تحية احترام للدكتورة حراحشة على مجهودها البحثي وأيضا على حسها الوطني وقدرتها على ضبط المصطلحات ودورها في نشر الوعي على قناة اليوتيوب الخاصة بها ومن خلال الجمعية الفلسفية الأردنية
يوجد "متنوريين" ما شاء الله في الاردن. يبحثون في الفضاء مبررات للعنصرية العنجهية الموجودة في الكتب اليهودية و التي يعتمدها الجنود القتلة في دبح فلسطين و لبنان
كنت بحب أقف على معرفة من هم داعش..هل هم مجموعة من تجمع من هناك وهناك -حتى الآن أعتقد لم يعرف من هم ولمآذا رسالتهم ذبح وقتل وتكفير.. وفي التآريخ شوهد مثلهم..مثل الحشآشون -والبرامكة..نتاج الخلاف في مقتل سيدنآ الحسين -ويزيد وقتلت سيدنآ عثمان أحب أن اعرف هذه الدسائس وكذلك نصوص التورآة والإنجيل والتغيير والتبديل والتحريف+ثم القآعدة ودورهآ ومآظهر من حركآت بآطنة هذا تشويش كيف أتى ودور التنوريين+المآسونية=من يجيب عليها وموقف الفلآسفة قديما وحديثا وشك واعتذر للاطالة
حججهم الواهية داعش ،تأويل النص ،تفسير النص ، تعظيم النص والحقيقة ان المشكلة الرئيسية هي الايمان بالنص والايمان بان خرافة الله هو من انزل النص والهاشميون احتراف في سرقة الاعمال الانسانية لصالح الخرافات الالهية والدينية .
طرح الدكتورة ليس بجديد و لكن التذكير به جيد، و لكني بصراحة مصعوق من ضحالة المداخلات و التعليقات، المفروض انهم تنويريين او مثقفين فبالتالي فوق هذه العاطفة و لكن من الواضح انهم عقائديين او ما زالت العاطفة الدينية عندهم طاغية. اخيرا، علينا ان نسمي الامور بسمياتها و ان نقف عن المجاملات، عنوان المحاضرة كان يجب ان يقول (الاسلام و اليهودية) و ليس (داعش و اليهودية)، فالمرقعين من جماعة "داعش لا تمثل الاسلام" جاهلين بأبسط الامور في دينهم. و ليس غريبا ان الاسلام صورة قريبة جدا عن اليهودية، فالقرضاوي قال ان اليهودية اقرب دين للاسلام، و ان اقول ان الاسلام ما هو ليس الا هرطقة يهودية و كلاهما يشتركان بالكثير من الأسس و الفروق بينهم هي فقط في التفاصيل. من يدافع عن فلسطين و عروبتها و المشروع العروبي عليه ان ينبذ كل تلك الهرتلات و الهرطقات القروسطية السخيفة و ان نترفع عنها، و لكن للاسف ما زال أمامنا الطريق طويل جدا، فإذا "المثقفين" منها و في جمعية فلسفية يفكرون بهذا المستوى فما بالك ابناء الشارع و البسطاء !
جميع ما قالته عن اليهود يطبقه المسلمون بالتمام والكمال ،،الله هو الذي فخخ السيارة حسب داعش ويهوه من أعطى إسرائيل الحق بالأرض وقتل الشعوب بينما المحاضر الأكاديمي الاردني الذي يحمل شهاداة الدكتوراة ومافوق فلايختلف عنهم بشئ فتجده مثلا يعترف بحقيقة التطور ولكن يعتبر ان خرافة الله هو من خلق التطور وهكذافي جميع العلوم والجامعات ،،د. صباح لا تختلف عنهم فهي فقط تركز على فروع الارهاب بين المركز في قصر عبدالله وقصر تميم وقصر ابن زايد وابن سلمان . التدليس والفساد واضح جدا ،،تحاول الدكتورة صباح ان تعطي مصداقية للداساتير الوضعية ؟ ماذا يوجد في الدستور الاردني الذي لا يختلف عن داعش واخواتها ؟ الاسلام دين الدولة والملك العنصري البريطاني الداعشي يجب ان يكون مسلم ؟ هل هذا دستور وضعي ؟ هل الدستور المصري الذي ينص على ان الاسلام دين الدولة والشريعة مصدر التشريع هل هو دستور وضعي ام فقط نسخة مختلفة قليلا عن ارهاب داعش فقط استبدال القصاص بعد صلاة الجمعة امام الناس بالجرائم والحوادث المنظمة وإرهاب المخابرات وامن الدولة …
السذاجة والتخلف والفساد في مايسمى الطبقة العلمية الاردنية او الطبقة المثقفة ؟ ثقافة السذاجة والتدليس كفلسفتهم،، كيف نستخدم العلم في تأويل وإصلاح الأشياء الغير موجودة أصلا ؟ فلن تجدهم منهم سوى الترقيع والتدليس والكذب والخداع والتأويلات الفاسدة عندما يتعلق الأمر بخرافة ربهم ومحاولاتهم الفاشلة لإثباته،ولهذا يحجبون المادة والالحاد والطبيعة والغريزة ويركزون فقط على ماقاله الملك او شيخ العشيرة الذي هو خرافة الله،والكتب الابراهيمية لاتختلف عن قوانين القصر وشرعيته ، الحقيقة العلمية في الاردن عقوبتها الإعدام بينما الفساد والتدليس والتسحيج فالمكافأة تكون الدكتوراة والعمل كتاجر عبيد يستعبد عقول الناس بالفساد العلمي والتلاعب بالمصطلحات والنظريات .
محمد الشياب يعتبر من الأفضل في الجمعية ولكن لم يصل لمستويات الوعي المطلوبة نظرا للمجتمع الديني والعشائري المفروض عليه ونظرا لاستخدامه القضية الفلسطينية لصالح الحركات الدينية والخرافات الإبراهيمية ،،من اسوء ماقاله الشياب نعتمد النص ونرفض التأويل ؟ على أي أساس اعتمد النص ؟ لا يوجد اساس علمي او تاريخي او منطقي او مادي ان هذا النص من عند أكذوبة الله ؟ يعتمد محمد الشياب النص القراني بسبب قوانين داعش الاردنية التي تفرض عليه وعلى صباح ولينا ومحادين ان يكونوا مرقعين فاسدين جبناء حمايتهم مهددة بزعران الأردن الذين يفرضون عليهم اعتماد النص خاوة على الطريقة زعران الهواشم بينما يكون اعتماد النص في المخابرات والسجون عن طريق الكف والشلوط ومسدسات موجهة على الرأس .
لآ يوجد اسلام سياسي -الاسلام كل متكامل -هذا مصطلح هم ابتدعوه-هناك من يفسر الايآت تفسيرا عميقاً صحيحاً وهي تكمل بعضهآ بعضاً -هذا واحد لايوجد هكذا الحديث هذه اسرآئيليات - لم تذكر القيم+العرف+المكتسب +الفطرة أين الفكرة في هذه المنعطفات مع الدولة العميقة وتركيبها هنآك قوميات+وهويآت+طوآئف +الجهل والانسياق ورآء الضباب الجآمعة الإسلامية في تل أبيب لعبت دور واهلت وبثت سمومها ووزعتهآ على كثير من الدول العربية والإسلامية
الاسلام في جوهره صهيوني حتى النخاع، و مسمى "الاسلام السياسي" او داعش و ما غيرها لا يمثلون الاسلام دليل جهل مدقع في الاسلام و سيرته. المضحك انه تجد المسلمين يستميتون في الدفاع عن الرواية اليهودية و الصهيونية، و هم ضحاياها. آن الاوان ان نواجه العامة بهذه الحقائق و ان الجمع بين الدين و الدفاع عن فلسطين و عروبتها و المشروع العروبي عامة غير ممكن، مكان تلك الاديان هو رفوف المتاحف او بين حيطان المعابد، و إعطاءها اكبر من حجمها أفسد عقول الناس.
تحية للدكتورة صباح والمتابعين والاستاذ يعقوب, صاحب الاسئلة المركزة والمباشرة في عموم مداخلاته واستفساراته في محاضرات الجمعية
كل الاحترام والتقدير لشخصك الكريم 🌹
تحية وتقدير للدكتورة تحليل موضوعي وعلمي .
تحية للدكتورة صباح محاضرة مفيدة
تحية احترام للدكتورة حراحشة على مجهودها البحثي وأيضا على حسها الوطني وقدرتها على ضبط المصطلحات ودورها في نشر الوعي على قناة اليوتيوب الخاصة بها ومن خلال الجمعية الفلسفية الأردنية
ممتازة يآ دكتورة بآرك الله بك
يبدو جهد كبير تحليل عميق
عنوان مشوق...
عمل ممتاز ومقدمة رائعة
وفعلا يا يعقوب تحول الحكام العرب الي دواب موسي
عناصر داعش الذي كانو يصابو بسوريا كانو يعالجون بمستشفيات اسرائيل عبر الحدود السورية
للأسف لم توفقوا بالمحاضره، إنها ليست متمكنه
يوجد "متنوريين" ما شاء الله في الاردن. يبحثون في الفضاء مبررات للعنصرية العنجهية الموجودة في الكتب اليهودية و التي يعتمدها الجنود القتلة في دبح فلسطين و لبنان
كنت بحب أقف على معرفة من هم داعش..هل هم مجموعة
من تجمع من هناك وهناك -حتى
الآن أعتقد لم يعرف من هم ولمآذا رسالتهم ذبح وقتل وتكفير.. وفي التآريخ شوهد
مثلهم..مثل الحشآشون -والبرامكة..نتاج الخلاف في
مقتل سيدنآ الحسين -ويزيد
وقتلت سيدنآ عثمان أحب أن
اعرف هذه الدسائس وكذلك
نصوص التورآة والإنجيل والتغيير والتبديل والتحريف+ثم
القآعدة ودورهآ ومآظهر من حركآت بآطنة هذا تشويش
كيف أتى ودور التنوريين+المآسونية=من يجيب
عليها وموقف الفلآسفة قديما
وحديثا وشك واعتذر للاطالة
حججهم الواهية داعش ،تأويل النص ،تفسير النص ، تعظيم النص والحقيقة ان المشكلة الرئيسية هي الايمان بالنص والايمان بان خرافة الله هو من انزل النص والهاشميون احتراف في سرقة الاعمال الانسانية لصالح الخرافات الالهية والدينية .
إركن على جنب يا مأفون يا جاهل
طرح الدكتورة ليس بجديد و لكن التذكير به جيد، و لكني بصراحة مصعوق من ضحالة المداخلات و التعليقات، المفروض انهم تنويريين او مثقفين فبالتالي فوق هذه العاطفة و لكن من الواضح انهم عقائديين او ما زالت العاطفة الدينية عندهم طاغية.
اخيرا، علينا ان نسمي الامور بسمياتها و ان نقف عن المجاملات، عنوان المحاضرة كان يجب ان يقول (الاسلام و اليهودية) و ليس (داعش و اليهودية)، فالمرقعين من جماعة "داعش لا تمثل الاسلام" جاهلين بأبسط الامور في دينهم.
و ليس غريبا ان الاسلام صورة قريبة جدا عن اليهودية، فالقرضاوي قال ان اليهودية اقرب دين للاسلام، و ان اقول ان الاسلام ما هو ليس الا هرطقة يهودية و كلاهما يشتركان بالكثير من الأسس و الفروق بينهم هي فقط في التفاصيل.
من يدافع عن فلسطين و عروبتها و المشروع العروبي عليه ان ينبذ كل تلك الهرتلات و الهرطقات القروسطية السخيفة و ان نترفع عنها، و لكن للاسف ما زال أمامنا الطريق طويل جدا، فإذا "المثقفين" منها و في جمعية فلسفية يفكرون بهذا المستوى فما بالك ابناء الشارع و البسطاء !
جميع ما قالته عن اليهود يطبقه المسلمون بالتمام والكمال ،،الله هو الذي فخخ السيارة حسب داعش ويهوه من أعطى إسرائيل الحق بالأرض وقتل الشعوب بينما المحاضر الأكاديمي الاردني الذي يحمل شهاداة الدكتوراة ومافوق فلايختلف عنهم بشئ فتجده مثلا يعترف بحقيقة التطور ولكن يعتبر ان خرافة الله هو من خلق التطور وهكذافي جميع العلوم والجامعات ،،د. صباح لا تختلف عنهم فهي فقط تركز على فروع الارهاب بين المركز في قصر عبدالله وقصر تميم وقصر ابن زايد وابن سلمان .
التدليس والفساد واضح جدا ،،تحاول الدكتورة صباح ان تعطي مصداقية للداساتير الوضعية ؟ ماذا يوجد في الدستور الاردني الذي لا يختلف عن داعش واخواتها ؟ الاسلام دين الدولة والملك العنصري البريطاني الداعشي يجب ان يكون مسلم ؟ هل هذا دستور وضعي ؟ هل الدستور المصري الذي ينص على ان الاسلام دين الدولة والشريعة مصدر التشريع هل هو دستور وضعي ام فقط نسخة مختلفة قليلا عن ارهاب داعش فقط استبدال القصاص بعد صلاة الجمعة امام الناس بالجرائم والحوادث المنظمة وإرهاب المخابرات وامن الدولة …
السذاجة والتخلف والفساد في مايسمى الطبقة العلمية الاردنية او الطبقة المثقفة ؟ ثقافة السذاجة والتدليس كفلسفتهم،،
كيف نستخدم العلم في تأويل وإصلاح الأشياء الغير موجودة أصلا ؟ فلن تجدهم منهم سوى الترقيع والتدليس والكذب والخداع والتأويلات الفاسدة عندما يتعلق الأمر بخرافة ربهم ومحاولاتهم الفاشلة لإثباته،ولهذا يحجبون المادة والالحاد والطبيعة والغريزة ويركزون فقط على ماقاله الملك او شيخ العشيرة الذي هو خرافة الله،والكتب الابراهيمية لاتختلف عن قوانين القصر وشرعيته ، الحقيقة العلمية في الاردن عقوبتها الإعدام بينما الفساد والتدليس والتسحيج فالمكافأة تكون الدكتوراة والعمل كتاجر عبيد يستعبد عقول الناس بالفساد العلمي والتلاعب بالمصطلحات والنظريات .
محمد الشياب يعتبر من الأفضل في الجمعية ولكن لم يصل لمستويات الوعي المطلوبة نظرا للمجتمع الديني والعشائري المفروض عليه ونظرا لاستخدامه القضية الفلسطينية لصالح الحركات الدينية والخرافات الإبراهيمية ،،من اسوء ماقاله الشياب نعتمد النص ونرفض التأويل ؟ على أي أساس اعتمد النص ؟ لا يوجد اساس علمي او تاريخي او منطقي او مادي ان هذا النص من عند أكذوبة الله ؟ يعتمد محمد الشياب النص القراني بسبب قوانين داعش الاردنية التي تفرض عليه وعلى صباح ولينا ومحادين ان يكونوا مرقعين فاسدين جبناء حمايتهم مهددة بزعران الأردن الذين يفرضون عليهم اعتماد النص خاوة على الطريقة زعران الهواشم بينما يكون اعتماد النص في المخابرات والسجون عن طريق الكف والشلوط ومسدسات موجهة على الرأس .
لآ يوجد اسلام سياسي -الاسلام
كل متكامل -هذا مصطلح هم
ابتدعوه-هناك من يفسر الايآت
تفسيرا عميقاً صحيحاً وهي
تكمل بعضهآ بعضاً -هذا واحد
لايوجد هكذا الحديث هذه
اسرآئيليات -
لم تذكر القيم+العرف+المكتسب
+الفطرة
أين الفكرة في هذه المنعطفات
مع الدولة العميقة وتركيبها
هنآك قوميات+وهويآت+طوآئف
+الجهل والانسياق ورآء الضباب
الجآمعة الإسلامية في تل أبيب
لعبت دور واهلت وبثت سمومها
ووزعتهآ على كثير من الدول العربية والإسلامية
الاسلام في جوهره صهيوني حتى النخاع، و مسمى "الاسلام السياسي" او داعش و ما غيرها لا يمثلون الاسلام دليل جهل مدقع في الاسلام و سيرته.
المضحك انه تجد المسلمين يستميتون في الدفاع عن الرواية اليهودية و الصهيونية، و هم ضحاياها.
آن الاوان ان نواجه العامة بهذه الحقائق و ان الجمع بين الدين و الدفاع عن فلسطين و عروبتها و المشروع العروبي عامة غير ممكن، مكان تلك الاديان هو رفوف المتاحف او بين حيطان المعابد، و إعطاءها اكبر من حجمها أفسد عقول الناس.
@@MajDroidعاش الإلحاد العلمي ،،
ارى ان اكثر المتدخلين ، مخابرات ، يدينون الاسلام السياسي بعمومه ، ولم يديونون الكيان الصهيونى