هل من بديل عن الدور الدبلوماسي الأميركي في المنطقة؟ وهل روسيا قادرة على ملء الفراغ؟ |
HTML-код
- Опубликовано: 14 май 2024
- الوساطة الأميركية في المنطقة باتت محل تساؤل وشكوك بشأن جدواها.. حتى الأوروبيون شككوا في قدرة الجهود الدبلوماسية الأميركية على تحقيق انفراجة في أزمات الشرق الأوسط..
صولات وجولات أميركية في المنطقة لم تنجز أي تقدم أو اتفاق..
فحرب غزة مثلا والمستجدات الإقليمية التي تبعتها لم يفلح وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن في سبع جولات للمنطقة منذ السابع من أكتوبر في الضغط على إسرائيل لثنيها عن التصعيد العسكري في غزة.. فهل من بديل عن الدور الدبلوماسي الأميركي في المنطقة؟ وهل الاتحاد الأوروبي والصين وروسيا قادرة على ملء الفراغ؟
#الولايات_المتحدة #الشرق_الأوسط #غزة #إسرائيل #إيران
www.skynewsarabia.com
/ skynewsarabia
/ skynewsarabia
/ skynewsarabia
لما لا تهيمن دول الشرق الأوسط على مناطقها ، وهل من الضروري أن تكون هناك دولة تملئ الفراغ وهي لا علاقة لها بمنطقة الشرق الأوسط ، هذه فضيحه بحق كل دول الشرق الأوسط ، ليس فيهم من يستطيع أن يحكم بلده دون هيمنه من دولة عظمى
على الشعوب العربية ان تنتفض لاغلاق السفارات الامركية في الدول العربية اما الانظمة فوقتها قريب مما يتصورون
من ابتغاء العزه لغير الله أذله الله
الشعب العربي يحمل المسئولية أمريكا ودول اوربا واسرائيل منع دخول المساعدات العذائية والدوائية للشعب في غزة وكذالك وقف الحرب
اليمن البديل في المنطقه هم اهل الذكر لله القرأن دستورنا
امريكه لم ولن تترك اسرايل واذا تركتها استقلت فلسطين هذي حرب امركية خليجيا اسرايل لعبةفقط
انتهي زمن الهيمنه الامريكيه
سيطر الانفصاليون على منطقة غزة منذ سنوات، ولم يتم الاعتراف بهم من قبل أي دولة، والآن فقد الانفصاليون غزة للاحتلال الإسرائيلي.
لقد تغير وضع غزة، بما في ذلك جانب غزة من معبر رفح، وهي الآن منطقة محتلة من قبل إسرائيل
الخيارات السياسية:
المقاومة المسلحة
المقاومة غير المسلحة
فالحكومة في المنفى ليست خياراً ما لم تعترف بها دولة واحدة على الأقل من الدول الأعضاء في الأمم المتحدة
مثال حديث
الحركة الانفصالية في منطقة كاتالونيا
استفتاء كتالونيا الانفصالي في الاتحاد الأوروبي
أمريكا يحكمها اللوبي الاسرائيلي ولن تكن وسيط ونزيهة.... على الفلسطينين علم القبول لامريكا كا وسيط.... أمريكا تمثل الكيان الصهيوني و الفلسطينين يحب مثلهم روسيا والصين وجنوب أفريقيا والبرازيل وايران
للاسف الشديد العرب والمسلمين من أهل السنة والجماعة باعوا دينهم بدنياهم وجعلو ربهم الاعلى أميركا واسرائيل..قامت إيران العظمى بأرسال سلاح إلى الضفة الغربية عن طريق شرفاء الاردن فقامت السلطات الأردنية بمنعها ليقولوا لاسرائيل نحنو هنا بخدمتكم اشهدو لنا عند الأمير والحليم تكفيه الشارة