من رأيي ان ياخد كل واحد منهما مكانهما الطبيعي في الحياة وهو الاب يسعى للعمل والام تهتم ببيتها واولادها واكيد ستكون الحياة الزوجية ستسمر بشكل صحي وافضل لكل الأطراف
المشكل مع وظيفة المرأة أن الدول الاسلامية لا تراعي طبيعة المرأة في العمل ،تخرح من البيت على السادسة صباحا و تعود الى اليه على الخامسة على أقل تقدير ،هذا اكبر اضطهاد يصيب المرأة ،لو ان الدول تحترم المرأة لخلقت لها مناصب شغل امام البيت و لنصف يوم فقط و دون اختلاط ،لكن ،للاسف ،هذا آخر اهتمامهم
مشكورون على هذ البرنامج لكن إن تكلمتم بشدة على قوامة الرجل ف تكلموا مع أخواتنا عن طاعة الزوج و واجباتها اتجاه البيت و الزوج لأن الواقع الآن مع الأسف نلاحظ غياب طاعة الزوج مقابل حظور دائم للقوامة و و و و في الأخير عودو إلى الفطرة الرجل للعمل خارج البيت و توفير القوت و الأمان و الحماية و التربية و المرأة للتربية و للرعاية و توفير الدفئ و الحب للأسرة ككل فمنذ تخليكن على هذا الأمر الطبيعي و الأنوثة و منذ تخليكم عن الرجولة و المسؤولية اتجاه الأسرة تدهورت الأسر و ارتفع الطلاق و كثرت العنوسة و فساد الأبناء دينيا و خلقا
والله ما رفضت المرأة البقاء في البيت الا بعدما عرفت ان قوة واستقلالية زوجها ليست ضمانا لامنها واحترامها وهذا واقع ليس لجميع النساء لكن لكثير منهن... كما يقول المثل حتى مش مكيهرب من دار العرس اما الطاعة فهي حق الزوج وهذا لا نقاش فيه لكن صراحة كثير من الرجال خاصة في الماضي لم يمارسوا هذا الحق بحكمة ومراعات رغبات المرأة ومشاعرها ولم تكن له مشكلة في ان يهينها ويحط من قيمتها بحجة أنه يجب ان يُطاع وانه ولي امرها لذلك أصبح الكثير من النساء الان يشعرون ان طاعة الرجل فيها انتقاص من كرامتهم لان كثيرا الرجال لم يمارسوا هذا الحق لمصلحة الأسرة ككل وقيادتها نحو التقدم كما هو المراد بل لاثبات حاجة في انفسهم ولمصلحتهم بل بتسلط . اما القوامة فهي ليست مجرد توفير اكل ولبس وماديات بل هناك الجانب العاطفي ايضا الذي لا يقل أهمية عند المرأة وكثير من الرجال لا يركزون سوى على الجانب الاول
علما انني اعرف ان هناك كثير من النواشز اللواتي يرفضن طاعة الزوج حتى لو كان قواما بمعنى الكلمة انا اتكلم عن هذا النوع انا اتكلم عن ردة الفعل الطبيعية التي جاءت نتيجة الاستغلال المسيء لحق الطاعة ، و اللواتي سيطعن ازواجهن بكل طواعية لو توفر على اللين والحزم والحكمة
التعاون في البيت و في المال هو الاصل . لتستمر الحياة الزوجية و تثمر ابناء صالحين .والله لا يضيع أجر المحسنين .
جزاكم الله خير
من رأيي ان ياخد كل واحد منهما مكانهما الطبيعي في الحياة وهو الاب يسعى للعمل والام تهتم ببيتها واولادها واكيد ستكون الحياة الزوجية ستسمر بشكل صحي وافضل لكل الأطراف
وان لم يكن لديها أطفال و زوجها يحتاج مساعدة مادية
صحيح
لكل طرف مهامه ولنا في العداء العالمي عويطة أكبر وأصعب مثال
تبارك الرحمان مع الاستاد ومع الدكتور والله 20سنة زواج وانا مع زوجاي بحساب مشترك وانا اقيم في بلجيكا الحمدلله
ولي مزوج زوجتين
ماهو المعمول؟
لا لا لا للحساب البنكي المشترك🤔😉
You are the perfect one
شكرا دكتور
المشكل مع وظيفة المرأة أن الدول الاسلامية لا تراعي طبيعة المرأة في العمل ،تخرح من البيت على السادسة صباحا و تعود الى اليه على الخامسة على أقل تقدير ،هذا اكبر اضطهاد يصيب المرأة ،لو ان الدول تحترم المرأة لخلقت لها مناصب شغل امام البيت و لنصف يوم فقط و دون اختلاط ،لكن ،للاسف ،هذا آخر اهتمامهم
ولكن خصكم تكونو محايديين ماشي ضد الرجل وتحميو المرأة سبحان الله ولو انها راكم عارفين علاش
دبا أنت بنتك زوجها تياخذلها الفلوس باش يكمي ويسكر ويقمر ،ترضاها؟
مزيان إتعون فيما بينهم
تحساتي لإمازيغن . وللأستاد الكبير .
مشكورون على هذ البرنامج
لكن
إن تكلمتم بشدة على قوامة الرجل
ف تكلموا مع أخواتنا عن طاعة الزوج و واجباتها اتجاه البيت و الزوج
لأن الواقع الآن مع الأسف
نلاحظ غياب طاعة الزوج
مقابل حظور دائم للقوامة و و و
و في الأخير
عودو إلى الفطرة
الرجل للعمل خارج البيت و توفير القوت و الأمان و الحماية و التربية
و المرأة للتربية و للرعاية و توفير الدفئ و الحب للأسرة ككل
فمنذ تخليكن على هذا الأمر الطبيعي و الأنوثة و منذ تخليكم عن الرجولة و المسؤولية اتجاه الأسرة
تدهورت الأسر و ارتفع الطلاق و كثرت العنوسة و فساد الأبناء دينيا و خلقا
والله ما رفضت المرأة البقاء في البيت الا بعدما عرفت ان قوة واستقلالية زوجها ليست ضمانا لامنها واحترامها وهذا واقع ليس لجميع النساء لكن لكثير منهن... كما يقول المثل حتى مش مكيهرب من دار العرس اما الطاعة فهي حق الزوج وهذا لا نقاش فيه لكن صراحة كثير من الرجال خاصة في الماضي لم يمارسوا هذا الحق بحكمة ومراعات رغبات المرأة ومشاعرها ولم تكن له مشكلة في ان يهينها ويحط من قيمتها بحجة أنه يجب ان يُطاع وانه ولي امرها لذلك أصبح الكثير من النساء الان يشعرون ان طاعة الرجل فيها انتقاص من كرامتهم لان كثيرا الرجال لم يمارسوا هذا الحق لمصلحة الأسرة ككل وقيادتها نحو التقدم كما هو المراد بل لاثبات حاجة في انفسهم ولمصلحتهم بل بتسلط . اما القوامة فهي ليست مجرد توفير اكل ولبس وماديات بل هناك الجانب العاطفي ايضا الذي لا يقل أهمية عند المرأة وكثير من الرجال لا يركزون سوى على الجانب الاول
علما انني اعرف ان هناك كثير من النواشز اللواتي يرفضن طاعة الزوج حتى لو كان قواما بمعنى الكلمة انا اتكلم عن هذا النوع انا اتكلم عن ردة الفعل الطبيعية التي جاءت نتيجة الاستغلال المسيء لحق الطاعة ، و اللواتي سيطعن ازواجهن بكل طواعية لو توفر على اللين والحزم والحكمة
دكتور الله إيجازك بالخير. اريد التواصل معك. بعثت لكم رسالة عبر الإنستغرام.
شكراً.
هناء من هولاندا
السلام عليكم ورحمة الله
نشكركم على تواصلكم معنا🙏🏻
لأي استفسار أو معلومات إضافية، يُرجى الاتصال بنا على الأرقام التالية:
📞 0660193221
📞 0537702346