بتشرفونا. 🙂 هل تعلمين ان اغاني فيروز يتم إستعمالها في العلاج النفسي في لبنان؟ وذلك عند المرضى الذين يعانون من ضعف الشعور بالإنتماء. و إبان الحرب الأهلية كانت الإذاعات كافة تبث أغاني فيروز عند المعارك لأنها لاحظت أنها عندما تفعل ذلك تخف حدة الإشتباكات. الرحابنة و فيروز هم وجه لبنان
انشالله نفسه بالسما مع االقديسين والابرار عبقري ،مبدع،وطني،،ذو ايمان عميق....كلمات لا تعطيه حقه لما اغدق على الفن اللبناني من جمال ،سمو وحب،...يمكن أفضل وصف انه والسيدة فيروز كانا هبة من الرب لدعم ومساعدة بلد
وثائقي استثنائي عن ثالوث استثنائي... مع الشكر لمقدم الوثائقي والقارئ الكريم، حبذا لو أنو الصوت أقوى وأوضح، بصعوبة عم نقدر نتابع. يا ريت بينعاد الإعداد بوضوح أكتر، نظر للقيمة التي يتضمّنها، والتي لا تسعُها لا كلمات ولا وصف
بكل تاريخ الموسيقى تأتي مكانة التلحين في المركز الأول و مكانة المغني في المركز الثاني والشعر في المركز الثالث... الا في حالة الرحابنة... شكل كل عنصر المركز الاول الموسيقى في المركز الاول.. فيروز في المركز الأول.. الشعر الغنائي في المركز الأول.. ولا يمكن الاستغناء عن اي عنصر ولا استبداله لا نستطيع القول من فيروز دون الرحابنة ولا نستطيع القول ما الرحابنة بدون فيروز... جميعهم على درجة واحدة من الرقي والصدارة... واي شخص يحاول ان يقيم مقارنة و موازنات هو شخص لا يفهم شيئا عن تاريخ هؤلاء الاشخاص وهو مستمع غير مدرك لما قاموا به... وعندما نتحدث عنهم... فيجب الابتعاد كليا عن حياتهم الشخصية والنظر فقط الى الإرث الكنز على مستوى الموسيقى الخارقة التي ليس لها نظير في الكون.. والشعر الغنائي الفريد الذي لا يمحى والوجودالفيروزي ليس كصوت فقط لانه انتقاص وانما كثوابت مجتمعة فيها الصوت والأداء والشخصية والمواقف والابداع وكل عنصر لم ولن يتكرر.
الأخوين الرحباني و فيروز زرعو الروح الوطنية في قلب كل عربي حتى صرنا نظن أنه احنا لبنانيين!
تحية للبنان من الجزائر
بتشرفونا. 🙂 هل تعلمين ان اغاني فيروز يتم إستعمالها في العلاج النفسي في لبنان؟ وذلك عند المرضى الذين يعانون من ضعف الشعور بالإنتماء. و إبان الحرب الأهلية كانت الإذاعات كافة تبث أغاني فيروز عند المعارك لأنها لاحظت أنها عندما تفعل ذلك تخف حدة الإشتباكات.
الرحابنة و فيروز هم وجه لبنان
قامة استثنائية بكل ما تعنيه الكلمة..السلام لروحه
الي. عاصي...... سلام لروحك.
الموت هو .....تاج الحياة.
انشالله نفسه بالسما مع االقديسين والابرار
عبقري ،مبدع،وطني،،ذو ايمان عميق....كلمات لا تعطيه حقه لما اغدق على الفن اللبناني من جمال ،سمو وحب،...يمكن أفضل وصف انه والسيدة فيروز كانا هبة من الرب لدعم ومساعدة بلد
الرحابنة موهبة وثقافة قلما يجود الزمن بها ...
خالد المحمد/دولة الكويت
الأخوين رحباني و ليس الرحابنة
عاصي الرحباني عملاق وتاريخ فني عريق الله يرحمو يارب❤❤❤
اجمل وثائقي بشوفو
فنان بكل معنى الكلمة
الفنون الموسيقية في لبنان في عصر الانحطاط. لبنان بحاجة الآن إلى عباقرة موسيقية مثل الأخوين الرحاباني.
موزبوت
كان عاصي ومنصور ملوك الموسيقى
الله يرحمو عن جد كان كبير
مين مات ؟؟؟؟
@@alger-16imen
دعني أسألك هذا
عن من هذه الوثيقة؟
Alah yrham Assi wmanssour ytaouil oumr fayrouz❤😂🎉😢❤
الرحابنة منارات سامقة في التاريخ الإنساني
الأخوان رحباني و ليس الرحابنة
@@DownyFragrance
الرحابنة
ضيف الياس وفيروز للأخوين منصور وعاصي تحصل على الرحابنة وايضاً زياد
@@Jeneyi الأخوان رحباني مؤسسة لحالها بعدين إلياس الرحباني ثم زياد الرحباني
يا ريت كامل السلسلة الوثائقية
قبل الراحلين عاصي و منصور الرحباني لم يكن هناك تراث فني مؤَسَّس في لبنان و هما من أرسيا الفن التراثي اللبناني إلى جانب السيدة فيروز
Ĺ
P
P
وثائقي استثنائي عن ثالوث استثنائي... مع الشكر لمقدم الوثائقي والقارئ الكريم، حبذا لو أنو الصوت أقوى وأوضح، بصعوبة عم نقدر نتابع. يا ريت بينعاد الإعداد بوضوح أكتر، نظر للقيمة التي يتضمّنها، والتي لا تسعُها لا كلمات ولا وصف
Please if you have any other episodes of this program, kindly share it.
I will try my best to find more episodes. They are hard to find these days.
@@hanirizk Yes I know. Thanks a lot Hani 🌹🌹 🌹
@@hanirizk الأستاذ عاصي بالتحديد
بعد رحيل الأستاذ عاصي انتهت اللمعة و نضب البريق الذي كان يتوهّج في أعمال الأخوين رحباني قبل رحيل عاصي
زمان كانت قناة lbc مميزه ببرامجها حاليا صارت جداً ممله وفيروزوالرحبانه علامه فارقه واستثنائيه بلبنان والوطن العربي بس الصوت واطي
الأخوان رحباني و ليس الرحابنة
Ali M M Mahfuri
بكل تاريخ الموسيقى تأتي مكانة التلحين في المركز الأول و مكانة المغني في المركز الثاني والشعر في المركز الثالث... الا في حالة الرحابنة... شكل كل عنصر المركز الاول الموسيقى في المركز الاول.. فيروز في المركز الأول.. الشعر الغنائي في المركز الأول.. ولا يمكن الاستغناء عن اي عنصر ولا استبداله لا نستطيع القول من فيروز دون الرحابنة ولا نستطيع القول ما الرحابنة بدون فيروز... جميعهم على درجة واحدة من الرقي والصدارة... واي شخص يحاول ان يقيم مقارنة و موازنات هو شخص لا يفهم شيئا عن تاريخ هؤلاء الاشخاص وهو مستمع غير مدرك لما قاموا به... وعندما نتحدث عنهم... فيجب الابتعاد كليا عن حياتهم الشخصية والنظر فقط الى الإرث الكنز على مستوى الموسيقى الخارقة التي ليس لها نظير في الكون.. والشعر الغنائي الفريد الذي لا يمحى والوجودالفيروزي ليس كصوت فقط لانه انتقاص وانما كثوابت مجتمعة فيها الصوت والأداء والشخصية والمواقف والابداع وكل عنصر لم ولن يتكرر.
موزبوت
ستظل فيروز والأخوان الرحباني شخصية مهمة للغاية في الموسيقى.
لولا عاصي الرحباني ماكانت فيروز
و السيدة فيروز هي الجسر الذي عبر منه الأستاذ عاصي
كل منهما النصف الذي أكمل الآخر
ولولا فيروز ما كان في الأخوين رحباني