علامة بارع يندر وجوده مع سعة علم وطلاقة لسان وسلاسة عبارة.. أسأل الله تعالى أن يحفظه من كل سوء، وأن ينفع به أمة الإسلام.. أيها العقلاء انشروا مقاطع الشيخ وعرفوا به طلاب العلم رجاءًا...
الشيخ مبدع في الشرح وإيصال المعلومة فهو يعلم أن أفهام الطلاب وقدراتهم متفاوتة ،لذا هو يعطي تفصيلًا في المسألة يناسب بعض الطلبة ثم يعطي ملخصًا للمعلومة يناسب البقية ويكون كافيًا في هذا الباب. لأنه ليس مطلوبًا أن يفهم كل الطلاب كل ما تقوله ،بل هناك معلومات أساسية لا غنى عنها وهناك تفصيلات زائدة لخواص الطلبة.
قال إن التفريق بين الوضع ككلمة مفردة و بين الاستعمال الذي هو تركيب لا حقيقة له في الخارج لأن العرب لا ينطقون بمفردات بل بجمل.. لكنه عند حديثه عن اليد قال أذا أطلقت فإن التحقيق العقلي يقول إنه لا يتبادر منها..... العقل لا يعين لها معنى لكونها لفظا مجردا.. هذا الكلام يضرب اوله آخره.
لانك ماتبي تفهم وحتى نقلك عن الشيخ تدليس وكذب وتحريف لكلامه.. 😂😂لكن لا مشكلة انتم حرفتم القرآن لنصرة مذهب التعطيل ونفي الصفات والاستدراك على الله في كتابه... وهذا أعظم بكثير من تحريف كلام العلماء
سبحان الله دليلهم في النهاية واحد على حدوث العالم فالجهمية والمعتزلة عندهم هو اتصافه بالصفات والاخرون هو بالحركة والحركة صفة من الصفات فصح قول القول العلماء أن الاشاعرة والماتريدية جهميتا المأخذ لكنهما لبسا لباس السنة فانخدع بهم الجهال
قوله تعالى ( بل يداه مبسوطتان ينفق كيف يشاء) لا يفهم منها أن لله يدان حقيقيتان، لأن الظاهر السياقي المتبادر ان الله جواد كريم ليس بخيلا كما قالت اليهود. و هذا حقيقة و ليس تأويلا لأن التأويل هو صرف اللفظ عن ظاهره لمعنى آخر بقرينة و لا يشترط في الظاهر أن يكون حقيقة التي هي عند المجازيين مقابل للمجاز. و هذا تماما نظير ما قال الشيخ الغفيص عن قول أبي بكر رضي الله عنه عن اليد.
ان شءتم ياطلا ب ابحثوا بانفسكم واسالو اشاعرة عصركم واقرؤوا كتبهم ولا تستمعوا لمن يقول لكم لا تقراوا للمبتدعة ترى من المبتدع اذا تاملت اخي الطالب تجد كل فرقة تبدع اختها اذا فالحق مع مع لاتكن غبيا مغفلا غلفا مغلفا اخي السامع او الطالب انتهى
انكار الواضحات من الفاضحات اللغة العربية مليئة بالمجاز وكذلك كل لغات العالم المجاز تفسير وليس تأويل خاصة مع الذات الالهية التي لا يمكن مقارنتها بالذوات الحسية الله تعالى يقول ليس كمثله شيء وانت تريد تشبيهه بالانسان والحسيات تعالى الله عما يصفون . ان انكار المجاز اسقط السلفية في جرف هاري عميق السيدة عائشة بمنظوق القرأن الكريم هي من أمهات المؤمنين فهل هذه العبارة مجاز ام ان السيدة عائشة حملتنا في بطنها تسع شهور وولدنا على الحقيقة لتكون أما للمؤمنين تعالى الله عن هذا الافك و الفهم السقيم
الجزم بأن العرب لا يمكنها أن تستعمل لفظ النعمة بالتثنية مضافة. قال هذا لا وجود له.. هذا القول تحكم.. و لا نعلم أن الشيخ الغفيص أحاط بلغة العرب.. بل عدم الإحاطة بلغة العرب من أدلة المانعين للتأويل.. ثم استدلاله على ثبوت صفة اليد لله تعالى بورود اللفظة مثناة في الآية الكريمة ينقضه استعمال العرب لليد مثناة و يعنون بها النعمة و الإكرام.. لا يحضرني الشاهد هنا، و قد ذكر ابن الجوزي في دفع شبه التشبيه بيتا شعريا آخر فيه اليد مثناة. و الله أعلم
علامة بارع يندر وجوده مع سعة علم وطلاقة لسان وسلاسة عبارة.. أسأل الله تعالى أن يحفظه من كل سوء، وأن ينفع به أمة الإسلام.. أيها العقلاء انشروا مقاطع الشيخ وعرفوا به طلاب العلم رجاءًا...
والله عندما سمعت الشيخ اول مرة انتابني إستغراب وتعجب وتأسف في نفس الوقت كيف لجبل مثل الشيخ لايعرفه طلاب العلم
لله درك ياشيخ يوسف .
الحمد لله ,الشكرا لله على ما بينت به يا ِيخ
حفظك الله ورعاك يا شيخ ونفع بك
حفظ الله شيخنا وجزاه عنا خير الجزاء
سبحان الله العظيم..... تبيان للحق بسهولة ووضوح ❤
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم وفي جهودكم.
من أجمل ماسمعت
جزاكم الله خيرا
الشيخ مبدع في الشرح وإيصال المعلومة
فهو يعلم أن أفهام الطلاب وقدراتهم متفاوتة ،لذا هو يعطي تفصيلًا في المسألة يناسب بعض الطلبة ثم يعطي ملخصًا للمعلومة يناسب البقية ويكون كافيًا في هذا الباب.
لأنه ليس مطلوبًا أن يفهم كل الطلاب كل ما تقوله ،بل هناك معلومات أساسية لا غنى عنها وهناك تفصيلات زائدة لخواص الطلبة.
شكرا لك
الله يبارك في عمرك شيخنا
وجزاك الله خيرا❤
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا ولكن أين عزو الكلام إلى مظانه هذا كلام عام وددت لو كان العزو إلى مصادر القوم.
وين اصل المقطع ؟
جزاكم الله خيراً
من أين اقتطع المقطع
من شرح الواسطية
@@نايفالاحمدي-ي3ض67 درس من افضل الدروس تم تفريغهامن قبل بعض الفضلاء وطبعت في اكثر من خمسئة ورقة
اين الشرح كامل ؟ هل يوجد رابط
@@qqqphshjkl ruclips.net/p/PLcm8QRf2RVewTmAVIgxcTRUSliAJiqEnZ&si=_bKNMN4WQsKsKCjG
@@qqqphshjkl اكتب شرح الواسطية للشيخ يوسف الغفيص
قال إن التفريق بين الوضع ككلمة مفردة و بين الاستعمال الذي هو تركيب لا حقيقة له في الخارج لأن العرب لا ينطقون بمفردات بل بجمل.. لكنه عند حديثه عن اليد قال أذا أطلقت فإن التحقيق العقلي يقول إنه لا يتبادر منها..... العقل لا يعين لها معنى لكونها لفظا مجردا..
هذا الكلام يضرب اوله آخره.
انضرب في رأسك. والسبب ما رسخ فيه من شبه.
لانك ماتبي تفهم وحتى نقلك عن الشيخ تدليس وكذب وتحريف لكلامه.. 😂😂لكن لا مشكلة انتم حرفتم القرآن لنصرة مذهب التعطيل ونفي الصفات والاستدراك على الله في كتابه... وهذا أعظم بكثير من تحريف كلام العلماء
سبحان الله
دليلهم في النهاية واحد على حدوث العالم فالجهمية والمعتزلة عندهم هو اتصافه بالصفات والاخرون هو بالحركة والحركة صفة من الصفات فصح قول القول العلماء أن الاشاعرة والماتريدية جهميتا المأخذ لكنهما لبسا لباس السنة فانخدع بهم الجهال
لله ما أفهمك يا شيخنا الغفيص
ما شاء الله عنك
قوله تعالى ( بل يداه مبسوطتان ينفق كيف يشاء) لا يفهم منها أن لله يدان حقيقيتان، لأن الظاهر السياقي المتبادر ان الله جواد كريم ليس بخيلا كما قالت اليهود. و هذا حقيقة و ليس تأويلا لأن التأويل هو صرف اللفظ عن ظاهره لمعنى آخر بقرينة و لا يشترط في الظاهر أن يكون حقيقة التي هي عند المجازيين مقابل للمجاز.
و هذا تماما نظير ما قال الشيخ الغفيص عن قول أبي بكر رضي الله عنه عن اليد.
وماذا عن قوله تعالى (خلقت بيدي) ؟ ما الظاهر هنا؟
لن يجيب 😅@@Ab-up2vc
بارك الله فيك وأحسن الله إليك @@Ab-up2vc
ان شءتم ياطلا ب ابحثوا بانفسكم واسالو اشاعرة عصركم واقرؤوا كتبهم ولا تستمعوا لمن يقول لكم لا تقراوا للمبتدعة ترى من المبتدع اذا تاملت اخي الطالب تجد كل فرقة تبدع اختها اذا فالحق مع مع لاتكن غبيا مغفلا غلفا مغلفا اخي السامع او الطالب انتهى
اسمح لي يا شيح الاشاعرة والماتوريدية لم ينفوا الصفات بل هاذا كذب عليهم وزور وبهتان انتهى
انكار الواضحات من الفاضحات
اللغة العربية مليئة بالمجاز وكذلك كل لغات العالم
المجاز تفسير وليس تأويل خاصة مع الذات الالهية التي لا يمكن مقارنتها بالذوات الحسية
الله تعالى يقول ليس كمثله شيء وانت تريد تشبيهه بالانسان والحسيات
تعالى الله عما يصفون .
ان انكار المجاز اسقط السلفية في جرف هاري عميق
السيدة عائشة بمنظوق القرأن الكريم هي من أمهات المؤمنين
فهل هذه العبارة مجاز ام ان السيدة عائشة حملتنا في بطنها تسع شهور وولدنا على الحقيقة لتكون أما للمؤمنين تعالى الله عن هذا الافك و الفهم السقيم
الجزم بأن العرب لا يمكنها أن تستعمل لفظ النعمة بالتثنية مضافة. قال هذا لا وجود له.. هذا القول تحكم.. و لا نعلم أن الشيخ الغفيص أحاط بلغة العرب.. بل عدم الإحاطة بلغة العرب من أدلة المانعين للتأويل.. ثم استدلاله على ثبوت صفة اليد لله تعالى بورود اللفظة مثناة في الآية الكريمة ينقضه استعمال العرب لليد مثناة و يعنون بها النعمة و الإكرام.. لا يحضرني الشاهد هنا، و قد ذكر ابن الجوزي في دفع شبه التشبيه بيتا شعريا آخر فيه اليد مثناة.
و الله أعلم
و الحديث " لا يدان لأحد بقتالهم" و المقصود لا قدرة لأحد بقتالهم