@@samsamkhaled3943 في ألمانيا، الجواز الأزرق والجواز الرمادي هما وثيقتان سفر تصدران لفئات مختلفة من الأشخاص الذين لا يحملون الجنسية الألمانية. إليك الفرق بينهما: 1. الجواز الأزرق (الجواز الأزرق للاجئين - Blaue Reisepass): المستفيدون: يُمنح للأشخاص المعترف بهم كلاجئين بموجب اتفاقية جنيف لعام 1951. الأساس القانوني: المادة 28 من اتفاقية جنيف للاجئين. الحقوق: يعامل حاملو هذا الجواز معاملة اللاجئين المعترف بهم. يُستخدم للسفر دوليًا (ما عدا بلد الأصل، لضمان حمايتهم). قد يحتاجون لتأشيرات لدخول بعض الدول، لكن العديد من الدول تُسهل إجراءات السفر لهم. الصلاحية: يعتمد على فترة الحماية الممنوحة، وعادةً يكون صالحًا لفترات قصيرة. 2. الجواز الرمادي (وثيقة السفر للأجانب - Graue Reisepass): المستفيدون: يُمنح للأشخاص عديمي الجنسية أو الذين لا يمكنهم الحصول على جواز من بلدهم الأصلي. الأساس القانوني: المادة 1 من اتفاقية عديمي الجنسية لعام 1954. الحقوق: يُمنح للأشخاص المقيمين في ألمانيا ولكنهم غير معترف بهم كلاجئين. يُستخدم للسفر خارج ألمانيا، مع بعض القيود. حاملو هذا الجواز قد يحتاجون إلى تأشيرة لمعظم الدول. الصلاحية: تعتمد على وضع الإقامة ومدتها. الفرق الأساسي: الجواز الأزرق: خاص باللاجئين المعترف بهم بموجب اتفاقية جنيف. الجواز الرمادي: يُمنح لعديمي الجنسية أو الأشخاص الذين لا يستطيعون الحصول على جواز من بلدهم الأصلي. كلتا الوثيقتين لهما استخدامات مختلفة وتُعطيان حقوقًا متفاوتة حسب الحالة القانونية لحاملهما.
اذا اتجهنا نحو العلمانية فلا خوف على سورية وسوف ننهض واذا بقينا تحت سلطة الذقون فنحن الى حرب اهلية والدليل ما يحصل حاليا في حماة والساحل بدعوى حوادث فردية وكلها ممنهجة لهذه الغاية
@@najatwattar1244 ليس المهم أن كانت هناك لحية اولا ، المهم أن يكون القرار سوريا داخليا و ليس متأثر بقررات خارجية . نحن للاسف ننظر إلى الموضوع هو فقط بيد للسوريين و كان الدول العالمية الكبرى و الإقليمية لم يكن لها أي دور فيما حدث في سوريا و لن يكون لها أي تأثير ابدا ، و هذا الكلام غير صحيح. للاسف كل القوى الموجودة مرتبطة بشكل أو بآخر.
@@azherhaddad1834 انا شخصيا أراه شخص لا يفهم في السياسة و ورط البلاد في حروب عبثية دفع العراق ثمنا باهظا منها ، عشرات اللاف من الشهداء و تدمير الجيش و تدمير البنية التحية للبلاد ، و كل الأمور الأخرى التي بنيت بأموال الشعب العراقي و التي أدت فيما بعد إلى عراق ضعيف و مفتت و يسهل السيطرة عليه . كل هذه الأمور تعد أكثر من كافية ليتم اعتبار الشخص رئيس فاشل على المستوى السياسي .
@@rhbvvvbnmjgffxvkkjgddyxcvg9664 لايمكننا أن نحكم على الأشخاص من الظاهر ، الواجب الأخلاقي يحتم علينا أن نعطيهم بعض الوقت حتى نرى أفعالهم و الزمن هو الكفيل بأظهار الحقائق و كشف المستور ، و ذلك لنرى و نحكم اذا كان النظام الحديد جيدا أو اسوء من السابق .
شكرا جزيلا
@@yasser4605
اهلا وسهلا و شكرا على التعليق و المتابعة
بإذن الله نهضة اقتصاديه وعمرانيه نهضة اخلاقيه نهضة وطنيه فهي أرض الأمن والأمان كما أخبر سيدنا محمد
الدعاء يقرب المسافات في كل شئ
@@سلطانةآلالشيخ
أن شاء الله.
دعواتنا وقلوبنا مع سوريا قيادة و شعبا .
🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷☀️
@@no_title
🌷🌷🌷🌷.
شكرا على التعليق و المتابعة
ربي يسعدك ويجزيك الخير لو سمحت سؤال ممكن تشرح شو الفرق بين الجواز السفر الازرق والرمادي انا معي رمادي والكل بحكيلي الازرق احسن بكتير
@@samsamkhaled3943
في ألمانيا، الجواز الأزرق والجواز الرمادي هما وثيقتان سفر تصدران لفئات مختلفة من الأشخاص الذين لا يحملون الجنسية الألمانية. إليك الفرق بينهما:
1. الجواز الأزرق (الجواز الأزرق للاجئين - Blaue Reisepass):
المستفيدون: يُمنح للأشخاص المعترف بهم كلاجئين بموجب اتفاقية جنيف لعام 1951.
الأساس القانوني: المادة 28 من اتفاقية جنيف للاجئين.
الحقوق:
يعامل حاملو هذا الجواز معاملة اللاجئين المعترف بهم.
يُستخدم للسفر دوليًا (ما عدا بلد الأصل، لضمان حمايتهم).
قد يحتاجون لتأشيرات لدخول بعض الدول، لكن العديد من الدول تُسهل إجراءات السفر لهم.
الصلاحية: يعتمد على فترة الحماية الممنوحة، وعادةً يكون صالحًا لفترات قصيرة.
2. الجواز الرمادي (وثيقة السفر للأجانب - Graue Reisepass):
المستفيدون: يُمنح للأشخاص عديمي الجنسية أو الذين لا يمكنهم الحصول على جواز من بلدهم الأصلي.
الأساس القانوني: المادة 1 من اتفاقية عديمي الجنسية لعام 1954.
الحقوق:
يُمنح للأشخاص المقيمين في ألمانيا ولكنهم غير معترف بهم كلاجئين.
يُستخدم للسفر خارج ألمانيا، مع بعض القيود.
حاملو هذا الجواز قد يحتاجون إلى تأشيرة لمعظم الدول.
الصلاحية: تعتمد على وضع الإقامة ومدتها.
الفرق الأساسي:
الجواز الأزرق: خاص باللاجئين المعترف بهم بموجب اتفاقية جنيف.
الجواز الرمادي: يُمنح لعديمي الجنسية أو الأشخاص الذين لا يستطيعون الحصول على جواز من بلدهم الأصلي.
كلتا الوثيقتين لهما استخدامات مختلفة وتُعطيان حقوقًا متفاوتة حسب الحالة القانونية لحاملهما.
شكرا الك على الرد وربي يجزيك الخير سبحان الله مع العلم اني مقدمة جوزي السفر الفلسطيني من غزه بس على كل الأحوال مش معترف فينا بكل مكان
اذا اتجهنا نحو العلمانية فلا خوف على سورية وسوف ننهض واذا بقينا تحت سلطة الذقون فنحن الى حرب اهلية والدليل ما يحصل حاليا في حماة والساحل بدعوى حوادث فردية وكلها ممنهجة لهذه الغاية
@@najatwattar1244
ليس المهم أن كانت هناك لحية اولا ، المهم أن يكون القرار سوريا داخليا و ليس متأثر بقررات خارجية .
نحن للاسف ننظر إلى الموضوع هو فقط بيد للسوريين و كان الدول العالمية الكبرى و الإقليمية لم يكن لها أي دور فيما حدث في سوريا و لن يكون لها أي تأثير ابدا ، و هذا الكلام غير صحيح.
للاسف كل القوى الموجودة مرتبطة بشكل أو بآخر.
وحضرتك شو رأيك بصدام
هلا بشار طاغية ، ومعمر القذافي طاغية ، رأيك الشخصي بصدام ؟
@@azherhaddad1834
انا شخصيا أراه شخص لا يفهم في السياسة و ورط البلاد في حروب عبثية دفع العراق ثمنا باهظا منها ، عشرات اللاف من الشهداء و تدمير الجيش و تدمير البنية التحية للبلاد ، و كل الأمور الأخرى التي بنيت بأموال الشعب العراقي و التي أدت فيما بعد إلى عراق ضعيف و مفتت و يسهل السيطرة عليه .
كل هذه الأمور تعد أكثر من كافية ليتم اعتبار الشخص رئيس فاشل على المستوى السياسي .
الشعب تخلص من ديكتاتور العصر لكن الحكام الجدد قلوبهم و عقولهم سوداء اكثر من لحاهم العفنة
@@rhbvvvbnmjgffxvkkjgddyxcvg9664
لايمكننا أن نحكم على الأشخاص من الظاهر ، الواجب الأخلاقي يحتم علينا أن نعطيهم بعض الوقت حتى نرى أفعالهم و الزمن هو الكفيل بأظهار الحقائق و كشف المستور ، و ذلك لنرى و نحكم اذا كان النظام الحديد جيدا أو اسوء من السابق .