الله يرحمه ويحسن اليه جدا راااقي وايش جاب لجاب اغاني زمان واغاني اليوم نغيم فاهك ياام زين دواي شفاي البجبر قواي ...... وانا في فرشي بتقلب وحرامي القلوب تلب . ع الدنيا والفن والفنانين السلام
قيل والعهدة على الراوي …كما سمعتها منذ فترة طويلة في الإذاعة السودانية وان الشاعر المساح قدم الى مدينة واد مدني قادما اليها من الخرطوم لتقديم واجب العزاء في عزيز مات … مع صديق له وكانت أخت المتوفي (أم زين ) قد استقبلتهم عند قدومهم من السفر … ورغما عن المناسبة .. والموقف الحزين .لاحظ شاعرنا الجمال الصارخ الذي تتمتع به (أم زين).وكانت حزينة جدا تنوح وتبكي وتوصًف وتتدفق دموعها حزينة ملتاعة….فقام الشاعر بتطيب خاطرها وتهدئتها..بكل الوسائل حتى مسح ..الدموع من خدودها (أنا المسَاح …دمع البكى …آخر بيت في قصيدته
إسمه محمد حسنين من أبناء السجانة. كان مقيماً في الرياض بالسعوديةلسنين طويلة, لم يعد إلي أهله لأكثر من عشرون سنة حتي نساه الناس أو كادوا.مات هذا الرجل بطريقة مآساوية. نصب عليه أحد مجرمي المخدرات حتي رموه ظلماً في السجن, و أصيب بشلل بسبب الإنفعال الزائد عن الحد. أخرجوه من السجن و أنزلوه إلي بلده. مات بعد يومين من وصوله الخرطوم. إنها مأساة! ربي ينتقم لك من هولاء الذين ظلموك ورموك ظلما في السجن عشرين عاما والله لقد ادمعت عيناي من هذه القصة اخوكم محمد معزه
انا المساح دمع البكا...هل بعرفنا باسمو علي المساح ولاهو الزول الشهم البمسح دمع البكا ولا هو الصعب الببكي الناس الدمعو ديل؟هو والراحل حسنين ورونا الطفا النور منو في كل الاحوال
ارجو تصحيح اسم الشاعر لك كل الاحترام والتقدير للشاعر حسين عثمان منصور حسين عثمان منصور .. صحافي وأديب وشاعر لا يمكن تجاوزه في تاريخ الشعر الغنائي على وجه الخصوص .. وله الفضل في تثبيت حق الشعراء بذكر اسم الشاعر مع الملحن والمغني عند إذاعة أي أغنية ... وفي ظني إنه سبق قانون الملكية الفكرية في تثبيت هذا الحق. محمد فضل الله المكى
فنان بمسوةعالي
انا الهايم والناس شداد
وانا اللابس توب الحداد
كم انت جميل ايها المبدع
لك ولي الاستاذ المساح الرحمه والمغفره
بقدر ما امتعتمونا بهذا الطرب الجميل
قمة الروعة
سنظل نفتقد هذا الطرب الجميل إلى الأبد! مصيرنا أن نعيش في زمن الفوضى: فوضى المشاعر ، و مصادرة الأحاسيس الراقية و الحب النبيل!
تطريب عالي عالي شديد رحمة الله علي محمد حسنين ابو سريع
ياسلام فنانين زمان كانوا اشد اناقه وهندمه الله يرحمك ياود حسنين يبارك فى ذريتك
الاسطوره محمد حسنين يرحمك الله رحمه واسعه
ياسلام ياخي دي حكايه جميله خالص .. شكرا سيمباتيك ...
من حبك صار حالي حال
يالقمرا وصولك محال
هذا هو الفن الاصيل
نسأل الله له الرحمه والمغفره
قمة الاناقة والله
الله يرحمه ويحسن اليه جدا راااقي
وايش جاب لجاب
اغاني زمان واغاني اليوم
نغيم فاهك ياام زين دواي
شفاي البجبر قواي
......
وانا في فرشي بتقلب
وحرامي القلوب تلب .
ع الدنيا والفن والفنانين السلام
تسلم يا محمد حسنين
كم فقدنا الفن الاصيل لم تبقي الا الزكريات التي نعيشها وغياب الفن السوداني ويا ليتي تعود الايام الجميله
والله إبداع ما بعدو ابداع
كان فن وادب واخلاق
اليوم لافن لاادب لااخلاق لاخلقة
ياخي والله الغنية الفنانين التانين عزبوها عزاب غايتو الله يصبرنا عليهم
والله زمن جميل واطيب ما فيهو كان بنكهة المسواك قبل المجنون والتقنية بس حب ام زين كلام قريييب كلام نمل في نمل
اللهم اغفر له وارحمه وادخله الجنة بفضلك ،، رجل راقي وله صوت جميل ،، لم يسلط على تجربته الفنية
الله يرحمك ويحسن إليك يا محمد حسنين
لك الرحمة والمغفرة ويجعل قبرك نور في جنات الخلد باذن اللة تعالي ابو سريع
قيل والعهدة على الراوي …كما سمعتها منذ فترة طويلة في الإذاعة السودانية وان الشاعر المساح قدم الى مدينة واد مدني قادما اليها من الخرطوم لتقديم واجب العزاء في عزيز مات … مع صديق له وكانت أخت المتوفي (أم زين ) قد استقبلتهم عند قدومهم من السفر … ورغما عن المناسبة .. والموقف الحزين .لاحظ شاعرنا الجمال الصارخ الذي تتمتع به (أم زين).وكانت حزينة جدا تنوح وتبكي وتوصًف وتتدفق دموعها حزينة ملتاعة….فقام الشاعر بتطيب خاطرها وتهدئتها..بكل الوسائل حتى مسح ..الدموع من خدودها (أنا المسَاح …دمع البكى …آخر بيت في قصيدته
جميلة القصه وشكرا جزيلا لان هذا الفنان مظلوم اعلاميا بالاضافة الى انه مات بطريقة ماساوية ظلما
كتر الله خيرك. فعلًا بعد قراءة شرحك، الغنيه ليها طعم تاني.
الفن انتهى مع هولا العمالقة تاني ماتقولي في فن في السودان افتىرض من التسعينات امعنو اي فنان في التلفاز
إسمه محمد حسنين من أبناء السجانة. كان مقيماً في الرياض بالسعوديةلسنين طويلة, لم يعد إلي أهله لأكثر من عشرون سنة حتي نساه الناس أو كادوا.مات هذا الرجل بطريقة مآساوية. نصب عليه أحد مجرمي المخدرات حتي رموه ظلماً في السجن, و أصيب بشلل بسبب الإنفعال الزائد عن الحد. أخرجوه من السجن و أنزلوه إلي بلده. مات بعد يومين من وصوله الخرطوم. إنها مأساة! ربي ينتقم لك من هولاء الذين ظلموك ورموك ظلما في السجن عشرين عاما والله لقد ادمعت عيناي من هذه القصة
اخوكم
محمد معزه
MOHAMED RAHAMT ALLA MOHAMMED عفوا الفنان محمد حسنين السيد ليس من ابناء السجانة بل هو من ابنا الدامر
سلام عليكم ورحمة اللة وبركاته شاعر هذا الاغنيه هو علي المسلح وهي من اغاني العشرينات غناها فنان من مدني يسمي الشبلي وكان الكاشف معاه كورس
المساح
منذ 1989 الى يومنا هذا جيبوا لينا اى مبدع فى مجال لو اتحداكم
ماقلت الا الحق ياخي ناس انصاف مدني و طه سليمان خربو الغن
لا يوجد على الاطلاق
انا المساح دمع البكا...هل بعرفنا باسمو علي المساح ولاهو الزول الشهم البمسح دمع البكا ولا هو الصعب الببكي الناس الدمعو ديل؟هو والراحل حسنين ورونا الطفا النور منو في كل الاحوال
ابو سريع
مباااااااااااااااااااااالغة
ارجو تصحيح اسم الشاعر
لك كل الاحترام والتقدير
للشاعر حسين عثمان منصور
حسين عثمان منصور .. صحافي وأديب وشاعر لا يمكن تجاوزه في
تاريخ الشعر الغنائي على وجه الخصوص .. وله الفضل في تثبيت
حق الشعراء بذكر اسم الشاعر مع الملحن والمغني عند إذاعة أي
أغنية ... وفي ظني إنه سبق قانون الملكية الفكرية في تثبيت هذا الحق.
محمد فضل الله المكى
أنا الحامل البلا ما اشتكا
أنا الكاتم السر ما حكا
أنا العقدة بحل مشبكا
وأنا (المساح) دمع البكا
بل هو المساح