السؤال: كيف مات يهوذا؟ الجواب: كان موت يهوذا الإسخريوطي إنتحاراً بعد أن ملأه الندم (وليس التوبة) بسبب خيانته للمسيح. يذكر كل من متى ولوقا (في سفر اعمال الرسل) بعض التفاصيل عن موت يهوذا، وقد يجد البعض معضلة في التوفيق بين تفاصيل الروايتين. يقول متى أن يهوذا مات بأن شنق نفسه. وهذا هو نص ما يقوله إنجيل متى: "فَطَرَحَ الْفِضَّةَ فِي الْهَيْكَلِ وَانْصَرَفَ ثُمَّ مَضَى وَخَنَقَ نَفْسَهُ. فَأَخَذَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ الْفِضَّةَ وَقَالُوا: لاَ يَحِلُّ أَنْ نُلْقِيَهَا فِي الْخِزَانَةِ لأَنَّهَا ثَمَنُ دَمٍ. فَتَشَاوَرُوا وَاشْتَرَوْا بِهَا حَقْلَ الْفَخَّارِيِّ مَقْبَرَةً لِلْغُرَبَاءِ. لِهَذَا سُمِّيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ «حَقْلَ الدَّمِ» إِلَى هَذَا الْيَوْمِ" (متى 27: 5-8). يقول لوقا أن يهوذا سقط في حقل وإنشق جسده. وهذا هو نص ما يقوله سفر أعمال الرسل: "فَإِنَّ هَذَا اقْتَنَى حَقْلاً مِنْ أُجْرَةِ الظُّلْمِ وَإِذْ سَقَطَ عَلَى وَجْهِهِ انْشَقَّ مِنَ الْوَسَطِ فَانْسَكَبَتْ أَحْشَاؤُهُ كُلُّهَا. وَصَارَ ذَلِكَ مَعْلُوماً عِنْدَ جَمِيعِ سُكَّانِ أُورُشَلِيمَ حَتَّى دُعِيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ فِي لُغَتِهِمْ حَقْلَ دَمَا (أَيْ: حَقْلَ دَمٍ)." (أعمال الرسل 1: 18-19). فأي الروايتين هي الصحيحة؟ هل مات يهوذا شنقاً، أم مات عندما سقط؟ أم هل الروايتين صحيحتين؟ وسؤال آخر ذو صلة: هل يهوذا هو من إشترى الحقل أم إشتراه الكهنة؟ بالنسبة لكيفية موت يهوذا، يوجد ربط بسيط بين حقائق الأحداث: شنق يهوذا نفسه في حقل الفخاري (متى 27: 5)، ومات بتلك الطريقة. ثم، بعد أن بدأ جسده يتحلل وينتفخ، إنقطع الحبل، أو إنكسر غضن الشجرة الذي كان معلقاً به، وسقط جسده وإنشق على أرض حقل الفخاري (أعمال الرسل 1: 18-19). لاحظ أن لوقا، في سفر أعمال الرسل، لا يقول أن يهوذا مات نتيجة سقوطه، ولكن يقول فقط أن جسده سقط. ويوحي ما جاء في سفر أعمال الرسل بأن يهوذا شنق نفسه، لأن سقوط إنسان في حقل لا ينتج عنه عادة أن ينشق جسده. ولكن تحلل الجسد والسقوط من مكان مرتفع هو ما يجعل الجسد ينشق. وهكذا، يذكر متى السبب الفعلي للموت، ويركز لوقا أكثر على بشاعة موته. أما بالنسبة لمن دفع ثمن الحقل، يوجد إحتمالين للربط بين الأحداث: 1) وعد الكهنة أن يعطوا يهوذا الثلاثين قطعة من الفضة قبل إلقاء القبض على المسيح بعدة أيام (مرقس 14: 11). وفي وقت ما، أثناء الأيام التي سبقت خيانته للمسيح، رتب يهوذا لشراء الحقل، رغم عدم حصوله على المال بعد. وبعد أن تمت الخيانة، حصل يهوذا على المال، ولكنه أعاده إلى رؤساء الكهنة. وقام الكهنة الذين إعتبروا أن قطع الفضة هي ثمن دم، بإنهاء الصفقة التي بدأها يهوذا وإشتروا الحقل. 2) عندما ألقى يهوذاالثلاثين من الفضة أخذها الكهنة وإشتروا بها حقل الفخاري (متى 27: 7). ربما لا يكون يهوذا قد إشترى الحقل بنفسه، ولكن تم شراؤه بأمواله وبالتالي يمكن القول أنه هو المشترى.
شرح مبسط و جميل و مفهوم هذا رد على المسيحين ليعرفوا ان كتابهم محرف و ليس الانجيل الحقيقي الذي أرسله اليهم الله سبحانه يبقى القرآن هو الحجة على ان الاسلام هو الدين الحقيقي تحية لك من الجزائر 🇩🇿❤
السؤال: كيف مات يهوذا؟ الجواب: كان موت يهوذا الإسخريوطي إنتحاراً بعد أن ملأه الندم (وليس التوبة) بسبب خيانته للمسيح. يذكر كل من متى ولوقا (في سفر اعمال الرسل) بعض التفاصيل عن موت يهوذا، وقد يجد البعض معضلة في التوفيق بين تفاصيل الروايتين. يقول متى أن يهوذا مات بأن شنق نفسه. وهذا هو نص ما يقوله إنجيل متى: "فَطَرَحَ الْفِضَّةَ فِي الْهَيْكَلِ وَانْصَرَفَ ثُمَّ مَضَى وَخَنَقَ نَفْسَهُ. فَأَخَذَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ الْفِضَّةَ وَقَالُوا: لاَ يَحِلُّ أَنْ نُلْقِيَهَا فِي الْخِزَانَةِ لأَنَّهَا ثَمَنُ دَمٍ. فَتَشَاوَرُوا وَاشْتَرَوْا بِهَا حَقْلَ الْفَخَّارِيِّ مَقْبَرَةً لِلْغُرَبَاءِ. لِهَذَا سُمِّيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ «حَقْلَ الدَّمِ» إِلَى هَذَا الْيَوْمِ" (متى 27: 5-8). يقول لوقا أن يهوذا سقط في حقل وإنشق جسده. وهذا هو نص ما يقوله سفر أعمال الرسل: "فَإِنَّ هَذَا اقْتَنَى حَقْلاً مِنْ أُجْرَةِ الظُّلْمِ وَإِذْ سَقَطَ عَلَى وَجْهِهِ انْشَقَّ مِنَ الْوَسَطِ فَانْسَكَبَتْ أَحْشَاؤُهُ كُلُّهَا. وَصَارَ ذَلِكَ مَعْلُوماً عِنْدَ جَمِيعِ سُكَّانِ أُورُشَلِيمَ حَتَّى دُعِيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ فِي لُغَتِهِمْ حَقْلَ دَمَا (أَيْ: حَقْلَ دَمٍ)." (أعمال الرسل 1: 18-19). فأي الروايتين هي الصحيحة؟ هل مات يهوذا شنقاً، أم مات عندما سقط؟ أم هل الروايتين صحيحتين؟ وسؤال آخر ذو صلة: هل يهوذا هو من إشترى الحقل أم إشتراه الكهنة؟ بالنسبة لكيفية موت يهوذا، يوجد ربط بسيط بين حقائق الأحداث: شنق يهوذا نفسه في حقل الفخاري (متى 27: 5)، ومات بتلك الطريقة. ثم، بعد أن بدأ جسده يتحلل وينتفخ، إنقطع الحبل، أو إنكسر غضن الشجرة الذي كان معلقاً به، وسقط جسده وإنشق على أرض حقل الفخاري (أعمال الرسل 1: 18-19). لاحظ أن لوقا، في سفر أعمال الرسل، لا يقول أن يهوذا مات نتيجة سقوطه، ولكن يقول فقط أن جسده سقط. ويوحي ما جاء في سفر أعمال الرسل بأن يهوذا شنق نفسه، لأن سقوط إنسان في حقل لا ينتج عنه عادة أن ينشق جسده. ولكن تحلل الجسد والسقوط من مكان مرتفع هو ما يجعل الجسد ينشق. وهكذا، يذكر متى السبب الفعلي للموت، ويركز لوقا أكثر على بشاعة موته. أما بالنسبة لمن دفع ثمن الحقل، يوجد إحتمالين للربط بين الأحداث: 1) وعد الكهنة أن يعطوا يهوذا الثلاثين قطعة من الفضة قبل إلقاء القبض على المسيح بعدة أيام (مرقس 14: 11). وفي وقت ما، أثناء الأيام التي سبقت خيانته للمسيح، رتب يهوذا لشراء الحقل، رغم عدم حصوله على المال بعد. وبعد أن تمت الخيانة، حصل يهوذا على المال، ولكنه أعاده إلى رؤساء الكهنة. وقام الكهنة الذين إعتبروا أن قطع الفضة هي ثمن دم، بإنهاء الصفقة التي بدأها يهوذا وإشتروا الحقل. 2) عندما ألقى يهوذاالثلاثين من الفضة أخذها الكهنة وإشتروا بها حقل الفخاري (متى 27: 7). ربما لا يكون يهوذا قد إشترى الحقل بنفسه، ولكن تم شراؤه بأمواله وبالتالي يمكن القول أنه هو المشترى.
أنا ملاحظ أن الفيديو ده مفيش تعليقات عليه من النصارى زي الفيديو اللي فات "بُهِتُوْا" هذه المرة بِفَضْلِ اللهِ تَعَاْلَى ربنا ينصرك و يثبتك و يزيدك من فضله
اليهود اشتروا الحقل بالفضه التي تركها يهوذا واصبح الحقل باسم يهوذا. مثلما نقول قصر الملك رغم ان ليس الملك اللي بني القصر او واحد اشتري شقه بفلوس اخوه فالشقه باسم اخوه
السؤال: كيف مات يهوذا؟ الجواب: كان موت يهوذا الإسخريوطي إنتحاراً بعد أن ملأه الندم (وليس التوبة) بسبب خيانته للمسيح. يذكر كل من متى ولوقا (في سفر اعمال الرسل) بعض التفاصيل عن موت يهوذا، وقد يجد البعض معضلة في التوفيق بين تفاصيل الروايتين. يقول متى أن يهوذا مات بأن شنق نفسه. وهذا هو نص ما يقوله إنجيل متى: "فَطَرَحَ الْفِضَّةَ فِي الْهَيْكَلِ وَانْصَرَفَ ثُمَّ مَضَى وَخَنَقَ نَفْسَهُ. فَأَخَذَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ الْفِضَّةَ وَقَالُوا: لاَ يَحِلُّ أَنْ نُلْقِيَهَا فِي الْخِزَانَةِ لأَنَّهَا ثَمَنُ دَمٍ. فَتَشَاوَرُوا وَاشْتَرَوْا بِهَا حَقْلَ الْفَخَّارِيِّ مَقْبَرَةً لِلْغُرَبَاءِ. لِهَذَا سُمِّيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ «حَقْلَ الدَّمِ» إِلَى هَذَا الْيَوْمِ" (متى 27: 5-8). يقول لوقا أن يهوذا سقط في حقل وإنشق جسده. وهذا هو نص ما يقوله سفر أعمال الرسل: "فَإِنَّ هَذَا اقْتَنَى حَقْلاً مِنْ أُجْرَةِ الظُّلْمِ وَإِذْ سَقَطَ عَلَى وَجْهِهِ انْشَقَّ مِنَ الْوَسَطِ فَانْسَكَبَتْ أَحْشَاؤُهُ كُلُّهَا. وَصَارَ ذَلِكَ مَعْلُوماً عِنْدَ جَمِيعِ سُكَّانِ أُورُشَلِيمَ حَتَّى دُعِيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ فِي لُغَتِهِمْ حَقْلَ دَمَا (أَيْ: حَقْلَ دَمٍ)." (أعمال الرسل 1: 18-19). فأي الروايتين هي الصحيحة؟ هل مات يهوذا شنقاً، أم مات عندما سقط؟ أم هل الروايتين صحيحتين؟ وسؤال آخر ذو صلة: هل يهوذا هو من إشترى الحقل أم إشتراه الكهنة؟ بالنسبة لكيفية موت يهوذا، يوجد ربط بسيط بين حقائق الأحداث: شنق يهوذا نفسه في حقل الفخاري (متى 27: 5)، ومات بتلك الطريقة. ثم، بعد أن بدأ جسده يتحلل وينتفخ، إنقطع الحبل، أو إنكسر غضن الشجرة الذي كان معلقاً به، وسقط جسده وإنشق على أرض حقل الفخاري (أعمال الرسل 1: 18-19). لاحظ أن لوقا، في سفر أعمال الرسل، لا يقول أن يهوذا مات نتيجة سقوطه، ولكن يقول فقط أن جسده سقط. ويوحي ما جاء في سفر أعمال الرسل بأن يهوذا شنق نفسه، لأن سقوط إنسان في حقل لا ينتج عنه عادة أن ينشق جسده. ولكن تحلل الجسد والسقوط من مكان مرتفع هو ما يجعل الجسد ينشق. وهكذا، يذكر متى السبب الفعلي للموت، ويركز لوقا أكثر على بشاعة موته. أما بالنسبة لمن دفع ثمن الحقل، يوجد إحتمالين للربط بين الأحداث: 1) وعد الكهنة أن يعطوا يهوذا الثلاثين قطعة من الفضة قبل إلقاء القبض على المسيح بعدة أيام (مرقس 14: 11). وفي وقت ما، أثناء الأيام التي سبقت خيانته للمسيح، رتب يهوذا لشراء الحقل، رغم عدم حصوله على المال بعد. وبعد أن تمت الخيانة، حصل يهوذا على المال، ولكنه أعاده إلى رؤساء الكهنة. وقام الكهنة الذين إعتبروا أن قطع الفضة هي ثمن دم، بإنهاء الصفقة التي بدأها يهوذا وإشتروا الحقل. 2) عندما ألقى يهوذاالثلاثين من الفضة أخذها الكهنة وإشتروا بها حقل الفخاري (متى 27: 7). ربما لا يكون يهوذا قد إشترى الحقل بنفسه، ولكن تم شراؤه بأمواله وبالتالي يمكن القول أنه هو المشترى.
سلام اخ محمد شكراً لك على تفسيراته الكاملة لتناقضات الأناجيل الأربعة الأساسية (مارك ، ماثيو ، لوقا ، وجون) التي احتفظت بها الكنيسة ورفضت الأناجيل المشكوك في صحتها. الله يحميك ويرشدك و الله يساعدك على الانتصار على كلمة الله آمين
السؤال: كيف مات يهوذا؟ الجواب: كان موت يهوذا الإسخريوطي إنتحاراً بعد أن ملأه الندم (وليس التوبة) بسبب خيانته للمسيح. يذكر كل من متى ولوقا (في سفر اعمال الرسل) بعض التفاصيل عن موت يهوذا، وقد يجد البعض معضلة في التوفيق بين تفاصيل الروايتين. يقول متى أن يهوذا مات بأن شنق نفسه. وهذا هو نص ما يقوله إنجيل متى: "فَطَرَحَ الْفِضَّةَ فِي الْهَيْكَلِ وَانْصَرَفَ ثُمَّ مَضَى وَخَنَقَ نَفْسَهُ. فَأَخَذَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ الْفِضَّةَ وَقَالُوا: لاَ يَحِلُّ أَنْ نُلْقِيَهَا فِي الْخِزَانَةِ لأَنَّهَا ثَمَنُ دَمٍ. فَتَشَاوَرُوا وَاشْتَرَوْا بِهَا حَقْلَ الْفَخَّارِيِّ مَقْبَرَةً لِلْغُرَبَاءِ. لِهَذَا سُمِّيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ «حَقْلَ الدَّمِ» إِلَى هَذَا الْيَوْمِ" (متى 27: 5-8). يقول لوقا أن يهوذا سقط في حقل وإنشق جسده. وهذا هو نص ما يقوله سفر أعمال الرسل: "فَإِنَّ هَذَا اقْتَنَى حَقْلاً مِنْ أُجْرَةِ الظُّلْمِ وَإِذْ سَقَطَ عَلَى وَجْهِهِ انْشَقَّ مِنَ الْوَسَطِ فَانْسَكَبَتْ أَحْشَاؤُهُ كُلُّهَا. وَصَارَ ذَلِكَ مَعْلُوماً عِنْدَ جَمِيعِ سُكَّانِ أُورُشَلِيمَ حَتَّى دُعِيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ فِي لُغَتِهِمْ حَقْلَ دَمَا (أَيْ: حَقْلَ دَمٍ)." (أعمال الرسل 1: 18-19). فأي الروايتين هي الصحيحة؟ هل مات يهوذا شنقاً، أم مات عندما سقط؟ أم هل الروايتين صحيحتين؟ وسؤال آخر ذو صلة: هل يهوذا هو من إشترى الحقل أم إشتراه الكهنة؟ بالنسبة لكيفية موت يهوذا، يوجد ربط بسيط بين حقائق الأحداث: شنق يهوذا نفسه في حقل الفخاري (متى 27: 5)، ومات بتلك الطريقة. ثم، بعد أن بدأ جسده يتحلل وينتفخ، إنقطع الحبل، أو إنكسر غضن الشجرة الذي كان معلقاً به، وسقط جسده وإنشق على أرض حقل الفخاري (أعمال الرسل 1: 18-19). لاحظ أن لوقا، في سفر أعمال الرسل، لا يقول أن يهوذا مات نتيجة سقوطه، ولكن يقول فقط أن جسده سقط. ويوحي ما جاء في سفر أعمال الرسل بأن يهوذا شنق نفسه، لأن سقوط إنسان في حقل لا ينتج عنه عادة أن ينشق جسده. ولكن تحلل الجسد والسقوط من مكان مرتفع هو ما يجعل الجسد ينشق. وهكذا، يذكر متى السبب الفعلي للموت، ويركز لوقا أكثر على بشاعة موته. أما بالنسبة لمن دفع ثمن الحقل، يوجد إحتمالين للربط بين الأحداث: 1) وعد الكهنة أن يعطوا يهوذا الثلاثين قطعة من الفضة قبل إلقاء القبض على المسيح بعدة أيام (مرقس 14: 11). وفي وقت ما، أثناء الأيام التي سبقت خيانته للمسيح، رتب يهوذا لشراء الحقل، رغم عدم حصوله على المال بعد. وبعد أن تمت الخيانة، حصل يهوذا على المال، ولكنه أعاده إلى رؤساء الكهنة. وقام الكهنة الذين إعتبروا أن قطع الفضة هي ثمن دم، بإنهاء الصفقة التي بدأها يهوذا وإشتروا الحقل. 2) عندما ألقى يهوذاالثلاثين من الفضة أخذها الكهنة وإشتروا بها حقل الفخاري (متى 27: 7). ربما لا يكون يهوذا قد إشترى الحقل بنفسه، ولكن تم شراؤه بأمواله وبالتالي يمكن القول أنه هو المشترى.
@@emailme3343 هل تقتنع بهذا الكلام المضحك يوجد تناقض واضح جدا بين القصة في انجيل متي وسفر اعمال الرسل وهذا المفروض كتاب الخالق كتاب الخالق لايوجد فيه تناقضات ولا آراء مختلفة
الله يرضى عن حضرتك يا استاذ محمد شاهين المحترم و يرضى عن الاستاذ عبدالرحمن الطيب و يرضى عن الاستاذ حسام مصطفى و يرضى عن الاستاذ احمد جمال و يرضى عن والديكم و أسركم و يرضيكم فى الدنيا و الاخرة و يجعلكم من ال٧٠٠٠٠ الذين سيرزقون الجنة بغير حساب و لا سابقة عذاب و يجعلكم من عباده المخلَصين و يستخدمكم ولا يستبدلكم و يرضى عن جميع المسلمين. الله يرضى عن القائمين على هذه القناة الطيبة و يرضيهم فى الدنيا و الآخرة و يرزقهم القوة فى الحق. اللهم اهدنى و اهدى جميع المشاهدين و المستمعين و المسلمين فى الدنيا و الآخرة و أجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه. ان الله على كل شىء قدير.
السؤال: كيف مات يهوذا؟ الجواب: كان موت يهوذا الإسخريوطي إنتحاراً بعد أن ملأه الندم (وليس التوبة) بسبب خيانته للمسيح. يذكر كل من متى ولوقا (في سفر اعمال الرسل) بعض التفاصيل عن موت يهوذا، وقد يجد البعض معضلة في التوفيق بين تفاصيل الروايتين. يقول متى أن يهوذا مات بأن شنق نفسه. وهذا هو نص ما يقوله إنجيل متى: "فَطَرَحَ الْفِضَّةَ فِي الْهَيْكَلِ وَانْصَرَفَ ثُمَّ مَضَى وَخَنَقَ نَفْسَهُ. فَأَخَذَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ الْفِضَّةَ وَقَالُوا: لاَ يَحِلُّ أَنْ نُلْقِيَهَا فِي الْخِزَانَةِ لأَنَّهَا ثَمَنُ دَمٍ. فَتَشَاوَرُوا وَاشْتَرَوْا بِهَا حَقْلَ الْفَخَّارِيِّ مَقْبَرَةً لِلْغُرَبَاءِ. لِهَذَا سُمِّيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ «حَقْلَ الدَّمِ» إِلَى هَذَا الْيَوْمِ" (متى 27: 5-8). يقول لوقا أن يهوذا سقط في حقل وإنشق جسده. وهذا هو نص ما يقوله سفر أعمال الرسل: "فَإِنَّ هَذَا اقْتَنَى حَقْلاً مِنْ أُجْرَةِ الظُّلْمِ وَإِذْ سَقَطَ عَلَى وَجْهِهِ انْشَقَّ مِنَ الْوَسَطِ فَانْسَكَبَتْ أَحْشَاؤُهُ كُلُّهَا. وَصَارَ ذَلِكَ مَعْلُوماً عِنْدَ جَمِيعِ سُكَّانِ أُورُشَلِيمَ حَتَّى دُعِيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ فِي لُغَتِهِمْ حَقْلَ دَمَا (أَيْ: حَقْلَ دَمٍ)." (أعمال الرسل 1: 18-19). فأي الروايتين هي الصحيحة؟ هل مات يهوذا شنقاً، أم مات عندما سقط؟ أم هل الروايتين صحيحتين؟ وسؤال آخر ذو صلة: هل يهوذا هو من إشترى الحقل أم إشتراه الكهنة؟ بالنسبة لكيفية موت يهوذا، يوجد ربط بسيط بين حقائق الأحداث: شنق يهوذا نفسه في حقل الفخاري (متى 27: 5)، ومات بتلك الطريقة. ثم، بعد أن بدأ جسده يتحلل وينتفخ، إنقطع الحبل، أو إنكسر غضن الشجرة الذي كان معلقاً به، وسقط جسده وإنشق على أرض حقل الفخاري (أعمال الرسل 1: 18-19). لاحظ أن لوقا، في سفر أعمال الرسل، لا يقول أن يهوذا مات نتيجة سقوطه، ولكن يقول فقط أن جسده سقط. ويوحي ما جاء في سفر أعمال الرسل بأن يهوذا شنق نفسه، لأن سقوط إنسان في حقل لا ينتج عنه عادة أن ينشق جسده. ولكن تحلل الجسد والسقوط من مكان مرتفع هو ما يجعل الجسد ينشق. وهكذا، يذكر متى السبب الفعلي للموت، ويركز لوقا أكثر على بشاعة موته. أما بالنسبة لمن دفع ثمن الحقل، يوجد إحتمالين للربط بين الأحداث: 1) وعد الكهنة أن يعطوا يهوذا الثلاثين قطعة من الفضة قبل إلقاء القبض على المسيح بعدة أيام (مرقس 14: 11). وفي وقت ما، أثناء الأيام التي سبقت خيانته للمسيح، رتب يهوذا لشراء الحقل، رغم عدم حصوله على المال بعد. وبعد أن تمت الخيانة، حصل يهوذا على المال، ولكنه أعاده إلى رؤساء الكهنة. وقام الكهنة الذين إعتبروا أن قطع الفضة هي ثمن دم، بإنهاء الصفقة التي بدأها يهوذا وإشتروا الحقل. 2) عندما ألقى يهوذاالثلاثين من الفضة أخذها الكهنة وإشتروا بها حقل الفخاري (متى 27: 7). ربما لا يكون يهوذا قد إشترى الحقل بنفسه، ولكن تم شراؤه بأمواله وبالتالي يمكن القول أنه هو المشترى.
اختصار: ١. كيف مات يهوذا؟ متى: يهوذا شنق نفسه. أعمال الرسل: يهوذا سقط على وجهه فانشقت بطنه، وخرجت أحشاؤه، وسال دمه على الأرض. ٢.من اشترى المقبرة؟ متى: اليهود. أعمال الرسل: يهوذا. ٣.لماذا سميت المقبرة بحقل الدم؟ متى: لأن المال، الذي اشترى به اليهود المقبرة، كان مال دم (هو نفس المال الذي أعطاه اليهود ليهوذا، مكافأة على تسليمه يسوع، ثم رده يهوذا إليهم بعد ندمه). أعمال الرسل: لأن دم يهوذا سال في المقبرة.
جميع الكتب المقدسة تناقضت لأنه هو الذي صُلب ولكن المشكلة نحن المسلمين لدينا روايتان الاولى تقول انه واحد منهم فداه بنفسه فوقعت عليه الشبهة والثانية انه واحداً منهم خانه فعلم عن مكانه فوقعت عليه الشبهة .
@@mohmad2822 الله أعلى واعلم مين اللى صلب مكان المسحين لكن المؤكد أن المسيح لما تطولة ايد اليهود صلبوة وزلوة بطريقة الوحشية اللي المسحين بيفتخرو بة أن ربهم معاذ الله اتصلب علشان يغفر خطأ آدم عقيدة مهرطقة من الدرجة الأولى
السؤال: كيف مات يهوذا؟ الجواب: كان موت يهوذا الإسخريوطي إنتحاراً بعد أن ملأه الندم (وليس التوبة) بسبب خيانته للمسيح. يذكر كل من متى ولوقا (في سفر اعمال الرسل) بعض التفاصيل عن موت يهوذا، وقد يجد البعض معضلة في التوفيق بين تفاصيل الروايتين. يقول متى أن يهوذا مات بأن شنق نفسه. وهذا هو نص ما يقوله إنجيل متى: "فَطَرَحَ الْفِضَّةَ فِي الْهَيْكَلِ وَانْصَرَفَ ثُمَّ مَضَى وَخَنَقَ نَفْسَهُ. فَأَخَذَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ الْفِضَّةَ وَقَالُوا: لاَ يَحِلُّ أَنْ نُلْقِيَهَا فِي الْخِزَانَةِ لأَنَّهَا ثَمَنُ دَمٍ. فَتَشَاوَرُوا وَاشْتَرَوْا بِهَا حَقْلَ الْفَخَّارِيِّ مَقْبَرَةً لِلْغُرَبَاءِ. لِهَذَا سُمِّيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ «حَقْلَ الدَّمِ» إِلَى هَذَا الْيَوْمِ" (متى 27: 5-8). يقول لوقا أن يهوذا سقط في حقل وإنشق جسده. وهذا هو نص ما يقوله سفر أعمال الرسل: "فَإِنَّ هَذَا اقْتَنَى حَقْلاً مِنْ أُجْرَةِ الظُّلْمِ وَإِذْ سَقَطَ عَلَى وَجْهِهِ انْشَقَّ مِنَ الْوَسَطِ فَانْسَكَبَتْ أَحْشَاؤُهُ كُلُّهَا. وَصَارَ ذَلِكَ مَعْلُوماً عِنْدَ جَمِيعِ سُكَّانِ أُورُشَلِيمَ حَتَّى دُعِيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ فِي لُغَتِهِمْ حَقْلَ دَمَا (أَيْ: حَقْلَ دَمٍ)." (أعمال الرسل 1: 18-19). فأي الروايتين هي الصحيحة؟ هل مات يهوذا شنقاً، أم مات عندما سقط؟ أم هل الروايتين صحيحتين؟ وسؤال آخر ذو صلة: هل يهوذا هو من إشترى الحقل أم إشتراه الكهنة؟ بالنسبة لكيفية موت يهوذا، يوجد ربط بسيط بين حقائق الأحداث: شنق يهوذا نفسه في حقل الفخاري (متى 27: 5)، ومات بتلك الطريقة. ثم، بعد أن بدأ جسده يتحلل وينتفخ، إنقطع الحبل، أو إنكسر غضن الشجرة الذي كان معلقاً به، وسقط جسده وإنشق على أرض حقل الفخاري (أعمال الرسل 1: 18-19). لاحظ أن لوقا، في سفر أعمال الرسل، لا يقول أن يهوذا مات نتيجة سقوطه، ولكن يقول فقط أن جسده سقط. ويوحي ما جاء في سفر أعمال الرسل بأن يهوذا شنق نفسه، لأن سقوط إنسان في حقل لا ينتج عنه عادة أن ينشق جسده. ولكن تحلل الجسد والسقوط من مكان مرتفع هو ما يجعل الجسد ينشق. وهكذا، يذكر متى السبب الفعلي للموت، ويركز لوقا أكثر على بشاعة موته. أما بالنسبة لمن دفع ثمن الحقل، يوجد إحتمالين للربط بين الأحداث: 1) وعد الكهنة أن يعطوا يهوذا الثلاثين قطعة من الفضة قبل إلقاء القبض على المسيح بعدة أيام (مرقس 14: 11). وفي وقت ما، أثناء الأيام التي سبقت خيانته للمسيح، رتب يهوذا لشراء الحقل، رغم عدم حصوله على المال بعد. وبعد أن تمت الخيانة، حصل يهوذا على المال، ولكنه أعاده إلى رؤساء الكهنة. وقام الكهنة الذين إعتبروا أن قطع الفضة هي ثمن دم، بإنهاء الصفقة التي بدأها يهوذا وإشتروا الحقل. 2) عندما ألقى يهوذاالثلاثين من الفضة أخذها الكهنة وإشتروا بها حقل الفخاري (متى 27: 7). ربما لا يكون يهوذا قد إشترى الحقل بنفسه، ولكن تم شراؤه بأمواله وبالتالي يمكن القول أنه هو المشترى.
ما شاء الله لا قوة إلا بالله اللهم بارك لك و فيك و عليك الله أكبر الله أكبر الله أكبر مش عارف أقول إيه على جمال فيديوهات حضرتك و العلم و المجهود جزاه الله خيرا و. فك أسره أخونا أحمد سبيع اللى عرفنى على قناة حضرتك من فترة بس مؤخرا بقيت مدمن على فيديوهات حضرتك هل ممكن فيديو و سلسلة فيديوهات حضرتك تتكلم فيها عن الأخطاء التاريخية و الجغرافية و العلمية فى كتاب المقدس و جزاك الله خيرا
السؤال: كيف مات يهوذا؟ الجواب: كان موت يهوذا الإسخريوطي إنتحاراً بعد أن ملأه الندم (وليس التوبة) بسبب خيانته للمسيح. يذكر كل من متى ولوقا (في سفر اعمال الرسل) بعض التفاصيل عن موت يهوذا، وقد يجد البعض معضلة في التوفيق بين تفاصيل الروايتين. يقول متى أن يهوذا مات بأن شنق نفسه. وهذا هو نص ما يقوله إنجيل متى: "فَطَرَحَ الْفِضَّةَ فِي الْهَيْكَلِ وَانْصَرَفَ ثُمَّ مَضَى وَخَنَقَ نَفْسَهُ. فَأَخَذَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ الْفِضَّةَ وَقَالُوا: لاَ يَحِلُّ أَنْ نُلْقِيَهَا فِي الْخِزَانَةِ لأَنَّهَا ثَمَنُ دَمٍ. فَتَشَاوَرُوا وَاشْتَرَوْا بِهَا حَقْلَ الْفَخَّارِيِّ مَقْبَرَةً لِلْغُرَبَاءِ. لِهَذَا سُمِّيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ «حَقْلَ الدَّمِ» إِلَى هَذَا الْيَوْمِ" (متى 27: 5-8). يقول لوقا أن يهوذا سقط في حقل وإنشق جسده. وهذا هو نص ما يقوله سفر أعمال الرسل: "فَإِنَّ هَذَا اقْتَنَى حَقْلاً مِنْ أُجْرَةِ الظُّلْمِ وَإِذْ سَقَطَ عَلَى وَجْهِهِ انْشَقَّ مِنَ الْوَسَطِ فَانْسَكَبَتْ أَحْشَاؤُهُ كُلُّهَا. وَصَارَ ذَلِكَ مَعْلُوماً عِنْدَ جَمِيعِ سُكَّانِ أُورُشَلِيمَ حَتَّى دُعِيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ فِي لُغَتِهِمْ حَقْلَ دَمَا (أَيْ: حَقْلَ دَمٍ)." (أعمال الرسل 1: 18-19). فأي الروايتين هي الصحيحة؟ هل مات يهوذا شنقاً، أم مات عندما سقط؟ أم هل الروايتين صحيحتين؟ وسؤال آخر ذو صلة: هل يهوذا هو من إشترى الحقل أم إشتراه الكهنة؟ بالنسبة لكيفية موت يهوذا، يوجد ربط بسيط بين حقائق الأحداث: شنق يهوذا نفسه في حقل الفخاري (متى 27: 5)، ومات بتلك الطريقة. ثم، بعد أن بدأ جسده يتحلل وينتفخ، إنقطع الحبل، أو إنكسر غضن الشجرة الذي كان معلقاً به، وسقط جسده وإنشق على أرض حقل الفخاري (أعمال الرسل 1: 18-19). لاحظ أن لوقا، في سفر أعمال الرسل، لا يقول أن يهوذا مات نتيجة سقوطه، ولكن يقول فقط أن جسده سقط. ويوحي ما جاء في سفر أعمال الرسل بأن يهوذا شنق نفسه، لأن سقوط إنسان في حقل لا ينتج عنه عادة أن ينشق جسده. ولكن تحلل الجسد والسقوط من مكان مرتفع هو ما يجعل الجسد ينشق. وهكذا، يذكر متى السبب الفعلي للموت، ويركز لوقا أكثر على بشاعة موته. أما بالنسبة لمن دفع ثمن الحقل، يوجد إحتمالين للربط بين الأحداث: 1) وعد الكهنة أن يعطوا يهوذا الثلاثين قطعة من الفضة قبل إلقاء القبض على المسيح بعدة أيام (مرقس 14: 11). وفي وقت ما، أثناء الأيام التي سبقت خيانته للمسيح، رتب يهوذا لشراء الحقل، رغم عدم حصوله على المال بعد. وبعد أن تمت الخيانة، حصل يهوذا على المال، ولكنه أعاده إلى رؤساء الكهنة. وقام الكهنة الذين إعتبروا أن قطع الفضة هي ثمن دم، بإنهاء الصفقة التي بدأها يهوذا وإشتروا الحقل. 2) عندما ألقى يهوذاالثلاثين من الفضة أخذها الكهنة وإشتروا بها حقل الفخاري (متى 27: 7). ربما لا يكون يهوذا قد إشترى الحقل بنفسه، ولكن تم شراؤه بأمواله وبالتالي يمكن القول أنه هو المشترى.
السؤال: كيف مات يهوذا؟ الجواب: كان موت يهوذا الإسخريوطي إنتحاراً بعد أن ملأه الندم (وليس التوبة) بسبب خيانته للمسيح. يذكر كل من متى ولوقا (في سفر اعمال الرسل) بعض التفاصيل عن موت يهوذا، وقد يجد البعض معضلة في التوفيق بين تفاصيل الروايتين. يقول متى أن يهوذا مات بأن شنق نفسه. وهذا هو نص ما يقوله إنجيل متى: "فَطَرَحَ الْفِضَّةَ فِي الْهَيْكَلِ وَانْصَرَفَ ثُمَّ مَضَى وَخَنَقَ نَفْسَهُ. فَأَخَذَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ الْفِضَّةَ وَقَالُوا: لاَ يَحِلُّ أَنْ نُلْقِيَهَا فِي الْخِزَانَةِ لأَنَّهَا ثَمَنُ دَمٍ. فَتَشَاوَرُوا وَاشْتَرَوْا بِهَا حَقْلَ الْفَخَّارِيِّ مَقْبَرَةً لِلْغُرَبَاءِ. لِهَذَا سُمِّيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ «حَقْلَ الدَّمِ» إِلَى هَذَا الْيَوْمِ" (متى 27: 5-8). يقول لوقا أن يهوذا سقط في حقل وإنشق جسده. وهذا هو نص ما يقوله سفر أعمال الرسل: "فَإِنَّ هَذَا اقْتَنَى حَقْلاً مِنْ أُجْرَةِ الظُّلْمِ وَإِذْ سَقَطَ عَلَى وَجْهِهِ انْشَقَّ مِنَ الْوَسَطِ فَانْسَكَبَتْ أَحْشَاؤُهُ كُلُّهَا. وَصَارَ ذَلِكَ مَعْلُوماً عِنْدَ جَمِيعِ سُكَّانِ أُورُشَلِيمَ حَتَّى دُعِيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ فِي لُغَتِهِمْ حَقْلَ دَمَا (أَيْ: حَقْلَ دَمٍ)." (أعمال الرسل 1: 18-19). فأي الروايتين هي الصحيحة؟ هل مات يهوذا شنقاً، أم مات عندما سقط؟ أم هل الروايتين صحيحتين؟ وسؤال آخر ذو صلة: هل يهوذا هو من إشترى الحقل أم إشتراه الكهنة؟ بالنسبة لكيفية موت يهوذا، يوجد ربط بسيط بين حقائق الأحداث: شنق يهوذا نفسه في حقل الفخاري (متى 27: 5)، ومات بتلك الطريقة. ثم، بعد أن بدأ جسده يتحلل وينتفخ، إنقطع الحبل، أو إنكسر غضن الشجرة الذي كان معلقاً به، وسقط جسده وإنشق على أرض حقل الفخاري (أعمال الرسل 1: 18-19). لاحظ أن لوقا، في سفر أعمال الرسل، لا يقول أن يهوذا مات نتيجة سقوطه، ولكن يقول فقط أن جسده سقط. ويوحي ما جاء في سفر أعمال الرسل بأن يهوذا شنق نفسه، لأن سقوط إنسان في حقل لا ينتج عنه عادة أن ينشق جسده. ولكن تحلل الجسد والسقوط من مكان مرتفع هو ما يجعل الجسد ينشق. وهكذا، يذكر متى السبب الفعلي للموت، ويركز لوقا أكثر على بشاعة موته. أما بالنسبة لمن دفع ثمن الحقل، يوجد إحتمالين للربط بين الأحداث: 1) وعد الكهنة أن يعطوا يهوذا الثلاثين قطعة من الفضة قبل إلقاء القبض على المسيح بعدة أيام (مرقس 14: 11). وفي وقت ما، أثناء الأيام التي سبقت خيانته للمسيح، رتب يهوذا لشراء الحقل، رغم عدم حصوله على المال بعد. وبعد أن تمت الخيانة، حصل يهوذا على المال، ولكنه أعاده إلى رؤساء الكهنة. وقام الكهنة الذين إعتبروا أن قطع الفضة هي ثمن دم، بإنهاء الصفقة التي بدأها يهوذا وإشتروا الحقل. 2) عندما ألقى يهوذاالثلاثين من الفضة أخذها الكهنة وإشتروا بها حقل الفخاري (متى 27: 7). ربما لا يكون يهوذا قد إشترى الحقل بنفسه، ولكن تم شراؤه بأمواله وبالتالي يمكن القول أنه هو المشترى.
السؤال: كيف مات يهوذا؟ الجواب: كان موت يهوذا الإسخريوطي إنتحاراً بعد أن ملأه الندم (وليس التوبة) بسبب خيانته للمسيح. يذكر كل من متى ولوقا (في سفر اعمال الرسل) بعض التفاصيل عن موت يهوذا، وقد يجد البعض معضلة في التوفيق بين تفاصيل الروايتين. يقول متى أن يهوذا مات بأن شنق نفسه. وهذا هو نص ما يقوله إنجيل متى: "فَطَرَحَ الْفِضَّةَ فِي الْهَيْكَلِ وَانْصَرَفَ ثُمَّ مَضَى وَخَنَقَ نَفْسَهُ. فَأَخَذَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ الْفِضَّةَ وَقَالُوا: لاَ يَحِلُّ أَنْ نُلْقِيَهَا فِي الْخِزَانَةِ لأَنَّهَا ثَمَنُ دَمٍ. فَتَشَاوَرُوا وَاشْتَرَوْا بِهَا حَقْلَ الْفَخَّارِيِّ مَقْبَرَةً لِلْغُرَبَاءِ. لِهَذَا سُمِّيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ «حَقْلَ الدَّمِ» إِلَى هَذَا الْيَوْمِ" (متى 27: 5-8). يقول لوقا أن يهوذا سقط في حقل وإنشق جسده. وهذا هو نص ما يقوله سفر أعمال الرسل: "فَإِنَّ هَذَا اقْتَنَى حَقْلاً مِنْ أُجْرَةِ الظُّلْمِ وَإِذْ سَقَطَ عَلَى وَجْهِهِ انْشَقَّ مِنَ الْوَسَطِ فَانْسَكَبَتْ أَحْشَاؤُهُ كُلُّهَا. وَصَارَ ذَلِكَ مَعْلُوماً عِنْدَ جَمِيعِ سُكَّانِ أُورُشَلِيمَ حَتَّى دُعِيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ فِي لُغَتِهِمْ حَقْلَ دَمَا (أَيْ: حَقْلَ دَمٍ)." (أعمال الرسل 1: 18-19). فأي الروايتين هي الصحيحة؟ هل مات يهوذا شنقاً، أم مات عندما سقط؟ أم هل الروايتين صحيحتين؟ وسؤال آخر ذو صلة: هل يهوذا هو من إشترى الحقل أم إشتراه الكهنة؟ بالنسبة لكيفية موت يهوذا، يوجد ربط بسيط بين حقائق الأحداث: شنق يهوذا نفسه في حقل الفخاري (متى 27: 5)، ومات بتلك الطريقة. ثم، بعد أن بدأ جسده يتحلل وينتفخ، إنقطع الحبل، أو إنكسر غضن الشجرة الذي كان معلقاً به، وسقط جسده وإنشق على أرض حقل الفخاري (أعمال الرسل 1: 18-19). لاحظ أن لوقا، في سفر أعمال الرسل، لا يقول أن يهوذا مات نتيجة سقوطه، ولكن يقول فقط أن جسده سقط. ويوحي ما جاء في سفر أعمال الرسل بأن يهوذا شنق نفسه، لأن سقوط إنسان في حقل لا ينتج عنه عادة أن ينشق جسده. ولكن تحلل الجسد والسقوط من مكان مرتفع هو ما يجعل الجسد ينشق. وهكذا، يذكر متى السبب الفعلي للموت، ويركز لوقا أكثر على بشاعة موته. أما بالنسبة لمن دفع ثمن الحقل، يوجد إحتمالين للربط بين الأحداث: 1) وعد الكهنة أن يعطوا يهوذا الثلاثين قطعة من الفضة قبل إلقاء القبض على المسيح بعدة أيام (مرقس 14: 11). وفي وقت ما، أثناء الأيام التي سبقت خيانته للمسيح، رتب يهوذا لشراء الحقل، رغم عدم حصوله على المال بعد. وبعد أن تمت الخيانة، حصل يهوذا على المال، ولكنه أعاده إلى رؤساء الكهنة. وقام الكهنة الذين إعتبروا أن قطع الفضة هي ثمن دم، بإنهاء الصفقة التي بدأها يهوذا وإشتروا الحقل. 2) عندما ألقى يهوذاالثلاثين من الفضة أخذها الكهنة وإشتروا بها حقل الفخاري (متى 27: 7). ربما لا يكون يهوذا قد إشترى الحقل بنفسه، ولكن تم شراؤه بأمواله وبالتالي يمكن القول أنه هو المشترى.
اخي "ابو المنتصر" زادك الله علما و الهمك رشدك. أستنبط من كل هذا ان المقصود هو تزييف الواقع و هو ان شيوخ اليهود لم يصلبوا عيسى(ع) بل الذي شبه لهم و هو" يهوذا " وذلك لطمس ذكر المسيح الحقيقي و مهربا من صلب يهوذا وليبرهنوا ان المسيح الذي يؤمنون به (الدجال)هو غير عيسى (ع)
الذي مات على الصليب هو يهوذا الإسخريوطي ------------------------------------------------------ فَبِمَا نَقْضِهِم مِّيثَاقَهُمْ وَكُفْرِهِم بِآيَاتِ اللَّهِ وَقَتْلِهِمُ الْأَنبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَقَوْلِهِمْ قُلُوبُنَا غُلْفٌ ۚ بَلْ طَبَعَ اللَّهُ عَلَيْهَا بِكُفْرِهِمْ فَلَا يُؤْمِنُونَ إِلَّا قَلِيلًا. (لوقا 48:22) في لوقا يظهر يهوذا وهو يخون ابن الإنسان لتسليمه من خلال تقبيله. في لحظة القبلة هذه يُلقي الله شَبَهَ المسيح عيسى ابن مريم على يهوذا. في هذه اللحظة يُؤخذ يهوذا ليُصلب على اعتبار أنه هو الشخص المطلوب. في لوقا: يسألون يهوذا: "هل أنت المسيح"؟ "أخبرنا”! وهو يقول لهم: إذا أخبرتكم (يعني أنني يهوذا) فلن تصدقوني"! (متى 46:27) ونحو الساعة التاسعة صرخ يسوع بصوت عظيم قائلا: «إيلي، إيلي، لما شبقتني؟» أي: إلهي، إلهي، لماذا تركتني؟ الذي صرخ هو يهوذا المعلّق على الصليب. يهوذا ينادي ربه "يهوه"، فليس من المعقول أن يكون الصارخ هو الرب يسوع. وفي القرآن المسيح عيسى ابن مريم لم يصلب، بل رفعه الله إليه، فليس هو الصارخ، ولا اعتراض عنده على الله الذي طالما قال عنه "ربي وربكم" الله. وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَٰكِن شُبِّهَ لَهُمْ ۚ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ ۚ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا. بَل رَّفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا. … فبَينَمَا هُوَ كَذلِكَ إذ بَعَثَ اللهُ المَسِيحَ ابنَ مَريَمَ، فيَنزلُ عِندَ المَنَارَةِ البَيضَاءِ شَرقِيَّ دِمَشْقَ بَينَ مَهْرُودَتَيْن، وَاضِعًا كَفَّيْهِ عَلَى أَجْنِحَةِ مَلَكَيْن، إِذا طَأطَأَ رَأَسَهُ قَطرَ، وَإِذا رَفعَهُ تَحَدَّرَ مِنهُ جُمَانٌ كَاللّؤلُؤ، فلاَ يَحِلّ لِكَافِر يَجِدُ ريحَ نَفَسِهِ إِلاَّ مَاتَ؛ وَنَفَسُهُ (المسيح ابن مريم) يَنْتَهي حَيْثُ يَنتَهي طرْفهُ (نَظَرُه). وبما أن يهوذا كان مفقوداً (لم يَعُدْ إلى بيته) بعد حادثة الصلب، فقد أدرك اليهود أن يهوذا هو الذي مات على الصليب. عندها استخرج اليهود جثة يهوذا لإخفاء فشلهم في مكرهم وعدائهم لله. وقد وجدت جثة يهوذا معلقة على شجرة بعد أربعة أيام من حادثة الصلب وذلك للإيهام بأنه قد انتحر.
ههههههههههههه عندما أسلم الروح وهو على الصليب حدث انشقاق في الهيكل من الأعلى إلى الأسفل وصارت ظلمة على الأرض لم يشهدها الكون منذ بدايته... هل الله يفعل هذه الأشياء لشبيه ام للمسيح 🤣🤣🤣 وفي اليوم الثالث عندما قام هل هذا أيضا كان الشبيه 🤣🤣🤣 . فعلا الجاهل إذا تكلم افصح عن جهله.
Smaan Dawood يا اخى العزيز هو بيقولك حاجه بثبتلك ان اصلا ال اتصلب مش عيسى ده يهوذا يعنى ال بتقوله اصلا انتا غلط من الاساس .. ليه بتكمل القصه اصلا اذا كانت من الاساس غلط!
السؤال: كيف مات يهوذا؟ الجواب: كان موت يهوذا الإسخريوطي إنتحاراً بعد أن ملأه الندم (وليس التوبة) بسبب خيانته للمسيح. يذكر كل من متى ولوقا (في سفر اعمال الرسل) بعض التفاصيل عن موت يهوذا، وقد يجد البعض معضلة في التوفيق بين تفاصيل الروايتين. يقول متى أن يهوذا مات بأن شنق نفسه. وهذا هو نص ما يقوله إنجيل متى: "فَطَرَحَ الْفِضَّةَ فِي الْهَيْكَلِ وَانْصَرَفَ ثُمَّ مَضَى وَخَنَقَ نَفْسَهُ. فَأَخَذَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ الْفِضَّةَ وَقَالُوا: لاَ يَحِلُّ أَنْ نُلْقِيَهَا فِي الْخِزَانَةِ لأَنَّهَا ثَمَنُ دَمٍ. فَتَشَاوَرُوا وَاشْتَرَوْا بِهَا حَقْلَ الْفَخَّارِيِّ مَقْبَرَةً لِلْغُرَبَاءِ. لِهَذَا سُمِّيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ «حَقْلَ الدَّمِ» إِلَى هَذَا الْيَوْمِ" (متى 27: 5-8). يقول لوقا أن يهوذا سقط في حقل وإنشق جسده. وهذا هو نص ما يقوله سفر أعمال الرسل: "فَإِنَّ هَذَا اقْتَنَى حَقْلاً مِنْ أُجْرَةِ الظُّلْمِ وَإِذْ سَقَطَ عَلَى وَجْهِهِ انْشَقَّ مِنَ الْوَسَطِ فَانْسَكَبَتْ أَحْشَاؤُهُ كُلُّهَا. وَصَارَ ذَلِكَ مَعْلُوماً عِنْدَ جَمِيعِ سُكَّانِ أُورُشَلِيمَ حَتَّى دُعِيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ فِي لُغَتِهِمْ حَقْلَ دَمَا (أَيْ: حَقْلَ دَمٍ)." (أعمال الرسل 1: 18-19). فأي الروايتين هي الصحيحة؟ هل مات يهوذا شنقاً، أم مات عندما سقط؟ أم هل الروايتين صحيحتين؟ وسؤال آخر ذو صلة: هل يهوذا هو من إشترى الحقل أم إشتراه الكهنة؟ بالنسبة لكيفية موت يهوذا، يوجد ربط بسيط بين حقائق الأحداث: شنق يهوذا نفسه في حقل الفخاري (متى 27: 5)، ومات بتلك الطريقة. ثم، بعد أن بدأ جسده يتحلل وينتفخ، إنقطع الحبل، أو إنكسر غضن الشجرة الذي كان معلقاً به، وسقط جسده وإنشق على أرض حقل الفخاري (أعمال الرسل 1: 18-19). لاحظ أن لوقا، في سفر أعمال الرسل، لا يقول أن يهوذا مات نتيجة سقوطه، ولكن يقول فقط أن جسده سقط. ويوحي ما جاء في سفر أعمال الرسل بأن يهوذا شنق نفسه، لأن سقوط إنسان في حقل لا ينتج عنه عادة أن ينشق جسده. ولكن تحلل الجسد والسقوط من مكان مرتفع هو ما يجعل الجسد ينشق. وهكذا، يذكر متى السبب الفعلي للموت، ويركز لوقا أكثر على بشاعة موته. أما بالنسبة لمن دفع ثمن الحقل، يوجد إحتمالين للربط بين الأحداث: 1) وعد الكهنة أن يعطوا يهوذا الثلاثين قطعة من الفضة قبل إلقاء القبض على المسيح بعدة أيام (مرقس 14: 11). وفي وقت ما، أثناء الأيام التي سبقت خيانته للمسيح، رتب يهوذا لشراء الحقل، رغم عدم حصوله على المال بعد. وبعد أن تمت الخيانة، حصل يهوذا على المال، ولكنه أعاده إلى رؤساء الكهنة. وقام الكهنة الذين إعتبروا أن قطع الفضة هي ثمن دم، بإنهاء الصفقة التي بدأها يهوذا وإشتروا الحقل. 2) عندما ألقى يهوذاالثلاثين من الفضة أخذها الكهنة وإشتروا بها حقل الفخاري (متى 27: 7). ربما لا يكون يهوذا قد إشترى الحقل بنفسه، ولكن تم شراؤه بأمواله وبالتالي يمكن القول أنه هو المشترى.
اذن من قراءة كتاب ما يسمى بمتى فإن كاتبه يكتب على أنه عيسى أم أنه متى يعنى الكلام بعد موت عيسى فكيف يتكلم وهو ميت وهل اكمل عيسى رسول الله قبل أن يحول إلى اله بن اله هو نبى هل اكمل عيسى رسالته وأكمل نصوص كتابه ومن الذى عينه ليكتب إنجيله وكيف نتأكد ان صحابى او تلميذ او حوارى كيف لتلميذ بعد موت معلمه أن يكتب انجيل معلمه بأحداث لم تحصل على زمن حياة معلمه وان يضيف احداث على أنها وقعت لم تحصل مع معلمه وهو حى اين يقول عيسى او يسوع أنه اكمل الانجيل وأمر بكتابته وتوزيعه على الكل واتمن من ينسخ الانجيل عليه ليحفظه ان كانت فى النهاية الإيمان به بعيسى وارد سيحصل وسيعترف به من اليونان والرومان والمصريين القوبتاك ثم يتبعه من كان فى فلسطين او اموريا ومنورتا
لا ننسى قول بابياس تلميذ يوحنا أنه قال أن يهوذا دعس من عربة فانسكبت أحشاءه: Juda, He was crushed by the Chariot, so that his bowels gushed out. هذا ما قاله بابياس يعني لا ذكر للشنق نهائي
لو ان يهودا انتحر شنقا ثم تكسر الغصن الذي ربط فيه االحبل لسقط على رجليه طبقا لقانون الجادبية ولن يسقط على وجههه. الا كان قد انتحر بربط بطنه بالحبل وما كان مات في هذه الحالة. والسقوط في حالة المشنوق لا تكون على الوجه. إن مفسري النصوص المسيحية المتناقضة يحاولون جعل النصوص تتوافق مع انه ليس هناك من سبيل. اذا انتحر ثم سقط على وجهه كما يقولون، فلماذا يختزلون الانتحار ويذكروا فقط على الوجه؟
عزيزى الاستاذ / محمد شاهين التاعب .. تحيه اعزاز وتقدير لشخصك الكريم ولقناه الدعوه الاسلاميه .. وقبل ان ابدأ رسالتى اود ان اتقدم اليك بشكر خالص لما تقدم من محاضرات تنير الطريق لمن لا يقرأ ولمن لايستطيع التوغل فى متاهات العهد القديم كذا العهد الجديد .. اما ما اود طرحه عليكم هو يزيعه بعض الملحدين وبعض النصارى من وجود تناقضات فى القرأن الكريم وانه يدعو الى قتال اهل الكتاب حتى يسلموا او يدفعوا الجزيه .. دون ان يقاتلهم اهل الكتاب مستشه ين فى ذلك بأيات من سوره النور .. لذلك لى رجاء ارجو ان يلقى قبولا ، وهو تصدى قناتنا لتلك المقولات والادعاءات بما عهدت فيكم من سعه الاطلاع وعمق الفكر وطلاقه اللسان .. مع جزيل شكر ى واحتراماتى .
أهلًا بيك يا أخي الكريم لعل نتناوله إن شاء الله لكن الموضوع دا اتهرس ردود فعلًا أنقل هنا بعض الفيديوهات فقط ruclips.net/video/Wb8yS0QCofc/видео.html ruclips.net/video/_-XLSIhQ6xc/видео.html ruclips.net/video/SGDRV9bAKlg/видео.html شوف دا فيديوهات لينا ع القناة ruclips.net/video/tZMQd3kc9XA/видео.html ruclips.net/video/r0GgpiRrPQw/видео.html دا بشكل مبدئي يعني واليوتيوب مليئ بالردود
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: (الرافضة و الجهمية لا تحفظ أئمتهم القرآن، و سواء حفظوه أم لم يحفظوه لا يطلبون الهدى منه، بل إما أن يعرضوا عن فهمه و تدبره؛ كالأميين الذين لا يعلمون الكتاب إلا أماني، و إما أن يحرفوه بالتأويلات الفاسدة) 📕 درء تعارض العقل ٢٢٧/٥
يبدو والله أعلم، أن جثة يهودا بعد أن مات على الصليب وانزلت في القبر تم أخذها والقاؤها في حديقة الفخاري فآثار الصلب هي التي تصف حالة يهوذا، وبعد ذلك تمت صياغة القصة وماتلاها من اختلاف، والله المستعان على ما يصفون
ماذا بقي ل " الكتاب المقدس " .من قدسية بعد اعتراف كهنتهم بأنه يحتوي قصصا مقربة ؟ ؟!!! ألا يكفي انه يحتوي قصصا جنسية ... وأخرى خرافات وأساطير ؟ ؟ اتقوا الله أيها النصارى ... إنها ليست مباراة أو لعبة بيننا .... إنها جنة أو نار ....
السؤال: كيف مات يهوذا؟ الجواب: كان موت يهوذا الإسخريوطي إنتحاراً بعد أن ملأه الندم (وليس التوبة) بسبب خيانته للمسيح. يذكر كل من متى ولوقا (في سفر اعمال الرسل) بعض التفاصيل عن موت يهوذا، وقد يجد البعض معضلة في التوفيق بين تفاصيل الروايتين. يقول متى أن يهوذا مات بأن شنق نفسه. وهذا هو نص ما يقوله إنجيل متى: "فَطَرَحَ الْفِضَّةَ فِي الْهَيْكَلِ وَانْصَرَفَ ثُمَّ مَضَى وَخَنَقَ نَفْسَهُ. فَأَخَذَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ الْفِضَّةَ وَقَالُوا: لاَ يَحِلُّ أَنْ نُلْقِيَهَا فِي الْخِزَانَةِ لأَنَّهَا ثَمَنُ دَمٍ. فَتَشَاوَرُوا وَاشْتَرَوْا بِهَا حَقْلَ الْفَخَّارِيِّ مَقْبَرَةً لِلْغُرَبَاءِ. لِهَذَا سُمِّيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ «حَقْلَ الدَّمِ» إِلَى هَذَا الْيَوْمِ" (متى 27: 5-8). يقول لوقا أن يهوذا سقط في حقل وإنشق جسده. وهذا هو نص ما يقوله سفر أعمال الرسل: "فَإِنَّ هَذَا اقْتَنَى حَقْلاً مِنْ أُجْرَةِ الظُّلْمِ وَإِذْ سَقَطَ عَلَى وَجْهِهِ انْشَقَّ مِنَ الْوَسَطِ فَانْسَكَبَتْ أَحْشَاؤُهُ كُلُّهَا. وَصَارَ ذَلِكَ مَعْلُوماً عِنْدَ جَمِيعِ سُكَّانِ أُورُشَلِيمَ حَتَّى دُعِيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ فِي لُغَتِهِمْ حَقْلَ دَمَا (أَيْ: حَقْلَ دَمٍ)." (أعمال الرسل 1: 18-19). فأي الروايتين هي الصحيحة؟ هل مات يهوذا شنقاً، أم مات عندما سقط؟ أم هل الروايتين صحيحتين؟ وسؤال آخر ذو صلة: هل يهوذا هو من إشترى الحقل أم إشتراه الكهنة؟ بالنسبة لكيفية موت يهوذا، يوجد ربط بسيط بين حقائق الأحداث: شنق يهوذا نفسه في حقل الفخاري (متى 27: 5)، ومات بتلك الطريقة. ثم، بعد أن بدأ جسده يتحلل وينتفخ، إنقطع الحبل، أو إنكسر غضن الشجرة الذي كان معلقاً به، وسقط جسده وإنشق على أرض حقل الفخاري (أعمال الرسل 1: 18-19). لاحظ أن لوقا، في سفر أعمال الرسل، لا يقول أن يهوذا مات نتيجة سقوطه، ولكن يقول فقط أن جسده سقط. ويوحي ما جاء في سفر أعمال الرسل بأن يهوذا شنق نفسه، لأن سقوط إنسان في حقل لا ينتج عنه عادة أن ينشق جسده. ولكن تحلل الجسد والسقوط من مكان مرتفع هو ما يجعل الجسد ينشق. وهكذا، يذكر متى السبب الفعلي للموت، ويركز لوقا أكثر على بشاعة موته. أما بالنسبة لمن دفع ثمن الحقل، يوجد إحتمالين للربط بين الأحداث: 1) وعد الكهنة أن يعطوا يهوذا الثلاثين قطعة من الفضة قبل إلقاء القبض على المسيح بعدة أيام (مرقس 14: 11). وفي وقت ما، أثناء الأيام التي سبقت خيانته للمسيح، رتب يهوذا لشراء الحقل، رغم عدم حصوله على المال بعد. وبعد أن تمت الخيانة، حصل يهوذا على المال، ولكنه أعاده إلى رؤساء الكهنة. وقام الكهنة الذين إعتبروا أن قطع الفضة هي ثمن دم، بإنهاء الصفقة التي بدأها يهوذا وإشتروا الحقل. 2) عندما ألقى يهوذاالثلاثين من الفضة أخذها الكهنة وإشتروا بها حقل الفخاري (متى 27: 7). ربما لا يكون يهوذا قد إشترى الحقل بنفسه، ولكن تم شراؤه بأمواله وبالتالي يمكن القول أنه هو المشترى.
الشيطان وحده. يستطيع. الجمع بين عقيده دينيه. وعكسها يعني الكفر والإيمان معا...لذلك الكهنوت في الأمم المنقرضه جميعها ما دمرها الا ازدواجيه الايمان والكفر...يبدون الإيمان ويبطنون الكفر
حسب نص الاعمال فإن لوقا ينقل هذه القصه عن شاهد عيان وهو بطرس , فإما أن تكون روايته عن بطرس صحيحة وبهذا يكون هناك تعارض في رواية شاهدي عيان أقصد متى وبطرس , وإما أن يكون لوقا كذب في روايته عن بطرس , وكلا الإحمالين مر
السؤال: كيف مات يهوذا؟ الجواب: كان موت يهوذا الإسخريوطي إنتحاراً بعد أن ملأه الندم (وليس التوبة) بسبب خيانته للمسيح. يذكر كل من متى ولوقا (في سفر اعمال الرسل) بعض التفاصيل عن موت يهوذا، وقد يجد البعض معضلة في التوفيق بين تفاصيل الروايتين. يقول متى أن يهوذا مات بأن شنق نفسه. وهذا هو نص ما يقوله إنجيل متى: "فَطَرَحَ الْفِضَّةَ فِي الْهَيْكَلِ وَانْصَرَفَ ثُمَّ مَضَى وَخَنَقَ نَفْسَهُ. فَأَخَذَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ الْفِضَّةَ وَقَالُوا: لاَ يَحِلُّ أَنْ نُلْقِيَهَا فِي الْخِزَانَةِ لأَنَّهَا ثَمَنُ دَمٍ. فَتَشَاوَرُوا وَاشْتَرَوْا بِهَا حَقْلَ الْفَخَّارِيِّ مَقْبَرَةً لِلْغُرَبَاءِ. لِهَذَا سُمِّيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ «حَقْلَ الدَّمِ» إِلَى هَذَا الْيَوْمِ" (متى 27: 5-8). يقول لوقا أن يهوذا سقط في حقل وإنشق جسده. وهذا هو نص ما يقوله سفر أعمال الرسل: "فَإِنَّ هَذَا اقْتَنَى حَقْلاً مِنْ أُجْرَةِ الظُّلْمِ وَإِذْ سَقَطَ عَلَى وَجْهِهِ انْشَقَّ مِنَ الْوَسَطِ فَانْسَكَبَتْ أَحْشَاؤُهُ كُلُّهَا. وَصَارَ ذَلِكَ مَعْلُوماً عِنْدَ جَمِيعِ سُكَّانِ أُورُشَلِيمَ حَتَّى دُعِيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ فِي لُغَتِهِمْ حَقْلَ دَمَا (أَيْ: حَقْلَ دَمٍ)." (أعمال الرسل 1: 18-19). فأي الروايتين هي الصحيحة؟ هل مات يهوذا شنقاً، أم مات عندما سقط؟ أم هل الروايتين صحيحتين؟ وسؤال آخر ذو صلة: هل يهوذا هو من إشترى الحقل أم إشتراه الكهنة؟ بالنسبة لكيفية موت يهوذا، يوجد ربط بسيط بين حقائق الأحداث: شنق يهوذا نفسه في حقل الفخاري (متى 27: 5)، ومات بتلك الطريقة. ثم، بعد أن بدأ جسده يتحلل وينتفخ، إنقطع الحبل، أو إنكسر غضن الشجرة الذي كان معلقاً به، وسقط جسده وإنشق على أرض حقل الفخاري (أعمال الرسل 1: 18-19). لاحظ أن لوقا، في سفر أعمال الرسل، لا يقول أن يهوذا مات نتيجة سقوطه، ولكن يقول فقط أن جسده سقط. ويوحي ما جاء في سفر أعمال الرسل بأن يهوذا شنق نفسه، لأن سقوط إنسان في حقل لا ينتج عنه عادة أن ينشق جسده. ولكن تحلل الجسد والسقوط من مكان مرتفع هو ما يجعل الجسد ينشق. وهكذا، يذكر متى السبب الفعلي للموت، ويركز لوقا أكثر على بشاعة موته. أما بالنسبة لمن دفع ثمن الحقل، يوجد إحتمالين للربط بين الأحداث: 1) وعد الكهنة أن يعطوا يهوذا الثلاثين قطعة من الفضة قبل إلقاء القبض على المسيح بعدة أيام (مرقس 14: 11). وفي وقت ما، أثناء الأيام التي سبقت خيانته للمسيح، رتب يهوذا لشراء الحقل، رغم عدم حصوله على المال بعد. وبعد أن تمت الخيانة، حصل يهوذا على المال، ولكنه أعاده إلى رؤساء الكهنة. وقام الكهنة الذين إعتبروا أن قطع الفضة هي ثمن دم، بإنهاء الصفقة التي بدأها يهوذا وإشتروا الحقل. 2) عندما ألقى يهوذاالثلاثين من الفضة أخذها الكهنة وإشتروا بها حقل الفخاري (متى 27: 7). ربما لا يكون يهوذا قد إشترى الحقل بنفسه، ولكن تم شراؤه بأمواله وبالتالي يمكن القول أنه هو المشترى.
السؤال: كيف مات يهوذا؟ الجواب: كان موت يهوذا الإسخريوطي إنتحاراً بعد أن ملأه الندم (وليس التوبة) بسبب خيانته للمسيح. يذكر كل من متى ولوقا (في سفر اعمال الرسل) بعض التفاصيل عن موت يهوذا، وقد يجد البعض معضلة في التوفيق بين تفاصيل الروايتين. يقول متى أن يهوذا مات بأن شنق نفسه. وهذا هو نص ما يقوله إنجيل متى: "فَطَرَحَ الْفِضَّةَ فِي الْهَيْكَلِ وَانْصَرَفَ ثُمَّ مَضَى وَخَنَقَ نَفْسَهُ. فَأَخَذَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ الْفِضَّةَ وَقَالُوا: لاَ يَحِلُّ أَنْ نُلْقِيَهَا فِي الْخِزَانَةِ لأَنَّهَا ثَمَنُ دَمٍ. فَتَشَاوَرُوا وَاشْتَرَوْا بِهَا حَقْلَ الْفَخَّارِيِّ مَقْبَرَةً لِلْغُرَبَاءِ. لِهَذَا سُمِّيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ «حَقْلَ الدَّمِ» إِلَى هَذَا الْيَوْمِ" (متى 27: 5-8). يقول لوقا أن يهوذا سقط في حقل وإنشق جسده. وهذا هو نص ما يقوله سفر أعمال الرسل: "فَإِنَّ هَذَا اقْتَنَى حَقْلاً مِنْ أُجْرَةِ الظُّلْمِ وَإِذْ سَقَطَ عَلَى وَجْهِهِ انْشَقَّ مِنَ الْوَسَطِ فَانْسَكَبَتْ أَحْشَاؤُهُ كُلُّهَا. وَصَارَ ذَلِكَ مَعْلُوماً عِنْدَ جَمِيعِ سُكَّانِ أُورُشَلِيمَ حَتَّى دُعِيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ فِي لُغَتِهِمْ حَقْلَ دَمَا (أَيْ: حَقْلَ دَمٍ)." (أعمال الرسل 1: 18-19). فأي الروايتين هي الصحيحة؟ هل مات يهوذا شنقاً، أم مات عندما سقط؟ أم هل الروايتين صحيحتين؟ وسؤال آخر ذو صلة: هل يهوذا هو من إشترى الحقل أم إشتراه الكهنة؟ بالنسبة لكيفية موت يهوذا، يوجد ربط بسيط بين حقائق الأحداث: شنق يهوذا نفسه في حقل الفخاري (متى 27: 5)، ومات بتلك الطريقة. ثم، بعد أن بدأ جسده يتحلل وينتفخ، إنقطع الحبل، أو إنكسر غضن الشجرة الذي كان معلقاً به، وسقط جسده وإنشق على أرض حقل الفخاري (أعمال الرسل 1: 18-19). لاحظ أن لوقا، في سفر أعمال الرسل، لا يقول أن يهوذا مات نتيجة سقوطه، ولكن يقول فقط أن جسده سقط. ويوحي ما جاء في سفر أعمال الرسل بأن يهوذا شنق نفسه، لأن سقوط إنسان في حقل لا ينتج عنه عادة أن ينشق جسده. ولكن تحلل الجسد والسقوط من مكان مرتفع هو ما يجعل الجسد ينشق. وهكذا، يذكر متى السبب الفعلي للموت، ويركز لوقا أكثر على بشاعة موته. أما بالنسبة لمن دفع ثمن الحقل، يوجد إحتمالين للربط بين الأحداث: 1) وعد الكهنة أن يعطوا يهوذا الثلاثين قطعة من الفضة قبل إلقاء القبض على المسيح بعدة أيام (مرقس 14: 11). وفي وقت ما، أثناء الأيام التي سبقت خيانته للمسيح، رتب يهوذا لشراء الحقل، رغم عدم حصوله على المال بعد. وبعد أن تمت الخيانة، حصل يهوذا على المال، ولكنه أعاده إلى رؤساء الكهنة. وقام الكهنة الذين إعتبروا أن قطع الفضة هي ثمن دم، بإنهاء الصفقة التي بدأها يهوذا وإشتروا الحقل. 2) عندما ألقى يهوذاالثلاثين من الفضة أخذها الكهنة وإشتروا بها حقل الفخاري (متى 27: 7). ربما لا يكون يهوذا قد إشترى الحقل بنفسه، ولكن تم شراؤه بأمواله وبالتالي يمكن القول أنه هو المشترى.
بالعكس بطرس اقرب واحد لعيسى عليه السلام ليس هو الذي حرف الكلام بل الذين ارادوا صلب عيسى هم حرفو الكلام اليهود بالاتفاق مع الرومان في وقتها ارادوا اخفاء الحقيقة والرسالة الحقيقية للنبي عيسى عليه السلام
السؤال: كيف مات يهوذا؟ الجواب: كان موت يهوذا الإسخريوطي إنتحاراً بعد أن ملأه الندم (وليس التوبة) بسبب خيانته للمسيح. يذكر كل من متى ولوقا (في سفر اعمال الرسل) بعض التفاصيل عن موت يهوذا، وقد يجد البعض معضلة في التوفيق بين تفاصيل الروايتين. يقول متى أن يهوذا مات بأن شنق نفسه. وهذا هو نص ما يقوله إنجيل متى: "فَطَرَحَ الْفِضَّةَ فِي الْهَيْكَلِ وَانْصَرَفَ ثُمَّ مَضَى وَخَنَقَ نَفْسَهُ. فَأَخَذَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ الْفِضَّةَ وَقَالُوا: لاَ يَحِلُّ أَنْ نُلْقِيَهَا فِي الْخِزَانَةِ لأَنَّهَا ثَمَنُ دَمٍ. فَتَشَاوَرُوا وَاشْتَرَوْا بِهَا حَقْلَ الْفَخَّارِيِّ مَقْبَرَةً لِلْغُرَبَاءِ. لِهَذَا سُمِّيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ «حَقْلَ الدَّمِ» إِلَى هَذَا الْيَوْمِ" (متى 27: 5-8). يقول لوقا أن يهوذا سقط في حقل وإنشق جسده. وهذا هو نص ما يقوله سفر أعمال الرسل: "فَإِنَّ هَذَا اقْتَنَى حَقْلاً مِنْ أُجْرَةِ الظُّلْمِ وَإِذْ سَقَطَ عَلَى وَجْهِهِ انْشَقَّ مِنَ الْوَسَطِ فَانْسَكَبَتْ أَحْشَاؤُهُ كُلُّهَا. وَصَارَ ذَلِكَ مَعْلُوماً عِنْدَ جَمِيعِ سُكَّانِ أُورُشَلِيمَ حَتَّى دُعِيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ فِي لُغَتِهِمْ حَقْلَ دَمَا (أَيْ: حَقْلَ دَمٍ)." (أعمال الرسل 1: 18-19). فأي الروايتين هي الصحيحة؟ هل مات يهوذا شنقاً، أم مات عندما سقط؟ أم هل الروايتين صحيحتين؟ وسؤال آخر ذو صلة: هل يهوذا هو من إشترى الحقل أم إشتراه الكهنة؟ بالنسبة لكيفية موت يهوذا، يوجد ربط بسيط بين حقائق الأحداث: شنق يهوذا نفسه في حقل الفخاري (متى 27: 5)، ومات بتلك الطريقة. ثم، بعد أن بدأ جسده يتحلل وينتفخ، إنقطع الحبل، أو إنكسر غضن الشجرة الذي كان معلقاً به، وسقط جسده وإنشق على أرض حقل الفخاري (أعمال الرسل 1: 18-19). لاحظ أن لوقا، في سفر أعمال الرسل، لا يقول أن يهوذا مات نتيجة سقوطه، ولكن يقول فقط أن جسده سقط. ويوحي ما جاء في سفر أعمال الرسل بأن يهوذا شنق نفسه، لأن سقوط إنسان في حقل لا ينتج عنه عادة أن ينشق جسده. ولكن تحلل الجسد والسقوط من مكان مرتفع هو ما يجعل الجسد ينشق. وهكذا، يذكر متى السبب الفعلي للموت، ويركز لوقا أكثر على بشاعة موته. أما بالنسبة لمن دفع ثمن الحقل، يوجد إحتمالين للربط بين الأحداث: 1) وعد الكهنة أن يعطوا يهوذا الثلاثين قطعة من الفضة قبل إلقاء القبض على المسيح بعدة أيام (مرقس 14: 11). وفي وقت ما، أثناء الأيام التي سبقت خيانته للمسيح، رتب يهوذا لشراء الحقل، رغم عدم حصوله على المال بعد. وبعد أن تمت الخيانة، حصل يهوذا على المال، ولكنه أعاده إلى رؤساء الكهنة. وقام الكهنة الذين إعتبروا أن قطع الفضة هي ثمن دم، بإنهاء الصفقة التي بدأها يهوذا وإشتروا الحقل. 2) عندما ألقى يهوذاالثلاثين من الفضة أخذها الكهنة وإشتروا بها حقل الفخاري (متى 27: 7). ربما لا يكون يهوذا قد إشترى الحقل بنفسه، ولكن تم شراؤه بأمواله وبالتالي يمكن القول أنه هو المشترى.
@@emailme3343 منذ متى صار لمى يشتروا شيئا بمالك يعني أنك اشتريته. إضافة المال ليس ملكه فقد أعاده أم أن كل من يلمس المال فهو ملكه ؟؟ هكذا هذا المال لملكن لآلاف الأشخاص. قاعد تسلك لتناقضات حتى الأعمى يراها.
إذن يبقى دة دليل على ان يهوذا هو اللي اتصلب وان الله سبحانه وتعالى ألقى الشبه عليه، وان عدم وضوح طريقة موته دي دليل ادعي على انهم اصلا اشتبهوا في وجوده من عدمه، وبالتالي السيناريو البسيط جدا اللي جه في دماغهم انهم يقولوا انه شنق نفسه بعد ما حس بالندم، مع ان الشئ الغريب يعني، هو ربنا منتقمش منه ازاي وجعل قصته عبرة لمن لا يعتبر زي نهاية القوم الظالمين؟ واذا اعتبرنا ان شنق نفسه دة عقاب من الله، فا معلش يعني، ربنا مش هيعاقب الإنسان بأنه يدفعه لانه ينتحر، دي مش طريقة عقاب ربنا ابداا، واللا كان خلا فرعون او الملك النمرود او اي فرد من الاقوام الهالكين كان انتحر بقى! مش كدة وللا ايه؟ 😃
شكرا على نشر هذا الفيديو السخيف من هذا الشخص الشاطر المدعي الفهم والمعرفة وهو يفتخر بكلامه الفارغ. والشرح موجود ولا يعطى للسخفاء. الموضوع في القصتين هو يهوذا الذي خان ابن الله سيده وندم إلى الناس الذين احتقروه فذهب وانتحر. فهل يخطر على بالكم أن تسألوا كيف علق يهوذا الاسخريوطي نفسه على غصن الشجرة؟ وعلى من يوضع الحكم: على الذين اشتروا الحقل ام على الشخص الذي رمى المال أمامهم؟ ام على الطرفين؟ لمن المال الذي تم شراء الحقل به؟ لما كلمة الله ما توجد مكان في قلوب المعارضين فهم شاطرين في وجود التناقض فيها. والموضوع الرئيسي في كل الكتاب المقدس والانجيل هو البشارة أن الله احبنا وبذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الابدية. من يؤمن به لا يدان، ومن يرفض ان يؤمن بإبن الله الوحيد لن يرى الحياة با يستقر عليه غضب الله. هذا هو الموضوع الرئيسي. الباقي هو للدراسة والبحث بروح الصلاة والتواضع كما هو مكتوب في سفر المزامير: سرّ الله لخائفيه وعهده لتعليمهم.
يهوذا لم يخن المسيح عليه السلام المسيح هو من طلب منه ذلك و طلب منه التضحية بنفسه و شبهه الله بالمسيح ليتم صلبه بعد ذلك و قد تم اكتشاف انجيل منذ 200 سنة ميلادية يسمى بانجيل يهوذا و هو الانجيل الوحيد الذي لم يتم ذكر قصة الصلب فيه و هذا الانجيل يعتبره المسيحيون هرطقة مع انه اقدمهم و اقربهم الى المنطق و العلم لله #الحمد_لله_على_نعمة_الاسلام
@@بثينةكوك دليل شرعي اي من القرآن او السنة ؟ لا وجود لهذه التفاصيل لا في الاحاديث و لا في السنة فقط استنتاجات و اجتهادات لكن انجيل يهوذا وجد فعلا و تم تحديد عمره بالكربون و اكتشفوا انه اقدم انجيل مقارنة بالاناجيل الاربعة
@@ayoub7682 الكثير من الروايات والأحكام والمعلومات الموجودة في إنجيل يهوذا توافق القرأن والسنة بالفعل لكنه يعتبر غير قانونيا حسب الكنيسة + يعود أصله إلى القرن الثالث بعد ميلاد أما الأناجيل الأربع فعلى حسب علمي فإن أصلها يعود إلى القرن الأول بعد ميلاد؟
السؤال: كيف مات يهوذا؟ الجواب: كان موت يهوذا الإسخريوطي إنتحاراً بعد أن ملأه الندم (وليس التوبة) بسبب خيانته للمسيح. يذكر كل من متى ولوقا (في سفر اعمال الرسل) بعض التفاصيل عن موت يهوذا، وقد يجد البعض معضلة في التوفيق بين تفاصيل الروايتين. يقول متى أن يهوذا مات بأن شنق نفسه. وهذا هو نص ما يقوله إنجيل متى: "فَطَرَحَ الْفِضَّةَ فِي الْهَيْكَلِ وَانْصَرَفَ ثُمَّ مَضَى وَخَنَقَ نَفْسَهُ. فَأَخَذَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ الْفِضَّةَ وَقَالُوا: لاَ يَحِلُّ أَنْ نُلْقِيَهَا فِي الْخِزَانَةِ لأَنَّهَا ثَمَنُ دَمٍ. فَتَشَاوَرُوا وَاشْتَرَوْا بِهَا حَقْلَ الْفَخَّارِيِّ مَقْبَرَةً لِلْغُرَبَاءِ. لِهَذَا سُمِّيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ «حَقْلَ الدَّمِ» إِلَى هَذَا الْيَوْمِ" (متى 27: 5-8). يقول لوقا أن يهوذا سقط في حقل وإنشق جسده. وهذا هو نص ما يقوله سفر أعمال الرسل: "فَإِنَّ هَذَا اقْتَنَى حَقْلاً مِنْ أُجْرَةِ الظُّلْمِ وَإِذْ سَقَطَ عَلَى وَجْهِهِ انْشَقَّ مِنَ الْوَسَطِ فَانْسَكَبَتْ أَحْشَاؤُهُ كُلُّهَا. وَصَارَ ذَلِكَ مَعْلُوماً عِنْدَ جَمِيعِ سُكَّانِ أُورُشَلِيمَ حَتَّى دُعِيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ فِي لُغَتِهِمْ حَقْلَ دَمَا (أَيْ: حَقْلَ دَمٍ)." (أعمال الرسل 1: 18-19). فأي الروايتين هي الصحيحة؟ هل مات يهوذا شنقاً، أم مات عندما سقط؟ أم هل الروايتين صحيحتين؟ وسؤال آخر ذو صلة: هل يهوذا هو من إشترى الحقل أم إشتراه الكهنة؟ بالنسبة لكيفية موت يهوذا، يوجد ربط بسيط بين حقائق الأحداث: شنق يهوذا نفسه في حقل الفخاري (متى 27: 5)، ومات بتلك الطريقة. ثم، بعد أن بدأ جسده يتحلل وينتفخ، إنقطع الحبل، أو إنكسر غضن الشجرة الذي كان معلقاً به، وسقط جسده وإنشق على أرض حقل الفخاري (أعمال الرسل 1: 18-19). لاحظ أن لوقا، في سفر أعمال الرسل، لا يقول أن يهوذا مات نتيجة سقوطه، ولكن يقول فقط أن جسده سقط. ويوحي ما جاء في سفر أعمال الرسل بأن يهوذا شنق نفسه، لأن سقوط إنسان في حقل لا ينتج عنه عادة أن ينشق جسده. ولكن تحلل الجسد والسقوط من مكان مرتفع هو ما يجعل الجسد ينشق. وهكذا، يذكر متى السبب الفعلي للموت، ويركز لوقا أكثر على بشاعة موته. أما بالنسبة لمن دفع ثمن الحقل، يوجد إحتمالين للربط بين الأحداث: 1) وعد الكهنة أن يعطوا يهوذا الثلاثين قطعة من الفضة قبل إلقاء القبض على المسيح بعدة أيام (مرقس 14: 11). وفي وقت ما، أثناء الأيام التي سبقت خيانته للمسيح، رتب يهوذا لشراء الحقل، رغم عدم حصوله على المال بعد. وبعد أن تمت الخيانة، حصل يهوذا على المال، ولكنه أعاده إلى رؤساء الكهنة. وقام الكهنة الذين إعتبروا أن قطع الفضة هي ثمن دم، بإنهاء الصفقة التي بدأها يهوذا وإشتروا الحقل. 2) عندما ألقى يهوذاالثلاثين من الفضة أخذها الكهنة وإشتروا بها حقل الفخاري (متى 27: 7). ربما لا يكون يهوذا قد إشترى الحقل بنفسه، ولكن تم شراؤه بأمواله وبالتالي يمكن القول أنه هو المشترى.
إذا كان الرب أرسل المسيح ليفدي العالم ويموت من أجله ويكفر عن خطيئة آدم راضيا وبطيب خاطر ؟ فلماذا مات يهوذا جزاء لدم المسبح ؟ ولماذا لم يحفظه الرب طالما جاء المسيح ليموت طواعيا ؟!!!!! عقيدة باطلة.. شقي بها أتباعها ؟!!!
السؤال: كيف مات يهوذا؟ الجواب: كان موت يهوذا الإسخريوطي إنتحاراً بعد أن ملأه الندم (وليس التوبة) بسبب خيانته للمسيح. يذكر كل من متى ولوقا (في سفر اعمال الرسل) بعض التفاصيل عن موت يهوذا، وقد يجد البعض معضلة في التوفيق بين تفاصيل الروايتين. يقول متى أن يهوذا مات بأن شنق نفسه. وهذا هو نص ما يقوله إنجيل متى: "فَطَرَحَ الْفِضَّةَ فِي الْهَيْكَلِ وَانْصَرَفَ ثُمَّ مَضَى وَخَنَقَ نَفْسَهُ. فَأَخَذَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ الْفِضَّةَ وَقَالُوا: لاَ يَحِلُّ أَنْ نُلْقِيَهَا فِي الْخِزَانَةِ لأَنَّهَا ثَمَنُ دَمٍ. فَتَشَاوَرُوا وَاشْتَرَوْا بِهَا حَقْلَ الْفَخَّارِيِّ مَقْبَرَةً لِلْغُرَبَاءِ. لِهَذَا سُمِّيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ «حَقْلَ الدَّمِ» إِلَى هَذَا الْيَوْمِ" (متى 27: 5-8). يقول لوقا أن يهوذا سقط في حقل وإنشق جسده. وهذا هو نص ما يقوله سفر أعمال الرسل: "فَإِنَّ هَذَا اقْتَنَى حَقْلاً مِنْ أُجْرَةِ الظُّلْمِ وَإِذْ سَقَطَ عَلَى وَجْهِهِ انْشَقَّ مِنَ الْوَسَطِ فَانْسَكَبَتْ أَحْشَاؤُهُ كُلُّهَا. وَصَارَ ذَلِكَ مَعْلُوماً عِنْدَ جَمِيعِ سُكَّانِ أُورُشَلِيمَ حَتَّى دُعِيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ فِي لُغَتِهِمْ حَقْلَ دَمَا (أَيْ: حَقْلَ دَمٍ)." (أعمال الرسل 1: 18-19). فأي الروايتين هي الصحيحة؟ هل مات يهوذا شنقاً، أم مات عندما سقط؟ أم هل الروايتين صحيحتين؟ وسؤال آخر ذو صلة: هل يهوذا هو من إشترى الحقل أم إشتراه الكهنة؟ بالنسبة لكيفية موت يهوذا، يوجد ربط بسيط بين حقائق الأحداث: شنق يهوذا نفسه في حقل الفخاري (متى 27: 5)، ومات بتلك الطريقة. ثم، بعد أن بدأ جسده يتحلل وينتفخ، إنقطع الحبل، أو إنكسر غضن الشجرة الذي كان معلقاً به، وسقط جسده وإنشق على أرض حقل الفخاري (أعمال الرسل 1: 18-19). لاحظ أن لوقا، في سفر أعمال الرسل، لا يقول أن يهوذا مات نتيجة سقوطه، ولكن يقول فقط أن جسده سقط. ويوحي ما جاء في سفر أعمال الرسل بأن يهوذا شنق نفسه، لأن سقوط إنسان في حقل لا ينتج عنه عادة أن ينشق جسده. ولكن تحلل الجسد والسقوط من مكان مرتفع هو ما يجعل الجسد ينشق. وهكذا، يذكر متى السبب الفعلي للموت، ويركز لوقا أكثر على بشاعة موته. أما بالنسبة لمن دفع ثمن الحقل، يوجد إحتمالين للربط بين الأحداث: 1) وعد الكهنة أن يعطوا يهوذا الثلاثين قطعة من الفضة قبل إلقاء القبض على المسيح بعدة أيام (مرقس 14: 11). وفي وقت ما، أثناء الأيام التي سبقت خيانته للمسيح، رتب يهوذا لشراء الحقل، رغم عدم حصوله على المال بعد. وبعد أن تمت الخيانة، حصل يهوذا على المال، ولكنه أعاده إلى رؤساء الكهنة. وقام الكهنة الذين إعتبروا أن قطع الفضة هي ثمن دم، بإنهاء الصفقة التي بدأها يهوذا وإشتروا الحقل. 2) عندما ألقى يهوذاالثلاثين من الفضة أخذها الكهنة وإشتروا بها حقل الفخاري (متى 27: 7). ربما لا يكون يهوذا قد إشترى الحقل بنفسه، ولكن تم شراؤه بأمواله وبالتالي يمكن القول أنه هو المشترى.
ابو المنتصر : ما رأيك في تناقض قصة دخول المسيح إلى الهيكل ؟ انجيل متى : العدد 10 : دخول يسوع الناصري و الناس تقول [هذا يسوع النبي] وهو كان راكب على الحمير و ... العدد12 : دخل و اخرج الباعة [او اللصوص] و عمل محاضرات شوية و خرج عنهم العدد 18 و 19 : من الغد لما كان راجع .. شاف شجرة و جاع و لعنها و و --------------- انجيل مرقس العدد 8 : يسوع راكب الحمير و ماشي و الناس تفرش لو الطريق [نفس العدد 10 من انجيل متى] حلو العدد 11 : يسوع دخل الهيكل و كان الجو متأخر و الناس راحت و الهيكل فاضي [متناقض مع انجيل متى ] و خرج العدد 12 : وراح لبيت عينيا و رجع في الصباح و جاع و لعن الشجرة [نفس العدد 18 19 من انجيل متى] العدد 15 : طرد الباعة [او اللصوص] و عمل محاضرات و ...
العدد 8 يسوع فرشلو لو طريق بس بعدين صارضدد هم نفسهم يل احتفلوا فيه العدد 11 و 15 يسوع دخل هيكل و شاف شلون سو هيكل الرب سوق فحطم الهيكل و قلهم راح ابني الهكيل 3 ايام و بني هي المحاضره يلي بتقول عنها هو كلام الرب . تمام
المفروض تثبت ان هذه الروايات او الآيات التي تثبت ان يهوذا مات انها باطلة عن طريق تحليلاتك ولكن المشكلة انت فقط اظهرت التناقضات اتمنى ان تقوم بكتابة مقال عن هذا الامر وتثبت بواطل هذه الروايات او الآيات التي تثبت ان يهوذا مات وتضعه في وصف الفيديو ..راجياً منك ولك الاجر
@@merromerro1618 وبالمناسبة نحن كمسلمين لدينا روايتان الاولى تقول انه المسيح (ع) قال من يفديني بنفسه فتقع عليه الشبهة ويُصلب ويقتل شهيداً ..حسب مضمونها طبعاً إذا ما تخوني الذاكرة والرواية الثاتية تقول انه هناك واحد منهم تلامذته او حواريه يخونه ولا اعلم اذا تم ذكره بالاسم او ولهذا يجب اخذ هذه الامور بالاعتبار وعدم لعنه او اهانته من دون التأكد إذا ما كان قد فداه او خانه
السؤال: كيف مات يهوذا؟ الجواب: كان موت يهوذا الإسخريوطي إنتحاراً بعد أن ملأه الندم (وليس التوبة) بسبب خيانته للمسيح. يذكر كل من متى ولوقا (في سفر اعمال الرسل) بعض التفاصيل عن موت يهوذا، وقد يجد البعض معضلة في التوفيق بين تفاصيل الروايتين. يقول متى أن يهوذا مات بأن شنق نفسه. وهذا هو نص ما يقوله إنجيل متى: "فَطَرَحَ الْفِضَّةَ فِي الْهَيْكَلِ وَانْصَرَفَ ثُمَّ مَضَى وَخَنَقَ نَفْسَهُ. فَأَخَذَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ الْفِضَّةَ وَقَالُوا: لاَ يَحِلُّ أَنْ نُلْقِيَهَا فِي الْخِزَانَةِ لأَنَّهَا ثَمَنُ دَمٍ. فَتَشَاوَرُوا وَاشْتَرَوْا بِهَا حَقْلَ الْفَخَّارِيِّ مَقْبَرَةً لِلْغُرَبَاءِ. لِهَذَا سُمِّيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ «حَقْلَ الدَّمِ» إِلَى هَذَا الْيَوْمِ" (متى 27: 5-8). يقول لوقا أن يهوذا سقط في حقل وإنشق جسده. وهذا هو نص ما يقوله سفر أعمال الرسل: "فَإِنَّ هَذَا اقْتَنَى حَقْلاً مِنْ أُجْرَةِ الظُّلْمِ وَإِذْ سَقَطَ عَلَى وَجْهِهِ انْشَقَّ مِنَ الْوَسَطِ فَانْسَكَبَتْ أَحْشَاؤُهُ كُلُّهَا. وَصَارَ ذَلِكَ مَعْلُوماً عِنْدَ جَمِيعِ سُكَّانِ أُورُشَلِيمَ حَتَّى دُعِيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ فِي لُغَتِهِمْ حَقْلَ دَمَا (أَيْ: حَقْلَ دَمٍ)." (أعمال الرسل 1: 18-19). فأي الروايتين هي الصحيحة؟ هل مات يهوذا شنقاً، أم مات عندما سقط؟ أم هل الروايتين صحيحتين؟ وسؤال آخر ذو صلة: هل يهوذا هو من إشترى الحقل أم إشتراه الكهنة؟ بالنسبة لكيفية موت يهوذا، يوجد ربط بسيط بين حقائق الأحداث: شنق يهوذا نفسه في حقل الفخاري (متى 27: 5)، ومات بتلك الطريقة. ثم، بعد أن بدأ جسده يتحلل وينتفخ، إنقطع الحبل، أو إنكسر غضن الشجرة الذي كان معلقاً به، وسقط جسده وإنشق على أرض حقل الفخاري (أعمال الرسل 1: 18-19). لاحظ أن لوقا، في سفر أعمال الرسل، لا يقول أن يهوذا مات نتيجة سقوطه، ولكن يقول فقط أن جسده سقط. ويوحي ما جاء في سفر أعمال الرسل بأن يهوذا شنق نفسه، لأن سقوط إنسان في حقل لا ينتج عنه عادة أن ينشق جسده. ولكن تحلل الجسد والسقوط من مكان مرتفع هو ما يجعل الجسد ينشق. وهكذا، يذكر متى السبب الفعلي للموت، ويركز لوقا أكثر على بشاعة موته. أما بالنسبة لمن دفع ثمن الحقل، يوجد إحتمالين للربط بين الأحداث: 1) وعد الكهنة أن يعطوا يهوذا الثلاثين قطعة من الفضة قبل إلقاء القبض على المسيح بعدة أيام (مرقس 14: 11). وفي وقت ما، أثناء الأيام التي سبقت خيانته للمسيح، رتب يهوذا لشراء الحقل، رغم عدم حصوله على المال بعد. وبعد أن تمت الخيانة، حصل يهوذا على المال، ولكنه أعاده إلى رؤساء الكهنة. وقام الكهنة الذين إعتبروا أن قطع الفضة هي ثمن دم، بإنهاء الصفقة التي بدأها يهوذا وإشتروا الحقل. 2) عندما ألقى يهوذاالثلاثين من الفضة أخذها الكهنة وإشتروا بها حقل الفخاري (متى 27: 7). ربما لا يكون يهوذا قد إشترى الحقل بنفسه، ولكن تم شراؤه بأمواله وبالتالي يمكن القول أنه هو المشترى.
مفهوم الكتاب انه من عند الله ده عند العامه فقط لانهم يعيشون في مجتمع اسلامي نحن نقول لدينا كتاب الله فلابد ان يكون مع النصاري كتاب مماثل ليس اكثر اما من لديهم معرفه ودراسه كبيره منهم يعرفون ذلك ويعرفون ن الكتب هي كتباات بشريه توثيقيه تحتمل الصحيح والخطا .
لكن بعض يقلون من صلب هو ياهوذا لان خان المسيح واخبر اليهود عن مكانه لكي يتم قلته وهناك اصبح شبيه المسيح وتم صلب ياهوذا وتعذبيه بدلا من المسيح عقاب له من الله كما يقلون كما انهم يقلون يهوذا كفر با مائدة التي نزلت على بني اسرائيل لم يصدق المعجزة المسيح وانزعج منه المسيح
وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ۚ ذَٰلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ
نسأل الله العفو والعافية والمعافاة الدائمة في الدين والدنيا والاخرة....
شرح مُبسط و جميل و قوي بدلائل لا تقبل الشك، اللهم يجعله ياارب في ميزان حسناتك
السؤال: كيف مات يهوذا؟
الجواب: كان موت يهوذا الإسخريوطي إنتحاراً بعد أن ملأه الندم (وليس التوبة) بسبب خيانته للمسيح. يذكر كل من متى ولوقا (في سفر اعمال الرسل) بعض التفاصيل عن موت يهوذا، وقد يجد البعض معضلة في التوفيق بين تفاصيل الروايتين.
يقول متى أن يهوذا مات بأن شنق نفسه. وهذا هو نص ما يقوله إنجيل متى: "فَطَرَحَ الْفِضَّةَ فِي الْهَيْكَلِ وَانْصَرَفَ ثُمَّ مَضَى وَخَنَقَ نَفْسَهُ. فَأَخَذَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ الْفِضَّةَ وَقَالُوا: لاَ يَحِلُّ أَنْ نُلْقِيَهَا فِي الْخِزَانَةِ لأَنَّهَا ثَمَنُ دَمٍ. فَتَشَاوَرُوا وَاشْتَرَوْا بِهَا حَقْلَ الْفَخَّارِيِّ مَقْبَرَةً لِلْغُرَبَاءِ. لِهَذَا سُمِّيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ «حَقْلَ الدَّمِ» إِلَى هَذَا الْيَوْمِ" (متى 27: 5-8).
يقول لوقا أن يهوذا سقط في حقل وإنشق جسده. وهذا هو نص ما يقوله سفر أعمال الرسل: "فَإِنَّ هَذَا اقْتَنَى حَقْلاً مِنْ أُجْرَةِ الظُّلْمِ وَإِذْ سَقَطَ عَلَى وَجْهِهِ انْشَقَّ مِنَ الْوَسَطِ فَانْسَكَبَتْ أَحْشَاؤُهُ كُلُّهَا. وَصَارَ ذَلِكَ مَعْلُوماً عِنْدَ جَمِيعِ سُكَّانِ أُورُشَلِيمَ حَتَّى دُعِيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ فِي لُغَتِهِمْ حَقْلَ دَمَا (أَيْ: حَقْلَ دَمٍ)." (أعمال الرسل 1: 18-19).
فأي الروايتين هي الصحيحة؟ هل مات يهوذا شنقاً، أم مات عندما سقط؟ أم هل الروايتين صحيحتين؟ وسؤال آخر ذو صلة: هل يهوذا هو من إشترى الحقل أم إشتراه الكهنة؟
بالنسبة لكيفية موت يهوذا، يوجد ربط بسيط بين حقائق الأحداث: شنق يهوذا نفسه في حقل الفخاري (متى 27: 5)، ومات بتلك الطريقة. ثم، بعد أن بدأ جسده يتحلل وينتفخ، إنقطع الحبل، أو إنكسر غضن الشجرة الذي كان معلقاً به، وسقط جسده وإنشق على أرض حقل الفخاري (أعمال الرسل 1: 18-19). لاحظ أن لوقا، في سفر أعمال الرسل، لا يقول أن يهوذا مات نتيجة سقوطه، ولكن يقول فقط أن جسده سقط. ويوحي ما جاء في سفر أعمال الرسل بأن يهوذا شنق نفسه، لأن سقوط إنسان في حقل لا ينتج عنه عادة أن ينشق جسده. ولكن تحلل الجسد والسقوط من مكان مرتفع هو ما يجعل الجسد ينشق. وهكذا، يذكر متى السبب الفعلي للموت، ويركز لوقا أكثر على بشاعة موته.
أما بالنسبة لمن دفع ثمن الحقل، يوجد إحتمالين للربط بين الأحداث: 1) وعد الكهنة أن يعطوا يهوذا الثلاثين قطعة من الفضة قبل إلقاء القبض على المسيح بعدة أيام (مرقس 14: 11). وفي وقت ما، أثناء الأيام التي سبقت خيانته للمسيح، رتب يهوذا لشراء الحقل، رغم عدم حصوله على المال بعد. وبعد أن تمت الخيانة، حصل يهوذا على المال، ولكنه أعاده إلى رؤساء الكهنة. وقام الكهنة الذين إعتبروا أن قطع الفضة هي ثمن دم، بإنهاء الصفقة التي بدأها يهوذا وإشتروا الحقل. 2) عندما ألقى يهوذاالثلاثين من الفضة أخذها الكهنة وإشتروا بها حقل الفخاري (متى 27: 7). ربما لا يكون يهوذا قد إشترى الحقل بنفسه، ولكن تم شراؤه بأمواله وبالتالي يمكن القول أنه هو المشترى.
@@emailme3343 هل انت مقتنع بالفعل بهكذا ترقيع؟؟
هذا رد اقل ما يقال عنه انه كارثي
كيف تعاند هكذا افق هذا الامر يتعلق بحياتك الابدية افق هداك الله
وَالَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ
آوَوا وَّنَصَرُوا أُولَٰئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا ۚ لَّهُم مَّغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ ...
اروع مافيك هو ان تعيد القصه لتفهيمنا بارك الله فيك اسلوبك رائع
🌹اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ🌹
شرح مبسط و جميل و مفهوم هذا رد على المسيحين ليعرفوا ان كتابهم محرف و ليس الانجيل الحقيقي الذي أرسله اليهم الله سبحانه يبقى القرآن هو الحجة على ان الاسلام هو الدين الحقيقي تحية لك من الجزائر 🇩🇿❤
انا الاول مكنتش، بفهمك لكن بعد مداومتي علي سماع فيديوهاتك وجدتك افضل من يقدم المعلومات في الكتاب المقدس وردك علي الشبهات استمر جزاك. الله خيرا
اللهم لك الحمد
ربنا يتقبل
السؤال: كيف مات يهوذا؟
الجواب: كان موت يهوذا الإسخريوطي إنتحاراً بعد أن ملأه الندم (وليس التوبة) بسبب خيانته للمسيح. يذكر كل من متى ولوقا (في سفر اعمال الرسل) بعض التفاصيل عن موت يهوذا، وقد يجد البعض معضلة في التوفيق بين تفاصيل الروايتين.
يقول متى أن يهوذا مات بأن شنق نفسه. وهذا هو نص ما يقوله إنجيل متى: "فَطَرَحَ الْفِضَّةَ فِي الْهَيْكَلِ وَانْصَرَفَ ثُمَّ مَضَى وَخَنَقَ نَفْسَهُ. فَأَخَذَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ الْفِضَّةَ وَقَالُوا: لاَ يَحِلُّ أَنْ نُلْقِيَهَا فِي الْخِزَانَةِ لأَنَّهَا ثَمَنُ دَمٍ. فَتَشَاوَرُوا وَاشْتَرَوْا بِهَا حَقْلَ الْفَخَّارِيِّ مَقْبَرَةً لِلْغُرَبَاءِ. لِهَذَا سُمِّيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ «حَقْلَ الدَّمِ» إِلَى هَذَا الْيَوْمِ" (متى 27: 5-8).
يقول لوقا أن يهوذا سقط في حقل وإنشق جسده. وهذا هو نص ما يقوله سفر أعمال الرسل: "فَإِنَّ هَذَا اقْتَنَى حَقْلاً مِنْ أُجْرَةِ الظُّلْمِ وَإِذْ سَقَطَ عَلَى وَجْهِهِ انْشَقَّ مِنَ الْوَسَطِ فَانْسَكَبَتْ أَحْشَاؤُهُ كُلُّهَا. وَصَارَ ذَلِكَ مَعْلُوماً عِنْدَ جَمِيعِ سُكَّانِ أُورُشَلِيمَ حَتَّى دُعِيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ فِي لُغَتِهِمْ حَقْلَ دَمَا (أَيْ: حَقْلَ دَمٍ)." (أعمال الرسل 1: 18-19).
فأي الروايتين هي الصحيحة؟ هل مات يهوذا شنقاً، أم مات عندما سقط؟ أم هل الروايتين صحيحتين؟ وسؤال آخر ذو صلة: هل يهوذا هو من إشترى الحقل أم إشتراه الكهنة؟
بالنسبة لكيفية موت يهوذا، يوجد ربط بسيط بين حقائق الأحداث: شنق يهوذا نفسه في حقل الفخاري (متى 27: 5)، ومات بتلك الطريقة. ثم، بعد أن بدأ جسده يتحلل وينتفخ، إنقطع الحبل، أو إنكسر غضن الشجرة الذي كان معلقاً به، وسقط جسده وإنشق على أرض حقل الفخاري (أعمال الرسل 1: 18-19). لاحظ أن لوقا، في سفر أعمال الرسل، لا يقول أن يهوذا مات نتيجة سقوطه، ولكن يقول فقط أن جسده سقط. ويوحي ما جاء في سفر أعمال الرسل بأن يهوذا شنق نفسه، لأن سقوط إنسان في حقل لا ينتج عنه عادة أن ينشق جسده. ولكن تحلل الجسد والسقوط من مكان مرتفع هو ما يجعل الجسد ينشق. وهكذا، يذكر متى السبب الفعلي للموت، ويركز لوقا أكثر على بشاعة موته.
أما بالنسبة لمن دفع ثمن الحقل، يوجد إحتمالين للربط بين الأحداث: 1) وعد الكهنة أن يعطوا يهوذا الثلاثين قطعة من الفضة قبل إلقاء القبض على المسيح بعدة أيام (مرقس 14: 11). وفي وقت ما، أثناء الأيام التي سبقت خيانته للمسيح، رتب يهوذا لشراء الحقل، رغم عدم حصوله على المال بعد. وبعد أن تمت الخيانة، حصل يهوذا على المال، ولكنه أعاده إلى رؤساء الكهنة. وقام الكهنة الذين إعتبروا أن قطع الفضة هي ثمن دم، بإنهاء الصفقة التي بدأها يهوذا وإشتروا الحقل. 2) عندما ألقى يهوذاالثلاثين من الفضة أخذها الكهنة وإشتروا بها حقل الفخاري (متى 27: 7). ربما لا يكون يهوذا قد إشترى الحقل بنفسه، ولكن تم شراؤه بأمواله وبالتالي يمكن القول أنه هو المشترى.
لااله الا الله وحدة لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء
أنا ملاحظ أن الفيديو ده مفيش تعليقات عليه من النصارى زي الفيديو اللي فات
"بُهِتُوْا" هذه المرة بِفَضْلِ اللهِ تَعَاْلَى
ربنا ينصرك و يثبتك و يزيدك من فضله
اليهود اشتروا الحقل بالفضه التي تركها يهوذا واصبح الحقل باسم يهوذا. مثلما نقول قصر الملك رغم ان ليس الملك اللي بني القصر
او واحد اشتري شقه بفلوس اخوه فالشقه باسم اخوه
@@magedtosson6481 وبالنسبهلطريقه موته بقا 😂😂😂
مهما حاولت التناقض لا مفر منه
السؤال: كيف مات يهوذا؟
الجواب: كان موت يهوذا الإسخريوطي إنتحاراً بعد أن ملأه الندم (وليس التوبة) بسبب خيانته للمسيح. يذكر كل من متى ولوقا (في سفر اعمال الرسل) بعض التفاصيل عن موت يهوذا، وقد يجد البعض معضلة في التوفيق بين تفاصيل الروايتين.
يقول متى أن يهوذا مات بأن شنق نفسه. وهذا هو نص ما يقوله إنجيل متى: "فَطَرَحَ الْفِضَّةَ فِي الْهَيْكَلِ وَانْصَرَفَ ثُمَّ مَضَى وَخَنَقَ نَفْسَهُ. فَأَخَذَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ الْفِضَّةَ وَقَالُوا: لاَ يَحِلُّ أَنْ نُلْقِيَهَا فِي الْخِزَانَةِ لأَنَّهَا ثَمَنُ دَمٍ. فَتَشَاوَرُوا وَاشْتَرَوْا بِهَا حَقْلَ الْفَخَّارِيِّ مَقْبَرَةً لِلْغُرَبَاءِ. لِهَذَا سُمِّيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ «حَقْلَ الدَّمِ» إِلَى هَذَا الْيَوْمِ" (متى 27: 5-8).
يقول لوقا أن يهوذا سقط في حقل وإنشق جسده. وهذا هو نص ما يقوله سفر أعمال الرسل: "فَإِنَّ هَذَا اقْتَنَى حَقْلاً مِنْ أُجْرَةِ الظُّلْمِ وَإِذْ سَقَطَ عَلَى وَجْهِهِ انْشَقَّ مِنَ الْوَسَطِ فَانْسَكَبَتْ أَحْشَاؤُهُ كُلُّهَا. وَصَارَ ذَلِكَ مَعْلُوماً عِنْدَ جَمِيعِ سُكَّانِ أُورُشَلِيمَ حَتَّى دُعِيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ فِي لُغَتِهِمْ حَقْلَ دَمَا (أَيْ: حَقْلَ دَمٍ)." (أعمال الرسل 1: 18-19).
فأي الروايتين هي الصحيحة؟ هل مات يهوذا شنقاً، أم مات عندما سقط؟ أم هل الروايتين صحيحتين؟ وسؤال آخر ذو صلة: هل يهوذا هو من إشترى الحقل أم إشتراه الكهنة؟
بالنسبة لكيفية موت يهوذا، يوجد ربط بسيط بين حقائق الأحداث: شنق يهوذا نفسه في حقل الفخاري (متى 27: 5)، ومات بتلك الطريقة. ثم، بعد أن بدأ جسده يتحلل وينتفخ، إنقطع الحبل، أو إنكسر غضن الشجرة الذي كان معلقاً به، وسقط جسده وإنشق على أرض حقل الفخاري (أعمال الرسل 1: 18-19). لاحظ أن لوقا، في سفر أعمال الرسل، لا يقول أن يهوذا مات نتيجة سقوطه، ولكن يقول فقط أن جسده سقط. ويوحي ما جاء في سفر أعمال الرسل بأن يهوذا شنق نفسه، لأن سقوط إنسان في حقل لا ينتج عنه عادة أن ينشق جسده. ولكن تحلل الجسد والسقوط من مكان مرتفع هو ما يجعل الجسد ينشق. وهكذا، يذكر متى السبب الفعلي للموت، ويركز لوقا أكثر على بشاعة موته.
أما بالنسبة لمن دفع ثمن الحقل، يوجد إحتمالين للربط بين الأحداث: 1) وعد الكهنة أن يعطوا يهوذا الثلاثين قطعة من الفضة قبل إلقاء القبض على المسيح بعدة أيام (مرقس 14: 11). وفي وقت ما، أثناء الأيام التي سبقت خيانته للمسيح، رتب يهوذا لشراء الحقل، رغم عدم حصوله على المال بعد. وبعد أن تمت الخيانة، حصل يهوذا على المال، ولكنه أعاده إلى رؤساء الكهنة. وقام الكهنة الذين إعتبروا أن قطع الفضة هي ثمن دم، بإنهاء الصفقة التي بدأها يهوذا وإشتروا الحقل. 2) عندما ألقى يهوذاالثلاثين من الفضة أخذها الكهنة وإشتروا بها حقل الفخاري (متى 27: 7). ربما لا يكون يهوذا قد إشترى الحقل بنفسه، ولكن تم شراؤه بأمواله وبالتالي يمكن القول أنه هو المشترى.
لا اله الا انت سبحانك انا كنا ظالمين
سلام اخ محمد
شكراً لك على تفسيراته الكاملة لتناقضات الأناجيل الأربعة الأساسية (مارك ، ماثيو ، لوقا ، وجون) التي احتفظت بها الكنيسة ورفضت الأناجيل المشكوك في صحتها.
الله يحميك ويرشدك
و الله يساعدك على الانتصار على كلمة الله
آمين
السؤال: كيف مات يهوذا؟
الجواب: كان موت يهوذا الإسخريوطي إنتحاراً بعد أن ملأه الندم (وليس التوبة) بسبب خيانته للمسيح. يذكر كل من متى ولوقا (في سفر اعمال الرسل) بعض التفاصيل عن موت يهوذا، وقد يجد البعض معضلة في التوفيق بين تفاصيل الروايتين.
يقول متى أن يهوذا مات بأن شنق نفسه. وهذا هو نص ما يقوله إنجيل متى: "فَطَرَحَ الْفِضَّةَ فِي الْهَيْكَلِ وَانْصَرَفَ ثُمَّ مَضَى وَخَنَقَ نَفْسَهُ. فَأَخَذَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ الْفِضَّةَ وَقَالُوا: لاَ يَحِلُّ أَنْ نُلْقِيَهَا فِي الْخِزَانَةِ لأَنَّهَا ثَمَنُ دَمٍ. فَتَشَاوَرُوا وَاشْتَرَوْا بِهَا حَقْلَ الْفَخَّارِيِّ مَقْبَرَةً لِلْغُرَبَاءِ. لِهَذَا سُمِّيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ «حَقْلَ الدَّمِ» إِلَى هَذَا الْيَوْمِ" (متى 27: 5-8).
يقول لوقا أن يهوذا سقط في حقل وإنشق جسده. وهذا هو نص ما يقوله سفر أعمال الرسل: "فَإِنَّ هَذَا اقْتَنَى حَقْلاً مِنْ أُجْرَةِ الظُّلْمِ وَإِذْ سَقَطَ عَلَى وَجْهِهِ انْشَقَّ مِنَ الْوَسَطِ فَانْسَكَبَتْ أَحْشَاؤُهُ كُلُّهَا. وَصَارَ ذَلِكَ مَعْلُوماً عِنْدَ جَمِيعِ سُكَّانِ أُورُشَلِيمَ حَتَّى دُعِيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ فِي لُغَتِهِمْ حَقْلَ دَمَا (أَيْ: حَقْلَ دَمٍ)." (أعمال الرسل 1: 18-19).
فأي الروايتين هي الصحيحة؟ هل مات يهوذا شنقاً، أم مات عندما سقط؟ أم هل الروايتين صحيحتين؟ وسؤال آخر ذو صلة: هل يهوذا هو من إشترى الحقل أم إشتراه الكهنة؟
بالنسبة لكيفية موت يهوذا، يوجد ربط بسيط بين حقائق الأحداث: شنق يهوذا نفسه في حقل الفخاري (متى 27: 5)، ومات بتلك الطريقة. ثم، بعد أن بدأ جسده يتحلل وينتفخ، إنقطع الحبل، أو إنكسر غضن الشجرة الذي كان معلقاً به، وسقط جسده وإنشق على أرض حقل الفخاري (أعمال الرسل 1: 18-19). لاحظ أن لوقا، في سفر أعمال الرسل، لا يقول أن يهوذا مات نتيجة سقوطه، ولكن يقول فقط أن جسده سقط. ويوحي ما جاء في سفر أعمال الرسل بأن يهوذا شنق نفسه، لأن سقوط إنسان في حقل لا ينتج عنه عادة أن ينشق جسده. ولكن تحلل الجسد والسقوط من مكان مرتفع هو ما يجعل الجسد ينشق. وهكذا، يذكر متى السبب الفعلي للموت، ويركز لوقا أكثر على بشاعة موته.
أما بالنسبة لمن دفع ثمن الحقل، يوجد إحتمالين للربط بين الأحداث: 1) وعد الكهنة أن يعطوا يهوذا الثلاثين قطعة من الفضة قبل إلقاء القبض على المسيح بعدة أيام (مرقس 14: 11). وفي وقت ما، أثناء الأيام التي سبقت خيانته للمسيح، رتب يهوذا لشراء الحقل، رغم عدم حصوله على المال بعد. وبعد أن تمت الخيانة، حصل يهوذا على المال، ولكنه أعاده إلى رؤساء الكهنة. وقام الكهنة الذين إعتبروا أن قطع الفضة هي ثمن دم، بإنهاء الصفقة التي بدأها يهوذا وإشتروا الحقل. 2) عندما ألقى يهوذاالثلاثين من الفضة أخذها الكهنة وإشتروا بها حقل الفخاري (متى 27: 7). ربما لا يكون يهوذا قد إشترى الحقل بنفسه، ولكن تم شراؤه بأمواله وبالتالي يمكن القول أنه هو المشترى.
@@emailme3343 هل تقتنع بهذا الكلام المضحك يوجد تناقض واضح جدا بين القصة في انجيل متي وسفر اعمال الرسل وهذا المفروض كتاب الخالق كتاب الخالق لايوجد فيه تناقضات ولا آراء مختلفة
جزاك الله خير يا ابو المنتصر
احبك في الله
الله يرضى عن حضرتك يا استاذ محمد شاهين المحترم و يرضى عن الاستاذ عبدالرحمن الطيب و يرضى عن الاستاذ حسام مصطفى و يرضى عن الاستاذ احمد جمال و يرضى عن والديكم و أسركم و يرضيكم فى الدنيا و الاخرة و يجعلكم من ال٧٠٠٠٠ الذين سيرزقون الجنة بغير حساب و لا سابقة عذاب و يجعلكم من عباده المخلَصين و يستخدمكم ولا يستبدلكم و يرضى عن جميع المسلمين.
الله يرضى عن القائمين على هذه القناة الطيبة و يرضيهم فى الدنيا و الآخرة و يرزقهم القوة فى الحق.
اللهم اهدنى و اهدى جميع المشاهدين و المستمعين و المسلمين فى الدنيا و الآخرة و أجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه.
ان الله على كل شىء قدير.
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد واله وصحبه عدد خلقك
بارك الله فيك استاذ محمد وزادك من عمله. سعيد بزياده عدد متابعيك انت تستحق اكثر بكثير. وفقك الله.
السؤال: كيف مات يهوذا؟
الجواب: كان موت يهوذا الإسخريوطي إنتحاراً بعد أن ملأه الندم (وليس التوبة) بسبب خيانته للمسيح. يذكر كل من متى ولوقا (في سفر اعمال الرسل) بعض التفاصيل عن موت يهوذا، وقد يجد البعض معضلة في التوفيق بين تفاصيل الروايتين.
يقول متى أن يهوذا مات بأن شنق نفسه. وهذا هو نص ما يقوله إنجيل متى: "فَطَرَحَ الْفِضَّةَ فِي الْهَيْكَلِ وَانْصَرَفَ ثُمَّ مَضَى وَخَنَقَ نَفْسَهُ. فَأَخَذَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ الْفِضَّةَ وَقَالُوا: لاَ يَحِلُّ أَنْ نُلْقِيَهَا فِي الْخِزَانَةِ لأَنَّهَا ثَمَنُ دَمٍ. فَتَشَاوَرُوا وَاشْتَرَوْا بِهَا حَقْلَ الْفَخَّارِيِّ مَقْبَرَةً لِلْغُرَبَاءِ. لِهَذَا سُمِّيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ «حَقْلَ الدَّمِ» إِلَى هَذَا الْيَوْمِ" (متى 27: 5-8).
يقول لوقا أن يهوذا سقط في حقل وإنشق جسده. وهذا هو نص ما يقوله سفر أعمال الرسل: "فَإِنَّ هَذَا اقْتَنَى حَقْلاً مِنْ أُجْرَةِ الظُّلْمِ وَإِذْ سَقَطَ عَلَى وَجْهِهِ انْشَقَّ مِنَ الْوَسَطِ فَانْسَكَبَتْ أَحْشَاؤُهُ كُلُّهَا. وَصَارَ ذَلِكَ مَعْلُوماً عِنْدَ جَمِيعِ سُكَّانِ أُورُشَلِيمَ حَتَّى دُعِيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ فِي لُغَتِهِمْ حَقْلَ دَمَا (أَيْ: حَقْلَ دَمٍ)." (أعمال الرسل 1: 18-19).
فأي الروايتين هي الصحيحة؟ هل مات يهوذا شنقاً، أم مات عندما سقط؟ أم هل الروايتين صحيحتين؟ وسؤال آخر ذو صلة: هل يهوذا هو من إشترى الحقل أم إشتراه الكهنة؟
بالنسبة لكيفية موت يهوذا، يوجد ربط بسيط بين حقائق الأحداث: شنق يهوذا نفسه في حقل الفخاري (متى 27: 5)، ومات بتلك الطريقة. ثم، بعد أن بدأ جسده يتحلل وينتفخ، إنقطع الحبل، أو إنكسر غضن الشجرة الذي كان معلقاً به، وسقط جسده وإنشق على أرض حقل الفخاري (أعمال الرسل 1: 18-19). لاحظ أن لوقا، في سفر أعمال الرسل، لا يقول أن يهوذا مات نتيجة سقوطه، ولكن يقول فقط أن جسده سقط. ويوحي ما جاء في سفر أعمال الرسل بأن يهوذا شنق نفسه، لأن سقوط إنسان في حقل لا ينتج عنه عادة أن ينشق جسده. ولكن تحلل الجسد والسقوط من مكان مرتفع هو ما يجعل الجسد ينشق. وهكذا، يذكر متى السبب الفعلي للموت، ويركز لوقا أكثر على بشاعة موته.
أما بالنسبة لمن دفع ثمن الحقل، يوجد إحتمالين للربط بين الأحداث: 1) وعد الكهنة أن يعطوا يهوذا الثلاثين قطعة من الفضة قبل إلقاء القبض على المسيح بعدة أيام (مرقس 14: 11). وفي وقت ما، أثناء الأيام التي سبقت خيانته للمسيح، رتب يهوذا لشراء الحقل، رغم عدم حصوله على المال بعد. وبعد أن تمت الخيانة، حصل يهوذا على المال، ولكنه أعاده إلى رؤساء الكهنة. وقام الكهنة الذين إعتبروا أن قطع الفضة هي ثمن دم، بإنهاء الصفقة التي بدأها يهوذا وإشتروا الحقل. 2) عندما ألقى يهوذاالثلاثين من الفضة أخذها الكهنة وإشتروا بها حقل الفخاري (متى 27: 7). ربما لا يكون يهوذا قد إشترى الحقل بنفسه، ولكن تم شراؤه بأمواله وبالتالي يمكن القول أنه هو المشترى.
الملاحظه الدقيقه كلمة خنق نفسه فى اعمال الرسل لايستطيع احد خنق نفسه ولكن يجب استخدام كلمة شنق نفسه السؤال هل الكتاب المقدس لا يعرف الفرق بين خنق وشنق
تعتمد على اللغة الام كيف كتبت لاتاخذ بالترجمة العربية بهذا الشكل الدقيق
وفقك الله و سدد خطاك
يا شيخ
اختصار:
١. كيف مات يهوذا؟
متى: يهوذا شنق نفسه.
أعمال الرسل: يهوذا سقط على وجهه فانشقت بطنه، وخرجت أحشاؤه، وسال دمه على الأرض.
٢.من اشترى المقبرة؟
متى: اليهود.
أعمال الرسل: يهوذا.
٣.لماذا سميت المقبرة بحقل الدم؟
متى: لأن المال، الذي اشترى به اليهود المقبرة، كان مال دم (هو نفس المال الذي أعطاه اليهود ليهوذا، مكافأة على تسليمه يسوع، ثم رده يهوذا إليهم بعد ندمه).
أعمال الرسل: لأن دم يهوذا سال في المقبرة.
جميع الكتب المقدسة تناقضت لأنه هو الذي صُلب ولكن المشكلة نحن المسلمين لدينا روايتان الاولى تقول انه واحد منهم فداه بنفسه فوقعت عليه الشبهة والثانية انه واحداً منهم خانه فعلم عن مكانه فوقعت عليه الشبهة .
@@mohmad2822 الله أعلى واعلم مين اللى صلب مكان المسحين لكن المؤكد أن المسيح لما تطولة ايد اليهود صلبوة وزلوة بطريقة الوحشية اللي المسحين بيفتخرو بة أن ربهم معاذ الله اتصلب علشان يغفر خطأ آدم عقيدة مهرطقة من الدرجة الأولى
حتى على كذبة مش متفقين في بعض 🥴
السؤال: كيف مات يهوذا؟
الجواب: كان موت يهوذا الإسخريوطي إنتحاراً بعد أن ملأه الندم (وليس التوبة) بسبب خيانته للمسيح. يذكر كل من متى ولوقا (في سفر اعمال الرسل) بعض التفاصيل عن موت يهوذا، وقد يجد البعض معضلة في التوفيق بين تفاصيل الروايتين.
يقول متى أن يهوذا مات بأن شنق نفسه. وهذا هو نص ما يقوله إنجيل متى: "فَطَرَحَ الْفِضَّةَ فِي الْهَيْكَلِ وَانْصَرَفَ ثُمَّ مَضَى وَخَنَقَ نَفْسَهُ. فَأَخَذَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ الْفِضَّةَ وَقَالُوا: لاَ يَحِلُّ أَنْ نُلْقِيَهَا فِي الْخِزَانَةِ لأَنَّهَا ثَمَنُ دَمٍ. فَتَشَاوَرُوا وَاشْتَرَوْا بِهَا حَقْلَ الْفَخَّارِيِّ مَقْبَرَةً لِلْغُرَبَاءِ. لِهَذَا سُمِّيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ «حَقْلَ الدَّمِ» إِلَى هَذَا الْيَوْمِ" (متى 27: 5-8).
يقول لوقا أن يهوذا سقط في حقل وإنشق جسده. وهذا هو نص ما يقوله سفر أعمال الرسل: "فَإِنَّ هَذَا اقْتَنَى حَقْلاً مِنْ أُجْرَةِ الظُّلْمِ وَإِذْ سَقَطَ عَلَى وَجْهِهِ انْشَقَّ مِنَ الْوَسَطِ فَانْسَكَبَتْ أَحْشَاؤُهُ كُلُّهَا. وَصَارَ ذَلِكَ مَعْلُوماً عِنْدَ جَمِيعِ سُكَّانِ أُورُشَلِيمَ حَتَّى دُعِيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ فِي لُغَتِهِمْ حَقْلَ دَمَا (أَيْ: حَقْلَ دَمٍ)." (أعمال الرسل 1: 18-19).
فأي الروايتين هي الصحيحة؟ هل مات يهوذا شنقاً، أم مات عندما سقط؟ أم هل الروايتين صحيحتين؟ وسؤال آخر ذو صلة: هل يهوذا هو من إشترى الحقل أم إشتراه الكهنة؟
بالنسبة لكيفية موت يهوذا، يوجد ربط بسيط بين حقائق الأحداث: شنق يهوذا نفسه في حقل الفخاري (متى 27: 5)، ومات بتلك الطريقة. ثم، بعد أن بدأ جسده يتحلل وينتفخ، إنقطع الحبل، أو إنكسر غضن الشجرة الذي كان معلقاً به، وسقط جسده وإنشق على أرض حقل الفخاري (أعمال الرسل 1: 18-19). لاحظ أن لوقا، في سفر أعمال الرسل، لا يقول أن يهوذا مات نتيجة سقوطه، ولكن يقول فقط أن جسده سقط. ويوحي ما جاء في سفر أعمال الرسل بأن يهوذا شنق نفسه، لأن سقوط إنسان في حقل لا ينتج عنه عادة أن ينشق جسده. ولكن تحلل الجسد والسقوط من مكان مرتفع هو ما يجعل الجسد ينشق. وهكذا، يذكر متى السبب الفعلي للموت، ويركز لوقا أكثر على بشاعة موته.
أما بالنسبة لمن دفع ثمن الحقل، يوجد إحتمالين للربط بين الأحداث: 1) وعد الكهنة أن يعطوا يهوذا الثلاثين قطعة من الفضة قبل إلقاء القبض على المسيح بعدة أيام (مرقس 14: 11). وفي وقت ما، أثناء الأيام التي سبقت خيانته للمسيح، رتب يهوذا لشراء الحقل، رغم عدم حصوله على المال بعد. وبعد أن تمت الخيانة، حصل يهوذا على المال، ولكنه أعاده إلى رؤساء الكهنة. وقام الكهنة الذين إعتبروا أن قطع الفضة هي ثمن دم، بإنهاء الصفقة التي بدأها يهوذا وإشتروا الحقل. 2) عندما ألقى يهوذاالثلاثين من الفضة أخذها الكهنة وإشتروا بها حقل الفخاري (متى 27: 7). ربما لا يكون يهوذا قد إشترى الحقل بنفسه، ولكن تم شراؤه بأمواله وبالتالي يمكن القول أنه هو المشترى.
اسخريوطي شوبه بي مسيح
جزاك الله عنا خيرا
ما شاء الله لا قوة إلا بالله
اللهم بارك لك و فيك و عليك
الله أكبر الله أكبر الله أكبر
مش عارف أقول إيه على جمال فيديوهات حضرتك
و العلم و المجهود
جزاه الله خيرا و. فك أسره
أخونا أحمد سبيع
اللى عرفنى على قناة حضرتك من فترة
بس مؤخرا بقيت مدمن على فيديوهات حضرتك
هل ممكن فيديو و سلسلة فيديوهات
حضرتك تتكلم فيها عن الأخطاء التاريخية و الجغرافية و العلمية فى كتاب المقدس
و جزاك الله خيرا
ربنا يتقبل يا أخي
عامة القائمة دي فيها الأخطاء والتناقضات
ruclips.net/video/PzWN01VtF38/видео.html
لكن لا علاقة لها وثيقة بأنواع الأخطاء التي اقترحت
سبحان الله عاقبه الله في الدنيا قبل الاخرة جزاك الله خيرا
السؤال: كيف مات يهوذا؟
الجواب: كان موت يهوذا الإسخريوطي إنتحاراً بعد أن ملأه الندم (وليس التوبة) بسبب خيانته للمسيح. يذكر كل من متى ولوقا (في سفر اعمال الرسل) بعض التفاصيل عن موت يهوذا، وقد يجد البعض معضلة في التوفيق بين تفاصيل الروايتين.
يقول متى أن يهوذا مات بأن شنق نفسه. وهذا هو نص ما يقوله إنجيل متى: "فَطَرَحَ الْفِضَّةَ فِي الْهَيْكَلِ وَانْصَرَفَ ثُمَّ مَضَى وَخَنَقَ نَفْسَهُ. فَأَخَذَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ الْفِضَّةَ وَقَالُوا: لاَ يَحِلُّ أَنْ نُلْقِيَهَا فِي الْخِزَانَةِ لأَنَّهَا ثَمَنُ دَمٍ. فَتَشَاوَرُوا وَاشْتَرَوْا بِهَا حَقْلَ الْفَخَّارِيِّ مَقْبَرَةً لِلْغُرَبَاءِ. لِهَذَا سُمِّيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ «حَقْلَ الدَّمِ» إِلَى هَذَا الْيَوْمِ" (متى 27: 5-8).
يقول لوقا أن يهوذا سقط في حقل وإنشق جسده. وهذا هو نص ما يقوله سفر أعمال الرسل: "فَإِنَّ هَذَا اقْتَنَى حَقْلاً مِنْ أُجْرَةِ الظُّلْمِ وَإِذْ سَقَطَ عَلَى وَجْهِهِ انْشَقَّ مِنَ الْوَسَطِ فَانْسَكَبَتْ أَحْشَاؤُهُ كُلُّهَا. وَصَارَ ذَلِكَ مَعْلُوماً عِنْدَ جَمِيعِ سُكَّانِ أُورُشَلِيمَ حَتَّى دُعِيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ فِي لُغَتِهِمْ حَقْلَ دَمَا (أَيْ: حَقْلَ دَمٍ)." (أعمال الرسل 1: 18-19).
فأي الروايتين هي الصحيحة؟ هل مات يهوذا شنقاً، أم مات عندما سقط؟ أم هل الروايتين صحيحتين؟ وسؤال آخر ذو صلة: هل يهوذا هو من إشترى الحقل أم إشتراه الكهنة؟
بالنسبة لكيفية موت يهوذا، يوجد ربط بسيط بين حقائق الأحداث: شنق يهوذا نفسه في حقل الفخاري (متى 27: 5)، ومات بتلك الطريقة. ثم، بعد أن بدأ جسده يتحلل وينتفخ، إنقطع الحبل، أو إنكسر غضن الشجرة الذي كان معلقاً به، وسقط جسده وإنشق على أرض حقل الفخاري (أعمال الرسل 1: 18-19). لاحظ أن لوقا، في سفر أعمال الرسل، لا يقول أن يهوذا مات نتيجة سقوطه، ولكن يقول فقط أن جسده سقط. ويوحي ما جاء في سفر أعمال الرسل بأن يهوذا شنق نفسه، لأن سقوط إنسان في حقل لا ينتج عنه عادة أن ينشق جسده. ولكن تحلل الجسد والسقوط من مكان مرتفع هو ما يجعل الجسد ينشق. وهكذا، يذكر متى السبب الفعلي للموت، ويركز لوقا أكثر على بشاعة موته.
أما بالنسبة لمن دفع ثمن الحقل، يوجد إحتمالين للربط بين الأحداث: 1) وعد الكهنة أن يعطوا يهوذا الثلاثين قطعة من الفضة قبل إلقاء القبض على المسيح بعدة أيام (مرقس 14: 11). وفي وقت ما، أثناء الأيام التي سبقت خيانته للمسيح، رتب يهوذا لشراء الحقل، رغم عدم حصوله على المال بعد. وبعد أن تمت الخيانة، حصل يهوذا على المال، ولكنه أعاده إلى رؤساء الكهنة. وقام الكهنة الذين إعتبروا أن قطع الفضة هي ثمن دم، بإنهاء الصفقة التي بدأها يهوذا وإشتروا الحقل. 2) عندما ألقى يهوذاالثلاثين من الفضة أخذها الكهنة وإشتروا بها حقل الفخاري (متى 27: 7). ربما لا يكون يهوذا قد إشترى الحقل بنفسه، ولكن تم شراؤه بأمواله وبالتالي يمكن القول أنه هو المشترى.
@@emailme3343 التناقض واضح
بارك الله في جهودك.
تمت مشاهدة المقطع
بارك الله في علمك
اللهم فك اسر الاخ احمد سبيع وجميع الماسورين
جزاك الله خيرا شيخنا الحبيب الله يحفظك
جزاك الله خير..
بارك الله فيك
استمر بارك..الله...فيك..يا..بطل..
الله يوفقك يارب
جزاك الله خيرااا
حًسِـبًنا أّلَلَهّـ وٌنِعٌمً أّلَوٌکْيِّلَ
جزاك الله خير
وسدد خطاك واعانك
ممتاز ...في الصميم....موفقين ان شاء الله
Salam Allah !!!
Louange à Allah de la bénédiction de l'islam.
ممتاز
بالتوفيق يا حبيبنا الغالي
اخوك ابو اسماء
بارك الله فيك أخي
يا حلاوة علي الكتاب المقدس ردوا يا نصارى
السؤال: كيف مات يهوذا؟
الجواب: كان موت يهوذا الإسخريوطي إنتحاراً بعد أن ملأه الندم (وليس التوبة) بسبب خيانته للمسيح. يذكر كل من متى ولوقا (في سفر اعمال الرسل) بعض التفاصيل عن موت يهوذا، وقد يجد البعض معضلة في التوفيق بين تفاصيل الروايتين.
يقول متى أن يهوذا مات بأن شنق نفسه. وهذا هو نص ما يقوله إنجيل متى: "فَطَرَحَ الْفِضَّةَ فِي الْهَيْكَلِ وَانْصَرَفَ ثُمَّ مَضَى وَخَنَقَ نَفْسَهُ. فَأَخَذَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ الْفِضَّةَ وَقَالُوا: لاَ يَحِلُّ أَنْ نُلْقِيَهَا فِي الْخِزَانَةِ لأَنَّهَا ثَمَنُ دَمٍ. فَتَشَاوَرُوا وَاشْتَرَوْا بِهَا حَقْلَ الْفَخَّارِيِّ مَقْبَرَةً لِلْغُرَبَاءِ. لِهَذَا سُمِّيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ «حَقْلَ الدَّمِ» إِلَى هَذَا الْيَوْمِ" (متى 27: 5-8).
يقول لوقا أن يهوذا سقط في حقل وإنشق جسده. وهذا هو نص ما يقوله سفر أعمال الرسل: "فَإِنَّ هَذَا اقْتَنَى حَقْلاً مِنْ أُجْرَةِ الظُّلْمِ وَإِذْ سَقَطَ عَلَى وَجْهِهِ انْشَقَّ مِنَ الْوَسَطِ فَانْسَكَبَتْ أَحْشَاؤُهُ كُلُّهَا. وَصَارَ ذَلِكَ مَعْلُوماً عِنْدَ جَمِيعِ سُكَّانِ أُورُشَلِيمَ حَتَّى دُعِيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ فِي لُغَتِهِمْ حَقْلَ دَمَا (أَيْ: حَقْلَ دَمٍ)." (أعمال الرسل 1: 18-19).
فأي الروايتين هي الصحيحة؟ هل مات يهوذا شنقاً، أم مات عندما سقط؟ أم هل الروايتين صحيحتين؟ وسؤال آخر ذو صلة: هل يهوذا هو من إشترى الحقل أم إشتراه الكهنة؟
بالنسبة لكيفية موت يهوذا، يوجد ربط بسيط بين حقائق الأحداث: شنق يهوذا نفسه في حقل الفخاري (متى 27: 5)، ومات بتلك الطريقة. ثم، بعد أن بدأ جسده يتحلل وينتفخ، إنقطع الحبل، أو إنكسر غضن الشجرة الذي كان معلقاً به، وسقط جسده وإنشق على أرض حقل الفخاري (أعمال الرسل 1: 18-19). لاحظ أن لوقا، في سفر أعمال الرسل، لا يقول أن يهوذا مات نتيجة سقوطه، ولكن يقول فقط أن جسده سقط. ويوحي ما جاء في سفر أعمال الرسل بأن يهوذا شنق نفسه، لأن سقوط إنسان في حقل لا ينتج عنه عادة أن ينشق جسده. ولكن تحلل الجسد والسقوط من مكان مرتفع هو ما يجعل الجسد ينشق. وهكذا، يذكر متى السبب الفعلي للموت، ويركز لوقا أكثر على بشاعة موته.
أما بالنسبة لمن دفع ثمن الحقل، يوجد إحتمالين للربط بين الأحداث: 1) وعد الكهنة أن يعطوا يهوذا الثلاثين قطعة من الفضة قبل إلقاء القبض على المسيح بعدة أيام (مرقس 14: 11). وفي وقت ما، أثناء الأيام التي سبقت خيانته للمسيح، رتب يهوذا لشراء الحقل، رغم عدم حصوله على المال بعد. وبعد أن تمت الخيانة، حصل يهوذا على المال، ولكنه أعاده إلى رؤساء الكهنة. وقام الكهنة الذين إعتبروا أن قطع الفضة هي ثمن دم، بإنهاء الصفقة التي بدأها يهوذا وإشتروا الحقل. 2) عندما ألقى يهوذاالثلاثين من الفضة أخذها الكهنة وإشتروا بها حقل الفخاري (متى 27: 7). ربما لا يكون يهوذا قد إشترى الحقل بنفسه، ولكن تم شراؤه بأمواله وبالتالي يمكن القول أنه هو المشترى.
@@emailme3343 للاسف كلامك لا يثبت ان سقط على وجهه وانشق من الوسط نتيجة شنق نفسه
فأنت تعطي احتمالية وهذا رأيك فالنهاية
فيديو اكثر من رائع
ربنا يزيدك من العلم و الثبات ياارب ، ارجو الرد علي ردودهم في الرد علي آل تناقضات الموجودة بكتابهم و جزاك الله كل خير، انا متابعة جميع حلقاتك
في القادم بإذن الله
السؤال: كيف مات يهوذا؟
الجواب: كان موت يهوذا الإسخريوطي إنتحاراً بعد أن ملأه الندم (وليس التوبة) بسبب خيانته للمسيح. يذكر كل من متى ولوقا (في سفر اعمال الرسل) بعض التفاصيل عن موت يهوذا، وقد يجد البعض معضلة في التوفيق بين تفاصيل الروايتين.
يقول متى أن يهوذا مات بأن شنق نفسه. وهذا هو نص ما يقوله إنجيل متى: "فَطَرَحَ الْفِضَّةَ فِي الْهَيْكَلِ وَانْصَرَفَ ثُمَّ مَضَى وَخَنَقَ نَفْسَهُ. فَأَخَذَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ الْفِضَّةَ وَقَالُوا: لاَ يَحِلُّ أَنْ نُلْقِيَهَا فِي الْخِزَانَةِ لأَنَّهَا ثَمَنُ دَمٍ. فَتَشَاوَرُوا وَاشْتَرَوْا بِهَا حَقْلَ الْفَخَّارِيِّ مَقْبَرَةً لِلْغُرَبَاءِ. لِهَذَا سُمِّيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ «حَقْلَ الدَّمِ» إِلَى هَذَا الْيَوْمِ" (متى 27: 5-8).
يقول لوقا أن يهوذا سقط في حقل وإنشق جسده. وهذا هو نص ما يقوله سفر أعمال الرسل: "فَإِنَّ هَذَا اقْتَنَى حَقْلاً مِنْ أُجْرَةِ الظُّلْمِ وَإِذْ سَقَطَ عَلَى وَجْهِهِ انْشَقَّ مِنَ الْوَسَطِ فَانْسَكَبَتْ أَحْشَاؤُهُ كُلُّهَا. وَصَارَ ذَلِكَ مَعْلُوماً عِنْدَ جَمِيعِ سُكَّانِ أُورُشَلِيمَ حَتَّى دُعِيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ فِي لُغَتِهِمْ حَقْلَ دَمَا (أَيْ: حَقْلَ دَمٍ)." (أعمال الرسل 1: 18-19).
فأي الروايتين هي الصحيحة؟ هل مات يهوذا شنقاً، أم مات عندما سقط؟ أم هل الروايتين صحيحتين؟ وسؤال آخر ذو صلة: هل يهوذا هو من إشترى الحقل أم إشتراه الكهنة؟
بالنسبة لكيفية موت يهوذا، يوجد ربط بسيط بين حقائق الأحداث: شنق يهوذا نفسه في حقل الفخاري (متى 27: 5)، ومات بتلك الطريقة. ثم، بعد أن بدأ جسده يتحلل وينتفخ، إنقطع الحبل، أو إنكسر غضن الشجرة الذي كان معلقاً به، وسقط جسده وإنشق على أرض حقل الفخاري (أعمال الرسل 1: 18-19). لاحظ أن لوقا، في سفر أعمال الرسل، لا يقول أن يهوذا مات نتيجة سقوطه، ولكن يقول فقط أن جسده سقط. ويوحي ما جاء في سفر أعمال الرسل بأن يهوذا شنق نفسه، لأن سقوط إنسان في حقل لا ينتج عنه عادة أن ينشق جسده. ولكن تحلل الجسد والسقوط من مكان مرتفع هو ما يجعل الجسد ينشق. وهكذا، يذكر متى السبب الفعلي للموت، ويركز لوقا أكثر على بشاعة موته.
أما بالنسبة لمن دفع ثمن الحقل، يوجد إحتمالين للربط بين الأحداث: 1) وعد الكهنة أن يعطوا يهوذا الثلاثين قطعة من الفضة قبل إلقاء القبض على المسيح بعدة أيام (مرقس 14: 11). وفي وقت ما، أثناء الأيام التي سبقت خيانته للمسيح، رتب يهوذا لشراء الحقل، رغم عدم حصوله على المال بعد. وبعد أن تمت الخيانة، حصل يهوذا على المال، ولكنه أعاده إلى رؤساء الكهنة. وقام الكهنة الذين إعتبروا أن قطع الفضة هي ثمن دم، بإنهاء الصفقة التي بدأها يهوذا وإشتروا الحقل. 2) عندما ألقى يهوذاالثلاثين من الفضة أخذها الكهنة وإشتروا بها حقل الفخاري (متى 27: 7). ربما لا يكون يهوذا قد إشترى الحقل بنفسه، ولكن تم شراؤه بأمواله وبالتالي يمكن القول أنه هو المشترى.
لان كاتب النجيل لم يشهد الاحداث .. بل ولم ينقلها عمن شهدها بحق .. فلا شهادة ولاسند .. اذا لابد ان يخطيء ..
اخي "ابو المنتصر" زادك الله علما و الهمك رشدك.
أستنبط من كل هذا ان المقصود هو تزييف الواقع و هو ان شيوخ اليهود لم يصلبوا عيسى(ع) بل الذي شبه لهم
و هو" يهوذا " وذلك لطمس ذكر المسيح الحقيقي و مهربا من صلب يهوذا وليبرهنوا ان المسيح الذي يؤمنون به (الدجال)هو غير عيسى (ع)
👍👏
ممتاز
ما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم
التايب الرائع دوما
بوركت
لا حول ولا قوة إلا بالله
الذي مات على الصليب هو يهوذا الإسخريوطي
------------------------------------------------------
فَبِمَا نَقْضِهِم مِّيثَاقَهُمْ وَكُفْرِهِم بِآيَاتِ اللَّهِ وَقَتْلِهِمُ الْأَنبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَقَوْلِهِمْ قُلُوبُنَا غُلْفٌ ۚ بَلْ طَبَعَ اللَّهُ عَلَيْهَا بِكُفْرِهِمْ فَلَا يُؤْمِنُونَ إِلَّا قَلِيلًا.
(لوقا 48:22)
في لوقا يظهر يهوذا وهو يخون ابن الإنسان لتسليمه من خلال تقبيله.
في لحظة القبلة هذه يُلقي الله شَبَهَ المسيح عيسى ابن مريم على يهوذا. في هذه اللحظة يُؤخذ يهوذا ليُصلب على اعتبار أنه هو الشخص المطلوب.
في لوقا: يسألون يهوذا: "هل أنت المسيح"؟ "أخبرنا”! وهو يقول لهم: إذا أخبرتكم (يعني أنني يهوذا) فلن تصدقوني"!
(متى 46:27)
ونحو الساعة التاسعة صرخ يسوع بصوت عظيم قائلا: «إيلي، إيلي، لما شبقتني؟» أي: إلهي، إلهي، لماذا تركتني؟ الذي صرخ هو يهوذا المعلّق على الصليب. يهوذا ينادي ربه "يهوه"، فليس من المعقول أن يكون الصارخ هو الرب يسوع. وفي القرآن المسيح عيسى ابن مريم لم يصلب، بل رفعه الله إليه، فليس هو الصارخ، ولا اعتراض عنده على الله الذي طالما قال عنه "ربي وربكم" الله.
وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَٰكِن شُبِّهَ لَهُمْ ۚ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ ۚ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا. بَل رَّفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا.
… فبَينَمَا هُوَ كَذلِكَ إذ بَعَثَ اللهُ المَسِيحَ ابنَ مَريَمَ، فيَنزلُ عِندَ المَنَارَةِ البَيضَاءِ شَرقِيَّ دِمَشْقَ بَينَ مَهْرُودَتَيْن، وَاضِعًا كَفَّيْهِ عَلَى أَجْنِحَةِ مَلَكَيْن، إِذا طَأطَأَ رَأَسَهُ قَطرَ، وَإِذا رَفعَهُ تَحَدَّرَ مِنهُ جُمَانٌ كَاللّؤلُؤ، فلاَ يَحِلّ لِكَافِر يَجِدُ ريحَ نَفَسِهِ إِلاَّ مَاتَ؛ وَنَفَسُهُ (المسيح ابن مريم) يَنْتَهي حَيْثُ يَنتَهي طرْفهُ (نَظَرُه).
وبما أن يهوذا كان مفقوداً (لم يَعُدْ إلى بيته) بعد حادثة الصلب، فقد أدرك اليهود أن يهوذا هو الذي مات على الصليب. عندها استخرج اليهود جثة يهوذا لإخفاء فشلهم في مكرهم وعدائهم لله. وقد وجدت جثة يهوذا معلقة على شجرة بعد أربعة أيام من حادثة الصلب وذلك للإيهام بأنه قد انتحر.
ممتاز....جدااااا
جميل
جزاك الله خيرا
ارجو الرد علي تحليلهم في تفسير التناقضات و إبطالها
فى القرآن يهوذا قتلوه اليهود ظانون أنه المسيح
و ما قتلوه و ما صلبوه و لكن شبه لهم
حيث ألقى الله الشبه عليه و رفعه الله اليه
ما احلى دين الاسلام
ههههههههههههه عندما أسلم الروح وهو على الصليب حدث انشقاق في الهيكل من الأعلى إلى الأسفل وصارت ظلمة على الأرض لم يشهدها الكون منذ بدايته...
هل الله يفعل هذه الأشياء لشبيه ام للمسيح 🤣🤣🤣 وفي اليوم الثالث عندما قام هل هذا أيضا كان الشبيه 🤣🤣🤣 .
فعلا الجاهل إذا تكلم افصح عن جهله.
Smaan Dawood يا اخى العزيز هو بيقولك حاجه بثبتلك ان اصلا ال اتصلب مش عيسى ده يهوذا يعنى ال بتقوله اصلا انتا غلط من الاساس .. ليه بتكمل القصه اصلا اذا كانت من الاساس غلط!
@@amrashraf1000 لكن يهوذا شنق نفسه لأنه شعر بالذنب لخيانته للمسيح يعني يهوذا مات وشبع موووت قبل صلب المسيح إذا تبقى حجتكم ضعييييييييفة
@@assiryanmargrat9621
انت مصدق؟!!! ده كان قيافا وعصابته ماتوا رعبا وكان بيلاطس وأتباعه والرومان أجمعين ولوا هاربين!!!!!
@@assiryanmargrat9621
بس انت نسيت خروج الموتى من القبور ودخولهم إلى أورشليم ... وكل ده واليهود ما آمنوش ... لعمرى هذا شىء عجيب!!!!
الاسلام هوا دين الحق
استمر اجوبة في الصميم شكرا
موتة بشعة يا ماسعوتي 🙈😅 القفشة حكمت معلش 😅
الله يبارك لك يا استاذ محمد 💙
السؤال: كيف مات يهوذا؟
الجواب: كان موت يهوذا الإسخريوطي إنتحاراً بعد أن ملأه الندم (وليس التوبة) بسبب خيانته للمسيح. يذكر كل من متى ولوقا (في سفر اعمال الرسل) بعض التفاصيل عن موت يهوذا، وقد يجد البعض معضلة في التوفيق بين تفاصيل الروايتين.
يقول متى أن يهوذا مات بأن شنق نفسه. وهذا هو نص ما يقوله إنجيل متى: "فَطَرَحَ الْفِضَّةَ فِي الْهَيْكَلِ وَانْصَرَفَ ثُمَّ مَضَى وَخَنَقَ نَفْسَهُ. فَأَخَذَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ الْفِضَّةَ وَقَالُوا: لاَ يَحِلُّ أَنْ نُلْقِيَهَا فِي الْخِزَانَةِ لأَنَّهَا ثَمَنُ دَمٍ. فَتَشَاوَرُوا وَاشْتَرَوْا بِهَا حَقْلَ الْفَخَّارِيِّ مَقْبَرَةً لِلْغُرَبَاءِ. لِهَذَا سُمِّيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ «حَقْلَ الدَّمِ» إِلَى هَذَا الْيَوْمِ" (متى 27: 5-8).
يقول لوقا أن يهوذا سقط في حقل وإنشق جسده. وهذا هو نص ما يقوله سفر أعمال الرسل: "فَإِنَّ هَذَا اقْتَنَى حَقْلاً مِنْ أُجْرَةِ الظُّلْمِ وَإِذْ سَقَطَ عَلَى وَجْهِهِ انْشَقَّ مِنَ الْوَسَطِ فَانْسَكَبَتْ أَحْشَاؤُهُ كُلُّهَا. وَصَارَ ذَلِكَ مَعْلُوماً عِنْدَ جَمِيعِ سُكَّانِ أُورُشَلِيمَ حَتَّى دُعِيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ فِي لُغَتِهِمْ حَقْلَ دَمَا (أَيْ: حَقْلَ دَمٍ)." (أعمال الرسل 1: 18-19).
فأي الروايتين هي الصحيحة؟ هل مات يهوذا شنقاً، أم مات عندما سقط؟ أم هل الروايتين صحيحتين؟ وسؤال آخر ذو صلة: هل يهوذا هو من إشترى الحقل أم إشتراه الكهنة؟
بالنسبة لكيفية موت يهوذا، يوجد ربط بسيط بين حقائق الأحداث: شنق يهوذا نفسه في حقل الفخاري (متى 27: 5)، ومات بتلك الطريقة. ثم، بعد أن بدأ جسده يتحلل وينتفخ، إنقطع الحبل، أو إنكسر غضن الشجرة الذي كان معلقاً به، وسقط جسده وإنشق على أرض حقل الفخاري (أعمال الرسل 1: 18-19). لاحظ أن لوقا، في سفر أعمال الرسل، لا يقول أن يهوذا مات نتيجة سقوطه، ولكن يقول فقط أن جسده سقط. ويوحي ما جاء في سفر أعمال الرسل بأن يهوذا شنق نفسه، لأن سقوط إنسان في حقل لا ينتج عنه عادة أن ينشق جسده. ولكن تحلل الجسد والسقوط من مكان مرتفع هو ما يجعل الجسد ينشق. وهكذا، يذكر متى السبب الفعلي للموت، ويركز لوقا أكثر على بشاعة موته.
أما بالنسبة لمن دفع ثمن الحقل، يوجد إحتمالين للربط بين الأحداث: 1) وعد الكهنة أن يعطوا يهوذا الثلاثين قطعة من الفضة قبل إلقاء القبض على المسيح بعدة أيام (مرقس 14: 11). وفي وقت ما، أثناء الأيام التي سبقت خيانته للمسيح، رتب يهوذا لشراء الحقل، رغم عدم حصوله على المال بعد. وبعد أن تمت الخيانة، حصل يهوذا على المال، ولكنه أعاده إلى رؤساء الكهنة. وقام الكهنة الذين إعتبروا أن قطع الفضة هي ثمن دم، بإنهاء الصفقة التي بدأها يهوذا وإشتروا الحقل. 2) عندما ألقى يهوذاالثلاثين من الفضة أخذها الكهنة وإشتروا بها حقل الفخاري (متى 27: 7). ربما لا يكون يهوذا قد إشترى الحقل بنفسه، ولكن تم شراؤه بأمواله وبالتالي يمكن القول أنه هو المشترى.
جزاك اللة كل خير
اذن من قراءة كتاب ما يسمى بمتى فإن كاتبه يكتب على أنه عيسى أم أنه متى يعنى الكلام بعد موت عيسى فكيف يتكلم وهو ميت وهل اكمل عيسى رسول الله قبل أن يحول إلى اله بن اله هو نبى هل اكمل عيسى رسالته وأكمل نصوص كتابه ومن الذى عينه ليكتب إنجيله وكيف نتأكد ان صحابى او تلميذ او حوارى كيف لتلميذ بعد موت معلمه أن يكتب انجيل معلمه بأحداث لم تحصل على زمن حياة معلمه وان يضيف احداث على أنها وقعت لم تحصل مع معلمه وهو حى اين يقول عيسى او يسوع أنه اكمل الانجيل وأمر بكتابته وتوزيعه على الكل واتمن من ينسخ الانجيل عليه ليحفظه ان كانت فى النهاية الإيمان به بعيسى وارد سيحصل وسيعترف به من اليونان والرومان والمصريين القوبتاك ثم يتبعه من كان فى فلسطين او اموريا ومنورتا
جزاكم الله خيرا
لا ننسى قول بابياس تلميذ يوحنا أنه قال أن يهوذا دعس من عربة فانسكبت أحشاءه:
Juda, He was crushed by the Chariot, so that his bowels gushed out.
هذا ما قاله بابياس يعني لا ذكر للشنق نهائي
لو ان يهودا انتحر شنقا ثم تكسر الغصن الذي ربط فيه االحبل لسقط على رجليه طبقا لقانون الجادبية ولن يسقط على وجههه. الا كان قد انتحر بربط بطنه بالحبل وما كان مات في هذه الحالة. والسقوط في حالة المشنوق لا تكون على الوجه. إن مفسري النصوص المسيحية المتناقضة يحاولون جعل النصوص تتوافق مع انه ليس هناك من سبيل. اذا انتحر ثم سقط على وجهه كما يقولون، فلماذا يختزلون الانتحار ويذكروا فقط على الوجه؟
أحسنت
عزيزى الاستاذ / محمد شاهين التاعب .. تحيه اعزاز وتقدير لشخصك الكريم ولقناه الدعوه الاسلاميه .. وقبل ان ابدأ رسالتى اود ان اتقدم اليك بشكر خالص لما تقدم من محاضرات تنير الطريق لمن لا يقرأ ولمن لايستطيع التوغل فى متاهات العهد القديم كذا العهد الجديد .. اما ما اود طرحه عليكم هو يزيعه بعض الملحدين وبعض النصارى من وجود تناقضات فى القرأن الكريم وانه يدعو الى قتال اهل الكتاب حتى يسلموا او يدفعوا الجزيه .. دون ان يقاتلهم اهل الكتاب مستشه
ين فى ذلك بأيات من سوره النور .. لذلك لى رجاء ارجو ان يلقى قبولا ، وهو تصدى قناتنا لتلك المقولات والادعاءات بما عهدت فيكم من سعه الاطلاع وعمق الفكر وطلاقه اللسان .. مع جزيل شكر ى واحتراماتى .
أهلًا بيك يا أخي الكريم
لعل نتناوله إن شاء الله
لكن الموضوع دا اتهرس ردود فعلًا أنقل هنا بعض الفيديوهات فقط
ruclips.net/video/Wb8yS0QCofc/видео.html
ruclips.net/video/_-XLSIhQ6xc/видео.html
ruclips.net/video/SGDRV9bAKlg/видео.html
شوف دا فيديوهات لينا ع القناة
ruclips.net/video/tZMQd3kc9XA/видео.html
ruclips.net/video/r0GgpiRrPQw/видео.html
دا بشكل مبدئي يعني واليوتيوب مليئ بالردود
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
(الرافضة و الجهمية لا تحفظ أئمتهم القرآن، و سواء حفظوه أم لم يحفظوه لا يطلبون الهدى منه، بل إما أن يعرضوا عن فهمه و تدبره؛ كالأميين الذين لا يعلمون الكتاب إلا أماني، و إما أن يحرفوه بالتأويلات الفاسدة)
📕 درء تعارض العقل ٢٢٧/٥
يبدو والله أعلم، أن جثة يهودا بعد أن مات على الصليب وانزلت في القبر تم أخذها والقاؤها في حديقة الفخاري فآثار الصلب هي التي تصف حالة يهوذا، وبعد ذلك تمت صياغة القصة وماتلاها من اختلاف، والله المستعان على ما يصفون
ماذا بقي ل " الكتاب المقدس " .من قدسية بعد اعتراف كهنتهم بأنه يحتوي قصصا مقربة ؟ ؟!!! ألا يكفي انه يحتوي قصصا جنسية ... وأخرى خرافات وأساطير ؟ ؟
اتقوا الله أيها النصارى ... إنها ليست مباراة أو لعبة بيننا .... إنها جنة أو نار ....
السؤال: كيف مات يهوذا؟
الجواب: كان موت يهوذا الإسخريوطي إنتحاراً بعد أن ملأه الندم (وليس التوبة) بسبب خيانته للمسيح. يذكر كل من متى ولوقا (في سفر اعمال الرسل) بعض التفاصيل عن موت يهوذا، وقد يجد البعض معضلة في التوفيق بين تفاصيل الروايتين.
يقول متى أن يهوذا مات بأن شنق نفسه. وهذا هو نص ما يقوله إنجيل متى: "فَطَرَحَ الْفِضَّةَ فِي الْهَيْكَلِ وَانْصَرَفَ ثُمَّ مَضَى وَخَنَقَ نَفْسَهُ. فَأَخَذَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ الْفِضَّةَ وَقَالُوا: لاَ يَحِلُّ أَنْ نُلْقِيَهَا فِي الْخِزَانَةِ لأَنَّهَا ثَمَنُ دَمٍ. فَتَشَاوَرُوا وَاشْتَرَوْا بِهَا حَقْلَ الْفَخَّارِيِّ مَقْبَرَةً لِلْغُرَبَاءِ. لِهَذَا سُمِّيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ «حَقْلَ الدَّمِ» إِلَى هَذَا الْيَوْمِ" (متى 27: 5-8).
يقول لوقا أن يهوذا سقط في حقل وإنشق جسده. وهذا هو نص ما يقوله سفر أعمال الرسل: "فَإِنَّ هَذَا اقْتَنَى حَقْلاً مِنْ أُجْرَةِ الظُّلْمِ وَإِذْ سَقَطَ عَلَى وَجْهِهِ انْشَقَّ مِنَ الْوَسَطِ فَانْسَكَبَتْ أَحْشَاؤُهُ كُلُّهَا. وَصَارَ ذَلِكَ مَعْلُوماً عِنْدَ جَمِيعِ سُكَّانِ أُورُشَلِيمَ حَتَّى دُعِيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ فِي لُغَتِهِمْ حَقْلَ دَمَا (أَيْ: حَقْلَ دَمٍ)." (أعمال الرسل 1: 18-19).
فأي الروايتين هي الصحيحة؟ هل مات يهوذا شنقاً، أم مات عندما سقط؟ أم هل الروايتين صحيحتين؟ وسؤال آخر ذو صلة: هل يهوذا هو من إشترى الحقل أم إشتراه الكهنة؟
بالنسبة لكيفية موت يهوذا، يوجد ربط بسيط بين حقائق الأحداث: شنق يهوذا نفسه في حقل الفخاري (متى 27: 5)، ومات بتلك الطريقة. ثم، بعد أن بدأ جسده يتحلل وينتفخ، إنقطع الحبل، أو إنكسر غضن الشجرة الذي كان معلقاً به، وسقط جسده وإنشق على أرض حقل الفخاري (أعمال الرسل 1: 18-19). لاحظ أن لوقا، في سفر أعمال الرسل، لا يقول أن يهوذا مات نتيجة سقوطه، ولكن يقول فقط أن جسده سقط. ويوحي ما جاء في سفر أعمال الرسل بأن يهوذا شنق نفسه، لأن سقوط إنسان في حقل لا ينتج عنه عادة أن ينشق جسده. ولكن تحلل الجسد والسقوط من مكان مرتفع هو ما يجعل الجسد ينشق. وهكذا، يذكر متى السبب الفعلي للموت، ويركز لوقا أكثر على بشاعة موته.
أما بالنسبة لمن دفع ثمن الحقل، يوجد إحتمالين للربط بين الأحداث: 1) وعد الكهنة أن يعطوا يهوذا الثلاثين قطعة من الفضة قبل إلقاء القبض على المسيح بعدة أيام (مرقس 14: 11). وفي وقت ما، أثناء الأيام التي سبقت خيانته للمسيح، رتب يهوذا لشراء الحقل، رغم عدم حصوله على المال بعد. وبعد أن تمت الخيانة، حصل يهوذا على المال، ولكنه أعاده إلى رؤساء الكهنة. وقام الكهنة الذين إعتبروا أن قطع الفضة هي ثمن دم، بإنهاء الصفقة التي بدأها يهوذا وإشتروا الحقل. 2) عندما ألقى يهوذاالثلاثين من الفضة أخذها الكهنة وإشتروا بها حقل الفخاري (متى 27: 7). ربما لا يكون يهوذا قد إشترى الحقل بنفسه، ولكن تم شراؤه بأمواله وبالتالي يمكن القول أنه هو المشترى.
الشيطان وحده. يستطيع. الجمع بين عقيده دينيه. وعكسها يعني الكفر والإيمان معا...لذلك الكهنوت في الأمم المنقرضه جميعها ما دمرها الا ازدواجيه الايمان والكفر...يبدون الإيمان ويبطنون الكفر
ممتاز....مررررررة
تحياتي ابو منتصر
يهوذا هو المصلوب هذه معلومات من تأليف اليهود لتأكيد صلب المسيح الكذبة الكبرى
بالتوفيق واصل
إذا فكلام إنجيل لوقا برمته لم يكن موحى بها من الإله !
حسب نص الاعمال فإن لوقا ينقل هذه القصه عن شاهد عيان وهو بطرس , فإما أن تكون روايته عن بطرس صحيحة وبهذا يكون هناك تعارض في رواية شاهدي عيان أقصد متى وبطرس , وإما أن يكون لوقا كذب في روايته عن بطرس , وكلا الإحمالين مر
❤️❤️
والله هما ف ضلال بين اللهم فتح أعينهم عل الدين الحق كل كتبهم حكايات وروايات متناقضه لان من كتبها أشخاص ولايمكن ان يكون الدين المسيحي هو دين الخاتم
السؤال: كيف مات يهوذا؟
الجواب: كان موت يهوذا الإسخريوطي إنتحاراً بعد أن ملأه الندم (وليس التوبة) بسبب خيانته للمسيح. يذكر كل من متى ولوقا (في سفر اعمال الرسل) بعض التفاصيل عن موت يهوذا، وقد يجد البعض معضلة في التوفيق بين تفاصيل الروايتين.
يقول متى أن يهوذا مات بأن شنق نفسه. وهذا هو نص ما يقوله إنجيل متى: "فَطَرَحَ الْفِضَّةَ فِي الْهَيْكَلِ وَانْصَرَفَ ثُمَّ مَضَى وَخَنَقَ نَفْسَهُ. فَأَخَذَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ الْفِضَّةَ وَقَالُوا: لاَ يَحِلُّ أَنْ نُلْقِيَهَا فِي الْخِزَانَةِ لأَنَّهَا ثَمَنُ دَمٍ. فَتَشَاوَرُوا وَاشْتَرَوْا بِهَا حَقْلَ الْفَخَّارِيِّ مَقْبَرَةً لِلْغُرَبَاءِ. لِهَذَا سُمِّيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ «حَقْلَ الدَّمِ» إِلَى هَذَا الْيَوْمِ" (متى 27: 5-8).
يقول لوقا أن يهوذا سقط في حقل وإنشق جسده. وهذا هو نص ما يقوله سفر أعمال الرسل: "فَإِنَّ هَذَا اقْتَنَى حَقْلاً مِنْ أُجْرَةِ الظُّلْمِ وَإِذْ سَقَطَ عَلَى وَجْهِهِ انْشَقَّ مِنَ الْوَسَطِ فَانْسَكَبَتْ أَحْشَاؤُهُ كُلُّهَا. وَصَارَ ذَلِكَ مَعْلُوماً عِنْدَ جَمِيعِ سُكَّانِ أُورُشَلِيمَ حَتَّى دُعِيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ فِي لُغَتِهِمْ حَقْلَ دَمَا (أَيْ: حَقْلَ دَمٍ)." (أعمال الرسل 1: 18-19).
فأي الروايتين هي الصحيحة؟ هل مات يهوذا شنقاً، أم مات عندما سقط؟ أم هل الروايتين صحيحتين؟ وسؤال آخر ذو صلة: هل يهوذا هو من إشترى الحقل أم إشتراه الكهنة؟
بالنسبة لكيفية موت يهوذا، يوجد ربط بسيط بين حقائق الأحداث: شنق يهوذا نفسه في حقل الفخاري (متى 27: 5)، ومات بتلك الطريقة. ثم، بعد أن بدأ جسده يتحلل وينتفخ، إنقطع الحبل، أو إنكسر غضن الشجرة الذي كان معلقاً به، وسقط جسده وإنشق على أرض حقل الفخاري (أعمال الرسل 1: 18-19). لاحظ أن لوقا، في سفر أعمال الرسل، لا يقول أن يهوذا مات نتيجة سقوطه، ولكن يقول فقط أن جسده سقط. ويوحي ما جاء في سفر أعمال الرسل بأن يهوذا شنق نفسه، لأن سقوط إنسان في حقل لا ينتج عنه عادة أن ينشق جسده. ولكن تحلل الجسد والسقوط من مكان مرتفع هو ما يجعل الجسد ينشق. وهكذا، يذكر متى السبب الفعلي للموت، ويركز لوقا أكثر على بشاعة موته.
أما بالنسبة لمن دفع ثمن الحقل، يوجد إحتمالين للربط بين الأحداث: 1) وعد الكهنة أن يعطوا يهوذا الثلاثين قطعة من الفضة قبل إلقاء القبض على المسيح بعدة أيام (مرقس 14: 11). وفي وقت ما، أثناء الأيام التي سبقت خيانته للمسيح، رتب يهوذا لشراء الحقل، رغم عدم حصوله على المال بعد. وبعد أن تمت الخيانة، حصل يهوذا على المال، ولكنه أعاده إلى رؤساء الكهنة. وقام الكهنة الذين إعتبروا أن قطع الفضة هي ثمن دم، بإنهاء الصفقة التي بدأها يهوذا وإشتروا الحقل. 2) عندما ألقى يهوذاالثلاثين من الفضة أخذها الكهنة وإشتروا بها حقل الفخاري (متى 27: 7). ربما لا يكون يهوذا قد إشترى الحقل بنفسه، ولكن تم شراؤه بأمواله وبالتالي يمكن القول أنه هو المشترى.
دوروا على بطرس ، اكتر واحد من حواريين المسيح النصارى بيقدسوة ، أعتقد ان هو دة اللى حرف كلام كتير من كلام المسيح ، وكان استاذ بولس ، والله اعلى واعلم .
السؤال: كيف مات يهوذا؟
الجواب: كان موت يهوذا الإسخريوطي إنتحاراً بعد أن ملأه الندم (وليس التوبة) بسبب خيانته للمسيح. يذكر كل من متى ولوقا (في سفر اعمال الرسل) بعض التفاصيل عن موت يهوذا، وقد يجد البعض معضلة في التوفيق بين تفاصيل الروايتين.
يقول متى أن يهوذا مات بأن شنق نفسه. وهذا هو نص ما يقوله إنجيل متى: "فَطَرَحَ الْفِضَّةَ فِي الْهَيْكَلِ وَانْصَرَفَ ثُمَّ مَضَى وَخَنَقَ نَفْسَهُ. فَأَخَذَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ الْفِضَّةَ وَقَالُوا: لاَ يَحِلُّ أَنْ نُلْقِيَهَا فِي الْخِزَانَةِ لأَنَّهَا ثَمَنُ دَمٍ. فَتَشَاوَرُوا وَاشْتَرَوْا بِهَا حَقْلَ الْفَخَّارِيِّ مَقْبَرَةً لِلْغُرَبَاءِ. لِهَذَا سُمِّيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ «حَقْلَ الدَّمِ» إِلَى هَذَا الْيَوْمِ" (متى 27: 5-8).
يقول لوقا أن يهوذا سقط في حقل وإنشق جسده. وهذا هو نص ما يقوله سفر أعمال الرسل: "فَإِنَّ هَذَا اقْتَنَى حَقْلاً مِنْ أُجْرَةِ الظُّلْمِ وَإِذْ سَقَطَ عَلَى وَجْهِهِ انْشَقَّ مِنَ الْوَسَطِ فَانْسَكَبَتْ أَحْشَاؤُهُ كُلُّهَا. وَصَارَ ذَلِكَ مَعْلُوماً عِنْدَ جَمِيعِ سُكَّانِ أُورُشَلِيمَ حَتَّى دُعِيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ فِي لُغَتِهِمْ حَقْلَ دَمَا (أَيْ: حَقْلَ دَمٍ)." (أعمال الرسل 1: 18-19).
فأي الروايتين هي الصحيحة؟ هل مات يهوذا شنقاً، أم مات عندما سقط؟ أم هل الروايتين صحيحتين؟ وسؤال آخر ذو صلة: هل يهوذا هو من إشترى الحقل أم إشتراه الكهنة؟
بالنسبة لكيفية موت يهوذا، يوجد ربط بسيط بين حقائق الأحداث: شنق يهوذا نفسه في حقل الفخاري (متى 27: 5)، ومات بتلك الطريقة. ثم، بعد أن بدأ جسده يتحلل وينتفخ، إنقطع الحبل، أو إنكسر غضن الشجرة الذي كان معلقاً به، وسقط جسده وإنشق على أرض حقل الفخاري (أعمال الرسل 1: 18-19). لاحظ أن لوقا، في سفر أعمال الرسل، لا يقول أن يهوذا مات نتيجة سقوطه، ولكن يقول فقط أن جسده سقط. ويوحي ما جاء في سفر أعمال الرسل بأن يهوذا شنق نفسه، لأن سقوط إنسان في حقل لا ينتج عنه عادة أن ينشق جسده. ولكن تحلل الجسد والسقوط من مكان مرتفع هو ما يجعل الجسد ينشق. وهكذا، يذكر متى السبب الفعلي للموت، ويركز لوقا أكثر على بشاعة موته.
أما بالنسبة لمن دفع ثمن الحقل، يوجد إحتمالين للربط بين الأحداث: 1) وعد الكهنة أن يعطوا يهوذا الثلاثين قطعة من الفضة قبل إلقاء القبض على المسيح بعدة أيام (مرقس 14: 11). وفي وقت ما، أثناء الأيام التي سبقت خيانته للمسيح، رتب يهوذا لشراء الحقل، رغم عدم حصوله على المال بعد. وبعد أن تمت الخيانة، حصل يهوذا على المال، ولكنه أعاده إلى رؤساء الكهنة. وقام الكهنة الذين إعتبروا أن قطع الفضة هي ثمن دم، بإنهاء الصفقة التي بدأها يهوذا وإشتروا الحقل. 2) عندما ألقى يهوذاالثلاثين من الفضة أخذها الكهنة وإشتروا بها حقل الفخاري (متى 27: 7). ربما لا يكون يهوذا قد إشترى الحقل بنفسه، ولكن تم شراؤه بأمواله وبالتالي يمكن القول أنه هو المشترى.
بالعكس بطرس اقرب واحد لعيسى عليه السلام ليس هو الذي حرف الكلام بل الذين ارادوا صلب عيسى هم حرفو الكلام اليهود بالاتفاق مع الرومان في وقتها ارادوا اخفاء الحقيقة والرسالة الحقيقية للنبي عيسى عليه السلام
☝🏽
هو كتاب المفلكس اقصد المقدس كتبوها من الخيال كل واحد يكتب ما هو يريد اليس وحي موحي به ولا هو لعب عيل
السؤال: كيف مات يهوذا؟
الجواب: كان موت يهوذا الإسخريوطي إنتحاراً بعد أن ملأه الندم (وليس التوبة) بسبب خيانته للمسيح. يذكر كل من متى ولوقا (في سفر اعمال الرسل) بعض التفاصيل عن موت يهوذا، وقد يجد البعض معضلة في التوفيق بين تفاصيل الروايتين.
يقول متى أن يهوذا مات بأن شنق نفسه. وهذا هو نص ما يقوله إنجيل متى: "فَطَرَحَ الْفِضَّةَ فِي الْهَيْكَلِ وَانْصَرَفَ ثُمَّ مَضَى وَخَنَقَ نَفْسَهُ. فَأَخَذَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ الْفِضَّةَ وَقَالُوا: لاَ يَحِلُّ أَنْ نُلْقِيَهَا فِي الْخِزَانَةِ لأَنَّهَا ثَمَنُ دَمٍ. فَتَشَاوَرُوا وَاشْتَرَوْا بِهَا حَقْلَ الْفَخَّارِيِّ مَقْبَرَةً لِلْغُرَبَاءِ. لِهَذَا سُمِّيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ «حَقْلَ الدَّمِ» إِلَى هَذَا الْيَوْمِ" (متى 27: 5-8).
يقول لوقا أن يهوذا سقط في حقل وإنشق جسده. وهذا هو نص ما يقوله سفر أعمال الرسل: "فَإِنَّ هَذَا اقْتَنَى حَقْلاً مِنْ أُجْرَةِ الظُّلْمِ وَإِذْ سَقَطَ عَلَى وَجْهِهِ انْشَقَّ مِنَ الْوَسَطِ فَانْسَكَبَتْ أَحْشَاؤُهُ كُلُّهَا. وَصَارَ ذَلِكَ مَعْلُوماً عِنْدَ جَمِيعِ سُكَّانِ أُورُشَلِيمَ حَتَّى دُعِيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ فِي لُغَتِهِمْ حَقْلَ دَمَا (أَيْ: حَقْلَ دَمٍ)." (أعمال الرسل 1: 18-19).
فأي الروايتين هي الصحيحة؟ هل مات يهوذا شنقاً، أم مات عندما سقط؟ أم هل الروايتين صحيحتين؟ وسؤال آخر ذو صلة: هل يهوذا هو من إشترى الحقل أم إشتراه الكهنة؟
بالنسبة لكيفية موت يهوذا، يوجد ربط بسيط بين حقائق الأحداث: شنق يهوذا نفسه في حقل الفخاري (متى 27: 5)، ومات بتلك الطريقة. ثم، بعد أن بدأ جسده يتحلل وينتفخ، إنقطع الحبل، أو إنكسر غضن الشجرة الذي كان معلقاً به، وسقط جسده وإنشق على أرض حقل الفخاري (أعمال الرسل 1: 18-19). لاحظ أن لوقا، في سفر أعمال الرسل، لا يقول أن يهوذا مات نتيجة سقوطه، ولكن يقول فقط أن جسده سقط. ويوحي ما جاء في سفر أعمال الرسل بأن يهوذا شنق نفسه، لأن سقوط إنسان في حقل لا ينتج عنه عادة أن ينشق جسده. ولكن تحلل الجسد والسقوط من مكان مرتفع هو ما يجعل الجسد ينشق. وهكذا، يذكر متى السبب الفعلي للموت، ويركز لوقا أكثر على بشاعة موته.
أما بالنسبة لمن دفع ثمن الحقل، يوجد إحتمالين للربط بين الأحداث: 1) وعد الكهنة أن يعطوا يهوذا الثلاثين قطعة من الفضة قبل إلقاء القبض على المسيح بعدة أيام (مرقس 14: 11). وفي وقت ما، أثناء الأيام التي سبقت خيانته للمسيح، رتب يهوذا لشراء الحقل، رغم عدم حصوله على المال بعد. وبعد أن تمت الخيانة، حصل يهوذا على المال، ولكنه أعاده إلى رؤساء الكهنة. وقام الكهنة الذين إعتبروا أن قطع الفضة هي ثمن دم، بإنهاء الصفقة التي بدأها يهوذا وإشتروا الحقل. 2) عندما ألقى يهوذاالثلاثين من الفضة أخذها الكهنة وإشتروا بها حقل الفخاري (متى 27: 7). ربما لا يكون يهوذا قد إشترى الحقل بنفسه، ولكن تم شراؤه بأمواله وبالتالي يمكن القول أنه هو المشترى.
@@emailme3343 بدنا نعرف ماذا حدث بعد الشنق؟؟
@@emailme3343
منذ متى صار لمى يشتروا شيئا بمالك يعني أنك اشتريته.
إضافة المال ليس ملكه فقد أعاده أم أن كل من يلمس المال فهو ملكه ؟؟ هكذا هذا المال لملكن لآلاف الأشخاص.
قاعد تسلك لتناقضات حتى الأعمى يراها.
إذن يبقى دة دليل على ان يهوذا هو اللي اتصلب وان الله سبحانه وتعالى ألقى الشبه عليه، وان عدم وضوح طريقة موته دي دليل ادعي على انهم اصلا اشتبهوا في وجوده من عدمه، وبالتالي السيناريو البسيط جدا اللي جه في دماغهم انهم يقولوا انه شنق نفسه بعد ما حس بالندم، مع ان الشئ الغريب يعني، هو ربنا منتقمش منه ازاي وجعل قصته عبرة لمن لا يعتبر زي نهاية القوم الظالمين؟ واذا اعتبرنا ان شنق نفسه دة عقاب من الله، فا معلش يعني، ربنا مش هيعاقب الإنسان بأنه يدفعه لانه ينتحر، دي مش طريقة عقاب ربنا ابداا، واللا كان خلا فرعون او الملك النمرود او اي فرد من الاقوام الهالكين كان انتحر بقى! مش كدة وللا ايه؟ 😃
اذن ليس بعيد ان يكون يهوذا هو الشبيه(المصلوب) طالما مختلفين على طريقة موته
احتمال كبير
يهوذه الاسخريوطي الذي باع المسيح انزل الله عليه شبه المسيح و رفع الله مسيحه اليه و صلب الشرير مكانه و اتم نبوأت المزامير
تبرير متي المسكين يوضح أنه ليس من وحي لأناس مساقين بالروح القدس..بل رواه ملفقين مجهولين الهويه
ده متى ارحم من الباقين 😅 ده مرقس و لوكا بحسهم كدابين كدب الابل 😂
طيب يا استاذ موضوع إنجيل يهوذا ماذا يثبت بالنسبة ليهوذا
شكرا على نشر هذا الفيديو السخيف من هذا الشخص الشاطر المدعي الفهم والمعرفة وهو يفتخر بكلامه الفارغ. والشرح موجود ولا يعطى للسخفاء.
الموضوع في القصتين هو يهوذا الذي خان ابن الله سيده وندم إلى الناس الذين احتقروه فذهب وانتحر. فهل يخطر على بالكم أن تسألوا كيف علق يهوذا الاسخريوطي نفسه على غصن الشجرة؟ وعلى من يوضع الحكم: على الذين اشتروا الحقل ام على الشخص الذي رمى المال أمامهم؟ ام على الطرفين؟ لمن المال الذي تم شراء الحقل به؟ لما كلمة الله ما توجد مكان في قلوب المعارضين فهم شاطرين في وجود التناقض فيها. والموضوع الرئيسي في كل الكتاب المقدس والانجيل هو البشارة أن الله احبنا وبذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الابدية. من يؤمن به لا يدان، ومن يرفض ان يؤمن بإبن الله الوحيد لن يرى الحياة با يستقر عليه غضب الله. هذا هو الموضوع الرئيسي. الباقي هو للدراسة والبحث بروح الصلاة والتواضع كما هو مكتوب في سفر المزامير: سرّ الله لخائفيه وعهده لتعليمهم.
يهوذا لم يخن المسيح عليه السلام
المسيح هو من طلب منه ذلك و طلب منه التضحية بنفسه و شبهه الله بالمسيح ليتم صلبه بعد ذلك
و قد تم اكتشاف انجيل منذ 200 سنة ميلادية يسمى بانجيل يهوذا و هو الانجيل الوحيد الذي لم يتم ذكر قصة الصلب فيه و هذا الانجيل يعتبره المسيحيون هرطقة مع انه اقدمهم و اقربهم الى المنطق و العلم لله
#الحمد_لله_على_نعمة_الاسلام
هل يوجد دليل شرعي على حديثك هذا؟
@@بثينةكوك دليل شرعي اي من القرآن او السنة ؟ لا وجود لهذه التفاصيل لا في الاحاديث و لا في السنة فقط استنتاجات و اجتهادات لكن انجيل يهوذا وجد فعلا و تم تحديد عمره بالكربون و اكتشفوا انه اقدم انجيل مقارنة بالاناجيل الاربعة
@@ayoub7682 الكثير من الروايات والأحكام والمعلومات الموجودة في إنجيل يهوذا توافق القرأن والسنة بالفعل لكنه يعتبر غير قانونيا حسب الكنيسة + يعود أصله إلى القرن الثالث بعد ميلاد أما الأناجيل الأربع فعلى حسب علمي فإن أصلها يعود إلى القرن الأول بعد ميلاد؟
طيب من الشخص الي خان المسيح اسمه وكيف مات 😅
ممتاز....ولكن...انا عندي...سؤال...وعاوز...
اكلم...حضرتك...ضروري...ضروري..وانا من اسيوط....
ممكن تتواصل معي بشكل خاص عن طريق أي وسيلة تواصل متاحة لديك في صندوق وصف كل فيديو
سبحان الله
صار كتاب المقدس مقرف عند النصارى ههههههه
حمدالله على نعمة الاسلام !
وجزاك الله خير
السؤال: كيف مات يهوذا؟
الجواب: كان موت يهوذا الإسخريوطي إنتحاراً بعد أن ملأه الندم (وليس التوبة) بسبب خيانته للمسيح. يذكر كل من متى ولوقا (في سفر اعمال الرسل) بعض التفاصيل عن موت يهوذا، وقد يجد البعض معضلة في التوفيق بين تفاصيل الروايتين.
يقول متى أن يهوذا مات بأن شنق نفسه. وهذا هو نص ما يقوله إنجيل متى: "فَطَرَحَ الْفِضَّةَ فِي الْهَيْكَلِ وَانْصَرَفَ ثُمَّ مَضَى وَخَنَقَ نَفْسَهُ. فَأَخَذَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ الْفِضَّةَ وَقَالُوا: لاَ يَحِلُّ أَنْ نُلْقِيَهَا فِي الْخِزَانَةِ لأَنَّهَا ثَمَنُ دَمٍ. فَتَشَاوَرُوا وَاشْتَرَوْا بِهَا حَقْلَ الْفَخَّارِيِّ مَقْبَرَةً لِلْغُرَبَاءِ. لِهَذَا سُمِّيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ «حَقْلَ الدَّمِ» إِلَى هَذَا الْيَوْمِ" (متى 27: 5-8).
يقول لوقا أن يهوذا سقط في حقل وإنشق جسده. وهذا هو نص ما يقوله سفر أعمال الرسل: "فَإِنَّ هَذَا اقْتَنَى حَقْلاً مِنْ أُجْرَةِ الظُّلْمِ وَإِذْ سَقَطَ عَلَى وَجْهِهِ انْشَقَّ مِنَ الْوَسَطِ فَانْسَكَبَتْ أَحْشَاؤُهُ كُلُّهَا. وَصَارَ ذَلِكَ مَعْلُوماً عِنْدَ جَمِيعِ سُكَّانِ أُورُشَلِيمَ حَتَّى دُعِيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ فِي لُغَتِهِمْ حَقْلَ دَمَا (أَيْ: حَقْلَ دَمٍ)." (أعمال الرسل 1: 18-19).
فأي الروايتين هي الصحيحة؟ هل مات يهوذا شنقاً، أم مات عندما سقط؟ أم هل الروايتين صحيحتين؟ وسؤال آخر ذو صلة: هل يهوذا هو من إشترى الحقل أم إشتراه الكهنة؟
بالنسبة لكيفية موت يهوذا، يوجد ربط بسيط بين حقائق الأحداث: شنق يهوذا نفسه في حقل الفخاري (متى 27: 5)، ومات بتلك الطريقة. ثم، بعد أن بدأ جسده يتحلل وينتفخ، إنقطع الحبل، أو إنكسر غضن الشجرة الذي كان معلقاً به، وسقط جسده وإنشق على أرض حقل الفخاري (أعمال الرسل 1: 18-19). لاحظ أن لوقا، في سفر أعمال الرسل، لا يقول أن يهوذا مات نتيجة سقوطه، ولكن يقول فقط أن جسده سقط. ويوحي ما جاء في سفر أعمال الرسل بأن يهوذا شنق نفسه، لأن سقوط إنسان في حقل لا ينتج عنه عادة أن ينشق جسده. ولكن تحلل الجسد والسقوط من مكان مرتفع هو ما يجعل الجسد ينشق. وهكذا، يذكر متى السبب الفعلي للموت، ويركز لوقا أكثر على بشاعة موته.
أما بالنسبة لمن دفع ثمن الحقل، يوجد إحتمالين للربط بين الأحداث: 1) وعد الكهنة أن يعطوا يهوذا الثلاثين قطعة من الفضة قبل إلقاء القبض على المسيح بعدة أيام (مرقس 14: 11). وفي وقت ما، أثناء الأيام التي سبقت خيانته للمسيح، رتب يهوذا لشراء الحقل، رغم عدم حصوله على المال بعد. وبعد أن تمت الخيانة، حصل يهوذا على المال، ولكنه أعاده إلى رؤساء الكهنة. وقام الكهنة الذين إعتبروا أن قطع الفضة هي ثمن دم، بإنهاء الصفقة التي بدأها يهوذا وإشتروا الحقل. 2) عندما ألقى يهوذاالثلاثين من الفضة أخذها الكهنة وإشتروا بها حقل الفخاري (متى 27: 7). ربما لا يكون يهوذا قد إشترى الحقل بنفسه، ولكن تم شراؤه بأمواله وبالتالي يمكن القول أنه هو المشترى.
ضربات قاتله في قلوب النصاري تشل كياناتهم
إذا كان الرب أرسل المسيح ليفدي العالم ويموت من أجله ويكفر عن خطيئة آدم راضيا وبطيب خاطر ؟
فلماذا مات يهوذا جزاء لدم المسبح ؟ ولماذا لم يحفظه الرب طالما جاء المسيح ليموت طواعيا ؟!!!!!
عقيدة باطلة.. شقي بها أتباعها ؟!!!
هوه مش المفروض انو نازل اصلا عشان يموت ؟ يبقي المفروض أن يهوذا مسير وليس مخير يبقي ملوش ذنب
حاول احد المسيحيين ربط قصة موت يهوذا فقال : أنه شنق نفسه وقُطع الحبل فسقط ثم إنشق نصفه وسالت أمعائه
صح انشانق نفسه
افهم ازاي بقى يكون شنقي نفسه وبعد الشنق يقطع الحبل
السؤال: كيف مات يهوذا؟
الجواب: كان موت يهوذا الإسخريوطي إنتحاراً بعد أن ملأه الندم (وليس التوبة) بسبب خيانته للمسيح. يذكر كل من متى ولوقا (في سفر اعمال الرسل) بعض التفاصيل عن موت يهوذا، وقد يجد البعض معضلة في التوفيق بين تفاصيل الروايتين.
يقول متى أن يهوذا مات بأن شنق نفسه. وهذا هو نص ما يقوله إنجيل متى: "فَطَرَحَ الْفِضَّةَ فِي الْهَيْكَلِ وَانْصَرَفَ ثُمَّ مَضَى وَخَنَقَ نَفْسَهُ. فَأَخَذَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ الْفِضَّةَ وَقَالُوا: لاَ يَحِلُّ أَنْ نُلْقِيَهَا فِي الْخِزَانَةِ لأَنَّهَا ثَمَنُ دَمٍ. فَتَشَاوَرُوا وَاشْتَرَوْا بِهَا حَقْلَ الْفَخَّارِيِّ مَقْبَرَةً لِلْغُرَبَاءِ. لِهَذَا سُمِّيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ «حَقْلَ الدَّمِ» إِلَى هَذَا الْيَوْمِ" (متى 27: 5-8).
يقول لوقا أن يهوذا سقط في حقل وإنشق جسده. وهذا هو نص ما يقوله سفر أعمال الرسل: "فَإِنَّ هَذَا اقْتَنَى حَقْلاً مِنْ أُجْرَةِ الظُّلْمِ وَإِذْ سَقَطَ عَلَى وَجْهِهِ انْشَقَّ مِنَ الْوَسَطِ فَانْسَكَبَتْ أَحْشَاؤُهُ كُلُّهَا. وَصَارَ ذَلِكَ مَعْلُوماً عِنْدَ جَمِيعِ سُكَّانِ أُورُشَلِيمَ حَتَّى دُعِيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ فِي لُغَتِهِمْ حَقْلَ دَمَا (أَيْ: حَقْلَ دَمٍ)." (أعمال الرسل 1: 18-19).
فأي الروايتين هي الصحيحة؟ هل مات يهوذا شنقاً، أم مات عندما سقط؟ أم هل الروايتين صحيحتين؟ وسؤال آخر ذو صلة: هل يهوذا هو من إشترى الحقل أم إشتراه الكهنة؟
بالنسبة لكيفية موت يهوذا، يوجد ربط بسيط بين حقائق الأحداث: شنق يهوذا نفسه في حقل الفخاري (متى 27: 5)، ومات بتلك الطريقة. ثم، بعد أن بدأ جسده يتحلل وينتفخ، إنقطع الحبل، أو إنكسر غضن الشجرة الذي كان معلقاً به، وسقط جسده وإنشق على أرض حقل الفخاري (أعمال الرسل 1: 18-19). لاحظ أن لوقا، في سفر أعمال الرسل، لا يقول أن يهوذا مات نتيجة سقوطه، ولكن يقول فقط أن جسده سقط. ويوحي ما جاء في سفر أعمال الرسل بأن يهوذا شنق نفسه، لأن سقوط إنسان في حقل لا ينتج عنه عادة أن ينشق جسده. ولكن تحلل الجسد والسقوط من مكان مرتفع هو ما يجعل الجسد ينشق. وهكذا، يذكر متى السبب الفعلي للموت، ويركز لوقا أكثر على بشاعة موته.
أما بالنسبة لمن دفع ثمن الحقل، يوجد إحتمالين للربط بين الأحداث: 1) وعد الكهنة أن يعطوا يهوذا الثلاثين قطعة من الفضة قبل إلقاء القبض على المسيح بعدة أيام (مرقس 14: 11). وفي وقت ما، أثناء الأيام التي سبقت خيانته للمسيح، رتب يهوذا لشراء الحقل، رغم عدم حصوله على المال بعد. وبعد أن تمت الخيانة، حصل يهوذا على المال، ولكنه أعاده إلى رؤساء الكهنة. وقام الكهنة الذين إعتبروا أن قطع الفضة هي ثمن دم، بإنهاء الصفقة التي بدأها يهوذا وإشتروا الحقل. 2) عندما ألقى يهوذاالثلاثين من الفضة أخذها الكهنة وإشتروا بها حقل الفخاري (متى 27: 7). ربما لا يكون يهوذا قد إشترى الحقل بنفسه، ولكن تم شراؤه بأمواله وبالتالي يمكن القول أنه هو المشترى.
ابو المنتصر :
ما رأيك في تناقض قصة دخول المسيح إلى الهيكل ؟
انجيل متى :
العدد 10 : دخول يسوع الناصري و الناس تقول [هذا يسوع النبي] وهو كان راكب على الحمير و ...
العدد12 : دخل و اخرج الباعة [او اللصوص] و عمل محاضرات شوية و خرج عنهم
العدد 18 و 19 : من الغد لما كان راجع .. شاف شجرة و جاع و لعنها و و
---------------
انجيل مرقس
العدد 8 : يسوع راكب الحمير و ماشي و الناس تفرش لو الطريق [نفس العدد 10 من انجيل متى] حلو
العدد 11 : يسوع دخل الهيكل و كان الجو متأخر و الناس راحت و الهيكل فاضي [متناقض مع انجيل متى ] و خرج
العدد 12 : وراح لبيت عينيا و رجع في الصباح و جاع و لعن الشجرة [نفس العدد 18 19 من انجيل متى]
العدد 15 : طرد الباعة [او اللصوص] و عمل محاضرات و ...
العدد 8 يسوع فرشلو لو طريق بس بعدين صارضدد هم نفسهم يل احتفلوا فيه
العدد 11 و 15 يسوع دخل هيكل و شاف شلون سو هيكل الرب سوق فحطم الهيكل و قلهم راح ابني الهكيل 3 ايام و بني
هي المحاضره يلي بتقول عنها هو كلام الرب . تمام
احبك في الله اخي
ماقصة المسيح التي تدور هذه الايام في اسرئيل عن ظهور مخلصهم يسمى شلومو يهوذا بن دايفيد والذي اجتمع عليه كبار الحاخامات
وفيك تستشهد من المزامير على ان يهوذا هو انصلب في 22 و91 تناقد بين حال المصلوب والمرفوع
وتاكد صحة انجيل يهوذا الي قال ان صلب المسيح خدعه لليهود
في انجيل برناب يهود شبه. الله بعيسى. وتم. صلبه بدل عيسى
هو من شبهه الله بعيسى وصلب
فعلا حتى برنابا غالبا قال كده
@@merromerro1618 في القرأن الكريم قال الله بانه شبه لهم وهدا تأكيد ليس بعده لبس اختي الكريمة
@@حسينبوغنيم-ص8غ يهوذه الاسخريوطي الذي باع المسيح انزل الله عليه شبه المسيح و رفع الله مسيحه اليه و صلب الشرير مكانه و اتم نبوأت المزامير
اليهود
عجباً لهم يحرمون المال ويقولون مال دم وحرموا أكله ولم يتورعوا حينما جمعوه لقتل نبي !!!
قاتلهم الله وأخزاهم
المفروض تثبت ان هذه الروايات او الآيات التي تثبت ان يهوذا مات انها باطلة عن طريق تحليلاتك ولكن المشكلة انت فقط اظهرت التناقضات اتمنى ان تقوم بكتابة مقال عن هذا الامر وتثبت بواطل هذه الروايات او الآيات التي تثبت ان يهوذا مات وتضعه في وصف الفيديو ..راجياً منك ولك الاجر
اللي مات فعلا بنسبة ٨٠% هو يهوذا و فيه ٢٠% باقية انه يكون سمعان القيرواني
@@merromerro1618
وبالمناسبة نحن كمسلمين لدينا روايتان الاولى تقول انه المسيح (ع) قال من يفديني بنفسه فتقع عليه الشبهة ويُصلب ويقتل شهيداً ..حسب مضمونها طبعاً إذا ما تخوني الذاكرة والرواية الثاتية تقول انه هناك واحد منهم تلامذته او حواريه يخونه ولا اعلم اذا تم ذكره بالاسم او ولهذا يجب اخذ هذه الامور بالاعتبار وعدم لعنه او اهانته من دون التأكد إذا ما كان قد فداه او خانه
السؤال: كيف مات يهوذا؟
الجواب: كان موت يهوذا الإسخريوطي إنتحاراً بعد أن ملأه الندم (وليس التوبة) بسبب خيانته للمسيح. يذكر كل من متى ولوقا (في سفر اعمال الرسل) بعض التفاصيل عن موت يهوذا، وقد يجد البعض معضلة في التوفيق بين تفاصيل الروايتين.
يقول متى أن يهوذا مات بأن شنق نفسه. وهذا هو نص ما يقوله إنجيل متى: "فَطَرَحَ الْفِضَّةَ فِي الْهَيْكَلِ وَانْصَرَفَ ثُمَّ مَضَى وَخَنَقَ نَفْسَهُ. فَأَخَذَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ الْفِضَّةَ وَقَالُوا: لاَ يَحِلُّ أَنْ نُلْقِيَهَا فِي الْخِزَانَةِ لأَنَّهَا ثَمَنُ دَمٍ. فَتَشَاوَرُوا وَاشْتَرَوْا بِهَا حَقْلَ الْفَخَّارِيِّ مَقْبَرَةً لِلْغُرَبَاءِ. لِهَذَا سُمِّيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ «حَقْلَ الدَّمِ» إِلَى هَذَا الْيَوْمِ" (متى 27: 5-8).
يقول لوقا أن يهوذا سقط في حقل وإنشق جسده. وهذا هو نص ما يقوله سفر أعمال الرسل: "فَإِنَّ هَذَا اقْتَنَى حَقْلاً مِنْ أُجْرَةِ الظُّلْمِ وَإِذْ سَقَطَ عَلَى وَجْهِهِ انْشَقَّ مِنَ الْوَسَطِ فَانْسَكَبَتْ أَحْشَاؤُهُ كُلُّهَا. وَصَارَ ذَلِكَ مَعْلُوماً عِنْدَ جَمِيعِ سُكَّانِ أُورُشَلِيمَ حَتَّى دُعِيَ ذَلِكَ الْحَقْلُ فِي لُغَتِهِمْ حَقْلَ دَمَا (أَيْ: حَقْلَ دَمٍ)." (أعمال الرسل 1: 18-19).
فأي الروايتين هي الصحيحة؟ هل مات يهوذا شنقاً، أم مات عندما سقط؟ أم هل الروايتين صحيحتين؟ وسؤال آخر ذو صلة: هل يهوذا هو من إشترى الحقل أم إشتراه الكهنة؟
بالنسبة لكيفية موت يهوذا، يوجد ربط بسيط بين حقائق الأحداث: شنق يهوذا نفسه في حقل الفخاري (متى 27: 5)، ومات بتلك الطريقة. ثم، بعد أن بدأ جسده يتحلل وينتفخ، إنقطع الحبل، أو إنكسر غضن الشجرة الذي كان معلقاً به، وسقط جسده وإنشق على أرض حقل الفخاري (أعمال الرسل 1: 18-19). لاحظ أن لوقا، في سفر أعمال الرسل، لا يقول أن يهوذا مات نتيجة سقوطه، ولكن يقول فقط أن جسده سقط. ويوحي ما جاء في سفر أعمال الرسل بأن يهوذا شنق نفسه، لأن سقوط إنسان في حقل لا ينتج عنه عادة أن ينشق جسده. ولكن تحلل الجسد والسقوط من مكان مرتفع هو ما يجعل الجسد ينشق. وهكذا، يذكر متى السبب الفعلي للموت، ويركز لوقا أكثر على بشاعة موته.
أما بالنسبة لمن دفع ثمن الحقل، يوجد إحتمالين للربط بين الأحداث: 1) وعد الكهنة أن يعطوا يهوذا الثلاثين قطعة من الفضة قبل إلقاء القبض على المسيح بعدة أيام (مرقس 14: 11). وفي وقت ما، أثناء الأيام التي سبقت خيانته للمسيح، رتب يهوذا لشراء الحقل، رغم عدم حصوله على المال بعد. وبعد أن تمت الخيانة، حصل يهوذا على المال، ولكنه أعاده إلى رؤساء الكهنة. وقام الكهنة الذين إعتبروا أن قطع الفضة هي ثمن دم، بإنهاء الصفقة التي بدأها يهوذا وإشتروا الحقل. 2) عندما ألقى يهوذاالثلاثين من الفضة أخذها الكهنة وإشتروا بها حقل الفخاري (متى 27: 7). ربما لا يكون يهوذا قد إشترى الحقل بنفسه، ولكن تم شراؤه بأمواله وبالتالي يمكن القول أنه هو المشترى.
ايزا يهودا هوي يلي اتصلب بدل المسيح هل مات على الصليب وين اسباتات او مات شنقن؟ هل اسئلي ما سئلها هل شيخ
معلش عايز افهم .. معنى كلام متى المسكين ان الناس دول كانوا بيكتبوا من دماغهم ؟؟ مش المفروض انه مؤمن بأن دول رسل وبيكتبوا وحي ؟
مفهوم الكتاب انه من عند الله ده عند العامه فقط لانهم يعيشون في مجتمع اسلامي نحن نقول لدينا كتاب الله فلابد ان يكون مع النصاري كتاب مماثل ليس اكثر اما من لديهم معرفه ودراسه كبيره منهم يعرفون ذلك ويعرفون ن الكتب هي كتباات بشريه توثيقيه تحتمل الصحيح والخطا .
انا عاوز...اكلم...حضرتك..لانه..عندي..أسئلة..
حيث..انا مسلم
ممكن تتواصل مع الشيخ من خلال أي وسيلة تواصل متاحة في صندوق الوصف لكل فيديو
الأفضل مكالمة هاتفية
@@eld3wah كم رقم..الهاتف
لكن بعض يقلون من صلب هو ياهوذا لان خان المسيح واخبر اليهود عن مكانه لكي يتم قلته وهناك اصبح شبيه المسيح وتم صلب ياهوذا وتعذبيه بدلا من المسيح عقاب له من الله كما يقلون كما انهم يقلون يهوذا كفر با مائدة التي نزلت على بني اسرائيل لم يصدق المعجزة المسيح وانزعج منه المسيح