انسان طيب القلب ومؤمن بالله ومتسامح ولكنه أخطأ من قبل قيام الثورة بقبول انضمام عدو السلام عارف للضباط الأحرار ولم يقبلوا الضباط الأحرار بعبد السلام ولكن هذا كان خطأ الزعيم فغدر بعبد الكريم واعدمه بمحكمة صورية فتغير مسار الثورة التي قادها الزعيم وتغير مستقبل العراق من سئ الى أسوأ على يد القوميين والبعثيين
اخطاء مرحوم زعيم عبد الكريم قاسم لو ما أطلق سراح مقبور عبد السلام عارف وكلاب البعثيين جان حكم ١٥ سنة لكن قلب زعيم ابيض وأصدك كال مثل لا مان حقد هم في قلوبهم
نعم هكذا كان الوضع بين الاصدقاء في تلك الحقبة قبل ان يأتي زمان لم يعد يثق الصديق بصديقه وقد سن هذا الوضع الجديد بعدم ثقة الصديق بصديقه عبدالسلام محمد عارف حين غدر بصديقه الذي عفى عنه واغتاله وبذالك اصبحح معلّما للغدر والخيانة وإعطاء دروس مجانا فيها لاجيال الإنقلابيين الذي تعرفون فقد سن عبدالسلام سنّة سيئتا سيُحاسب عليها في عرصات الله ويحمل وزر من يغدر بعده في رقبته كما حصل يوم ٣٠ تموز مع الدؤؤد ورفيقه وغيرهم وغيرهم ولو نحاول شرح كيف إنقلب عبدالكريم على الملك لقلنا بان الملك وحاشيته لم يكونواصدقائه وغدر بهم بل كان ظابطا متمردا ونجح في تمرده مع معاونيه اما والحالة في عام ٦٣ غدر صديق عبدالكريم به وإنقلب عليه ومن خلال فعلة عارف تعلم الإنقلابيين اسلوب التصفية عقب كل محاولة ناجحة للإنقلاب
لكن لم تذكر لنّا انَّ عبد السلام عارف قد حُكم الله القوي العزيز عليه بللاعدام حرقاً حتى الموت هو وزمرته حينما سقطت طائرتهم وهو عائد من البصرة بعد ان فلت من الاعدام بسبب الخيانة العظمى حينما عفى عليه الزعيم الخالد عبد الكريم قاسم رحمه الله
@@memonemo4542 لا ..نحن نكره الخائن وكل خائن مهما كان انتمائه. وان عبد الكريم ليس شيوعي لو كان له حزب يعتمد عليه لما استطاعوا الخونة من الانقلاب عليه كي بيرضوا زعيمهم الكبير المصري جمال عبد الناصر
ملكنا فكان العفوا منا سجية فلما ملكتم سال بالدم ابطح ((العفوا شيمة الكرماء الشجعان)) شتان بين المرحوم قاسم وهؤولاء الطاءفيين القرويين الاعراب أكلت الجرابيع وأبناء الشوارع وتربية ازقة والشقاوات وبين قاسم ابن العاصمة بغداد وابن العائلة والمتحضر
لم يكن سبحانه وتعالى الذي أودى بحياة الرئيس الراحل عبدالسلام محمد عارف ، رغم ان الأعمار والأقدار بيد الله، بل الصهيونية والبعث، ثلاث طائرات مروحية تطير تسقط الخاصة بالرئيس وتعود الأخريان!!!! هههههه أهلنا في البصرة شهدوا ان الاجواء كانت على أحسن ما يكون، وتكررت قبل أيام مع الرئيس الشهيد رئيسي، وأيضا تحترق طائرة الرئيس لتعود الأخريان المرافقتان. رجاء الآلهة (قاسم) الذي رأيتم صورته في القمر!!!! لم ينتقم من الراحل عبدالسلام ، بل دوائر كانت تعد العدة لهزيمة نكراء للعرب في 1967 أهم مواصفاتها غياب رئيس مثل عبدالسلام عارف عن الساحة ليأتي محله حاكم ضعيف أزاله البعثيون في ساعات
@@hu_sei_n اي صح شرد لمصر بطلب من المخابرات الامريكيه واستقبله جمال عبد الناصر وهو كذلك كان عميل للأمريكان ومجرم وكان عبد الناصر يكره الزعيم عبد الكريم قاسم، اما سبب هروب صدام الى مصر فكان بطلب من امريكا لانهم كانوا يعدونه مسبقا للحكم بعد عبد السلام وأخيه عبد الرحمن لذلك ساعدوه بالهرب الى مصر
@@hu_sei_n الزعيم عبد الكريم قاسم ، انسان شريف وقائد نزيه كان محباً لشعبه ووطنهِ ولكن القدر لم يمهله للاسف، لقد خسر العراق زعيماً لم ولن يكرره الزمان ، الله يرحمه برحمته الواسعه ويسكنه فسيح جناته
@@Mostafa-o5zمن قام بقتل العاءلة المستوردة وارتباطها بالمعاهدات مع بريطانيا وبناء قواعد عسكرية في كل من الشعيبة والحباننية.من قام بقتلهم هو النقيب عبد الستار العبوسي وهو من حركة القوميين العرب عملاء عبد الناصر في العراق وذاك امتقاما لاعدام ضباط حركة مايس ١٩٤١ وتعليق جثة العقيد صلاح الدين الصبا غ على بناية وزارة الدفاع لمدة ثلاثة ايام بامر من الوصي عبد الاله.
@@Mostafa-o5z لا علاقة للمرحوم عبدالكريم قاسم بموضوع مقتل العاءلة المالكة المسؤول عن قتلهم هاو النقيب عبد الستار العبوسي وهو من القوميين العرب ازلام عبد الناصر .
@@Mostafa-o5z لا علاقة للزعيم بالموضوع نهائياً غضب الجماهير على الوصي عبدالاله. ونوري سعيد هو الذي أدى الى ذلك....الزعيم كان بالمنصورية ولم يدخل بغداد في تلك الساعة.
هذه الزمره البعثيه القذره المتمثله ب عبد السلام عارف مع احمد حسن البكر مع عبد الرحمن عارف مع صدام جميعهم بالاضافه لكونهم عملاء لامريكا كانوا عملاء للخبيث المجرم جمال عبد الناصر فهو من ناصب العداء للزعيم الخالد النزيه الشريف الوطني الغيور عبد الكريم قاسم ، حيث ان عبد الناصر سعى بكل مايستطيع من اجل اغتيال الزعيم عبد الكريم قاسم وإسقاط هذه الثوره المباركه
هذا غير تقرير الذي لا يعرف متى بدأت العلاقة بين الرجلين حيث كان الزعيم آمر فصيل في الكلية العسكرية سنة ١٩٣٩ وكان عبدالسلام عارف طالبآ في الفصيل من هنا بدأت العلاقة.
انا ذكرت بالتقرير بدأ الصداقة وليس بدأ المعرفة ففي الكلية العسكرية كانت العلاقة بينهما هي علاقة طالب باستاذه لكن الصداقة لم تتكون بينهما الا بالخمسينيات
كل هذا هي مؤامرة من المجرم جمال عبد الناصر الذي اراد حكم العراق لما فيها من خيرات وحكمه التوسعي وازلامه من العراقيين وهذا ما قال صدام وهو يتحدث عن عبد الكريم قاسم ارجو متابعته .
كما تحدث جميع من ارخوا ١٤ تموز ١٩٥٨ ان في احدى اجتماعات القيادة العليا للضباط الأحرار التي سبقتها قد قرر المجتمعون انتخاب رئيسا لهم ولدى الأنتخاب رجحت كفة ناجي طالب لكن الذي حسم الامر وقوف عبدالسلام عارف في وسطهم هاتفا هتافه المشهور:(ماكو زعيم الا كريم)فأصبح الزعيم عبدالكريم قاسم منذ ذلك الحين رئيسا للهيئة العليا لقيادة الضباط الاحرار لكن من سخريات القدر ان هتاف عبد السلام عارف :(ماكو زعيم الا كريم)صار بعد اعتقاله اهزوجة يهزج بها الشيوعيون في مظاهراتهم ضده و نصرة للزعيم عبدالكريم قاسم..تحليلك صحيح فأنه بعد انفصال سوريا عن وحدتها مع الجمهورية العربية المتحدة ببضعة اشهر فقط اطلق الزعيم قاسم سراح عبدالسلام عارف ظنا منه ان خطره على حكمه قد زال مادامت وحدة مصر عن سوريا قد انفرط عقدها ولكن ظنه قد خاب فبعد سنة ونصف قام البعثيون بأنقلابهم في ٨ شباط ١٩٦٣ اسقطوا فيه قاسم وجلبوا عارف الذين لم يكن يعلم به وعينوه رئيسا للجمهورية لينقلب عليهم ويطيح بهم بعد اشهر في ١٨ تشرين الثاني ١٩٦٣.
عبد السلام ماكان يعرف توقيت الانقلاب الحزب كلف البعثى عدنان القصاب ليذهب الى بيت عبد السلام بالاعظمية ويجلبه الى الاذاعه وحسب قول عدنان القصاب ان عبد السلام قال له اي رتبه البس
الم ترى أن الزعيم عبدالكريم لو لم تكن عفاالله عما سلف لها وجود عنده هل كان سيجري كل الذي جرى وحدث وهل كان سيرى الشعب كل الويلات والمحن التي رآها وعاشها
*لولا أمريكا وإسرائيل وبريطانيا الشيعه لايصلون لحكم منهول واحد بالعراق وحات مجيد الخوئي وهادي العامري ونوري الگريضاوي صداد**#القنادر** اللي دخلوا على ظهور الهمرات ويشتمهم چلب الجيش الأمريكي قبل دخولهم المنطقه الخضراء* ،،،
خسرت العراقين في دولتهم الملكيه لا تعوض ٠دولة قانون وبناء واعمار وكرامه ودوله مستقله وشعب كان مخلص لوطنه بلا سطو واغتيالات ولم تسجل ولا جريمة قتل اثناء الملكيه الدستوريه
انا محايد وكلامك مغلوط ومءيد الاستعمار والدليل إن ثوار ثورت العشرين وهم صلاح الدين الصباغ وجماعته اعدامهم الإنكليز بدعم الملكيه وهىم يدرسون بالتاريخ العراقي بالمدارس هل نت غبي اومنافق مع احترامي لك
أيام مريرة عاشها العراقيون. لم يسلم العراق من الانقلابات والمؤامرات والتخريب المجتمعي مع الاسف. كل الشعب فرح بانقلاب ١٩٥٨م وظن ان الفرج قد حل على العراقيين ولكن للأسف انقلاب ١٩٥٨ كان وبالا على العراق والعراقيين.
كانت 14 تموز واحدة من مآسي التاريخ عندما تسلق ضابطان وصفا بأن احدهما نصف عاقل والآخر نصف مجنون لقيادة بلد معقد متنوع الطوائف والأعراق. لقد استثمرا الوطنية كما فعل قاسم لتسليط المقاومة الشعبية كميليشيا عاثت في البلد قتلا وسحلا دون أن يردعها ، بل استغلها ليصفي غرمائه رفاق الأمس في حملة هولاكية غير مسبوقة. في حين هتف عارف بشعارات الوحدة التي سارع فيما بعد للتنكر لها، بل تحول إلى قدر من حكم الاستبداد لم يتفوق فيه على صاحبه وغريمه قاسم الذي سالت في عصره دماء عراقية كريمة. ملخص القول أنهما حكما بعقلية الضباط وليس التكنوقراط، وكان المزاج يتحكم بتصرفاتهما، أما أولئك الذين يرجحان أحدهما على الآخر فهم واهمون، لأن أعلى استحقاق لهما بعد الانقلاب أن يصبح قاسم وزير دفاع وعارف رئيسا لأركان الجيش ، وترك السياسة لأهلها، رغم عدم القناعة بنضج الأحزاب حينها، أو عدم تغلغل الأجندات السفاراتية لدى عدد منها.
اشتري بعقلك حلاوة،،انت لو ما عايش المرحلة لو بطران تسفط حجي.حتى معارضي عبد الكريم قاسم تندموا اي صنف انت،،,فقط المعممين وحزب الدعجة وامثاله،ممن ساهم بأسقاطه بفتوى من المقبور محسن الحكيم لا زالوا على موقفهم النذل...فهمنا بعد السقوط لماذا يكرهونه،،،لأنه نزيه وهم في حقيقتهم حرامية،
عندما سحب العقيد الركن عبد السلام عارف مسدسه فان اللواء فؤاد عارف كان قريب منه و اخذ المسدس منه. و ليس كما جاء في التقرير ان الزعيم عبد الكريم قاسم هو الذي اخذ المسدس
عصابه بدل ان تبني وتنقذ العراقي من فقره وامراضه دمرت قوانينه ونشر الفوضى والرقص والاحزاب والدجالين في الشوارع بغداد وسمحت للتنازل بين الشرق والغرب ان يقوض النسيج الاجتماعي للعراقين وبدل ان ينقذوا الزراعه والفلاح والفقراء شجعوا هجرة الفلاح الى المدينه ليرقص ويتظاهر يوميا أمام منصه الزعيم الذي صنع الالاف الأعداء له وللعراق ويدمر الاقتصاد العراقي
فشل قاسم في بناء وتحقيق احلام الفقراء بحياة افضل واكتفى بالخطب والتظاهرات اليوميه وتصفية خصومه ووزع قطع على الفلاحين ليسكنوا المدينه ويصفقوا في الشوارع ويقتل بعضهم بعض والحزبيه والفتن ٠٠وفي انقلاب الشواف اعدم الشيوعين بأمر قاسم كل طيارين في قاعدة الموصل والضباط وكانت المظاهرات في الشوارع بعد ما كو مهر وكل أيام قاسم مظاهرات وسحل بالشوارع واحبال بيد الجهله ودم وفوضى فلا هو شيوعي ولا هو قومي ولاهو عراقي قاسم فكك الدوله وسمح الغرب والشرق ان يتناحر في العراق
اغلب المعلومات غير صحيحه.. التقرير تناول احداث متنوعه ولم يكن متوازنا قاسم هدد بنسف انبوب النفط المار عبر سوريا فتراجع عن اعدام منفذي قتله في راس القريه
من السذاجةالعفو عن الغادرين لان الغدر طبيعة حقيرة وهكذا أدى التسامح من قبل الزعيم الى نهاية الزعيم حيث أن الله يقول في كتابه الحكيم ولكم في القصاص حياة ياؤلي الالباب وهكذاذهب الزعيم ضحية لتسامحه
استاذ وسام اغلب الشهود في محكمة الشعب شهدوا ضد عبد السلام منهم من كانوا متعاطفين مع اليسار وحتى الضباط المستقلين قدموا افادات امام المحكمة تدين عبد السلام منهم مثلا المرحوم اللواء الطبيب والوزير محمد الشواف الذي قال انا بوصفي طبيب وعندي بعض معلومات عن علم النفس ان الذي يريد الانتحار غالبا ما ينتحر في بيته بع ان يهي الظروف المناسبة لهذا العمل مختصرا ان معظم الشهود ادانوا عبد السلام
وعندما تمنوا عبد السلام عارف وزمرته الانقلابيه غدروا الزعيم عندما كان يقاتلهم تعهدوا له انه سينفذونه إلى سوريه وعندما سلم لهم نقظوا عهدهم له طلب من عبد السلام ( قائلا سلام عملوني كما عاملتكم فرد عليه عدو السلام ( الأمر مو بيدي ) كما قال الشاعر معروف الرصافي هي الاخلاق تنبت كالنبات إذا سقيت بماء المكرمات تقوم إذا تعهدها المربي على ساق الفضيلة مثمرات )) الزعيم عبد الكريم متربي تربيه عائلة كريمه فضيله عالية الاخلاق والنفس الطيبه وغير من شلة الانقلابيون عملاء اذناب تربية فاسده ونفوس حاقده جاحده ناكرة الجميل لذلك غدروا به وقتلوه المجد والخلود للزعيم ولرفاقه الاحرار ولارواحهم الف مليون سلام المجد لابو مناضل فاضل عباس المهداوي ووصفي طاهر
نعم قتله المضمد طه المختار لكن بعد انقلاب شباط الاسود قام البعثيون باعدام المرحوم طه المختار مع ان تصرف طه بقتل الشواف كان تصرفا وطنيا صحيحا نظرا لتامر الشواف وكون حركته كانت سببا مباشرا لمقتل العشرات من مدنيين وعسكريين في الموصل
عزيزي انا اعرف التاريخ بحذافيره واعرف كل دقائقه ولدي كتب تاريخية كثيرة لكن هذه الفيديوات الغرض منها اعطاء فكرة للمشاهد عن حدث معين ولا يمكن فيها ذكر كل مفردات الموضوع والا سيستغرق الفيديو ساعة او ساعتين وسيصبح مملا وسقيما كما هو حال الكثير من الفيديوات السردية التي بقدمها بعض المعدين
خطأ الزعيم عبد الكريم بأطلاق سراح عبد السلام عارف وحتى من عفه عنه لازم يجرده من اي منصب عسكري.. وذلك خطأ قاتل ادى الى الغدر بالزعيم وقتله من قبل البعثين وعارف بالأذاعه وهو صائم ولولا ذلك الخطأ بأعفاء عبد السلام لما وصل البعثين وصدام للسلطة وصار الذي صار بنا من حروب كثيرة واعدامات كثيره
كان قرار اعفاء القومجية اسوأ قرار كان المفروض تخفيض الحكم الى مؤبد والعفو على هؤلاء سبب ما وصل اليه العراق من حروب وقمع واعدامات لحين احتلال العراق من قبل امريكا وما يجري بعد احتلال امريكا
هما قتلوا ابرياء العائلة المالكة حتى لم يحترموا النساء و الاطفال و بعدها عبدالسلام قتل عبدالكريم و تدور الايام و يتامروا على عبدالسلام و تسقط طائرته و يصير جثة متفحمة استغرب على كمية الدم التي تسفط بالوطن العربي من خلال النزاعات لاجل السلطة لقد قتلوا في انفسهم اكثر مما قتل عدوهم فيهم ويطلبوا النصر ان الله لا ينصر القوم الظالمين و كما تقول الاية ۖ وَمَا ظَلَمْنَاهُمْ وَلَٰكِن كَانُوا أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ
قاسم هو من أمر مهداوي بإصدار حكم إعدام جائر، كي يمارس مسرحية العفو عنه ويصير متفضلاً عليه! وعن كتابتك الأخيرة: عفا قاسم عن البعثية لأنه مصلحي أرادهم سنداً له بعد أن ركل الشيوعيين. وغطى ذلك بحجة الرحمة والإلتزام بالقرآن (عفا الله... ) كأنه متدين!
هذه لعنة قتل الملك فيصل رحمه الله الذي كان مسالماً وكانت السلطة خاله عبد الاله ونوري سعيد لكن همجية الحكم العسكري وتسرعهم أدت الى مقتل الملك بينما في مصر لم يتم قتل الملك فاروق بل تم تسفيره الى ايطاليا ومعه عائلته وكل ما يحتاجه من أموال
الذي قتل العاءلة المستوردة هو النقيب عبد الستار العبوسي وهو من حركة القوميين العرب الموالية للعميل الانكليزي عبدالناصر انتقاما لاعدام ضباط حركة مايس ١٩٤١ بقيادة رشيد عالي الكيلاني وتعليق جثة العقيد صلاح اادين الصباغ على بناية وزارة الدفاع لمدة ثلاثة ايام بامر من الوصي عبد الاله.
قاسم لم يكن من ضمن تنظيم الضباط الأحرار ،، نعم حضر اجتماع واحد وهو الاجتماع الرابع في نادي الضباط ورفض الانضمام وقال أنا عندي جماعتي تنضيم المنصورية ، أما عن سبب إعفاء عبد السلام من الاعدام ،، حيث كان قاسم يميل إلى استقطاب بعض ظباط الجيش إلى جانبه وعبد السلام على اول القائمة .مثل العقيلي و محمود خطاب و غيرهم كثير .
عمو انا عشت المرحله عبدالكريم دعي للحركه ١٩٥٥ وكان يتحرك من منصورين الجبل لاستقبال الضباط وعبدالسلام امر فوج ٣ لواء ٢٠ وعبدالكريم امر لواء ١٩ فرقه غازي الباكستاني الذي عفا عنه لانه علم بالحركه وسكت
الله يرحم والدي كان بالعراق يشتغل وكان يحكيلي عن عبد السلام عارف انه رجل دولة وكان رئيس استثنائي عروبي ولكن للاسف القدر خطفة ولو ان حادثة وقوع المروحية به كان عملا مدبرا.....
اسلام عليكم استاد استغربت من تقول ازعيم هل تقصد الذي قتله النساء في العصر وصبحه زعيم عيب على كل واحد يقول المجرم زعيم هل سمعتم يومن في حياتكم زعيم يقتل النساء اينه قبرهاذى المجرم قاسم قاتل انساء
جميعهم اما سوريين او هندوس اعتقد ان عبد الكريم هو من البهرة الفاطميين الهندوس جميع رؤساء وكهنوت المسلمين من سوريه وايران والهند دينهم واحد وهو الشامانيه
اولا عبد الكريم من صنع الانكليز س اءا رضيتم ام لا اقرو تاريخ العراق من كتب انكليزية. هو من دمر ادبغداد بجلبه من محافظات الجنوب الذين دمروا بغداظ قبل وبعد٢٠٠٣
لذلك كان معظم قادة انقلاب شباط من تكريت والرمادي يعني ان النفس الطائفي لم يكن غاءبا لدى قيادات البعث واتباعهم منذ 8شباط 1963 ومايؤكد ذلك ان البعثيين عند عودتهم الثانيه للسلطة 1968 حاربوا الشيعة والتشيع الى جانب الحركة الكرديه والحزب الشيوعي العراقي والى يو سقوطهم الابدي في 2003
تحليلك غير دقيق استاذ الشالجي مع احترامي لك تستطيع مراجعه كتاب الفريق حردان التكريتي ضحية الغدر والخيانة . رقم الصفحة ٦٧ وذكر فيه على حديث دار بين الرجلين قاسم وعارف : سلام هل تعلم أنني عندما وضعتك في السجن هو للحفاظ على حياتك ، حيث إن الشيوعيين كانوا يخططون لقتلك ، وأن الحرس الذي وضعته في السجن كان معك وليس عليك ، حيث أوصيتهم أن لا يسمحوا لأي زائر عدا أهلك . سلام ، لقد كنت أوصي بالمجيء إلى السجن أكثر من مرة في الأسبوع لجلب الطعام لك وأنت لا تعلم . سلام ، هل ترجع إلى أيام الكلية العسكرية عندما كنت من ذلك الحين أحرص على إقامة زمالة صادقة معك . هل تتذكر يا سلام؟ وأخيراً قبل إعدامه كان يطلب من عبد السلام والمجموعة معه بترك الأمر وتسفيره إلى لبنان ، على أن يستلم راتبه من السفارة العراقية وليس من جهة أخرى . إلا أن عبد السلام ترك الغرفة وهو على أشد حالات الهم الذي اعتلى وجهه ، وذهب إلى غرفة الاستديو ، وقد عقبته وأنا أنظر إلى عينيه وقد اغرورقت بالدمع ، فسألته : سيدي وفاءاً وشهامة منك أن تفي بالدين الذي يطلبك وهو الذي أنقذك من الموت ، فعليك أن تنقذه ، وأنا مستعد أن أخذ الزعيم وجميعهم بطائرة (الدوف) إلى الجهة التي تقررونها . فأجابني : يا أخي ماذا أفعل وحدي من بين عشرين شخصاً . أنا لا أقوى ولا أستطيع أن أغير شيئاً وأنت تعرف . وقد سكت والتزمت الصمت . وخرجت بعد قناعتي أنه لا فائدة ترجى . ففضلت أن أخرج من هذا المكان بسرعة ، فقد كنت أريد أن أتنفس الهواء الطلق ، فلم أحتمل الاختناق . فأسرعت بالخروج ، وبعد أن وصلت تواً إلى فناء المبنى سمعت صوت إطلاق النار ، فعرفت أن الحكم قد نفذ . وهذه الشهادة من حردان التكريتي ولا اعتقد يوجد افضل من نأخذ منه الشهادة كمثل المرحوم حردان التكريتي
قرات كثير من شهادات الضباط الذين حضروا المحاكمة الصوريه للزعيم يوم 9شباط ولم اسمع من احد منهم هذا الكلام المنسوب لحردان التكريتي والصحيح او الذي سمعته من الشهود ان عبد السام قال للزعيم انك عفوت عني لان الامر كان بيدك وحدك وانت الحاكم المطلق اما انا الان فلست سلام يوم 14 تموز هناك مجلس لقيادة الثوره هو الذي يقرر مصيركم اي ان الامر ليس بيدي والقرار ليس قرارا فرديا حسب زعم عبد السلام
@@wisamalshalchi استاذِ العزيز ليست مذكراته الشخصيه بل انها شهادة كَتبها برسالة وكانت لدى عائلته والكتاب من تأليف سيف الدين الدوري وقد منحه هذه الشهادة ابن حردان التكريتي البكر واسمه سعد وكان هو المساعد للمؤلف بتدقيق وتصحيح المعلومات بأجمعها
@@ahmetkara8597 هذا من مذكرات حازم جواد وقال له ليس الأمر بيدي فهؤلاء هم المسوؤلين وقادة الثورة واشار لحازم جواد وعلي صالح السعدي + المقصد من الكلام هو عن براءة عبدالسلام من اعدام المرحوم عبدالكريم قاسم وحتى ذكر حازم جواد ايضا وقال لو كنا نستوعب ما سيحصل لحقننا دمـ.ـاء ليس فقط عبدالكريم قاسم انما حتى نوري سعيد
الاصح ان عبد الكريم لم يكن ميالا لسفك الدماء ولو كان كذلك كان عليه ان يعدم عبد السلام والبعثيين الذين حاولوا اغتياله ولو فعل ذلك لكان هو حاكم العراق الى يومنا هذا ولوفر لشعب العراق كثير من الارواح والانفس والاموال التي زهقت وهدرت في بطولات وعنتريات فارغة للقاءد الضروره
كان الزعيم الراحل عبد الكريم قاسم رجلا نزيها بسيطا متسامحا لكنه كان كبش فداء ا للصراع الذي يدور بين الشيوعيين والبعثيين آنذاك ..كبار ضباط الجيش كانوا من الشيوعيين والبعثيين هذه الأفكار الغريبة والقذرة كانت مهيمنة على بلاط السلطة .هكذا قرأنا التاريخ مما خال بين القلة من الوطنيين وخونة الأفكار المتكالبة على السلطة رحم الله كل شريف ونزيه ومتعفف .وله من الله مايستحق من كان عميلا وذيلا للاجنبي
صدق المتنبي حيث قال:
اذا انت اكرمت الكريم ملكته
واذا انت اكرمت اللئيم تمردا
لقد عفى عبدالكريم قاسم عن عبدالسلام محمد عارف، لكن عبدالسلام لم يعف عن عبدالكريم قاسم
شكرا جزيلا استاذ وسام الشالجي على هذا السرد الراقي وتسلسل الأحداث
انسان طيب القلب ومؤمن بالله ومتسامح ولكنه أخطأ من قبل قيام الثورة بقبول انضمام عدو السلام عارف للضباط الأحرار ولم يقبلوا الضباط الأحرار بعبد السلام ولكن هذا كان خطأ الزعيم فغدر بعبد الكريم واعدمه بمحكمة صورية فتغير مسار الثورة التي قادها الزعيم وتغير مستقبل العراق من سئ الى أسوأ على يد القوميين والبعثيين
شكر وتقدير لصاحب القنات
والمعلومات القيمه الاجيال
هناك مثل يقول لاتكن صلب فتكسر ولا تكن لين فتعصر الحكم يراد له قوه وصلافة وهذا نتيجة حكم عبد الكريم قاسم لم يكن صارم وقوي مع خصومه
المشكلة حط نفسك مكانه وتكلم هل تستطيع قتل أصدقائك ورفقتك
اخطاء مرحوم زعيم عبد الكريم قاسم لو ما أطلق سراح مقبور عبد السلام عارف وكلاب البعثيين جان حكم ١٥ سنة لكن قلب زعيم ابيض وأصدك كال مثل لا مان حقد هم في قلوبهم
نعم هكذا كان الوضع بين الاصدقاء في تلك الحقبة قبل ان يأتي زمان لم يعد يثق الصديق بصديقه وقد سن هذا الوضع الجديد بعدم ثقة الصديق بصديقه عبدالسلام محمد عارف حين غدر بصديقه الذي عفى عنه واغتاله وبذالك اصبحح معلّما للغدر والخيانة وإعطاء دروس مجانا فيها لاجيال الإنقلابيين الذي تعرفون فقد سن عبدالسلام سنّة سيئتا سيُحاسب عليها في عرصات الله ويحمل وزر من يغدر بعده في رقبته كما حصل يوم ٣٠ تموز مع الدؤؤد ورفيقه وغيرهم وغيرهم ولو نحاول شرح كيف إنقلب عبدالكريم على الملك لقلنا بان الملك وحاشيته لم يكونواصدقائه وغدر بهم بل كان ظابطا متمردا ونجح في تمرده مع معاونيه اما والحالة في عام ٦٣ غدر صديق عبدالكريم به وإنقلب عليه ومن خلال فعلة عارف تعلم الإنقلابيين اسلوب التصفية عقب كل محاولة ناجحة للإنقلاب
ما هذه (البلاغه)
لا تصنع المعروف في ساقطآ فذك سنع ساقطا ضائع ....
كفر و جريمه أن تعفوا عما خان أو عن عدوا عودوا للتاريخ لن تجدوا غير الكوارث بحق من عفا و تسامح....
شكرا جزيلا للسيد معد هذا الفيديو
لكن لم تذكر لنّا انَّ عبد السلام عارف قد حُكم الله القوي العزيز عليه بللاعدام حرقاً حتى الموت هو وزمرته حينما سقطت طائرتهم وهو عائد من البصرة بعد ان فلت من الاعدام بسبب الخيانة العظمى حينما عفى عليه الزعيم الخالد عبد الكريم قاسم رحمه الله
@@March-yv1yn صحيح جدا وهذا حدث بعد زيارته للبصرة في سنة 1966
انتم اصول شيوعيه والله تكرهون المسلم العربي دائما مع الاعداء
@@memonemo4542 لا ..نحن نكره الخائن وكل خائن مهما كان انتمائه. وان عبد الكريم ليس شيوعي لو كان له حزب يعتمد عليه لما استطاعوا الخونة من الانقلاب عليه كي بيرضوا زعيمهم الكبير المصري جمال عبد الناصر
العفو من الزعيم عبدالكريم يثبت على شجاعته وحبه للعراق اللهم ادخله فسيح جناتك والله ابن ماجاء زعيم مثل عبدالكرييم ولى واحد وطني محافظ على العراق وشعبه
عبد الوهاب الشواف ماذا يريد اخو وزير. الصحة محمد الشواف وابن عمه وزير الاقتصاد
ملكنا فكان العفوا منا سجية فلما ملكتم سال بالدم ابطح ((العفوا شيمة الكرماء الشجعان)) شتان بين المرحوم قاسم وهؤولاء الطاءفيين القرويين الاعراب أكلت الجرابيع وأبناء الشوارع وتربية ازقة والشقاوات وبين قاسم ابن العاصمة بغداد وابن العائلة والمتحضر
على الاقل اودعهم السجن ولاتعفوا عنهم ولاتعدمهم،اتقاء شرهم،كان ساذجا،رحمه الله
أحسنت كلام يابطل ونعل قاسم تساويهم اجمعين
لانه طيب القلب ❤ وقد دفع غاليا ثمن طيبة قلبه 👌
سبحان الذي قرر تنفيذ الحكم الالهي بواسطه الطائرة في البصرة
لم يكن سبحانه وتعالى الذي أودى بحياة الرئيس الراحل عبدالسلام محمد عارف ، رغم ان الأعمار والأقدار بيد الله، بل الصهيونية والبعث، ثلاث طائرات مروحية تطير تسقط الخاصة بالرئيس وتعود الأخريان!!!! هههههه
أهلنا في البصرة شهدوا ان الاجواء كانت على أحسن ما يكون، وتكررت قبل أيام مع الرئيس الشهيد رئيسي، وأيضا تحترق طائرة الرئيس لتعود الأخريان المرافقتان.
رجاء الآلهة (قاسم) الذي رأيتم صورته في القمر!!!! لم ينتقم من الراحل عبدالسلام ، بل دوائر كانت تعد العدة لهزيمة نكراء للعرب في 1967 أهم مواصفاتها غياب رئيس مثل عبدالسلام عارف عن الساحة ليأتي محله حاكم ضعيف أزاله البعثيون في ساعات
إلى جهنم الخيانه قديمه ولازالت سبحان الله
اخطاء عبد الكريم قاسم بأطلاق سراح المجرم عبد السلام هي التي ادت الى مقتله على يد عبد السلام وصدام المجرم
صدام شدخله صدام جان شارد بمصر
@@hu_sei_n
اي صح شرد لمصر بطلب من المخابرات الامريكيه واستقبله جمال عبد الناصر وهو كذلك كان عميل للأمريكان ومجرم وكان عبد الناصر يكره الزعيم عبد الكريم قاسم،
اما سبب هروب صدام الى مصر فكان بطلب من امريكا لانهم كانوا يعدونه مسبقا للحكم بعد عبد السلام وأخيه عبد الرحمن لذلك ساعدوه بالهرب الى مصر
@@welove5926
الله يرحم الزعيم الخالد عبد الكريم قاسم
@@hu_sei_n
الزعيم عبد الكريم قاسم ، انسان شريف وقائد نزيه كان محباً لشعبه ووطنهِ ولكن القدر لم يمهله للاسف،
لقد خسر العراق زعيماً لم ولن يكرره الزمان ،
الله يرحمه برحمته الواسعه ويسكنه فسيح جناته
@@welove5926
هوه همين الصوج بي شويه گلبه ركيك لو مستخدم القسوه مثل صدام جان محد تجرأء عليه
الزعيم كان سمح طيب القلب أراد منهم توحيد كلمتهم ع نصره الحق
فعلاً ياعيني كان ملاك طاهر بحيث عمل مجزرة الرحاب
@@Mostafa-o5zمن قام بقتل العاءلة المستوردة وارتباطها بالمعاهدات مع بريطانيا وبناء قواعد عسكرية في كل من الشعيبة والحباننية.من قام بقتلهم هو النقيب عبد الستار العبوسي وهو من حركة القوميين العرب عملاء عبد الناصر في العراق وذاك امتقاما لاعدام ضباط حركة مايس ١٩٤١ وتعليق جثة العقيد صلاح الدين الصبا غ على بناية وزارة الدفاع لمدة ثلاثة ايام بامر من الوصي عبد الاله.
@@Mostafa-o5z لا علاقة للمرحوم عبدالكريم قاسم بموضوع مقتل العاءلة المالكة المسؤول عن قتلهم هاو النقيب عبد الستار العبوسي وهو من القوميين العرب ازلام عبد الناصر .
@@Mostafa-o5z لا علاقة للزعيم بالموضوع نهائياً
غضب الجماهير على الوصي عبدالاله. ونوري سعيد هو الذي أدى الى ذلك....الزعيم كان بالمنصورية ولم يدخل بغداد في تلك الساعة.
عبد الكريم انسان نزيه ووطني بسيط ومتواضع، عكس المحيطين به أحمد حسن البكر وعبد السلام عارف وعبد الرحمن عارف الذين كانوا عملاء للولايات المتحدة
هذه الزمره البعثيه القذره المتمثله ب عبد السلام عارف مع احمد حسن البكر مع عبد الرحمن عارف مع صدام جميعهم بالاضافه لكونهم عملاء لامريكا كانوا عملاء للخبيث المجرم جمال عبد الناصر فهو من ناصب العداء للزعيم الخالد النزيه الشريف الوطني الغيور عبد الكريم قاسم ،
حيث ان عبد الناصر سعى بكل مايستطيع من اجل اغتيال الزعيم عبد الكريم قاسم وإسقاط هذه الثوره المباركه
الله يرحم الزعيم عبد الكريم قاسم ويسكنه فسيح جناته ، زعيم غيور لن يتكرر
@@search2learn776 الله يرحم الرئيس الراحل احمد حسن البكر
شتان بين الاتقياء الشرفاء والعملاء المتصهينين
هذا غير تقرير الذي لا يعرف متى بدأت العلاقة بين الرجلين حيث كان الزعيم آمر فصيل في الكلية العسكرية سنة ١٩٣٩ وكان عبدالسلام عارف طالبآ في الفصيل من هنا بدأت العلاقة.
انا ذكرت بالتقرير بدأ الصداقة وليس بدأ المعرفة ففي الكلية العسكرية كانت العلاقة بينهما هي علاقة طالب باستاذه لكن الصداقة لم تتكون بينهما الا بالخمسينيات
أحسنت تحليل للحقائق جميل .
كل من قتل هواشم العراق
شوفوا
نهايتهم كيف كانت
الف رحمة ونور على روحك حبيبنا الزعيم الشهيد عبد الكريم قاسم
ألخطأ القاتل الذي وقع فيه الزعيم عبد الكريم قاسم هو عفوه عن المجرم عبد السلام وباقي المجرمين من صدام ورفاقه...
كل هذا هي مؤامرة من المجرم جمال عبد الناصر الذي اراد حكم العراق لما فيها من خيرات وحكمه التوسعي وازلامه من العراقيين وهذا ما قال صدام وهو يتحدث عن عبد الكريم قاسم ارجو متابعته .
كما تحدث جميع من ارخوا ١٤ تموز ١٩٥٨ ان في احدى اجتماعات القيادة العليا للضباط الأحرار التي سبقتها قد قرر المجتمعون انتخاب رئيسا لهم ولدى الأنتخاب رجحت كفة ناجي طالب لكن الذي حسم الامر وقوف عبدالسلام عارف في وسطهم هاتفا هتافه المشهور:(ماكو زعيم الا كريم)فأصبح الزعيم عبدالكريم قاسم منذ ذلك الحين رئيسا للهيئة العليا لقيادة الضباط الاحرار لكن من سخريات القدر ان هتاف عبد السلام عارف :(ماكو زعيم الا كريم)صار بعد اعتقاله اهزوجة يهزج بها الشيوعيون في مظاهراتهم ضده و نصرة للزعيم عبدالكريم قاسم..تحليلك صحيح فأنه بعد انفصال سوريا عن وحدتها مع الجمهورية العربية المتحدة ببضعة اشهر فقط اطلق الزعيم قاسم سراح عبدالسلام عارف ظنا منه ان خطره على حكمه قد زال مادامت وحدة مصر عن سوريا قد انفرط عقدها ولكن ظنه قد خاب فبعد سنة ونصف قام البعثيون بأنقلابهم في ٨ شباط ١٩٦٣ اسقطوا فيه قاسم وجلبوا عارف الذين لم يكن يعلم به وعينوه رئيسا للجمهورية لينقلب عليهم ويطيح بهم بعد اشهر في ١٨ تشرين الثاني ١٩٦٣.
عارف كان يعلم بالانقلاب الذي قام به حزب البعث وخطط له مع حازم جواد لكنه لم يكن يعلم بساعة التنفيذ
عبد السلام ماكان يعرف توقيت الانقلاب الحزب كلف البعثى عدنان القصاب ليذهب الى بيت عبد السلام بالاعظمية ويجلبه الى الاذاعه وحسب قول عدنان القصاب ان عبد السلام قال له اي رتبه البس
@@ahmetkara8597
نعم كلام صحيح
حسب مايقول ابي انه نصح كريم باعدامه لانه من يخون مره يخون كل مره. فاجابه (كرومي) خطية ام احمد .
نشر واقعي صحيح احسنت
الم ترى أن الزعيم عبدالكريم لو لم تكن عفاالله عما سلف لها وجود عنده هل كان سيجري كل الذي جرى وحدث وهل كان سيرى الشعب كل الويلات والمحن التي رآها وعاشها
مجرمين اذا اكرمت الكريم ملكته
واذا اكرمت اللايم تمردا
مامره من مصر وبريطانيا واسرائيل
*لولا أمريكا وإسرائيل وبريطانيا الشيعه لايصلون لحكم منهول واحد بالعراق وحات مجيد الخوئي وهادي العامري ونوري الگريضاوي صداد**#القنادر** اللي دخلوا على ظهور الهمرات ويشتمهم چلب الجيش الأمريكي قبل دخولهم المنطقه الخضراء* ،،،
وربعك شنو جانو
هيه كولهه عملاء خالي
صدام اكبر ضابط بالموساد الإسرائيلي ياللوتي
الزعيم طيب ولاكن نسي ان هؤلاء وحوش وشيمتهم الغدر وسفله
خسرت العراقين في دولتهم الملكيه لا تعوض ٠دولة قانون وبناء واعمار وكرامه ودوله مستقله وشعب كان مخلص لوطنه بلا سطو واغتيالات ولم تسجل ولا جريمة قتل اثناء الملكيه الدستوريه
انا محايد وكلامك مغلوط ومءيد الاستعمار والدليل إن ثوار ثورت العشرين وهم صلاح الدين الصباغ وجماعته اعدامهم الإنكليز بدعم الملكيه وهىم يدرسون بالتاريخ العراقي بالمدارس هل نت غبي اومنافق مع احترامي لك
كل الاحترام لك،يبدو انك لن تقرأ التاريخ. من قام بإعدامات الضباط في ساحة ام الطبول ، ماذا فعل عبد الآله في الجيش العراقي. راجع التاريخ رجاء
@@tobiasami لم افهمك انت مع من ولا افهم ماذا فعل عبد الإلاهمع الجيش العراقي وإعدام ام الطبول اصلهم من دعم عبد الناصر وهل كان عبد الناصر يحب العراق
أيام مريرة عاشها العراقيون. لم يسلم العراق من الانقلابات والمؤامرات والتخريب المجتمعي مع الاسف. كل الشعب فرح بانقلاب ١٩٥٨م وظن ان الفرج قد حل على العراقيين ولكن للأسف انقلاب ١٩٥٨ كان وبالا على العراق والعراقيين.
كانت 14 تموز واحدة من مآسي التاريخ عندما تسلق ضابطان وصفا بأن احدهما نصف عاقل والآخر نصف مجنون لقيادة بلد معقد متنوع الطوائف والأعراق.
لقد استثمرا الوطنية كما فعل قاسم لتسليط المقاومة الشعبية كميليشيا عاثت في البلد قتلا وسحلا دون أن يردعها ، بل استغلها ليصفي غرمائه رفاق الأمس في حملة هولاكية غير مسبوقة. في حين هتف عارف بشعارات الوحدة التي سارع فيما بعد للتنكر لها، بل تحول إلى قدر من حكم الاستبداد لم يتفوق فيه على صاحبه وغريمه قاسم الذي سالت في عصره دماء عراقية كريمة.
ملخص القول أنهما حكما بعقلية الضباط وليس التكنوقراط، وكان المزاج يتحكم بتصرفاتهما، أما أولئك الذين يرجحان أحدهما على الآخر فهم واهمون، لأن أعلى استحقاق لهما بعد الانقلاب أن يصبح قاسم وزير دفاع وعارف رئيسا لأركان الجيش ، وترك السياسة لأهلها، رغم عدم القناعة بنضج الأحزاب حينها، أو عدم تغلغل الأجندات السفاراتية لدى عدد منها.
اشتري بعقلك حلاوة،،انت لو ما عايش المرحلة لو بطران تسفط حجي.حتى معارضي عبد الكريم قاسم تندموا اي صنف انت،،,فقط المعممين وحزب الدعجة وامثاله،ممن ساهم بأسقاطه بفتوى من المقبور محسن الحكيم لا زالوا على موقفهم النذل...فهمنا بعد السقوط لماذا يكرهونه،،،لأنه نزيه وهم في حقيقتهم حرامية،
رحم الله الملك فيصل الثاني وعائلته ولعن الله قاتليه ومن رضا بقتله
والحمد الله الذي اخذ الله بثأرهم
عندما سحب العقيد الركن عبد السلام عارف مسدسه فان اللواء فؤاد عارف كان قريب منه و اخذ المسدس منه. و ليس كما جاء في التقرير ان الزعيم عبد الكريم قاسم هو الذي اخذ المسدس
الزعيم هو الذي مسك يد عبد السلام عارف اولا لكنه ظل متمسكا به مما دعى فؤاد عارف لان يهرع ويجر المسدس من يده
عصابه بدل ان تبني وتنقذ العراقي من فقره وامراضه دمرت قوانينه ونشر الفوضى والرقص والاحزاب والدجالين في الشوارع بغداد وسمحت للتنازل بين الشرق والغرب ان يقوض النسيج الاجتماعي للعراقين وبدل ان ينقذوا الزراعه والفلاح والفقراء شجعوا هجرة الفلاح الى المدينه ليرقص ويتظاهر يوميا أمام منصه الزعيم الذي صنع الالاف الأعداء له وللعراق ويدمر الاقتصاد العراقي
فشل قاسم في بناء وتحقيق احلام الفقراء بحياة افضل واكتفى بالخطب والتظاهرات اليوميه وتصفية خصومه ووزع قطع على الفلاحين ليسكنوا المدينه ويصفقوا في الشوارع ويقتل بعضهم بعض والحزبيه والفتن ٠٠وفي انقلاب الشواف اعدم الشيوعين بأمر قاسم كل طيارين في قاعدة الموصل والضباط وكانت المظاهرات في الشوارع بعد ما كو مهر وكل أيام قاسم مظاهرات وسحل بالشوارع واحبال بيد الجهله ودم وفوضى فلا هو شيوعي ولا هو قومي ولاهو عراقي قاسم فكك الدوله وسمح الغرب والشرق ان يتناحر في العراق
اغلب المعلومات غير صحيحه.. التقرير تناول احداث متنوعه ولم يكن متوازنا قاسم هدد بنسف انبوب النفط المار عبر سوريا فتراجع عن اعدام منفذي قتله في راس القريه
من السذاجةالعفو عن الغادرين لان الغدر طبيعة حقيرة وهكذا أدى التسامح من قبل الزعيم الى نهاية الزعيم حيث أن الله يقول في كتابه الحكيم ولكم في القصاص حياة ياؤلي الالباب وهكذاذهب الزعيم ضحية لتسامحه
استاذ وسام اغلب الشهود في محكمة الشعب شهدوا ضد عبد السلام منهم من كانوا متعاطفين مع اليسار وحتى الضباط المستقلين قدموا افادات امام المحكمة تدين عبد السلام منهم مثلا المرحوم اللواء الطبيب والوزير محمد الشواف الذي قال انا بوصفي طبيب وعندي بعض معلومات عن علم النفس ان الذي يريد الانتحار غالبا ما ينتحر في بيته بع ان يهي الظروف المناسبة لهذا العمل مختصرا ان معظم الشهود ادانوا عبد السلام
وعندما تمنوا عبد السلام عارف وزمرته الانقلابيه غدروا الزعيم عندما كان يقاتلهم تعهدوا له انه سينفذونه إلى سوريه وعندما سلم لهم نقظوا عهدهم له طلب من عبد السلام ( قائلا سلام عملوني كما عاملتكم فرد عليه عدو السلام ( الأمر مو بيدي )
كما قال الشاعر معروف الرصافي
هي الاخلاق تنبت كالنبات
إذا سقيت بماء المكرمات
تقوم إذا تعهدها المربي
على ساق الفضيلة مثمرات ))
الزعيم عبد الكريم متربي تربيه عائلة كريمه فضيله عالية الاخلاق والنفس الطيبه وغير من شلة الانقلابيون عملاء اذناب تربية فاسده ونفوس حاقده جاحده ناكرة الجميل لذلك غدروا به وقتلوه المجد والخلود للزعيم ولرفاقه الاحرار ولارواحهم الف مليون سلام المجد لابو مناضل فاضل عباس المهداوي ووصفي طاهر
عفوا تمكنوا
المضمد "طه المختار" هو الذي قتل عبد الوهاب الشواف في المستشفى
نعم قتله المضمد طه المختار لكن بعد انقلاب شباط الاسود قام البعثيون باعدام المرحوم طه المختار مع ان تصرف طه بقتل الشواف كان تصرفا وطنيا صحيحا نظرا لتامر الشواف وكون حركته كانت سببا مباشرا لمقتل العشرات من مدنيين وعسكريين في الموصل
@@ahmetkara8597
البعثيين قالو ان السبب هو رغبة المرحوم طه بالحصول على مكافاة الزعيم المالية لمن يلقي القبض او يقتل الشواف
عبد الكريم قاسم ارعن ويحن للماضي انت أعدمت الطبقجلي والشواف ماكدرت تعدمه جان ماصار انقلاب عام ١٩٦٣
ولماذا أعدم الطبقچلي ورفعت ؟ لم يعملا غير نصيحته لمنع قطار أنصار السلام من التوجه لاحتفال الشيوعيين المدججين بالسلاح الى الموصل؟
الاخ الشالجي
كثير من المعلومات التي تطرحها فيها الكثير من العفوية ،،،،، ارجوا التحقق من مصدر معلوماتك .
عزيزي انا اعرف التاريخ بحذافيره واعرف كل دقائقه ولدي كتب تاريخية كثيرة لكن هذه الفيديوات الغرض منها اعطاء فكرة للمشاهد عن حدث معين ولا يمكن فيها ذكر كل مفردات الموضوع والا سيستغرق الفيديو ساعة او ساعتين وسيصبح مملا وسقيما كما هو حال الكثير من الفيديوات السردية التي بقدمها بعض المعدين
عبد الكريم قاسم نبيل و طيب القلب وعبد السلام عارف نذل وجبان
هاذا. الخلل اذا اكرمته الكريم ملكته
واذا أكرمت. الاءيم تمردا
بعض احيان التسامح المستمر خطأ. فادح
خطأ الزعيم عبد الكريم بأطلاق سراح عبد السلام عارف وحتى من عفه عنه لازم يجرده من اي منصب عسكري.. وذلك خطأ قاتل ادى الى الغدر بالزعيم وقتله من قبل البعثين وعارف بالأذاعه وهو صائم ولولا ذلك الخطأ بأعفاء عبد السلام لما وصل البعثين وصدام للسلطة وصار الذي صار بنا من حروب كثيرة واعدامات كثيره
كان قرار اعفاء القومجية اسوأ قرار كان المفروض تخفيض الحكم الى مؤبد والعفو على هؤلاء سبب ما وصل اليه العراق من حروب وقمع واعدامات لحين احتلال العراق من قبل امريكا وما يجري بعد احتلال امريكا
هكذا. هم البعثيون والقوميون شيمتهم وديدنهم الغدروالخيانة لله والوطن. كائفيتهم دمرت العراق. وإجرامهم فاق التصور
قلنا لك تحذر مو وراك الذيب تيهت الضواري وامنت بيها
خاين طبع ماتنفع الزينات والمعارف هو ناسيها
عفلق والسلام العار الخبث والحقد الثوب مفصل عليها
❤❤❤❤❤❤❤❤❤ بقلم
الشاعر حسن العبيدي البصراوي
عفى عبدالكريم قاسم عن عبدالسلام عارف بسبب قله الخبره بنفس المجرمين.
هما قتلوا ابرياء العائلة المالكة حتى لم يحترموا النساء و الاطفال و بعدها عبدالسلام قتل عبدالكريم و تدور الايام و يتامروا على عبدالسلام و تسقط طائرته و يصير جثة متفحمة
استغرب على كمية الدم التي تسفط بالوطن العربي من خلال النزاعات لاجل السلطة لقد قتلوا في انفسهم اكثر مما قتل عدوهم فيهم
ويطلبوا النصر ان الله لا ينصر القوم الظالمين و كما تقول الاية ۖ وَمَا ظَلَمْنَاهُمْ وَلَٰكِن كَانُوا أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ
قاسم هو من أمر مهداوي بإصدار حكم إعدام جائر، كي يمارس مسرحية العفو عنه ويصير متفضلاً عليه!
وعن كتابتك الأخيرة: عفا قاسم عن البعثية لأنه مصلحي أرادهم سنداً له بعد أن ركل الشيوعيين. وغطى ذلك بحجة الرحمة والإلتزام بالقرآن (عفا الله... ) كأنه متدين!
اتوقع دكتور سبب لا أحد يقول الثورة أكلت أصحابها
الله يرحم الزعيم الاوحد عبد الكريم قاسم
لم يقتل عبدالكريم قاسم غير صفة (الأوحد) هذه التي جلبت كل مآسي الاستبداد العسكري للبلد بسببه وصديقه أو غريمه الآخر.
اي زعيم مجرم قاتل الملوك
لو عمل انتخابات ومجلس نواب لبقي رئيسا بلا انقلابات بعده
يعني صدام كان عارف انة اذا لم يصفي بيصفوك
تحياتي . زيادة لمعلوماتك الذي انقذ الموقف وسحب المسدس من يد عارف هوا الكوردي فواد عارف الذي كان حاضر في الاجتماع
هذه لعنة قتل الملك فيصل رحمه الله الذي كان مسالماً وكانت السلطة خاله عبد الاله ونوري سعيد لكن همجية الحكم العسكري وتسرعهم أدت الى مقتل الملك
بينما في مصر لم يتم قتل الملك فاروق بل تم تسفيره الى ايطاليا ومعه عائلته وكل ما يحتاجه من أموال
الذي قتل العاءلة المستوردة هو النقيب عبد الستار العبوسي وهو من حركة القوميين العرب الموالية للعميل الانكليزي عبدالناصر انتقاما لاعدام ضباط حركة مايس ١٩٤١ بقيادة رشيد عالي الكيلاني وتعليق جثة العقيد صلاح اادين الصباغ على بناية وزارة الدفاع لمدة ثلاثة ايام بامر من الوصي عبد الاله.
عبد.الكريم.عفا.عن.المجرمين.عبد.السلام.وصدام.ودمر.العراق
❤❤❤❤❤
عبد الكريم قاسم من يا عمام يامحافضه
@@ابوسجاد-ش1ج
زبيد،
@@ابوسجاد-ش1ج
قبيلة الزبيد وموقعها بمدينة الصويرة
واحد أرعن من الثاني
👍
وسام تدري عبدالسلام وطني عسكري عروبيهو من نفذ الثورهواذاع البيان الاول وسرقها عبدالكريم والشيوعيون ليش يحكم على عبدالسلام بالاعدام (جزاء سنمار) انتو عمركم ماتحجون الحقيقه
قاسم لم يكن من ضمن تنظيم الضباط الأحرار ،، نعم حضر اجتماع واحد وهو الاجتماع الرابع في نادي الضباط ورفض الانضمام وقال أنا عندي جماعتي تنضيم المنصورية ،
أما عن سبب إعفاء عبد السلام من الاعدام ،، حيث كان قاسم يميل إلى استقطاب بعض ظباط الجيش إلى جانبه وعبد السلام على اول القائمة .مثل العقيلي و محمود خطاب
و غيرهم كثير .
عمو انا عشت المرحله عبدالكريم دعي للحركه ١٩٥٥ وكان يتحرك من منصورين الجبل لاستقبال الضباط وعبدالسلام امر فوج ٣ لواء ٢٠ وعبدالكريم امر لواء ١٩ فرقه غازي الباكستاني الذي عفا عنه لانه علم بالحركه وسكت
اثنينهم عصابه وقتله ملطخه ايديهم بالدماء
انت اعدمت الضباط وتركت المسربتين من البعثيين الي حاولوا يقتلوك مع الاسف /فعلتك هذه ياعبد الكريم حطمت العراق
الله يرحم والدي كان بالعراق يشتغل وكان يحكيلي عن عبد السلام عارف انه رجل دولة وكان رئيس استثنائي عروبي ولكن للاسف القدر خطفة ولو ان حادثة وقوع المروحية به كان عملا مدبرا.....
فعلا، رحم الله الرئيس الراحل عبدالسلام محمد عارف.
LIKE
الاثنين مجرمين عليهما من الله مايستحقان
اشلون اثنين وين اكو ضابط بالعالم لزم حكم اذا مازرب بيه
صدام حسين اوصف عبد السلام عارف بالطرطور
عفا عنه حتى يرجع يقتله ..الزعيم هم زوده شويه انت من نعرضت كم مره للاغتيال خلاص يجب عليك ان تكون كصاب...
ومن قال ان عبد الكريم قاسم عفى عن الرئيس عبد السلام عارف علما ان الرئيس عارف كان في السجن حتى قيام ثورة شباط المباركة و اسقاط الطاغية الملعون قاسم
لا ياخي معلوماتك غير دقيقة عبد السلام اطلق سراحه عام 1961 وحج بيت الله 1962 ارجو ان تصحح معلوماتك
الزعيم المزعوم اعفى عن صديقه لانه كان زعيم فاشل امعه صعلوك لايفقه شيئا واثنينهم ماأسرحم ابدجاجات والله
كريم قاسم بهذا تصرفه وهب ما لم يملك وذهب بالبلد الى تسلم القوميين والبعثيين فضاع البلد الى الابد والسبب هو لا رحمه الله ولا رحمهم اجمعهم
يخرب بيتي عليك يلزعيم😢😢😢
مبين عليك طفل تابع لاسيادك السعوديين
@@mezyedalbouslimi295 اسيادي محمد وال محمد فقط
@@لاأَبْرَحُحَتَّىٰأَبْلُغ-ش5ق يعني انت عبد. وهذا يخالف القران الكريم ..العبودية لله فقط خالق الكون ..والاسلام دعى ال تحرير الانسان .
اسلام عليكم استاد استغربت من تقول ازعيم هل تقصد الذي قتله النساء في العصر وصبحه زعيم عيب على كل واحد يقول المجرم زعيم هل سمعتم يومن في حياتكم زعيم يقتل النساء اينه قبرهاذى المجرم قاسم قاتل انساء
قلبه ضعيف
جميعهم اما سوريين او هندوس اعتقد ان عبد الكريم هو من البهرة الفاطميين الهندوس جميع رؤساء وكهنوت المسلمين من سوريه وايران والهند دينهم واحد وهو الشامانيه
للتاريخ العقيد الركن عبد السلام عارف هو القائد الفعلي والمنفذ لثوره 14تموز
الخونة خونة
طار لحم نزل فحم
ديدنهم الغدر ذهبوا الى مزبلة التاريخ غير مأسوف عليهم
انجب
@@wahranalobaidانجب ياسني ياابن الرفيقه ونعالي بالسعوديه
وبكل سنتكم القواويد وانتو سبب تدمير العراق ياسفله
رحم الله الزعيم الشهيد عبد السلام عارف العراقي الوطني القومي الشريف الذي لم يسرق ولم يختلس دينارا من اموال العراق وكان همه الوحيد هو بناء عراق قوي
ان فكرت ان تدخل عالم السياسه..يجب عليك ان تكون بلادين ولااخلاق.وهذه ابسط صفات السياسه.
من قام بالانقلاب هو عبد السلام وليس المجرم قاسم وكلاهما مجرمين بحق العائلة المالكة
سبب دمار العراق عبد الكريم قاسم الساقط
كل اناء بما فيه ينضح .
اصلا لاوجود لعملية اغتيال وانما هذه قصه مختلقة للتخلص من عبد السلام عارف
اولا عبد الكريم من صنع الانكليز س اءا رضيتم ام لا اقرو تاريخ العراق من كتب انكليزية. هو من دمر ادبغداد بجلبه من محافظات الجنوب الذين دمروا بغداظ قبل وبعد٢٠٠٣
أهل الجنوب موجودين في بغداد يسكنون بيوت الطين العشوائية منذ الأربعينات وقبلها بسبب قلة فرص العمل وتهميشهم من قبل الملكية المستردة
لذلك كان معظم قادة انقلاب شباط من تكريت والرمادي يعني ان النفس الطائفي لم يكن غاءبا لدى قيادات البعث واتباعهم منذ 8شباط 1963 ومايؤكد ذلك ان البعثيين عند عودتهم الثانيه للسلطة 1968 حاربوا الشيعة والتشيع الى جانب الحركة الكرديه والحزب الشيوعي العراقي والى يو سقوطهم الابدي في 2003
بغداد أنا ومانطيها
تحليلك غير دقيق استاذ الشالجي مع احترامي لك تستطيع مراجعه كتاب الفريق حردان التكريتي ضحية الغدر والخيانة . رقم الصفحة ٦٧ وذكر فيه على حديث دار بين الرجلين قاسم وعارف :
سلام هل تعلم أنني عندما وضعتك في السجن هو للحفاظ على حياتك ، حيث إن الشيوعيين كانوا يخططون لقتلك ، وأن الحرس الذي وضعته في السجن
كان معك وليس عليك ، حيث أوصيتهم أن لا يسمحوا لأي زائر عدا أهلك . سلام ، لقد كنت أوصي بالمجيء إلى السجن أكثر من مرة في الأسبوع
لجلب الطعام لك وأنت لا تعلم . سلام ، هل ترجع إلى أيام الكلية العسكرية عندما كنت من ذلك الحين
أحرص على إقامة زمالة صادقة معك . هل تتذكر يا سلام؟ وأخيراً قبل إعدامه كان يطلب من عبد السلام والمجموعة معه بترك الأمر
وتسفيره إلى لبنان ، على أن يستلم راتبه من السفارة العراقية وليس من جهة أخرى . إلا أن عبد السلام ترك الغرفة وهو على أشد حالات الهم الذي اعتلى وجهه ، وذهب إلى غرفة الاستديو ، وقد عقبته وأنا أنظر إلى عينيه وقد اغرورقت بالدمع ، فسألته : سيدي وفاءاً وشهامة منك أن تفي بالدين الذي يطلبك وهو الذي أنقذك من الموت ، فعليك أن تنقذه ، وأنا مستعد أن أخذ الزعيم وجميعهم بطائرة (الدوف) إلى الجهة التي تقررونها . فأجابني : يا أخي ماذا أفعل وحدي من بين عشرين شخصاً . أنا لا أقوى ولا أستطيع أن أغير شيئاً وأنت تعرف . وقد سكت والتزمت الصمت . وخرجت بعد قناعتي أنه لا فائدة ترجى . ففضلت أن أخرج من هذا المكان بسرعة ، فقد كنت أريد أن أتنفس الهواء الطلق ، فلم أحتمل الاختناق . فأسرعت بالخروج ، وبعد أن وصلت تواً إلى فناء
المبنى سمعت صوت إطلاق النار ، فعرفت أن الحكم قد نفذ .
وهذه الشهادة من حردان التكريتي ولا اعتقد يوجد افضل من نأخذ منه الشهادة كمثل المرحوم حردان التكريتي
هذا الكتاب مزور وحتى ابن حردان التكريتي نفى بان يكون والده قد كتب اي مذكرات
قرات كثير من شهادات الضباط الذين حضروا المحاكمة الصوريه للزعيم يوم 9شباط ولم اسمع من احد منهم هذا الكلام المنسوب لحردان التكريتي والصحيح او الذي سمعته من الشهود ان عبد السام قال للزعيم انك عفوت عني لان الامر كان بيدك وحدك وانت الحاكم المطلق اما انا الان فلست سلام يوم 14 تموز هناك مجلس لقيادة الثوره هو الذي يقرر مصيركم اي ان الامر ليس بيدي والقرار ليس قرارا فرديا حسب زعم عبد السلام
@@ahmetkara8597
نعم هذا الصحيح
@@wisamalshalchi استاذِ العزيز ليست مذكراته الشخصيه بل انها شهادة كَتبها برسالة وكانت لدى عائلته والكتاب من تأليف سيف الدين الدوري وقد منحه هذه الشهادة ابن حردان التكريتي البكر واسمه سعد وكان هو المساعد للمؤلف بتدقيق وتصحيح المعلومات بأجمعها
@@ahmetkara8597 هذا من مذكرات حازم جواد وقال له ليس الأمر بيدي فهؤلاء هم المسوؤلين وقادة الثورة واشار لحازم جواد وعلي صالح السعدي + المقصد من الكلام هو عن براءة عبدالسلام من اعدام المرحوم عبدالكريم قاسم وحتى ذكر حازم جواد ايضا وقال لو كنا نستوعب ما سيحصل لحقننا دمـ.ـاء ليس فقط عبدالكريم قاسم انما حتى نوري سعيد
عبد الكريم لايصلح رئيس وزراء
الاصح ان عبد الكريم لم يكن ميالا لسفك الدماء ولو كان كذلك كان عليه ان يعدم عبد السلام والبعثيين الذين حاولوا اغتياله ولو فعل ذلك لكان هو حاكم العراق الى يومنا هذا ولوفر لشعب العراق كثير من الارواح والانفس والاموال التي زهقت وهدرت في بطولات وعنتريات فارغة للقاءد الضروره
سنه خانو بي عبدالكريم قاسم شيعي شريف
كان الزعيم الراحل عبد الكريم قاسم رجلا نزيها بسيطا متسامحا لكنه كان كبش فداء ا للصراع الذي يدور بين الشيوعيين والبعثيين آنذاك ..كبار ضباط الجيش كانوا من الشيوعيين والبعثيين هذه الأفكار الغريبة والقذرة كانت مهيمنة على بلاط السلطة .هكذا قرأنا التاريخ مما خال بين القلة من الوطنيين وخونة الأفكار المتكالبة على السلطة رحم الله كل شريف ونزيه ومتعفف .وله من الله مايستحق من كان عميلا وذيلا للاجنبي
وهل يوجد مسلم شريف وغير غدار ؟
عبد.الكريم.عفا.عن.المجرمين.عبد.السلام.وصدام.ودمر.العراق