هاجر لبلاد المسلمين ......وليس هجرة لبلاد الكفار بدل ما يكون خيرك لبلاد المسلمين ..... رح يكون خيرك للكفار اصلا هذا السبب لما يقولك مايجوز السفر لبلاد الكفار الا لحاجه فقط يعني للضروره فقط المجلد: السلسلة الصحيحة رقم الحديث: 2244 الحديث: “ اجتنبوا الكبائر السبع , فسكت الناس فلم يتكلم أحد , فقال : ألا تسألوني عنهن ? الشرك بالله و قتل النفس و الفرار من الزحف و أكل مال اليتيم و أكل الربا و قذف المحصنة و التعرب بعد الهجرة “ . قال الألباني في “ السلسلة الصحيحة “ 5 / 293 : أخرجه الطبراني في “ المعجم الكبير “ ( 6 / 124 / 5636 ) إنما رواه عن علي البخاري - كما سبق - من طريق عبدة عن ابن إسحاق . ثم رأيت عند ابن جرير في “ التفسير “ ( 5 / 25 ) من طريق أخرى عن ابن إسحاق عن محمد بن سهل بن أبي حثمة عن أبيه قال : “ إني لفي هذا المسجد مسجد الكوفة , و علي رضي الله عنه يخطب الناس على المنبر , فقال : يا أيها الناس ! إن الكبائر سبع . فأصاخ الناس , فأعادها ثلاث مرات , ثم قال : ألا تسألوني عنها ? قالوا : يا أمير المؤمنين ! ما هي ? قال : ( فذكرها ) . فقلت لأبي : يا أبت ! التعرب بعد الهجرة كيف لحق ههنا ? فقال : يا بني ! و ما أعظم من أن يهاجر الرجل , حتى إذا وقع سهمه في الفيء و وجب عليه الجهاد , خلع ذلك من عنقه , فرجع أعرابيا كما كان “ . قلت : و هذا موقوف ظاهر الوقف , و به أعل ابن كثير رواية الطبراني المرفوعة 3 - عن عبد الله بن عمرو قال : صعد النبي صلى الله عليه وسلم المنبر ثم قال : “ أبشروا من صلى الخمس , و اجتنب الكبائر السبع , نودي من أبواب الجنة “ . فقيل له : أسمعت النبي صلى الله عليه وسلم يذكرهن ? قال : نعم ... فذكر مثل حديث علي سواء . كذا ذكره الحافظ في “ الفتح “ ( 12 / 182 ) و مما جاء في خطورة التعرب بعد الهجرة , حديث سلمة بن الأكوع أنه دخل على الحجاج فقال : يا ابن الأكوع ! ارتددت على عقبيك ? تعربت ? ! قال : لا, و لكن رسول الله صلى الله عليه وسلم أذن لي في البدو . أخرجه البخاري ( 7087 ) و مسلم ( 6 / 27 ) و النسائي ( 2 / 184 ) و الطبراني في “ الكبير “ ( 7 / 38 / 6298 ) و أحمد ( 4 / 54 ) مختصرا و كذا ابن سعد في “ الطبقات “ ( 4 / 306 ) . و له طريق أخرى , يرويه عبد الرحمن بن حرملة عن محمد بن إياس بن سلمة بن الأكوع أن أباه حدثه أن سلمة بن الأكوع قدم المدينة , فلقيه بريدة بن الحصيب , فقال : ارتددت عن هجرتك يا سلمة ? ! فقال : معاذ الله , إني في إذن من رسول الله صلى الله عليه وسلم , إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : “ ابدوا يا أسلم ! فتنسموا الرياح , و اسكنوا الشعاب “ . فقالوا : إنا نخاف أن يغير ذلك هجرتنا , فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم “ أنتم مهاجرون حيثما كنتم “ . أخرجه أحمد ( 4 / 55 ) و الطحاوي في “ المشكل “ ( 2 / 299 ) و الطبراني في “ الكبير “ ( 7 / 26 / 6265 ) و كذا البخاري في “ التاريخ “ ( 1 / 1 / 21 ) . و رجاله ثقات رجال مسلم غير محمد ( و وقع في “ المسند “ سعيد ) بن إياس , ترجمه البخاري بهذه الرواية و كذا ابن أبي حاتم ( 3 / 2 / 305 ) و الله أعلم .( التعرب بعد الهجرة ) , قال ابن الأثير في “ النهاية “ : “ هو أن يعود إلى البادية , و يقيم مع الأعراب بعد أن كان مهاجرا . و كان من رجع بعد الهجرة إلى موضعه من غير عذر يعدونه كالمرتد “ . قلت : و نحوه : ( التغرب ) : السفر إلى بلاد الغرب و الكفر , من البلاد الإسلامية إلا لضرورة و قد سمى بعضهم بـ ( الهجرة ) ! و هو من القلب للحقائق الشرعية الذي ابتلينا به في هذا العصر , فإن ( الهجرة ) إنما تكون من بلاد الكفر إلى بلاد الإسلام . و الله هو المستعان .
كمل سفيان ماشالله عليك عسل وعبدالرحيم خليه بروحا ههههه
محلاه منظره البشاميل احلا من اللي ندير فيه😂
😂 خوذي منه الوصفه😂😂
اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد
منور سفيان ربي يحفظك طولت الغيبه كتر المقاطع
ربي يحفظگم 😉😍
استمر ❤️❤️
استمر ربي يحفظك
متابعك من بريطانيا
ليك وحش يا سفيان
التحدي رديت خديت الكمره ههههههه .........علم استقلال ^^... صح فطوركم ...ورربي يوفقك
🤗
ربي يحفظكم❤
مفروم و دجاج حلال؟
استمر خوي..خوك من غريان
منور يوردة
1:50 مابترجع للكاميرا 😂😂😂
والله فرحتلا بعد ما حول شناب الدار متاع هتلر
باهي شن رأيهم في الأكل لليبي 😍😎
.
هاجر لبلاد المسلمين ......وليس هجرة لبلاد الكفار
بدل ما يكون خيرك لبلاد المسلمين .....
رح يكون خيرك للكفار
اصلا هذا السبب لما يقولك مايجوز السفر لبلاد الكفار الا لحاجه فقط
يعني للضروره فقط
المجلد: السلسلة الصحيحة
رقم الحديث: 2244
الحديث: “ اجتنبوا الكبائر السبع , فسكت الناس فلم يتكلم أحد , فقال : ألا تسألوني عنهن ? الشرك بالله و قتل النفس و الفرار من الزحف و أكل مال اليتيم و أكل الربا و قذف المحصنة و التعرب بعد الهجرة “ .
قال الألباني في “ السلسلة الصحيحة “ 5 / 293 : أخرجه الطبراني في “ المعجم الكبير “ ( 6 / 124 / 5636 ) إنما رواه عن علي البخاري - كما سبق - من طريق عبدة عن ابن إسحاق . ثم رأيت عند ابن جرير في “ التفسير “ ( 5 / 25 ) من طريق أخرى عن ابن إسحاق عن محمد بن سهل بن أبي حثمة عن أبيه قال : “ إني لفي هذا المسجد مسجد الكوفة , و علي رضي الله عنه يخطب الناس على المنبر , فقال : يا أيها الناس ! إن الكبائر سبع . فأصاخ الناس , فأعادها ثلاث مرات , ثم قال : ألا تسألوني عنها ? قالوا : يا أمير المؤمنين ! ما هي ? قال : ( فذكرها ) . فقلت لأبي : يا أبت ! التعرب بعد الهجرة كيف لحق ههنا ? فقال : يا بني ! و ما أعظم من أن يهاجر الرجل , حتى إذا وقع سهمه في الفيء و وجب عليه الجهاد , خلع ذلك من عنقه , فرجع أعرابيا كما كان “ . قلت : و هذا موقوف ظاهر الوقف , و به أعل ابن كثير رواية الطبراني المرفوعة
3 - عن عبد الله بن عمرو قال : صعد النبي صلى الله عليه وسلم المنبر ثم قال : “ أبشروا من صلى الخمس , و اجتنب الكبائر السبع , نودي من أبواب الجنة “ . فقيل له : أسمعت النبي صلى الله عليه وسلم يذكرهن ? قال : نعم ... فذكر مثل حديث علي سواء . كذا ذكره الحافظ في “ الفتح “ ( 12 / 182 )
و مما جاء في خطورة التعرب بعد الهجرة , حديث سلمة بن الأكوع أنه دخل على الحجاج فقال : يا ابن الأكوع ! ارتددت على عقبيك ? تعربت ? ! قال : لا, و لكن رسول الله صلى الله عليه وسلم أذن لي في البدو . أخرجه البخاري ( 7087 ) و مسلم ( 6 / 27 ) و النسائي ( 2 / 184 ) و الطبراني في “ الكبير “ ( 7 / 38 / 6298 ) و أحمد ( 4 / 54 ) مختصرا و كذا ابن سعد في “ الطبقات “ ( 4 / 306 ) . و له طريق أخرى , يرويه عبد الرحمن بن حرملة عن محمد بن إياس بن سلمة بن الأكوع أن أباه حدثه أن سلمة بن الأكوع قدم المدينة , فلقيه بريدة بن الحصيب , فقال : ارتددت عن هجرتك يا سلمة ? ! فقال : معاذ الله , إني في إذن من رسول الله صلى الله عليه وسلم , إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : “ ابدوا يا أسلم ! فتنسموا الرياح , و اسكنوا الشعاب “ . فقالوا : إنا نخاف أن يغير ذلك هجرتنا , فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم “ أنتم مهاجرون حيثما كنتم “ . أخرجه أحمد ( 4 / 55 ) و الطحاوي في “ المشكل “ ( 2 / 299 ) و الطبراني في “ الكبير “ ( 7 / 26 / 6265 ) و كذا البخاري في “ التاريخ “ ( 1 / 1 / 21 ) . و رجاله ثقات رجال مسلم غير محمد ( و وقع في “ المسند “ سعيد ) بن إياس , ترجمه البخاري بهذه الرواية و كذا ابن أبي حاتم ( 3 / 2 / 305 ) و الله أعلم .( التعرب بعد الهجرة ) , قال ابن الأثير في “ النهاية “ : “ هو أن يعود إلى البادية , و يقيم مع الأعراب بعد أن كان مهاجرا . و كان من رجع بعد الهجرة إلى موضعه من غير عذر يعدونه كالمرتد “ . قلت : و نحوه : ( التغرب ) : السفر إلى بلاد الغرب و الكفر , من البلاد الإسلامية إلا لضرورة و قد سمى بعضهم بـ ( الهجرة ) ! و هو من القلب للحقائق الشرعية الذي ابتلينا به في هذا العصر , فإن ( الهجرة ) إنما تكون من بلاد الكفر إلى بلاد الإسلام . و الله هو المستعان .
روح يا محسدي
يا محسدي الراجل يخدم بالحلال خير ما يقعد في البلاد و يخنب و يسرق و لا يموت في الجبهات