محاضرة "العولمة وأثرها على مفهوم الهوية" للمفكر الأردني د. هشام غصيب

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 23 авг 2017
  • استضاف منتدى مؤسسة عبد الحميد شومان الثقافي، بتاريخ 7/8/2017 المفكر الأردني د. هشام غصيب في محاضرة بعنوان "العولمة وأثرها على مفهوم الهوية"، قدمه فيها وأدار الحوار مع الجمهور د. ماهر الصراف.

Комментарии • 5

  • @drdmalain9029
    @drdmalain9029 7 лет назад +1

    كم انت رائع يا دكتور هشام في تحليليك وطريقة اصاليك للأفكار

  • @khaliddiallo3658
    @khaliddiallo3658 6 лет назад

    ما أجمل مواضيعك يا دكتو هشام ر وما أعمقك في تناولها .

  • @lulachaimma6390
    @lulachaimma6390 6 лет назад

    جميل

  • @Gold_Man_195
    @Gold_Man_195 5 лет назад

    الصوت سيء

  • @moubdimohammed6788
    @moubdimohammed6788 2 года назад

    هل هذا التطبيع الغريب يعكس بالفعل، نبض الشعب المغربي ويحترم تاريخه المجيد بين الامم ؟؟؟؟
    لقد عشنا لأكثر من نصف قرن ونحن في احتكاك عضوي ويومي مع القوى الحية في المغرب وهذا مرورا بالاتحاد الوطني لطلبة المغرب وتتبعا لمواقف احزابنا الوطنية والتشبع بفكر من انار لنا الطريق وغرس الوطنية في دمنا وعقلنا الباطني امثال العمالقة كعزيز بلال و المنجرة و عبد الله العروي وعبد الكبير الخطابي ومصطفى حدية واستاذنا، ألمرحوم محمد الوقيدي ومحمد نور الدين افاية واللائحة طويلة وكلهم لقنونا والي ان نلقى الله ان المغرب شعب لم ولن يدخل التاريخ الا من بوابة الشرف ولم يرض يوما بالابتزاز والسمسرة والقفز على الثوابت وهذا منذ قرون خلت.
    لقد كتب المؤرخ مارسيل بنعبو ان المغاربة حاربوا الإمبراطورية الرومانية والتي اكتسحت حوالي 80٪ من العالم بشجاعة أسطورية ولم يستسلموا ولو فترة وجيزة لها او يطبعون مقابل اغراءات مهما عظم شأنها.
    كذلك، أظهر المغاربة نفس الشجاعة بقيادة يوسف بن تاشغين في الاندلس( اازلاقة سنة 1086م) وحرب الملوك الثلاثة وحرب الريف، الاسطورة الخالدة (بقيادة البطل الخطابي) والمقاومة ضد. المستعمر الفرنسي (رقص محمد الزرقطوني وهو في طريقه للاستشهاد) وما أظهر أبطال الجيش المغربي في جرب 1973 ومازالت القبور شهادة حية في مقبرة الاذيقية وقد زارهم ألمرحوم الحسن الثاني تكريما لأرواحهم الطاهرة. فهل أصحاب هذا التاريخ العملاق والحافل بالامجاد متفقون على هذا التطبيع المصيبة؟؟؟؟
    لا ننكر ان جينرالات الجزائر وليس الشعب الجزائري الشقيق ،تآمروا علي وحدتنا الترابية وتنكروا لاعودهم بترسيم الحدود وارجاع ما أخذته فرنسا من وطننا لأنها ظنت انها ستخلد في الجزائر وعرضتنا لابتزاز اعدائها و أعدائنا ولم يردوا هولاء العساكر الجهالة والمتغطرسون ولو جميلا لتضحيات الشعب المغربي وهذا منذ احتلال العثمانيون لهذه الجارة العزيزة
    بل اركبوا ابشع التنكيل في حق مغاربة احبوا الجزائر وشعبها ما زال هذا الجرح ينزف الي يومنا هذا.
    ما يجعلون هولاء الجنيرالات الأميون ان لا أمن للمغرب بدون أمن الجزائر ولا أمن للجزائر بدون المغرب و ان الضباع الجائعة و المفترسة خرجت من جحورها من جديد لنهب ثرواتنا واذلال شعوبنا وهذه المرة بشراسة لم يسبق لها مثيل في التاريخ.
    فهل يستفيقوا هولاء الجنيرالات من موت عقلهم ووعيهم السريري قبل فوات الأوان ونبني مصالحة متينة بين الشعبين الشقيقين ونظهر للعالم كله اننا قوة اقتصادية وانسانية و عسكرية علمية تحفض الاوطان وتبني الامجاد للأجيال القادمة ؟؟؟؟؟
    أما التطبيع المشووم بين المغرب والكيان الغاصب، فقد ولد ميتا و الضجيج المحيط به لن يطول عمره كثيرا، بل جاء لدعم نتنياهو للانتخابات المقبلة ونحن كل ثقة في وعي شعبنا وتحديه العبقري للفخخ المنصوبة اليه من شباكات الشر في العالم.
    ، وحتى لا نطول أكثر، وهذا ليس احساس مواطن مغربي واحد، فوالله وبالله وتالله، لم و لن ترتاح ارواح الشهداء َ المغاربة منذ محاربة الرومان والفنقيين و العثمانيين و الفرنجة و عصابات اسبانية والبرتغال و َمن حارب ويحارب دائما َمافيات المال القذر و تغول المخابرات العالمية في دمنا الطاهر، لن ترتاح ابدا ارواحنا و ارواح الملايين المغاربة وسكان المغرب العربي قاطبة وخاصة الاحرار منهم حتى يلغي هذا الاتفاق الغريب على سمعتنا المقاومة وتاريخ اعترف بمجده الزعماء العالمي ن امثال لينين وماو ونهرو وكاسترو و مانديلا وغيرهم بالآلاف هذا ليس مدحا لنا، بل لكر منا شجاعتنا ومساهمتنا في بناء الحضارات الإنسانية العريقة وما تسمية. حارة وأبواب بابواب المغاربة الا اعتراف تاريخي من طرف صلاح الدين الأيوبي بقيمة تاريخنا وما جامعة القرويين منذ أكثر من ألف سنة الا عربون على طينة على طينة. المغاربة الطاهرة الشريفة.
    لن بخدعنا ضجيج الطبيع النشوه هذا عن النضال من أجل العدالة الاجتماعية وفضح المافيات المتحكمة في رقابنا و المتآمرة على تاريخنا و حاضرنا ومستقبل اجيالنا.
    من يظن أن الإمبريالية مازالت قادرة على التلاعب بعقولنا ونهب ثرواتنا و التنمر علينا عبر أقزام كونتهم ودربتهم على اذلالنا فهو وأهم مغرور. الحرب الأهلية تهدد وحدة. أمريكية نفسها والسترات الصفر تحاصر الحكومة والجيش والامن في فرنسا و بنيامين نتنياهو محاصر في اسراءيل ليل نهار في منزله من طرف شعبه ولا حل ثم لا حل لاز مات الإنسانية العميقة الا بالمصالحة الفعلية مع الشعوب والتنازل لها عن قدر من الثروات الخيالية المنهوبة بالفساد والاستقواء و التآمر مع المستعمر والايام بيننا.
    محمد موبدي،المغرب الشريف