معارك الإسلام الخالدة - 03 : معركة القادسية

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 21 сен 2024
  • الشيخ ناصر بن محمد الأحمد - معارك الإسلام الخالدة - 03 : معركة القادسية .

Комментарии • 5

  • @karimmohamed1255
    @karimmohamed1255 6 лет назад +3

    الله أكبر .اللهم اعد لهذه الأمة مجدها يارب العالمين

  • @safirabie5742
    @safirabie5742 5 лет назад +2

    هؤلاء هم الصحابة الذين تكفرونهم وتلعنونهم ايها الروافض فهلا عقلتم

    • @أحمدأحمد-ح9و7ه
      @أحمدأحمد-ح9و7ه 3 года назад +1

      الروافض يلعنو الصحابة الكرام لأنهم هدمو ملك كسرا

  • @أحمدأحمد-ح9و7ه
    @أحمدأحمد-ح9و7ه 3 года назад

    فتح المسلمين جبعتين مه أعظم إمبراطوريتين وانتصرو بحول الله
    ولو خسرو لقال لتشدقو وتفيقهو المذبذبين وقال لم يحسنو التصرف وما كان عليهم ان يفتحو جبهتين

  • @6989189
    @6989189 10 лет назад +4

    ملة إبراهيم
    هي الحنيفية التي أنزلها الله سبحانه وتعالى إلى إبراهيم في صحف إبراهيم وقد كانت العرب مؤمنة بهذه الملة وآخذة بها تى جاء عمرو بن لحي الخزاعي بالأصنام من الشام فعبدوها من دون الله ونسوا ملة إبراهيم حتى أن أتباعها قبيل البعثة النبوية كانوا يعدون على أصابع اليد، لكنهم بقوا يتذاكرون شيئا من تعاليمها حتى قريشا عندما أرادت إعادة بناء الكعبة ونبا لها أن مال الربا حرام تركوه حيث كانوا قد تعهدوا بألا يدخلوا حراما في بناء الكعبة.
    الحنيفية بحسب الإسلام هو الاعتقاد عملا وقولا والإيمان بأن الله هو الخالق وهو واحد ليس له شريك وأن جميع العبادات تصرف له من صلاة وزكاة ونحوهما، وأن الرسل الذين جاءوا بالدعوة لله هم عباد لله ورسل منه يدعون لعبادته، وذلك اقتداء بإبراهيم الخليل اوّل الحنفاء وسيد الحنفيين ورأس الحنيفية. وكان على الحنيفية جميع الأنبياء من ذريته وأتباعهم، حتى زمن عيسى بن مريم و هما من الحنيفية، فمن كف من اتباع موسى عن الإيمان بعيسى وسم باليهودية، ولما جاء محمد بالقرآن، فمن كف من اتباع عيسى عن الإيمان بالإسلام وسم بالمسيحية
    ذكر الحنيفية في القران:
    قال تعالى :
    (حُنَفَاءَ لِلَّهِ غَيْرَ مُشْرِكِينَ بِهِ ۚ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَكَأَنَّمَا خَرَّ مِنَ السَّمَاءِ فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ أَوْ تَهْوِي بِهِ الرِّيحُ فِي مَكَانٍ سَحِيقٍ ﴿٣١﴾ سورة الحج)
    (وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ ۚ وَذَٰلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ ﴿٥﴾ سورة البينة)
    (وَقَالُوا كُونُوا هُودًا أَوْ نَصَارَىٰ تَهْتَدُوا ۗ قُلْ بَلْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا ۖ وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ﴿١٣٥﴾ سورة البقرة)
    (مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلَا نَصْرَانِيًّا وَلَٰكِنْ كَانَ حَنِيفًا مُسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ﴿٦٧﴾ سورة آل عمران)
    (قُلْ صَدَقَ اللَّهُ ۗ فَاتَّبِعُوا مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ﴿٩٥﴾ سورة آل عمران)
    (وَمَنْ أَحْسَنُ دِينًا مِمَّنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ وَاتَّبَعَ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا ۗ وَاتَّخَذَ اللَّهُ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلًا ﴿١٢٥﴾ سورة النساء)
    (إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ السَّمَأوَاتِ وَالْأَرْضَ حَنِيفًا ۖ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ ﴿٧٩﴾ سورة الأنعام)
    (قُلْ إِنَّنِي هَدَانِي رَبِّي إِلَىٰ صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ دِينًا قِيَمًا مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا ۚ وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ﴿١٦١﴾ سورة الأنعام)
    (وَأَنْ أَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا وَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ﴿١٠٥﴾ سورة الأنعام)
    (إِنَّ إِبْرَاهِيمَ كَانَ أُمَّةً قَانِتًا لِلَّهِ حَنِيفًا وَلَمْ يَكُ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ﴿١٢٠﴾ سورة النحل)
    (ثُمَّ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ أَنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ﴿١٢٣﴾ سورة النحل)
    (فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا ۚ فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا ۚ لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ۚ ذَٰلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ ﴿٣٠﴾ سورة الروم)