21 حال العبد مع السيد

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 4 ноя 2024

Комментарии • 11

  • @nidal4ommah
    @nidal4ommah 4 года назад +14

    فلله ما أحلى قول العبد في هذه الحال - الكسرة والخضوع والتذلل والانكسار بين يدي الله، والإستسلام له - : " أسألك بعزّك وَ ذُلي إلّا رحمتني، وأسالك بقوتك وضعفي، وبغناكَ عني وفقري إليك، هذه ناصيتي الكاذبة الخاطئة بينَ يديك يا سيّدي، عبيدَك سوايَ كثير، وليس لي سيّدٌ سواك، لا ملجأ ولا منجا منكَ إلّا إليكَ سيدي، أسألُك مسألة المسكين، وأبتهل إليك ابتهال الخاضع الذليل، وأدعوك دعاء الخائف الضرير، سؤال من خضعت له رقبته .... " ويبدأ يتضرّع بعد ذلك..... 🤲🏼

  • @فهوديعزايم
    @فهوديعزايم 5 месяцев назад

    ما شاء الله ، جهد 👍 ،الله ينفع به وبكم.

  • @user-ve2xt8cj9t
    @user-ve2xt8cj9t 2 года назад +3

    هذه السلسلة من أروع ماسمعت في حياتي

  • @omd7ym977
    @omd7ym977 4 года назад +4

    ربي أسألك بعزك وذلي وبغناك وفقري اليك الا رحمتني وغفرت لي
    ياحي يا قيوم .☘

  • @kalf4089
    @kalf4089 7 месяцев назад

    كسرة خاصة تحدث قلب التائب لايشبهها شيء. و الكسرة هي الخضوع والتذلل والانكسار بين يدي الله والاستسلام له.

  • @عبداللهالدوسري-ن9ظ9ذ

    سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

  • @azzahosni7806
    @azzahosni7806 4 года назад +1

    جزاك الله خيرا ونفع بيكم

  • @-mohammadabdelfattah2212
    @-mohammadabdelfattah2212 Год назад

    جزاك الله خيرا

  • @mahmoudraid7887
    @mahmoudraid7887 Год назад

    ليس اشرف ولا احلى من الذل والخضوع لله والخوف من الله و نرجو ونامل ونتذلل ونبتهل ونفتقر و نضع انفنا على التراب ذلا و تعظيما و املا
    سيدى و مولاي ورب محمد صلى الله عليه وسلم الا حلمت وعفوت وعافيت وشافيت ورحمت ومننت فانت سبحانك اهلا للخير والجمال والعظمة والفضل

  • @raniakadah
    @raniakadah Год назад +1

    ٢١. حال العبد مع السيد (من أمثلة الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى)
    ◾حال العبد التائب الذى عصى وأذنب وغفل عن سيده وأطاع هواه، ثم بعد ذلك عاد إلى سيده تائبًا:
    التوبة يحصل فيها كسرة خاصة تحدث للقلب لا يشبهها شئ،
    ومثال ذلك كعبد جانٍ آبق من سيده فأخذ وأحضر بين يدي سيده ولم يجد من سيده من ينجيه من سطوته.... هذا كله مع حبه لسيده وشدة حاجته لسيده.... فيجتمع في هذه الحال من الكسرة والذل الخضوع ما ينفع هذا العبد، فما أجدى عائدتها عليه، وما أعظم جبره فيها، فليس شئٌ أحب إلى سيده من هذه الكسرة وهذا الذل الذي يراه في عين العبد ويسمعه في نبرته.
    🌸 (أسألك بعزك وذلي إلا رحمتني وأسألك بقوتك وضعفي وبغناك عني وفقري إليك، هذه ناصيتي الكاذبة الخاطئة بين يديك ياسيدي، عبيدك سواي كثير وليس لي سيد سواك، لا ملجأ ولا منجى منك إلا إليك سيدي، أسألك مسألة المسكين، وأبتهل إليك ابتهال الخاضع الذليل، وأدعو دعاء الخائف الضرير سؤال من خضعت له رقبته........) ويبدأ التضرع بعد ذلك.

  • @Anbeyaa
    @Anbeyaa Год назад

    هل الطاعات سبب
    ل البركات والرخاء والخيرات ؟
    وهل المعاصي سبب للمصائب ؟
    القرآن يجيب في عدة مواقع :
    _
    قال الله عز وجل
    1 ( ولو أن أهل القرىٰ آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض )
    _
    2 ( من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون )
    _
    3 ( فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهار )
    _
    4 ( ویٰقوۡم اسۡتغۡفروا۟ ربكمۡ ثم توبوۤا۟ إلیۡه یرۡسل السماۤء علیۡكم مدۡرارࣰا ویزدۡكمۡ قوة إلىٰ قوتكمۡ ولا تتولوۡا۟ مجۡرمین )
    _
    5 ( وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد )
    _
    6 ( ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب )
    _
    7 ( ولوۡ أنهمۡ أقاموا۟ التوۡراة والۡإنجیل وماۤ أنزل إلیۡهم من ربهمۡ لأكلوا۟ من فوۡقهمۡ ومن تحۡت أرۡجلهمۚ )
    ﴿ ولو أنهم أقاموا التوراة والإنجيل ﴾ يعني : أقاموا أحكامهما وحدودهما وعملوا بما فيهما
    ﴿ وما أنزل إليهم من ربهم ﴾ يعني : القرآن ، وقيل : كتب أنبياء بني إسرائيل
    ___
    8 ( وأن لو استقاموا على الطريقة لأسقيناهم ماء غدقا )
    الجن 16
    لو استقاموا على طريقة الحق والإيمان والهدى ، فكانوا مؤمنين مطيعين ( لأسقيناهم ماء غدقا ) كثيرا
    وقالوا معناه : لو آمنوا لوسعنا عليهم في الدنيا وأعطيناهم مالا كثيرا وعيشا رغدا
    __
    9 ( لقدۡ كان لسبإࣲ فی مسۡكنهمۡ ءایةࣱۖ جنتان عن یمینࣲ وشمالࣲۖ كلوا۟ من رزۡق ربكمۡ واشۡكروا۟ لهۥۚ بلۡدةࣱ طیبةࣱ ورب غفورࣱ فأعۡرضوا۟ فأرۡسلۡنا علیۡهمۡ سیۡل الۡعرم وبدلۡنٰهم بجنتیۡهمۡ جنتیۡن ذواتیۡ أكل خمۡطࣲ وأثۡلࣲ وشیۡءࣲ من سدۡرࣲ قلیلࣲ ذ ٰ⁠لك جزیۡنٰهم بما كفروا۟ۖ وهلۡ نجٰزیۤ إلا الۡكفور )
    سبإ ١٥-١٧
    بسبب أيمانهم كانت جنات وبركات ، وبإعراضهم أبدلها الله
    10 ( فأما منۡ أعۡطىٰ واتقىٰ وصدق بالۡحسۡنىٰ فسنیسرهۥ للۡیسۡرىٰ )
    الليل ٥-٧
    __
    هل المعاصي سبب للعقوبات ؟
    القرآن يجيب في عدة مواضع :
    _
    { فأخذهم الله بذنوبهم }
    آل عمران 11 الأنفال 52 غافر 21
    { فأهلكناهم بذنوبهم }
    الأنعام 6 الأنفال 54
    { أصبناهم بذنوبهم }
    الأعراف 100
    { فكیۡف إذاۤ أصابتۡهم مصیبةۢ بما قدمتۡ أیۡدیهم }
    النساء 62
    { ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس ليذيقهم بعض الذي عملوا لعلهم يرجعون }
    الروم 41
    { وماۤ أصابك من سیئةࣲ فمن نفۡسكۚ }
    النساء 79
    { وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم } الشورى 30
    { ولوۡلاۤ أن تصیبهم مصیبةۢ بما قدمتۡ أیۡدیهم }
    القصص 47
    { أولماۤ أصابتۡكم مصیبةࣱ قدۡ أصبۡتم مثۡلیۡها قلۡتمۡ أنىٰ هٰذا قلۡ هو منۡ عند أنفسكمۡ }
    آل عمران 165