اغاني الشباب تعيد لنا بهجة اخرى شكرا لرضا الخياط وشكرا للمقدم تحيات من الخزاف المعترب موسى جاسب شنين اجمل المحبه والتحيات ودعوة لزيارة صفحتي قصص قصيرة وخواطر متنوعة
خاطرة عن الطفولة 14 مدينتي العماره في مدينتي العمارة انفجرت ذكريات طفولتي عندما كنا صغار ولنا العابنا وحركاتنا العفوية وايماننا الذي تعلمناه من العائلة والشارع فكانت لنا مقدسات نوقف بها خصامنا وشجارنا وهو القسم الديني فكان لرجال الدين وقع كبير على نفوسنا وخوف ورهبة تصل للقدسية ولكن لا اعلم لماذا نتسارع عندما نشاهد رجل دين وقد ارتدى العمامة والجبة والعبائة على كتفية ونتزاحم لنطبع قبلة ملؤها الايمان على يده وهو فرح بذلك وكان اكثر حظا هم رجال الدين المندائيين والذين تعرفت عليهم عندما كبرت لما لهم من هيبة ولباس انيق وغطاء للرأس بالغترة الحمراء والبيضاء واللحية الانيقة كنا سعداء عند انجازنا لتلك المهمة ثم نعود لمواصة العابنا لكن الموضوع لن ينتهي عند الطفولة التي ودعناها فلقد قام احد معارفي بعد ان خرج من الاسر في ايران بشق الصفوف وصعد الى مكان مرتفع حتى يتبارك بعمامة احد رجال الدين الشيعة ويطلب مراده غير مكترث للحماية التي القت القبض علية لتطلقه فيما بعد حيث تاكيدا لها ايمانه بما فعله ومن محاسن الصدف فقد تحققت امنية بعد عام ليرزق بمولود ذكر معتقدا بانه قد نال مراده موسى جاسب شنين بغداد 27 حزيران 2015
انرت استاذي الفاضل اللهم يحفضك وسلمك الفنان الكبير الذي دوم قمه وبداع وتاريخ يشهد منور الدنيا رضا الخياط
روعة ...
الله يحفظك استاذ رضا الخياط المحترم....
شكرا لمقدم البرنامج الرائع
ربي يحفظك ايها المخلص الطيب الصادق النظيف
اجمل اغنيات رضا الخياط يبنت الناس ويه الطيور الطايره تكبر فرحتي طير الحمام
أفضل أعلامي عراقي
الله يطول عمر الكبير رضا الخياط
صحه وسلامه يارب العالمين يحفضك ا ستاد رضا
صوت جميل وكله حنيه وعذوبه المبدع رضا الخياط
صوت جميل رضا الخياط
منور الكبير المتالق دائما رضا الخياط
تحيه للفنان القدير رضا الخياط 😍🇰🇼
رياض احمد فنان عملاق
فنان جميل ومبدع قدير
شكرا لكم على هذا اللقاء الممتع
الله يحفظك يا فنان العراق الكبير
اجمل واحلى وارقى تحية وحب واحترام لكل الفنانين العراقيين
تحياني رضا خياط
اغاني الشباب تعيد لنا بهجة اخرى شكرا لرضا الخياط وشكرا للمقدم تحيات من الخزاف المعترب موسى جاسب شنين اجمل المحبه والتحيات ودعوة لزيارة صفحتي قصص قصيرة وخواطر متنوعة
خاطرة عن الطفولة 14
مدينتي العماره
في مدينتي العمارة انفجرت ذكريات طفولتي عندما كنا صغار ولنا العابنا وحركاتنا العفوية وايماننا الذي تعلمناه من العائلة والشارع فكانت لنا مقدسات نوقف بها خصامنا وشجارنا وهو القسم الديني فكان لرجال الدين وقع كبير على نفوسنا وخوف ورهبة تصل للقدسية
ولكن لا اعلم لماذا نتسارع عندما نشاهد رجل دين وقد ارتدى العمامة والجبة والعبائة على كتفية ونتزاحم لنطبع قبلة ملؤها الايمان على يده وهو فرح بذلك وكان اكثر حظا هم رجال الدين المندائيين والذين تعرفت عليهم عندما كبرت
لما لهم من هيبة ولباس انيق وغطاء للرأس بالغترة الحمراء والبيضاء واللحية الانيقة كنا سعداء عند انجازنا لتلك المهمة ثم نعود لمواصة العابنا لكن الموضوع لن ينتهي عند الطفولة التي ودعناها فلقد قام احد معارفي بعد ان خرج من الاسر في ايران بشق الصفوف وصعد الى مكان مرتفع حتى يتبارك بعمامة احد رجال الدين الشيعة ويطلب مراده
غير مكترث للحماية التي القت القبض علية لتطلقه فيما بعد حيث تاكيدا لها ايمانه بما فعله ومن محاسن الصدف فقد تحققت امنية بعد عام ليرزق بمولود ذكر معتقدا بانه قد نال مراده
موسى جاسب شنين
بغداد 27 حزيران 2015
رضا الخياط صوت جميل لكنه اخفق في الأونه ألأخيره
❤
شيصير هسه لو يجيني اشعار افلان تابعك افرح فرحة كلش جبيرة شكرا لكم🌺🌷🌺🌷🌺🌷🌺🌷🌺🌷🌺🌷🌺🌷
يكلة فكر جانت الملابس كوةدبرتهن مال التصوير يكلةمن الحب ماقتل مطي المعلق رسيمي
رضا الخياط صوت جميل لكنه اخفق في الأونه ألأخيره