@@NajmTV ин тафсири Абдулло ибни Аббос аст ояти 16 أأمنتنه من في السمآء } وقال ابن عباس: أمنتم عذاب من في } :{ السماء أن عصيتموه. وقيل: معنى { أمنته من في السمآء قدرته وسلطانه وعرشه ومملكته، وقيل: إنما قال: { أم أمنته من في السمآء } كانوا يعترفون بأنه إله السماء، ويزعمون إن ، الأصنام آلهة الأرض، وكانوا يدعون الله من جهة السماء : وينتظرون نزول أمره بالرحمة والسطوة منها. وقال المحةقون } معنى قوله: { في السمآء } أى فوق السماء كقوله تعالي فسيحوأ في } [التوبة: 2]، أي فوقها بالمماسة }: والتحيز ولكن بالقهر والتدبير. وقيل: معناه على السماء كقوله في جدوع } [طه: 71 ] ومعناه: إنه مالكها ومديرهات والقائم عليها، كما يقال: فادن على العراق والحجاز، وفاز على خراسان وسجستان يعنون أنه واليها وأميرها. وأعلم أن الزيات والأخبار الصحاح في هذا الباب كثيرة وكلها إلى العلو مشيرة ول يدفعها إلى ملحد جاحد أو جاهل معاند، والمراد بها والله أعلم توقيرد وتعظيمه وتنزيهه عن السفل والتحت، ووصفه بالعلو والعظمة دون أن يكون موصوفأ بالزماكن والجهات والحدود والحال١ت؛ زنها صفات الأجسام وأمارات الحدث والله سبحانه وتعالي كان ولا مكان فخلق الأمكنة غير محتاج إليها، وهو على ما يزل، ألز يرى أن الناس يرفعون أيديهم في حال الدعاء إلى السماء مع احاطة علمه وقدرته ومملكته بالزرض وغيرها أحاطتها بالسماء، أن السماء مهبط الوحي ومنزل القطر ومحل القدس ومعدن المطهرين المقربين من ملائكته، وإليها ترفع أعمال عباده وفوقها عرشه وجنته وبالله التوفيق
@@NajmTV Ҳамин тавр Имом Фахруддин ар-Рази аш- шофии тафсири ин оятро кардааст: بقوله: { ءامِنتم مَّن فِى ٱلسَّمَاء } ، والجواب عنه أن هذه الآية لا يمكن إجراؤها على ظاهرها باتفاق المسلمين، لأن كونه في السماء يقتضي كون السماء محيطاً به من جميع الجوانب، فيكون أصغر من السماء، والسماء أصغر من العرش بكثير، فيلزم أن يكون الله تعالى شيئاً حقيراً بالنسبة إلى العرش، وذلك باتفاق أهل الإسلام محال، ولأنه تعالى قال: { قُل لّمَن مَّا فِى ٱلسَّمَـٰوَاتِ وَٱلأَرْضَ قُل لِلَّهِ } [الأنعام: 12] فلو كان الله في السماء لوجب أن يكون مالكاً لنفسه وهذا محال، فعلمنا أن هذه الآية يجب صرفها عن ظاهرها إلى التأويل، ثم فيه وجوه: أحدها: لم لا يجوزأن يكون تقدير الآية: أأمنتم من في السماء عذابه، وذلك لأن عادة الله تعالى جارية، بأنه إنما ينزل البلاء على من يكفر بالله ويعصيه من السماء فالسماء موضع عذابه تعالى، كما أنه موضع نزول رحمته ونعمته وثانيها: قال أبو مسلم: كانت العرب مقرين بوجود الإله، لكنهم كانوا يعتقدون أنه في السماء على وفق قول المشبهة، فكأنه تعالى قال لهم: أتأمنون من قد أقررتم بأنه في السماء، واعترفتم له بالقدرة على ما يشاء أن يخسف بكم الأرض وثالثها: تقدير الآية: من في السماء سلطانه وملكه وقدرته، والغرض من ذكر السماء تفخيم سلطان الله وتعظيم قدرته، كما قال: { وَهُوَ ٱللَّهُ فِى ٱلسَّمَـٰوَاتِ وَفِى ٱلأَرْضِ } [الأنعام: 3] فإن الشيء الواحد لا يكون دفعة واحدة في مكانين، فوجب أن يكون المراد من كونه في السموات وفي الأرض نفاذ أمره وقدرته، وجريان مشيئته في السموات وفي الأرض، فكذا ههنا ورابعها: لم لا يجوز أن يكون المراد بقوله: { مَّن فِى ٱلسَّمَاء } الملك الموكل بالعذاب، وهو جبريل عليه السلام، والمعنى أن يخسف بهم الأرض بأمر الله وإذنه
ҶАЗАКАЛЛОҲУ ХАЙРАН УСТОДИ ГИРОМӢ
БоракАллоҳу фикум устодони гиромӣ
Аллоҳ Таъоло ҳифзатон кунад 🤲
Аллоҳ Таъоло аз шумо рози бошад ....
Ассалому алейкум. Аллохи мехрубон дар хифзи худаш карор дихад. Омин
Ҷазакаллоҳу хайран устодони азиз Аллоҳ Таъоло ҳифзатон кунад ва аз шумоён рози бошад
Ассаломуалайкум варахматуллох Аллох шуморо хифз кунад бехтарин хизмат барои мардуми мусалмон кардаистодаед Аллох ачр дихат
حفظكم الله ورعاكم ونفع بكم الأمة الإسلامية بأكملها يا رب العالمين 🤲
Ма ша Аллоҳ
Мошоаллоҳ
Хайру баракат бинед устодони гироми!
Хайру баракат бинед домуллоҳои муҳтарам!
Дифоъ аз ёорони Паёмбар (с) воҷиби имонии ҳар мусалмон аст.
Устодо Аллоҳ аз шумо рози бошад .
Мошааллох
Ма ша Аллох
Хайру баракат дар умури зиндаги ва ухравиатон бодо, устодони гиромӣ. Ифтихори уммату миллати мо ҳастед, устодони муаззазу амҷад, хеле бароямон азиз ҳастед. Аллоҳи маннон ҳофизатон бошд!
Offarin khele khub bud
حفظكم الله
Аллоҳ подоши некатон диҳад ва дар илматон биафзояд
Баракаллоҳ
بارك الله فيكم
BorakaLLohufik
جزاكم الله خيرا
وبارك الله فيكم
Borakalloh
👍👍🖒🖒
👍👍👍👍
❤7🎉😢😢😢
Як савол дорам
Кадом одам дар ҳаққӣ саҳобагон чиҳо гуфтааст?
Ман аз ин ҳодиса бехабарам
Барномаи беҳтарин❤
Ассалому алейкум ва раҳматуллоҳ.Дар дақиқаи 13:52 устод Адҳам Ҳайдарзод қайд карданд ки "Аллоҳ Таъоло аз ОСМОН шаҳодат медиҳад ки......"
Ин ба кадом маъно омадааст?
Ва алейкум салом оятҳои 16-17 сураи мулкро бинед шояд фаҳмед
@@NajmTV ин тафсири Абдулло ибни Аббос аст ояти 16
أأمنتنه من في السمآء } وقال ابن عباس: أمنتم عذاب من في } :{ السماء أن عصيتموه. وقيل: معنى { أمنته من في السمآء قدرته وسلطانه وعرشه ومملكته، وقيل: إنما قال: { أم أمنته من في السمآء } كانوا يعترفون بأنه إله السماء، ويزعمون إن ، الأصنام آلهة الأرض، وكانوا يدعون الله من جهة السماء : وينتظرون نزول أمره بالرحمة والسطوة منها. وقال المحةقون } معنى قوله: { في السمآء } أى فوق السماء كقوله تعالي فسيحوأ في } [التوبة: 2]، أي فوقها بالمماسة }: والتحيز ولكن بالقهر والتدبير. وقيل: معناه على السماء كقوله في جدوع } [طه: 71 ] ومعناه: إنه مالكها ومديرهات والقائم عليها، كما يقال: فادن على العراق والحجاز، وفاز على خراسان وسجستان يعنون أنه واليها وأميرها. وأعلم أن الزيات والأخبار الصحاح في هذا الباب كثيرة وكلها إلى العلو مشيرة ول يدفعها إلى ملحد جاحد أو جاهل معاند، والمراد بها والله أعلم توقيرد وتعظيمه وتنزيهه عن السفل والتحت، ووصفه بالعلو والعظمة دون أن يكون موصوفأ بالزماكن والجهات والحدود والحال١ت؛ زنها صفات الأجسام وأمارات الحدث والله سبحانه وتعالي كان ولا مكان فخلق الأمكنة غير محتاج إليها، وهو على ما يزل، ألز يرى أن الناس يرفعون أيديهم في حال الدعاء إلى السماء مع احاطة علمه وقدرته ومملكته بالزرض وغيرها أحاطتها بالسماء، أن السماء مهبط الوحي ومنزل القطر ومحل القدس ومعدن المطهرين المقربين من ملائكته، وإليها ترفع أعمال عباده وفوقها عرشه وجنته وبالله التوفيق
@@NajmTV Ҳамин тавр Имом Фахруддин ар-Рази аш- шофии тафсири ин оятро кардааст:
بقوله: { ءامِنتم مَّن فِى ٱلسَّمَاء } ، والجواب عنه أن هذه الآية لا يمكن إجراؤها على ظاهرها باتفاق المسلمين، لأن كونه في السماء يقتضي كون السماء محيطاً به من جميع الجوانب، فيكون أصغر من السماء، والسماء أصغر من العرش بكثير، فيلزم أن يكون الله تعالى شيئاً حقيراً بالنسبة إلى العرش، وذلك باتفاق أهل الإسلام محال، ولأنه تعالى قال:
{ قُل لّمَن مَّا فِى ٱلسَّمَـٰوَاتِ وَٱلأَرْضَ قُل لِلَّهِ }
[الأنعام: 12] فلو كان الله في السماء لوجب أن يكون مالكاً لنفسه وهذا محال، فعلمنا أن هذه الآية يجب صرفها عن ظاهرها إلى التأويل، ثم فيه وجوه: أحدها: لم لا يجوزأن يكون تقدير الآية: أأمنتم من في السماء عذابه، وذلك لأن عادة الله تعالى جارية، بأنه إنما ينزل البلاء على من يكفر بالله ويعصيه من السماء فالسماء موضع عذابه تعالى، كما أنه موضع نزول رحمته ونعمته وثانيها: قال أبو مسلم: كانت العرب مقرين بوجود الإله، لكنهم كانوا يعتقدون أنه في السماء على وفق قول المشبهة، فكأنه تعالى قال لهم: أتأمنون من قد أقررتم بأنه في السماء، واعترفتم له بالقدرة على ما يشاء أن يخسف بكم الأرض وثالثها: تقدير الآية: من في السماء سلطانه وملكه وقدرته، والغرض من ذكر السماء تفخيم سلطان الله وتعظيم قدرته، كما قال:
{ وَهُوَ ٱللَّهُ فِى ٱلسَّمَـٰوَاتِ وَفِى ٱلأَرْضِ }
[الأنعام: 3] فإن الشيء الواحد لا يكون دفعة واحدة في مكانين، فوجب أن يكون المراد من كونه في السموات وفي الأرض نفاذ أمره وقدرته، وجريان مشيئته في السموات وفي الأرض، فكذا ههنا ورابعها: لم لا يجوز أن يكون المراد بقوله: { مَّن فِى ٱلسَّمَاء } الملك الموكل بالعذاب، وهو جبريل عليه السلام، والمعنى أن يخسف بهم الأرض بأمر الله وإذنه
Агар боз Далер хоҳед равон мекунам
@user-qi9ub9ur2s яъне чи гуфтаниед?
Оли
Дард набинед Устодон
Устод адхам хохиш мекунам дарбораи Палестин ва Исроил гапзанен историяша
Oyo shiayon az hamin oyatho bekhabarnd?
BorakaLLohufik