والله في هذا الفيديو اصبت يا جلال وقلت حقا بارك الله فيك ولكن عندك فيديوهات اخرى تنارلت فبها مواضيع (اقتصادية وشرعية) جانبت فيها الصواب ورددت عليك وما انا وانت الا بشر نصيب ونخطأ. يمكنك التواصل معي ان شئت نتناقش ونتحاور في تلك المواضيع ان شاء الله وفقك الله لما فيه الخير والصلاح
من لخر كاين حاكم و محكوم... الشعب لازم يعود عندو شوية مواطنة... مثال على ذلك الأوساخ في الشوارع هل هي مهمة الحاكم فقط... أحيانا الناس تبول حاشاكم تحت الحيط و قدام الجيران ببضع أمتار من مسجد.. يوجعك راسك... و الحاكم تهبط نفسيته و المحكوم أيضا.... أما عن الحاكم محتم عليه أن يتعايش مع واقع الحال و يساهم في التغيير... لأنه و ببساطة كاين كفاءات ما تستعرفش بمنصب حتى وزير لان شركات متعددة الجنسيات تقدم عروض أقوى و أهم بالنسبة لشخصه.... الوطنية و حدها لا تكفي... مهمة عسكري صعبة جدا من دون مؤونة... رب يجيب الخير
قول عالم الاجتماع الفرنسي ( ريمون روي ) ( ان في كل امة نسبة معينة من الوقحين حقا ) وهذه الفئة هي التي تسمى في بعض المناطق الجزائرية ( الكرفة ) وهي الرديء من كل محصول زراعي و هذه الفئة الوقحة ( لكرف) بعض افراد هذه النسبة الوقحة يضعون انفسهم في فئة (النخبة العلمية والثقافية والسياسة واصحاب الوعي المتفرد ) وكل من هب ودب ينشا قناة ويتحدث فيما يعلم وفيما لا يعلم ويكيل التهم ويرمي كل من يخالفه بكل العيوب والمساويء واي كلام في اي كلام ولكنك عندما تسمعهم ( يهدرون) تجزم لو ان الامام الابراهيمي رحمه الله بعثه الله من مرقده لاضاف هذه الكلمة ( النخب ) الى ما سماه ( الكلمات المظلومة ) (الديمقراطية) 🤔 التي يرددها القطيع وكثير من (النخب) اكبر خديعة واكذوبة الزمن فقد تم اختيار ما تسمى (الديمقراطية) كنظام حكم بديل بعد الثورة الفرنسية التي دبر لها وقادها ( الماسون المرتبطون بالمغضوب عليهم ) .. وهذا النظام هو للايحاء للشعوب انها تحكم فعلا عن طريق اختيار ممثلين للشعب وعن طريق تبادل السلطة بين الاحزاب والمرشحين عنها والحقيقة انها انسب نظام للحفاظ على المؤسسات او الاشخاص الذين هم اصحاب السلطة الحقيقية والذين يحكمون من خلف الستار ويتحكمون في الاحزاب الرئيسية عن طريق التمويل والمنظمات السرية التي يكون اغلب هؤلاء المرشحين اعضاءا فيها ليصلوا عبرها الى السلطة والتمويل هو الذي يوصل صوت المرشحين والاحزاب الى عامة الشعب لذا تتمحور الحملات الرئاسية في امريكا مثلا على جمع اكبر قدر ممكن من التبرعات للحملة الانتخابية وانفاقها في توصيل صوت المرشحين لاكبر عدد من الناخبين والتأثير على اختيارهم ورايهم عبر وسائل الاعلام المختلفة وعبر المؤتمرات واللقاءات الجماهيرية وهي كلها تستلزم نفقات ضخمة اذا فمن يملك هذه الاموال ويقوم بالتبرع بها بسخاء هو صاحب القول الفصل .. واكبر المتبرعين للحملات الانتخابية في امريكا مثلا هي البنوك والشركات الكبيرة والتي تتبرع بسخاء مفرط لكلا الحزبين (الجمهوريين والديمقراطيين) وكلا المرشحين فهي اذا المؤسسات الحاكمة من خلف الستار لان المرشحين ينصاعون لاوامرها وللحفاظ على مصالحها التي تخالف عادة مصالح الافراد البسطاء اذا ما تسمى (الديمقراطية) التي صدعتم بها رؤوسنا هو نظام حكم المناسب لتلك المؤسسات والعائلات الغنية التي تحكم من خلف الستار وهي مؤسسات وعائلات دائمة غير منتخبة ولا تتغير بتغير نتائج الانتخابات ولا بتغير مزاج او راي الناخب ...نعم راي الناخب قد يغير الحكومات والاشخاص لكنه لا يؤثر على سياسات تلك الدول التي تستمر دائما رغم تغير الحكومات والرؤساء لان هذه السياسات والمبادئ وضعت بواسطة تلك العائلات وتلك المؤسسات التي تحكم من خلف الستار والتي تعمل الحكومات المختلفة لخدمتها وفي حقيقة الامر البنتاغون في الولايات المتحدة هو الحاكم الحقيقي ونفس الشئ في فرنسا ( وزارة الدفاع الفرنسية ) ومهما تغير الرؤساء في فرنسا مثلا فمواقف فرنسا الخارجية من الاحداث في كثير من الدول ونضرتها الاستعمارية وفكرها الاستعماري لم تتغير ؟! هل كل الرؤساء يحملون نفس الفكر والرؤية ؟ ام ان هناك جهة لا تتغير مهما تغير الرؤساء والحكومات ؟! ينعلبوها (ديمخراطية وحرية التحمير ) و(___) كفرت بما تسمى ( الديمقراطية ) و(حرية التحمير) التي تؤمنون بها ديمقراطية (بوراوي) ومصطفى بوشاشي وكريم طابو وزبيدة عسول و(حرية وتحرر وتنوير) ولواحقهم وتوابعهم الذي جعلوه كغزوة بدر ؟ وحرية الصحافة والاعلام والديمقراطية مضحكة السنين واكبر خديعة وتتجلى بشكل فاضح عند التطرق للمغضوب عليهم وما حدث ويحدث في غزة وفلسطين وعلى سبيل المثال ..الاعلام الفرنسي تمتلكه المخابرات و(الاوليغارشية) الفرنسية الجاثمة على الشعب الفرنسي كله اعلام خاضع كلية ومملوك للمخابرات على راسه (لوفيغارو) و(فرانس 24) وغيرهما.. ومعروف ان الجزء الاكبر من تمويل القنوات كقناة ( فرانس 24 ) يقدمه ( الكيدورسي ) بما يعني تحكمه في الخط الافتتاحي للقناة وبل ويجعل منها بمثابة لسان حال الخارجية الفرنسية في القضايا ذات الشأن الدولي ومعروف على نطاق واسع الدور الخبيث الذي لعبته القناة في تخريب عدة دول عربية ومنها ليبيا وسوريا وخاصة باستقبالها (معارضة ) صنعتها المخابرات الخارجية الفرنسية في باريس وفي مناطق وسورية دمرتها القاعدة والدواعش وفي ليبيا بعد التصفية االجسدية التي تعرض لها معمر القدافي على يد الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي من اجبل نهب ثروات ليبيا وصندوقها السيادي ومن اجل ردم حقيقة تلقي (ساركوزي) للاموال اثناء ترشحه للانتخابات وصحيفة لوفيغارو مملوكة لعائلة (داسو) وهي نفسها من تمتلك مصانع انتاج طائرات (الرافال) ولم يتعرض هذا الاعلام الفرنسي او الغربي يوما لدور فرنسا في استخدامها للمتطرفين السذج ودور مخابراتها في تمكينهم في سوريا ودورها في ليبيا ولم يتعرض هذا الاعلام (الديمقراطي والحر والنزيه ) للدور الفرنسي في مالي ودوره في اغتيال والاطاحة بـ 22 رئيسا فيي افريقيا و لم يتجرأوا على فتح نقاش فيما يخص دور الاجهزة الامنية الفرنسية في مسرحية (شارل ايبدو) وكثير من العمليات داخل فرنسا التي كانت ورائها المخابرات الفرنسية ليكون لها الحجة لمحاربة ما يعتبره الكثير منهم (المد الاسلامي في فرنسا) واعتناق الكثير من الفرنسيين والفرنسيات للاسلام وكذا ما عرف باعتداءات ( محمد مراح) الشاب الذي اوقعته المخابرات الفرنسية في شباكها واستخدمته ثم قتلته و(المخابرات الفرنسية) لعبت دورا مهما في تجنيد العملاء لما يسمى ( تنظيم الدولة ) في سوريا وغيرها وساهموا في نشر الدعاية لها على الشبكات الاجتماعية وخدمات الرسائل المشفرة باستعمال شباب فرنسيين من اصول مغاربية ونجحوا في تشجيع المقاتلين واحيانا العائلات على الانضمام اليهم هناك كثير جدا من الملفات التي تفضح فرنسا وكلها حقائق كله اعلام هو جزء لا يتجزء من (الاوليغارشية ) الفرنسية المطلوب الان من المعجبين بدمقراطية فرنسا وبما انهم يقدمون انفسهم على انهم منابر للحرية ولحرية التعبير والديمقراطية و(حقوق الانسان).. المطلوب منهم المشاركة في الاحتجاجات ضد القانون الفرنسي الذي يجبر العامل ان لا يتوقف عن العمل حتى يتأكد بانه لم يبقى له الكثير من عمره وكذالك لابد ان يحيوا حراك السترات الصفراء بالمظاهرات ضد العنصرية المتفشية في داخل الاجهزة الامنية الفرنسية التي ادت سابقا وحاليا لجرائم قتل متعمدة ويجب ان يلتحقوا بشعبهم في اقرب وقت ويدغمونهم ضد (الاوليغارشية الفرنسية) ووزارة الدفاع الفرنسية والمخابرات مثلما يطالبون به عندنا تبا وسحقا للديمقراطية ولحرية العهر
المهم بلاما ندخلو لا فالتفاصيل العلمية لا الفلسفية الفتنة الداخلية والصراع الدمور يعني إنهيار الدولة الحتمي لعقود طولة واجيال بلا مستقبل و افضل حل هو التمسك بما يوجد اليوم في ضل الامن الداخلي والخارجي ومواصلة المحاولة لبناء دولة اكثر قوة وتماسك هكذا عنك امل كبير بالتنمية الاقتصادية والتخلص تدريجيا من دوامة الفقر والبطالة اما دولة منهكة حربيا الله يرحمها لبعد 100سنة بلاك تحيا والسلام
هل يعقل أنك لا تفهم معنى عبارة الشعب يحكم نفسه بنفسه، وهل يعقل انك تظن أن معناها عند الشعب الجزائري هو أن الشعب هو من يسير المؤسسات، وهل يعقل أنك لا ترى الشعب الا قطيعا يسوقه أيا كان ألهذه الدرجة تصل درجة التنمر على الشعب
هاذي هي لي يقولولها كلمة حق أريد بها باطل.. انت من الناس اصحاب نظريات المؤامرة و العدو الخارجي برك ما قلتهاش... ما كالاه ندخل في تفاصيل روح تقود على روحك..
هذا وحد الوقت أثناء الحراك كان يقول لهم أزدمو على المورادية وماتخافوش حتى ولو سقط هناك ضحايا والشعوب المتطورة دفعت ضاحاي باش قدرت تتخلص من الاستبداد، وكان ينظر للعقلاء على أنهم مجرد جبناء متخاذلون متعاونون مع السلطة، واليوم قاعد يتنمر علينا من الخارج ويقولنا ياجماعة افهمو بعقلية المراهق الذي يرد ان يقود العالم
شكرا علي توعيه قليل من يفهم هذا الكلام
الجزائر ضحية شعبها
جزء من الحقيقة في الكثير من الشعبوية، والسؤال الجوهري لماذا تقدم الغرب و تأخرنا؟
التركيز على العلم والعدل
@@aminebencherif5201السلام. عليكم ، هل. التركيز. على. العلم. و. العدل. بنفس. المنطق. الذي. يتكلم. عليه. هذا. العالم. ؟
و. شكرا .
من هو الغرب الذي تعنيه ؟
جلال بوسمينة مرحبا أنا هشام من الجزائر هذا شعب جزايري مشي وعي
شعب راشي .
شعب مدقدق
ربي يحفظك خويا جلال
قلو راني اكتشفتها😂😂😂😂😂😂
الديمقراطية كفر
راكب امواج محترف 😂😂
والله في هذا الفيديو اصبت يا جلال وقلت حقا بارك الله فيك ولكن عندك فيديوهات اخرى تنارلت فبها مواضيع (اقتصادية وشرعية) جانبت فيها الصواب ورددت عليك وما انا وانت الا بشر نصيب ونخطأ. يمكنك التواصل معي ان شئت نتناقش ونتحاور في تلك المواضيع ان شاء الله
وفقك الله لما فيه الخير والصلاح
يا أخي أغلبية الجزائريين يجهل معنى الديمقراطية من الأصل و لا يأمن بها فكيف اذا طلبت منه تقرير مصيره ؟ و خير مثال الحشوة تع التسعينات .
من لخر كاين حاكم و محكوم... الشعب لازم يعود عندو شوية مواطنة... مثال على ذلك الأوساخ في الشوارع هل هي مهمة الحاكم فقط... أحيانا الناس تبول حاشاكم تحت الحيط و قدام الجيران ببضع أمتار من مسجد.. يوجعك راسك... و الحاكم تهبط نفسيته و المحكوم أيضا.... أما عن الحاكم محتم عليه أن يتعايش مع واقع الحال و يساهم في التغيير... لأنه و ببساطة كاين كفاءات ما تستعرفش بمنصب حتى وزير لان شركات متعددة الجنسيات تقدم عروض أقوى و أهم بالنسبة لشخصه.... الوطنية و حدها لا تكفي... مهمة عسكري صعبة جدا من دون مؤونة... رب يجيب الخير
قول عالم الاجتماع الفرنسي ( ريمون روي )
( ان في كل امة نسبة معينة من الوقحين حقا )
وهذه الفئة هي التي تسمى في بعض المناطق الجزائرية ( الكرفة ) وهي الرديء من كل محصول زراعي
و هذه الفئة الوقحة ( لكرف) بعض افراد هذه النسبة الوقحة يضعون انفسهم في فئة (النخبة العلمية والثقافية والسياسة واصحاب الوعي المتفرد ) وكل من هب ودب ينشا قناة ويتحدث فيما يعلم وفيما لا يعلم ويكيل التهم ويرمي كل من يخالفه بكل العيوب والمساويء واي كلام في اي كلام ولكنك عندما تسمعهم ( يهدرون) تجزم لو ان الامام الابراهيمي رحمه الله بعثه الله من مرقده لاضاف هذه الكلمة ( النخب ) الى ما سماه ( الكلمات المظلومة )
(الديمقراطية) 🤔
التي يرددها القطيع وكثير من (النخب) اكبر خديعة واكذوبة الزمن
فقد تم اختيار ما تسمى (الديمقراطية) كنظام حكم بديل بعد الثورة الفرنسية التي دبر لها وقادها ( الماسون المرتبطون بالمغضوب عليهم ) .. وهذا النظام هو للايحاء للشعوب انها تحكم فعلا عن طريق اختيار ممثلين للشعب وعن طريق تبادل السلطة بين الاحزاب والمرشحين عنها
والحقيقة انها انسب نظام للحفاظ على المؤسسات او الاشخاص الذين هم اصحاب السلطة الحقيقية والذين يحكمون من خلف الستار ويتحكمون في الاحزاب الرئيسية عن طريق التمويل والمنظمات السرية التي يكون اغلب هؤلاء المرشحين اعضاءا فيها ليصلوا عبرها الى السلطة
والتمويل هو الذي يوصل صوت المرشحين والاحزاب الى عامة الشعب لذا تتمحور الحملات الرئاسية في امريكا مثلا على جمع اكبر قدر ممكن من التبرعات للحملة الانتخابية وانفاقها في توصيل صوت المرشحين لاكبر عدد من الناخبين والتأثير على اختيارهم ورايهم عبر وسائل الاعلام المختلفة وعبر المؤتمرات واللقاءات الجماهيرية وهي كلها تستلزم نفقات ضخمة
اذا فمن يملك هذه الاموال ويقوم بالتبرع بها بسخاء هو صاحب القول الفصل .. واكبر المتبرعين للحملات الانتخابية في امريكا مثلا هي البنوك والشركات الكبيرة والتي تتبرع بسخاء مفرط لكلا الحزبين (الجمهوريين والديمقراطيين) وكلا المرشحين فهي اذا المؤسسات الحاكمة من خلف الستار لان المرشحين ينصاعون لاوامرها وللحفاظ على مصالحها التي تخالف عادة مصالح الافراد البسطاء
اذا ما تسمى (الديمقراطية) التي صدعتم بها رؤوسنا هو نظام حكم المناسب لتلك المؤسسات والعائلات الغنية التي تحكم من خلف الستار وهي مؤسسات وعائلات دائمة غير منتخبة ولا تتغير بتغير نتائج الانتخابات ولا بتغير مزاج او راي الناخب ...نعم راي الناخب قد يغير الحكومات والاشخاص لكنه لا يؤثر على سياسات تلك الدول التي تستمر دائما رغم تغير الحكومات والرؤساء لان هذه السياسات والمبادئ وضعت بواسطة تلك العائلات وتلك المؤسسات التي تحكم من خلف الستار والتي تعمل الحكومات المختلفة لخدمتها
وفي حقيقة الامر البنتاغون في الولايات المتحدة هو الحاكم الحقيقي ونفس الشئ في فرنسا ( وزارة الدفاع الفرنسية )
ومهما تغير الرؤساء في فرنسا مثلا فمواقف فرنسا الخارجية من الاحداث في كثير من الدول ونضرتها الاستعمارية وفكرها الاستعماري لم تتغير ؟!
هل كل الرؤساء يحملون نفس الفكر والرؤية ؟ ام ان هناك جهة لا تتغير مهما تغير الرؤساء والحكومات ؟!
ينعلبوها (ديمخراطية وحرية التحمير ) و(___) كفرت بما تسمى ( الديمقراطية ) و(حرية التحمير) التي تؤمنون بها
ديمقراطية (بوراوي) ومصطفى بوشاشي وكريم طابو وزبيدة عسول و(حرية وتحرر وتنوير) ولواحقهم وتوابعهم الذي جعلوه كغزوة بدر ؟
وحرية الصحافة والاعلام والديمقراطية مضحكة السنين واكبر خديعة وتتجلى بشكل فاضح عند التطرق للمغضوب عليهم وما حدث ويحدث في غزة وفلسطين
وعلى سبيل المثال ..الاعلام الفرنسي تمتلكه المخابرات و(الاوليغارشية) الفرنسية الجاثمة على الشعب الفرنسي كله اعلام خاضع كلية ومملوك للمخابرات على راسه (لوفيغارو)
و(فرانس 24) وغيرهما.. ومعروف ان الجزء الاكبر من تمويل القنوات كقناة ( فرانس 24 ) يقدمه ( الكيدورسي ) بما يعني تحكمه في الخط الافتتاحي للقناة وبل ويجعل منها بمثابة لسان حال الخارجية الفرنسية في القضايا ذات الشأن الدولي
ومعروف على نطاق واسع الدور الخبيث الذي لعبته القناة في تخريب عدة دول عربية ومنها ليبيا وسوريا وخاصة باستقبالها (معارضة ) صنعتها المخابرات الخارجية الفرنسية في باريس وفي مناطق وسورية دمرتها القاعدة والدواعش وفي ليبيا بعد التصفية االجسدية التي تعرض لها معمر القدافي على يد الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي
من اجبل نهب ثروات ليبيا وصندوقها السيادي ومن اجل ردم حقيقة تلقي (ساركوزي) للاموال اثناء ترشحه للانتخابات
وصحيفة لوفيغارو مملوكة لعائلة (داسو) وهي نفسها من تمتلك مصانع انتاج طائرات (الرافال)
ولم يتعرض هذا الاعلام الفرنسي او الغربي يوما لدور فرنسا في استخدامها للمتطرفين السذج ودور مخابراتها في تمكينهم في سوريا ودورها في ليبيا
ولم يتعرض هذا الاعلام (الديمقراطي والحر والنزيه ) للدور الفرنسي في مالي ودوره في اغتيال والاطاحة بـ 22 رئيسا فيي افريقيا
و لم يتجرأوا على فتح نقاش فيما يخص دور الاجهزة الامنية الفرنسية في مسرحية (شارل ايبدو) وكثير من العمليات داخل فرنسا التي كانت ورائها المخابرات الفرنسية ليكون لها الحجة لمحاربة ما يعتبره الكثير منهم (المد الاسلامي في فرنسا) واعتناق الكثير من الفرنسيين والفرنسيات للاسلام
وكذا ما عرف باعتداءات ( محمد مراح) الشاب الذي اوقعته المخابرات الفرنسية في شباكها واستخدمته ثم قتلته و(المخابرات الفرنسية) لعبت دورا مهما في تجنيد العملاء لما يسمى ( تنظيم الدولة ) في سوريا وغيرها وساهموا في نشر الدعاية لها على الشبكات الاجتماعية وخدمات الرسائل المشفرة باستعمال شباب فرنسيين من اصول مغاربية ونجحوا في تشجيع المقاتلين واحيانا العائلات على الانضمام اليهم
هناك كثير جدا من الملفات التي تفضح فرنسا وكلها حقائق
كله اعلام هو جزء لا يتجزء من (الاوليغارشية ) الفرنسية
المطلوب الان من المعجبين بدمقراطية فرنسا وبما انهم يقدمون انفسهم على انهم منابر للحرية ولحرية التعبير والديمقراطية و(حقوق الانسان).. المطلوب منهم المشاركة في الاحتجاجات ضد القانون الفرنسي الذي يجبر العامل ان لا يتوقف عن العمل حتى يتأكد بانه لم يبقى له الكثير من عمره
وكذالك لابد ان يحيوا حراك السترات الصفراء بالمظاهرات ضد العنصرية المتفشية في داخل الاجهزة الامنية الفرنسية التي ادت سابقا وحاليا لجرائم قتل متعمدة ويجب ان يلتحقوا بشعبهم في اقرب وقت ويدغمونهم ضد (الاوليغارشية الفرنسية) ووزارة الدفاع الفرنسية والمخابرات مثلما يطالبون به عندنا
تبا وسحقا للديمقراطية ولحرية العهر
خطو لايف تاعو كامل باش نسفادو
كاينة قنات فاليوتيوب اسمها " مركز الكون " مسجلة اللايفات تاعو كامل
بركا ما تشكل علينا . هذيك لما تكون مؤسسات الدولة و على رأسها الرئيس او الملك هما الحامي الأول للدستور و الدسمقراطية
المهم بلاما ندخلو لا فالتفاصيل العلمية لا الفلسفية الفتنة الداخلية والصراع الدمور يعني إنهيار الدولة الحتمي لعقود طولة واجيال بلا مستقبل و افضل حل هو التمسك بما يوجد اليوم في ضل الامن الداخلي والخارجي ومواصلة المحاولة لبناء دولة اكثر قوة وتماسك هكذا عنك امل كبير بالتنمية الاقتصادية والتخلص تدريجيا من دوامة الفقر والبطالة اما دولة منهكة حربيا الله يرحمها لبعد 100سنة بلاك تحيا والسلام
والله كرهنا من الديمقراطيه ومن اشكاله
هل يعقل أنك لا تفهم معنى عبارة الشعب يحكم نفسه بنفسه، وهل يعقل انك تظن أن معناها عند الشعب الجزائري هو أن الشعب هو من يسير المؤسسات، وهل يعقل أنك لا ترى الشعب الا قطيعا يسوقه أيا كان ألهذه الدرجة تصل درجة التنمر على الشعب
راك بديت تفهم من قبل كنت تبردع فالغاشي
استاذ الوعي لدى الاحمرة و الابغلة
هاذي هي لي يقولولها كلمة حق أريد بها باطل.. انت من الناس اصحاب نظريات المؤامرة و العدو الخارجي برك ما قلتهاش... ما كالاه ندخل في تفاصيل روح تقود على روحك..
هذا وحد الوقت أثناء الحراك كان يقول لهم أزدمو على المورادية وماتخافوش حتى ولو سقط هناك ضحايا والشعوب المتطورة دفعت ضاحاي باش قدرت تتخلص من الاستبداد، وكان ينظر للعقلاء على أنهم مجرد جبناء متخاذلون متعاونون مع السلطة، واليوم قاعد يتنمر علينا من الخارج ويقولنا ياجماعة افهمو بعقلية المراهق الذي يرد ان يقود العالم