شكرا جزيلا على هذه المبادرة المميزة التي قامت بها المدرسة الوطنية العليا للإدارة والتي من شأنها أن تنفتح على محيطها . و انا فخور بأن يكون أول الغيت في محاضرات الخميس هو السيد العلامة محمد آمين بنعبدالله في ميدان القانون الإداري والدستوري، وقد كان لي الحظ الكبير ان أكون تلميذا لهذه القامة الكبيرة في رحاب أقسام المدرسة وكان بالحق الأستاذ المتنور و الأستاذ الذي أنار عقولنا في ميدان الاجتهاد القضائي بحرفية عالية و ببداغوجية بارعة لا يتسم بها الا هو حسب تقديري لقد كان يغرس فينا غرام القوانين والاجتهادات القضائية والقانون المقارن …فاذا تكلمت على هدا العلامة لن أفي حقه بتاتا و حتى مجلدات في حقه لن تفيه حقه لا في الجانب التربوي والتعليمي والانساني … ولم يخب ظني فيه فلازال كما هو يؤدي واجبه كما يجب ولو أنه الآن مسؤولا عن هيئة دستورية تلزمه بواجب التحفظ الذي يعرف حدوده والحمد لله أن هذه الصفة لا تمنعه من أن ينفعنا بعلمه، فنعم الأستاذ ونعم الرجل رجل الدولة النابغ
ما شاء الله جزاكم الله خيرا و نفعنا يعلمكم
نتمنى الإستمرار في بث المحاضرات مثل السابق في إطار سياسة الانفتاح ونشر المعرفة القانونية وشكرا لكم
الأستاذ محمد أمين بن عبد الله قامة فقهية قانونية من الطراز الرفيع ...أطال الله في عمره العلمي و الحياتي
So Proud ❤
شكرا جزيلا على هذا الدرس الاكاديمي.
شكرا جزيلا على هذه المبادرة المميزة التي قامت بها المدرسة الوطنية العليا للإدارة والتي من شأنها أن تنفتح على محيطها . و انا فخور بأن يكون أول الغيت في محاضرات الخميس هو السيد العلامة محمد آمين بنعبدالله في ميدان القانون الإداري والدستوري، وقد كان لي الحظ الكبير ان أكون تلميذا لهذه القامة الكبيرة في رحاب أقسام المدرسة وكان بالحق الأستاذ المتنور و الأستاذ الذي أنار عقولنا في ميدان الاجتهاد القضائي بحرفية عالية و ببداغوجية بارعة لا يتسم بها الا هو حسب تقديري لقد كان يغرس فينا غرام القوانين والاجتهادات القضائية والقانون المقارن …فاذا تكلمت على هدا العلامة لن أفي حقه بتاتا و حتى مجلدات في حقه لن تفيه حقه لا في الجانب التربوي والتعليمي والانساني … ولم يخب ظني فيه فلازال كما هو يؤدي واجبه كما يجب ولو أنه الآن مسؤولا عن هيئة دستورية تلزمه بواجب التحفظ الذي يعرف حدوده والحمد لله أن هذه الصفة لا تمنعه من أن ينفعنا بعلمه، فنعم الأستاذ ونعم الرجل رجل الدولة النابغ