اللصوص نوعان : لص عادي : هو الذي يسرق منك مالك حقيبتك ساعتك هاتفك . واللص سياسي : وهو الذي يسرق منك مستقبلك أحلامك عملك راتبك تعلميك صحتك قوتك بسمتك . والمفارقة العجيبة بينهم ... !!! أن اللص العادي هو يختارك ، أما اللص السياسي فأنت من تختاره . والمفارقة العجيبة والأكبر !!!!! أن اللص العادي تلاحقه الشرطة ، واللص السياسي تحرسه كل أجهزة الدولة .. حقا فرق عجيب !!!!!!
الدولة العثمانية في أواخر عهدها سميت بالرجل المريض واشتهرت بتنويع وزيادة الضرائب على كاهل السكان الذين يعيشون تحت سلطتها وبلغ بها الأمر وضع صريبة حتى على من يملك حيوان ويمر بأي طريق يأخذون منه ضريبة الطريق على الحيوان وإن كانت معزى واحدة وانتهى الرجل المريض وفارق الحياة من غير رجعة ، وكذلك سلطة الزمر المسلحة في الأقليم باتت تمثل الرجل المريض على السرير والذي بات في آخر أيامه ويحتضر الموت وهي تمارس نفس الأساليب تنويع وزيادة الضرائب مع نهب رواتب الموظفين العراقيين ونهب خيرات الأقليم فندعو لها بالوصول للرمق الأخير من الإحتضار ومن غير رجعة إن شاء الله
اوه.ى.اليت.باشه.درؤاكات.كؤيله.يه.بمريت.باشتره.
اللصوص نوعان : لص عادي : هو الذي يسرق منك مالك حقيبتك ساعتك هاتفك .
واللص سياسي : وهو الذي يسرق منك مستقبلك أحلامك عملك راتبك تعلميك صحتك قوتك بسمتك .
والمفارقة العجيبة بينهم ... !!!
أن اللص العادي هو يختارك ، أما اللص السياسي فأنت من تختاره .
والمفارقة العجيبة والأكبر !!!!!
أن اللص العادي تلاحقه الشرطة ، واللص السياسي تحرسه كل أجهزة الدولة ..
حقا فرق عجيب !!!!!!
معاشیش لە ١٠٠%١٠٠ زیادی کردوە
الدولة العثمانية في أواخر عهدها سميت بالرجل المريض واشتهرت بتنويع وزيادة الضرائب على كاهل السكان الذين يعيشون تحت سلطتها وبلغ بها الأمر وضع صريبة حتى على من يملك حيوان ويمر بأي طريق يأخذون منه ضريبة الطريق على الحيوان وإن كانت معزى واحدة وانتهى الرجل المريض وفارق الحياة من غير رجعة ، وكذلك سلطة الزمر المسلحة في الأقليم باتت تمثل الرجل المريض على السرير والذي بات في آخر أيامه ويحتضر الموت وهي تمارس نفس الأساليب تنويع وزيادة الضرائب مع نهب رواتب الموظفين العراقيين ونهب خيرات الأقليم فندعو لها بالوصول للرمق الأخير من الإحتضار ومن غير رجعة إن شاء الله