( ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة) ( قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة ...) الدعوة على بصيرة يعني ليس على جهل رحم الله العالم الجليل ناصر الألباني
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. والذي نفسي بيده يا اخي انه يوجد في الشام الآن من هو بمستوى الشيخ الالباني رحمه الله علميا ودينيا وايمانيا وأدبيا وخُلقيا و و و و....الخ ولا أقول أكبر أو أكثر، ولكنهم ينقسمون الى قسمين لا ثالث لهما، القسم الأول: ممن توفاهم الله عزوجل في أقبية النظام النصيري الكافر تحت سطوة التعذيب والبطش والتنكيل (( فقط لأنهم موحدون لله ومؤمنون بربهم سبحانه وتعالى ويدعون الى سبيله جل في علاه))، والقسم الثاني: ممن مازلوا يقارعون العذاب والألم والتنكيل والبطش والاجرام هناك ويصاعرون الموت في غياهب سجون الظالمين والكافرين والمجرمين، والله يعلم صدق وصحة ودقة كلامي يا اخي باذنه تعالى. وجزاكم الله خيرا والدعاء لاخوانكم في الشام
الله يرحم الشيخ أخطأ وخالف ابن عثيمين قال الخروج مش بدعة إنما ترتيب. وانا بقول والصحابة أضافوا اذان يوم الجمعة وهذا ليس بدعة لان الرسول صلى الله عليه وسلم هو من جاء باذان
👆👆👆👆👆👆مجزرة بين جماعة التبليغ البدعية الصوفية بسبب الإمارة والخلافة هجوم أتباع سعد بن هارون الكاندهلوي على أتباع عبد الوهاب وأهل الشورى في ميدان إجتماع تونغي ببنغلاديش .. وكل هذه الحرب كانت بسبب من يستحق الخلافة بعد وفاة كبيرهم عبد الوهاب أمير جماعة التبليغ فجر يوم الأحد العاشر من ربيع الأول 1440 الموافق 18/11/2018 عن عمر ناهز ٩٦ عاما .. وأهل الشورى حاولوا الإنفراد بالقيادة واستبعاد سعد بن هارون ، مع العلم أن سعد بن هارون هو حفيد مؤسس جماعة التبليغ ، فهو سعد بن هارون بن يوسف بن المؤسس الأول محمد إلياس الكاندهلوي ( مؤسس جماعة التبليغ ) فكانت النتيجة ظهور جماعة التبليغ على حقيقتها الضالة ، وما تقوم عليه من وسائل وطرق ملتوية ظاهرها التزهد والوعظ وباطنها الفرقة وعقد البيعات والجولات وإقامة البيانات بعد الخروج أياما وشهورا .. هذه الجماعة البدعية التي تتستر بدعاوى فارغة ونشاطات مزخرفة ألبست لباس السرية والتكتلات التنظيمية والبيعات الخفية في الخرجات والرحلات التبليغية ، وهذه الجماعة الصوفية لا تدعو للدين إنما غرضهم الأساسي جمع المال .. فإنها كالإخوان ولاءها لمؤسسها وأيضا ينصبون أمراء في الجماعة يجب طاعتهم ، فهي حليفة لأختها الإخوان المفسدين ولكن بإسلوب آخر ، تظهر للناس بأنها جماعة مهتمة في الوعظ والإيمانيات المزعومة ، ولكن في الحقيقة غير ذلك . فجماعة التبليغ صوفية نقشبندية سهروردية قادرية جشتية تنتهي بأصحابها إلى البيعة على هذه الطرق البدعية الجاهلية ، ونشاهد في هذا "الفيديو" وكأنها حرب ومعركة جاهلية ، والتي راح ضحيتها عشرات القتلى وأكثر من 5 آلاف جريح ..قال أبي قِلابة رحمه الله : "ما ابتدع قوم بدعةإلا استحلوا فيها السيف."رواه الدارمي بسند صحيح هكذا هم أهل البدع، أصل منهجهم الخروج على الحاكم ، والأمير هو أمير الدعوة، والهم الأكبر هو الخروج في سبيل الجماعة، وهذه العزلة الشعورية والتي تلبس بلباس التفرغ للدعوة هي من المدارج الأولى نحو تكفير الدولة والمجتمع ومن ثم التمرد عليه. ولذا فلا عجب أن تكون هذه الجماعة من المحاضن الأولية التي ينطلق منها الفكر الإرهابي التكفيري التدميري إذ أن أفراد هذه الجماعة بحكم ما تلقوه من التربية وبحكم ما أشربوه من المفاهيم ليس عندهم ما يردعهم أو يقيهم من الانضمام إلى الخلايا التكفيرية، وصدق من أشار من السلف إلى أن أهل البدع مهما اختلفوا فإنهم يجتمعون على السيف أي يجتمعون في الخروج على الجماعة وعلى ولاة أمور المسلمين نسأل الله العافية. ومن آثار جماعة التبليغ السيئة أنها تخرج أتباعها من نور السنة إلى ظلمات البدعة ؛ فكم من سني عامي تحول بسببها إلى صوفي خرافي داعية ضلالة وفتنة ، وهذه ثمرة مرة من ثمار مخالطة أهل البدع ومجالستهم وتحسين الظن بهم، ولذا حذر السلف من مجالسة أهل البدع وأكثروا في ذلك . فدعوتهم تقوم على الجهل وكل من دعا على جهل أفسد وما أصلح وضر وما نفع فهم يكرهون مجالس العلماء ويسيئون بهم الظن ويضربون لهم الأمثال المنفرة عنهم والعياذ بالله، وما يشهد لواقع وحال هذه الجماعة وعدم عنايتها بالعقيدة الصحيحة والتوحيد ما ذكره عنهم الشيخ حمود التويجري رحمه الله في كتابه «القول البليغ في التحذير من جماعة التبليغ» في ص 10 عن بعض أمرائهم بأنه قال: (لو كان لي من الأمر شيء لأحرقت كتب ابن تيمية وابن القيم وابن عبدالوهاب ولم اترك على وجه الأرض منها شيئاً). ثم ذكر في ص 335 عن حسين أحمد وهو أحد مشايخ التبليغ ومؤلف كتاب «الشهاب الثاقب» (بأنه كان يسب الشيخ محمد بن عبدالوهاب). وذكر أيضاً في ص 336 عن أنور شاه الكشميري من كبار مشايخ التبليغيين (بأنه كان يسب الشيخ محمد بن عبدالوهاب). وذكر أيضاً في ص 189 عن أحد الذين تابوا ورجعوا فتركوا هذه الجماعة فاعترف بقوله: (أنهم كانوا يقصدون بالشيطان الرجيم الشيخ محمد بن عبدالوهاب) نعوذ بالله من هذا البهتان ومن هذا الضلال، فإلى متى التعاطف والتسامح مع جماعة ليس لها عناية بالعقيدة الصحيحة والدعوة إلى التوحيد والسنة وسب علماء الأمة الذين سطر لهم التاريخ أحسن وأروع المواقف في الجهاد ونشر العلم وتعليم الناس الخير ولذا كان من وصايا السلف قولهم «من علامة أهل البدع الوقيعة في أهل الأثر».
رحم الله الشيخ الألباني وغفر له ورفع درجته في الجنة
( ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة)
( قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة ...)
الدعوة على بصيرة يعني ليس على جهل
رحم الله العالم الجليل ناصر الألباني
سبحان الله العلم نور ورحمك الله ياشيخ الألباني وكان عالم جليل
رحم الله الشيخ وغفرله
رحم الله الشيخ الألباني
رحم الله العلامة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني ناصر السنة
الله يرحمك ويرحم جميع المسلمين
رحمة الله على ناصر السنة محمد ناصر الدين الألباني
رحم الله الشيخ وعفر له لو اتبع قول الرسول صلى الله عليه وسلم
قل خيراً او اصمت
رحم الله الشيخ محمد ناصر الدين
احسنت القول فاصبت رحمك الله
أحبه هذا العلامة في الله
رحم الله الشيخ محمد ناصر الدين الألباني
رحمك الله أيها الإمام المجدد العلم
رحم الشيخ الباني
رحم الله الشيخ محمد ناصر الدين الألباني ناصر السنة وقاهر المبتدعة
رحم الله الشيخ الالباني رحتا واسعة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
والذي نفسي بيده يا اخي
انه يوجد في الشام الآن من هو بمستوى الشيخ الالباني رحمه الله علميا ودينيا وايمانيا وأدبيا وخُلقيا و و و و....الخ
ولا أقول أكبر أو أكثر،
ولكنهم ينقسمون الى قسمين لا ثالث لهما،
القسم الأول: ممن توفاهم الله عزوجل في أقبية النظام النصيري الكافر تحت سطوة التعذيب والبطش والتنكيل
(( فقط لأنهم موحدون لله ومؤمنون بربهم سبحانه وتعالى ويدعون الى سبيله جل في علاه))،
والقسم الثاني:
ممن مازلوا يقارعون العذاب والألم والتنكيل والبطش والاجرام هناك ويصاعرون الموت في غياهب سجون الظالمين والكافرين والمجرمين،
والله يعلم صدق وصحة ودقة كلامي يا اخي باذنه تعالى.
وجزاكم الله خيرا والدعاء لاخوانكم في الشام
الله يرحم الشيخ أخطأ وخالف ابن عثيمين قال الخروج مش بدعة إنما ترتيب. وانا بقول والصحابة أضافوا اذان يوم الجمعة وهذا ليس بدعة لان الرسول صلى الله عليه وسلم هو من جاء باذان
رحمه الله
👆👆👆👆👆👆مجزرة بين جماعة التبليغ البدعية الصوفية بسبب الإمارة والخلافة
هجوم أتباع سعد بن هارون الكاندهلوي على أتباع عبد الوهاب وأهل الشورى في ميدان إجتماع تونغي ببنغلاديش .. وكل هذه الحرب كانت بسبب من يستحق الخلافة بعد وفاة كبيرهم عبد الوهاب أمير جماعة التبليغ فجر يوم الأحد العاشر من ربيع الأول 1440 الموافق 18/11/2018 عن عمر ناهز ٩٦ عاما .. وأهل الشورى حاولوا الإنفراد بالقيادة واستبعاد سعد بن هارون ، مع العلم أن سعد بن هارون هو حفيد مؤسس جماعة التبليغ ، فهو سعد بن هارون بن يوسف بن المؤسس الأول محمد إلياس الكاندهلوي ( مؤسس جماعة التبليغ )
فكانت النتيجة ظهور جماعة التبليغ على حقيقتها الضالة ، وما تقوم عليه من وسائل وطرق ملتوية ظاهرها التزهد والوعظ وباطنها الفرقة وعقد البيعات والجولات وإقامة البيانات بعد الخروج أياما وشهورا .. هذه الجماعة البدعية التي تتستر بدعاوى فارغة ونشاطات مزخرفة ألبست لباس السرية والتكتلات التنظيمية والبيعات الخفية في الخرجات والرحلات التبليغية ، وهذه الجماعة الصوفية لا تدعو للدين إنما غرضهم الأساسي جمع المال .. فإنها كالإخوان ولاءها لمؤسسها وأيضا ينصبون أمراء في الجماعة يجب طاعتهم ، فهي حليفة لأختها الإخوان المفسدين ولكن بإسلوب آخر ، تظهر للناس بأنها جماعة مهتمة في الوعظ والإيمانيات المزعومة ، ولكن في الحقيقة غير ذلك .
فجماعة التبليغ صوفية نقشبندية سهروردية قادرية جشتية تنتهي بأصحابها إلى البيعة على هذه الطرق البدعية الجاهلية ، ونشاهد في هذا "الفيديو" وكأنها حرب ومعركة جاهلية ، والتي راح ضحيتها عشرات القتلى وأكثر من 5 آلاف جريح ..قال أبي قِلابة رحمه الله : "ما ابتدع قوم بدعةإلا استحلوا فيها السيف."رواه الدارمي بسند صحيح
هكذا هم أهل البدع، أصل منهجهم الخروج على الحاكم ، والأمير هو أمير الدعوة، والهم الأكبر هو الخروج في سبيل الجماعة، وهذه العزلة الشعورية والتي تلبس بلباس التفرغ للدعوة هي من المدارج الأولى نحو تكفير الدولة والمجتمع ومن ثم التمرد عليه.
ولذا فلا عجب أن تكون هذه الجماعة من المحاضن الأولية التي ينطلق منها الفكر الإرهابي التكفيري التدميري إذ أن أفراد هذه الجماعة بحكم ما تلقوه من التربية وبحكم ما أشربوه من المفاهيم ليس عندهم ما يردعهم أو يقيهم من الانضمام إلى الخلايا التكفيرية، وصدق من أشار من السلف إلى أن أهل البدع مهما اختلفوا فإنهم يجتمعون على السيف أي يجتمعون في الخروج على الجماعة وعلى ولاة أمور المسلمين نسأل الله العافية.
ومن آثار جماعة التبليغ السيئة أنها تخرج أتباعها من نور السنة إلى ظلمات البدعة ؛ فكم من سني عامي تحول بسببها إلى صوفي خرافي داعية ضلالة وفتنة ، وهذه ثمرة مرة من ثمار مخالطة أهل البدع ومجالستهم وتحسين الظن بهم، ولذا حذر السلف من مجالسة أهل البدع وأكثروا في ذلك .
فدعوتهم تقوم على الجهل وكل من دعا على جهل أفسد وما أصلح وضر وما نفع فهم يكرهون مجالس العلماء ويسيئون بهم الظن ويضربون لهم الأمثال المنفرة عنهم والعياذ بالله، وما يشهد لواقع وحال هذه الجماعة وعدم عنايتها بالعقيدة الصحيحة والتوحيد ما ذكره عنهم الشيخ حمود التويجري رحمه الله في كتابه «القول البليغ في التحذير من جماعة التبليغ» في ص 10 عن بعض أمرائهم بأنه قال: (لو كان لي من الأمر شيء لأحرقت كتب ابن تيمية وابن القيم وابن عبدالوهاب ولم اترك على وجه الأرض منها شيئاً). ثم ذكر في ص 335 عن حسين أحمد وهو أحد مشايخ التبليغ ومؤلف كتاب «الشهاب الثاقب» (بأنه كان يسب الشيخ محمد بن عبدالوهاب). وذكر أيضاً في ص 336 عن أنور شاه الكشميري من كبار مشايخ التبليغيين (بأنه كان يسب الشيخ محمد بن عبدالوهاب).
وذكر أيضاً في ص 189 عن أحد الذين تابوا ورجعوا فتركوا هذه الجماعة فاعترف بقوله: (أنهم كانوا يقصدون بالشيطان الرجيم الشيخ محمد بن عبدالوهاب) نعوذ بالله من هذا البهتان ومن هذا الضلال، فإلى متى التعاطف والتسامح مع جماعة ليس لها عناية بالعقيدة الصحيحة والدعوة إلى التوحيد والسنة وسب علماء الأمة الذين سطر لهم التاريخ أحسن وأروع المواقف في الجهاد ونشر العلم وتعليم الناس الخير ولذا كان من وصايا السلف قولهم «من علامة أهل البدع الوقيعة في أهل الأثر».
جماعة التبليغ ضاالة
رحم الله الشيخ وغفرله