سبب عدم نأهلنا لكأس العالم عام ١٩٧٨ هو الشيخ فهد الأحمد فقد إرتكب خطأين لا يغتفرين و هما : ١- سمح لمدرب إيران مهاجراني بمرافقة الفريق بمعسكره التدريبي لمدة شهر و شاهد مبارتين مع منتخب ويلز و كانت المبارتين بلعب مفتوح حيث كانت واحده بويلز و الثانية بالكويت و كانت مباراة الذهاب مع إيران بعد مباراتنا مع استراليا بالذهاب و فزنا بها فقال مهاجراني مدرب إيران بمؤتمر صحفي قبل المباراة رحلتي مع معسكر منتخب الكويت ممتازة و ناجحة و درست الفريق الكويتي جيدا و فصل خطوط منتخبنا و لعب الطرابلسي مباراة كبيرة حيث صد أهداف لا تصد أكثر من مباراتنا مع روسيا و سيطر المنتخب الإيراني على المبارة و علقت الصحف الإيرانية ( الطرابلسي ينقذ الكويت من هزيمة ثقيلة ) و أعتقد لو كان حارسنا سمير سعيد لهزمنا ما لا يقل عن ٨ /٠ مع كامل إحترامي له و لكن الطرابلسي صراحة وفق بتلك المبارات أيما توفيق و أصبح محبوب و معيوف كشوارع الخطوط السريعة و قد إختفت أشرطة تلك المبارات ليومنا هذا حتى لا ينتقد فهد الأحمد . ٢- مباراتنا مع كوريا الجنوبية الأولى ذهاب كان الفريق ناقص ٦ لاعبين أساسيين يعني لعب المدافع الأيمن رضا معرفي بالرغم من أنه إحتياطي مدافع أيسر حيث حسين محمد و إحتياطيه محمد عباس مصابين يعني سوف المأساة و بتصريح فهد الأحمد بأن أسوأ معاملة بتاريخنا كانت بكوريا الجنوبية حيث أرسل الفريق يتدرب باسطبل خيل حتى يصاب اللاعبين و لأنه يعلمون أننا مسلمون كانوا يقدمون للفريق لحم كلاب فقام إداريوا الفريق بشراء الغذاء من الخارج و يعدونه للاعبين و لما إحتج فهد الأحمد لم يلتفتوا له فخسرنا أيضا ١ /٠ و بمباراة الإياب مع كوريا ج كنا فايزين ٢ / ١ و طرد أحد اللاعبين الكوريين و أحاط الكوريين بالحكم و ضربوه و أولهم مشرف الفريق مستر أو حيث طار و ركله كاراتيه على وجهه و إنسحب الفريق من المباراة و بهذا تصير النتيجة لنا ٣/ ٠ و لكن فهد الأحمد صالح الكوريون و أرجعهم الملعب !!! و لو فزنا بتلك المباراة لكانت مباراتنا بالكويت مع إيران الفصالة بالكويت و لابتسم الحظ لنا و لكن تعادلنا بهدف صاروخي للكوريين قال عنه مدربنا زجالوا لا يسجل هذا الهدف إلا إثنين بيليه أو بيكنباور و سبب هدفي كوريا عبدالله معيوف حيث تلاعب به الكوريون بالهدف الأول و تسبب بضربة حرة مباشرة على خط ال ١٨ غير مبررة و هو قلب دفاع و يعلم خطورة الأخطاء بهذا المكان و اللاعب الكوري لم يكن يهدد الفريق فهناك لاعب مغطي تماما عليه . و لكن لم يكن أحد يجرؤ أن يقول ذلك للشيخ فهد الأحمد و لم ينتقد ذلك كل رياضيين الكويت و لا صحافتها هذه الحقيقة التي لم يكتبها أي إعلامي بتلك الفترة و إلى الآن بأن سبب عدم وصولنا للأرجنتين هو فهد الأحمد بأخطائه التي لا تغتفر .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته في البدء أشكوك على المشاركة ولكن عندي بعض الملاحظات أولاً / الشيخ فهد الأحمد في تلك التصفيات لم يكن رئيساً للاتحاد الكويتي لكرة القدم لأنه تسلم رئاسة الاتحاد الكويتي في عام ١٩٧٨ والتصفيات كانت في عام ١٩٧٧ ثانياً / ما علاقة مباراة الكويت مع الاتحاد السوفيتي في تصفيات كأس العالم المباراة التي أبدع فيها الحارس أحمد الطرابلسي كانت في أولمبياد موسكو ١٩٨٠ ثالثاً / من أبرز عدم تأهل الكويت إلى كأس العالم في الأرجنتين ١٩٧٨ كثرة إصابات اللاعبين وأبرزها إصابة جاسم يعقوب الذي لعب فقط مباراتين في التصفيات من أصل ٨ مباريات حيث لعب أمام هونج كونج وأمام كوريا الجنوبية ولعب وهو مصاب في المبارتين ثم ابتعد عن الملاعب سنة كاملة وكان نظام التصفيات في تلك الفترة ينص على تأهل فريق واحد فقط من آسيا ولا أحد ينكر أن منتخب إيران في السبعينات هو من أقوى المنتخبات في آسيا حيث فاز بكأس آسيا ثلاث مرات متتالية وكان في حينها بطل آسيا ١٩٧٦ وكان يضم في صفوفه نجوماً لازال نجوم الكويت من أمثال جاسم والدخيل والحوطي يذكرونهم تحياتي
المرحوم سمير سعيد من أفضل حراس المرمى في تاريخ الكرة الكويتية بعد أحمد الطرابلسي من وجهة نظري لم يكن هناك داعٍ لذكره في التعليق والاستهانة به وهو متوفى رحمة الله عليه وأسكنه الفسيح من جناته
عبدالله معيوف كان صمام أمان الدفاع لمنتخب الكويت كما اطلق عليه الحربان . وبنفس الوقت دائما يتسبب بأخطاء قاتله ومفصليه لصالح الفريق الخصم واشهرها بلنتي الجيك علينا في كأس العالم على الرغم. من اداءه الرجولي والتحامه القوي مع الخصم إلا انه دائما يتسبب بأخطاء قاتله تقدر تقول موهوب ومنحوس
منتخب ايران كان منتخب قوي قبل الخميني .. سلام الله على منتخب الكويت الوطني في ذاك الزمن الجميييل للكورة الكويتية ... انشالله بعون الله ترجع الكويت كمأ كنت ...
صح والله كلامك مضبوط اخي العزيز .أنا أتذكر كلن عمري عشرة أعوام من الأحواز و في نفس الوقت أبوي و عمي المرحوم كان يشتغل في مينا الاحمدي في الكويت العزيز.تحياتي لكم.🙏🌹🌹🙏
في هذه المباراة اثبت الفريق الكويتي الشقيق وبالرغم من انه لعب ببعض اللاعبين الاحتياط انه كان يستحق أن يتاهل لكأس العالم ١٩٧٨ @ كنا نسمع هكذا مباريات عبر الراديو من اذاعة الكويت وشكرا وتحياتي لاخي ابو هادي المحترم
Please try to upload these games ; 1.. Kuwait vs India 1978 Asian Games Football 2. Kuwait vs Nepal & Kuwait vs Iran - 1982 Asian Games football ( If possible Full Game ) .
هذه مبارات الاياب و هي تحصيل حاصل لذا لعب الفريقين بتشكيلة لعبوا فيها الإحتياط لأول مرة و فازت إيران بسبب المدرب الذي لا يغير خطته ٤ / ٣ / ٣ لو لعب مع إيران أو عمان بذلك الوقت و هذا شيئ غير مقبول فكل فريق به نقاط قوة و ضعف غير الآخر
ايران راحت كاس العالم بالتصفيات هذه . لكن في ٨٢ الكويت راحت لان كل المنتخب كان نجوم ومهارات عاليه واحد الان يتكلمون عن هذا المنتخب لان من بعده مافي فوز باي دوره غير يمكن الخليج مره
شكراً على المباراة تقييم اللاعبين: بدر بوعباس صالح العصفور ١/٥ حسين محمد محمد عبدالله رضا معرفي ٢/٥ فاروق ابراهيم عبدالعزيز العنبري احمد الطرابلسي ٥/٣ فيصل الدخيل سعد الحوطي عدنان عبدالله ٥/٤
الكويت استفادت من تصفيات كاس العالم 1978 وصححت اخطائها وتاهلت بجداره الى كاس العالم 1982
واقعا چقدر احترام داشتیم. چه بودیم چه شدیم.
هذا ارشيف قبل 47 سنه ملون والله عاشت ايد اهل الكويت رغم الغزو العراقي ولكن كل شي بقى على حاله
درود بر شما حسین جیاد دوست خوبم بابت فوتبال قشنگ
تشکر فراوان بخاطر نشر این فوتبال قدیمی👏👏👏👏👏👌👌👌👌
ممنون
العراق وإيران قبل حكم المعممين مرعبين ولهم ثقل👌
اخي ابو هادي نتمنئ مزيد من هكذا مباريات للفريق الكويتي وكذلك للمنتخب العراقي في السبعينات مثل كأس فلسطين وكأس اسيا وغيرها
إن شاء الله إذا توفرت حاضرين
سبب عدم نأهلنا لكأس العالم عام ١٩٧٨ هو الشيخ فهد الأحمد فقد إرتكب خطأين لا يغتفرين و هما :
١- سمح لمدرب إيران مهاجراني بمرافقة الفريق بمعسكره التدريبي لمدة شهر و شاهد مبارتين مع منتخب ويلز و كانت المبارتين بلعب مفتوح حيث كانت واحده بويلز و الثانية بالكويت و كانت مباراة الذهاب مع إيران بعد مباراتنا مع استراليا بالذهاب و فزنا بها فقال مهاجراني مدرب إيران بمؤتمر صحفي قبل المباراة رحلتي مع معسكر منتخب الكويت ممتازة و ناجحة و درست الفريق الكويتي جيدا و فصل خطوط منتخبنا و لعب الطرابلسي مباراة كبيرة حيث صد أهداف لا تصد أكثر من مباراتنا مع روسيا و سيطر المنتخب الإيراني على المبارة و علقت الصحف الإيرانية ( الطرابلسي ينقذ الكويت من هزيمة ثقيلة ) و أعتقد لو كان حارسنا سمير سعيد لهزمنا ما لا يقل عن ٨ /٠ مع كامل إحترامي له و لكن الطرابلسي صراحة وفق بتلك المبارات أيما توفيق و أصبح محبوب و معيوف كشوارع الخطوط السريعة و قد إختفت أشرطة تلك المبارات ليومنا هذا حتى لا ينتقد فهد الأحمد .
٢- مباراتنا مع كوريا الجنوبية الأولى ذهاب كان الفريق ناقص ٦ لاعبين أساسيين يعني لعب المدافع الأيمن رضا معرفي بالرغم من أنه إحتياطي مدافع أيسر حيث حسين محمد و إحتياطيه محمد عباس مصابين يعني سوف المأساة و بتصريح فهد الأحمد بأن أسوأ معاملة بتاريخنا كانت بكوريا الجنوبية حيث أرسل الفريق يتدرب باسطبل خيل حتى يصاب اللاعبين و لأنه يعلمون أننا مسلمون كانوا يقدمون للفريق لحم كلاب فقام إداريوا الفريق بشراء الغذاء من الخارج و يعدونه للاعبين و لما إحتج فهد الأحمد لم يلتفتوا له فخسرنا أيضا ١ /٠ و بمباراة الإياب مع كوريا ج كنا فايزين ٢ / ١ و طرد أحد اللاعبين الكوريين و أحاط الكوريين بالحكم و ضربوه و أولهم مشرف الفريق مستر أو حيث طار و ركله كاراتيه على وجهه و إنسحب الفريق من المباراة و بهذا تصير النتيجة لنا ٣/ ٠ و لكن فهد الأحمد صالح الكوريون و أرجعهم الملعب !!! و لو فزنا بتلك المباراة لكانت مباراتنا بالكويت مع إيران الفصالة بالكويت و لابتسم الحظ لنا و لكن تعادلنا بهدف صاروخي للكوريين قال عنه مدربنا زجالوا لا يسجل هذا الهدف إلا إثنين بيليه أو بيكنباور و سبب هدفي كوريا عبدالله معيوف حيث تلاعب به الكوريون بالهدف الأول و تسبب بضربة حرة مباشرة على خط ال ١٨ غير مبررة و هو قلب دفاع و يعلم خطورة الأخطاء بهذا المكان و اللاعب الكوري لم يكن يهدد الفريق فهناك لاعب مغطي تماما عليه .
و لكن لم يكن أحد يجرؤ أن يقول ذلك للشيخ فهد الأحمد و لم ينتقد ذلك كل رياضيين الكويت و لا صحافتها هذه الحقيقة التي لم يكتبها أي إعلامي بتلك الفترة و إلى الآن بأن سبب عدم وصولنا للأرجنتين هو فهد الأحمد بأخطائه التي لا تغتفر .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في البدء أشكوك على المشاركة
ولكن عندي بعض الملاحظات
أولاً / الشيخ فهد الأحمد في تلك التصفيات لم يكن رئيساً للاتحاد الكويتي لكرة القدم
لأنه تسلم رئاسة الاتحاد الكويتي في عام ١٩٧٨ والتصفيات كانت في عام ١٩٧٧
ثانياً / ما علاقة مباراة الكويت مع الاتحاد السوفيتي في تصفيات كأس العالم
المباراة التي أبدع فيها الحارس أحمد الطرابلسي كانت في أولمبياد موسكو ١٩٨٠
ثالثاً / من أبرز عدم تأهل الكويت إلى كأس العالم في الأرجنتين ١٩٧٨ كثرة إصابات اللاعبين وأبرزها إصابة جاسم يعقوب الذي لعب فقط مباراتين في التصفيات
من أصل ٨ مباريات حيث لعب أمام هونج كونج وأمام كوريا الجنوبية ولعب وهو مصاب في المبارتين ثم ابتعد عن الملاعب سنة كاملة
وكان نظام التصفيات في تلك الفترة ينص على تأهل فريق واحد فقط من آسيا
ولا أحد ينكر أن منتخب إيران في السبعينات هو من أقوى المنتخبات في آسيا
حيث فاز بكأس آسيا ثلاث مرات متتالية وكان في حينها بطل آسيا ١٩٧٦
وكان يضم في صفوفه نجوماً لازال نجوم الكويت من أمثال جاسم والدخيل والحوطي يذكرونهم
تحياتي
المرحوم سمير سعيد من أفضل حراس المرمى في تاريخ الكرة الكويتية بعد أحمد الطرابلسي من وجهة نظري
لم يكن هناك داعٍ لذكره في التعليق والاستهانة به وهو متوفى
رحمة الله عليه وأسكنه الفسيح من جناته
والله كلام خطير وفي الصميم. حتى في الرياضة تختفي الحقيقة
عبدالله معيوف كان صمام أمان الدفاع لمنتخب الكويت كما اطلق عليه الحربان . وبنفس الوقت دائما يتسبب بأخطاء قاتله ومفصليه لصالح الفريق الخصم واشهرها بلنتي الجيك علينا في كأس العالم على الرغم. من اداءه الرجولي والتحامه القوي مع الخصم إلا انه دائما يتسبب بأخطاء قاتله تقدر تقول موهوب ومنحوس
فعلاً
كم كنا نتمنى ارشيفنا يبقى هكذا في العراق
صدای گزارشگر عالی👌👌👌👌
thank you
الفريق الايراني كان هو الاقوى على مستوى القاره بعد ذلك تأهل عن طريق استراليا وبعدها فاز بالبطولة الافرو آسيويه بعدما هزم غانا بطل افريقيا ٣ ٠ في طهران
متى تاهل عن طريق أستراليا تقصد سنة ١٩٧٨ ومتى هزم غانا في السبعينات قصدك 🌹
Please upload the contest that took place in Tehran
فتحي كميل وجاسم يعقوب ما كانوا يلعبون في اغلب التصفيات هذه وهذا الفرق في التصفيات هذه . جاسم يعقوب مالعب وكان في غزه لكن الاصابات
منتخب ايران كان منتخب قوي قبل الخميني .. سلام الله على منتخب الكويت الوطني في ذاك الزمن الجميييل للكورة الكويتية ... انشالله بعون الله ترجع الكويت كمأ كنت ...
صح والله كلامك مضبوط اخي العزيز .أنا أتذكر كلن عمري عشرة أعوام من الأحواز و في نفس الوقت أبوي و عمي المرحوم كان يشتغل في مينا الاحمدي في الكويت العزيز.تحياتي لكم.🙏🌹🌹🙏
شكرا سيد يعطيك الف الف عافية 🙏
العفو ياغالي الله يعافيك ويحفظك
کیفیت تصاویر عالی👌👌👌😍😍
كان بنقص المنتخب في هذه المباراه الكابتن الكبير ملك خط النص محمد شعيب
يمكن المباراه ما كانت تهم . لهادا السبب فتحي وحمد وغيره من الاعبين ما لعبو . وانا اعرف ان حايم كان مكسور . كنت عايش بالكويت هذيك الايام
مجموعة من اللاعبين كانوا مصابين
اي سنه هذه المباراة
في هذه المباراة اثبت الفريق الكويتي الشقيق وبالرغم من انه لعب ببعض اللاعبين الاحتياط انه كان يستحق أن يتاهل لكأس العالم ١٩٧٨ @ كنا نسمع هكذا مباريات عبر الراديو من اذاعة الكويت وشكرا وتحياتي لاخي ابو هادي المحترم
Please try to upload these games ; 1.. Kuwait vs India 1978 Asian Games Football 2. Kuwait vs Nepal & Kuwait vs Iran - 1982 Asian Games football ( If possible Full Game ) .
ruclips.net/video/NU-tthWoyWU/видео.html
ruclips.net/video/KlMUiPGIxnA/видео.html
هذه مبارات الاياب و هي تحصيل حاصل لذا لعب الفريقين بتشكيلة لعبوا فيها الإحتياط لأول مرة و فازت إيران بسبب المدرب الذي لا يغير خطته ٤ / ٣ / ٣ لو لعب مع إيران أو عمان بذلك الوقت و هذا شيئ غير مقبول فكل فريق به نقاط قوة و ضعف غير الآخر
الكاميرا الكويتيه لن تعيد اهداف المنتخب الايراني بالتصوير البطيء ولن تظهر الجمهور الايراني ....لماذا .
@@باسمشاكر-ك7ذ هناك تصوير آخر فيه إعادة الأهداف سوف ابحث عنه وأرسله لك
ruclips.net/video/_iz2ig8bN-U/видео.htmlsi=J8d1C6uYQyw5Rn94
ايران راحت كاس العالم بالتصفيات هذه . لكن في ٨٢ الكويت راحت لان كل المنتخب كان نجوم ومهارات عاليه واحد الان يتكلمون عن هذا المنتخب لان من بعده مافي فوز باي دوره غير يمكن الخليج مره
الفريق الايراني كان من اقوى الفرق الاسيويه ولازال .....
Name of the tournament &Team - Kuwait vs -
تصفيات كاس العالم 1978 الكويت ضد ايران
عندما تولى الخميني السلطة، تم إجبار العديد من هؤلاء اللاعبين على التقاعد. رقم 3، تم إعدام حبيب خبيري.
شكراً على المباراة
تقييم اللاعبين:
بدر بوعباس صالح العصفور
١/٥
حسين محمد محمد عبدالله رضا معرفي
٢/٥
فاروق ابراهيم عبدالعزيز العنبري احمد الطرابلسي
٥/٣
فيصل الدخيل سعد الحوطي عدنان عبدالله
٥/٤