مسألة تحريف القرآن

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 21 апр 2024
  • في هذه الحلقة، سنسلط الضوء على مسألة تحريف القرآن، والتي يتهم بها عادة قطاع من أهل السنة والجماعة الشيعة، حيث سنعرض لأبرز أدلة فقهاء مدرسة أهل البيت )ع( في الدفاع عن سلامة القرآن من التحريف مع الوقوف على بعض المغالطات المتداولة حول هذا الموضوع لدى الفريقين.
    #تحريف_القرآن#الشيعة_التحريف#مصحف_علي#مصحف_فاطمة#فصل_الخطاب#النوري_الطبرسي#الفرقان#الشيخ_ابن_الخطيب#روايات_التحريف#دحض_التحريف#نسخ_التلاوة

Комментарии • 1

  • @Subhi132
    @Subhi132 9 дней назад

    مصحف فاطمة ..خرافة تلصقونها بالشيعة ... نعم القران محرف عند الشيعة بلا اشكال لانه ببساطة هو نسخة من مصحف عثمان عند كل طوائف المسلمين تواتر اليهم منه وباقي المصاحف حرقت بامر من رايس الدولة عثمان .. عدم تواتر الاحرف السبعة كلها عن الصحابة مثل مصحف ابن مسعود او ابن عباس او علي او غيرهم هو دليل على نقص القران المنزل .. وبما انك ذكرت الفرقان ... فانا اعطيك دليل على ان سورة الفرقان كادت تؤدي بحياة احد الصحابة لان عمر كان ان يعجل به لانه كان يقرا سورة الفرقان بصورة مختلفة عن قراءة الناس ..
    . بشهادة عمر ابن الخطاب نفسه,,,
    اليك الدليل ..وجود النقص في القران اي التحريف ....
    - سمِعتُ هشامَ بنَ حَكيمِ بنِ حزامٍ يقرأُ سورةَ الفرقانِ ، فقرأَ فيها حُروفًا لم يَكُن نبيُّ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ أقرأَنيها ، قُلتُ : مَن أقرأَكَ هذِهِ السُّورةَ ؟ قالَ : رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ ، قُلتُ : كذبتَ ، ما هَكَذا أقرأَكَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ ! فَأخذتُ بيدِهِ أقودُهُ إلى رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ ، فقلتُ : يا رسولَ اللَّهِ ! إنَّكَ أقرأتَني سورةَ الفرقانِ ، وإنِّي سمِعتُ هذا يقرأُ فيها حروفًا لم تَكُن أقرأتَنيها ! فقالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ : اقرأ يا هشامُ . فقرأَ كما كانَ يقرأُ ، فقالَ رسولُ اللَّهِ : هَكَذا أُنْزِلَت . ثمَّ قالَ : اقرَأ يا عمرُ . فقرأتُ ، فقالَ : هَكَذا أُنْزِلَت . ثمَّ قالَ رسولُ اللَّهِ : إنَّ القرآنَ أُنزِلَ علَى سَبعةِ أحرُفٍ
    الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي | الصفحة أو الرقم : 935 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | التخريج : أخرجه البخاري (2419)، ومسلم (818)، وأبو داود (1475)، والترمذي (2943)، والنسائي (936) واللفظ له، وأحمد (158).....