شرح معلقة زهير بن أبي سلمى (4)/ الفصل الرابع ( رسالة للأحلاف) ( خيانة حصين ) / الشيخ ابراهيم رفيق

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 3 дек 2024

Комментарии • 7

  • @salahuddin_m
    @salahuddin_m Год назад +1

    اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
    جزاكم الله خيرا وأحسن إليكم

  • @hamzah3712
    @hamzah3712 Год назад +1

    فلا تكتمن الله ما في صدوركم..
    لان القسم هو عهد مع الله و إظمار الغدر كأنه كتم عن الله ما أظمر ..
    والله أعلم

  • @بوناصر-غ6ق
    @بوناصر-غ6ق 11 месяцев назад +1

    شيخنا الحبيب وفقكم الله لكل خير ، لماذا أكاديمية هلا جعلتها عربية فصيحة.

  • @obidasaleh4633
    @obidasaleh4633 Год назад +1

    زادكم الله علمًا شيخي ومعلمي الحبيب❤

  • @malakibrahim267
    @malakibrahim267 Год назад +2

    (فَمِن مُبلِغُ الأَحلافِ عَنّي رِسالَةً
    وَذُبيانَ هَل أَقسَمتُمُ كُلَّ مُقسَمِ
    فَلا تَكتُمُنَّ اللَهَ ما في نُفوسِكُم
    لِيَخفى وَمَهما يُكتَمِ اللَهُ يَعلَمِ
    يُؤَخَّر فَيوضَع في كِتابٍ فَيُدَّخَر
    لِيَومِ الحِسابِ أَو يُعَجَّل فَيُنقَمِ
    وَما الحَربُ إِلّا ما عَلِمتُم وَذُقتُمُ
    وَما هُوَ عَنها بِالحَديثِ المُرَجَّمِ
    مَتى تَبعَثوها تَبعَثوها ذَميمَةً
    وَتَضرَ إِذا ضَرَّيتُموها فَتَضرَمِ
    فَتَعرُكُّمُ عَركَ الرَحى بِثِفالِها
    وَتَلقَح كِشافاً ثُمَّ تَحمِل فَتُتئِمِ
    فَتُنتَج لَكُم غِلمانَ أَشأَمَ كُلُّهُم
    كَأَحمَرِ عادٍ ثُمَّ تُرضِع فَتَفطِمِ
    فَتُغلِل لَكُم ما لا تُغِلُّ لِأَهلِها
    قُرىً بِالعِراقِ مِن قَفيزٍ وَدِرهَمِ
    لَعَمري لَنِعمَ الحَيُّ جَرَّ عَلَيهِمُ
    بِما لا يُواتيهِم حُصَينُ بنُ ضَمضَمِ
    وَكانَ طَوى كَشحاً عَلى مُستَكِنَّةٍ
    فَلا هُوَ أَبداها وَلَم يَتَجَمجَمِ
    وَقالَ سَأَقضي حاجَتي ثُمَّ أَتَّقي
    عَدُوّي بِأَلفٍ مِن وَرائِيَ مُلجَمِ
    فَشَدَّ وَلَم تَفزَع بُيوتٌ كَثيرَةٌ
    لَدى حَيثُ أَلقَت رَحلَها أُمُّ قَشعَمِ
    لَدى أَسَدٍ شاكي السِلاحِ مُقَذَّفٍ
    لَهُ لِبَدٌ أَظفارُهُ لَم تُقَلَّمِ
    جَريءٍ مَتى يُظلَم يُعاقِب بِظُلمِهِ
    سَريعاً وَإِلّا يُبدَ بِالظُلمِ يَظلِمِ
    رَعَوا ما رَعَوا مِن ظِمئِهِم ثُمَّ أَورَدوا
    غِماراً تَسيلُ بِالرِماحِ وَبِالدَمِ
    فَقَضَّوا مَنايا بَينَهُم ثُمَّ أَصدَروا
    إِلى كَلَأٍ مُستَوبِلٍ مُتَوَخَّمِ