري ما أصلي، فلما رأيت ذلك رحلت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ابن أبي العاص؟ قلت: نعم يا رسول الله، قال ما جاء بك، قلت يا رسول الله عرض لي شيء في صلواتي حتى ما أدري ما أصلي، قال: ذاك الشيطان، ادنه، فدنوت منه فجلست على صدور قدمي، قال: فضرب صدري بيده وتفل في فمي وقال: اخرج عدو الله، ففعل ذلك ثلاث مرات ثم قال: الحق بعملك، فقال عثمان: فلعمري ما أحسبه خالطني بعد. والله أعلم .
الحمد لله ما يزال في الأمة من ينشر الدين الصحيح . لما تحدث الدكتور المغربي الفايد عن هذه الأمور قامت الدنيا و هاجموه وحاربوه خصوصا أصحاب الرقية وأصحاب التفاسير الخاطئة. جزاك الله دكتور السويدان
نعم كلام صحيح و انا من متتبعي الفايد حفظه الله لكن في امور الدين اصبح له خلط و اني اظنه من القرآنيين و قد اشاد كثيرا بشحرور و يستدل بضعاف الحديث لضرب السنة
لا يجوز أيضا للدكتور طارق السويدان أن يتكلم في أمور لا يعلمها... و لا يجوز له أن يُجزِمَ في أمور لا يعلمها... . إنَّ تلبس الشياطين مذكور في القرآن بالتفصيل... و إنَّ قوة العين مذكورة في القرآن بالتفصيل... . و إنا لنعلم علم اليقين طرقة عمل العين و طريقة عمل تلبس الشيطان...
دعك من هذه التخاريف وشتان مابين الدكتور طارق السويدان والدجال المرتد الفايد وبالرغم من انني مغربي فإني اشهد ان الفايد كذاب ومضل وجاهل واكاد اقول انه مرتد
دكتور طارق ، هو الوحيد من المشايخ الي عدهم رؤية تنص على بناءً جيل ، الا ان نحن شعوب لا نهتم بمثل هكذا انسان ، نحن لازلنا نحلم ان ياتي شخص مثل خالد ابن الوليد ويلتف على مشاكلنا وتخلفنا ثم يحررنا.
إن صرع الجني للإنسي أمر ثابت شرعا وواقعا، وهذا الأمر لا خلاف فيه بين أهل السنة، وإنما خالف فيه طوائف من أهل البدع كالمعتزلة والجهمية، قال أبو الحسن الأشعري في الإبانة عن أصول الديانة: فإن قال لنا قائل: قد أنكرتم قول المعتزلة والقدرية والجهمية والحرورية والرافعة والمرجئة، فعرفونا قولكم الذي به تقولون وديانتكم التي بها تدينون. قيل له: قولنا الذي نقول به وديانتنا التي ندين بها: التمسك بكتاب الله ربنا عز وجل، وبسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وما روي عن السادة ـ الصحابة والتابعين وأئمة الحديث ـ ونحن بذلك معتصمون. وجملة قولنا: أنا نقر بالله وملائكته وكتبه ورسله، إلى أن قال: وأن الشيطان يوسوس الإنسان ويشككه ويخبطه، خلافا للمعتزلة والجهمية كما قال تعالى:الذين يأكلون الربا لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس. وكما قال: من شر الوسواس الخناس الذي يوسوس في صدور الناس من الجنة والناس.هـ. وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: دخول الجن في بدن الإنسان ثابت باتفاق أئمة أهل السنة والجماعة.هـ. وقال ـ أيضا: ليس في أئمة المسلمين من ينكر دخول الجن في بدن المصروع وغيره، ومن أنكر ذلك وادعى أن الشرع يكذب ذلك، فقد كذب على الشرع، وليس في الأدلة الشرعية ما ينفي ذلك.هـ. حتى إن بعض المعتزلة أثبت ذلك، فنقل الشبلي في آكام المرجان في أحكام الجان عن القاضي عبد الجبار المعتزلي أنه قال: إذا صح ما دللنا عليه من رقة أجسام الجن وأنها كالهواء، لم يمتنع دخولهم في أبداننا، كما يدخل الريح والنفس المتردد الذي هو الروح في أبداننا من التخرق والتخلخل. ولشهرة هذه الأخبار وظهورها عند العلماء قال أبو عثمان عمرو بن عبيد: المنكر لدخول الجن في أبدان الإنس دهري أو يجيء منه دهري. هـ. وقال الشيخ صالح الفوزان في شرح كتاب التوحيد: الجن يمسُّون الإنس ويخالطونهم ويصرعونهم، وهذا شيء ثابت، لكن من جَهَلَة الناس من يُنكر صَرْع الجن للإنس، وهذا لا يَكْفُر، لأن هذه مسألة خفيّة، ولكنه يُخطّأ فالذي يُنكر مسّ الجن للإنس لا يُكَفَّر، ولكن يضلّل، لأنه يُكذِّب بشيء ثابت أما الذي يُنكر وجودهم أصلاً فهذا كافر. هـ. ومن ذلك يعرف خطأ السائل في دعواه أنه لم يقل بتلبس الجني لأنسي أحد قبل ابن تيمية وابن القيم، وكذلك دعواه ضعف الرواية عن الإمام أحمد في ذلك، فإن شيخ الإسلام من أعلم الناس بمذهب أحمد وأقواله، ثم هو نقل اتفاق الأئمة على ذلك، وراجع في ذلك الفتوى رقم: 47534. ومن الأدلة في هذا الباب ما رواه الشيخان عن عطاء بن أبي رباح قال: قال لي ابن عباس، ألا أريك امرأة من أهل الجنة؟ قلت: بلى، قال: هذه المرأة السوداء، أتت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت: إني أصرع وإني أتكشف، فادع الله لي، قال: إن شئت صبرت ولك الجنة، وإن شئت دعوت الله أن يعافيك، فقالت: أصبر، فقالت: إني أتكشف فادع الله لي أن لا أتكشف، فدعا لها. قال ابن حجر: وعند البزار من وجه آخر عن ابن عباس في نحو هذه القصة أنها قالت: إني أخاف الخبيث أن يجردني. وقد يؤخذ من الطرق التي أوردتها أن الذي كان بأم زفر كان من صرع الجن لا من صرع الخلط. هـ. ورواية البزار هذه التي فيها ذكر الخبيث ـ الشيطان ـ من طريق فرقد السبخي، وهو صدوق عابد، لكنه لين الحديث كثير الخطإ، كما في القريب. قال ابن كثير في البداية والنهاية: هذا دليل على أن فرقد قد حفظ، فإن هذا له شاهد في صحيح البخاري ومسلم. هـ. وعن عثمان بن أبي العاص قال: لما استعملني رسول الله صلى الله عليه وسلم على الطائف جعل يعرض لي شيء في صلاتي حتى ما أدري ما أصلي، فلما رأيت ذلك رحلت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ابن أبي العاص؟ قلت: نعم يا رسول الله، قال ما جاء بك، قلت يا رسول الله عرض لي شيء في صلواتي حتى ما أدري ما أصلي، قال: ذاك الشيطان، ادنه، فدنوت منه فجلست على صدور قدمي، قال: فضرب صدري بيده وتفل في فمي وقال: اخرج عدو الله، ففعل ذلك ثلاث مرات ثم قال: الحق بعملك، فقال عثمان: فلعمري ما أحسبه خالطني بعد. والله أعلم .
هناك حديث نبي يؤكد تلبس الجن بالإنس و هناك أية قرآنية ايضا تؤكد ذلك قوله تعالى(يتخبطه الشيطان من المس) وأيضا هناك آيات القرآن الكريم كثيرة جدا في هذا الموضوع من خلال محاربة الشيطان وجنوده للإنسان المسلم
الرسول صلى الله عليه وسلم تعوذ من الكسل قد يكون الكسل مثلا سبب دمار الإنسان بكل بساطة وليس كل شيء يفسر بالعين والسحر والحسد تعوذ من الكسل العجز الهم الحزن... فهي مهلكة للإنسان أيضا
كلام صحيح قراءة الكتب بدون توقف طارق السويدان عجيب والله والله والله والله والله والله والله والله والله والله والله والله والله والله والله والله والله والله والله والله والله والله والله
اخي طارق ، نريد موضوع ماذا يقرأ الطفل من سن 9-13 لصناعة القياة والثقة بالنفس والفصاحة وأهم كتب لتعلم علوم الإسلام والتاريخ والأدب والعربية المناسبة لعمرهم وكيف يتعلم منها بالمنزل ؟
إن صرع الجني للإنسي أمر ثابت شرعا وواقعا، وهذا الأمر لا خلاف فيه بين أهل السنة، وإنما خالف فيه طوائف من أهل البدع كالمعتزلة والجهمية، قال أبو الحسن الأشعري في الإبانة عن أصول الديانة: فإن قال لنا قائل: قد أنكرتم قول المعتزلة والقدرية والجهمية والحرورية والرافعة والمرجئة، فعرفونا قولكم الذي به تقولون وديانتكم التي بها تدينون. قيل له: قولنا الذي نقول به وديانتنا التي ندين بها: التمسك بكتاب الله ربنا عز وجل، وبسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وما روي عن السادة ـ الصحابة والتابعين وأئمة الحديث ـ ونحن بذلك معتصمون. وجملة قولنا: أنا نقر بالله وملائكته وكتبه ورسله، إلى أن قال: وأن الشيطان يوسوس الإنسان ويشككه ويخبطه، خلافا للمعتزلة والجهمية كما قال تعالى:الذين يأكلون الربا لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس. وكما قال: من شر الوسواس الخناس الذي يوسوس في صدور الناس من الجنة والناس.هـ. وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: دخول الجن في بدن الإنسان ثابت باتفاق أئمة أهل السنة والجماعة.هـ. وقال ـ أيضا: ليس في أئمة المسلمين من ينكر دخول الجن في بدن المصروع وغيره، ومن أنكر ذلك وادعى أن الشرع يكذب ذلك، فقد كذب على الشرع، وليس في الأدلة الشرعية ما ينفي ذلك.هـ. حتى إن بعض المعتزلة أثبت ذلك، فنقل الشبلي في آكام المرجان في أحكام الجان عن القاضي عبد الجبار المعتزلي أنه قال: إذا صح ما دللنا عليه من رقة أجسام الجن وأنها كالهواء، لم يمتنع دخولهم في أبداننا، كما يدخل الريح والنفس المتردد الذي هو الروح في أبداننا من التخرق والتخلخل. ولشهرة هذه الأخبار وظهورها عند العلماء قال أبو عثمان عمرو بن عبيد: المنكر لدخول الجن في أبدان الإنس دهري أو يجيء منه دهري. هـ. وقال الشيخ صالح الفوزان في شرح كتاب التوحيد: الجن يمسُّون الإنس ويخالطونهم ويصرعونهم، وهذا شيء ثابت، لكن من جَهَلَة الناس من يُنكر صَرْع الجن للإنس، وهذا لا يَكْفُر، لأن هذه مسألة خفيّة، ولكنه يُخطّأ فالذي يُنكر مسّ الجن للإنس لا يُكَفَّر، ولكن يضلّل، لأنه يُكذِّب بشيء ثابت أما الذي يُنكر وجودهم أصلاً فهذا كافر. هـ. ومن ذلك يعرف خطأ السائل في دعواه أنه لم يقل بتلبس الجني لأنسي أحد قبل ابن تيمية وابن القيم، وكذلك دعواه ضعف الرواية عن الإمام أحمد في ذلك، فإن شيخ الإسلام من أعلم الناس بمذهب أحمد وأقواله، ثم هو نقل اتفاق الأئمة على ذلك، وراجع في ذلك الفتوى رقم: 47534. ومن الأدلة في هذا الباب ما رواه الشيخان عن عطاء بن أبي رباح قال: قال لي ابن عباس، ألا أريك امرأة من أهل الجنة؟ قلت: بلى، قال: هذه المرأة السوداء، أتت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت: إني أصرع وإني أتكشف، فادع الله لي، قال: إن شئت صبرت ولك الجنة، وإن شئت دعوت الله أن يعافيك، فقالت: أصبر، فقالت: إني أتكشف فادع الله لي أن لا أتكشف، فدعا لها. قال ابن حجر: وعند البزار من وجه آخر عن ابن عباس في نحو هذه القصة أنها قالت: إني أخاف الخبيث أن يجردني. وقد يؤخذ من الطرق التي أوردتها أن الذي كان بأم زفر كان من صرع الجن لا من صرع الخلط. هـ. ورواية البزار هذه التي فيها ذكر الخبيث ـ الشيطان ـ من طريق فرقد السبخي، وهو صدوق عابد، لكنه لين الحديث كثير الخطإ، كما في القريب. قال ابن كثير في البداية والنهاية: هذا دليل على أن فرقد قد حفظ، فإن هذا له شاهد في صحيح البخاري ومسلم. هـ. وعن عثمان بن أبي العاص قال: لما استعملني رسول الله صلى الله عليه وسلم على الطائف جعل يعرض لي شيء في صلاتي حتى ما أدري ما أصلي، فلما رأيت ذلك رحلت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ابن أبي العاص؟ قلت: نعم يا رسول الله، قال ما جاء بك، قلت يا رسول الله عرض لي شيء في صلواتي حتى ما أدري ما أصلي، قال: ذاك الشيطان، ادنه، فدنوت منه فجلست على صدور قدمي، قال: فضرب صدري بيده وتفل في فمي وقال: اخرج عدو الله، ففعل ذلك ثلاث مرات ثم قال: الحق بعملك، فقال عثمان: فلعمري ما أحسبه خالطني بعد. والله أعلم .
إن صرع الجني للإنسي أمر ثابت شرعا وواقعا، وهذا الأمر لا خلاف فيه بين أهل السنة، وإنما خالف فيه طوائف من أهل البدع كالمعتزلة والجهمية، قال أبو الحسن الأشعري في الإبانة عن أصول الديانة: فإن قال لنا قائل: قد أنكرتم قول المعتزلة والقدرية والجهمية والحرورية والرافعة والمرجئة، فعرفونا قولكم الذي به تقولون وديانتكم التي بها تدينون. قيل له: قولنا الذي نقول به وديانتنا التي ندين بها: التمسك بكتاب الله ربنا عز وجل، وبسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وما روي عن السادة ـ الصحابة والتابعين وأئمة الحديث ـ ونحن بذلك معتصمون. وجملة قولنا: أنا نقر بالله وملائكته وكتبه ورسله، إلى أن قال: وأن الشيطان يوسوس الإنسان ويشككه ويخبطه، خلافا للمعتزلة والجهمية كما قال تعالى:الذين يأكلون الربا لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس. وكما قال: من شر الوسواس الخناس الذي يوسوس في صدور الناس من الجنة والناس.هـ. وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: دخول الجن في بدن الإنسان ثابت باتفاق أئمة أهل السنة والجماعة.هـ. وقال ـ أيضا: ليس في أئمة المسلمين من ينكر دخول الجن في بدن المصروع وغيره، ومن أنكر ذلك وادعى أن الشرع يكذب ذلك، فقد كذب على الشرع، وليس في الأدلة الشرعية ما ينفي ذلك.هـ. حتى إن بعض المعتزلة أثبت ذلك، فنقل الشبلي في آكام المرجان في أحكام الجان عن القاضي عبد الجبار المعتزلي أنه قال: إذا صح ما دللنا عليه من رقة أجسام الجن وأنها كالهواء، لم يمتنع دخولهم في أبداننا، كما يدخل الريح والنفس المتردد الذي هو الروح في أبداننا من التخرق والتخلخل. ولشهرة هذه الأخبار وظهورها عند العلماء قال أبو عثمان عمرو بن عبيد: المنكر لدخول الجن في أبدان الإنس دهري أو يجيء منه دهري. هـ. وقال الشيخ صالح الفوزان في شرح كتاب التوحيد: الجن يمسُّون الإنس ويخالطونهم ويصرعونهم، وهذا شيء ثابت، لكن من جَهَلَة الناس من يُنكر صَرْع الجن للإنس، وهذا لا يَكْفُر، لأن هذه مسألة خفيّة، ولكنه يُخطّأ فالذي يُنكر مسّ الجن للإنس لا يُكَفَّر، ولكن يضلّل، لأنه يُكذِّب بشيء ثابت أما الذي يُنكر وجودهم أصلاً فهذا كافر. هـ. ومن ذلك يعرف خطأ السائل في دعواه أنه لم يقل بتلبس الجني لأنسي أحد قبل ابن تيمية وابن القيم، وكذلك دعواه ضعف الرواية عن الإمام أحمد في ذلك، فإن شيخ الإسلام من أعلم الناس بمذهب أحمد وأقواله، ثم هو نقل اتفاق الأئمة على ذلك، وراجع في ذلك الفتوى رقم: 47534. ومن الأدلة في هذا الباب ما رواه الشيخان عن عطاء بن أبي رباح قال: قال لي ابن عباس، ألا أريك امرأة من أهل الجنة؟ قلت: بلى، قال: هذه المرأة السوداء، أتت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت: إني أصرع وإني أتكشف، فادع الله لي، قال: إن شئت صبرت ولك الجنة، وإن شئت دعوت الله أن يعافيك، فقالت: أصبر، فقالت: إني أتكشف فادع الله لي أن لا أتكشف، فدعا لها. قال ابن حجر: وعند البزار من وجه آخر عن ابن عباس في نحو هذه القصة أنها قالت: إني أخاف الخبيث أن يجردني. وقد يؤخذ من الطرق التي أوردتها أن الذي كان بأم زفر كان من صرع الجن لا من صرع الخلط. هـ. ورواية البزار هذه التي فيها ذكر الخبيث ـ الشيطان ـ من طريق فرقد السبخي، وهو صدوق عابد، لكنه لين الحديث كثير الخطإ، كما في القريب. قال ابن كثير في البداية والنهاية: هذا دليل على أن فرقد قد حفظ، فإن هذا له شاهد في صحيح البخاري ومسلم. هـ. وعن عثمان بن أبي العاص قال: لما استعملني رسول الله صلى الله عليه وسلم على الطائف جعل يعرض لي شيء في صلاتي حتى ما أدري ما أصلي، فلما رأيت ذلك رحلت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ابن أبي العاص؟ قلت: نعم يا رسول الله، قال ما جاء بك، قلت يا رسول الله عرض لي شيء في صلواتي حتى ما أدري ما أصلي، قال: ذاك الشيطان، ادنه، فدنوت منه فجلست على صدور قدمي، قال: فضرب صدري بيده وتفل في فمي وقال: اخرج عدو الله، ففعل ذلك ثلاث مرات ثم قال: الحق بعملك، فقال عثمان: فلعمري ما أحسبه خالطني بعد. والله أعلم .
لا يجوز أيضا للدكتور طارق السويدان أن يتكلم في أمور لا يعلمها... و لا يجوز له أن يُجزِمَ في أمور لا يعلمها... . إنَّ تلبس الشياطين مذكور في القرآن بالتفصيل... و إنَّ قوة العين مذكورة في القرآن بالتفصيل... . و إنا لنعلم علم اليقين طريقة عمل العين و طريقة عمل تلبس الشيطان...
لا حول ولا قوة إلا بالله يأتي وقت آخر يقول لنا القرآن لا يوجد في القرآن، حتى أولادنا دخلهم الشك من هده الفتن والخلفات ،كل شيء موجود في القرآن عكس ما😅 يتكلم ،كل العلماء الكبار يتكلمون أيضا عكس ما قال، نحن كبرنا مع كبار العلماء والحمد لله.
صححه الألباني في السلسلة الصحيحة، وقال: أخرجه الحاكم عن يعلى بن مرة عن أبيه قال: سافرت مع النبي صلى الله عليه وسلم فرأيت منه شيئاً عجباً... وفيه.. فأتته امرأة فقالت: إن ابني هذا به لمم منذ سبع سنين يأخذه كل يوم مرتين، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أدنيه، فأدنته منه فتفل في فيه وقال: اخرج عدو الله، أنا رسول الله، ثم قال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا رجعنا فأعلمينا ما صنع، فلما رجع رسول الله صلى الله عليه وسلم استقبلته ومعها كبشان وأقط وسمن... إلخ. وقولها (ابني به لمم) أي مس للشيطان، قال ابن القيم رحمه الله: ولا بد للمعالج أن يكون قوي النفس صادق التوجه إلى فاطر الأرواح وبارئها، وأن يكون تعوذه مما تواطأ عليه القلب واللسان، واجتمع ذلك كله في النبي صلى الله عليه وسلم فاكتفى بقوله (اخرج عدو الله، أنا رسول الله صلى الله عليه وسلم) قال: وبالجملة فالصرع وعلاجه لا ينكره إلا قليل الحظ من العلم والعقل والمعرفة، وأكثر تسلط الأرواح الخبيثة على أهله تكون من جهة قلة دينهم وخراب قلوبهم وألسنتهم من الذكر والتعاويذ والتحصنات النبوية والإيمانية.
عن أبي التَّيَّاحِ قال: قُلتُ لعبدِ الرَّحمنِ بنِ خَنْبَشٍ التَّميميِّ -وكان كَبيرًا-: أدرَكتَ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ؟ قال: نعمْ. قال: قُلتُ: كيف صنَعَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لَيلةَ كادتْه الشَّياطينُ؟ فقال: إنَّ الشَّياطينَ تَحدَّرَتْ تلك اللَّيلةَ على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مِن الأَوديةِ والشِّعابِ، وفيهم شَيطانٌ بيَدِه شُعلةُ نارٍ يُريدُ أنْ يَحرِقَ بها وَجهَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فهبَطَ إليه جِبريلُ عليه السَّلامُ، فقال: يا محمَّدُ، قُلْ. قال: ما أقولُ؟ قال: قُلْ: أعوذُ بكَلِماتِ اللهِ التَّامَّةِ مِن شَرِّ ما خلَقَ، وذرَأَ وبرَأَ، ومِن شَرِّ ما يَنزِلُ مِن السَّماءِ، ومِن شَرِّ ما يَعرُجُ فيها، ومِن شَرِّ فِتنِ اللَّيلِ والنَّهارِ، ومِن شَرِّ كلِّ طارقٍ، إلَّا طارقًا يَطرُقُ بخيرٍ يا رَحمنُ. قال: فطُفِئَتْ نارُهم، وهزَمَهم اللهُ تَبارَكَ وتَعالى. الراوي : عبدالرحمن بن خنبش. المحدث : شعيب الأرناؤوط. المصدر : تخريج سير أعلام النبلاء. الصفحة أو الرقم: 1/ 369 . خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح. .
Je suis entièrement d'accord que on doit pas justifiée notre echec avec des trucs métaphysiques et nié notre responsabilité mais avec tout mes respects la première des choses vous n avez pas a ridiculisé les croyances des gens en premier lieu et la seconde chose à ce que vous avez des notions sur les ondes scalaires et les correcteurs fonctionnels .
قال الإمام شيخ الإسلام في الفتاوى بعد كلام سبق : (ولهذا أنكر طائفة من المعتزلة ، كالجبائي وأبو بكر الرازي وغيرهما دخول الجني في بدن المصروع ولم ينكروا وجود الجن ، إذ لم يكن ظهور هذا في المنقول عن الرسول صلى الله عليه وسلم كظهور هذا ، وإن كانوا مخطئين في ذلك ، ولهذا ذكر الأشعري في مقالات أهل السنة والجماعة أنهم يقولون : إن الجني يدخل في بدن المصروع كما قال تعالى (الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لَا يَقُومُونَ إِلَّا كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ... ) البقرة/275 . وقال عبد الله بن الإمام أحمد : قلت لأبي إن قوماً يزعمون أن الجني لا يدخل في بدن الإنسي ، فقال : يا بني ، يكذبون هو ذا يتكلم على لسانه وهو مبسوط في موضعه ) مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية (19/12) وقال أيضاً رحمه الله ، في المجلد الرابع والعشرين من الفتاوى (ص 276-277) ما نصه : (وجود الجن ثابت بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم واتفاق سلف الأمة وأئمتها ، وكذلك دخول الجني في بدن الإنسان ثابت باتفاق أئمة أهل السنة والجماعة ، قال الله تعالى : (الذين يأكلون الربا لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس ) البقرة/275 وفي الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم ( إن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم ) .... إلى أن قال رحمه الله : وليس في أئمة المسلمين من ينكر دخول الجني في بدن المصروع ، ومن انكر ذلك وادعى أن الشرع يكذب ذلك فقد كذب على الشرع ، وليس في الأدلة الشرعية ما ينفي ذلك ... ) إلخ
احترم الدكتور جدا واحب الكثير من آرائه لكن السحر موجود و مؤثر و تسليط التابعة وماشابه.. اذا كان الدكتور لايؤمن بالسحر فهذا لايعني انه لايوجد سحر ولايعرف الا من ذاق للاسف
واين ذهبت من قوله تعالى "كالذي يتخبطه الشيطان من المس" ؟؟ الله يهديك دكتور ... فعلا كنت من محبيك ومتابعيك ولك فضل كثير على الأمة ... لكن اخر سنوات تغيرت افكارك وأصبحت ترجح العقل على صحيح النقل والحقائق للأسف هذا منهم أهل الباطل عند بدايتهم وأسأل الله أن لا تكون منهم
@@MoradRawashdeh ركز معي لتعرف الحقيقة: سآتيك بعلماء ينكرون دخول الجن يقول أبو يعلى الحنبلي و هو من الحنابلة يستحيل أن الجن يصيطر على الإنسان أو يصرعه و كذلك مجموعة من علماء السنة الذين لا يعتقدون بهذا:القفال من الشافعية - والبيضاوي من الشافعية - والفخر الرازي والآن نرجع للآية قالى تعالى:الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لَا يَقُومُونَ إِلَّا كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ يتخبطه يعني يصبح يخبط خبط عشوائي في تصرفاته بسبب الوسوسة و المس إذا تعلق بالشيطان فهو وسوسة مثل قوله تعالى:( إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِّنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُوا فَإِذَا هُم مُّبْصِرُونَ) أي إذا وسوسة لهم الشيطان بفعل المعاصي تذكروا الله و لم يستجيبوا للشيطان أليس كذلك؟ وكذالك إذا فسرنا المس بأنه الجنون فلا يتغير المعني أتدري لماذا؟ من الجنون أي بسبب الجنون الذي كان موجود فيه من قبل أو الغضب الشديد فالغضب الشديد يعد نصف جنون فشديد الغضب حين غضبه يقوم من مكانه فما من غظبان شديد الغضب إلا و يقوم من مكانه فيغتنم الشيطان فرصة غضبه فيوسوس له بأن يظرب الأخر أو يسب ويصيح و كأنه في حاله جنون يخبط خبط عشوائي في تصرفاته و أقواله هذا هو التخبط فالقرآن الكريم يصف حالة نفسية خطيرة يستغلها الشيطان فيوم القيامة أصحاب الربا يقومون مثل المجانين أو الغضب الشديد الذي هو قريب من الجنون فالآية لا تشير إلى صرع للشيطان أبدا
السلام عليكم احب هذا الشخص وسمعت له بل عرفت قصص الانبياء منه في قصص الانبياء للدكتور طارق السويدان لكن في هذا الفيديو لاحظت شيء آخر ممكن الدكتور قصده يقول ليس كل شيء هو عين ممكن لكن ان نقول لا توجد عين هنا المشكلة
بس في سورة البقرة رب العالمين يتوعد الي يتعاملون بالربى فيقول “ الذين يأكلون الربى لا يقومون الا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس” صدق الله العظيم...@د. طارق السويدان
أكتب هذه العبارة على البحث في اليوتيوب ستجد التفسير العلمي الفيديو الأول أكتب ( تراجع الشيخ علي بن مشرف العمري في تكلم الجني على لسان الإنس ) أنسخ هذه العبارة الفيديو الثاني أكتب ( الدكتور بشير الرشدي- تكلم الجن على لسان الإنس غير صحيح كلها أمراض نفسية ) أنسخ هذه العبارة تابع الفيديوهات ثم رد علي شكرا
كلام الدكتور له ابعاد عقائدية اتمنى ان ينتبه لها قال تعالى(( يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وقولوا قولا سديدا)) هناك أمور غيبية قد لا يعرفها البعض فلا ينكرها احد بعيداً عن الخرافة
@@user-hc9yl7rp6kقال تعالى(( الذين يأكلون الربا لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس ذلك بأنهم قالوا إنما البيع مثل الربا وأحل الله البيع وحرم الربا فمن جاءه موعظة من ربه فانتهى فله ما سلف وأمره إلى الله ومن عاد فأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون))يتخبطه الشيطان من المس
@@mohammedalfaqih6872 والآن لنتدبر للآية قالى تعالى:الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لَا يَقُومُونَ إِلَّا كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ يتخبطه يعني يصبح يخبط خبط عشوائي في تصرفاته بسبب الوسوسة و المس إذا تعلق بالشيطان فهو وسوسة مثل قوله تعالى:( إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِّنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُوا فَإِذَا هُم مُّبْصِرُونَ) أي إذا وسوسة لهم الشيطان بفعل المعاصي تذكروا الله و لم يستجيبوا للشيطان أليس كذلك؟ وكذالك إذا فسرنا المس بأنه الجنون فلا يتغير المعني أتدري لماذا؟ من الجنون أي بسبب الجنون الذي كان موجود فيه من قبل أو الغضب الشديد فالغضب الشديد يعد نصف جنون فشديد الغضب حين غضبه يقوم من مكانه فما من غظبان شديد الغضب إلا و يقوم من مكانه فيغتنم الشيطان فرصة غضبه فيوسوس له بأن يظرب الأخر أو يسب ويصيح و كأنه في حاله جنون يخبط خبط عشوائي في تصرفاته و أقواله هذا هو التخبط فالقرآن الكريم يصف حالة نفسية خطيرة يستغلها الشيطان فيوم القيامة أصحاب الربا يقومون مثل المجانين أو الغضب الشديد الذي هو قريب من الجنون فالآية لا تشير إلى صرع للشيطان أبدا
ما شاء الله عليك يا دكتور والحمدلله ان جعل في ألامة أمثالكم لتخرجوا للناس الاسلام الصحيح النقي من الخرافات والاوهام . استمروا في تقديم هذ المنهج الرباني النظيف. للأمة.
هذا المحاضر للأسف لا يؤخذ منه في هذا الجانب ولو يريد أن يتخبطوه الشياطين فليذهب مكانهم وليعتدي عليهم وبعدها ينزل لنا مقطع وهو متلبس .. أنا مصاب بمس شيطاني وأعي هذا الإبتلاء الحمد لله على كل حال.
قصة تلبس الجن بالانس تحدث مرة واحدة وهى عند الولادة ويسمى بالقرين وهو المتسبب بالامراض بإرادة الله طبعا اما السحر يتم تنفيذه من خلال نزغ القرين. الحديث في هذا الموضوع وتأصيله يحتاج لكتاب مجلد
بسم الله الرحمان الرحيم قل أعوذ برب الفلق، من شر ما خلق ،ومن شر غاسق إذا وقب، ( ومن شر النفاثات في العقد ) ومن شر حاسد إذا حسد. السحر يتعذب به الناس أشد العذاب وإن كنت لا تصدق فانظر للمسحورين كيف تتغير أصواتهم وأفعالهم ويفعلون ويستحملون ما لا يقدر عليه الإنسان العادي عندما يقرأ عليهم القرآن وعندما يستيقضون لا يتذكرون شيئا مما حدث. العين حق والسحر حق وليس من المعقول أن يكفر الإنسان بشيء أو ينفيه لمجرد أنه لم يحدث له.
إن صرع الجني للإنسي أمر ثابت شرعا وواقعا، وهذا الأمر لا خلاف فيه بين أهل السنة، وإنما خالف فيه طوائف من أهل البدع كالمعتزلة والجهمية، قال أبو الحسن الأشعري في الإبانة عن أصول الديانة: فإن قال لنا قائل: قد أنكرتم قول المعتزلة والقدرية والجهمية والحرورية والرافعة والمرجئة، فعرفونا قولكم الذي به تقولون وديانتكم التي بها تدينون. قيل له: قولنا الذي نقول به وديانتنا التي ندين بها: التمسك بكتاب الله ربنا عز وجل، وبسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وما روي عن السادة ـ الصحابة والتابعين وأئمة الحديث ـ ونحن بذلك معتصمون. وجملة قولنا: أنا نقر بالله وملائكته وكتبه ورسله، إلى أن قال: وأن الشيطان يوسوس الإنسان ويشككه ويخبطه، خلافا للمعتزلة والجهمية كما قال تعالى:الذين يأكلون الربا لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس. وكما قال: من شر الوسواس الخناس الذي يوسوس في صدور الناس من الجنة والناس.هـ. وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: دخول الجن في بدن الإنسان ثابت باتفاق أئمة أهل السنة والجماعة.هـ. وقال ـ أيضا: ليس في أئمة المسلمين من ينكر دخول الجن في بدن المصروع وغيره، ومن أنكر ذلك وادعى أن الشرع يكذب ذلك، فقد كذب على الشرع، وليس في الأدلة الشرعية ما ينفي ذلك.هـ. حتى إن بعض المعتزلة أثبت ذلك، فنقل الشبلي في آكام المرجان في أحكام الجان عن القاضي عبد الجبار المعتزلي أنه قال: إذا صح ما دللنا عليه من رقة أجسام الجن وأنها كالهواء، لم يمتنع دخولهم في أبداننا، كما يدخل الريح والنفس المتردد الذي هو الروح في أبداننا من التخرق والتخلخل. ولشهرة هذه الأخبار وظهورها عند العلماء قال أبو عثمان عمرو بن عبيد: المنكر لدخول الجن في أبدان الإنس دهري أو يجيء منه دهري. هـ. وقال الشيخ صالح الفوزان في شرح كتاب التوحيد: الجن يمسُّون الإنس ويخالطونهم ويصرعونهم، وهذا شيء ثابت، لكن من جَهَلَة الناس من يُنكر صَرْع الجن للإنس، وهذا لا يَكْفُر، لأن هذه مسألة خفيّة، ولكنه يُخطّأ فالذي يُنكر مسّ الجن للإنس لا يُكَفَّر، ولكن يضلّل، لأنه يُكذِّب بشيء ثابت أما الذي يُنكر وجودهم أصلاً فهذا كافر. هـ. ومن ذلك يعرف خطأ السائل في دعواه أنه لم يقل بتلبس الجني لأنسي أحد قبل ابن تيمية وابن القيم، وكذلك دعواه ضعف الرواية عن الإمام أحمد في ذلك، فإن شيخ الإسلام من أعلم الناس بمذهب أحمد وأقواله، ثم هو نقل اتفاق الأئمة على ذلك، وراجع في ذلك الفتوى رقم: 47534. ومن الأدلة في هذا الباب ما رواه الشيخان عن عطاء بن أبي رباح قال: قال لي ابن عباس، ألا أريك امرأة من أهل الجنة؟ قلت: بلى، قال: هذه المرأة السوداء، أتت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت: إني أصرع وإني أتكشف، فادع الله لي، قال: إن شئت صبرت ولك الجنة، وإن شئت دعوت الله أن يعافيك، فقالت: أصبر، فقالت: إني أتكشف فادع الله لي أن لا أتكشف، فدعا لها. قال ابن حجر: وعند البزار من وجه آخر عن ابن عباس في نحو هذه القصة أنها قالت: إني أخاف الخبيث أن يجردني. وقد يؤخذ من الطرق التي أوردتها أن الذي كان بأم زفر كان من صرع الجن لا من صرع الخلط. هـ. ورواية البزار هذه التي فيها ذكر الخبيث ـ الشيطان ـ من طريق فرقد السبخي، وهو صدوق عابد، لكنه لين الحديث كثير الخطإ، كما في القريب. قال ابن كثير في البداية والنهاية: هذا دليل على أن فرقد قد حفظ، فإن هذا له شاهد في صحيح البخاري ومسلم. هـ. وعن عثمان بن أبي العاص قال: لما استعملني رسول الله صلى الله عليه وسلم على الطائف جعل يعرض لي شيء في صلاتي حتى ما أدري ما أصلي، فلما رأيت ذلك رحلت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ابن أبي العاص؟ قلت: نعم يا رسول الله، قال ما جاء بك، قلت يا رسول الله عرض لي شيء في صلواتي حتى ما أدري ما أصلي، قال: ذاك الشيطان، ادنه، فدنوت منه فجلست على صدور قدمي، قال: فضرب صدري بيده وتفل في فمي وقال: اخرج عدو الله، ففعل ذلك ثلاث مرات ثم قال: الحق بعملك، فقال عثمان: فلعمري ما أحسبه خالطني بعد. والله أعلم .
سلام عليكم قال الله تعالى{ إِنْ هُوَ إِلَّا رَجُلٌ بِهِ جِنَّةٌ فَتَرَبَّصُوا بِهِ حَتَّىٰ حِينٍ } [ سورة المؤمنون : 25 ] وقال سبحانه قوله تعالى: (الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لاَ يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ) . قال ابن كثير رحمه الله: " لا يقومون من قبورهم يوم القيامة إلا كما يقوم المصروع حال صرعه وتخبط الشيطان له". القضية ليست بتحجر العقول أو الجهل او الخرفات هذا في كتاب الله و في سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم و أن ألقى الله تعالى وانا متمسك بظاهر النص مع سوء فهم عند الزاعميين أحب إلي من أن ألقاه و أنا ملغي النصوص مع فهم والله أعلم
السلام عليكم من لم يرى انسان مسه جني ويتكلم الجني بداخله ويقرأ عليه ثم يأمر بالخروج ويخرج ويعود الانس الي وعيه ولا يعرف ماجرى سيصدق قول الدكتور لان الدكتور الحمدلله لم يصب ولم يرى والادله بتخبط الجن بالانس وارده وثابته والله اعلم !!!!!
يعني آية ""ولايفلح الساحر حيث أتى ....." هذي الآية عشان المهرج الي يوهم الناس إنه يطلع حمامة من قُبعة ؟ يعني لهدرجة المهرجين إلي يخيلون عيون الناس ذكرهم ربنا سبحانه وتعالى هكذا مجرمين؟ لماذا لم يقل الله الزاني؟ أتمنى نكون منطقيين ونحلل كل شيء يمر علينا!! مو كل ما يُقال صحيح ، وموضوع الجن والسحروو .. كانوا الناس يؤمنون فيه وبالغوا فيه كثير صراحة وحطوا كل شيء فيه !! وبعدين مع الي طلعوا قبل 10 -15 سنة من د.طارق وغيره من المثقفين الي يحكمون العقل بكل شيء ينفونه ثم رجعنا الحين نشكك هل هو واقع أم غير صحيح ؟!والأصح محد ينفيه ويصدقه إلا بدليل قوي وأبحاث ودراسات علمية رصينه وليس كلام هكذا من الهوى !!أوكي نحنُ لسنا بإمعات إقنعني إنه غير موجود بدليل وأبحاث قوية وأنا أقتنع! ... هذا كلام أي أحد يقدر يقوله وشبعنا من سماعه كثيرفي مقهى المثقفين.. كلام قديم مو جديد! لسنا في التسعينات وأعتقد بيجي يوم تغير رأيك دكتور لأن النفس صعب نشوفها ونقيس تأثيرها واليوم نأمن إنها تمرض مع اننا كنا ننكر ذلك والحين نصدق هالشيء ومافيه دليل شرعي على الأمراض النفسية الي نشوفها بزمن هذا! كذلك الجسد وضيف شيء ثالث عليهم( مارح نعرف بهذا القرن) وهي ""الروح "" ، لأن القرن الي راح قرن علم النفس، لربما القرن هذا ونهايته رح يكون قرن إكتشاف الجزء الثالث من الجسد وهي الروح واكتشاف هل هي تمرض كما النفس والجسد ؟ وبعد 80 سنة رح يشوفنا ناس ويقولون كانوا ينكرون هالشيء ويضحكون علينا نفس ماكنا نضحك على طرق علاج المرضى النفسيين قديماَ ، اللهم لاشماته بس صعب الأنسان يتعامل مع هذي الأشياء ويبحث فيها مهما كان متعلم يخاف عاد إن الله رزقنا بعالم بهالزمن مو بس قوي بالعلم قوي بالقلب وعنده فضول بهالأمور نفس أنيشتاين ، أتمنى يادكتور تكون مًنفتح شوي على كُل الأراء وماننفي شيء ومانكون متطرفين بتفكيرنا ونفكر تفكير جامد وواحد!!أعتقد فعلاً إن عطاك الله عمر طويل بيجي يوم تغير رأيك 😊 نحن في 2023 إنقلب الوضع ونسيت أن أضيف أن العلم الوحيد المحرم تعلمه هو السحر فماهذا؟ ياللهي لربما لأجل الرجل المهرج البريء الذي يخفي الحمامه!! تحياتي وإحترامي لشخصكم الكريم دكتور طارق💮💮
انت تعيش الوهم يا سيخ ابحث وتعلم العلم لو فهمت القران جيدا لما قلت هذا الكلام الذي يتخبطه الشيطان من المس وغيرها كثير من الايات السحر والعين حق ويحضرهما الشيطان ارجع للقران وللحديث وابحث وافهم واستشر العلماء انت ان ابتليت بالسحر لن تقول هذا الكلام السحر يقتل يعطل يعطب يشلل ..... 6:51 6❤:52
والله صحيح. انا دائما اقول هذا الكلام. هواجس نفس وايحاءات يصدقها العقل ويستسلم لها هروبا من الواقع اذا كان مؤلم. نفس الشخص اللي لابسه جني اعطيه عشرة الاف دولار شوف كيف يتنشط. ويشيل الجني من دماغه انا اعتبر ان هذه الافكار. هي لبعض الناس هروب واستسلام
وماذا عن قوله تعالى : واتبعو ماتتلو الشياطين على ملك سليامن وما.................. يعلمون الناس السحر........ فيتعلمون بيه مايفرقون بين المرء وزوجه.....
اول انسان فالتاريخ يفهمني و يفهم افكاري و اتفق معه الف بالمية فهدا الموضوع العين والسحر والتلبس
صدقت فعلاً .. والشيخ النابلسي منوّر الجلسة ❤
الحقيقة ما اعرفه ان النابلسي انكر على الدكتور طارق السويدان كلامه ذاك
إن صرع الجني للإنسي أمر ثابت شرعا وواقعا، وهذا الأمر لا خلاف فيه بين أهل السنة، وإنما خالف فيه طوائف من أهل البدع كالمعتزلة والجهمية، قال أبو الحسن الأشعري في الإبانة عن أصول الديانة: فإن قال لنا قائل: قد أنكرتم قول المعتزلة والقدرية والجهمية والحرورية والرافعة والمرجئة، فعرفونا قولكم الذي به تقولون وديانتكم التي بها تدينون.
قيل له: قولنا الذي نقول به وديانتنا التي ندين بها: التمسك بكتاب الله ربنا عز وجل، وبسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وما روي عن السادة ـ الصحابة والتابعين وأئمة الحديث ـ ونحن بذلك معتصمون.
وجملة قولنا: أنا نقر بالله وملائكته وكتبه ورسله، إلى أن قال: وأن الشيطان يوسوس الإنسان ويشككه ويخبطه، خلافا للمعتزلة والجهمية كما قال تعالى:الذين يأكلون الربا لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس.
وكما قال: من شر الوسواس الخناس الذي يوسوس في صدور الناس من الجنة والناس.هـ.
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: دخول الجن في بدن الإنسان ثابت باتفاق أئمة أهل السنة والجماعة.هـ.
وقال ـ أيضا: ليس في أئمة المسلمين من ينكر دخول الجن في بدن المصروع وغيره، ومن أنكر ذلك وادعى أن الشرع يكذب ذلك، فقد كذب على الشرع، وليس في الأدلة الشرعية ما ينفي ذلك.هـ.
حتى إن بعض المعتزلة أثبت ذلك، فنقل الشبلي في آكام المرجان في أحكام الجان عن القاضي عبد الجبار المعتزلي أنه قال: إذا صح ما دللنا عليه من رقة أجسام الجن وأنها كالهواء، لم يمتنع دخولهم في أبداننا، كما يدخل الريح والنفس المتردد الذي هو الروح في أبداننا من التخرق والتخلخل.
ولشهرة هذه الأخبار وظهورها عند العلماء قال أبو عثمان عمرو بن عبيد: المنكر لدخول الجن في أبدان الإنس دهري أو يجيء منه دهري. هـ.
وقال الشيخ صالح الفوزان في شرح كتاب التوحيد: الجن يمسُّون الإنس ويخالطونهم ويصرعونهم، وهذا شيء ثابت، لكن من جَهَلَة الناس من يُنكر صَرْع الجن للإنس، وهذا لا يَكْفُر، لأن هذه مسألة خفيّة، ولكنه يُخطّأ فالذي يُنكر مسّ الجن للإنس لا يُكَفَّر، ولكن يضلّل، لأنه يُكذِّب بشيء ثابت أما الذي يُنكر وجودهم أصلاً فهذا كافر. هـ.
ومن ذلك يعرف خطأ السائل في دعواه أنه لم يقل بتلبس الجني لأنسي أحد قبل ابن تيمية وابن القيم، وكذلك دعواه ضعف الرواية عن الإمام أحمد في ذلك، فإن شيخ الإسلام من أعلم الناس بمذهب أحمد وأقواله، ثم هو نقل اتفاق الأئمة على ذلك، وراجع في ذلك الفتوى رقم: 47534.
ومن الأدلة في هذا الباب ما رواه الشيخان عن عطاء بن أبي رباح قال: قال لي ابن عباس، ألا أريك امرأة من أهل الجنة؟ قلت: بلى، قال: هذه المرأة السوداء، أتت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت: إني أصرع وإني أتكشف، فادع الله لي، قال: إن شئت صبرت ولك الجنة، وإن شئت دعوت الله أن يعافيك، فقالت: أصبر، فقالت: إني أتكشف فادع الله لي أن لا أتكشف، فدعا لها.
قال ابن حجر: وعند البزار من وجه آخر عن ابن عباس في نحو هذه القصة أنها قالت: إني أخاف الخبيث أن يجردني.
وقد يؤخذ من الطرق التي أوردتها أن الذي كان بأم زفر كان من صرع الجن لا من صرع الخلط. هـ.
ورواية البزار هذه التي فيها ذكر الخبيث ـ الشيطان ـ من طريق فرقد السبخي، وهو صدوق عابد، لكنه لين الحديث كثير الخطإ، كما في القريب.
قال ابن كثير في البداية والنهاية: هذا دليل على أن فرقد قد حفظ، فإن هذا له شاهد في صحيح البخاري ومسلم. هـ.
وعن عثمان بن أبي العاص قال: لما استعملني رسول الله صلى الله عليه وسلم على الطائف جعل يعرض لي شيء في صلاتي حتى ما أدري ما أصلي، فلما رأيت ذلك رحلت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ابن أبي العاص؟ قلت: نعم يا رسول الله، قال ما جاء بك، قلت يا رسول الله عرض لي شيء في صلواتي حتى ما أدري ما أصلي، قال: ذاك الشيطان، ادنه، فدنوت منه فجلست على صدور قدمي، قال: فضرب صدري بيده وتفل في فمي وقال: اخرج عدو الله، ففعل ذلك ثلاث مرات ثم قال: الحق بعملك، فقال عثمان: فلعمري ما أحسبه خالطني بعد.
والله أعلم .
@@themessage1413 جزاكم الله خيرا ... احسنت
( إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا )
كلامه صحيح و منطقي مئة بالمئة
تحياتي د. طارق السويدان،
احبك في الله
مغربي مر من هنا
إن صرع الجني للإنسي أمر ثابت شرعا وواقعا، وهذا الأمر لا خلاف فيه بين أهل السنة، وإنما خالف فيه طوائف من أهل البدع كالمعتزلة والجهمية، قال أبو الحسن الأشعري في الإبانة عن أصول الديانة: فإن قال لنا قائل: قد أنكرتم قول المعتزلة والقدرية والجهمية والحرورية والرافعة والمرجئة، فعرفونا قولكم الذي به تقولون وديانتكم التي بها تدينون.
قيل له: قولنا الذي نقول به وديانتنا التي ندين بها: التمسك بكتاب الله ربنا عز وجل، وبسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وما روي عن السادة ـ الصحابة والتابعين وأئمة الحديث ـ ونحن بذلك معتصمون.
وجملة قولنا: أنا نقر بالله وملائكته وكتبه ورسله، إلى أن قال: وأن الشيطان يوسوس الإنسان ويشككه ويخبطه، خلافا للمعتزلة والجهمية كما قال تعالى:الذين يأكلون الربا لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس.
وكما قال: من شر الوسواس الخناس الذي يوسوس في صدور الناس من الجنة والناس.هـ.
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: دخول الجن في بدن الإنسان ثابت باتفاق أئمة أهل السنة والجماعة.هـ.
وقال ـ أيضا: ليس في أئمة المسلمين من ينكر دخول الجن في بدن المصروع وغيره، ومن أنكر ذلك وادعى أن الشرع يكذب ذلك، فقد كذب على الشرع، وليس في الأدلة الشرعية ما ينفي ذلك.هـ.
حتى إن بعض المعتزلة أثبت ذلك، فنقل الشبلي في آكام المرجان في أحكام الجان عن القاضي عبد الجبار المعتزلي أنه قال: إذا صح ما دللنا عليه من رقة أجسام الجن وأنها كالهواء، لم يمتنع دخولهم في أبداننا، كما يدخل الريح والنفس المتردد الذي هو الروح في أبداننا من التخرق والتخلخل.
ولشهرة هذه الأخبار وظهورها عند العلماء قال أبو عثمان عمرو بن عبيد: المنكر لدخول الجن في أبدان الإنس دهري أو يجيء منه دهري. هـ.
وقال الشيخ صالح الفوزان في شرح كتاب التوحيد: الجن يمسُّون الإنس ويخالطونهم ويصرعونهم، وهذا شيء ثابت، لكن من جَهَلَة الناس من يُنكر صَرْع الجن للإنس، وهذا لا يَكْفُر، لأن هذه مسألة خفيّة، ولكنه يُخطّأ فالذي يُنكر مسّ الجن للإنس لا يُكَفَّر، ولكن يضلّل، لأنه يُكذِّب بشيء ثابت أما الذي يُنكر وجودهم أصلاً فهذا كافر. هـ.
ومن ذلك يعرف خطأ السائل في دعواه أنه لم يقل بتلبس الجني لأنسي أحد قبل ابن تيمية وابن القيم، وكذلك دعواه ضعف الرواية عن الإمام أحمد في ذلك، فإن شيخ الإسلام من أعلم الناس بمذهب أحمد وأقواله، ثم هو نقل اتفاق الأئمة على ذلك، وراجع في ذلك الفتوى رقم: 47534.
ومن الأدلة في هذا الباب ما رواه الشيخان عن عطاء بن أبي رباح قال: قال لي ابن عباس، ألا أريك امرأة من أهل الجنة؟ قلت: بلى، قال: هذه المرأة السوداء، أتت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت: إني أصرع وإني أتكشف، فادع الله لي، قال: إن شئت صبرت ولك الجنة، وإن شئت دعوت الله أن يعافيك، فقالت: أصبر، فقالت: إني أتكشف فادع الله لي أن لا أتكشف، فدعا لها.
قال ابن حجر: وعند البزار من وجه آخر عن ابن عباس في نحو هذه القصة أنها قالت: إني أخاف الخبيث أن يجردني.
وقد يؤخذ من الطرق التي أوردتها أن الذي كان بأم زفر كان من صرع الجن لا من صرع الخلط. هـ.
ورواية البزار هذه التي فيها ذكر الخبيث ـ الشيطان ـ من طريق فرقد السبخي، وهو صدوق عابد، لكنه لين الحديث كثير الخطإ، كما في القريب.
قال ابن كثير في البداية والنهاية: هذا دليل على أن فرقد قد حفظ، فإن هذا له شاهد في صحيح البخاري ومسلم. هـ.
وعن عثمان بن أبي العاص قال: لما استعملني رسول الله صلى الله عليه وسلم على الطائف جعل يعرض لي شيء في صلاتي حتى ما أدري ما أصلي، فلما رأيت ذلك رحلت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ابن أبي العاص؟ قلت: نعم يا رسول الله، قال ما جاء بك، قلت يا رسول الله عرض لي شيء في صلواتي حتى ما أدري ما أصلي، قال: ذاك الشيطان، ادنه، فدنوت منه فجلست على صدور قدمي، قال: فضرب صدري بيده وتفل في فمي وقال: اخرج عدو الله، ففعل ذلك ثلاث مرات ثم قال: الحق بعملك، فقال عثمان: فلعمري ما أحسبه خالطني بعد.
والله أعلم .
" الذين يأكلون الربا لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس"
الشيطان
@@owhlust4567 الشياطين من الجن
المس هو الوسوسة و ليس التلبس فهم المصطلح تفهم معنى الآية
@@user-hc9yl7rp6kالمس الجنون
صدقت فعلاً .. والشيخ النابلسي منوّر الجلسة
جازاك الله خيرا دكتورنا محمد الفايد ودكتورنا طارق السويدان
الحمد لله ما يزال في الأمة من ينشر الدين الصحيح . لما تحدث الدكتور المغربي الفايد عن هذه الأمور قامت الدنيا و هاجموه وحاربوه خصوصا أصحاب الرقية وأصحاب التفاسير الخاطئة. جزاك الله دكتور السويدان
نعم كلام صحيح و انا من متتبعي الفايد حفظه الله لكن في امور الدين اصبح له خلط و اني اظنه من القرآنيين و قد اشاد كثيرا بشحرور و يستدل بضعاف الحديث لضرب السنة
لا يجوز أيضا للدكتور طارق السويدان أن يتكلم في أمور لا يعلمها...
و لا يجوز له أن يُجزِمَ في أمور لا يعلمها...
.
إنَّ تلبس الشياطين مذكور في القرآن بالتفصيل...
و إنَّ قوة العين مذكورة في القرآن بالتفصيل...
.
و إنا لنعلم علم اليقين طرقة عمل العين و طريقة عمل تلبس الشيطان...
@@YKSolutionsma
تفتري على الله الكذب؟تقول تلبس الجن بالإنسان مذكور في القرآن و تقول بالتفصيل؟
يبدو أنك راقي تخاف على مهنتك التي تسترزق منها
دعك من هذه التخاريف وشتان مابين الدكتور طارق السويدان والدجال المرتد الفايد وبالرغم من انني مغربي فإني اشهد ان الفايد كذاب ومضل وجاهل واكاد اقول انه مرتد
@@YKSolutionsma
نعم كلامك صحيح!!!
لعلك اصابك مس من الشيطان او عين !!
دكتور طارق ، هو الوحيد من المشايخ الي عدهم رؤية تنص على بناءً جيل ، الا ان نحن شعوب لا نهتم بمثل هكذا انسان ، نحن لازلنا نحلم ان ياتي شخص مثل خالد ابن الوليد ويلتف على مشاكلنا وتخلفنا ثم يحررنا.
نعم مثل هؤلاء الدعاه نريد من يحملون العلم والعقل والتصحيح للمفاهيم .تحياتي للدكتور طارق على هذا الطرح الجميل والمنطقي وعذا هو ديننا الحنيف
إن صرع الجني للإنسي أمر ثابت شرعا وواقعا، وهذا الأمر لا خلاف فيه بين أهل السنة، وإنما خالف فيه طوائف من أهل البدع كالمعتزلة والجهمية، قال أبو الحسن الأشعري في الإبانة عن أصول الديانة: فإن قال لنا قائل: قد أنكرتم قول المعتزلة والقدرية والجهمية والحرورية والرافعة والمرجئة، فعرفونا قولكم الذي به تقولون وديانتكم التي بها تدينون.
قيل له: قولنا الذي نقول به وديانتنا التي ندين بها: التمسك بكتاب الله ربنا عز وجل، وبسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وما روي عن السادة ـ الصحابة والتابعين وأئمة الحديث ـ ونحن بذلك معتصمون.
وجملة قولنا: أنا نقر بالله وملائكته وكتبه ورسله، إلى أن قال: وأن الشيطان يوسوس الإنسان ويشككه ويخبطه، خلافا للمعتزلة والجهمية كما قال تعالى:الذين يأكلون الربا لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس.
وكما قال: من شر الوسواس الخناس الذي يوسوس في صدور الناس من الجنة والناس.هـ.
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: دخول الجن في بدن الإنسان ثابت باتفاق أئمة أهل السنة والجماعة.هـ.
وقال ـ أيضا: ليس في أئمة المسلمين من ينكر دخول الجن في بدن المصروع وغيره، ومن أنكر ذلك وادعى أن الشرع يكذب ذلك، فقد كذب على الشرع، وليس في الأدلة الشرعية ما ينفي ذلك.هـ.
حتى إن بعض المعتزلة أثبت ذلك، فنقل الشبلي في آكام المرجان في أحكام الجان عن القاضي عبد الجبار المعتزلي أنه قال: إذا صح ما دللنا عليه من رقة أجسام الجن وأنها كالهواء، لم يمتنع دخولهم في أبداننا، كما يدخل الريح والنفس المتردد الذي هو الروح في أبداننا من التخرق والتخلخل.
ولشهرة هذه الأخبار وظهورها عند العلماء قال أبو عثمان عمرو بن عبيد: المنكر لدخول الجن في أبدان الإنس دهري أو يجيء منه دهري. هـ.
وقال الشيخ صالح الفوزان في شرح كتاب التوحيد: الجن يمسُّون الإنس ويخالطونهم ويصرعونهم، وهذا شيء ثابت، لكن من جَهَلَة الناس من يُنكر صَرْع الجن للإنس، وهذا لا يَكْفُر، لأن هذه مسألة خفيّة، ولكنه يُخطّأ فالذي يُنكر مسّ الجن للإنس لا يُكَفَّر، ولكن يضلّل، لأنه يُكذِّب بشيء ثابت أما الذي يُنكر وجودهم أصلاً فهذا كافر. هـ.
ومن ذلك يعرف خطأ السائل في دعواه أنه لم يقل بتلبس الجني لأنسي أحد قبل ابن تيمية وابن القيم، وكذلك دعواه ضعف الرواية عن الإمام أحمد في ذلك، فإن شيخ الإسلام من أعلم الناس بمذهب أحمد وأقواله، ثم هو نقل اتفاق الأئمة على ذلك، وراجع في ذلك الفتوى رقم: 47534.
ومن الأدلة في هذا الباب ما رواه الشيخان عن عطاء بن أبي رباح قال: قال لي ابن عباس، ألا أريك امرأة من أهل الجنة؟ قلت: بلى، قال: هذه المرأة السوداء، أتت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت: إني أصرع وإني أتكشف، فادع الله لي، قال: إن شئت صبرت ولك الجنة، وإن شئت دعوت الله أن يعافيك، فقالت: أصبر، فقالت: إني أتكشف فادع الله لي أن لا أتكشف، فدعا لها.
قال ابن حجر: وعند البزار من وجه آخر عن ابن عباس في نحو هذه القصة أنها قالت: إني أخاف الخبيث أن يجردني.
وقد يؤخذ من الطرق التي أوردتها أن الذي كان بأم زفر كان من صرع الجن لا من صرع الخلط. هـ.
ورواية البزار هذه التي فيها ذكر الخبيث ـ الشيطان ـ من طريق فرقد السبخي، وهو صدوق عابد، لكنه لين الحديث كثير الخطإ، كما في القريب.
قال ابن كثير في البداية والنهاية: هذا دليل على أن فرقد قد حفظ، فإن هذا له شاهد في صحيح البخاري ومسلم. هـ.
وعن عثمان بن أبي العاص قال: لما استعملني رسول الله صلى الله عليه وسلم على الطائف جعل يعرض لي شيء في صلاتي حتى ما أدري ما أصلي، فلما رأيت ذلك رحلت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ابن أبي العاص؟ قلت: نعم يا رسول الله، قال ما جاء بك، قلت يا رسول الله عرض لي شيء في صلواتي حتى ما أدري ما أصلي، قال: ذاك الشيطان، ادنه، فدنوت منه فجلست على صدور قدمي، قال: فضرب صدري بيده وتفل في فمي وقال: اخرج عدو الله، ففعل ذلك ثلاث مرات ثم قال: الحق بعملك، فقال عثمان: فلعمري ما أحسبه خالطني بعد.
والله أعلم .
@@themessage1413 في أي كتاب نجد هذا الكلام ؟
@@user-manarat موقع اسلام سوال وجواب
WE NEED GREAT PEOPLE LIKE YOU, TY TAREQ SOUWAIDAN
شكرا على كل معلومه نفعت الناس به كلام منطقي
واعطاه بي طريقه سهله
وكلام مفيد جدا
شكرا استاذنا
هناك حديث نبي يؤكد تلبس الجن بالإنس و هناك أية قرآنية ايضا تؤكد ذلك قوله تعالى(يتخبطه الشيطان من المس) وأيضا هناك آيات القرآن الكريم كثيرة جدا في هذا الموضوع من خلال محاربة الشيطان وجنوده للإنسان المسلم
يتخبط الانسان الجاهل الضعيف الايمان من المس من السهل ان يوسوس له الشيطان ويجعله يتخبط في هذه الحياة
جزك الله خير اعظم رجول الشيخ طاريق السويدان
الرسول صلى الله عليه وسلم تعوذ من الكسل
قد يكون الكسل مثلا سبب دمار الإنسان بكل بساطة وليس كل شيء يفسر بالعين والسحر والحسد
تعوذ من الكسل العجز الهم الحزن... فهي مهلكة للإنسان أيضا
بارك الله فيك وجزاك الله كل خير يادكتور شرحت فأحسنت
الحمدلله في أحلام حقيقة وتفسرت وحصل ما فيها من تفسير وفي جن وفي عمل والنبي عمل له عمل على المشط وفي سورة الفلق كلامك في اختلاف
كالعادة الدكتور طارق قمة في العلم و الرأي
احسنتم و انار الله طريقكم و وفقكم لخدمة الناس ❤❤❤
جزيل الشكر للدكتور سويدان داءما في القمة و يعالج القضايا الجوهرية بارك الله فيك
(يَا أَيُّهَا النَّاسُ كُلُوا مِمَّا فِي الْأَرْضِ حَلَالًا طَيِّبًا وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ ۚ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ (168) إِنَّمَا يَأْمُرُكُم بِالسُّوءِ وَالْفَحْشَاءِ وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (169))
كلام صحيح قراءة الكتب بدون توقف طارق السويدان عجيب والله والله والله والله والله والله والله والله والله والله والله والله والله والله والله والله والله والله والله والله والله والله والله
اخي طارق ، نريد موضوع ماذا يقرأ الطفل من سن 9-13 لصناعة القياة والثقة بالنفس والفصاحة وأهم كتب لتعلم علوم الإسلام والتاريخ والأدب والعربية المناسبة لعمرهم وكيف يتعلم منها بالمنزل ؟
للدكتور مجموعة كتب عن الثقافة أحدها اسمه "ماذا أقرأ" يوجد به منهاج للقراءة لكافة الاختصاصات وكافة الأعمار، موجود على الانترنت يمكن تحميله.
جزاك الله خير عنا وعن جميع المسلمين ايها الدكتور المحترم حفظك الله ورعاك واطال الله عمرك لان تخدم الامه الاسلاميه
واصل أخي طارق الله ينفع بعلمك يارب😊😊😊❤
إن صرع الجني للإنسي أمر ثابت شرعا وواقعا، وهذا الأمر لا خلاف فيه بين أهل السنة، وإنما خالف فيه طوائف من أهل البدع كالمعتزلة والجهمية، قال أبو الحسن الأشعري في الإبانة عن أصول الديانة: فإن قال لنا قائل: قد أنكرتم قول المعتزلة والقدرية والجهمية والحرورية والرافعة والمرجئة، فعرفونا قولكم الذي به تقولون وديانتكم التي بها تدينون.
قيل له: قولنا الذي نقول به وديانتنا التي ندين بها: التمسك بكتاب الله ربنا عز وجل، وبسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وما روي عن السادة ـ الصحابة والتابعين وأئمة الحديث ـ ونحن بذلك معتصمون.
وجملة قولنا: أنا نقر بالله وملائكته وكتبه ورسله، إلى أن قال: وأن الشيطان يوسوس الإنسان ويشككه ويخبطه، خلافا للمعتزلة والجهمية كما قال تعالى:الذين يأكلون الربا لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس.
وكما قال: من شر الوسواس الخناس الذي يوسوس في صدور الناس من الجنة والناس.هـ.
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: دخول الجن في بدن الإنسان ثابت باتفاق أئمة أهل السنة والجماعة.هـ.
وقال ـ أيضا: ليس في أئمة المسلمين من ينكر دخول الجن في بدن المصروع وغيره، ومن أنكر ذلك وادعى أن الشرع يكذب ذلك، فقد كذب على الشرع، وليس في الأدلة الشرعية ما ينفي ذلك.هـ.
حتى إن بعض المعتزلة أثبت ذلك، فنقل الشبلي في آكام المرجان في أحكام الجان عن القاضي عبد الجبار المعتزلي أنه قال: إذا صح ما دللنا عليه من رقة أجسام الجن وأنها كالهواء، لم يمتنع دخولهم في أبداننا، كما يدخل الريح والنفس المتردد الذي هو الروح في أبداننا من التخرق والتخلخل.
ولشهرة هذه الأخبار وظهورها عند العلماء قال أبو عثمان عمرو بن عبيد: المنكر لدخول الجن في أبدان الإنس دهري أو يجيء منه دهري. هـ.
وقال الشيخ صالح الفوزان في شرح كتاب التوحيد: الجن يمسُّون الإنس ويخالطونهم ويصرعونهم، وهذا شيء ثابت، لكن من جَهَلَة الناس من يُنكر صَرْع الجن للإنس، وهذا لا يَكْفُر، لأن هذه مسألة خفيّة، ولكنه يُخطّأ فالذي يُنكر مسّ الجن للإنس لا يُكَفَّر، ولكن يضلّل، لأنه يُكذِّب بشيء ثابت أما الذي يُنكر وجودهم أصلاً فهذا كافر. هـ.
ومن ذلك يعرف خطأ السائل في دعواه أنه لم يقل بتلبس الجني لأنسي أحد قبل ابن تيمية وابن القيم، وكذلك دعواه ضعف الرواية عن الإمام أحمد في ذلك، فإن شيخ الإسلام من أعلم الناس بمذهب أحمد وأقواله، ثم هو نقل اتفاق الأئمة على ذلك، وراجع في ذلك الفتوى رقم: 47534.
ومن الأدلة في هذا الباب ما رواه الشيخان عن عطاء بن أبي رباح قال: قال لي ابن عباس، ألا أريك امرأة من أهل الجنة؟ قلت: بلى، قال: هذه المرأة السوداء، أتت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت: إني أصرع وإني أتكشف، فادع الله لي، قال: إن شئت صبرت ولك الجنة، وإن شئت دعوت الله أن يعافيك، فقالت: أصبر، فقالت: إني أتكشف فادع الله لي أن لا أتكشف، فدعا لها.
قال ابن حجر: وعند البزار من وجه آخر عن ابن عباس في نحو هذه القصة أنها قالت: إني أخاف الخبيث أن يجردني.
وقد يؤخذ من الطرق التي أوردتها أن الذي كان بأم زفر كان من صرع الجن لا من صرع الخلط. هـ.
ورواية البزار هذه التي فيها ذكر الخبيث ـ الشيطان ـ من طريق فرقد السبخي، وهو صدوق عابد، لكنه لين الحديث كثير الخطإ، كما في القريب.
قال ابن كثير في البداية والنهاية: هذا دليل على أن فرقد قد حفظ، فإن هذا له شاهد في صحيح البخاري ومسلم. هـ.
وعن عثمان بن أبي العاص قال: لما استعملني رسول الله صلى الله عليه وسلم على الطائف جعل يعرض لي شيء في صلاتي حتى ما أدري ما أصلي، فلما رأيت ذلك رحلت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ابن أبي العاص؟ قلت: نعم يا رسول الله، قال ما جاء بك، قلت يا رسول الله عرض لي شيء في صلواتي حتى ما أدري ما أصلي، قال: ذاك الشيطان، ادنه، فدنوت منه فجلست على صدور قدمي، قال: فضرب صدري بيده وتفل في فمي وقال: اخرج عدو الله، ففعل ذلك ثلاث مرات ثم قال: الحق بعملك، فقال عثمان: فلعمري ما أحسبه خالطني بعد.
والله أعلم .
هل نصدقك انت ام نصدق قول الله تعالى...{وَلَقَدْ صَدَّقَ عَلَيْهِمْ إِبْلِيسُ ظَنَّهُ فَاتَّبَعُوهُ إِلَّا فَرِيقًا مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ} [سبإ : 20]
الرابط العجيب !
ما المقصد
كلام في القمة! حقا تفكير منطقي! الله يبارك فيك!
اوافقك دكتور بارك الله فيك وزادك من فضله
اشكرك دكتور طارق من الاشخاص الي بحبهم نريد جديد دكتور طارق ايضا
والله اني احبك في الله دكتور سويدان انتا مثل الاسلام الحقيقي
كلام معقول ومنطقي . كل شيء نرده إلى السحر والعين
فتح الله عليك
وجزاك الله خير الجزاء
❤حاولوا تغييب هذا الرجل المختلف في طريقة فكره و دعوته
بارك الله في عمره وعمله❤
إن صرع الجني للإنسي أمر ثابت شرعا وواقعا، وهذا الأمر لا خلاف فيه بين أهل السنة، وإنما خالف فيه طوائف من أهل البدع كالمعتزلة والجهمية، قال أبو الحسن الأشعري في الإبانة عن أصول الديانة: فإن قال لنا قائل: قد أنكرتم قول المعتزلة والقدرية والجهمية والحرورية والرافعة والمرجئة، فعرفونا قولكم الذي به تقولون وديانتكم التي بها تدينون.
قيل له: قولنا الذي نقول به وديانتنا التي ندين بها: التمسك بكتاب الله ربنا عز وجل، وبسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وما روي عن السادة ـ الصحابة والتابعين وأئمة الحديث ـ ونحن بذلك معتصمون.
وجملة قولنا: أنا نقر بالله وملائكته وكتبه ورسله، إلى أن قال: وأن الشيطان يوسوس الإنسان ويشككه ويخبطه، خلافا للمعتزلة والجهمية كما قال تعالى:الذين يأكلون الربا لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس.
وكما قال: من شر الوسواس الخناس الذي يوسوس في صدور الناس من الجنة والناس.هـ.
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: دخول الجن في بدن الإنسان ثابت باتفاق أئمة أهل السنة والجماعة.هـ.
وقال ـ أيضا: ليس في أئمة المسلمين من ينكر دخول الجن في بدن المصروع وغيره، ومن أنكر ذلك وادعى أن الشرع يكذب ذلك، فقد كذب على الشرع، وليس في الأدلة الشرعية ما ينفي ذلك.هـ.
حتى إن بعض المعتزلة أثبت ذلك، فنقل الشبلي في آكام المرجان في أحكام الجان عن القاضي عبد الجبار المعتزلي أنه قال: إذا صح ما دللنا عليه من رقة أجسام الجن وأنها كالهواء، لم يمتنع دخولهم في أبداننا، كما يدخل الريح والنفس المتردد الذي هو الروح في أبداننا من التخرق والتخلخل.
ولشهرة هذه الأخبار وظهورها عند العلماء قال أبو عثمان عمرو بن عبيد: المنكر لدخول الجن في أبدان الإنس دهري أو يجيء منه دهري. هـ.
وقال الشيخ صالح الفوزان في شرح كتاب التوحيد: الجن يمسُّون الإنس ويخالطونهم ويصرعونهم، وهذا شيء ثابت، لكن من جَهَلَة الناس من يُنكر صَرْع الجن للإنس، وهذا لا يَكْفُر، لأن هذه مسألة خفيّة، ولكنه يُخطّأ فالذي يُنكر مسّ الجن للإنس لا يُكَفَّر، ولكن يضلّل، لأنه يُكذِّب بشيء ثابت أما الذي يُنكر وجودهم أصلاً فهذا كافر. هـ.
ومن ذلك يعرف خطأ السائل في دعواه أنه لم يقل بتلبس الجني لأنسي أحد قبل ابن تيمية وابن القيم، وكذلك دعواه ضعف الرواية عن الإمام أحمد في ذلك، فإن شيخ الإسلام من أعلم الناس بمذهب أحمد وأقواله، ثم هو نقل اتفاق الأئمة على ذلك، وراجع في ذلك الفتوى رقم: 47534.
ومن الأدلة في هذا الباب ما رواه الشيخان عن عطاء بن أبي رباح قال: قال لي ابن عباس، ألا أريك امرأة من أهل الجنة؟ قلت: بلى، قال: هذه المرأة السوداء، أتت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت: إني أصرع وإني أتكشف، فادع الله لي، قال: إن شئت صبرت ولك الجنة، وإن شئت دعوت الله أن يعافيك، فقالت: أصبر، فقالت: إني أتكشف فادع الله لي أن لا أتكشف، فدعا لها.
قال ابن حجر: وعند البزار من وجه آخر عن ابن عباس في نحو هذه القصة أنها قالت: إني أخاف الخبيث أن يجردني.
وقد يؤخذ من الطرق التي أوردتها أن الذي كان بأم زفر كان من صرع الجن لا من صرع الخلط. هـ.
ورواية البزار هذه التي فيها ذكر الخبيث ـ الشيطان ـ من طريق فرقد السبخي، وهو صدوق عابد، لكنه لين الحديث كثير الخطإ، كما في القريب.
قال ابن كثير في البداية والنهاية: هذا دليل على أن فرقد قد حفظ، فإن هذا له شاهد في صحيح البخاري ومسلم. هـ.
وعن عثمان بن أبي العاص قال: لما استعملني رسول الله صلى الله عليه وسلم على الطائف جعل يعرض لي شيء في صلاتي حتى ما أدري ما أصلي، فلما رأيت ذلك رحلت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ابن أبي العاص؟ قلت: نعم يا رسول الله، قال ما جاء بك، قلت يا رسول الله عرض لي شيء في صلواتي حتى ما أدري ما أصلي، قال: ذاك الشيطان، ادنه، فدنوت منه فجلست على صدور قدمي، قال: فضرب صدري بيده وتفل في فمي وقال: اخرج عدو الله، ففعل ذلك ثلاث مرات ثم قال: الحق بعملك، فقال عثمان: فلعمري ما أحسبه خالطني بعد.
والله أعلم .
@@themessage1413 جزاكم الله خيرا
حفظكم الله ورعاكم من كل شر وسوء ومكروه يارب العالمين
و قول الله تعالي بسم الله الرحمان الرحيم و يتعلمون ما يفرقون به بين المرء و زوجه صدق الله العضيم
رائع ❤
جدير بالمشاهدة 🎉
انا خلقنا الانسان في احسن تقويم
انهض واحسن ولا تتباطل الامه بحاجة للعمل
اشكرك دكتور طارق نحن نحبك في الله جل جلاله
بارك الله فيك يا عالم
لا يجوز أيضا للدكتور طارق السويدان أن يتكلم في أمور لا يعلمها...
و لا يجوز له أن يُجزِمَ في أمور لا يعلمها...
.
إنَّ تلبس الشياطين مذكور في القرآن بالتفصيل...
و إنَّ قوة العين مذكورة في القرآن بالتفصيل...
.
و إنا لنعلم علم اليقين طريقة عمل العين و طريقة عمل تلبس الشيطان...
بالنسبة لإلتباس الشيطان، ماذا نقول عن هذه الأية؟
{ ٱلَّذِینَ یَأۡكُلُونَ ٱلرِّبَوٰا۟ لَا یَقُومُونَ إِلَّا كَمَا یَقُومُ ٱلَّذِی یَتَخَبَّطُهُ ٱلشَّیۡطَـٰنُ مِنَ ٱلۡمَسِّۚ ذَ ٰلِكَ بِأَنَّهُمۡ قَالُوۤا۟ إِنَّمَا ٱلۡبَیۡعُ مِثۡلُ ٱلرِّبَوٰا۟ۗ وَأَحَلَّ ٱللَّهُ ٱلۡبَیۡعَ وَحَرَّمَ ٱلرِّبَوٰا۟ۚ فَمَن جَاۤءَهُۥ مَوۡعِظَةࣱ مِّن رَّبِّهِۦ فَٱنتَهَىٰ فَلَهُۥ مَا سَلَفَ وَأَمۡرُهُۥۤ إِلَى ٱللَّهِۖ وَمَنۡ عَادَ فَأُو۟لَـٰۤىِٕكَ أَصۡحَـٰبُ ٱلنَّارِۖ هُمۡ فِیهَا خَـٰلِدُونَ }
[سُورَةُ البَقَرَةِ: ٢٧٥]
وقولك في الآية في سورة الحجر
قال تعالى (إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين)
شو قصدك
@@مالكدخل-و6ب قد يصبح للشيطان سلطان على البشر
@@مالكدخل-و6بوالآية التي قالها الدكتور طارق إنه ليس له سلطان على الذين آمنوا وعلى ربهم يتوكلون
معناها الدين لا يتوكلون على الله قد يكون له سلطان عليهم
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنه عرشه ومداد
جزاك الله خيرا
هو المفروض لا نجعلها شماعات، لكن المس والسحر موجودين في القران والسنة،
لكن قوله انها مش موجودة فدا غلط
ماشاء الله عليك، انا نحبك في الله ، الله يجزيك كل خير
لا حول ولا قوة إلا بالله يأتي وقت آخر يقول لنا القرآن لا يوجد في القرآن، حتى أولادنا دخلهم الشك من هده الفتن والخلفات ،كل شيء موجود في القرآن عكس ما😅 يتكلم ،كل العلماء الكبار يتكلمون أيضا عكس ما قال، نحن كبرنا مع كبار العلماء والحمد لله.
رائع هذا هو الكلام النافع والله أصابنا الجهل والتخلف بسبب هذه الترهات
تحياتي لدكتور الشيخ طارق السويدان
كلام علمي منطقي
أما قرأت يا دكتور
(يفرقون به بين المرء وزوجه )
يفرقون به بين المرء و زوجه الآية لم تقل عن طريق السحر بل عن طريق الكيد و الخداع و السعي بين الناس بالنميمة هذ يفرق بين المرء و زوجه أليس كذلك؟
أحبك في الله يا دكتور...
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين ❤
احبك في الله يا دكتور
لماذا تقارن سحر الأذى بسحر الخدع كالتي نراها في السيرك؟
صححه الألباني في السلسلة الصحيحة، وقال: أخرجه الحاكم عن يعلى بن مرة عن أبيه قال: سافرت مع النبي صلى الله عليه وسلم فرأيت منه شيئاً عجباً... وفيه.. فأتته امرأة فقالت: إن ابني هذا به لمم منذ سبع سنين يأخذه كل يوم مرتين، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أدنيه، فأدنته منه فتفل في فيه وقال: اخرج عدو الله، أنا رسول الله، ثم قال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا رجعنا فأعلمينا ما صنع، فلما رجع رسول الله صلى الله عليه وسلم استقبلته ومعها كبشان وأقط وسمن... إلخ. وقولها (ابني به لمم) أي مس للشيطان، قال ابن القيم رحمه الله: ولا بد للمعالج أن يكون قوي النفس صادق التوجه إلى فاطر الأرواح وبارئها، وأن يكون تعوذه مما تواطأ عليه القلب واللسان، واجتمع ذلك كله في النبي صلى الله عليه وسلم فاكتفى بقوله (اخرج عدو الله، أنا رسول الله صلى الله عليه وسلم) قال: وبالجملة فالصرع وعلاجه لا ينكره إلا قليل الحظ من العلم والعقل والمعرفة، وأكثر تسلط الأرواح الخبيثة على أهله تكون من جهة قلة دينهم وخراب قلوبهم وألسنتهم من الذكر والتعاويذ والتحصنات النبوية والإيمانية.
مايدريك بصحة الحديث هذا
كلام الشيخ للعقول الراقية
اما العقول المتحجرة لن تستفيد
@@شموخيقاهرهم-ز5ث والله صاحب العقل المتحجر و العيون المصابة بالعمى الذي تقول له نص صحيح صريح و ينكره .. خلي العقل الراقي ينفعك
بارك الله فيك يادكتور
عن أبي التَّيَّاحِ قال: قُلتُ لعبدِ الرَّحمنِ بنِ خَنْبَشٍ التَّميميِّ -وكان كَبيرًا-: أدرَكتَ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ؟ قال: نعمْ. قال: قُلتُ: كيف صنَعَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لَيلةَ كادتْه الشَّياطينُ؟ فقال: إنَّ الشَّياطينَ تَحدَّرَتْ تلك اللَّيلةَ على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مِن الأَوديةِ والشِّعابِ، وفيهم شَيطانٌ بيَدِه شُعلةُ نارٍ يُريدُ أنْ يَحرِقَ بها وَجهَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فهبَطَ إليه جِبريلُ عليه السَّلامُ، فقال: يا محمَّدُ، قُلْ. قال: ما أقولُ؟ قال: قُلْ: أعوذُ بكَلِماتِ اللهِ التَّامَّةِ مِن شَرِّ ما خلَقَ، وذرَأَ وبرَأَ، ومِن شَرِّ ما يَنزِلُ مِن السَّماءِ، ومِن شَرِّ ما يَعرُجُ فيها، ومِن شَرِّ فِتنِ اللَّيلِ والنَّهارِ، ومِن شَرِّ كلِّ طارقٍ، إلَّا طارقًا يَطرُقُ بخيرٍ يا رَحمنُ. قال: فطُفِئَتْ نارُهم، وهزَمَهم اللهُ تَبارَكَ وتَعالى.
الراوي : عبدالرحمن بن خنبش.
المحدث : شعيب الأرناؤوط.
المصدر : تخريج سير أعلام النبلاء.
الصفحة أو الرقم: 1/ 369 .
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح. .
هذا الحديث لا ينطوي على إثبات التلبس تحديداً
الرواية مكذوبة مثل روايات ألف ليلة و ليلة لماذا تصدقون الخرافة و تدافعون عنها؟
ماذا تجنون من وراء ذلك؟
صلوا على الحبيب المصطفى ❤
و كيف نصلي عليه؟ ماذا نقول أو ماذا نفعل؟
والله شي يوجع القلب..
احترم حزم المعلومة عند د طارق
هو غير متردد ولا في موقف ولا في اي معلومةً
انه عالم يستحق الاحترام
Je suis entièrement d'accord que on doit pas justifiée notre echec avec des trucs métaphysiques et nié notre responsabilité mais avec tout mes respects la première des choses vous n avez pas a ridiculisé les croyances des gens en premier lieu et la seconde chose à ce que vous avez des notions sur les ondes scalaires et les correcteurs fonctionnels .
قال الإمام شيخ الإسلام في الفتاوى بعد كلام سبق : (ولهذا أنكر طائفة من المعتزلة ، كالجبائي وأبو بكر الرازي وغيرهما دخول الجني في بدن المصروع ولم ينكروا وجود الجن ، إذ لم يكن ظهور هذا في المنقول عن الرسول صلى الله عليه وسلم كظهور هذا ، وإن كانوا مخطئين في ذلك ، ولهذا ذكر الأشعري في مقالات أهل السنة والجماعة أنهم يقولون : إن الجني يدخل في بدن المصروع كما قال تعالى (الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لَا يَقُومُونَ إِلَّا كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ... ) البقرة/275 .
وقال عبد الله بن الإمام أحمد : قلت لأبي إن قوماً يزعمون أن الجني لا يدخل في بدن الإنسي ، فقال : يا بني ، يكذبون هو ذا يتكلم على لسانه وهو مبسوط في موضعه ) مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية (19/12) وقال أيضاً رحمه الله ، في المجلد الرابع والعشرين من الفتاوى (ص 276-277) ما نصه : (وجود الجن ثابت بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم واتفاق سلف الأمة وأئمتها ، وكذلك دخول الجني في بدن الإنسان ثابت باتفاق أئمة أهل السنة والجماعة ، قال الله تعالى : (الذين يأكلون الربا لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس ) البقرة/275 وفي الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم ( إن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم ) .... إلى أن قال رحمه الله : وليس في أئمة المسلمين من ينكر دخول الجني في بدن المصروع ، ومن انكر ذلك وادعى أن الشرع يكذب ذلك فقد كذب على الشرع ، وليس في الأدلة الشرعية ما ينفي ذلك ... ) إلخ
احترم الدكتور جدا واحب الكثير من آرائه لكن السحر موجود و مؤثر و تسليط التابعة وماشابه..
اذا كان الدكتور لايؤمن بالسحر فهذا لايعني انه لايوجد سحر
ولايعرف الا من ذاق للاسف
فقه السنن الكونية للاسف لا يدرس في المراحل المدرسية ولا في المراحل الجامعية في العالم العربي، ونتساءل عن جذور تخلفنا العلمي والاقتصادي
يا دكتورنا الغالي الشيخ ولد الددو يقول خلاف قولك .
كنت معك بهاي المحاضره سنه2009 بالشام 😅
واين ذهبت من قوله تعالى "كالذي يتخبطه الشيطان من المس" ؟؟
الله يهديك دكتور ... فعلا كنت من محبيك ومتابعيك ولك فضل كثير على الأمة ... لكن اخر سنوات تغيرت افكارك وأصبحت ترجح العقل على صحيح النقل والحقائق
للأسف هذا منهم أهل الباطل عند بدايتهم
وأسأل الله أن لا تكون منهم
المس هو الوسوسة و ليس التلبس فهمك لمصطح القرآن ستفهم الآية
@@user-hc9yl7rp6k الله الله على الفهم ... وهل كلما يوسوس الشيطان سوف يتخبطك ؟؟
؟؟؟
انا عن نفسي لا اتخبط ... لا ادري عنك 🥴
@@MoradRawashdeh
ركز معي لتعرف الحقيقة:
سآتيك بعلماء ينكرون دخول الجن يقول أبو يعلى الحنبلي و هو من الحنابلة يستحيل أن الجن يصيطر على الإنسان أو يصرعه
و كذلك مجموعة من علماء السنة الذين لا يعتقدون بهذا:القفال من الشافعية - والبيضاوي من الشافعية - والفخر الرازي
والآن نرجع للآية
قالى تعالى:الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لَا يَقُومُونَ إِلَّا كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ
يتخبطه يعني يصبح يخبط خبط عشوائي في تصرفاته بسبب الوسوسة و المس إذا تعلق بالشيطان فهو وسوسة مثل قوله تعالى:( إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِّنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُوا فَإِذَا هُم مُّبْصِرُونَ)
أي إذا وسوسة لهم الشيطان بفعل المعاصي تذكروا الله و لم يستجيبوا للشيطان أليس كذلك؟
وكذالك إذا فسرنا المس بأنه الجنون فلا يتغير المعني أتدري لماذا؟
من الجنون أي بسبب الجنون الذي كان موجود فيه من قبل أو الغضب الشديد فالغضب الشديد يعد نصف جنون
فشديد الغضب حين غضبه يقوم من مكانه فما من غظبان شديد الغضب إلا و يقوم من مكانه فيغتنم الشيطان فرصة غضبه فيوسوس له بأن يظرب الأخر أو يسب ويصيح و كأنه في حاله جنون يخبط خبط عشوائي في تصرفاته و أقواله هذا هو التخبط
فالقرآن الكريم يصف حالة نفسية خطيرة يستغلها الشيطان فيوم القيامة أصحاب الربا يقومون مثل المجانين أو الغضب الشديد الذي هو قريب من الجنون
فالآية لا تشير إلى صرع للشيطان أبدا
السلام عليكم
احب هذا الشخص وسمعت له بل عرفت قصص الانبياء منه في قصص الانبياء للدكتور طارق السويدان
لكن في هذا الفيديو لاحظت شيء آخر
ممكن الدكتور قصده يقول ليس كل شيء هو عين ممكن لكن ان نقول لا توجد عين هنا المشكلة
بس في سورة البقرة رب العالمين يتوعد الي يتعاملون بالربى فيقول “ الذين يأكلون الربى لا يقومون الا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس” صدق الله العظيم...@د. طارق السويدان
لا أدري و لكن حصلت معي بعض الرئ التي رأيتها مرة واحدة و تحققها بإذن الله ...
يبدو أنه تحمس زيادة في هذه المحاضرة
ضالٌّ مُضِلٌ مُلَبِّس، يقول الله "يتخبطه الشيطان من المس"
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم "دعاة على أبواب جهنم من أجابهم قذفوهم فيها".
ليس معك دكتور طارق. فى هذا الكلام
حتى الدكتور محمد راتب حاسه أنه متفاجأ من كلامك واظنه يناقشك فى هذا الكلام بعد المحاضرة
السحر موجود والعين حق
أكتب هذه العبارة على البحث في اليوتيوب ستجد التفسير العلمي
الفيديو الأول أكتب ( تراجع الشيخ علي بن مشرف العمري في تكلم الجني على لسان الإنس ) أنسخ هذه العبارة
الفيديو الثاني أكتب ( الدكتور بشير الرشدي- تكلم الجن على لسان الإنس غير صحيح كلها أمراض نفسية ) أنسخ هذه العبارة تابع الفيديوهات ثم رد علي شكرا
اين القى الدكتور هذه المحاضرة ؟
سوريا ٢٠١٠
@@Hammam313 لا اله الا الله
شكرا أخي العزيز
لا اله الا الله ❤
كلام الدكتور له ابعاد عقائدية اتمنى ان ينتبه لها قال تعالى(( يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وقولوا قولا سديدا))
هناك أمور غيبية قد لا يعرفها البعض فلا ينكرها احد بعيداً عن الخرافة
القرآن لا يوجد فيه تبلبس الجن بالإنس
@@user-hc9yl7rp6kقال تعالى(( الذين يأكلون الربا لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس ذلك بأنهم قالوا إنما البيع مثل الربا وأحل الله البيع وحرم الربا فمن جاءه موعظة من ربه فانتهى فله ما سلف وأمره إلى الله ومن عاد فأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون))يتخبطه الشيطان من المس
@@mohammedalfaqih6872
والآن لنتدبر للآية
قالى تعالى:الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لَا يَقُومُونَ إِلَّا كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ
يتخبطه يعني يصبح يخبط خبط عشوائي في تصرفاته بسبب الوسوسة و المس إذا تعلق بالشيطان فهو وسوسة مثل قوله تعالى:( إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِّنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُوا فَإِذَا هُم مُّبْصِرُونَ)
أي إذا وسوسة لهم الشيطان بفعل المعاصي تذكروا الله و لم يستجيبوا للشيطان أليس كذلك؟
وكذالك إذا فسرنا المس بأنه الجنون فلا يتغير المعني أتدري لماذا؟
من الجنون أي بسبب الجنون الذي كان موجود فيه من قبل أو الغضب الشديد فالغضب الشديد يعد نصف جنون
فشديد الغضب حين غضبه يقوم من مكانه فما من غظبان شديد الغضب إلا و يقوم من مكانه فيغتنم الشيطان فرصة غضبه فيوسوس له بأن يظرب الأخر أو يسب ويصيح و كأنه في حاله جنون يخبط خبط عشوائي في تصرفاته و أقواله هذا هو التخبط
فالقرآن الكريم يصف حالة نفسية خطيرة يستغلها الشيطان فيوم القيامة أصحاب الربا يقومون مثل المجانين أو الغضب الشديد الذي هو قريب من الجنون
فالآية لا تشير إلى صرع للشيطان أبدا
@@user-hc9yl7rp6kاحسنت
أوافقك 👍
ما اروعك
ما اوضحك
ما افقهك
سلام عليكم ورحمه الله وبركاته يامعلم
ما شاء الله عليك يا دكتور
والحمدلله ان جعل في ألامة أمثالكم لتخرجوا للناس الاسلام الصحيح النقي
من الخرافات والاوهام .
استمروا في تقديم هذ المنهج الرباني النظيف. للأمة.
المحاضرة قديمة.ربما تراجع المحاضر عن موقفه.!
تلبس الجن بالانس تابث لا شك فيه خصوصا من ابتلوا بذلك البلاء.
هذا المحاضر للأسف لا يؤخذ منه في هذا الجانب ولو يريد أن يتخبطوه الشياطين فليذهب مكانهم وليعتدي عليهم وبعدها ينزل لنا مقطع وهو متلبس ..
أنا مصاب بمس شيطاني وأعي هذا الإبتلاء الحمد لله على كل حال.
أتمم الآية و لا تكن .........:
بل سلطان إبليس على أكثر الناس يحسبون أنفسهم مومنين. و الآن تدبر الآيات التالية :
{فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ (98) إِنَّهُ لَيْسَ لَهُ سُلْطَانٌ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَعَلَىٰ رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ (99) إِنَّمَا سُلْطَانُهُ عَلَى الَّذِينَ يَتَوَلَّوْنَهُ وَالَّذِينَ هُم بِهِ مُشْرِكُونَ (100)} [النحل : 98-100]
{وَكَأَيِّن مِّنْ آيَةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَمُرُّونَ عَلَيْهَا وَهُمْ عَنْهَا مُعْرِضُونَ (105) وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُم بِاللَّهِ إِلَّا وَهُم مُّشْرِكُونَ (106)} [يوسف : 105-106]
{وَلَقَدْ صَدَّقَ عَلَيْهِمْ إِبْلِيسُ ظَنَّهُ فَاتَّبَعُوهُ إِلَّا فَرِيقًا مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ (20) وَمَا كَانَ لَهُ عَلَيْهِم مِّن سُلْطَانٍ إِلَّا لِنَعْلَمَ مَن يُؤْمِنُ بِالْآخِرَةِ مِمَّنْ هُوَ مِنْهَا فِي شَكٍّ ۗ وَرَبُّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ حَفِيظٌ (21)} [سبإ : 20-21].
كمثل الذي يتخبطه الشيطان من المس) انت الله اعلم تاكل ربا او تحب اكل الربا او ليدك معضلة في المال... لا تدري الحلال من الحرام فيه
فقط للتصحيح: ...... وان كان مكرهم لتزول منه الجبال
روووووعة
قصة تلبس الجن بالانس تحدث مرة واحدة وهى عند الولادة ويسمى بالقرين وهو المتسبب بالامراض بإرادة الله طبعا
اما السحر يتم تنفيذه من خلال نزغ القرين.
الحديث في هذا الموضوع وتأصيله يحتاج لكتاب مجلد
بسم الله الرحمان الرحيم
قل أعوذ برب الفلق، من شر ما خلق ،ومن شر غاسق إذا وقب، ( ومن شر النفاثات في العقد ) ومن شر حاسد إذا حسد.
السحر يتعذب به الناس أشد العذاب وإن كنت لا تصدق فانظر للمسحورين كيف تتغير أصواتهم وأفعالهم ويفعلون ويستحملون ما لا يقدر عليه الإنسان العادي عندما يقرأ عليهم القرآن وعندما يستيقضون لا يتذكرون شيئا مما حدث. العين حق والسحر حق وليس من المعقول أن يكفر الإنسان بشيء أو ينفيه لمجرد أنه لم يحدث له.
إن صرع الجني للإنسي أمر ثابت شرعا وواقعا، وهذا الأمر لا خلاف فيه بين أهل السنة، وإنما خالف فيه طوائف من أهل البدع كالمعتزلة والجهمية، قال أبو الحسن الأشعري في الإبانة عن أصول الديانة: فإن قال لنا قائل: قد أنكرتم قول المعتزلة والقدرية والجهمية والحرورية والرافعة والمرجئة، فعرفونا قولكم الذي به تقولون وديانتكم التي بها تدينون.
قيل له: قولنا الذي نقول به وديانتنا التي ندين بها: التمسك بكتاب الله ربنا عز وجل، وبسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وما روي عن السادة ـ الصحابة والتابعين وأئمة الحديث ـ ونحن بذلك معتصمون.
وجملة قولنا: أنا نقر بالله وملائكته وكتبه ورسله، إلى أن قال: وأن الشيطان يوسوس الإنسان ويشككه ويخبطه، خلافا للمعتزلة والجهمية كما قال تعالى:الذين يأكلون الربا لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس.
وكما قال: من شر الوسواس الخناس الذي يوسوس في صدور الناس من الجنة والناس.هـ.
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: دخول الجن في بدن الإنسان ثابت باتفاق أئمة أهل السنة والجماعة.هـ.
وقال ـ أيضا: ليس في أئمة المسلمين من ينكر دخول الجن في بدن المصروع وغيره، ومن أنكر ذلك وادعى أن الشرع يكذب ذلك، فقد كذب على الشرع، وليس في الأدلة الشرعية ما ينفي ذلك.هـ.
حتى إن بعض المعتزلة أثبت ذلك، فنقل الشبلي في آكام المرجان في أحكام الجان عن القاضي عبد الجبار المعتزلي أنه قال: إذا صح ما دللنا عليه من رقة أجسام الجن وأنها كالهواء، لم يمتنع دخولهم في أبداننا، كما يدخل الريح والنفس المتردد الذي هو الروح في أبداننا من التخرق والتخلخل.
ولشهرة هذه الأخبار وظهورها عند العلماء قال أبو عثمان عمرو بن عبيد: المنكر لدخول الجن في أبدان الإنس دهري أو يجيء منه دهري. هـ.
وقال الشيخ صالح الفوزان في شرح كتاب التوحيد: الجن يمسُّون الإنس ويخالطونهم ويصرعونهم، وهذا شيء ثابت، لكن من جَهَلَة الناس من يُنكر صَرْع الجن للإنس، وهذا لا يَكْفُر، لأن هذه مسألة خفيّة، ولكنه يُخطّأ فالذي يُنكر مسّ الجن للإنس لا يُكَفَّر، ولكن يضلّل، لأنه يُكذِّب بشيء ثابت أما الذي يُنكر وجودهم أصلاً فهذا كافر. هـ.
ومن ذلك يعرف خطأ السائل في دعواه أنه لم يقل بتلبس الجني لأنسي أحد قبل ابن تيمية وابن القيم، وكذلك دعواه ضعف الرواية عن الإمام أحمد في ذلك، فإن شيخ الإسلام من أعلم الناس بمذهب أحمد وأقواله، ثم هو نقل اتفاق الأئمة على ذلك، وراجع في ذلك الفتوى رقم: 47534.
ومن الأدلة في هذا الباب ما رواه الشيخان عن عطاء بن أبي رباح قال: قال لي ابن عباس، ألا أريك امرأة من أهل الجنة؟ قلت: بلى، قال: هذه المرأة السوداء، أتت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت: إني أصرع وإني أتكشف، فادع الله لي، قال: إن شئت صبرت ولك الجنة، وإن شئت دعوت الله أن يعافيك، فقالت: أصبر، فقالت: إني أتكشف فادع الله لي أن لا أتكشف، فدعا لها.
قال ابن حجر: وعند البزار من وجه آخر عن ابن عباس في نحو هذه القصة أنها قالت: إني أخاف الخبيث أن يجردني.
وقد يؤخذ من الطرق التي أوردتها أن الذي كان بأم زفر كان من صرع الجن لا من صرع الخلط. هـ.
ورواية البزار هذه التي فيها ذكر الخبيث ـ الشيطان ـ من طريق فرقد السبخي، وهو صدوق عابد، لكنه لين الحديث كثير الخطإ، كما في القريب.
قال ابن كثير في البداية والنهاية: هذا دليل على أن فرقد قد حفظ، فإن هذا له شاهد في صحيح البخاري ومسلم. هـ.
وعن عثمان بن أبي العاص قال: لما استعملني رسول الله صلى الله عليه وسلم على الطائف جعل يعرض لي شيء في صلاتي حتى ما أدري ما أصلي، فلما رأيت ذلك رحلت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ابن أبي العاص؟ قلت: نعم يا رسول الله، قال ما جاء بك، قلت يا رسول الله عرض لي شيء في صلواتي حتى ما أدري ما أصلي، قال: ذاك الشيطان، ادنه، فدنوت منه فجلست على صدور قدمي، قال: فضرب صدري بيده وتفل في فمي وقال: اخرج عدو الله، ففعل ذلك ثلاث مرات ثم قال: الحق بعملك، فقال عثمان: فلعمري ما أحسبه خالطني بعد.
والله أعلم .
سلام عليكم قال الله تعالى{ إِنْ هُوَ إِلَّا رَجُلٌ بِهِ جِنَّةٌ فَتَرَبَّصُوا بِهِ حَتَّىٰ حِينٍ }
[ سورة المؤمنون : 25 ]
وقال سبحانه قوله تعالى: (الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لاَ يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ) .
قال ابن كثير رحمه الله: " لا يقومون من قبورهم يوم القيامة إلا كما يقوم المصروع حال صرعه وتخبط الشيطان له".
القضية ليست بتحجر العقول أو الجهل او الخرفات هذا في كتاب الله و في سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم و أن ألقى الله تعالى وانا متمسك بظاهر النص مع سوء فهم عند الزاعميين أحب إلي من أن ألقاه و أنا ملغي النصوص مع فهم والله أعلم
السلام عليكم
من لم يرى انسان مسه جني ويتكلم الجني بداخله ويقرأ عليه ثم يأمر بالخروج ويخرج ويعود الانس الي وعيه ولا يعرف ماجرى
سيصدق قول الدكتور لان الدكتور الحمدلله لم يصب ولم يرى والادله بتخبط الجن بالانس وارده وثابته
والله اعلم !!!!!
دكتور من تقصد السيطان ام الجن ؟ الجن كانو يخدمون سيدنا سليمان و هناك عفريت من الجن قال لسيدنا سليمان ان ياتيه بعرش بلقيس
العين حق
يعني آية ""ولايفلح الساحر حيث أتى ....." هذي الآية عشان المهرج الي يوهم الناس إنه يطلع حمامة من قُبعة ؟ يعني لهدرجة المهرجين إلي يخيلون عيون الناس ذكرهم ربنا سبحانه وتعالى هكذا مجرمين؟ لماذا لم يقل الله الزاني؟ أتمنى نكون منطقيين ونحلل كل شيء يمر علينا!! مو كل ما يُقال صحيح ، وموضوع الجن والسحروو .. كانوا الناس يؤمنون فيه وبالغوا فيه كثير صراحة وحطوا كل شيء فيه !! وبعدين مع الي طلعوا قبل 10 -15 سنة من د.طارق وغيره من المثقفين الي يحكمون العقل بكل شيء ينفونه ثم رجعنا الحين نشكك هل هو واقع أم غير صحيح ؟!والأصح محد ينفيه ويصدقه إلا بدليل قوي وأبحاث ودراسات علمية رصينه وليس كلام هكذا من الهوى !!أوكي نحنُ لسنا بإمعات إقنعني إنه غير موجود بدليل وأبحاث قوية وأنا أقتنع! ... هذا كلام أي أحد يقدر يقوله وشبعنا من سماعه كثيرفي مقهى المثقفين.. كلام قديم مو جديد! لسنا في التسعينات وأعتقد بيجي يوم تغير رأيك دكتور لأن النفس صعب نشوفها ونقيس تأثيرها واليوم نأمن إنها تمرض مع اننا كنا ننكر ذلك والحين نصدق هالشيء ومافيه دليل شرعي على الأمراض النفسية الي نشوفها بزمن هذا! كذلك الجسد وضيف شيء ثالث عليهم( مارح نعرف بهذا القرن) وهي ""الروح "" ، لأن القرن الي راح قرن علم النفس، لربما القرن هذا ونهايته رح يكون قرن إكتشاف الجزء الثالث من الجسد وهي الروح واكتشاف هل هي تمرض كما النفس والجسد ؟ وبعد 80 سنة رح يشوفنا ناس ويقولون كانوا ينكرون هالشيء ويضحكون علينا نفس ماكنا نضحك على طرق علاج المرضى النفسيين قديماَ ، اللهم لاشماته بس صعب الأنسان يتعامل مع هذي الأشياء ويبحث فيها مهما كان متعلم يخاف عاد إن الله رزقنا بعالم بهالزمن مو بس قوي بالعلم قوي بالقلب وعنده فضول بهالأمور نفس أنيشتاين ، أتمنى يادكتور تكون مًنفتح شوي على كُل الأراء وماننفي شيء ومانكون متطرفين بتفكيرنا ونفكر تفكير جامد وواحد!!أعتقد فعلاً إن عطاك الله عمر طويل بيجي يوم تغير رأيك 😊 نحن في 2023 إنقلب الوضع ونسيت أن أضيف أن العلم الوحيد المحرم تعلمه هو السحر فماهذا؟ ياللهي لربما لأجل الرجل المهرج البريء الذي يخفي الحمامه!! تحياتي وإحترامي لشخصكم الكريم دكتور طارق💮💮
انت تعيش الوهم يا سيخ ابحث وتعلم العلم لو فهمت القران جيدا لما قلت هذا الكلام الذي يتخبطه الشيطان من المس وغيرها كثير من الايات السحر والعين حق ويحضرهما الشيطان ارجع للقران وللحديث وابحث وافهم واستشر العلماء انت ان ابتليت بالسحر لن تقول هذا الكلام السحر يقتل يعطل يعطب يشلل ..... 6:51 6❤:52
يادكتور طارق
ان الذين ياكلون الربا لايقومون الا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس اذا ماقنعك القران مصيبه
والله صحيح. انا دائما اقول هذا الكلام. هواجس نفس وايحاءات يصدقها العقل ويستسلم لها هروبا من الواقع اذا كان مؤلم. نفس الشخص اللي لابسه جني اعطيه عشرة الاف دولار شوف كيف يتنشط. ويشيل الجني من دماغه انا اعتبر ان هذه الافكار. هي لبعض الناس هروب واستسلام
كلام دكتورنا وابونا الروحي منطقي جدا بس طيب الرسول قال والمجنون. طيب مش المجنون مشتق من جن
صعب عليَ جداً أن أغير وجهتي
لا حول ولا قوة الا بالله ❤
وماذا عن قوله تعالى : واتبعو ماتتلو الشياطين على ملك سليامن وما.................. يعلمون الناس السحر........ فيتعلمون بيه مايفرقون بين المرء وزوجه.....
اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم
اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين
احترم رايك فى كله..بالنسبة للرؤى ..انا رأيت أكثر من رؤية مرة واحدة دون تكرار وتحققت على الواقع