الغرض من الإبتداء والختام العقدي في سورة الكهف، بذكر خبر الفتية وذي القرنين؛ التأكيد على دور التوحيد في العلو والثبات؛ لأنه قوة روحية معقودة في القلب، تقاوم شتى صنوف الشرك والبدع الناتجة على الأهواء وحظوظ النفس، وإذا تفرّق المجتمع في شأن العقيدة، تسلط عليهم أكثر من عدو ومتربص
وَمَا عَلَّمْنَاهُ الشِّعْرَ وَمَا يَنبَغِي لَهُ ۚ إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ وَقُرْآنٌ مُّبِينٌ
الغرض من الإبتداء والختام العقدي في سورة الكهف، بذكر خبر الفتية وذي القرنين؛ التأكيد على دور التوحيد في العلو والثبات؛ لأنه قوة روحية معقودة في القلب، تقاوم شتى صنوف الشرك والبدع الناتجة على الأهواء وحظوظ النفس، وإذا تفرّق المجتمع في شأن العقيدة، تسلط عليهم أكثر من عدو ومتربص
اللهم صل على نبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم اجمعين
والله اني احبك في الله ياشيخ نواف
جزاك الله خيرا يا شيخ
أنا من الجزائر حياك الله
ربي يبارك فيك شيخنا الفاضل
جزاك الله خير
ياشيخ نواف
أريد التكلم.معك بشكل خاص