سعد زغلول،، اليتيم الذي أصبح يحمل لقب "زعيم الأمة" وقائد ثورة 1919
HTML-код
- Опубликовано: 12 сен 2024
- أحد زعماء مصر التاريخين، قاد ثورة العام (ألف وتسعمئة وتسعة عشر)
لقب "بزعيم الأمة" .. وكان من الذين طالبوا باستقلال مصر، شغل منصبي رئيس الوزراء ورئيس مجلس الأمة.
سعد زغلول
ولد سعد باشا زغلول عام (ألف وثمانمئة وثمانية وخمسين) فى قرية أبيانه التابعة لمركز فوه في مديريه الغربيه، لأسرة ريفية من الطبقة المتوسطة، كان والده رئيس مشيخة القرية، وتوفي عندما كان عمر سعد خمس سنوات، فنشأ يتيماً هو وأخاه الوحيد أحمد زغلول، بدأ سعد تعليمه فى الكتَاب حيث درس القراءه والكتابة ومبادئ الحساب، وحفظ القرآن الكريم وأتم تعلمه، ليلتحق بالجامع الدسوقى عام (ألف وثمانمئة وسبعين) لكي يُتم تجويد القرآن، ثم التحق بالجامع الأزهر ليتلقى علوم الدين عام (ألف وثمانمئة وثلاثة وسبعين). تتلمذ سعد زغلول على يد جمال الدين الأفغاني والمصلح الديني الشيخ الإمام محمد عبده، والذي شب سعد بين يديه كاتباً خطيباً، وأديباً سياسياً، وجمعتهما الصداقة رغم فارق العشر سنوات التى كانت تفصل بينهما في العمر.
عمل سعد في بداية حياته العملية في جريدة الوقائع المصرية، حيث كان ينقد أحكام المجالس الملغاة، ويلخصها ويعقب عليها، ورأت وزارة البارودي حينها ضرورة نقله إلى وظيفة معاون بنظارة الداخلية، ومنها تفتحت أمام سعد زغلول أبواب الدفاع القانوني والدراسة القانونية، وأبواب الدفاع السياسي والأعمال السياسية، ولكنه فصل من هذه الوظيفة لاشتراكه في ثورة عرابي.
عمل زغلول بالمحاماة، إلى أن تم القبض عليه في عام (ألف وثمانمئة وثلاثة وثمانين) بتهمة الاشتراك في التنظيم الوطني المعروف "بجمعية الانتقام"، ليخرج بعد ثلاثة أشهر ويعود إلى المحاماة. دخل إلى دائرة أصدقاء الإنجليز عن طريق الملكة نازلي، وسعى حينها إلى تعلم اللغة الإنجليزية. تزوج من ابنة مصطفى فهمي باشا، رئيس وزراء مصر لفترتين، ووزير مجلس الوزراء.
توظف سعد وكيلاً للنيابة، وترقى حتى صار فيها رئيساً، وحصل على رتبة الباكوية، ثم نائب قاضٍ عام (ألف وثمانمئة واثنين وتسعين). وحصل على درجة ليسانس في الحقوق عام (ألف وثمانمئة وسبعة وتسعين).
انضم سعد زغلول إلى الجناح السياسي لفئة المنار، والتي كانت تضم أزهريين وأدباء وسياسيين ومصلحين اجتماعيين ومدافعين عن الدين، واشترك في الحملة العامة لإنشاء الجامعة المصرية، وكان من المدافعين عن زميله السابق في النيابة قاسم أمين وكتابه «تحرير المرأة». وفي عام (ألف وتسعمئة وستة) عيَن سعد زغلول ناظراً للمعارف ثم ناظراً للحقانية في (ألف وتسعمئة وعشرة).
وفي عام (ألف وتسعمئة وسبعة) كان سعد أحد المساهمين في وضع حجر الأساس لإنشاء الجامعة المصرية رفقة كلاً من: محمد عبده، ومحمد فريد، وقاسم أمين والتي أنشأت في قصر جناكليس (الجامعة الأمريكية حالياً) وعيَن أحمد لطفي السيد أول رئيس لها. كما وساهم سعد زغلول أيضاً في تأسيس النادي الأهلي عام (ألف وتسعمئة وسبعة) وتولّى رئاسته في الثامن عشر من يوليو/ تموز من نفس العام.
أصبح سعد نائباً عن دائرتين من دوائر القاهرة، ثم فاز بمنصب الوكيل المنتخب للجمعية. وبعد الحرب العالمية الأولى تزعم المعارضة في الجمعية التشريعية التي شكلت نواة جماعة الوفد فيما بعد وطالبت بالاستقلال وإلغاء الحماية.
ويُعتبر سعد زغلول الأساس في إنشاء نقابة المحامين، عندما كان ناظراً للحقانية وهو الذي أنشأ قانون المحاماة ستة وعشرين لسنة (ألف وتسعمئة واثني عشر).
خطرت لسعد زغلول فكرة تشكيل وفد مصري للدفاع عن القضية المصرية ضد الاحتلال الإنجليزي، وذلك عام (ألف وتسعمئة وثمانية عشر)، حيث دعا أصحابه إلى لقاءات سرية للتحدث فيما كان ينبغي عمله للبحث في المسألة المصرية بعد انتهاء الحرب العالمية الأولى عام (ألف وتسعمئة وثمانية عشر).
تشكل الوفد الذي ضم كلاَ من سعد زغلول وعبد العزيز فهمي وعلي شعراوي وآخرين، ممن أطلقوا على أنفسهم مصطلح الوفد المصري. والذين قاموا بجمع توقيعات من أصحاب الشأن لإثبات صفتهم التمثيلية، ولكن الحزب حينها لم يكن مؤسس بشكل رسمي.
وسرعان ما اعتقل سعد زغلول ونفي إلى جزيرة مالطا في البحر المتوسط هو ومجموعة من رفاقه في الثامن من مارس/ آذار (ألف وتسعمئة وتسعة عشر).
ليؤدي غياب زغلول إلى تشكل الاضطرابات في مصر، مما أدى في نهاية المطاف إلى انفجار الثورة المصرية في نفس العام (ألف وتسعمئة وتسعة عشر)، والتي كانت من أقوى عوامل زعامة سعد زغلول، مما اضطر إنجلترا إلى عزل الحاكم البريطاني، والافراج عن سعد زغلول وزملائه ليعودوا من المنفى إلى مصر، وفي عام (ألف وتسعمئة وواحد وعشرين) برزت الخلافات بين سعد زغلول وبعض أعضاء الوفد، والتي فصل على أثرها عشرة من الأعضاء رغم أنهم كانوا أغلبية، وقال حينها سعد زغلول كلمته المشهورة، بأن المسألة ليست مسألة أغلبية وإنما مسألة توكيل، فأخضع بهذه الكلمة القاعدة الديمقراطية للقاعدة القانونية.
وكانت إنجلترا قد سمحت للوفد المصري برئاسة زغلول بالسفر إلى مؤتمر الصلح في باريس ليعرضوا عليه قضية استقلال مصر، والذي لم يستجب له أعضاء مؤتمر الصلح بباريس، فعاد المصريون إلى الثورة وازداد حماسهم، وقاطع الشعب البضائع الإنجليزية، فألقى الإنجليز القبض على سعد زغلول مرة أخرى، ونفوه هذه المرة إلى جزيرة سيشل في المحيط الهندي، فازدادت الثورة اشتعالاً، وحاولت إنجلترا القضاء على الثورة بالقوة، ولكنها فشلت مرة أخرى·
عاد سعد زغلول من المنفى، وقام بتأسيس حزب الوفد المصري بشكل رسمي، ودخل الانتخابات البرلمانية عام (ألف وتسعمئة وثلاثة وعشرين)، ونجح فيها حزب الوفد باكتساح. ليتولى زغلول رئاسة الوزراء حتى عام (ألف وتسعمئة وأربعة وعشرين)، حيث تمت حادثة اغتيال السير لي ستاك قائد الجيش المصري وحاكم السودان والتي اتخذتها سلطات الاحتلال البريطاني ذريعة للضغط على الحكومة المصرية، حيث وجه اللورد اللنبي إنذاراً لوزارة سعد زغلول، يهدف من خلاله الإنجليز إلى إبعاد مصر عن السودان لتنفرد بها بريطانيا، ووضع السودان ومصر في تنافس اقتصادي حول محصول القطن، وظهور إنجلترا بمظهر المدافع عن مصالح السودان إزاء مصر.
اندعونا نجحح بالتاريخ
هذا ليس التاريخ المخفي
هذا هو التاريخ المعلن الذي يريدون ان يقنعونا به
يزلمة قول كلامة انت كتبها مش نسخ لسق
سعد زغلول. لاعب قمار من الدرجه الاولى راجع مذكرات سعد
شارب خمر استاد وذو خبره بجميع الاصناف بمساعده المندوب الانكليزي
جاهل ومتخلف عقليا وخاين وصبي الانكليز
ولكن الاعلام الانكليزي جعله مصري وطنيا كذب وبهتان
هذا هو الغير معلن عن سعد زغلول
من اي مصدر هذأ الكلام اعطنا اسم مصدرك نحن ننتظر ردك
انت مين علشان تقول الكلام بهذه الطريقه على زعيم الامه وسيدك
سعد زغلول اعترف فى مذكراته أنه كان يلعب القمار لكنه تاب وهو من قال هذا فى مذكراته
ليأتى واحد مثلك ليسبه.
لا تأسفن على غدر الزمان لطالما رقصت على جثث الاسود كلاب لا تحسبن برقصها تعلو على أسيادها تبقى الأسود أسود والكلاب كلاب
@@user-sg6eu1ij2s جيب كلام دي منين معلش؟ و هاتلي دليل يدل ع كلامك صح و لا هو مشي مع جاهل ؟ده حتي اختي الدرسه تاريخ مفيش من كلام ده بس ده انت محروق
@@youcefbechelaleg مفيش دقيقه في فديو من انت بتقولوه بطلو هبد ياشيخ طب هات كده حاجه تدل انو هو ماسوني مع انو هو مسلم بجد جاهل بيعمل غرائب
واحد اعترف باخطاءه بنفسه وتاب عنها لايجوز انك تعايره بحاجات ربنا تاب عليه فيها
كل ابن آدم خطاء وخير الخطاءين التوابون
رحم الله الزعيم سعد زغلول