وقال تعالى : إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ أُوْلَئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ خَالِدِينَ فِيهَا لا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلا هُمْ يُنظَرُونَ. ولعنة الله هي الطرد من رحمة الله فلما الدعاء لهم بالرحمة؟!!
@@ليلىليلى-ت2ك5ص اظن لقاء الله المقصود منها لقاء الله بعد الموت في الآخرة؟ يعني ردك علي ليس له علاقة بسؤالي. على فكرة انا اؤمن بأن من مات مشرك وكافر فهو في النار وهناك الكثير من الآيات والاحاديث التي تثبت ذلك. ولكن سؤالي ليس له علاقة بهذا
@@anwarjarrar4648 اخي الكافر مات تمام فمصيره لانه مات على كفره النار مافي رحمة خلص,, اما بالدنيا متاع وخير من الله والكافر لو عمل حسنة الله بجازيه في الدنيا مو بالاخرة هذا مثال نفس المثال اللي قاله اخونا فوق قال تعالى (وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَنْثُورًا [الفرقان:23]
" و رحمتي وسعت كل شيء، فسأكتبها للذين يتقون و يوتون الزكاة و الذين هم بآياتنا يومنون، الذين يتبعون الرسول النبي الأمي الذي يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة و الإنجيل... " صدق الله العظيم .. سورة الأعراف
@@impoppy9145 بل أشركوا ، فالمسيحين يؤمنون بأن سيدنا عيسى علية السلام هو ابن الله و اما اليهود فهم ايضاً انكروا ايات الله و بل يعتقدون ان لديهم مخلص يخلصهم من المسلمين و النصارى
الذي يقول: قال الله تعالى( ورحمتي وسعت كل شيء )، نقول له: أكمل الآية. قال سبحانه وتعالى "...وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ ۚ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ (156) الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ.." الآية فلن تكتب في الآخرة إلا لمن تبع دين محمد صلى الله عليه وسلم. قال الحسن وقتادة : وسعت رحمته في الدنيا البر والفاجر ، وهي يوم القيامة للمتقين خاصة. قال ابن عباس - رضي الله عنهما - وقتادة ، وابن جريج : لما نزلت : " ورحمتي وسعت كل شيء " قال إبليس : أنا من ذلك الشيء ، فقال الله سبحانه وتعالى : ( فسأكتبها للذين يتقون ويؤتون الزكاة والذين هم بآياتنا يؤمنون ) فتمناها اليهود والنصارى ، وقالوا : نحن نتقي ونؤمن ، ونؤتي الزكاة ، فجعلها الله لهذه الأمة فقال :( الذين يتبعون الرسول النبي الأمي ) الآية. قال ابن كثير: الذين يتبعون الرسول النبي الأمي الذي يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة والإنجيل ) وهذه صفة محمد صلى الله عليه وسلم في كتب الأنبياء بشروا أممهم ببعثه وأمروهم بمتابعته ، ولم تزل صفاته موجودة في كتبهم يعرفها علماؤهم وأحبارهم. الشيخ محمد حرز الله حفظه الله
الله يهديه لا يفقه بالافتاء ولا التفسير واضل ناس كتير بعلموا الناقص اصدق العلماء بزمنا الحالي مصطفى العدوي وعالم الافتاء عثمان الخميس لديهم بعض الاخطاء ولكن ليست مضله وهم بالاخرة بشر يصيبون ويخطئون ولا انصح بمتابعة غيرهم بامور الفتوى والتفاسير والعلم بالدين والفقه
@@hekaya1156 يعني لا تقرؤون ام تقرؤون ولا تفقهون روحو اتعلموا شوي مو عيب يعني حتى التفسير ما كلفت حالك وقريتيه!؟ الذين يتقون ويؤتون الزكاة والذين هم بآياتنا يؤمنون اذا كنت غير مؤمنة بالله ومابتزكي شيئ ثاني😅حتى في التفسير اليهود قالو بأنهم يفعلون ذلك او ممكن ما بتامني بالنبي الامي عليه الصلاة والسلام
الآيات من سورة الأعراف 155-158 من الأدلة القاطعة على أن أهل الكتاب من اليهود والنصارى لا يكفيهم الإقرار بنبوة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، بل لابد من اتباعه ليكونوا من المفلحين ومن أهل الرحمة والجنة
وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَلِقَائِهِ أُولَٰئِكَ يَئِسُوا مِن رَّحْمَتِي وَأُولَٰئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ.. 23 العنكبوت كمان هذي الآية يقول الله يئسو من رحمة الله وهذا الشيخ مدري ايش قاعد يقول
معذرة ولكن لا أعرف هل استشهادك بالآية الكريمة لتأييد شيخنا العزيز ام انك لم تسمع انه قال بوضوح أن الاستغفار لهم استهزاء بالله والترحم جائز صراحة لم أفهم تعليقك
@@zakarzakar3321 اعتقدت في بداية الفيديو أن الشيخ الكريم يجيز الاستغفار لهم، ولكن تبيّن لي أنه يتحدث عن الترحم لا الاستغفار. جزاكم الله خيراً أخي الفاضل.
@@رضيتباللهربا-ن3غ لا توجد لغة ابلغ و ادق من اللغة العربية لذلك الاستغفار و الرحمة شيئين مختلفين الاستغفار كان تقول اللهم اغفر لي و لفلان و هو كافر فهذا لا يجوز اما انك تدعوا لجارك النصراني الذي مات ان يرحمه الله فانت دعوت بالرحمة و الله يرحم ان شاء و او لا يرحم فهذا من شأن الخالقي الله أعلى و أعلم
فلماذا لا نصلي على الكافر؟ لان صلاة الجنازة أصلها ترحم على الميت قال الله تعالى ( أُوْلَٰٓئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَٰتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلْمُهْتَدُونَ) ليس الكافرون تثبت شيخنا العزيز فجمهور العلماء متفق على عدم الترحم على الكافر
لو كان الترحم حلال لم يترحم ابو هريرة على امه قبل اسلامها او طلب ىمن الرسول صلى الله عليه وسلم الدعاء لها بالمغفرة ولماذا كان يقول صلى الله عليه وسلم لليهودي عندما يعطس امامه يهديكم الله ولماذا لم يترحم على عمه ابو طالب
كلامك ياشيخ مخالف للادلة في احاديث من فعل النبي صلى الله عليه وسلم ما ورد عن أبي بردة، عن أبيه قال: كانت اليهود يتعاطسون عند النبي صلى الله عليه وسلم رجاء أن يقول لهم: يرحمكم الله، فكان يقول لهم: "يهديكم الله ويصلح بالكم"([7])، ورواه البيهقي بلفظ: اجتمع المسلمون واليهود عند رسول الله صلى الله عليه وسلم، فشمته الفريقان جميعا، فقال للمسلمين: "يغفر الله لكم، ويرحمنا الله وإياكم" وقال لليهود: "يهديكم الله، ويصلح بالكم"([8]). قال السندي: والحديث يدل على أن الكافر لا يدعى له بالرحمة، بل يدعى له بالهداية، وصلاح الباب والاستغفار في الاية عام معناه يشمل الترحم وغيره من معاني طلب الخير للميت ورد ذلك في حديث الرجل الذي سال النبي عن بر والديه الميتين هل بقي من برهما شي فقال له النبي نعم الاستغفار لهم واكرام صديقهما وصلة الرحم التي لا توصل الا بهما ) الحديث فقال الاستغفار لهما وهو شامل للرحمة وكل خير الاخرة ثم لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم انه دعى لكافر برحمة ولا عن الصحابة وهو ارحم الخلق بالخلق فتركه الدعاء لاموات الكفار دليل
لان هؤلاء لا يستحقون الرحمة اساسا فانت تتحدث عن اشخاص من شر ما خلق واذوا النبي اما الرحمة التي يتحدث عنها بخصوص اشخاص ماتوا على اكفر وكانوا اشخاص ذو مكارم اخلاق واشخاص طيبون ويراعون الفقير
( د.فهد العجلان ) من الظواهر العجيبة المتكررة في عصرنا: الترحم على الكفار حين وفاتهم ، تضيق الكلمات في أفواههم عن التعبير عن حزنهم، أو تعاطفهم، أو ذكرِ محاسن يريدونها، فلا يجدون إلا المصادمة الصريحة للنص القطعي الناهي عن الاستغفار للكفار! ولا شك أن جزءاً كبيراً من هذه الظاهرة هو أقرب إلى الاستفزاز، ولو بارتكاب ما نهى الله عنه. اللافت محاولة إيجاد مخرجٍ تلفيقي لهذه الظاهرة بالتفريق بين النهي عن الاستغفار عن الكفار، والترحم لهم، وأنه يجوز الترحم عليهم لأنه لم يرد نهي عنه، بخلاف الاستغفار! وربما تأول بعضهم لهذا التفريق بأن الترحم مقصوده أن يخفف عنهم العذاب فقط! لا بأس، افتح المصحف، وتتبع ذكر مفردة الرحمة في خطاب القرآن، وسينجلي لك قطعاً فساد هذه التأويلات، وما فيها من تكلف مصادمٍ لمعاني قرآنية ظاهرة: 1-فقد جزم الله في القرآن أن الكفار يائسون من رحمته: (والذين كفروا بآيات الله ولقائه أولئك يئسوا من رحمتي)، فكيف يقول مسلم: بل قد يرحمهم الله! 2-وحكم الله في القرآن أن رحمته خاصة بالمؤمنين: (ورحمتي وسعت كل شيء، فسأكتبها للذين يتقون ويؤتون الزكاة، والذين هم بآياتنا يؤمنون). 3-كما حكم سبحانه أن من نجا من النار فقد رحمه الله، (من يصرف عنه يومئذٍ فقد رحمه)، وقال سبحانه: (أهؤلاء الذين أقسمتم لا ينالهم الله برحمة، ادخلوا الجنة لا خوف عليكم ولا أنتم تحزنون)، وقال تعالى: (ومن تق السيئات يومئذٍ فقد رحمته). فكيف يقال عمن هو خالد مخلد في النار: قد رحمه الله! 4-كما ستجد في آيات كثيرة من القرآن أن الرحمة تختص بالمؤمنين وليس بالكفار، كقوله تعالى (فأما الذين آمنوا وعملوا الصالحات فيدخلهم ربهم في رحمته). وغيرها من آيات كثيرة. فمع أدنى رجوع إلى آيات القرآن المتعلقة بالرحمة ينكشف للمسلم بجلاء غلط هذه التكلفات، وأن التفريق بين النهي عن الاستغفار دون الترحم هي طريقة موغلة في الجمود الظاهري، فالمعنى الذي نهي من أجله عن الاستغفار هو نفس المعنى الذي ينهى معه عن الترحم، فالكفر الموجب للنار وغضب الجبار يمنع هذا وهذا، ولهذا يجيء في القرآن كثيراً الجمع بين هاتين الصفتين (غفور رحيم). بل إن الرحمة أشد من العفو والمغفرة، وكما يقول ابن تيمية، (العفو ترك محض، والمغفرة إحسان وفضل وجود، والرحمة متضمنة للأمرين، مع زيادة الإحسان والعطف والبر). -وأما الاستدلال بقصة تخفيف العذاب عن أبي طالب، فهو من خصائص النبي صلى الله عليه وسلم، وقد تكرر في القرآن في وصف عذاب الكفار (لا يخفف عنهم العذاب)، ومن دعاء الكفار في النار (ادعوا ربكم يخفف عنا يوماً من العذاب، قالوا ألم تك تأتيكم رسلكم بالبينات، قالوا بلى، قالوا فادعوا، وما دعاء الكافرين الا في ضلال). أجارنا الله منها. ثم غاية ما في هذا الاستدلال أن يقال: يجوز أن يقال اللهم خفف عنه العذاب، وليس اللهم ارحمه، فتخيف العذاب ليس رحمة، بل هو غضب في عذاب سرمدي -والعياذ بالله-، فأي رحمةٍ في مثل هذا؟ وعلى هذه الطريقة في الاستدلال، فأكثر من في النار إذن هم في رحمة الله، لأن بعضهم أشد عذاباً من بعض، فيكون الأقل شدة مخففاً عنه فيكون مرحوماً، فهل يقول هذا عاقل! وربما يظن بعض الناس أن في الدعاء بالتخفيف شيئاً من التسامح واللطف، وما أدري أي تسامح أن تقول لكافرٍ فقد قريبه: اسأل الله ان يخفف عنه، بمعنى أن يخفف عنه العذاب الرهيب في جهنم خالداً مخلداً فيها! وبناءً عليه، فليس في مثل أي هذا تلطف مع الكافر، ولا أي تسامح معه، وانما مصادمة للنص القطعي بلا ادنى مصلحة، ولهذا فهم يقولون ظاهراً بالدعاء بالرحمة، والتخفيف، والتجاوز، الموهم للمعنى الباطل، وأما هذه التمييزات فتكون في القلب!
قال الله تعالى : " مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَى مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ " صدق الله العظيم يعني حضرتك قلت الآية وبتقول أنا ايمتى بدي اتبين ، اتبين من كلام الله ، ما بكفي كلام الله كبينة ..؟! الاستغفار باب من ابواب الاسترحام يا مدلس وذكرت بعدها انه ربنا قال : " ان الله لا يغفر للمشركين " عاهة بتحكي وبترد على نفسك بمنتهى ، نفسي افهم مين سمحلك تصور وتتواصل مع الناس وتحكي باسم الدين ! قال رسول الله عليه الصلاة والسلام : " والذي نفسي بيده؛ لا يسمع بي أحد من هذه الأمة، ولا يهودي ولا نصراني، ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من أصحاب النار " صدق النبي وكذب بسام جرار
اذا جاز الترحم على الكافر وانه ربما يدخل الجنة . اذا ما الفرق ان يكون الانسان يهوديا او نصرانيا او بوذيا او هندوسيا او مسلما ما دام الكل يستحقون رحمة الله !!!!!
اسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لَا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ إِن تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ۗ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ (80) فَرِحَ الْمُخَلَّفُونَ بِمَقْعَدِهِمْ خِلَافَ رَسُولِ اللَّهِ وَكَرِهُوا أَن يُجَاهِدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَقَالُوا لَا تَنفِرُوا فِي الْحَرِّ ۗ قُلْ نَارُ جَهَنَّمَ أَشَدُّ حَرًّا ۚ لَّوْ كَانُوا يَفْقَهُونَ (81) فَلْيَضْحَكُوا قَلِيلًا وَلْيَبْكُوا كَثِيرًا جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ (82) فَإِن رَّجَعَكَ اللَّهُ إِلَىٰ طَائِفَةٍ مِّنْهُمْ فَاسْتَأْذَنُوكَ لِلْخُرُوجِ فَقُل لَّن تَخْرُجُوا مَعِيَ أَبَدًا وَلَن تُقَاتِلُوا مَعِيَ عَدُوًّا ۖ إِنَّكُمْ رَضِيتُم بِالْقُعُودِ أَوَّلَ مَرَّةٍ فَاقْعُدُوا مَعَ الْخَالِفِينَ (83) وَلَا تُصَلِّ عَلَىٰ أَحَدٍ مِّنْهُم مَّاتَ أَبَدًا وَلَا تَقُمْ عَلَىٰ قَبْرِهِ ۖ إِنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَمَاتُوا وَهُمْ فَاسِقُونَ (84) هذا هو الدليل من كتاب الله نسال الله ان لا نكون من الغافلين اؤكد أن أخطاء بعض العلماء المعاصرين يظن أنه إذا ختم القران مرة او مرتين في السنة كأنه الم به و فقهه و هذا خطء و تجده سريع الطعن في اقوال العلماء و سريع الطعن في احاديث رسول الله و هذا يسبب ضلاله فالشيخ بسام جرار لا اطعن في دينه فقد يصيب و يخطىء و له اجتهادات لا أؤيدها و خصوصا ما يتعلق بالعدد فانصح كل من يريد الحديث في الدين ان يتبين مئة مرة و أكثر قبل أن يتحدث و إن تبين له الحق عليه بإتباعه الكفار لايصلى عليهم و لا يدعا لهم و هذا ايضا مثبت في الاية الاولى و الاخيره و هنا اؤكد ان امة محمد عليه الصلاة والسلام امة و سط تشهد على باقي الامم و الرسول محمد علية الصلاة والسلام يشهد على امتة و افعالها و هنا هذا المنع لكي لا يزداد اهل الضلال ضلال و لكي لا يضل المسلمين عن منهج الحق
كنت من اكثر المتابعين للشيخ بسام لكن بهذا الكلام يتلاعب بنصوص ثابته وغير قابلة للجدل مع الأسف ان كانت زلة غير مقصودة نسئل الله ان ينير بصيرته وان كان غير ذالك فلن يجني في الدنيا الا سقوط مدوي من قلوب كانت تحب ان تستمع لمحاضراته
نقطه مهمه لمن يستدل بتخفيق العذاب عن ابا طالب عم الرسول صلى الله عليه وسلم، فيجب التذكير بأن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يستغفر لعمه ولم يدعو له بالرحمه كما هو معلوم: قال النبي صلى الله عليه وسلم: لأستغفرن لك ما لم أُنْهَ عنك فنهاه الله تعالى أن يستغفر لعمه أبي طالب مع أن عمه أبا طالب نصره نصراً مؤزراً ودافع عنه وكان يقول فيه القصائد العصماء ومع ذلك نهاه الله عز وجل أن يستغفر له وقال: {مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ} مع أن أبا طالب كان قد أفاد النبي صلى الله عليه وسلم وأفاد الرسالة النبوية وأفاد المسلمين ولكن ذلك لم ينفعه قال الله تعالى: {وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَنْثُورًا} ولقد ثبت عن النبي في صحيح مسلم أنه قال: «والذي نفس محمد بيده لا يسمع بي أحد من هذه الأمة- يعني أمة الدعوة- يهودياً أو نصرانياً ثم يموت ولم يؤمن بما جئت به إلا كان من أصحاب النار» هكذا ثبت عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم ومن المعلوم أن اليهود والنصارى كثير منهم قد سمع بدعوة الرسول صلى الله عليه وسلم فإذا ماتوا ولم يؤمنوا به فهم من أصحاب النار وإذا كانوا من أصحاب النار فإنه لا يجوز لنا أن ندعو الله لهم بالرحمة والمغفرة لأن هذا ضد حكم الله تبارك وتعالى فالله حكم بأنهم في النار فكيف نسأل الله أن يجعلهم في رحمته ومغفرته؟ هذا من المضادة لحكم الله تبارك وتعالى. لكن الله سبحانه وتعالى خفف عن أبي طالب عذابه في نار وأخبره نبيه صلى الله عليه وسلم بذلك، فكان خاصا به وحده فلم يرد ذلك لأي انسان على وجه الأرض الا لرسولنا الكريم وهنا كان التخصيص، وكان ذلك لمكانه صلى الله عليه وسلم عند الله وحب الله له، وليس لدعاء دعا به أو استغفار. روى البخاري ومسلم وغيرهما عن العباس بن عبد المطلب رضي الله عنه أنه قال: يا رسول الله: هل نفعت أبا طالب بشيء؟ فإنه كان يحوطك ويغضب لك، قال: نعم، هو في ضحضاح من نار، لولا أنا لكان في الدرك الأسفل من النار.
الاستغفار اولا ثم الرحمة ثانيا .... نستغفر الله طلبا برحمته ... رحمة الله هي الجنة ... عذاب الله هي النار .... بعد الموت اما رحمة ( الجنة ) واما عذاب ( النار ) . لا تظن بانك أرحم من الله بالناس والعياذ بالله .
وهل حضرتك لك فضل فى كونك مسلم ؟؟. لو انت ولدت لاهل نصارى او يهود كنت هوكون على دينهم. فدر رحمه ربنا بك. مش عاجبك كلام الشيخ لا تسمع له. زروح هات المعجم شوف معنى بستغفر. و يترحم بعدها تيجى ترد. حضرتك الايه واصحه عم الرسول واحد كافر و الرسول بعث وهو حى ورفض اتباعه الرسول كان عايز يكلب من ربنا انه يعفو عنه بمعنى بدخله الجنه. فنزلت الايه. هل هتقيس واحد كافر ونبى بيدعوه للايلتم. وواحد اتولظ لاهل مسبحيين وهو ده الدبن اللى يعرفه؟؟ وخضرتك ماشاء الله تظهرله دبنك انه دين متشدد وحرااام تترحم على غير المسلم. ابه ممكن يعجبه فى دينك ؟؟. الرسول قال. فلتقل خير او لتصمت. مش عايز تترحم ما تهلل. وما تدخل تهاجم حد لمجرد انك يامع كلمتين من هنا او هنا
فرق بين الكافر والمشرك والموحد والمسلم وفرق بين طلب الغفران وطلب الرحمه وفي ثلة من الاولين وقليل من الاخرين وفي ثلة من الاولين وثلة من الاخرين والجرار. مثله كمثل اي رجل علم كلهم. يخطء ويصيب. فلا تتهمه وسواه بالتأويل مادام الامر لا كفر وشرك فيه فليس لنا رفع السياط
@@sarahadi9116 حبيبي الي ماوصل له الاسلام معذور والي وصل له محرف ايضا معذور ، اما الي توصل له الرسالة ومع الدلائل ويرفضها هو الخاسر ، لان كل الدلائل تدل ان الاسلام هو الحق
@@sarahadi9116 طبعا لنا فضل في كوننا مسلمين ما هذا الكلام!!!!! هي رحمة الله لنا ولكن لنا مشيئة في كوننا بقينا على الاسلام كلامك عجيب جدا لماذا دعا النبي المشركين والكفار من أهل الكتاب الى الاسلام اذن!!! بل إن كل نبي بعث إنما كان يبعث ليخرج الناس من أديان آباءهم الباطلة إلى دين الله الحق ، بل إن أكثر حجج أهل الباطل هي أنهم وجدوا آباءهم على ذلك والله يضحدها { وَكَذَٰلِكَ مَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ فِي قَرْيَةٍ مِّن نَّذِيرٍ إِلَّا قَالَ مُتْرَفُوهَا إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَىٰ أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَىٰ آثَارِهِم مُّقْتَدُونَ (23) ۞ قَالَ أَوَلَوْ جِئْتُكُم بِأَهْدَىٰ مِمَّا وَجَدتُّمْ عَلَيْهِ آبَاءَكُمْ ۖ قَالُوا إِنَّا بِمَا أُرْسِلْتُم بِهِ كَافِرُونَ (24) فَانتَقَمْنَا مِنْهُمْ ۖ فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ (25) } [ سورة الزخرف : 23 إلى 25 ] { وَإِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً قَالُوا وَجَدْنَا عَلَيْهَا آبَاءَنَا وَاللَّهُ أَمَرَنَا بِهَا ۗ قُلْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ ۖ أَتَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ } [ سورة الأعراف : 28 ] { وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا ۚ أَوَلَوْ كَانَ الشَّيْطَانُ يَدْعُوهُمْ إِلَىٰ عَذَابِ السَّعِيرِ } [ سورة لقمان : 21 ] صراحة كلامك غريب عجيب لا يدل الا على إنهزامية نفسية شديدة وخجل من دينك وعدم استشعار العزة في كونك على الدين الحق ولو رأيتِ مايقوله قساوستهم عن عدم الترحم على المسلمين لعلمتِ أن الكل متمسك بدينه ما عداكِ ،حقيقة الله يهديكِ ويرزقك العزة بدينه انصحك بسلسلة كن عزيزاً بإسلامك للدكتور إياد قنيبي
«والذين كفروا بآيات الله ولقائه: أولئك يئسوا من رحمتي..». كفروا بآيات الله: القرآن. استحقوا اليأس من الرحمة وإصابتهم بالعذاب الأليم لأجل كفرهم بالقرآن وإنكارهم البعث. وأخبر عن يأسهم من رحمة الله بفعل المضي تنبيها على تحقيق وقوعه، والمعنى: أولئك سييأسون من رحمة الله لا محالة. العلامة الطاهر ابن عاشور.
وين ذكر الله في هذه السورة ان لا تطلب الرحمة…السورة تقول ماذا حصل بعد استحقوا اليأس من الرحمة… اصابهم العذاب الاليم….وعندما تدعو لصديق لك بالرحمة وه مسيحي انت تسأل الله بتخفيض العقوبة عنه كما حصل معا عم الرسول عليه افضل الصلاة والسلام ابو طالب اكبر دليل
قال تعالى : { *وَرَحۡمَتِي* وَسِعَتۡ كُلَّ شَيۡءٖۚ *فَسَأَكۡتُبُهَا* لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤۡتُونَ ٱلزَّكَوٰةَ وَٱلَّذِينَ هُم بِـَٔايَٰتِنَا يُؤۡمِنُونَ} تفضل شيخنا الفاضل هذا دليل على أن الله كتب رحمته فقط للذين آمنوا ولن يرحم الله غير المسلمين. قال الله تعالى:{إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ خَالِدِينَ فِيهَا *لَا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ* وَلَا هُمْ يُنْظَرُونَ}. شيخنا الحبيب الغالي تفضل هذه آية أخرى توضح عكس ما ذكرت بأن الرحمة هي تخيف العقوبه او العذاب، فالله يقول عن الذين ماتوا كفار لا يخفف عنهم العذاب.
غفر الله للشيخ هذه السقطة، أولا أجمع علماء المسلمين على عدم جواز الاستغفار للكفار أو الترحم عليهم. ثانياً - قال تعالى : ( وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُمْ بِآَيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ) انتبه لمن كتب الله رحمته، فهل الكفار والمشركون من بين هؤلاء؟؟ ثالثاً - أتحدى الشيخ أن يأتيني بدليل على أن النبي ترحم على أمه أو على أبيه أو على عمه أبي طالب رغم دفاع أبي طالب المستميت عن النبي صلى الله عليه وسلم. رابعاً - أتحدى الشيخ أن يأتيني بأحد من الصحابة أو التابعين ترحم على كافر.
@@hekaya1156 يا باشا الله تعالى ما قال ترحموا على المفرد ولا تترحموا على الجمع، الكلام ده حضرتك جبتو من راسك، ثم إننا كمسلمين لنا الظاهر من كل إنسان، فعندما يموت شخص كان كافراً ولم يعلن توبته وإسلامه فإنني أعامله بالظاهر على أنه كافر، وأما ما في قلبه فالله يحاسبه عليه إن كان أسلم قبل موته بلحظات مثلاً، لكن أنا لي منه الظاهر.
وان احكم بينهم بما انزل الله واحذرهم ان يفتنوك عن بعض ما انزل الله اليك فان تولوا فاعلم انما يريد الله ان يصيبهم ببعض ذنوبهم وان كثيرا من الناس لفاسقون.
بسم الله الرحمن الرحيم لتجدن اشد الناس عداوة للذين امنو اليهود والذين اشركو ولتجدن اقربهم موده للذين امنو الذين قالو انا نصارى ذلك بأن منهم قسيسين ورهبانا وانهم لا يستكبرون صدق الله العظيم
إن كان الشيخ يتراجع حين سماع الحق فليقرأ تفسير الآية لابن جزي الأندلسي في تفسيره وان الرحمة في الآخرة وهي موضوع حديثه مختصة بالمسلم فقط حيث يقول ابن جزي رحمه الله :- ﴿وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ﴾ يحتمل أن يريد رحمته في الدنيا فيكون خصوصاً في الرحمة، وعموماً في كل شيء لأنّ المؤمن والكافر، والمطيع والعاصي: تنالهم رحمة الله ونعمته في الدنيا، ويحتمل أن يريد رحمة الآخرة فيكون خصوصاً في كل شيء لأنّ الرحمة في الآخرة مختصة بالمؤمنين، ويحتمل أن يريد جنس الرحمة على الإطلاق، فيكون عموماً في الرحمة، وفي كل شيء ﴿فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ﴾ إن كانت الرحمة المذكورة رحمة الآخرة فهي بلا شك مختصة بهؤلاء الذين كتب بها الله لهم، وهم أمّة محمد ﷺ، وإن كانت رحمة الدنيا، فهي أيضاً مختصة بهم لأنّ الله نصرهم على جميع الأمم، وأعلى دينهم على جميع الأديان، ومكن لهم في الأرض ما لم يمكن لغيرهم، وإن كانت على الإطلاق: فقوله: سأكتبها تخصيص للإطلاق ﴿وَٱلَّذِينَ هُم بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ﴾ أي يؤمنون بجميع الكتب والأنبياء، وليس ذلك لغير هذه الأمّة
لمن يقول أن الاستغفار يختلف عن الاسترحام وأن الاستغفار ممنوع أما الترحم مسموح يستدلون بالآية: "ورحمتي وسعت كل شيئ" ما تكملة الآية؟ تكملة الآية تناقض الموضوع الذين يتكلمون فيه: قال تعالى: "وَرَحۡمَتِي وَسِعَتۡ كُلَّ شَيۡءٖۚ فَسَأَكۡتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤۡتُونَ ٱلزَّكَوٰةَ وَٱلَّذِينَ هُم بِـَٔايَٰتِنَا يُؤۡمِنُونَ (156) ٱلَّذِينَ يَتَّبِعُونَ ٱلرَّسُولَ ٱلنَّبِيَّ ٱلۡأُمِّيَّ ٱلَّذِي يَجِدُونَهُۥ مَكۡتُوبًا عِندَهُمۡ فِي ٱلتَّوۡرَىٰةِ وَٱلۡإِنجِيلِ يَأۡمُرُهُم بِٱلۡمَعۡرُوفِ وَيَنۡهَىٰهُمۡ عَنِ ٱلۡمُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ ٱلطَّيِّبَٰتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيۡهِمُ ٱلۡخَبَٰٓئِثَ وَيَضَعُ عَنۡهُمۡ إِصۡرَهُمۡ وَٱلۡأَغۡلَٰلَ ٱلَّتِي كَانَتۡ عَلَيۡهِمۡۚ فَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ بِهِۦ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَٱتَّبَعُواْ ٱلنُّورَ ٱلَّذِيٓ أُنزِلَ مَعَهُۥٓ أُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡمُفۡلِحُونَ (157)" {سورة الأعراف} تفسير القرطبي والطبري لسورة الأعراف الآية 156 : قوله تعالى ورحمتي وسعت كل شيء عموم ، أي لا نهاية لها ، أي من دخل فيها لم تعجز عنه . وقيل : وسعت كل شيء من الخلق حتى إن البهيمة لها رحمة وعطف على ولدها. طمع في هذه الآية كل شيء حتى إبليس ، فقال : أنا شيء ; فقال الله تعالى : فسأكتبها للذين يتقون فقالت اليهود والنصارى : نحن متقون ; فقال الله تعالى : الذين يتبعون الرسول النبي الأمي . فخرجت الآية عن العموم. روى حماد بن سلمة عن عطاء بن السائب عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال : كتبها الله عز وجل لهذه الأمة. حدثنا القاسم, قال: حدثنا الـحسين, قال: ثنـي حجاج, عن ابن جريج, قال: لـما نزلت: وَرَحْمَتِـي وَسِعَتْ كُلّ شَيْءٍ قال إبلـيس: أنا من كلّ شيء, قال الله: فَسأَكْتُبُها للّذِينَ يَتّقُونَ وَيُؤْتَونَ الزّكاةَ وَالّذِينَ هُمْ بآياتِنا يُؤْمِنُونَ... الاَية. فقالت الـيهود: ونـحن نتقـي ونؤتـي الزكاة. فأنزل الله: الّذِينَ يَتّبِعُونَ الرّسُولَ النّبِـيّ الأُمّيّ قال: نزعها الله عن إبلـيس وعن الـيهود, وجعلها لأمة مـحمد, سأكتبها للذين يتقون من قومك. نكمل بآيات أخرى لبيان موضوع الرحمة: "وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَلِقَائِهِ أُولَئِكَ يَئِسُوا مِنْ رَحْمَتِي وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ" {سورة العنكبوت الآية 23} قال تعالى : "لَقَدْ كَفَرَ ٱلَّذِينَ قَالُوٓاْ إِنَّ ٱللَّهَ هُوَ ٱلْمَسِيحُ ٱبْنُ مَرْيَمَ ۖ وَقَالَ ٱلْمَسِيحُ يَٰبَنِىٓ إِسْرَٰٓءِيلَ ٱعْبُدُواْ ٱللَّهَ رَبِّى وَرَبَّكُمْ ۖ إِنَّهُۥ مَن يُشْرِكْ بِٱللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ ٱللَّهُ عَلَيْهِ ٱلْجَنَّةَ وَمَأْوَىٰهُ ٱلنَّارُ ۖ وَمَا لِلظَّٰلِمِينَ مِنْ أَنصَارٍۢ" {سورة المائدة الآية 72} قال تعالى: "لَّقَدْ كَفَرَ ٱلَّذِينَ قَالُوٓاْ إِنَّ ٱللَّهَ ثَالِثُ ثَلَٰثَةٍۢ ۘ وَمَا مِنْ إِلَٰهٍ إِلَّآ إِلَٰهٌ وَٰحِدٌ ۚ " {سورة المائدة الآية 73}. قال تعالى:"لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَىٰ لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ" {سورة المائدة الآية 78} قال تعالى: "إِنَّ اللَّهَ لَعَنَ الْكَافِرِينَ وَأَعَدَّ لَهُمْ سَعِيرًا" {سورة الأحزاب الآية 64} ما معنى إنّ الله لعن الكافرين؟ اللعن هو الطرد من رحمة الله أي أن الله طرد الكافرين من رحمته {تفسير ابن كثير والقرطبي والطنطاوي وغيرهم} هذا لمن يقول ان الله لا يغفر للمشركين فكيف تطلب منه المغفرة وهو قال أنه لا يغفر له وكما تبين سابقا قال الله انه طردهم من رحمته فكيف تطلب الرحمة وقال الله أنه طردهم من رحمته؟ ولمن يقول لا أحد يعرف ما بقلبه وعلى ماذا مات ، نعم لا نعرف ما بقلبه، المسلم يحكم على الظاهر أما الباطن فأمره الى الله وحده هو يتولى عباده. اقتضى التنويه.
جزى الله الاخوة ماقصروا زادكم الله ثباتا وفطنة مع الاشارة الى وجود بعض النصارى والملحدين لبث الشكوك في النفوس ولطمعهم بدخول جنة لم يؤمنوا بها سبحان الله اما بالنسبة لبسام جرار الله اعلم بنيتك وبما سيجازيك به واما بالنسبة للفرق بين المغفرة والرحمة فالرحمة أوسع واشمل من المغفرة فكيف بمن نهي عن طلب الأصغر ان يطلب ماهو اكبر منه؟! ولا تقربوا الزنا" هل معناه هنا أنه لم يحرم الزنا مثلما يقول المميعين الله حرم اقل شيئ وهو مقدمات الزنا فكيف بالزنا نفسه؟!!!!! مالكم كيف تحكمون الرحمة تشمل العفو والمغفرة معا فإذا نهيت عن الاستغفار وهو أقل من الرحمة فكيف تعتدي بطلب الرحمة وهي أوسع منه؟!!!"ادعو ربكم تضرعا وخيفة ولا تعتدوا إنه لا يحب المعتدين"
أتمنى أن الشيخ ينتبه لخطأه !!!! كلامه خطير جدا ولم يصدر عن أي أحد من علماء السلف. الأمة الإسلامية تواجه فتنا دهماء. اللهم انصر الاسلام والمسلمين واجعل لنا من كل ضيق مخرجا.
الدقيقة 2:07 ليس شرط ان يموت الكافر حتى يثبت لنا عدم جواز الترحم عليه.. يكفي ان تعلم بكفره حتى تتخذه عدواً ولا تترحم على عدو لله، ولكم في ابراهيم اسوة..؛ ﴿وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ إِلَّا عَنْ مَوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ﴾
الدليل 🌷لا تجد قوما يؤمنون بالله و اليوم الٱخر يوادون من حاد الله و رسوله. 🌷 الٱية 22 سورة المجادلة الكافر هو عدو لله و رسوله فكيف نترحم عليه بعد موته؟
وأين تذهب بهذه الآية الكريمة()..ﺇﻥ اﻟﺬﻳﻦ ﻛﻔﺮﻭا ﻭﻣﺎﺗﻮا ﻭﻫﻢ ﻛﻔﺎﺭ ﺃﻭﻟﺌﻚ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻟﻌﻨﺔ اﻟﻠﻪ ﻭاﻟﻤﻼﺋﻜﺔ ﻭاﻟﻨﺎﺱ ﺃﺟﻤﻌﻴﻦ (161) ﺧﺎﻟﺪﻳﻦ ﻓﻴﻬﺎ ﻻ ﻳﺨﻔﻒ ﻋﻨﻬﻢ اﻟﻌﺬاﺏ ﻭﻻ ﻫﻢ ﻳﻨﻈﺮﻭﻥ (162) ..البقرة. هذه في جملة الكفار ولم ترد في الذين يعادون أو يحاربون الله ورسوله إنما فقط كفروا وماتوا وهم كفار.. فهل أتبع كلام الله تعالى أن عليهم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين...أم أتبع كلامك وأترحم عليهم؟؟ أم أجمع بين المتناقضين وألعنهم وأترحم عليهم في ذات الوقت..؟؟!! أفيدونا رحمكم الله!!.
لم توفق فمن سبقك من علماء المسلمين بماقلت .. واذكر أي صحابي أو تابعي ومن بعدهم ترحم على كافر أي كافر لن تجد .. لأنه لا فرق بين الاستغفار والترحم وحكمها واحد
قال تعالى :-(﴿وَٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟ لَهُمۡ نَارُ جَهَنَّمَ لَا یُقۡضَىٰ عَلَیۡهِمۡ فَیَمُوتُوا۟ وَلَا یُخَفَّفُ عَنۡهُم مِّنۡ عَذَابِهَاۚ كَذَ ٰلِكَ نَجۡزِی كُلَّ كَفُورࣲ﴾ [فاطر ٣٦]) فهذا دليل أن العذاب لا يخفف عن الكافرين . وهذا مقتضى سؤال الله الرحمة بالكافر وهو أن الله يخفف عنه العذاب لأن مسألة الخلود في النار هي عقيدة مستقرة فبقي تخفيف العذاب فجاءه عدة آيات تؤكد أن الله لا يخفف عنه العذاب فهل ستتراجع يا شيخ بسام
يحضرني دليل من السنة و هو أن اليهود كانوا إذا عطسوا تعمدوا أن يحمدوا الله و يسمعون النبي صلى الله عليه و سلم برجاء أن يرد و يدعو لهم بالرحمة كما هي السنة المأثورة ، فما كان منه إلا أن يقول ( يهديكم الله و يصلح بالكم ) كحالة استثنائية فقط مع الكافر ، و هذا فيه جواز الدعاء لهم بالهداية و الصلاح ، أما الرحمة فلا. فإذا كان تجنب الترحم لهم و هم أحياء قد ترجى هدايتهم يوما ما و يدخلون الإسلام ربما ،، فما بالك بمن مات و انقطع عمله !
يا أخوة الشيخ بسام عالم جليل و هو في هذا القول الله و العليم أخطأ، فلا تعتدوا عليه بقول أو لفظ خطأ. بعدين إذا ترحمنا على الكافر، هل يغفر الله له؟؟؟ أكيد لا والفيديو مقطوع و هو قال أنا أتأسف على الكافر أنه مات كافر وهذا صحيح. و لم يقل يجب أن نترحم على الكافر، ام أنا غلطان؟؟؟ الموضوع حساس وشائك والعلماء فقط من تتكلم به. وليس نحن
نعم في دليل ان الاسترحام لغير المسلم لا تجوز أنَّ اليهودَ كانوا يتعاطَسونَ عِندَ النَّبِيِّ رجاءَ أن يقولَ لهم : يرحَمُكمُ اللَّهُ ، فكان يقولُ لهمْ : يهديكمُ اللَّهُ ويصلِحُ بالَكُمْ الراوي : أبو موسى الأشعري | المحدث : الألباني | المصدر : إرواء الغليل الصفحة أو الرقم: 1277 | خلاصة حكم المحدث : صحيح والان على حسب كلامك هل نقدر نقول اللهم ارحم ابو جهل وارحم ابو لهب وارحم فرعون وارحم ابي بن خلف؟!
الدليل الذي طلبه الشيخ هذا: إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَٰئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ. خَالِدِينَ فِيهَا ۖ لَا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلَا هُمْ يُنظَرُونَ. الرحمة عكس اللعنة والاسترحام عكس عدم التخفيف. ومقتضى هاتين الآيتين الكريمتين أنه يجب عليك أن تلعنهم، فما مقتضى الرحمة التي تتكلم عنها يا مولانا وكيف يجوز أن تلعنهم وتترحم عليهم في آن معا؟
@@raghadhaidarsss يا أخت رغد لست مفتيا والموضوع الذي سألت فيه قد تلكم فيه أهل العلم باختصار هو مرتد www.islamweb.net/ar/fatwa/161639/%D8%B3%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%8A%D9%86-%D9%83%D9%81%D8%B1-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%8A%D8%A7%D8%B0-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87
شوف ياشيخ.. اولا بما اني مش مامور بالترحم على غير المسلم وبما اني لا أؤثم على عدم الترحم عليه وبما ان هذا لم يرد فأنا لا يطمئن قلبي لفتواك. وبالنسبة لانه يترجم مسلم اسلم حديثا علي والده الذي مات ع الكفر فلماذ لا نجعلها حالة خاصة مثل المسلم المتزوج من كتابيه ويبارك لها اعيادها.. وارجو الله سبحانه وتعالى ان يعفو عني ويغفر لي ان كنت أخطأت
@@عبدهمسلم-ج6و لا ليس مقنع . لا يجوز الترحم عليهم . عندما تدعوا للرحمة لهم فرحمة الله تشمل مغفرة لذنوبهم والله لن يغفر لمن مات مشركا . فكيف تدعوا الله شيئا قال في كتابه عنه أنه لن يكون ؟ و نحن نحكم بالظاهر وغير المسلم في جهنم . اما مسألة الحجة لم تقم عليهم فهذا ليس شأننا . حكمهم الى الله نحن لنا الظاهر . ولما الرسول صلى الله عليه وسلم لم يترحم على عمه ابي طالب الذي ناصره ودافع عنه ووقف معه ؟ والله اعلم
@@عبدهمسلم-ج6و واي دليل دليل هواه وعم فهمه اي دليل وعلماء قاطبة مجمعين على حرمة الترحم ويأتي هذا ويقول آتوا بالدليل أوليس الإجماع حجة ودليل إجماع العلماء ليس حجة حتى يأتي هذا ويتفهمن... والله جلا وعلا قال رحمة وسعت كل شيء اي ان الرحمة أوسع من المغفرة..... وهذا يفهمه اقل شخص درس العربية.. وهو يستدل بكلام العوام... والله نهى عن الأدنى... فلا يشمل الأعلى... قال الله ولا تقول لهما أف... يعني بصير ضربهما.. وكل شي افعل بهما.. لان الله نهاني عن الأف هذا لا يقول به عاقل فضلا على أن يكون درس وتعلم
1277) - (حديث أبى موسى: " أن اليهود كانوا يتعاطسون عند النبى صلى الله عليه وسلم رجاء أن يقول لهم: يرحمكم الله , فكان يقول لهم: يهديكم الله ويصلح بالكم ". رواه أحمد وأبو داود والنسائى والترمذى وصححه (ص 304) .
سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم أرادا أن يستغفر لوالدته.. والله لم يأذن له... ونحن نعرف حرص النبي علينا نحن أمته فكيف لا يرق قلبه لأمه فلماذا لم يسترحم؟؟ هذا دليل على أن النهي كان عن الاستغفار والاسترحام فالصواب إذن أنه لا يجوز الترحم على من مات مشركا
يكفي في الرد عليك قول الله هذا الذي يلعنهم فيه فكيف يجوز الترحم على من لعنه الله قال الله تعالى:{إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ (161) خَالِدِينَ فِيهَا لَا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلَا هُمْ يُنْظَرُونَ} (162) البقرة.
في الآية 90 من سورة آل عمران يقول الله تعالى:" إن الذين كفروا بعد إيمانهم ثم ازدادوا كفرا لن تقبل توبتهم وأولئك هم الضالون " قال أبو العالية : نزلت في اليهود والنصارى كفروا بمحمد صلى الله عليه وسلم لما رأوه بعد إيمانهم بنعته وصفته في كتبهم ثم ازدادوا كفرا يعني : ذنوبا في حال كفرهم . فعلى هذا التفسير: إذا كان الكفار لا تقبل توبتهم من ذنوب فعلوها ما داموا مصرين على كفرهم الأكبر، فكيف يقال يجوز الترحم عليهم عسى أن يخفف عنهم!!؟
بالعقل كيف تصير الرحمة ولا تصير المغفرة .... لاتصير الرحمة إلا بعد المغفرة فالله غفور رحيم ... بمعني انه من لم تصبه المغفره فلن تصبه الرحمة ... و العزيز الحكيم قال في كتابه الكريم "لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلَاثَةٍ ۘ وَمَا مِنْ إِلَٰهٍ إِلَّا إِلَٰهٌ وَاحِدٌ ۚ وَإِن لَّمْ يَنتَهُوا عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (73) أَفَلَا يَتُوبُونَ إِلَى اللَّهِ وَيَسْتَغْفِرُونَهُ ۚ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (74). سورة المائدة. وهنا الرحمة تاتي بعد المغفرة. فإن اشركوا وقالوا ثالث ثلاثة فلا مغفرة لهم ولا رحمة. (هذا و الله اعلي و أعلم)
الرحمة لا تكون الا للمؤمنين فقط لان الله قال {وكان بالمؤمنين رحيما} فقط بالمؤمنين اما الكافرين فليس لهم رحمة ولا تشملهم كذلك الرحمة لا تحل للكافر وليس له منها نصيب بل هو آيس من رحمة الله فكيف تطلب له قال تعالى {وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَلِقَائِهِ أُولَٰئِكَ يَئِسُوا مِن رَّحْمَتِي وَأُولَٰئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ} قال ابن كثير رحمه الله أي : جحدوها وكفروا بالمعاد ، ( أولئك يئسوا من رحمتي ) أي : لا نصيب لهم فيها ، ( وأولئك لهم عذاب أليم ) أي : موجع في الدنيا والآخرة
شاهدوا هذا الفيديو الذي يوضح الأمر جيدا من أهل العلم والإختصاص ruclips.net/video/9t-sY2t2H5c/видео.html 0:00 المقدمة 5:30 حاجتنا وحاجة البشرية إلى إقامة شرع الله في الأرض 7:59 الفصل بين شكر غير المسلم على عمله، وقبول العمل عند الله 9:36 الحذر من المبالغات الإعلامية واتباع الترندات 11:23 لا تحسبوه شرا لكم 12:23 كبرى الحقائق القرآنية هي توحيد الله تعالى 14:07 يعني أنتم تملكون مفاتيح الجنة والنار؟! 14:30 لا يقبل الله غير الإسلام/ما هو الإسلام؟ 15:26 ماذا عن الآية التي يقول الله فيه أن اليهود والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون؟ 19:44 تكذيب كلام الله بدعوى الرحمة! 20:59 المشكلة الكبرى في أن البعض لا يقْدر الله حق قدْره 21:41 ماذا عن قول الله: (ورحمتي وسعت كل شيء)؟ 23:19 خيانة العلم والدين 23:32 إياكم أن يصبح تكذيب آيات الله غدا وجهة نظر ورأيا معتبرا ومسألة خلافية! 24:37 سعة رحمة الله للجميع في الدنيا 25:11 تقديم حق الإنسان على حق الله! 25:33 اعتبار جريمة شتم الله ثانوية!! 26:31 مخادعة الأحياء من النصارى وغيرهم! 27:58 تضليل أولادك بترحمك على غير المسلمين 29:00 سيصبح القرآن كله في حسك بلا معنى!! 30:08 مَن له مصلحة في الدفاع عن موضوع الترحم بفجاجة؟! 30:48 لا نطالبك أن تقتل الرحمة التي بقلبك 31:04 طيب وأعمالها الصالحة ونصرتها للقضضية الفلسطينية؟ 31:34 مش يمكن أسلمت بالسر قبل ما تموت؟ 32:17 ماذا عن الدعاء بالرحمة لمن مات مشركاً بقصد تخفيف العذاب؟ 36:48 معقول الإسلام يسمح بالزواج من النصرانية ثم لا يسمح لي أن أترحم عليها إذا ماتت؟ 38:35 ألم يقل الله تعالى في الوالدين: (وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا)؟ وممكن يكون الوالدان كافرين؟ 40:14 خاتمة ruclips.net/video/9t-sY2t2H5c/видео.html
يزعم بسام جرار أن الله نهانا عن الاستغفار ولا يوجد دليل على عدم جواز الترحم عليهم !؟ مفارقة عجيبة في فهم هذا الرجل للكتاب والسنة !؟ الا يعلم أن الله لا يدخل عباده في رحمته إلا اذا غفر لهم والعكس صحيح وأن المغفرة ملازمة للرحمة لا يصح أحدهما دون الآخر !؟ عموما سنجيب بحمد الله على هذه الشبهة قال تعالى ( ولا تقربوا الزنا ) وقال تعالى ( إنما الخمر والميسر والانصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون ) سيقول السفهاء من الناس الاياتان لا تدلان على حرمية كلا من الزنا و الخمر !؟ فنقول إن معنى الاجتناب ابلغ وأشمل من لفض التحريم الصريح ومعناه أن تبتعد كل البعد و تفر منه فرارك من الموت ولا تقترب لمجرد القرب لعضم تلك المخالفات وما يترتب عليها من مفاسد والعياذ بالله كذالك قوله تعالى ( مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَن يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَىٰ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ ) ومعنى الآية أنه ليس من الإسلام ولا الإيمان اي نفي ايمان أن يستغفر المسلم لكافر اذا مات على الكفر وتبين له ذالك وان فعل فقد عارض أمر الله عز وجل ولن ينفعه إيمانه بالله بل وقع فالكفر لمعارضته أمر الله قال تعالى ( وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ۗ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا) وعلى هذا نقول أن الاستغفار يفضى بالضرورة إلى الرحمة فمن غفر الله له ادخله في رحمته ومن ادخله في رحمته دخل الجنة وهؤلاء معلوم مصيرهم أنهم أصحاب الجحيم يعنى لا رحمة منه سبحانه وتعالى قال تعالى ( أن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذالك لمن يشاء ) !؟ فهل يعقل أن يستغفر رجل لرجل ميت من غير أن يعتقد أنه إذا ما اجاب الله دعائه ادخله الجنة , ولا يدخل الجنة أحدا بعمله بل برحمة الله عز وجل كما دل عليه قوله صلى الله عليه وسلم ( سَدِّدُوا وقارِبُوا، وأَبْشِرُوا، فإنَّه لَنْ يُدْخِلَ الجَنَّةَ أحَدًا عَمَلُهُ قالوا: ولا أنْتَ؟ يا رَسولَ اللهِ، قالَ: ولا أنا، إلَّا أنْ يَتَغَمَّدَنِيَ اللَّهُ منه برَحْمَةٍ، واعْلَمُوا أنَّ أحَبَّ العَمَلِ إلى اللهِ أدْوَمُهُ وإنْ قَلَّ ) صحيح مسلم والايات الدالة على أنهما مقترنتان كثيرة ولله الحمد والمنة اذا ما نهى عن إحداهما كان لزاما أن ينتهي عن قرينتها وهذا رد الله على بسام جرار الذي يزعم أن الله عز وجل نها عن الاستغفار ولم ينهى عن الترحم ويطالب بالدليل يبين فيها تلازمهما ولله الحمد والمنة وحده لا شريك له قال تعالى( نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ﴾ [الحجر: 49]. وقال تعالى ( لَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرَحْمَةٌ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ ﴾ [آل عمران: 157]. وقال تعالى ﴿ دَرَجَاتٍ مِنْهُ وَمَغْفِرَةً وَرَحْمَةً وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا ﴾ [النساء: 96]. وقال تعالى ﴿ قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِأَخِي وَأَدْخِلْنَا فِي رَحْمَتِكَ ﴾ [الأعراف: 151]. وقال تعالى ﴿ سَيُدْخِلُهُمُ اللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ [التوبة: 99]. وقال تعالى ﴿ وَرَبُّكَ الْغَفُورُ ذُو الرَّحْمَةِ ﴾ [الكهف: 58]. وقال تعالى ﴿ أُولَئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَتَ اللَّهِ وَاللَّهُ غَفُورٌ ﴾ [البقرة: 218].
@@abamoslimishak8576 بوركت أخي ...لكن لا نتهم الشيخ بالجهل وما إلى ذلك ...ولابد ان نلتمس العذر لبعضنا...وجادل بالتي هي أحسن ... وأنا بدوري اقول لك ..مثلا ...أليس الله قد كتب على أبي لهب النار....إذن لا يجوز أن نستغفر له ...لكن نرى أن الله تعالى خفف عنه العذاب كما هو معلوم في كل يوم اثنين ...ماذا نسمي هذا ...أليس هذا من رحمة الله ؟ إذن تلازم الرحمة بالضرورة مع المغفرة أمر فيه نظر بالنسبة لي ...والله أعلم. ...احتراماتي
@@mohamedcherifchikh4929 وهل رأيتنى اطعن فيه أو اتتبع زلاته ولكن لما بلغ به أنه بهذا الفهم قد يخرجه من الإسلام من حيث لا يعلم وسبب خروجه أنه عارض حكم الله بسبب فهم غير صحيح ورسالتى موجهة له بالدرجة الأولى لعلى الله يهديه والثانية لكشف الشبهة التى وقع فيها وقد يقع غيره فيها فيكون بذالك قد ظل و اظل والعياذ بالله نسأل الله له ولنا الهداية اما قولك أن الله قد خفف عن أبي لهب العذاب وتقرن هذا بالرحمة فهذا خطأ وليس بصحيح فالرحمة لا تقترن الا بالثواب الحسن من الله عز وجل قال تعالى ( مَّن يُصْرَفْ عَنْهُ يَوْمَئِذٍ فَقَدْ رَحِمَهُ ۚ وَذَٰلِكَ الْفَوْزُ الْمُبِينُ ) ثم الا ترى أن ما تقوله معارض لقوله تعالى ( وَالَّذِينَ كَفَرُوا لَهُمْ نَارُ جَهَنَّمَ لا يُقْضَى عَلَيْهِمْ فَيَمُوتُوا وَلا يُخَفَّفُ عَنْهُمْ مِنْ عَذَابِهَا ) فاطر/36 وقال تعالى: ( وَقَالَ الَّذِينَ فِي النَّارِ لِخَزَنَةِ جَهَنَّمَ ادْعُوا رَبَّكُمْ يُخَفِّفْ عَنَّا يَوْماً مِنَ الْعَذَابِ . قَالُوا أَوَلَمْ تَكُ تَأْتِيكُمْ رُسُلُكُمْ بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا بَلَى قَالُوا فَادْعُوا وَمَا دُعَاءُ الْكَافِرِينَ إِلَّا فِي ضَلالٍ ) غافر/49-50. ولو أنه ما ورد في الحديث الذي هو في الأصل ليس حديثا عن رسول الله صلى الله عليه وإنما هي رؤيا منام أريها بعض أهله ، لا يجوز أن يعارض به ما سبق تقريره من بطلان حسنات الكافرين في الدنيا ، وأنها لا تغني عنهم عند الله شيئا ، فضلا عن أن الوارد في ذلك إنما هو بسند مرسل !؟ وما يزيد وضوحا ما صح عنه صلى الله عليه وسلم عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتْ : "قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! ابْنُ جُدْعَانَ كَانَ فِي الْجَاهِلِيَّةِ يَصِلُ الرَّحِمَ وَيُطْعِمُ الْمِسْكِينَ فَهَلْ ذَاكَ نَافِعُهُ ؟ قَالَ : لَا يَنْفَعُهُ ، إِنَّهُ لَمْ يَقُلْ يَوْمًا رَبِّ اغْفِرْ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ ) رواه مسلم (رقم/214) وعلى هذا يجب أن تعلم أن الرحمة تسمى رحمة إلا إذا كانت ملازمة للمغفرة ودخول الجنة ولك في عم النبي أبا طالب أية وبرهان على أنه رغم قربه من النبي صلى الله عليه وسلم وحبه له وحمايته له لم يخرجه ربنا عز وجل من النار فهل تسمى هذه رحمة ام تخفيف بل يسمى تخفيف غير مخفف لانه خاص ومقيد بعدم الرحمة بل الصواب أنه عذاب ولا يعلم شدته الا من هو فيه بل لا يرى أحدا اعضم منه عذابا كحال من هم في أدنى درجات الجنة فلا يرون أحدا افضل منهم والدليل رضاهم وهذا من فضل الله عز وجل قال تعالى ( ا يَسْتَوِي مِنكُم مَّنْ أَنفَقَ مِن قَبْلِ الْفَتْحِ وَقَاتَلَ ۚ أُولَٰئِكَ أَعْظَمُ دَرَجَةً مِّنَ الَّذِينَ أَنفَقُوا مِن بَعْدُ وَقَاتَلُوا ۚ وَكُلًّا وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَىٰ ۚ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ ) والجنة درجات وأدنى أهل الجنة وليس فيهم دانى وكلا عد الله الحسنى قال تعالى ( فمن زحزح عن النار وادخل الجنة فقد فاز ) و لأن الرحمة كتبت للذين امنوا وماتوا وهم مسلمين دون غيرهم قال تعالى ( وَاكْتُبْ لَنَا فِي هَٰذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ إِنَّا هُدْنَا إِلَيْكَ ۚ قَالَ عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاءُ ۖ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ ۚ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ ) اذا هي محصورة كما دلت الآية وغيرها ومثال على ذالك في الحياة الدنيا ليتجلا لنا الفهم الصحيح إعطاء الله الأموال واسباغ نعمه في الدنيا على الكافرين المحاربين لله ورسوله وللمؤمنين في حقيقته رحمة الإجابة لا بل هو استدراج لهم وليس حبا و لا رحمة فيهم وهذا راجع لحقارة الدنيا لان الدنيا لا تساوي عند الله جناح بعوضة كما في الحديث قال تعالى ( وَلَا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ لِّأَنفُسِهِمْ ۚ إِنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدَادُوا إِثْمًا ۚ وَلَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ ) كذالك من اختصه الله بتخفيف بدعاء النبي كأبا طالب ومن ذكرت لا تعد رحمة بل عذاب وغضب منه عز وجل إلا أن عذابه اخف من عذاب من هو أسفل منه في الجحيم وكلا في عذاب قال تعالى ( وَلَن يَنفَعَكُمُ الْيَوْمَ إِذ ظَّلَمْتُمْ أَنَّكُمْ فِي الْعَذَابِ مُشْتَرِكُونَ ) فالعذاب عذاب وإن قل أو كثر ولا يقترن بالرحمة فمن رحمه ادخله الجنة وهذا محصور لاهل الإيمان فقط . نسأل الله العظيم الهداية لنا ولكم وصلى الله على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
@@abamoslimishak8576 احسن الله إليك أخي الفاضل وزادني الله واياك علما وتوفيقا... بوركتم فيما تفضلتم به ... أود فقط أن أنوه أن الأية في سورة الأعراف ...قوله تعالى ..(.فسأكتبها للذين يتقون ويؤتون الزكاة...) ...كيف فهمتم منها التخصيص ؟ حيث لا يبدو لي نوع من أنواع التخصيص ...مثلا لا يوجد نفي واستثناء أو عطف أو تقديم أو تأخير ؟ ...فيفهم بهذا أنها وسعت على كل شيء وبالتالي سيكتبها للذين يتقون ويؤتون الزكاة ...فلا يمنع هذا تكتب على غيرهم....أفيدونا ثم ما قولكم في مسألة إقامة الحجة. ..حيث نعلم أن الله لا يظلم أحدا ومنه لا يعذب إنسانا لم تبلغه الحجة أو ربما بلغته ناقصة أو مشوهة ...فكيف هو المعيار الذي تقام به الحجة ....لأن هذا له علاقة بالاستغفار له طلب الرحمة له من عدمه.... وهل يمكن الفصل هنا بين رحمة عامة للخلق(الرحمان) و رحمة خاصة بالمؤمنين.(رحيم) ...بوركتم
@@mohamedcherifchikh4929 قال بعض أهل العلم أن مخرجه عام ، ومعناه خاص وهذا ما اراه فإن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان ،والمراد به : ورحمتي وسعت المؤمنين بي من أمة محمد صلى الله عليه وسلم . واستشهد بالذي بعده من الكلام ، وهو قوله : " فسأكتبها للذين يتقون " ، الآية والخبر لا يتحقق إلا إذا تحقق وصف الايمان كما وقد جاء متأخرا قال تعالى ( والذين هم بآياتنا يؤمنون ) فلا تقبل الأعمال الا إذا كان تحقق الايمان الخالي من الشرك قال تعالى ( أن الذين آمنوا وعملوا الصالحات كانت لهم جنات الفردوس نزلا ) فلو أن عبدا عمل صالحا مع انتفاء الايمان فهل ستكون له جنات الفردوس نزلا الإجابة لا وهذا راجع إلى انتفاء الأصل والأصل اذا انتفى أو به خلل مخرج من الإسلام بطل الفرع بالضرورة (إِنَّ) حرف مشبه بالفعل (الَّذِينَ) اسم موصول في محل نصب اسم إن (آمَنُوا) ماض مبني على الضم والواو فاعل وجملة آمنوا صلة الموصول لا محل لها من الإعراب (وَعَمِلُوا) معطوفة على آمنوا (الصَّالِحاتِ) مفعول به منصوب بالكسرة نيابة عن الفتحة لأنه جمع مؤنث سالم (كانَتْ) ماض ناقص والتاء تاء التأنيث والجملة خبر (لَهُمْ) متعلقان بالخبر نزلا (جَنَّاتُ) اسم كان (الْفِرْدَوْسِ) مضاف إليه (نُزُلًا) خبر كان وكذالك قوله تعالى (و الذين لا يدعون مع الله اله اخر ولا يقتلون النفس التى حرم الله ولا يزنون ومن يفعل ذالك يلقى أثما يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيها مهنا ) فالسؤال هل الزنى وقتل النفس من الأعمال المكفرة بذاتها !؟ الإجابة لا إلا إذا توفر ما قبلها وهو الشرك بالله كما تقدم ذكره فالاية والشرك الذي وقع فيه من زنا وقتل هو استحلالهم ما حرم الله عز وجل أو أنهم قد وقعوا في الشرك اصلا فيكون زيادة لهم في كفرهم ( إنما النسيء زيادة في الكفر ) فلا يكون سبب خلودهم فى النار ركوبهم لمعصة الزنا إن لم يستحلها إنما سببه الشرك حدثنا القاسم قال، حدثنا الحسين قال، حدثني حجاج, عن ابن جريج قال: لما نـزلت: " ورحمتي وسعت كل شيء "، قال إبليس: أنا من " كل شيء!". قال الله: (فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُمْ بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ) ، الآية. فقالت اليهود: ونحن نتقي ونؤتي الزكاة! فأنـزل الله: الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الأُمِّيَّ ، قال: نـزعها الله عن إبليس، وعن اليهود, وجعلها لأمة محمدٍ: سأكتبها للذين يتّقون وهذا ما فسره ابن عباس أنه قرأ : " ورحمتي وسعت كل شيء فسأكتبها للذين يتقون " . قال : جعلها الله لهذه الأمة والله اعلى واعلم
الشيخ استدل بقوله تعالى {إن الله لا يغفر أن يشرك به} وقال كيف نستغفر له والله يقول لا أغفر له. جميل الله يقول ﴿وَالَّذينَ كَفَروا بِآياتِ اللَّهِ وَلِقائِهِ أُولئِكَ يَئِسوا مِن رَحمَتي وَأُولئِكَ لَهُم عَذابٌ أَليمٌ﴾ [العنكبوت: ٢٣] كيف نترحم عليه، والله يقول: يئسوا من رحمتي؟!!
تخصيص آية الاستغفار به من السقطات العلمية فلقد منع الله النبي الاستغفار لأمي ولو جاز الترحم لتحرم عليها فلا يجوز الترحم على الكافر لأنه من أصحاب الجحيم
حسب قول المفسرين فإن الرحمة يوم القيامة هي الدرجة الثالثة من الجزاء (الدرجة ١ هي العفو، الدرجة ٢ هي المغفرة) لذلك من لم يأخذ الدرجة الثانية فلن يأخذ بالضرورة الدرجة الثالثة والله أعلم
استدلال الشيخ خاطئ على الرغم من اني احبه كثيرا واتابع حلقاته . قال ابن تيمية رحمه الله في مجموع الفتاوى: وقد قال تعالى: (ادعوا ربكم تضرعًا وخفية إنه لا يحب المعتدين) ـ في الدعاء، ومن الاعتداء في الدعاء: أن يسأل العبد ما لم يكن الرب ليفعله، مثل: أن يسأله منازل الأنبياء وليس منهم، أو المغفرة للمشركين، ونحو ذلك. انتهى. وان تطلب الرحمة للكافر فهذا من التعدي في الدعاء ... والدليل على ذلك قوله تعالى : ((قَالَ عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاءُ ۖ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ ۚ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ (156) الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ.... الاية )) ففي هذه الاية قد ذكر الله من ستشمله رحمته .. فان طلبت من الله ان يرحم من لم يكن منهم فانت تعتدي بالدعاء على ماكتبه الله . وتطلب منه ماليس لك به حق . والدليل الاخير .. لو كان الرحمة تجوز للكافر .. لرئينا النبي صلى الله عليه وسلم يترحم على والديه او على عمه ابو طالب . فهل فعلها النبي صلى الله عليه وسلم وهو الذي قال الله عنه (( وما ارسلناك الا رحمة للعالمين )) ؟؟ هل غفل الرسول عنها وانتم فطنتم لها ؟؟ ياشيخ اتق الله وتراجع عن هذه الكلمة التي قلتها . والدليل الاخير - كان اليهودُ يتعاطسون عند رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يرجون أن يقولَ لهم يرحمُكم اللهُ فيقولُ يهديكم اللهُ ويُصلِحُ بالَكم الراوي : أبو موسى الأشعري فلماذا لم يكن يترحم عليهم !؟ واخيرا اختم بقوله تعالى ((وَٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِـَٔايَٰتِ ٱللَّهِ وَلِقَآئِهِۦٓ أُوْلَٰٓئِكَ يَئِسُواْ مِن رَّحْمَتِى وَأُوْلَٰٓئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ)) . نسال الله ان يهدينا جميعا للحق والى طريقه المستقيم .
من أعجب الأمور أن تتهم علماء المسلمين كافة بالتوسع وعدم التدقيق وتدعو بخراب بيت من سألك واضعاً في الإعتبار أنك عالم وتطلب الرحمة للذين قال الله عنهم ( يئسوا من رحمتي)
@@jawaheralghamdi5594 لكم دينكم ولي دين هذه براءة للمسلم من كل دين سوى الاسلام .. وان كنت تؤمن بالقران وتستشهد بكلامه فعليك ان تقرأ النصوص التي تحرم علينا طلب الرحمة لكم وليس ان تختار ما يعجبك من النصوص ، وتقوم بتفسيره على هواك او على بعض الشيوخ كأمثال هذا الجاهل صاحب المقطع
@@jawaheralghamdi5594 من يخالف رأي المسلمين يعتمد على جمال الاسلوب والكلام المرتب المعتمد على العاطفة حتى يجذب الناس اليه ، لكن هذا لا اسلوب ولا محتوى والله متعجب من الناس كيف يسمعون له ويصدقونه
الشيخ بسام جرار من علماء الأمة الأفاضل ونحبه في الله.. ولكن لكل عالم زلّات وهذه زلّة للشيخ خالف بها جمهور علماء المسلمين. *أولاً* - إن اللعن في اللغة هو الطرد من الرحمة، فمن لعنه الله فهو من طرده الله من رحمته. قال تعالى في سورة البقرة {إِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ وَمَاتُواْ وَهُمْ كُفَّارٌ أُوْلَٰٓئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ ٱللَّهِ وَٱلْمَلَٰٓائِكَةِ وَٱلنَّاسِ أَجْمَعِينَ (161)} أي من مات على الكفر فهو مطرود من رحمة الله بحسب كلام الله، فكيف يجوز الترحم عليه؟ *ثانياً* - إن من صرفه الله عن النار وأدخله الجنة، فقد رحمه الله. فهل الكافر يُصرف عن النار ومثواه الجنة؟ قال تعالى في سورة الأنعام {مَّن يُصْرَفْ عَنْهُ يَوْمَئِذٍۢ فَقَدْ رَحِمَهُۥ ۚ وَذَٰلِكَ ٱلْفَوْزُ ٱلْمُبِينُ (16)} وقال تعالى في سورة العنكبوت {وَٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِـَٔايَٰتِ ٱللَّهِ وَلِقَآئِهِۦٓ أُوْلَٰٓئِكَ يَئِسُواْ مِن رَّحْمَتِى وَأُوْلَٰٓئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (23)} *ثالثاً* - من غير الجائز أبداً أن يسأل العبد ما لم يكن الله ليفعله. قال ابن تيمية رحمه الله في مجموع الفتاوى: وقد قال تعالى: {ٱدْعُواْ رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً ۚ إِنَّهُۥ لَا يُحِبُّ ٱلْمُعْتَدِينَ (الأعراف:55)} ـ في الدعاء، ومن الاعتداء في الدعاء: أن يسأل العبد ما لم يكن الرب ليفعله، مثل: أن يسأله منازل الأنبياء وليس منهم، أو المغفرة للمشركين، ونحو ذلك. انتهى. وأن تطلب الرحمة للكافر فهذا من التعدي في الدعاء، والدليل على ذلك قوله تعالى : {قَالَ عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاءُ ۖ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ ۚ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ (156) الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ....} الى آخر الاية في سورة الأعراف. ففي هذه الاية قد ذكر الله من ستشمله رحمته، فإن طلبت من الله أن يرحم من لم يكن من أهل هذه الآية فأنت تعتدي بالدعاء على ما كتبه الله وتطلب منه ماليس لك به حق. *رابعاً* - لو كانت الرحمة تجوز للكافر، لسمعنا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه ترحم على والديه أو على عمه ابو طالب، فهل فعلها النبي صلى الله عليه وسلم وهو الذي قال الله عنه {وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ (الأنبياء: 107)}؟ *خامساً* - كان اليهودُ يتعاطسون عند رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يرجون أن يقولَ لهم يرحمُكم اللهُ، فيقولُ (يهديكم اللهُ ويُصلِحُ بالَكم) - الراوي : أبو موسى الأشعري. فلماذا لم يكن يترحم عليهم؟ نسال الله ان يهدينا جميعا للحق وإلى الصراط المستقيم.
(وَٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟ بِـَٔایَـٰتِ ٱللَّهِ وَلِقَاۤئه أُو۟لئك یَئسُوا۟ مِن رَّحۡمَتِی وَأُو۟لَـٰۤىِٕكَ لَهُمۡ عَذَابٌ أَلِیمࣱ)
[سورة العنكبوت 23]
وقال تعالى : إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ أُوْلَئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ خَالِدِينَ فِيهَا لا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلا هُمْ يُنظَرُونَ. ولعنة الله هي الطرد من رحمة الله فلما الدعاء لهم بالرحمة؟!!
@@hekaya1156
الناس لها الظاهر فيعامل على ظاهره
يبقى اليهود والنصارى لم يكفروا بلقاء الله وغير مشمولين بالآية؟
@@impoppy9145!!!! كفرو ب( قل هو الله أحد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد) صدق الله العظيم
@@ليلىليلى-ت2ك5ص اظن لقاء الله المقصود منها لقاء الله بعد الموت في الآخرة؟
يعني ردك علي ليس له علاقة بسؤالي.
على فكرة انا اؤمن بأن من مات مشرك وكافر فهو في النار وهناك الكثير من الآيات والاحاديث التي تثبت ذلك. ولكن سؤالي ليس له علاقة بهذا
قال تعالى (وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَلِقَائِهِ أُولَٰئِكَ يَئِسُوا مِنْ رَحْمَتِي وَأُولَٰئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ)
إذا بدك تركز على ذات اللفظة "استغفار" و"استرحام" فالله تعالى يقول: إن الله لعن الكافرين وأعد لهم سعيرا. فكيف تسمح بطلب الرحمة لمن أبعده الله عن رحمته؟
أحسنت النشر
ربنا عز وجل انزل المطر ، وهو رحمة،.. ولم يحجبه عن الكفار.
@@anwarjarrar4648 وهل نزول المطر على الكفار يبطل الايه
@@anwarjarrar4648 اخي الكافر مات تمام فمصيره لانه مات على كفره النار مافي رحمة خلص,, اما بالدنيا متاع وخير من الله والكافر لو عمل حسنة الله بجازيه في الدنيا مو بالاخرة هذا مثال نفس المثال اللي قاله اخونا فوق قال تعالى (وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَنْثُورًا [الفرقان:23]
اي يوم القيامة كل عمل فيه خير صار هبائا منثورا ما بنفعه عمله لانه كافر
" و رحمتي وسعت كل شيء، فسأكتبها للذين يتقون و يوتون الزكاة و الذين هم بآياتنا يومنون، الذين يتبعون الرسول النبي الأمي الذي يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة و الإنجيل... " صدق الله العظيم .. سورة الأعراف
@يا رايح وين مسافر شكرا لك ..
كلام ليس له معنى و لا ينطبق على اقوال العلماء
الرحمة والمغفرة بيد رب العالمين طبعا مافيها نقاش
بس احنا مالنا نتحاسب اذا طلبنا الرحمة على ميت ؟
@يا رايح وين مسافر والدليل؟
@يا رايح وين مسافر لا انا مش ضد الكلام ولكن ابحث عن دليل صريح
بسم الله الرحمن الرحيم
وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَلِقَائِهِ أُولَٰئِكَ يَئِسُوا مِن رَّحْمَتِي وَأُولَٰئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ
احسنتم النشر
الرد الجميل بارك الله فيك
نعم هذا هو الرد . .
نعم يا شيخ بسام جرار هذا هو الرد على سؤالك
يبقى المشركين من المسيحيين واليهود غير مشمولين لأنهم لم يكفروا بلقاء الله
@@impoppy9145
بل أشركوا ، فالمسيحين يؤمنون بأن سيدنا عيسى علية السلام هو ابن الله
و اما اليهود فهم ايضاً انكروا ايات الله و بل يعتقدون ان لديهم مخلص يخلصهم من المسلمين و النصارى
هذه من زلات الشيخ رده الله الى الحق في هذه المسألة...
آمين.. لكن يُقال مثلًا:"زَلَّةٌ في المَشي" فهي غير متعمّدة، لكن كلامه هذا مُتعمّد وهو يفقه ما يقول.
الذي يقول: قال الله تعالى( ورحمتي وسعت كل شيء )، نقول له: أكمل الآية.
قال سبحانه وتعالى
"...وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ ۚ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ (156) الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ.." الآية
فلن تكتب في الآخرة إلا لمن تبع دين محمد صلى الله عليه وسلم.
قال الحسن وقتادة : وسعت رحمته في الدنيا البر والفاجر ، وهي يوم القيامة للمتقين خاصة.
قال ابن عباس - رضي الله عنهما - وقتادة ، وابن جريج : لما نزلت : " ورحمتي وسعت كل شيء " قال إبليس : أنا من ذلك الشيء ، فقال الله سبحانه وتعالى : ( فسأكتبها للذين يتقون ويؤتون الزكاة والذين هم بآياتنا يؤمنون ) فتمناها اليهود والنصارى ، وقالوا : نحن نتقي ونؤمن ، ونؤتي الزكاة ، فجعلها الله لهذه الأمة فقال :( الذين يتبعون الرسول النبي الأمي ) الآية.
قال ابن كثير: الذين يتبعون الرسول النبي الأمي الذي يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة والإنجيل ) وهذه صفة محمد صلى الله عليه وسلم في كتب الأنبياء بشروا أممهم ببعثه وأمروهم بمتابعته ، ولم تزل صفاته موجودة في كتبهم يعرفها علماؤهم وأحبارهم.
الشيخ محمد حرز الله حفظه الله
الله يهديه لا يفقه بالافتاء ولا التفسير واضل ناس كتير بعلموا الناقص اصدق العلماء بزمنا الحالي مصطفى العدوي وعالم الافتاء عثمان الخميس لديهم بعض الاخطاء ولكن ليست مضله وهم بالاخرة بشر يصيبون ويخطئون ولا انصح بمتابعة غيرهم بامور الفتوى والتفاسير والعلم بالدين والفقه
@@ahmadalhasbani6624 هداك الله
الشيخ الددو علمه لا يقارن
والشيخ عثمان الخميس فتح الله عليه، لكن له بعض الافتاءات التي تخالف جمهور العلماء
@@hekaya1156
يعني لا تقرؤون ام تقرؤون ولا تفقهون روحو اتعلموا شوي مو عيب
يعني حتى التفسير ما كلفت حالك وقريتيه!؟
الذين يتقون ويؤتون الزكاة والذين هم بآياتنا يؤمنون اذا كنت غير مؤمنة بالله ومابتزكي شيئ ثاني😅حتى في التفسير اليهود قالو بأنهم يفعلون ذلك او ممكن ما بتامني بالنبي الامي عليه الصلاة والسلام
@@wael-jabari
تقصد ان الددو معصوم وماعنده اخطاء🤣اليس هو القائل إن الماتوريدية والاشاعرة اهل السنة والجماعة؟ هذه وحدها تكفي😂
الآيات من سورة الأعراف 155-158 من الأدلة القاطعة على أن أهل الكتاب من اليهود والنصارى لا يكفيهم الإقرار بنبوة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، بل لابد من اتباعه ليكونوا من المفلحين ومن أهل الرحمة والجنة
وَالَّذِينَ كَفَرُوا لَهُمْ نَارُ جَهَنَّمَ لَا يُقْضَىٰ عَلَيْهِمْ فَيَمُوتُوا وَلَا يُخَفَّفُ عَنْهُم مِّنْ عَذَابِهَا ۚ كَذَٰلِكَ نَجْزِي كُلَّ كَفُورٍ (36)سورة فاطر
وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَلِقَائِهِ أُولَٰئِكَ يَئِسُوا مِن رَّحْمَتِي وَأُولَٰئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ.. 23 العنكبوت
كمان هذي الآية يقول الله يئسو من رحمة الله وهذا الشيخ مدري ايش قاعد يقول
قال الله تعالى : ( إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيُرِيدُونَ أَنْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ اللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيَقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ وَيُرِيدُونَ أَنْ يَتَّخِذُوا بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلاً * أُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ حَقّاً وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَاباً مُهِيناً ) النساء /105-151 .
قال تعالى :
مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَن يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَىٰ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ.
معذرة ولكن لا أعرف هل استشهادك بالآية الكريمة لتأييد شيخنا العزيز ام انك لم تسمع انه قال بوضوح أن الاستغفار لهم استهزاء بالله والترحم جائز صراحة لم أفهم تعليقك
@@zakarzakar3321 اعتقدت في بداية الفيديو أن الشيخ الكريم يجيز الاستغفار لهم، ولكن تبيّن لي أنه يتحدث عن الترحم لا الاستغفار.
جزاكم الله خيراً أخي الفاضل.
@@al_aws
لا فرق بين الترحم والاستغفار
لو تقبل الله استغفارك سيرفض ترحمك؟
@@رضيتباللهربا-ن3غ لا توجد لغة ابلغ و ادق من اللغة العربية لذلك الاستغفار و الرحمة شيئين مختلفين الاستغفار كان تقول اللهم اغفر لي و لفلان و هو كافر فهذا لا يجوز اما انك تدعوا لجارك النصراني الذي مات ان يرحمه الله فانت دعوت بالرحمة و الله يرحم ان شاء و او لا يرحم فهذا من شأن الخالقي الله أعلى و أعلم
@@kikoangel9215 لا تفسروا القرآن بمزاجكم بلا ادله، اعطيني دليل ان المغفره لا تشمل الرحمه
ما معني قوله تعالى: (إنَّ اللَّهَ لَعَنَ الْكَافِرِينَ وَأَعَدَّ لَهُمْ سَعِيرًا)
اللعن هو الطرد والإبعاد عن الرحمة..
شكرا يا احمد على الآية في ميزان حسناتك يارب
@@بنتالسعودية-ح5م اللهم آمين
فلماذا لا نصلي على الكافر؟ لان صلاة الجنازة أصلها ترحم على الميت قال الله تعالى ( أُوْلَٰٓئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَٰتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلْمُهْتَدُونَ) ليس الكافرون تثبت شيخنا العزيز فجمهور العلماء متفق على عدم الترحم على الكافر
لو كان الترحم حلال لم يترحم ابو هريرة على امه قبل اسلامها او طلب ىمن الرسول صلى الله عليه وسلم الدعاء لها بالمغفرة ولماذا كان يقول صلى الله عليه وسلم لليهودي عندما يعطس امامه يهديكم الله ولماذا لم يترحم على عمه ابو طالب
بارك الله فيك وزادك ايمانا وفطنة
@@thelegendstube8268 هندما يعطس اليهود عند النبي يقول لهم يهديكم الله ولم يقل يحرحكم الله لانو الرحمة لاتجوز.
@@gg-sp3vf ايوة انا هيك بحكي
كلامك ياشيخ مخالف للادلة
في احاديث من فعل النبي صلى الله عليه وسلم
ما ورد عن أبي بردة، عن أبيه قال: كانت اليهود يتعاطسون عند النبي صلى الله عليه وسلم رجاء أن يقول لهم: يرحمكم الله، فكان يقول لهم: "يهديكم الله ويصلح بالكم"([7])، ورواه البيهقي بلفظ: اجتمع المسلمون واليهود عند رسول الله صلى الله عليه وسلم، فشمته الفريقان جميعا، فقال للمسلمين: "يغفر الله لكم، ويرحمنا الله وإياكم" وقال لليهود: "يهديكم الله، ويصلح بالكم"([8]).
قال السندي: والحديث يدل على أن الكافر لا يدعى له بالرحمة، بل يدعى له بالهداية، وصلاح الباب
والاستغفار في الاية عام معناه يشمل الترحم وغيره من معاني طلب الخير للميت
ورد ذلك في حديث الرجل الذي سال النبي عن بر والديه الميتين هل بقي من برهما شي فقال له النبي
نعم الاستغفار لهم واكرام صديقهما وصلة الرحم التي لا توصل الا بهما ) الحديث
فقال الاستغفار لهما وهو شامل للرحمة وكل خير الاخرة
ثم لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم انه دعى لكافر برحمة ولا عن الصحابة وهو ارحم الخلق بالخلق
فتركه الدعاء لاموات الكفار دليل
يا شيخنا العزيز هل يجوز الترحم على ابو جهل وابو لهب ؟
ولماذا لم يترحم النبي صل الله عليه وسلم على امه وابيه وجده وعمه
لان هؤلاء لا يستحقون الرحمة اساسا فانت تتحدث عن اشخاص من شر ما خلق
واذوا النبي اما الرحمة التي يتحدث عنها بخصوص اشخاص ماتوا على اكفر وكانوا اشخاص ذو مكارم اخلاق واشخاص طيبون ويراعون الفقير
والبابا شنودة مش معادي لله وللمؤمنين؟
الشيخ لم يوفق في هذه المسألة
قالها كثيراً رسول الله : ألم يكن يقرأ القران ، وقد قال القرأن : وقل رب ارحمها كما ربياني صغيراً
@@mosaabomayar8742 ام الرسول صل الله عليه و سلم و ابوه،،، ركز اثابك الله يا اخينا النائم.
@@mosaabomayar8742 شو الفائدة اذا بكونو معك ذو مكارم واخلاق ومع ربنا بشركو فيه وبكفرو فيه
٢_إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَٰئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ (161).البقرة
واللعنة طرد من الرحمة.
بارك الله فيك شيخنا الغالي وهنالك فرق واسع بين الرحمه وبين المغفره
٣_وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَلِقَائِهِ أُولَٰئِكَ يَئِسُوا مِن رَّحْمَتِي وَأُولَٰئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ. ٢٣.العنكبوت
قال الله تعالى:{إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللَّهِ
وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ
واللعن هو الطرد والابعاد عن رحمه الله
فيه فرق بين المسلم و المؤمن و الكافر و المشرك .
( د.فهد العجلان )
من الظواهر العجيبة المتكررة في عصرنا: الترحم على الكفار حين وفاتهم ، تضيق الكلمات في أفواههم عن التعبير عن حزنهم، أو تعاطفهم، أو ذكرِ محاسن يريدونها، فلا يجدون إلا المصادمة الصريحة للنص القطعي الناهي عن الاستغفار للكفار!
ولا شك أن جزءاً كبيراً من هذه الظاهرة هو أقرب إلى الاستفزاز، ولو بارتكاب ما نهى الله عنه.
اللافت محاولة إيجاد مخرجٍ تلفيقي لهذه الظاهرة بالتفريق بين النهي عن الاستغفار عن الكفار، والترحم لهم، وأنه يجوز الترحم عليهم لأنه لم يرد نهي عنه، بخلاف الاستغفار!
وربما تأول بعضهم لهذا التفريق بأن الترحم مقصوده أن يخفف عنهم العذاب فقط!
لا بأس، افتح المصحف، وتتبع ذكر مفردة الرحمة في خطاب القرآن، وسينجلي لك قطعاً فساد هذه التأويلات، وما فيها من تكلف مصادمٍ لمعاني قرآنية ظاهرة:
1-فقد جزم الله في القرآن أن الكفار يائسون من رحمته: (والذين كفروا بآيات الله ولقائه أولئك يئسوا من رحمتي)، فكيف يقول مسلم: بل قد يرحمهم الله!
2-وحكم الله في القرآن أن رحمته خاصة بالمؤمنين: (ورحمتي وسعت كل شيء، فسأكتبها للذين يتقون ويؤتون الزكاة، والذين هم بآياتنا يؤمنون).
3-كما حكم سبحانه أن من نجا من النار فقد رحمه الله، (من يصرف عنه يومئذٍ فقد رحمه)، وقال سبحانه: (أهؤلاء الذين أقسمتم لا ينالهم الله برحمة، ادخلوا الجنة لا خوف عليكم ولا أنتم تحزنون)، وقال تعالى: (ومن تق السيئات يومئذٍ فقد رحمته). فكيف يقال عمن هو خالد مخلد في النار: قد رحمه الله!
4-كما ستجد في آيات كثيرة من القرآن أن الرحمة تختص بالمؤمنين وليس بالكفار، كقوله تعالى (فأما الذين آمنوا وعملوا الصالحات فيدخلهم ربهم في رحمته). وغيرها من آيات كثيرة.
فمع أدنى رجوع إلى آيات القرآن المتعلقة بالرحمة ينكشف للمسلم بجلاء غلط هذه التكلفات، وأن التفريق بين النهي عن الاستغفار دون الترحم هي طريقة موغلة في الجمود الظاهري، فالمعنى الذي نهي من أجله عن الاستغفار هو نفس المعنى الذي ينهى معه عن الترحم، فالكفر الموجب للنار وغضب الجبار يمنع هذا وهذا، ولهذا يجيء في القرآن كثيراً الجمع بين هاتين الصفتين (غفور رحيم).
بل إن الرحمة أشد من العفو والمغفرة، وكما يقول ابن تيمية، (العفو ترك محض، والمغفرة إحسان وفضل وجود، والرحمة متضمنة للأمرين، مع زيادة الإحسان والعطف والبر).
-وأما الاستدلال بقصة تخفيف العذاب عن أبي طالب، فهو من خصائص النبي صلى الله عليه وسلم، وقد تكرر في القرآن في وصف عذاب الكفار (لا يخفف عنهم العذاب)، ومن دعاء الكفار في النار (ادعوا ربكم يخفف عنا يوماً من العذاب، قالوا ألم تك تأتيكم رسلكم بالبينات، قالوا بلى، قالوا فادعوا، وما دعاء الكافرين الا في ضلال). أجارنا الله منها.
ثم غاية ما في هذا الاستدلال أن يقال: يجوز أن يقال اللهم خفف عنه العذاب، وليس اللهم ارحمه، فتخيف العذاب ليس رحمة، بل هو غضب في عذاب سرمدي -والعياذ بالله-، فأي رحمةٍ في مثل هذا؟
وعلى هذه الطريقة في الاستدلال، فأكثر من في النار إذن هم في رحمة الله، لأن بعضهم أشد عذاباً من بعض، فيكون الأقل شدة مخففاً عنه فيكون مرحوماً، فهل يقول هذا عاقل!
وربما يظن بعض الناس أن في الدعاء بالتخفيف شيئاً من التسامح واللطف، وما أدري أي تسامح أن تقول لكافرٍ فقد قريبه: اسأل الله ان يخفف عنه، بمعنى أن يخفف عنه العذاب الرهيب في جهنم خالداً مخلداً فيها!
وبناءً عليه، فليس في مثل أي هذا تلطف مع الكافر، ولا أي تسامح معه، وانما مصادمة للنص القطعي بلا ادنى مصلحة،
ولهذا فهم يقولون ظاهراً بالدعاء بالرحمة، والتخفيف، والتجاوز، الموهم للمعنى الباطل، وأما هذه التمييزات فتكون في القلب!
جزاك الله خيراً ورد ان اليهود كانوا يتعاطسون عند النبي صلى الله عليه وسلم ويقول لهم يهديكم الله ولايقول يرحمكم الله
@@رشادتركي-ث5س وإياك أخي ، نعم صحيح
@@رشادتركي-ث5س أنَّ اليهودَ كانوا يتعاطَسونَ عِندَ النَّبِيِّ رجاءَ أن يقولَ لهم: يرحَمُكمُ اللَّهُ، فكان يقولُ لهمْ: يهديكمُ اللَّهُ ويصلِحُ بالَكُمْ
أبو موسى الأشعري • الألباني (ت ١٤٢٠)، إرواء الغليل ١٢٧٧ • صحيح
جزاكم الله كل خير
وقل ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا…طيب اذا مسلم واهلي كفار….كيف اقرأ هذه الاية ؟؟؟؟؟؟؟
قال الله تعالى : " مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَى مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ " صدق الله العظيم
يعني حضرتك قلت الآية وبتقول أنا ايمتى بدي اتبين ، اتبين من كلام الله ، ما بكفي كلام الله كبينة ..؟!
الاستغفار باب من ابواب الاسترحام يا مدلس
وذكرت بعدها انه ربنا قال : " ان الله لا يغفر للمشركين "
عاهة بتحكي وبترد على نفسك بمنتهى ، نفسي افهم مين سمحلك تصور وتتواصل مع الناس وتحكي باسم الدين !
قال رسول الله عليه الصلاة والسلام : " والذي نفسي بيده؛ لا يسمع بي أحد من هذه الأمة، ولا يهودي ولا نصراني، ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من أصحاب النار " صدق النبي وكذب بسام جرار
اذا جاز الترحم على الكافر وانه ربما يدخل الجنة . اذا ما الفرق ان يكون الانسان يهوديا او نصرانيا او بوذيا او هندوسيا او مسلما ما دام الكل يستحقون رحمة الله !!!!!
اسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لَا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ إِن تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ۗ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ (80) فَرِحَ الْمُخَلَّفُونَ بِمَقْعَدِهِمْ خِلَافَ رَسُولِ اللَّهِ وَكَرِهُوا أَن يُجَاهِدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَقَالُوا لَا تَنفِرُوا فِي الْحَرِّ ۗ قُلْ نَارُ جَهَنَّمَ أَشَدُّ حَرًّا ۚ لَّوْ كَانُوا يَفْقَهُونَ (81) فَلْيَضْحَكُوا قَلِيلًا وَلْيَبْكُوا كَثِيرًا جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ (82) فَإِن رَّجَعَكَ اللَّهُ إِلَىٰ طَائِفَةٍ مِّنْهُمْ فَاسْتَأْذَنُوكَ لِلْخُرُوجِ فَقُل لَّن تَخْرُجُوا مَعِيَ أَبَدًا وَلَن تُقَاتِلُوا مَعِيَ عَدُوًّا ۖ إِنَّكُمْ رَضِيتُم بِالْقُعُودِ أَوَّلَ مَرَّةٍ فَاقْعُدُوا مَعَ الْخَالِفِينَ (83) وَلَا تُصَلِّ عَلَىٰ أَحَدٍ مِّنْهُم مَّاتَ أَبَدًا وَلَا تَقُمْ عَلَىٰ قَبْرِهِ ۖ إِنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَمَاتُوا وَهُمْ فَاسِقُونَ (84)
هذا هو الدليل من كتاب الله نسال الله ان لا نكون من الغافلين اؤكد أن أخطاء بعض العلماء المعاصرين يظن أنه إذا ختم القران مرة او مرتين في السنة كأنه الم به و فقهه و هذا خطء و تجده سريع الطعن في اقوال العلماء و سريع الطعن في احاديث رسول الله و هذا يسبب ضلاله فالشيخ بسام جرار لا اطعن في دينه فقد يصيب و يخطىء و له اجتهادات لا أؤيدها و خصوصا ما يتعلق بالعدد فانصح كل من يريد الحديث في الدين ان يتبين مئة مرة و أكثر قبل أن يتحدث و إن تبين له الحق عليه بإتباعه
الكفار لايصلى عليهم و لا يدعا لهم و هذا ايضا مثبت في الاية الاولى و الاخيره و هنا اؤكد ان امة محمد عليه الصلاة والسلام امة و سط تشهد على باقي الامم و الرسول محمد علية الصلاة والسلام يشهد على امتة و افعالها و هنا هذا المنع لكي لا يزداد اهل الضلال ضلال و لكي لا يضل المسلمين عن منهج الحق
طبعا الصلاة على الميت هو استرحام و شفاعة و الامر في النهاية يعود لإيرادة الله
قلت يخفف العقوبة
والله قال لا يُخفف عنهم العذاب
فما تقول؟
(إِنَّ ٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟ وَمَاتُوا۟ وَهُمۡ كُفَّارٌ أُو۟لَـٰۤىِٕكَ عَلَیۡهِمۡ لَعۡنَةُ ٱللَّهِ وَٱلۡمَلَـٰۤىِٕكَةِ وَٱلنَّاسِ أَجۡمَعِینَ خَـٰلِدِینَ فِیهَا لَا یُخَفَّفُ عَنۡهُمُ ٱلۡعَذَابُ وَلَا هُمۡ یُنظَرُونَ)
[سورة البقرة 161 - 162]
(إِنَّ ٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟ وَمَاتُوا۟ وَهُمۡ كُفَّارࣱ فَلَن یُقۡبَلَ مِنۡ أَحَدِهِم مِّلۡءُ ٱلۡأَرۡضِ ذَهَبࣰا وَلَوِ ٱفۡتَدَىٰ بِهِۦۤۗ أُو۟لَـٰۤىِٕكَ لَهُمۡ عَذَابٌ أَلِیمࣱ وَمَا لَهُم مِّن نَّـٰصِرِینَ)
[سورة آل عمران 91]
كنت من اكثر المتابعين للشيخ بسام
لكن بهذا الكلام يتلاعب بنصوص ثابته وغير قابلة للجدل مع الأسف
ان كانت زلة غير مقصودة نسئل الله ان ينير بصيرته وان كان غير ذالك فلن يجني في الدنيا الا سقوط مدوي من قلوب كانت تحب ان تستمع لمحاضراته
١_مردود عليك ياشيخ، قال الله (ورحمت وسعت كل شيء ساكتبها للذين يتقون والذين يؤتون الزكاة والذين هم بآياتنا يؤمنون). الأعراف
يا خوي لا يجوز الترحم على غير المسلمبن
كمل الايه وتلقى الجواب آخرها.
بكل وضوح
[وَاكْتُبْ لَنَا فِي هَٰذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ إِنَّا هُدْنَا إِلَيْكَ ۚ قَالَ عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاءُ ۖ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ ۚ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ (156) الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ ۚ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنزِلَ مَعَهُ ۙ أُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (157) ]
رحمته سيكتبها لمن؟ فاسعى ان تكون منهم في حياتك...اما بعد الممات فلن ينفعك أحد ولو ترحم كل اهل الأرض عليك.
نقطه مهمه لمن يستدل بتخفيق العذاب عن ابا طالب عم الرسول صلى الله عليه وسلم،
فيجب التذكير بأن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يستغفر لعمه ولم يدعو له بالرحمه كما هو معلوم: قال النبي صلى الله عليه وسلم: لأستغفرن لك ما لم أُنْهَ عنك فنهاه الله تعالى أن يستغفر لعمه أبي طالب مع أن عمه أبا طالب نصره نصراً مؤزراً ودافع عنه وكان يقول فيه القصائد العصماء ومع ذلك نهاه الله عز وجل أن يستغفر له وقال: {مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ} مع أن أبا طالب كان قد أفاد النبي صلى الله عليه وسلم وأفاد الرسالة النبوية وأفاد المسلمين ولكن ذلك لم ينفعه قال الله تعالى: {وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَنْثُورًا} ولقد ثبت عن النبي في صحيح مسلم أنه قال: «والذي نفس محمد بيده لا يسمع بي أحد من هذه الأمة- يعني أمة الدعوة- يهودياً أو نصرانياً ثم يموت ولم يؤمن بما جئت به إلا كان من أصحاب النار» هكذا ثبت عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم ومن المعلوم أن اليهود والنصارى كثير منهم قد سمع بدعوة الرسول صلى الله عليه وسلم فإذا ماتوا ولم يؤمنوا به فهم من أصحاب النار وإذا كانوا من أصحاب النار فإنه لا يجوز لنا أن ندعو الله لهم بالرحمة والمغفرة لأن هذا ضد حكم الله تبارك وتعالى فالله حكم بأنهم في النار فكيف نسأل الله أن يجعلهم في رحمته ومغفرته؟ هذا من المضادة لحكم الله تبارك وتعالى.
لكن الله سبحانه وتعالى خفف عن أبي طالب عذابه في نار وأخبره نبيه صلى الله عليه وسلم بذلك، فكان خاصا به وحده فلم يرد ذلك لأي انسان على وجه الأرض الا لرسولنا الكريم وهنا كان التخصيص، وكان ذلك لمكانه صلى الله عليه وسلم عند الله وحب الله له، وليس لدعاء دعا به أو استغفار.
روى البخاري ومسلم وغيرهما عن العباس بن عبد المطلب رضي الله عنه أنه قال: يا رسول الله: هل نفعت أبا طالب بشيء؟ فإنه كان يحوطك ويغضب لك، قال: نعم، هو في ضحضاح من نار، لولا أنا لكان في الدرك الأسفل من النار.
الاستغفار اولا ثم
الرحمة ثانيا ....
نستغفر الله طلبا برحمته ...
رحمة الله هي الجنة ...
عذاب الله هي النار ....
بعد الموت اما رحمة ( الجنة ) واما عذاب ( النار ) .
لا تظن بانك أرحم من الله بالناس
والعياذ بالله .
ومن يبتغي غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين...... لا تأول على حسب هواك... الاستغفار هو طلب الرحمة
صدقت وجزاك الله خيرا .. وهنا مقطع للرد على من ترحم على غير المسلم ومنهم بسام جرار
ruclips.net/video/Ks38muCBQnM/видео.html
وهل حضرتك لك فضل فى كونك مسلم ؟؟. لو انت ولدت لاهل نصارى او يهود كنت هوكون على دينهم. فدر رحمه ربنا بك. مش عاجبك كلام الشيخ لا تسمع له. زروح هات المعجم شوف معنى بستغفر. و يترحم بعدها تيجى ترد. حضرتك الايه واصحه عم الرسول واحد كافر و الرسول بعث وهو حى ورفض اتباعه الرسول كان عايز يكلب من ربنا انه يعفو عنه بمعنى بدخله الجنه. فنزلت الايه. هل هتقيس واحد كافر ونبى بيدعوه للايلتم. وواحد اتولظ لاهل مسبحيين وهو ده الدبن اللى يعرفه؟؟ وخضرتك ماشاء الله تظهرله دبنك انه دين متشدد وحرااام تترحم على غير المسلم. ابه ممكن يعجبه فى دينك ؟؟. الرسول قال. فلتقل خير او لتصمت. مش عايز تترحم ما تهلل. وما تدخل تهاجم حد لمجرد انك يامع كلمتين من هنا او هنا
فرق بين الكافر والمشرك والموحد والمسلم
وفرق بين طلب الغفران وطلب الرحمه
وفي ثلة من الاولين وقليل من الاخرين
وفي ثلة من الاولين وثلة من الاخرين
والجرار. مثله كمثل اي رجل علم
كلهم. يخطء ويصيب. فلا تتهمه وسواه بالتأويل
مادام الامر لا كفر وشرك فيه فليس لنا رفع السياط
@@sarahadi9116 حبيبي الي ماوصل له الاسلام معذور والي وصل له محرف ايضا معذور ، اما الي توصل له الرسالة ومع الدلائل ويرفضها هو الخاسر ، لان كل الدلائل تدل ان الاسلام هو الحق
@@sarahadi9116 طبعا لنا فضل في كوننا مسلمين ما هذا الكلام!!!!!
هي رحمة الله لنا ولكن لنا مشيئة في كوننا بقينا على الاسلام كلامك عجيب جدا لماذا دعا النبي المشركين والكفار من أهل الكتاب الى الاسلام اذن!!!
بل إن كل نبي بعث إنما كان يبعث ليخرج الناس من أديان آباءهم الباطلة إلى دين الله الحق ، بل إن أكثر حجج أهل الباطل هي أنهم وجدوا آباءهم على ذلك والله يضحدها
{ وَكَذَٰلِكَ مَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ فِي قَرْيَةٍ مِّن نَّذِيرٍ إِلَّا قَالَ مُتْرَفُوهَا إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَىٰ أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَىٰ آثَارِهِم مُّقْتَدُونَ (23) ۞ قَالَ أَوَلَوْ جِئْتُكُم بِأَهْدَىٰ مِمَّا وَجَدتُّمْ عَلَيْهِ آبَاءَكُمْ ۖ قَالُوا إِنَّا بِمَا أُرْسِلْتُم بِهِ كَافِرُونَ (24) فَانتَقَمْنَا مِنْهُمْ ۖ فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ (25) }
[ سورة الزخرف : 23 إلى 25 ]
{ وَإِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً قَالُوا وَجَدْنَا عَلَيْهَا آبَاءَنَا وَاللَّهُ أَمَرَنَا بِهَا ۗ قُلْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ ۖ أَتَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ }
[ سورة الأعراف : 28 ]
{ وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا ۚ أَوَلَوْ كَانَ الشَّيْطَانُ يَدْعُوهُمْ إِلَىٰ عَذَابِ السَّعِيرِ }
[ سورة لقمان : 21 ]
صراحة كلامك غريب عجيب لا يدل الا على إنهزامية نفسية شديدة وخجل من دينك وعدم استشعار العزة في كونك على الدين الحق ولو رأيتِ مايقوله قساوستهم عن عدم الترحم على المسلمين لعلمتِ أن الكل متمسك بدينه ما عداكِ ،حقيقة الله يهديكِ ويرزقك العزة بدينه
انصحك بسلسلة كن عزيزاً بإسلامك للدكتور إياد قنيبي
«والذين كفروا بآيات الله ولقائه: أولئك يئسوا من رحمتي..».
كفروا بآيات الله: القرآن.
استحقوا اليأس من الرحمة وإصابتهم بالعذاب الأليم لأجل كفرهم بالقرآن وإنكارهم البعث.
وأخبر عن يأسهم من رحمة الله بفعل المضي تنبيها على تحقيق وقوعه، والمعنى: أولئك سييأسون من رحمة الله لا محالة.
العلامة الطاهر ابن عاشور.
عندك حق ، ولكن الناس اصبحت جاهلة بدينها وتتبع الاراء والاقوال دون خلفية دينية تستطيع التمييز بناء عليها
وين ذكر الله في هذه السورة ان لا تطلب الرحمة…السورة تقول ماذا حصل بعد استحقوا اليأس من الرحمة… اصابهم العذاب الاليم….وعندما تدعو لصديق لك بالرحمة وه مسيحي انت تسأل الله بتخفيض العقوبة عنه كما حصل معا عم الرسول عليه افضل الصلاة والسلام ابو طالب اكبر دليل
وقل ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا…طيب اذا مسلم واهلي كفار….كيف اقرأ هذه الاية ؟؟؟؟؟؟؟
@@mj1692 اسمع حلقة اياد قنيبي حول هذا الموضوع،، فيها اجابة لهذا السؤال
والله انك تفهم أكثر من هذا المحترم الذي ينص على الناس بهواه
هل ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه استرحم لعمه ؟؟ أو لأبويه؟
أليس هو أحق باستجابة دعوته في رحمتهم؟
قال تعالى : { *وَرَحۡمَتِي* وَسِعَتۡ كُلَّ شَيۡءٖۚ *فَسَأَكۡتُبُهَا* لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤۡتُونَ ٱلزَّكَوٰةَ وَٱلَّذِينَ هُم بِـَٔايَٰتِنَا يُؤۡمِنُونَ}
تفضل شيخنا الفاضل هذا دليل على أن الله كتب رحمته فقط للذين آمنوا ولن يرحم الله غير المسلمين.
قال الله تعالى:{إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ خَالِدِينَ فِيهَا *لَا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ* وَلَا هُمْ يُنْظَرُونَ}.
شيخنا الحبيب الغالي تفضل هذه آية أخرى توضح عكس ما ذكرت بأن الرحمة هي تخيف العقوبه او العذاب،
فالله يقول عن الذين ماتوا كفار لا يخفف عنهم العذاب.
شكرا يا ناصر على الآيات اللي كتبتها.. بعض الشيوخ جننونا ولخبطونا معاهم بآرائهم الله يهديهم
الايات بتقول عليهم لعنة الله واللعن هو الطرد من رحمة الله والشيخ يقول ما ورد دليل انو الكافر لا تجوز الرحمة عليه
والله يقول لا يخفف عنهم العذاب والشيخ يقول الترحم عليهم أي ندعو للكافر بتخفيف العقوبة..الله يهديه على هذي الفتوى
غفر الله للشيخ هذه السقطة، أولا أجمع علماء المسلمين على عدم جواز الاستغفار للكفار أو الترحم عليهم.
ثانياً - قال تعالى : ( وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُمْ بِآَيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ) انتبه لمن كتب الله رحمته، فهل الكفار والمشركون من بين هؤلاء؟؟
ثالثاً - أتحدى الشيخ أن يأتيني بدليل على أن النبي ترحم على أمه أو على أبيه أو على عمه أبي طالب رغم دفاع أبي طالب المستميت عن النبي صلى الله عليه وسلم.
رابعاً - أتحدى الشيخ أن يأتيني بأحد من الصحابة أو التابعين ترحم على كافر.
@@hekaya1156 يا باشا الله تعالى ما قال ترحموا على المفرد ولا تترحموا على الجمع، الكلام ده حضرتك جبتو من راسك، ثم إننا كمسلمين لنا الظاهر من كل إنسان، فعندما يموت شخص كان كافراً ولم يعلن توبته وإسلامه فإنني أعامله بالظاهر على أنه كافر، وأما ما في قلبه فالله يحاسبه عليه إن كان أسلم قبل موته بلحظات مثلاً، لكن أنا لي منه الظاهر.
@@hekaya1156 ما شاء الله جبت كلام محد كان يعرفه من ١٤٠٠ سنة الظاهر كل الي قبلنا كانوا جهلنا ولا يعرفون شي ، ولا كأن الرسول ﷺ مدحهم
وان احكم بينهم بما انزل الله واحذرهم ان يفتنوك عن بعض ما انزل الله اليك فان تولوا فاعلم انما يريد الله ان يصيبهم ببعض ذنوبهم وان كثيرا من الناس لفاسقون.
بسم الله الرحمن الرحيم لتجدن اشد الناس عداوة للذين امنو اليهود والذين اشركو ولتجدن اقربهم موده للذين امنو الذين قالو انا نصارى ذلك بأن منهم قسيسين ورهبانا وانهم لا يستكبرون صدق الله العظيم
إن كان الشيخ يتراجع حين سماع الحق
فليقرأ تفسير الآية لابن جزي الأندلسي في تفسيره وان الرحمة في الآخرة وهي موضوع حديثه مختصة بالمسلم فقط حيث يقول ابن جزي رحمه الله :-
﴿وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ﴾ يحتمل أن يريد رحمته في الدنيا فيكون خصوصاً في الرحمة، وعموماً في كل شيء لأنّ المؤمن والكافر، والمطيع والعاصي: تنالهم رحمة الله ونعمته في الدنيا، ويحتمل أن يريد رحمة الآخرة فيكون خصوصاً في كل شيء لأنّ الرحمة في الآخرة مختصة بالمؤمنين، ويحتمل أن يريد جنس الرحمة على الإطلاق، فيكون عموماً في الرحمة، وفي كل شيء ﴿فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ﴾ إن كانت الرحمة المذكورة رحمة الآخرة فهي بلا شك مختصة بهؤلاء الذين كتب بها الله لهم، وهم أمّة محمد ﷺ، وإن كانت رحمة الدنيا، فهي أيضاً مختصة بهم لأنّ الله نصرهم على جميع الأمم، وأعلى دينهم على جميع الأديان، ومكن لهم في الأرض ما لم يمكن لغيرهم، وإن كانت على الإطلاق: فقوله: سأكتبها تخصيص للإطلاق ﴿وَٱلَّذِينَ هُم بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ﴾ أي يؤمنون بجميع الكتب والأنبياء، وليس ذلك لغير هذه الأمّة
لمن يقول أن الاستغفار يختلف عن الاسترحام وأن الاستغفار ممنوع أما الترحم مسموح
يستدلون بالآية: "ورحمتي وسعت كل شيئ"
ما تكملة الآية؟ تكملة الآية تناقض الموضوع الذين يتكلمون فيه:
قال تعالى: "وَرَحۡمَتِي وَسِعَتۡ كُلَّ شَيۡءٖۚ فَسَأَكۡتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤۡتُونَ ٱلزَّكَوٰةَ وَٱلَّذِينَ هُم بِـَٔايَٰتِنَا يُؤۡمِنُونَ (156) ٱلَّذِينَ يَتَّبِعُونَ ٱلرَّسُولَ ٱلنَّبِيَّ ٱلۡأُمِّيَّ ٱلَّذِي يَجِدُونَهُۥ مَكۡتُوبًا عِندَهُمۡ فِي ٱلتَّوۡرَىٰةِ وَٱلۡإِنجِيلِ يَأۡمُرُهُم بِٱلۡمَعۡرُوفِ وَيَنۡهَىٰهُمۡ عَنِ ٱلۡمُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ ٱلطَّيِّبَٰتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيۡهِمُ ٱلۡخَبَٰٓئِثَ وَيَضَعُ عَنۡهُمۡ إِصۡرَهُمۡ وَٱلۡأَغۡلَٰلَ ٱلَّتِي كَانَتۡ عَلَيۡهِمۡۚ فَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ بِهِۦ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَٱتَّبَعُواْ ٱلنُّورَ ٱلَّذِيٓ أُنزِلَ مَعَهُۥٓ أُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡمُفۡلِحُونَ (157)" {سورة الأعراف}
تفسير القرطبي والطبري لسورة الأعراف الآية 156 : قوله تعالى ورحمتي وسعت كل شيء عموم ، أي لا نهاية لها ، أي من دخل فيها لم تعجز عنه . وقيل : وسعت كل شيء من الخلق حتى إن البهيمة لها رحمة وعطف على ولدها. طمع في هذه الآية كل شيء حتى إبليس ، فقال : أنا شيء ; فقال الله تعالى : فسأكتبها للذين يتقون فقالت اليهود والنصارى : نحن متقون ; فقال الله تعالى : الذين يتبعون الرسول النبي الأمي . فخرجت الآية عن العموم. روى حماد بن سلمة عن عطاء بن السائب عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال : كتبها الله عز وجل لهذه الأمة. حدثنا القاسم, قال: حدثنا الـحسين, قال: ثنـي حجاج, عن ابن جريج, قال: لـما نزلت: وَرَحْمَتِـي وَسِعَتْ كُلّ شَيْءٍ قال إبلـيس: أنا من كلّ شيء, قال الله: فَسأَكْتُبُها للّذِينَ يَتّقُونَ وَيُؤْتَونَ الزّكاةَ وَالّذِينَ هُمْ بآياتِنا يُؤْمِنُونَ... الاَية. فقالت الـيهود: ونـحن نتقـي ونؤتـي الزكاة. فأنزل الله: الّذِينَ يَتّبِعُونَ الرّسُولَ النّبِـيّ الأُمّيّ قال: نزعها الله عن إبلـيس وعن الـيهود, وجعلها لأمة مـحمد, سأكتبها للذين يتقون من قومك.
نكمل بآيات أخرى لبيان موضوع الرحمة:
"وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَلِقَائِهِ أُولَئِكَ يَئِسُوا مِنْ رَحْمَتِي وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ" {سورة العنكبوت الآية 23}
قال تعالى : "لَقَدْ كَفَرَ ٱلَّذِينَ قَالُوٓاْ إِنَّ ٱللَّهَ هُوَ ٱلْمَسِيحُ ٱبْنُ مَرْيَمَ ۖ وَقَالَ ٱلْمَسِيحُ يَٰبَنِىٓ إِسْرَٰٓءِيلَ ٱعْبُدُواْ ٱللَّهَ رَبِّى وَرَبَّكُمْ ۖ إِنَّهُۥ مَن يُشْرِكْ بِٱللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ ٱللَّهُ عَلَيْهِ ٱلْجَنَّةَ وَمَأْوَىٰهُ ٱلنَّارُ ۖ وَمَا لِلظَّٰلِمِينَ مِنْ أَنصَارٍۢ" {سورة المائدة الآية 72}
قال تعالى: "لَّقَدْ كَفَرَ ٱلَّذِينَ قَالُوٓاْ إِنَّ ٱللَّهَ ثَالِثُ ثَلَٰثَةٍۢ ۘ وَمَا مِنْ إِلَٰهٍ إِلَّآ إِلَٰهٌ وَٰحِدٌ ۚ " {سورة المائدة الآية 73}.
قال تعالى:"لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَىٰ لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ" {سورة المائدة الآية 78}
قال تعالى: "إِنَّ اللَّهَ لَعَنَ الْكَافِرِينَ وَأَعَدَّ لَهُمْ سَعِيرًا" {سورة الأحزاب الآية 64}
ما معنى إنّ الله لعن الكافرين؟
اللعن هو الطرد من رحمة الله
أي أن الله طرد الكافرين من رحمته {تفسير ابن كثير والقرطبي والطنطاوي وغيرهم}
هذا لمن يقول ان الله لا يغفر للمشركين فكيف تطلب منه المغفرة وهو قال أنه لا يغفر له
وكما تبين سابقا قال الله انه طردهم من رحمته فكيف تطلب الرحمة وقال الله أنه طردهم من رحمته؟
ولمن يقول لا أحد يعرف ما بقلبه وعلى ماذا مات ، نعم لا نعرف ما بقلبه، المسلم يحكم على الظاهر أما الباطن فأمره الى الله وحده هو يتولى عباده.
اقتضى التنويه.
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم أَنَّهُ قَالَ: "وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لاَ يَسْمَعُ بِي أَحَدٌ مِنْ هذِهِ الأُمَّةِ يَهُودِيٌّ وَلاَ نَصْرَانِيٌّ، ثُمَّ يَمُوتُ وَلَمْ يُؤْمِنْ بِالَّذِي أُرْسِلْتُ بِهِ، إِلاَّ كَانَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ". رواه مسلم.
قال تعالى :
{ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ ۚ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ (156) الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ ۚ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنزِلَ مَعَهُ ۙ أُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ } (157
والذين كفروا بآيات الله ولقائه اولئك يئسوا من رحمتي واولئك لهم عذاب اليم سورة العنكبوت ايه ٢٣
جزى الله الاخوة ماقصروا زادكم الله ثباتا وفطنة مع الاشارة الى وجود بعض النصارى والملحدين لبث الشكوك في النفوس ولطمعهم بدخول جنة لم يؤمنوا بها سبحان الله
اما بالنسبة لبسام جرار الله اعلم بنيتك وبما سيجازيك به
واما بالنسبة للفرق بين المغفرة والرحمة
فالرحمة أوسع واشمل من المغفرة فكيف بمن نهي عن طلب الأصغر ان يطلب ماهو اكبر منه؟! ولا تقربوا الزنا" هل معناه هنا أنه لم يحرم الزنا مثلما يقول المميعين الله حرم اقل شيئ وهو مقدمات الزنا فكيف بالزنا نفسه؟!!!!! مالكم كيف تحكمون
الرحمة تشمل العفو والمغفرة معا فإذا نهيت عن الاستغفار وهو أقل من الرحمة فكيف تعتدي بطلب الرحمة وهي أوسع منه؟!!!"ادعو ربكم تضرعا وخيفة ولا تعتدوا إنه لا يحب المعتدين"
الشيخ اللي الله يحرمنا منه 😂😂😂😂
آيات قرآنية كريمة تقطع بعدم رحمة من مات على غير الاسلام... وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ۚ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ۚ أُولَٰئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ ۗ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (71) التوبة
فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَاعْتَصَمُوا بِهِ فَسَيُدْخِلُهُمْ فِي رَحْمَةٍ مِّنْهُ وَفَضْلٍ وَيَهْدِيهِمْ إِلَيْهِ صِرَاطًا مُّسْتَقِيمًا (175) النساء
فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَيُدْخِلُهُمْ رَبُّهُمْ فِي رَحْمَتِهِ ۚ ذَٰلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْمُبِينُ (30) وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا أَفَلَمْ تَكُنْ آيَاتِي تُتْلَىٰ عَلَيْكُمْ فَاسْتَكْبَرْتُمْ وَكُنتُمْ قَوْمًا مُّجْرِمِينَ (31) الجاثية
وَاكْتُبْ لَنَا فِي هَٰذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ إِنَّا هُدْنَا إِلَيْكَ ۚ قَالَ عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاءُ ۖ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ ۚ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ (156) الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ ۚ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنزِلَ مَعَهُ ۙ أُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (157) الأعراف
وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَلِقَائِهِ أُولَٰئِكَ يَئِسُوا مِن رَّحْمَتِي وَأُولَٰئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (23) العنكبوت
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَٰئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ
أتمنى أن الشيخ ينتبه لخطأه !!!! كلامه خطير جدا ولم يصدر عن أي أحد من علماء السلف. الأمة الإسلامية تواجه فتنا دهماء. اللهم انصر الاسلام والمسلمين واجعل لنا من كل ضيق مخرجا.
قال تعالى : وَاكْتُبْ لَنَا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآَخِرَةِ إِنَّا هُدْنَا إِلَيْكَ قَالَ عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاءُ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُمْ بِآَيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ
يعني الاية دليل عجواز الرحمة ام لا؟
@@basheeraltayeh3560 الآية دليل على عدم جواز الترحم على الكفار لأن الله قال إنه سيكتب رحمته للذين يؤمنون بآياته فقط لا للكفار
{ ۞ وَٱكۡتُبۡ لَنَا فِی هَـٰذِهِ ٱلدُّنۡیَا حَسَنَةࣰ وَفِی ٱلۡـَٔاخِرَةِ إِنَّا هُدۡنَاۤ إِلَیۡكَۚ قَالَ عَذَابِیۤ أُصِیبُ بِهِۦ مَنۡ أَشَاۤءُۖ وَرَحۡمَتِی وَسِعَتۡ كُلَّ شَیۡءࣲۚ فَسَأَكۡتُبُهَا لِلَّذِینَ یَتَّقُونَ وَیُؤۡتُونَ ٱلزَّكَوٰةَ وَٱلَّذِینَ هُم بِـَٔایَـٰتِنَا یُؤۡمِنُونَ (١٥٦) ٱلَّذِینَ یَتَّبِعُونَ ٱلرَّسُولَ ٱلنَّبِیَّ ٱلۡأُمِّیَّ ٱلَّذِی یَجِدُونَهُۥ مَكۡتُوبًا عِندَهُمۡ فِی ٱلتَّوۡرَىٰةِ وَٱلۡإِنجِیلِ یَأۡمُرُهُم بِٱلۡمَعۡرُوفِ وَیَنۡهَىٰهُمۡ عَنِ ٱلۡمُنكَرِ وَیُحِلُّ لَهُمُ ٱلطَّیِّبَـٰتِ وَیُحَرِّمُ عَلَیۡهِمُ ٱلۡخَبَـٰۤىِٕثَ وَیَضَعُ عَنۡهُمۡ إِصۡرَهُمۡ وَٱلۡأَغۡلَـٰلَ ٱلَّتِی كَانَتۡ عَلَیۡهِمۡۚ فَٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ بِهِۦ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَٱتَّبَعُوا۟ ٱلنُّورَ ٱلَّذِیۤ أُنزِلَ مَعَهُۥۤ أُو۟لَـٰۤىِٕكَ هُمُ ٱلۡمُفۡلِحُونَ (١٥٧) }
[سُورَةُ الأَعۡرَافِ: ١٥٦-١٥٧]
هذا دليل مباشر من القرآن الكريم أن الرحمة خاصة بالمسلمين، وبالتالي لا يجوز الترحم على غير المسلمين.
الدقيقة 2:07
ليس شرط ان يموت الكافر حتى يثبت لنا عدم جواز الترحم عليه.. يكفي ان تعلم بكفره حتى تتخذه عدواً ولا تترحم على عدو لله، ولكم في ابراهيم اسوة..؛
﴿وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ إِلَّا عَنْ مَوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ﴾
في سنن الترمذي بإسناد صحيح.. يقول أبو موسى الأشعري:
(كان اليهودُ يتعاطسون عندَ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ؛ يرجونَ أنْ يقولَ لهم يرحَمُكم اللهُ، فيقولُ يَهْدِيكم اللهُ ويُصْلِحُ بالَكُمْ.)
هاكم دليل!
كان اليهود يتعمدون ان يعطسوا امام الرسول ليقول لهم رحمك الله.... وكان الرسول صلى الله عليه وسلم يقول لهم هداكم الله والرحمه فقط للمسلمين..
انا مع الترحم على جميع البشر..بارك الله فيك شيخنا انت قدوه للمسلم المعتدل و الرحيم " لست من شيوخ داعش بارك اللع فيك و جزاك الله خيرا .
والله يا صديق صح!! بجوز هو من شوخ داعش!
@@morgaming4142
أنت قلت والله حسيبك
طيب فسرلنا هذه الاية
(وَاكْتُبْ لَنَا فِي هَٰذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ إِنَّا هُدْنَا إِلَيْكَ ۚ قَالَ عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاءُ ۖ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ ۚ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ (156) الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ ۚ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنزِلَ مَعَهُ ۙ أُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (157)
وَلَا تُؤۡمِنُوٓاْ إِلَّا لِمَن تَبِعَ دِينَكُمۡ قُلۡ إِنَّ ٱلۡهُدَىٰ هُدَى ٱللَّهِ أَن يُؤۡتَىٰٓ أَحَدٞ مِّثۡلَ مَآ أُوتِيتُمۡ أَوۡ يُحَآجُّوكُمۡ عِندَ رَبِّكُمۡۗ قُلۡ إِنَّ ٱلۡفَضۡلَ بِيَدِ ٱللَّهِ يُؤۡتِيهِ مَن يَشَآءُۗ وَٱللَّهُ وَٰسِعٌ عَلِيمٞ (73) يَخۡتَصُّ بِرَحۡمَتِهِۦ مَن يَشَآءُۗ وَٱللَّهُ ذُو ٱلۡفَضۡلِ ٱلۡعَظِيمِ (74) ۞وَمِنۡ أَهۡلِ ٱلۡكِتَٰبِ مَنۡ إِن تَأۡمَنۡهُ بِقِنطَارٖ يُؤَدِّهِۦٓ إِلَيۡكَ وَمِنۡهُم مَّنۡ إِن تَأۡمَنۡهُ بِدِينَارٖ لَّا يُؤَدِّهِۦٓ إِلَيۡكَ إِلَّا مَا دُمۡتَ عَلَيۡهِ قَآئِمٗاۗ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمۡ قَالُواْ لَيۡسَ عَلَيۡنَا فِي ٱلۡأُمِّيِّـۧنَ سَبِيلٞ وَيَقُولُونَ عَلَى ٱللَّهِ ٱلۡكَذِبَ وَهُمۡ يَعۡلَمُونَ (75) بَلَىٰۚ مَنۡ أَوۡفَىٰ بِعَهۡدِهِۦ وَٱتَّقَىٰ فَإِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلۡمُتَّقِينَ
صحفية شيرين أبو عاقلة | هل يجوز الترحم عليها
ruclips.net/video/Df6pXCA36sM/видео.html
اللهم أَرِنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه، وأرِنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه، ولا تجعلنا يا ربنا ممن قلت فيهم ﴿الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا﴾
اللهم آمين
٥_وَنَادَىٰ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ أَصْحَابَ النَّارِ أَن قَدْ وَجَدْنَا مَا وَعَدَنَا رَبُّنَا حَقًّا فَهَلْ وَجَدتُّم مَّا وَعَدَ رَبُّكُمْ حَقًّا ۖ قَالُوا نَعَمْ ۚ فَأَذَّنَ مُؤَذِّنٌ بَيْنَهُمْ أَن لَّعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ. ٤٤. الأعراف
بارك الله فيك من اي بلد انت
الدليل
🌷لا تجد قوما يؤمنون بالله و اليوم الٱخر يوادون من حاد الله و رسوله. 🌷
الٱية 22 سورة المجادلة
الكافر هو عدو لله و رسوله فكيف نترحم عليه بعد موته؟
وأين تذهب بهذه الآية الكريمة()..ﺇﻥ اﻟﺬﻳﻦ ﻛﻔﺮﻭا ﻭﻣﺎﺗﻮا ﻭﻫﻢ ﻛﻔﺎﺭ ﺃﻭﻟﺌﻚ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻟﻌﻨﺔ اﻟﻠﻪ ﻭاﻟﻤﻼﺋﻜﺔ ﻭاﻟﻨﺎﺱ ﺃﺟﻤﻌﻴﻦ (161) ﺧﺎﻟﺪﻳﻦ ﻓﻴﻬﺎ ﻻ ﻳﺨﻔﻒ ﻋﻨﻬﻢ اﻟﻌﺬاﺏ ﻭﻻ ﻫﻢ ﻳﻨﻈﺮﻭﻥ (162) ..البقرة.
هذه في جملة الكفار ولم ترد في الذين يعادون أو يحاربون الله ورسوله إنما فقط كفروا وماتوا وهم كفار..
فهل أتبع كلام الله تعالى أن عليهم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين...أم أتبع كلامك وأترحم عليهم؟؟
أم أجمع بين المتناقضين وألعنهم وأترحم عليهم في ذات الوقت..؟؟!!
أفيدونا رحمكم الله!!.
@مجد الدين
اين طلب الرسول من الله ذلك؟
بل قال لولا أنا ! ولا يلزم من قوله هذا أنه طلب !!
@مجد الدين خالدين فيها اين تركتها اتفهمون القران فقط من لفظة وتتركون مجمله الله يتوعد من مات على كفر بالوعيد خالدا فيها ثم تقولون الرحمة
لم توفق فمن سبقك من علماء المسلمين بماقلت .. واذكر أي صحابي أو تابعي ومن بعدهم ترحم على كافر أي كافر لن تجد .. لأنه لا فرق بين الاستغفار والترحم وحكمها واحد
قد يأسوا من رحمتي كما ياس الكفار من اصحاب القبور
الذين يستشهدون بالآية الكريمة( ورحمتي وسعت كل شيء)، يجب أن يقرأوا ما بعدها ليفهموا لمن كتب الله الرحمة:
ورَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُها لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ ويُؤْتُونَ الزَّكاةَ والَّذِينَ هُمْ بِآياتِنا يُؤْمِنُونَ (156) الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوباً عِنْدَهُمْ فِي التَّوْراةِ والإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ ويَنْهاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ ويُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّباتِ ويُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبائِثَ ويَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ والأَغْلالَ الَّتِي كانَتْ عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وعَزَّرُوهُ ونَصَرُوهُ واتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ أُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ} [الأعراف
لا قول بعد قول الله ، اكذب القائلين
وانت ۞ وَاكْتُبْ لَنَا فِي هَٰذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ إِنَّا هُدْنَا إِلَيْكَ ۚ قَالَ عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاءُ ۖ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ ۚ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ (156) الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ ۚ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنزِلَ مَعَهُ ۙ أُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (157)
قال تعالى :-(﴿وَٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟ لَهُمۡ نَارُ جَهَنَّمَ لَا یُقۡضَىٰ عَلَیۡهِمۡ فَیَمُوتُوا۟ وَلَا یُخَفَّفُ عَنۡهُم مِّنۡ عَذَابِهَاۚ كَذَ ٰلِكَ نَجۡزِی كُلَّ كَفُورࣲ﴾ [فاطر ٣٦])
فهذا دليل أن العذاب لا يخفف عن الكافرين . وهذا مقتضى سؤال الله الرحمة بالكافر
وهو أن الله يخفف عنه العذاب
لأن مسألة الخلود في النار هي عقيدة مستقرة
فبقي تخفيف العذاب
فجاءه عدة آيات تؤكد أن الله لا يخفف عنه العذاب
فهل ستتراجع يا شيخ بسام
٤_ (وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا ۚ إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِّنَ الْمُحْسِنِينَ) .
هل اليهود والنصارى الكفار من المحسنين؟
يحضرني دليل من السنة و هو أن اليهود كانوا إذا عطسوا تعمدوا أن يحمدوا الله و يسمعون النبي صلى الله عليه و سلم برجاء أن يرد و يدعو لهم بالرحمة كما هي السنة المأثورة ، فما كان منه إلا أن يقول ( يهديكم الله و يصلح بالكم ) كحالة استثنائية فقط مع الكافر ، و هذا فيه جواز الدعاء لهم بالهداية و الصلاح ، أما الرحمة فلا. فإذا كان تجنب الترحم لهم و هم أحياء قد ترجى هدايتهم يوما ما و يدخلون الإسلام ربما ،، فما بالك بمن مات و انقطع عمله !
غفر الله للشيخ
لا يجوز الترحم على الكفار
انت من وين
بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا
يا أخوة الشيخ بسام عالم جليل و هو في هذا القول الله و العليم أخطأ، فلا تعتدوا عليه بقول أو لفظ خطأ. بعدين إذا ترحمنا على الكافر، هل يغفر الله له؟؟؟ أكيد لا والفيديو مقطوع و هو قال أنا أتأسف على الكافر أنه مات كافر وهذا صحيح. و لم يقل يجب أن نترحم على الكافر، ام أنا غلطان؟؟؟ الموضوع حساس وشائك والعلماء فقط من تتكلم به. وليس نحن
«إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَٰئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ (161) خَالِدِينَ فِيهَا ۖ ..............................لَا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلَا هُمْ يُنظَرُونَ (162) » الرحمة بمعنى تخفيف العذاب منفية في الآية .. فما المقصود يا مولانا بالرحمة
ياشيخ ارجو انك ترد على الايات المتعلقه بعدم تخفيف العذاب سورة البقره ١٦١ وال عمران ٨٨
نعم في دليل ان الاسترحام لغير المسلم لا تجوز
أنَّ اليهودَ كانوا يتعاطَسونَ عِندَ النَّبِيِّ رجاءَ أن يقولَ لهم : يرحَمُكمُ اللَّهُ ، فكان يقولُ لهمْ : يهديكمُ اللَّهُ ويصلِحُ بالَكُمْ
الراوي : أبو موسى الأشعري | المحدث : الألباني | المصدر : إرواء الغليل
الصفحة أو الرقم: 1277 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
والان على حسب كلامك هل نقدر نقول اللهم ارحم ابو جهل وارحم ابو لهب وارحم فرعون وارحم ابي بن خلف؟!
الدليل الذي طلبه الشيخ هذا:
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَٰئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ. خَالِدِينَ فِيهَا ۖ لَا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلَا هُمْ يُنظَرُونَ.
الرحمة عكس اللعنة والاسترحام عكس عدم التخفيف. ومقتضى هاتين الآيتين الكريمتين أنه يجب عليك أن تلعنهم، فما مقتضى الرحمة التي تتكلم عنها يا مولانا وكيف يجوز أن تلعنهم وتترحم عليهم في آن معا؟
طيب سوال لو سمحت .. في كتير ناس مسلمين بس بحياتهم اليومية بيلعنوا الله وبيكفروا بالله ... هدول شو ؟ .
@@raghadhaidarsss
يا أخت رغد لست مفتيا والموضوع الذي سألت فيه قد تلكم فيه أهل العلم باختصار هو مرتد
www.islamweb.net/ar/fatwa/161639/%D8%B3%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%8A%D9%86-%D9%83%D9%81%D8%B1-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%8A%D8%A7%D8%B0-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87
ورد نص عن النبي في الكاسيات العاريات يقول لنا فيه (إلعنوهن فإنهن ملعونات) فهل لا يجوز الترحم عليهن ؟
@@-beyourself6457
هل تعلم أن اللعن عكس الترحم أم أنت من بنها؟ اللعن هو الطرد من الرحمة وطلب الرحمة عكس ذلك
@@aboredguy
يعني لا يجوز الترحم على العاريات ؟
شوف ياشيخ..
اولا بما اني مش مامور بالترحم على غير المسلم وبما اني لا أؤثم على عدم الترحم عليه وبما ان هذا لم يرد فأنا لا يطمئن قلبي لفتواك.
وبالنسبة لانه يترجم مسلم اسلم حديثا علي والده الذي مات ع الكفر فلماذ لا نجعلها حالة خاصة مثل المسلم المتزوج من كتابيه ويبارك لها اعيادها..
وارجو الله سبحانه وتعالى ان يعفو عني ويغفر لي ان كنت أخطأت
من يجيز الترحم على الكافر عليه ان يأتي بدليل
ومن لا يجيز الترحم على الكافر عليه ان يأتي بدليل
وتنتهي القصه
kh 7
الشيخ اتى بالدليل اما اقنعك الدليل
@@عبدهمسلم-ج6و لا ليس مقنع . لا يجوز الترحم عليهم . عندما تدعوا للرحمة لهم فرحمة الله تشمل مغفرة لذنوبهم والله لن يغفر لمن مات مشركا . فكيف تدعوا الله شيئا قال في كتابه عنه أنه لن يكون ؟ و نحن نحكم بالظاهر وغير المسلم في جهنم . اما مسألة الحجة لم تقم عليهم فهذا ليس شأننا . حكمهم الى الله نحن لنا الظاهر . ولما الرسول صلى الله عليه وسلم لم يترحم على عمه ابي طالب الذي ناصره ودافع عنه ووقف معه ؟ والله اعلم
@@عبدهمسلم-ج6و واي دليل دليل هواه وعم فهمه اي دليل وعلماء قاطبة مجمعين على حرمة الترحم ويأتي هذا ويقول آتوا بالدليل أوليس الإجماع حجة ودليل إجماع العلماء ليس حجة حتى يأتي هذا ويتفهمن... والله جلا وعلا قال رحمة وسعت كل شيء اي ان الرحمة أوسع من المغفرة..... وهذا يفهمه اقل شخص درس العربية.. وهو يستدل بكلام العوام... والله نهى عن الأدنى... فلا يشمل الأعلى... قال الله ولا تقول لهما أف... يعني بصير ضربهما.. وكل شي افعل بهما.. لان الله نهاني عن الأف هذا لا يقول به عاقل فضلا على أن يكون درس وتعلم
1277) - (حديث أبى موسى: " أن اليهود كانوا يتعاطسون عند النبى صلى الله عليه وسلم رجاء أن يقول لهم: يرحمكم الله , فكان يقول لهم: يهديكم الله ويصلح بالكم ". رواه أحمد وأبو داود والنسائى والترمذى وصححه (ص 304) .
سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم أرادا أن يستغفر لوالدته.. والله لم يأذن له...
ونحن نعرف حرص النبي علينا نحن أمته فكيف لا يرق قلبه لأمه
فلماذا لم يسترحم؟؟
هذا دليل على أن النهي كان عن الاستغفار والاسترحام
فالصواب إذن أنه لا يجوز الترحم على من مات مشركا
ظلمنا سالم وحجازي ليوم يعني
فِي قَلْبِهِ رَحْمَةٌ : رِقَّةٌ، شَفَقَةٌ ، الكهف آية 10 رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً (قرآن) : مَغْفِرَةً
هاي من المعجم
الرحمة: (مصطلحات)طلب المغفرة. (فقهية)
وهذه أخرى ومن المعجم
يكفي في الرد عليك قول الله هذا الذي يلعنهم فيه فكيف يجوز الترحم على من لعنه الله
قال الله تعالى:{إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللَّهِ
وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ (161) خَالِدِينَ فِيهَا لَا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلَا هُمْ يُنْظَرُونَ} (162) البقرة.
برك الله فيك. اساس البرهان الكتابة و التدقيق في الكلام.
بارك وليس برك
- يا جاريةُ ! هذِهِ صِفةُ المؤمنينَ حقًّا، لَو كانَ أبوكِ ( يعني: حاتِمًا الطَّائيَّ ) مسلِمًا لترحَّمنا علَيهِ ! خلُّوا عَنها فإنَّ أباها كانَ يحبُّ مَكارمَ الأخلاقِ، واللَّهُ يحبُّ مَكارمَ الأخلاقِ ..
الراوي: علي بن أبي طالب
المحدث: الألباني
المصدر: السلسلة الضعيفة
الصفحة أو الرقم: 5397
خلاصة حكم المحدث: موضوع
إقرأ مصدر الحديث الذي اوردتة
المصدر
السلسلة الضعيييييفة
سامحك الله يا شيخ بسام
الرحمه ملازمه للاستغفار ... لم توفق بهذه يا شيخ الله يحفظك
في الآية 90 من سورة آل عمران يقول الله تعالى:" إن الذين كفروا بعد إيمانهم ثم ازدادوا كفرا لن تقبل توبتهم وأولئك هم الضالون " قال أبو العالية : نزلت في اليهود والنصارى كفروا بمحمد صلى الله عليه وسلم لما رأوه بعد إيمانهم بنعته وصفته في كتبهم ثم ازدادوا كفرا يعني : ذنوبا في حال كفرهم . فعلى هذا التفسير: إذا كان الكفار لا تقبل توبتهم من ذنوب فعلوها ما داموا مصرين على كفرهم الأكبر، فكيف يقال يجوز الترحم عليهم عسى أن يخفف عنهم!!؟
بالعقل كيف تصير الرحمة ولا تصير المغفرة .... لاتصير الرحمة إلا بعد المغفرة فالله غفور رحيم ... بمعني انه من لم تصبه المغفره فلن تصبه الرحمة ... و العزيز الحكيم قال في كتابه الكريم "لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلَاثَةٍ ۘ وَمَا مِنْ إِلَٰهٍ إِلَّا إِلَٰهٌ وَاحِدٌ ۚ وَإِن لَّمْ يَنتَهُوا عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (73) أَفَلَا يَتُوبُونَ إِلَى اللَّهِ وَيَسْتَغْفِرُونَهُ ۚ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (74). سورة المائدة. وهنا الرحمة تاتي بعد المغفرة. فإن اشركوا وقالوا ثالث ثلاثة فلا مغفرة لهم ولا رحمة. (هذا و الله اعلي و أعلم)
لايجوز الترحم ولا الاستغفار لغير المسلمين بصريح الآيات القرآنيه
الرحمة لا تكون الا للمؤمنين فقط
لان الله قال {وكان بالمؤمنين رحيما} فقط بالمؤمنين اما الكافرين فليس لهم رحمة ولا تشملهم
كذلك الرحمة لا تحل للكافر وليس له منها نصيب بل هو آيس من رحمة الله فكيف تطلب له
قال تعالى {وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَلِقَائِهِ أُولَٰئِكَ يَئِسُوا مِن رَّحْمَتِي وَأُولَٰئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ}
قال ابن كثير رحمه الله
أي : جحدوها وكفروا بالمعاد ، ( أولئك يئسوا من رحمتي ) أي : لا نصيب لهم فيها ، ( وأولئك لهم عذاب أليم ) أي : موجع في الدنيا والآخرة
قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ مَنْ يُصْرَفْ عَنْهُ يَوْمَئِذٍ فَقَدْ رَحِمَهُ ۚ وَذَٰلِكَ الْفَوْزُ الْمُبِينُ
ما معنى رحمه هنا !؟
شاهدوا هذا الفيديو الذي يوضح الأمر جيدا من أهل العلم والإختصاص
ruclips.net/video/9t-sY2t2H5c/видео.html
0:00 المقدمة
5:30 حاجتنا وحاجة البشرية إلى إقامة شرع الله في الأرض
7:59 الفصل بين شكر غير المسلم على عمله، وقبول العمل عند الله
9:36 الحذر من المبالغات الإعلامية واتباع الترندات
11:23 لا تحسبوه شرا لكم
12:23 كبرى الحقائق القرآنية هي توحيد الله تعالى
14:07 يعني أنتم تملكون مفاتيح الجنة والنار؟!
14:30 لا يقبل الله غير الإسلام/ما هو الإسلام؟
15:26 ماذا عن الآية التي يقول الله فيه أن اليهود والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون؟
19:44 تكذيب كلام الله بدعوى الرحمة!
20:59 المشكلة الكبرى في أن البعض لا يقْدر الله حق قدْره
21:41 ماذا عن قول الله: (ورحمتي وسعت كل شيء)؟
23:19 خيانة العلم والدين
23:32 إياكم أن يصبح تكذيب آيات الله غدا وجهة نظر ورأيا معتبرا ومسألة خلافية!
24:37 سعة رحمة الله للجميع في الدنيا
25:11 تقديم حق الإنسان على حق الله!
25:33 اعتبار جريمة شتم الله ثانوية!!
26:31 مخادعة الأحياء من النصارى وغيرهم!
27:58 تضليل أولادك بترحمك على غير المسلمين
29:00 سيصبح القرآن كله في حسك بلا معنى!!
30:08 مَن له مصلحة في الدفاع عن موضوع الترحم بفجاجة؟!
30:48 لا نطالبك أن تقتل الرحمة التي بقلبك
31:04 طيب وأعمالها الصالحة ونصرتها للقضضية الفلسطينية؟
31:34 مش يمكن أسلمت بالسر قبل ما تموت؟
32:17 ماذا عن الدعاء بالرحمة لمن مات مشركاً بقصد تخفيف العذاب؟
36:48 معقول الإسلام يسمح بالزواج من النصرانية ثم لا يسمح لي أن أترحم عليها إذا ماتت؟
38:35 ألم يقل الله تعالى في الوالدين: (وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا)؟ وممكن يكون الوالدان كافرين؟
40:14 خاتمة
ruclips.net/video/9t-sY2t2H5c/видео.html
ما ذا تقول في قول الله تعالى :" وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ "
شيخنا اني احبك في الله
ممكن تفهمنا معني الاية
﴿وَاكتُب لَنا في هذِهِ الدُّنيا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ إِنّا هُدنا إِلَيكَ قالَ عَذابي أُصيبُ بِهِ مَن أَشاءُ وَرَحمَتي وَسِعَت كُلَّ شَيءٍ فَسَأَكتُبُها لِلَّذينَ يَتَّقونَ وَيُؤتونَ الزَّكاةَ وَالَّذينَ هُم بِآياتِنا يُؤمِنونَ﴾ [الأعراف: ١٥٦]
يزعم بسام جرار أن الله نهانا عن الاستغفار ولا يوجد دليل على عدم جواز الترحم عليهم !؟
مفارقة عجيبة في فهم هذا الرجل للكتاب والسنة !؟
الا يعلم أن الله لا يدخل عباده في رحمته إلا اذا غفر لهم والعكس صحيح وأن المغفرة ملازمة للرحمة لا يصح أحدهما دون الآخر !؟
عموما سنجيب بحمد الله على هذه الشبهة
قال تعالى ( ولا تقربوا الزنا )
وقال تعالى ( إنما الخمر والميسر والانصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون )
سيقول السفهاء من الناس الاياتان لا تدلان على حرمية كلا من الزنا و الخمر !؟
فنقول إن معنى الاجتناب ابلغ وأشمل من لفض التحريم الصريح ومعناه أن تبتعد كل البعد و تفر منه فرارك من الموت ولا تقترب لمجرد القرب لعضم تلك المخالفات وما يترتب عليها من مفاسد والعياذ بالله
كذالك قوله تعالى ( مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَن يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَىٰ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ )
ومعنى الآية أنه ليس من الإسلام ولا الإيمان اي نفي ايمان أن يستغفر المسلم لكافر اذا مات على الكفر وتبين له ذالك وان فعل فقد عارض أمر الله عز وجل ولن ينفعه إيمانه بالله بل وقع فالكفر لمعارضته أمر الله قال تعالى ( وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ۗ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا)
وعلى هذا نقول أن الاستغفار يفضى بالضرورة إلى الرحمة فمن غفر الله له ادخله في رحمته ومن ادخله في رحمته دخل الجنة وهؤلاء معلوم مصيرهم أنهم أصحاب الجحيم يعنى لا رحمة منه سبحانه وتعالى قال تعالى ( أن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذالك لمن يشاء ) !؟
فهل يعقل أن يستغفر رجل لرجل ميت من غير أن يعتقد أنه إذا ما اجاب الله دعائه ادخله الجنة , ولا يدخل الجنة أحدا بعمله بل برحمة الله عز وجل كما دل عليه قوله صلى الله عليه وسلم ( سَدِّدُوا وقارِبُوا، وأَبْشِرُوا، فإنَّه لَنْ يُدْخِلَ الجَنَّةَ أحَدًا عَمَلُهُ قالوا: ولا أنْتَ؟ يا رَسولَ اللهِ، قالَ: ولا أنا، إلَّا أنْ يَتَغَمَّدَنِيَ اللَّهُ منه برَحْمَةٍ، واعْلَمُوا أنَّ أحَبَّ العَمَلِ إلى اللهِ أدْوَمُهُ وإنْ قَلَّ ) صحيح مسلم
والايات الدالة على أنهما مقترنتان كثيرة ولله الحمد والمنة اذا ما نهى عن إحداهما كان لزاما أن ينتهي عن قرينتها وهذا رد الله على بسام جرار الذي يزعم أن الله عز وجل نها عن الاستغفار ولم ينهى عن الترحم ويطالب بالدليل يبين فيها تلازمهما ولله الحمد والمنة وحده لا شريك له
قال تعالى( نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ﴾ [الحجر: 49].
وقال تعالى ( لَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرَحْمَةٌ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ ﴾ [آل عمران: 157].
وقال تعالى ﴿ دَرَجَاتٍ مِنْهُ وَمَغْفِرَةً وَرَحْمَةً وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا ﴾ [النساء: 96].
وقال تعالى ﴿ قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِأَخِي وَأَدْخِلْنَا فِي رَحْمَتِكَ ﴾ [الأعراف: 151].
وقال تعالى ﴿ سَيُدْخِلُهُمُ اللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ [التوبة: 99].
وقال تعالى ﴿ وَرَبُّكَ الْغَفُورُ ذُو الرَّحْمَةِ ﴾ [الكهف: 58].
وقال تعالى ﴿ أُولَئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَتَ اللَّهِ وَاللَّهُ غَفُورٌ ﴾ [البقرة: 218].
@@abamoslimishak8576 بوركت أخي ...لكن لا نتهم الشيخ بالجهل وما إلى ذلك ...ولابد ان نلتمس العذر لبعضنا...وجادل بالتي هي أحسن ...
وأنا بدوري اقول لك ..مثلا ...أليس الله قد كتب على أبي لهب النار....إذن لا يجوز أن نستغفر له ...لكن نرى أن الله تعالى خفف عنه العذاب كما هو معلوم في كل يوم اثنين ...ماذا نسمي هذا ...أليس هذا من رحمة الله ؟
إذن تلازم الرحمة بالضرورة مع المغفرة أمر فيه نظر بالنسبة لي ...والله أعلم. ...احتراماتي
@@mohamedcherifchikh4929
وهل رأيتنى اطعن فيه أو اتتبع زلاته ولكن لما بلغ به أنه بهذا الفهم قد يخرجه من الإسلام من حيث لا يعلم وسبب خروجه أنه عارض حكم الله بسبب فهم غير صحيح ورسالتى موجهة له بالدرجة الأولى لعلى الله يهديه والثانية لكشف الشبهة التى وقع فيها وقد يقع غيره فيها فيكون بذالك قد ظل و اظل والعياذ بالله
نسأل الله له ولنا الهداية
اما قولك أن الله قد خفف عن أبي لهب العذاب وتقرن هذا بالرحمة فهذا خطأ وليس بصحيح
فالرحمة لا تقترن الا بالثواب الحسن من الله عز وجل قال تعالى ( مَّن يُصْرَفْ عَنْهُ يَوْمَئِذٍ فَقَدْ رَحِمَهُ ۚ وَذَٰلِكَ الْفَوْزُ الْمُبِينُ )
ثم الا ترى أن ما تقوله معارض
لقوله تعالى ( وَالَّذِينَ كَفَرُوا لَهُمْ نَارُ جَهَنَّمَ لا يُقْضَى عَلَيْهِمْ فَيَمُوتُوا وَلا يُخَفَّفُ عَنْهُمْ مِنْ عَذَابِهَا ) فاطر/36
وقال تعالى: ( وَقَالَ الَّذِينَ فِي النَّارِ لِخَزَنَةِ جَهَنَّمَ ادْعُوا رَبَّكُمْ يُخَفِّفْ عَنَّا يَوْماً مِنَ الْعَذَابِ . قَالُوا أَوَلَمْ تَكُ تَأْتِيكُمْ رُسُلُكُمْ بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا بَلَى قَالُوا فَادْعُوا وَمَا دُعَاءُ الْكَافِرِينَ إِلَّا فِي ضَلالٍ ) غافر/49-50.
ولو أنه ما ورد في الحديث الذي هو في الأصل ليس حديثا عن رسول الله صلى الله عليه وإنما هي رؤيا منام أريها بعض أهله ، لا يجوز أن يعارض به ما سبق تقريره من بطلان حسنات الكافرين في الدنيا ، وأنها لا تغني عنهم عند الله شيئا ، فضلا عن أن الوارد في ذلك إنما هو بسند مرسل !؟
وما يزيد وضوحا ما صح عنه صلى الله عليه وسلم
عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتْ :
"قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! ابْنُ جُدْعَانَ كَانَ فِي الْجَاهِلِيَّةِ يَصِلُ الرَّحِمَ وَيُطْعِمُ الْمِسْكِينَ فَهَلْ ذَاكَ نَافِعُهُ ؟ قَالَ : لَا يَنْفَعُهُ ، إِنَّهُ لَمْ يَقُلْ يَوْمًا رَبِّ اغْفِرْ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ )
رواه مسلم (رقم/214)
وعلى هذا يجب أن تعلم أن الرحمة تسمى رحمة إلا إذا كانت ملازمة للمغفرة ودخول الجنة
ولك في عم النبي أبا طالب أية وبرهان على أنه رغم قربه من النبي صلى الله عليه وسلم وحبه له وحمايته له لم يخرجه ربنا عز وجل من النار فهل تسمى هذه رحمة ام تخفيف
بل يسمى تخفيف غير مخفف لانه خاص ومقيد بعدم الرحمة بل الصواب أنه عذاب ولا يعلم شدته الا من هو فيه بل لا يرى أحدا اعضم منه عذابا
كحال من هم في أدنى درجات الجنة فلا يرون أحدا افضل منهم والدليل رضاهم وهذا من فضل الله عز وجل
قال تعالى ( ا يَسْتَوِي مِنكُم مَّنْ أَنفَقَ مِن قَبْلِ الْفَتْحِ وَقَاتَلَ ۚ أُولَٰئِكَ أَعْظَمُ دَرَجَةً مِّنَ الَّذِينَ أَنفَقُوا مِن بَعْدُ وَقَاتَلُوا ۚ وَكُلًّا وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَىٰ ۚ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ )
والجنة درجات
وأدنى أهل الجنة وليس فيهم دانى وكلا عد الله الحسنى قال تعالى ( فمن زحزح عن النار وادخل الجنة فقد فاز )
و لأن الرحمة كتبت للذين امنوا وماتوا وهم مسلمين دون غيرهم قال تعالى ( وَاكْتُبْ لَنَا فِي هَٰذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ إِنَّا هُدْنَا إِلَيْكَ ۚ قَالَ عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاءُ ۖ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ ۚ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ )
اذا هي محصورة كما دلت الآية وغيرها
ومثال على ذالك في الحياة الدنيا ليتجلا لنا الفهم الصحيح
إعطاء الله الأموال واسباغ نعمه في الدنيا على الكافرين المحاربين لله ورسوله وللمؤمنين في حقيقته رحمة الإجابة لا بل هو استدراج لهم وليس حبا و لا رحمة فيهم وهذا راجع لحقارة الدنيا لان الدنيا لا تساوي عند الله جناح بعوضة كما في الحديث
قال تعالى ( وَلَا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ لِّأَنفُسِهِمْ ۚ إِنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدَادُوا إِثْمًا ۚ وَلَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ )
كذالك من اختصه الله بتخفيف بدعاء النبي كأبا طالب ومن ذكرت لا تعد رحمة بل عذاب وغضب منه عز وجل إلا أن عذابه اخف من عذاب من هو أسفل منه في الجحيم وكلا في عذاب
قال تعالى ( وَلَن يَنفَعَكُمُ الْيَوْمَ إِذ ظَّلَمْتُمْ أَنَّكُمْ فِي الْعَذَابِ مُشْتَرِكُونَ )
فالعذاب عذاب وإن قل أو كثر ولا يقترن بالرحمة فمن رحمه ادخله الجنة وهذا محصور لاهل الإيمان فقط .
نسأل الله العظيم الهداية لنا ولكم وصلى الله على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
@@abamoslimishak8576 احسن الله إليك أخي الفاضل وزادني الله واياك علما وتوفيقا...
بوركتم فيما تفضلتم به ...
أود فقط أن أنوه أن الأية في سورة الأعراف ...قوله تعالى ..(.فسأكتبها للذين يتقون ويؤتون الزكاة...) ...كيف فهمتم منها التخصيص ؟ حيث لا يبدو لي نوع من أنواع التخصيص ...مثلا لا يوجد نفي واستثناء أو عطف أو تقديم أو تأخير ؟ ...فيفهم بهذا أنها وسعت على كل شيء وبالتالي سيكتبها للذين يتقون ويؤتون الزكاة ...فلا يمنع هذا تكتب على غيرهم....أفيدونا
ثم ما قولكم في مسألة إقامة الحجة. ..حيث نعلم أن الله لا يظلم أحدا ومنه لا يعذب إنسانا لم تبلغه الحجة أو ربما بلغته ناقصة أو مشوهة ...فكيف هو المعيار الذي تقام به الحجة ....لأن هذا له علاقة بالاستغفار له طلب الرحمة له من عدمه....
وهل يمكن الفصل هنا بين رحمة عامة للخلق(الرحمان) و رحمة خاصة بالمؤمنين.(رحيم) ...بوركتم
@@mohamedcherifchikh4929
قال بعض أهل العلم أن مخرجه عام ، ومعناه خاص وهذا ما اراه فإن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان
،والمراد به : ورحمتي وسعت المؤمنين بي من أمة محمد صلى الله عليه وسلم . واستشهد بالذي بعده من الكلام ، وهو قوله : " فسأكتبها للذين يتقون " ، الآية
والخبر لا يتحقق إلا إذا تحقق وصف الايمان كما وقد جاء متأخرا قال تعالى ( والذين هم بآياتنا يؤمنون )
فلا تقبل الأعمال الا إذا كان تحقق الايمان الخالي من الشرك
قال تعالى ( أن الذين آمنوا وعملوا الصالحات كانت لهم جنات الفردوس نزلا )
فلو أن عبدا عمل صالحا مع انتفاء الايمان فهل ستكون له جنات الفردوس نزلا الإجابة لا وهذا راجع إلى انتفاء الأصل والأصل اذا انتفى أو به خلل مخرج من الإسلام بطل الفرع بالضرورة
(إِنَّ) حرف مشبه بالفعل (الَّذِينَ) اسم موصول في محل نصب اسم إن (آمَنُوا) ماض مبني على الضم والواو فاعل وجملة آمنوا صلة الموصول لا محل لها من الإعراب (وَعَمِلُوا) معطوفة على آمنوا (الصَّالِحاتِ) مفعول به منصوب بالكسرة نيابة عن الفتحة لأنه جمع مؤنث سالم (كانَتْ) ماض ناقص والتاء تاء التأنيث والجملة خبر (لَهُمْ) متعلقان بالخبر نزلا (جَنَّاتُ) اسم كان (الْفِرْدَوْسِ) مضاف إليه (نُزُلًا) خبر كان
وكذالك قوله تعالى (و الذين لا يدعون مع الله اله اخر ولا يقتلون النفس التى حرم الله ولا يزنون ومن يفعل ذالك يلقى أثما يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيها مهنا )
فالسؤال هل الزنى وقتل النفس من الأعمال المكفرة بذاتها !؟ الإجابة لا إلا إذا توفر ما قبلها وهو الشرك بالله كما تقدم ذكره فالاية
والشرك الذي وقع فيه من زنا وقتل هو استحلالهم ما حرم الله عز وجل أو أنهم قد وقعوا في الشرك اصلا فيكون زيادة لهم في كفرهم ( إنما النسيء زيادة في الكفر )
فلا يكون سبب خلودهم فى النار ركوبهم لمعصة الزنا إن لم يستحلها إنما سببه الشرك
حدثنا القاسم قال، حدثنا الحسين قال، حدثني حجاج, عن ابن جريج قال: لما نـزلت: " ورحمتي وسعت كل شيء "، قال إبليس: أنا من " كل شيء!". قال الله: (فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُمْ بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ) ، الآية. فقالت اليهود: ونحن نتقي ونؤتي الزكاة! فأنـزل الله: الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الأُمِّيَّ ، قال: نـزعها الله عن إبليس، وعن اليهود, وجعلها لأمة محمدٍ: سأكتبها للذين يتّقون
وهذا ما فسره ابن عباس أنه قرأ : " ورحمتي وسعت كل شيء فسأكتبها للذين يتقون " . قال : جعلها الله لهذه الأمة
والله اعلى واعلم
الشيخ استدل بقوله تعالى {إن الله لا يغفر أن يشرك به} وقال كيف نستغفر له والله يقول لا أغفر له. جميل
الله يقول ﴿وَالَّذينَ كَفَروا بِآياتِ اللَّهِ وَلِقائِهِ أُولئِكَ يَئِسوا مِن رَحمَتي وَأُولئِكَ لَهُم عَذابٌ أَليمٌ﴾ [العنكبوت: ٢٣]
كيف نترحم عليه، والله يقول: يئسوا من رحمتي؟!!
هل يجوز الترحم على شارون يا شيخ الجُمل
تخصيص آية الاستغفار به من السقطات العلمية
فلقد منع الله النبي الاستغفار لأمي ولو جاز الترحم لتحرم عليها
فلا يجوز الترحم على الكافر لأنه من أصحاب الجحيم
حسب قول المفسرين فإن الرحمة يوم القيامة هي الدرجة الثالثة من الجزاء (الدرجة ١ هي العفو، الدرجة ٢ هي المغفرة) لذلك من لم يأخذ الدرجة الثانية فلن يأخذ بالضرورة الدرجة الثالثة والله أعلم
منطق معكوس.
استدلال الشيخ خاطئ على الرغم من اني احبه كثيرا واتابع حلقاته .
قال ابن تيمية رحمه الله في مجموع الفتاوى: وقد قال تعالى: (ادعوا ربكم تضرعًا وخفية إنه لا يحب المعتدين) ـ في الدعاء، ومن الاعتداء في الدعاء: أن يسأل العبد ما لم يكن الرب ليفعله، مثل: أن يسأله منازل الأنبياء وليس منهم، أو المغفرة للمشركين، ونحو ذلك. انتهى.
وان تطلب الرحمة للكافر فهذا من التعدي في الدعاء ... والدليل على ذلك قوله تعالى : ((قَالَ عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاءُ ۖ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ ۚ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ (156) الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ.... الاية ))
ففي هذه الاية قد ذكر الله من ستشمله رحمته .. فان طلبت من الله ان يرحم من لم يكن منهم فانت تعتدي بالدعاء على ماكتبه الله . وتطلب منه ماليس لك به حق .
والدليل الاخير .. لو كان الرحمة تجوز للكافر .. لرئينا النبي صلى الله عليه وسلم يترحم على والديه او على عمه ابو طالب . فهل فعلها النبي صلى الله عليه وسلم وهو الذي قال الله عنه (( وما ارسلناك الا رحمة للعالمين )) ؟؟
هل غفل الرسول عنها وانتم فطنتم لها ؟؟
ياشيخ اتق الله وتراجع عن هذه الكلمة التي قلتها .
والدليل الاخير - كان اليهودُ يتعاطسون عند رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يرجون أن يقولَ لهم يرحمُكم اللهُ فيقولُ يهديكم اللهُ ويُصلِحُ بالَكم
الراوي : أبو موسى الأشعري
فلماذا لم يكن يترحم عليهم !؟
واخيرا اختم بقوله تعالى ((وَٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِـَٔايَٰتِ ٱللَّهِ وَلِقَآئِهِۦٓ أُوْلَٰٓئِكَ يَئِسُواْ مِن رَّحْمَتِى وَأُوْلَٰٓئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ)) .
نسال الله ان يهدينا جميعا للحق والى طريقه المستقيم .
صحيح بارك الله فيك الرحمة اشد من المغفرة وهي تشمل المغفرة والعفو معا من لم ينل المغفرة لن ينال الرحمة
يعني اذا شربت الخمر..فتتطلب مغفرة الله….وليس بالضرورة ان تطلب الرحمة….الله رب العالمين الرحمن الرحيم
قاعدين تخلطون الاوراق…ولا حول ولا قوة الا بالله
في السنة ايضا
قول الرسول عليه الصلاة والسلام
لبنت حاتم الطائي لو كان ابوك مسلما لدعونا له بالرحمة
من أعجب الأمور أن تتهم علماء المسلمين كافة بالتوسع وعدم التدقيق
وتدعو بخراب بيت من سألك واضعاً في الإعتبار أنك عالم
وتطلب الرحمة للذين قال الله عنهم ( يئسوا من رحمتي)
الحمد لله الذي عافانا من الاستماع لأمثالك
صدقت الحمدلله والله
@@jawaheralghamdi5594 لكم دينكم ولي دين هذه براءة للمسلم من كل دين سوى الاسلام .. وان كنت تؤمن بالقران وتستشهد بكلامه فعليك ان تقرأ النصوص التي تحرم علينا طلب الرحمة لكم وليس ان تختار ما يعجبك من النصوص ، وتقوم بتفسيره على هواك او على بعض الشيوخ كأمثال هذا الجاهل صاحب المقطع
كنت اثق في معظم آراءه ولكن لم اكمل المشاهدة وبعد المشاهدة اتضح لي متخلف وتوقعت راح يرفض الترحم على غير المسلمين
@@jawaheralghamdi5594 من يخالف رأي المسلمين يعتمد على جمال الاسلوب والكلام المرتب المعتمد على العاطفة حتى يجذب الناس اليه ، لكن هذا لا اسلوب ولا محتوى والله متعجب من الناس كيف يسمعون له ويصدقونه
هل يجوز الترحم علي فرعون وهل النبي محمد ترحم علي الكفار ؟
الشيخ بسام جرار من علماء الأمة الأفاضل ونحبه في الله.. ولكن لكل عالم زلّات وهذه زلّة للشيخ خالف بها جمهور علماء المسلمين.
*أولاً* - إن اللعن في اللغة هو الطرد من الرحمة، فمن لعنه الله فهو من طرده الله من رحمته.
قال تعالى في سورة البقرة {إِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ وَمَاتُواْ وَهُمْ كُفَّارٌ أُوْلَٰٓئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ ٱللَّهِ وَٱلْمَلَٰٓائِكَةِ وَٱلنَّاسِ أَجْمَعِينَ (161)}
أي من مات على الكفر فهو مطرود من رحمة الله بحسب كلام الله، فكيف يجوز الترحم عليه؟
*ثانياً* - إن من صرفه الله عن النار وأدخله الجنة، فقد رحمه الله. فهل الكافر يُصرف عن النار ومثواه الجنة؟
قال تعالى في سورة الأنعام {مَّن يُصْرَفْ عَنْهُ يَوْمَئِذٍۢ فَقَدْ رَحِمَهُۥ ۚ وَذَٰلِكَ ٱلْفَوْزُ ٱلْمُبِينُ (16)}
وقال تعالى في سورة العنكبوت {وَٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِـَٔايَٰتِ ٱللَّهِ وَلِقَآئِهِۦٓ أُوْلَٰٓئِكَ يَئِسُواْ مِن رَّحْمَتِى وَأُوْلَٰٓئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (23)}
*ثالثاً* - من غير الجائز أبداً أن يسأل العبد ما لم يكن الله ليفعله.
قال ابن تيمية رحمه الله في مجموع الفتاوى: وقد قال تعالى: {ٱدْعُواْ رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً ۚ إِنَّهُۥ لَا يُحِبُّ ٱلْمُعْتَدِينَ (الأعراف:55)} ـ في الدعاء، ومن الاعتداء في الدعاء: أن يسأل العبد ما لم يكن الرب ليفعله، مثل: أن يسأله منازل الأنبياء وليس منهم، أو المغفرة للمشركين، ونحو ذلك. انتهى.
وأن تطلب الرحمة للكافر فهذا من التعدي في الدعاء، والدليل على ذلك قوله تعالى : {قَالَ عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاءُ ۖ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ ۚ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ (156) الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ....} الى آخر الاية في سورة الأعراف. ففي هذه الاية قد ذكر الله من ستشمله رحمته، فإن طلبت من الله أن يرحم من لم يكن من أهل هذه الآية فأنت تعتدي بالدعاء على ما كتبه الله وتطلب منه ماليس لك به حق.
*رابعاً* - لو كانت الرحمة تجوز للكافر، لسمعنا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه ترحم على والديه أو على عمه ابو طالب، فهل فعلها النبي صلى الله عليه وسلم وهو الذي قال الله عنه {وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ (الأنبياء: 107)}؟
*خامساً* - كان اليهودُ يتعاطسون عند رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يرجون أن يقولَ لهم يرحمُكم اللهُ، فيقولُ (يهديكم اللهُ ويُصلِحُ بالَكم) - الراوي : أبو موسى الأشعري. فلماذا لم يكن يترحم عليهم؟
نسال الله ان يهدينا جميعا للحق وإلى الصراط المستقيم.
بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على محمد وعلى ال محمد اما بعد
تفسير الامام الطبري امام المفسرين للايات (١٦٣-١٥٩) من سورة البقرة
إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَىٰ مِن بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ ۙ أُولَٰئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللَّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ (159) إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا وَأَصْلَحُوا وَبَيَّنُوا فَأُولَٰئِكَ أَتُوبُ عَلَيْهِمْ ۚ وَأَنَا التَّوَّابُ الرَّحِيمُ (160) إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَٰئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ (161) خَالِدِينَ فِيهَا ۖ لَا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلَا هُمْ يُنظَرُونَ (162) وَإِلَٰهُكُمْ إِلَٰهٌ وَاحِدٌ ۖ لَّا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَٰنُ الرَّحِيمُ (163)
يتبع
في القران لا نجد رحمة للكفار وفي الحديث نجد دعاء بالهداية للكافر كذا ما أجاز اكثر العلماء محبة للكفار