جملتك قبيحه واضح انت فاشل في انقاذ نفسك واستمتع بحياتك بلا انجاب بلا نشر كلام انهزامي للكوارث واقع العالم بعصرنا يبدو أنت تعيش في بلد فيه تكاثر بلا وعي و تطرف ديني و الخ
في بلداننا يمتلك الاب عددٍ اطفال اكثر من عدد الريالات في جيبه ، تطغي علينا ثقافة الرزق على الله والنتيجه رمي الاطفال للشارع لا تعليم ولا تغذيه ولا كرامه ولا ملبس يحترم كرامته !
هذا الموضوع حساس كحساسية الدين والجنس! شكرا كثيرا لك كثير ناس تبي تنجب عشان تتسلى بطفل! او تعتقد أن هذا الطفل بيكون خادم لهم اذا كبروا بالسن!!! كلها افكار أنانية للغاية! لكن لا يدركون
فكرة الإنجاب بالقوة كما يحدث حاليا من انجاب أطفال الأنابيب او تجميد وما إلى ذلك من وسائل حديثة وما نسمع به من تخصيب او استئجار رحم و و و غير ذلك مما قد لا احيط به علم ..وفكرة الإنجاب الغير منظم وفكرة اللانجاب هو تدخل في الطبيعة ..يفسد الإنسان الطبيعه بتدخله بتعديلها وتطويرها باستمرار تحياتي لك أستاذ دائما طرح متفرد يشغل العقل ويعمل الفكر
بالعكس الاسلام الحقيقي لا يحث على التكاثر...الهاكم التكاثر حتى زرتم المقابر...ولاحظ أنه لا تجد آية واحدة تحث على الإنجاب بالعكس ايات عدة تخبرنا صراحة أن أولادنا فتنة..
هناك مكان أخار للعيش أستاذ أحمد وهو فارغ من البشر ' أيلون ماسك يشتغل عليه لكن تكلفته غالية بكثير من هذا العالم الذي نعيش فيه ' فكيف لنا الإستطاعة على المريخ بفقرنا وجهلنا ' حلقاتك رائعة تحياتي 🇲🇦👍✌
هنا فرق بين العيش و محاولة العيش.. أجسادنا تطورت و تكيفت للعيش على هذا الكوكب لا غير... و محاولة العيش على كواكب أخرى هي مجرد جنون و طموح جامح نحاول خوض غماره...
شكرا 🥰🥰🌷🤍🤍 على المعلومات الجميلة يا أستاذ صحيح كلامك 100في 100 . اني عايش في أوروبا من كان عمري 18 هس عمري 48 سنة أعيش في منطقة البيوت كبير ومساحة الحديقه أكثر من 1500 متر ومساحة البيت 150 متر وترائ يسكنون في البيوت والمنازل شخص أو 2 او3 مو اكثر كلامك صحيح ١٠٠ في ١٠٠
حلقة رائعة يعطيك العافية و يطول عمرك استاذ أحمد، انا متزوج وأعيش في أمريكا حياة جيدة منذ سبع سنوات ، عمري ٣٣ سنة و أنا أرفض أن أنجب أطفالي في هذا العالم العبثي الخالي من المعنى الممتلئ بالمعاناة . و مع ذلك أفرح لمن يأتيه أطفال مع أنني أشعر بالشفقة على جميع أطفال العالم بما سيواجهونه في هذه الحياة ، محاولة فهم الحياة وحدها معاناة ، شكرا و أتمنى لك العمر الطويل عزيزي الأستاذ احمد أنا أنتظرك كل يوم .
ههههه لنبسط الأمر لو كل البشرية رفضت الإنجاب ماذا سيحدث ياعبقري يالي تحاول تفهم العالم و في نفس الوقت تفرح لميلاد أطفال غيرك أليس هذا نوع من الجنون و البلاهة
@@SalimSalim-js5hi هذه قناعته وهو لم يلزم بها أحدا. طبيعي جدا أن لاتوافق الاغلبية على تبني هذه الفلسفة. يبقى الانجاب وتستمر البشرية. ولكن الذي يفتقد لحس المسؤولية في تربية الأولاد والاعتناء بهم والتضحية من أجلهم من أجل العيش الكريم، الذي يفتقد لكذا حس فالافضل له مليون مرة ألا يتزوج فضلا على أن يفكر في الانجاب.
عمري ٣٦ لم استطع الزواج لسببين الاول هو الحرب الأهلية في سوريا الثاني هو فهمي الصحيح من هدف النبي صلى الله عليه وسلم وهو أن يفخر بي و بأبنائي ولا ليراني أنا وابنائي في بلدان اللجوء و اصحاب البلد الذي نحن فيه يبصقون علينا احمد الله اني لست متزوج و أتمنى أن نفعل نحن معجزة لنغير من الواقع الذي لايجب أن نغفل عنه
العجيب أن أكثر الناس إنجابا للأطفال وبأعداد كبيرة هم الفقراء! قد لا يملك أحدهم ما يسد به رمقه ويكسو جسده. فيتزوج ويضاجعها كل مرة دون أن يستخدم ال Condom 😎 ثم ينجب فريقا لكرة القدم!! يرميهم بعد ذلك إلى المجهول حيث الفقر والجهل والمرض ويتباكى كأنه ليس هو المسؤول..
الشكر الوافي استاذ ، يكفي أنك تطرح الموضوع للنقاش،،،، يكفي أنك تحمل الراية،،، يكفي أنك تشعر الذين يتابعوك او يسمعوك انهم احرار ،،،،،، لسنا مسؤولين عن زيادة أعداد البشر، ولكننا مسؤولين عن زيادة أعداد الشجر،، هذا رأيي الشكر الوافي استاذ
خير الأمور أوسطها لو تكتفي كل عائلة بطفلين فقط ، سوف يعيش العالم بسعادة كبيرة حيث لن يكون هناك زيادة في عدد السكان. إن حتمية وجود الفرد في هذا العالم تفرض عليه قوانين الطبيعة ومنها الإنجاب. عدد سكان الوطن العربي في عام ١٩٧٠ كان مئة مليون والآن بعد خمسين عاما أصبح نصف مليار تقريبًا، وأغلبهم عاطلين عن العمل وغير منتجين ، وهذا ماجناه الآباء على أبنائهم في هذا العصر الحزين للأسف. مع وجود حكومات فاسدة وغير مسؤولة وبدون ضمير .
اللاّإنجابيون استكملوا دورة الموت الأولى، وهم الآن أكثر إنسانية من قبل، أعني أنّهم اجتازوا بصبرٍ كبير مرحلة الحيونة، هم ببساطة توقفوا عن خوض حروبٍ خاسرة لأسبابٍ تافهة جداً.
أيضاً من المناهضين للإنجاب الفيلسوف الروماني إميل سيوران ، له اقتباس يقول ( اقترفتُ كل الجرائم، باستثناء أن أكون أبًا ) في الحقيقة انا شخصيا مع وضد الإنجاب في آن واحد انا مع الإنجاب في حالة اذا استطاع الشخص ان يأمن مستوى معيشي ثابت للطفل طوال حياته مع الاخذ بالاعتبار ان يغرس في الطفل وينمي اكتفائه بذاته وضد الإنجاب لكل مايحدث من ظلم وقسوة في العالم مع إني دائماً اذكر نفسي ان ب استطاعتي توجيههم للطريق الصحيح ولا استطيع حمايتهم من مكاره ومساوئ الزمن لكن في كل يوم استمع فيه لفديو لك استاذ احمد اتخيل ان انجب فارابي صغير ينهض بالامه بقفزة فكرية واجدد الامل في نفسي 💖💖💖
حلقه مهمه جدا سلم فكرك يااستاذ احمد..هذه من اخطر المواضيع وتحتاج الى تسليط الضوء .. ان سبب كوارثنا هو الشعارات سواء دينيه او اجتماعيه التي تحث على الانجاب بدون تفكير ..وهذه جريمه تنجب طفل للحياة دون تحمل اي مسؤوليه ماديه او اخلاقيه او تعليميه . حيث لا شئ مستقبل مجهول ينتظر الطفل المسكين البائس.زعايش على هامش الحياة.. والاسباب كثيره ومتخلفه اولها اصل موضوع الزواج وخطئ في مفهوم الزواج والعلاقات والانجاب ...تكاثروا اني مباهي بكم الامم. او الطفل ياتي ورزقه معه..لهذا نرى اكثر الشعوب بؤسا هي التي تنجب كثيرا وتحمل الطفل مسؤوليه وجوده.. لاحمايه ولا رعايه ولا قانون يحميه
شكرا جزيلا لك و احييك على هذا الموضوع المهم يلي علينا نحن جميعا ان نفكر بها . لكِ لا نضلم جيل القادم في هذه الدنيا و شرورها . و على الرغم انا من اتباع هذه الفلسفة العظيمة الراقية إلا و انا اعاني من طبيعة عملي و هي اعمل ك مساعد مخدر في صالة عمليات الولادة . كم اقهر و احزن و اشفق لكل مولود جديد عندما يخرج الطفل من الرحم . اسمع و ارئ بأم عيني بكاء الطفل . حقيقتآ اتألم كثيرا من داخلي
تحية مجددة لك استاذ احمد ألفرابي و شكرا على مواضيعك. هناك بالفعل تيارات ايكولوجية و نساءية و حقوقية كثيرة عبر العالم تنادي بتطبيق سياسات بل و إجراءات لا انجابية صارمة ،مستدلين في طرحهم على مبررات تفضلت بطرح البعض منها خلال عرضك ،من قبيل الضغط على الموارد الطبيعية و تدهور البيئة و تفاقم الفقر و الجوع و الجهل و الأمراض عبر مناطق عديدة من المعمور . فأغلب المنظمات البيئية عبر العالم ضمت لخطابها المدافع عن الوسط البيءي و عن التنوع البيولوجي خطابا جديدا يدعو بكل صراحة و تشدد إلى تحديد النسل معتبرين العامل الديموغرافي يعتبر أكبر و أول تهديد بالنسبة لاستمرار الحياة على كوكب الأرض. بل هنالك منهم ،كالحركة المسماة" الميول البيئي يعني لا أطفال " على سبيل المثال من ذهب إلى وضع شعارات ليست أقل تشددا من عبارة " إذا كنت تحب أطفالك فلا تأتي بهم إلى هذا العالم ".و هناك ايضا من ينتمي إلى هذا التيار إلاّ أنه يبرر مواقفه بأسباب قد تبدو أكثر موضوعية و أقرب إلى الروح الإنسانية حيث يعبرون عن حبهم للأطفال لكنهم في نفس الوقت يقولون بما أن العالم يضم أصلا أطفالا عديدين و بأعداد فاءضة عن الحاجة في مناطق عديدة من العالم. فلنبدأ أولا بالاهتمام بمن يحتاجون لذلك عن طريق آليات التبني أو أي شكل آخر من أشكال الرعاية الاجتماعية الأسرية التي تسمح بها القوانين الوضعية في كل بلد تشكو طفولته من قلة الرعاية، و بذلك سنكون قد أدينا واجبنا الحقيقي الاسمى إزاء الطفولة. لكن فليب فانيير أستاذ علم الديموغرافيا في جامعة جينيف يرى أن المشكل أعمق و أعقد من ذلك بكثير معبرا عن اقتناعه بأن السياسات اللاإنجابية ستؤدي،اذا أخذت منحى تشددي متطرف، حتما إلى التقليص الديموغرافي و قد تكون سببا في انقراض الجنس البشري ان استمرت بوتيرة متزايدة على المدى الطويل. و من بين الإشكالات التي تدل على عمق المشكل و تعقيده، أثار فيليب فانيير مسألة التوزيع الجغرافي اللامتساوي للعنصر البشري فوق الكرة الأرضية، فبينما مواطن كندي أو أسترالي يكون نصيبه من مساحة الأرض في المتوسط 500000متر مربع تقريبا،يكون نصيب المواطن الهندي في المتوسط هو 2430متر مربع. و بطبيعة الحال سبب هذا التفاوت يبقى سياسيا محضا،إذ أن كل دولة لها حدودها و سيادتها المعترف بهما دوليا و لا سبيل لمواطن من دولة أخرى أن يقطن حيث يشاء ،بحثا عن ذلك التوزيع الجغرافي العادل و المثالي . و يضيف أيضا أنه بالنسبة للمحاصيل السنوية على مستوى الكرة الأرضية المتعلقة بالحبوب الأساسية و الضرورية لتغذية الإنسان،فإن مجموع هذه المحاصيل تسمح رقميا و منطقيا و إنسانيا بأن يتوصل كل فرد من السبع المليار نسمة المتواجدين على الارض بحصته من هذه الحبوب و التي تبلغ 240 كلغ سنويا . و حينما نرى أحيانا أن فاءض الإنتاج من بعض المواد الأساسية يلقى به احيانا في البحر من أجل تحقيق مستوى خيالي من الارباح داخل البورصات العالمية و حينما نجد أن الكميات من الحبوب التي تخصص لحيوانات المزارع في الدول المتقدمة تفوق الحصص التي يستفيد المواطن في العديد من الدول النامية ،فعلا وعلى حد تعبير فيليب فانيير،هناك مشكل إنساني في العمق. لذا يمكن القول صحيح أنه من الضروري اتباع سياسة انجابية عقلانية رشيدة تُوازن بين الإمكانات المتوفرة و تساهم قدر الامكان في الحفاظ على شكل الحياة البشرية من جهة و الرغبة في الاستجابة إلى ذلك النداء الطبيعي المتمثل في الإنجاب من جهة ثانية،دون أي تشدد أو مغالات لأي نوع أو طرح من هاته الطروحات ،لكون المسألة تبقى بالأساس تدبيرية ومن الممكن تجد لها طريق الحل فقط من خلال توصل الإنسانية إلى تحقيق رؤيا تضامنية لصالح حاضرها و مستقبلها. شكرا لك جزيلا استاذ احمد ألفرابي
بعد ال ٣٠ من العمر محيكون للانسان هدف او تجربة مثيرة للاهتمام بالحياة او استمرار الانسجام مع المجتمع الا بالاولاد فالانجاب حيكون تجربة اعادة حياتك باطفالك لكن بالتالي هذا الجيل هم حيمر بتجربة آبائه و يعمل ع نفس العملية فأشبه عملية الانجاب مثل ديون امريكا المالية تسد ديون الجيل الحالي على حساب جيل المستقبل بالتالي دندفع ضريبة نحن الجيل الحالي اجيال اسلافنا
اعجبني في قارة شمال اميركا ان هنالك مفهوم اخر للموت وطبعا من الطبيعي ان الموت فراق والفراق صعب ولكن اعجبنب في التعازي التي حضرتها ان اغلبهم يرتدون ملابس ملونه ويتقدم اقارب او أصدقاء المتوفي بذكر مناقبه الجميله وبالذات النكات او المواقف الهزليه التي كان يقوم بها ويبتداون العزاء بقولهم ( نحن هنا لنحتفي بحياة فلان او فلانه وكم اسعدنا في حيات)
الأبشع من الإنجاب نفسه هو تعذيب أو حتى قتل الأبناء من قبل الوالدين .. قبل أسبوعين هنا في السويد رمى احد الآباء ولديه الذين لم يتجاوزوا سن العاشرة من شرفة الشقة التي يسكنون فيها ومن الطابق الخامس بعد ضربهم ضرب مبرحًا ومن ثم رميهم من الشرفة مما تسبب فئ وفاة أحدهم وذهاب الآخر في غيبوبة .. مثل هذه الحوادث تكثر يوم بعد يوم وبالمناسبة العائلة من الأجانب الذين يعيشون في هذا المجتمع الراقي والواعي… أحسنت أستاذي القدير تحياتي 🌹
إذا تجاوز الإنسان حواجز البداهة المجتمعية و تحرر من قيود الأنماط الفكرية المنبثقة من الأديان فإن الخلاصة الحتمية هي أن هذا العالم ليس له أي معنى ولكن أليس مجرد تساؤل الإنسان عن معنى الوجود يفرض وجود المعنى و لو كان ليس مكشوفا. و مما يستمد الإنسان ملكة التفكير و من برمج البشر حسيا و من لقنهم الأخلاق التي تعطي صفة الصواب والخطأ و الجيد و السيء للأشياء؟ بغض النظر عن الدين لأن الناس متفقون على الأخلاق سواء كانو متدينين أو ملحدين. و شكرا جزيلا يا أستاذ
إذا لم نجرأ علي الإنتحار فإن خيار اللا إنجاب هو الخيار الأمثل في هذه الحياة.
وما هي أسهل وسيلة للإنتحار
@@demolitionman139
أن ننسي تماما أننا موجودين .
كلام جميل
جملتك قبيحه واضح انت فاشل في انقاذ نفسك واستمتع بحياتك بلا انجاب بلا نشر كلام انهزامي للكوارث واقع العالم بعصرنا يبدو أنت تعيش في بلد فيه تكاثر بلا وعي و تطرف ديني و الخ
@@احمدالامينجحاطب والماده الي حاكماك في اكلك وشربك ونفسك
فرضت علينا الحياة ولن نفرضها على أحد ...شكرا لك استاذ أحمد.
المحظوظ من لم يصل إلى البويضة حلقة اكثر من رائعة موضوع مهم جدا كل الشكر والتقدير استاذي المبدع
من أجل متعة لا تتعدى ال 7 ثواني يولد إنسان يشقى لسبعين عاما
في بلداننا يمتلك الاب عددٍ اطفال اكثر من عدد الريالات في جيبه ، تطغي علينا ثقافة الرزق على الله والنتيجه رمي الاطفال للشارع لا تعليم ولا تغذيه ولا كرامه ولا ملبس يحترم كرامته !
عبقري عالمي استاذي معلمي انت... اشكرك كثر اللامتناهي .. انا لا انجابي و سعيد جدا لأنك طرحت الموضوع
ولدت في عائلة انا ثالث الاولاد و كل مرة يأتينا طفل اتأسف له و اقول شقاء جديد و حين كبرت علمت انني لم اكن مخطأً
الحياة في سبيل الله اصعب من الموت في سبيل الله
عاشت ايدك استاذ شكد مهمه هذه المحاضره ياريت توصل للعراقيين خاصة
حتى أذا وصلت للعراقيين لن يفهمها الكثيرون
التكاثر غريزة بدائية تتلاشى بالوعي والتنوير..شكرا أستاذ أحمد لهذا الموضوع الحساس
أستاذ أحمد بلدنا قبرا للأحياء لا أفهم ماهو الغرض من انجاب الاطفال في حياة لاترتقي لمستوى الحيوان...
التسابق على الانجاب في مناطق تكثر فيه الجهل والفقر والذل وخاصة في العالم الثالث ،تحياتنا أستاذنا على توعيه العالم
مدينة الصدر فيها انفجار سكاني هائل ومساكن صغيرة.
هذا الموضوع حساس كحساسية الدين والجنس! شكرا كثيرا لك
كثير ناس تبي تنجب عشان تتسلى بطفل! او تعتقد أن هذا الطفل بيكون خادم لهم اذا كبروا بالسن!!! كلها افكار أنانية للغاية! لكن لا يدركون
ابي انجبنا نحن الاربعة ضنا منه اننا سوف نتوضف ونشتغل ونعطيه المال وللاسف لا احد فينا اشغتل ولا اعطاه مال .
يمكنني ارتكاب اي جرم.ما عدا أن أكون أبا
سيوران مثالب الولادة.
حلقة مميزة مشكور استاذي احمد.
فإذا أردتم للبنين كرامةً- فالحزم أجمع تركهم في الأظهرِ
ابو علاء المعري ❤
قدوة في مناهضة الانجاب
استاذ احمد
انا عندما كنت في فترة المراهقه كنت افكر بمثل هذه الأفكار وكان الناس المحيطين بي يتهموني بالجنون 🤣🤣🤣
رحم الله ابي العلاء المعري فعلا عالم بشع وحياة لا تستحق الحياة والبشر بين قاتل ولص ومجرم .
لك كل التقدير والاحترام من مغربية حرة محتوى هادف وراق جدا
فكرة الإنجاب بالقوة كما يحدث حاليا من انجاب أطفال الأنابيب او تجميد وما إلى ذلك من وسائل حديثة وما نسمع به من تخصيب او استئجار رحم و و و غير ذلك مما قد لا احيط به علم ..وفكرة الإنجاب الغير منظم وفكرة اللانجاب هو تدخل في الطبيعة ..يفسد الإنسان الطبيعه بتدخله بتعديلها وتطويرها باستمرار
تحياتي لك أستاذ دائما طرح متفرد يشغل العقل ويعمل الفكر
الانسان معجزه في ذاته .. افكاره متنوعه وغنيه .. شكرا لمشاركتنا في فكره اللا انجاب .. جهد روعه 👌🏼
هذا ما جناه علي ابي ... تحياتي
استاذ احمد مواضيعك قمة في الروعة
بالعكس الاسلام الحقيقي لا يحث على التكاثر...الهاكم التكاثر حتى زرتم المقابر...ولاحظ أنه لا تجد آية واحدة تحث على الإنجاب بالعكس ايات عدة تخبرنا صراحة أن أولادنا فتنة..
انا ضد التناسل و ضد التكاثر و ضد الانجاب .. ضد اي كلمة تعني الخلفة !
حلقة رائعة ، في فيلم لبناني اسمه كفرناحوم يتحدث عن معاناة اللاجئين السوريين في مخيمات لبنان لنفس السبب ، انصح بمشهادته فيلم ممتع وحزين .
من أفضل الأفلام التي شاهدتها في حياتي
شكرا استاذ فعلا موضوع شيق
يستحق التفكير فيه
كنا في انتظار هذا الموضوع وقد احطت بكل حياثيات هذ الفكر ، لك جزيل الشكر
حلقه تستحق ان يسمعها الجميع ان الريادة السكانية في منطقتنا عبارة عن قنبله موقوته سوف تحرق الجميع اذا لم نقم بتحديد النس على الاقل
عاشت ايدك استاذ احمد
علي من الجزائر كل التقدير والاحترام .بارك الله فيك.
لا إنجابي أنا وزوجتي .. كل الإحترم مولانا
كل الاحترام لكم
شكرا لجهدكم الراقي أستاذنا الفاضل
المبدع الحبوب استاذ احمد ....النتيجة حروب بين دول ،،،، بل في دولة ،،،، بل في عائلة (ميراث) .... حاقة جميلة كالعادة ..... تحياتي
حلقة قاسية كالحقيقة
هناك مكان أخار للعيش أستاذ أحمد وهو فارغ من البشر ' أيلون ماسك يشتغل عليه لكن تكلفته غالية بكثير من هذا العالم الذي نعيش فيه ' فكيف لنا الإستطاعة على المريخ بفقرنا وجهلنا ' حلقاتك رائعة تحياتي 🇲🇦👍✌
هنا فرق بين العيش و محاولة العيش.. أجسادنا تطورت و تكيفت للعيش على هذا الكوكب لا غير... و محاولة العيش على كواكب أخرى هي مجرد جنون و طموح جامح نحاول خوض غماره...
سياتي أجيال وستعيش رغم كل شيء فالانسان يتكيف على البيئة اللتي سينشأ بها
هنالك مؤامرة المليار الذهبي اتمنى من الاستاذ احمد التكلم عنها
استاذ احمد انت راقي راقي راقي ❤️🎩
عاشت ايديك، كل الفلسفات اللى تبحث عنه، الشعب السويدى يطبقها بنسبه عاليه، و اصبحت مثل الكلتور! اسلوبك جميل الانسان الاعتيادى يفهمه. 💐
كلام صح واقعي عقلاني شكرا استاذ
المحظوظ من لم يصل الى البيضة
الوعي الإنساني يتناسب طرديا مع اللانجابي
تحيه الك موضوع في غاية الروعه استمر ☕🌹
يحيا الوعي ✌️✌️✌️✌️
حتى الطبيعة لم يتركوها تعمل عملها لاعادة التوازن نوعا ما للحياه
يجب أن يتم تحديد عدد للأولاد في كل الدول يكفي تشرد
شكرا 🥰🥰🌷🤍🤍 على المعلومات الجميلة يا أستاذ صحيح كلامك 100في 100 . اني عايش في أوروبا من كان عمري 18 هس عمري 48 سنة أعيش في منطقة البيوت كبير ومساحة الحديقه أكثر من 1500 متر ومساحة البيت 150 متر وترائ يسكنون في البيوت والمنازل شخص أو 2 او3 مو اكثر كلامك صحيح ١٠٠ في ١٠٠
سبحان الله بالأمس انا افكر بهذه الفكرة واقول لابد أن تتوقف هذه المأساة..!
عليك السلام يا ابو العلاء
حلقة رائعة يعطيك العافية و يطول عمرك استاذ أحمد،
انا متزوج وأعيش في أمريكا حياة جيدة منذ سبع سنوات ،
عمري ٣٣ سنة و أنا أرفض أن أنجب أطفالي في هذا العالم العبثي الخالي من المعنى الممتلئ بالمعاناة . و مع ذلك أفرح لمن يأتيه أطفال مع أنني أشعر بالشفقة على جميع أطفال العالم بما سيواجهونه في هذه الحياة ، محاولة فهم الحياة وحدها معاناة ، شكرا و أتمنى لك العمر الطويل عزيزي الأستاذ احمد أنا أنتظرك كل يوم .
ههههه لنبسط الأمر لو كل البشرية رفضت الإنجاب ماذا سيحدث ياعبقري يالي تحاول تفهم العالم و في نفس الوقت تفرح لميلاد أطفال غيرك أليس هذا نوع من الجنون و البلاهة
كلام جميل
@@SalimSalim-js5hi ومن قال انه ينبغي ان نوجد اصلا
وجودك او عدمه غير مهم للحياة
@@SalimSalim-js5hi هذه قناعته وهو لم يلزم بها أحدا. طبيعي جدا أن لاتوافق الاغلبية على تبني هذه الفلسفة. يبقى الانجاب وتستمر البشرية. ولكن الذي يفتقد لحس المسؤولية في تربية الأولاد والاعتناء بهم والتضحية من أجلهم من أجل العيش الكريم، الذي يفتقد لكذا حس فالافضل له مليون مرة ألا يتزوج فضلا على أن يفكر في الانجاب.
انا ام لثلاثة وتوقفت عن الإنجاب لنفس اسبابك واكتفي بهذه المسؤولية الثقيلة جدا!
عمري ٣٦ لم استطع الزواج لسببين
الاول هو الحرب الأهلية في سوريا
الثاني هو فهمي الصحيح من هدف النبي صلى الله عليه وسلم وهو أن يفخر بي و بأبنائي
ولا ليراني أنا وابنائي في بلدان اللجوء و اصحاب البلد الذي نحن فيه يبصقون علينا
احمد الله اني لست متزوج و أتمنى أن نفعل نحن معجزة لنغير من الواقع الذي لايجب أن نغفل عنه
(( ألم نجعل الأرض كفاتاً أحياءً وأمواتا...)) حلقة حصلت على كثير من التعليقات والتفاعل مما يدلل على أهمية الموضوع.
حروب وعوز ومرض ...وفقر ....ومشاكل لاتعد ولاتحصى ......هاي الدنيا الناس فرحانه بيها ...وفوكها اللي يزوج يفرحلوه...المفروض ينصبون فاتحه
الزواج مو مشكلة
الانجاب هو المشكلة
@@مصطفىعادلابراهيم-ن4و جريمة
الكثير ينجب الأطفال من أجل إشباع تلك الغريزة
العجيب أن أكثر الناس إنجابا للأطفال وبأعداد كبيرة هم الفقراء! قد لا يملك أحدهم ما يسد به رمقه ويكسو جسده. فيتزوج ويضاجعها كل مرة دون أن يستخدم ال Condom 😎 ثم ينجب فريقا لكرة القدم!!
يرميهم بعد ذلك إلى المجهول حيث الفقر والجهل والمرض ويتباكى كأنه ليس هو المسؤول..
لايمكن ان تتزوج لاجل الزواج فقط .هناك اسس ومفومات اساسية لكي تنشأ جيل سليم في بيئة صحية تتوفر فية كل الجوانب الاجتماعية والاقتصادية السليمة .
متألق دائماً استاذ أحمد
تحية من أقصى شمال افريقيا إليك يا أستاذ
ضد الانجاب ،وبكل فخر
شكرا لك تلخيص اكثر من رائع
موفق أستاذ أحمد.. تحياتي العالية 🌹🌹
صدق ابو العلاء المعري في ما قاله هذا ما جناه عليا ابي وما جنيت على احد ان شاء الله انا على دربه
كم انت رائع ياأستاذ
تحياتي
لميت الموضوع من كل الجوانب استاد
ماذا قال الفيلسوف اميل سيوران"ارتكبت كل الجراءم ما عادة ان اكون ابا "
الشكر الوافي استاذ ، يكفي أنك تطرح الموضوع للنقاش،،،، يكفي أنك تحمل الراية،،، يكفي أنك تشعر الذين يتابعوك او يسمعوك انهم احرار ،،،،،، لسنا مسؤولين عن زيادة أعداد البشر، ولكننا مسؤولين عن زيادة أعداد الشجر،، هذا رأيي الشكر الوافي استاذ
درس جميل ومكمل لسابقه ، كذلك هو يمس الواقع العربي ونقطة وجب التفكير فيها في الحياة الاسرية بين العيش على بعض من الموروث الديني، او الحضاري.
خير الأمور أوسطها
لو تكتفي كل عائلة بطفلين فقط ، سوف يعيش العالم بسعادة كبيرة حيث لن يكون هناك زيادة في عدد السكان.
إن حتمية وجود الفرد في هذا العالم تفرض عليه قوانين الطبيعة ومنها الإنجاب.
عدد سكان الوطن العربي في عام ١٩٧٠ كان مئة مليون والآن بعد خمسين عاما أصبح نصف مليار تقريبًا، وأغلبهم عاطلين عن العمل وغير منتجين ، وهذا ماجناه الآباء على أبنائهم في هذا العصر الحزين للأسف. مع وجود حكومات فاسدة وغير مسؤولة وبدون ضمير .
اللاّإنجابيون استكملوا دورة الموت الأولى، وهم الآن أكثر إنسانية من قبل، أعني أنّهم اجتازوا بصبرٍ كبير مرحلة الحيونة، هم ببساطة توقفوا عن خوض حروبٍ خاسرة لأسبابٍ تافهة جداً.
اهلا وعليك السلام والتحيه استاد احمد الفارابي المحترم وشكرا
حلقة رائعة. شكرا جزيلا ⚘
شيء مريع حقا..شكرا أستاذي عى جهودك
اثنان من اهم اسباب دمار العراق : كثرة الحروب وكثرة الانجاب.
تجده فقير ويعاني وينجب ثلاث واربعة
وكثرة الطقوس
كثرة الزواج والانجاب تسبب ارتفاع معدل الجريمة.
حلقة مهمة جدا جدا بالنسبة لنا كعراقين .
موضوع مهم جدا نشكركم أستاذ أحمد
حديث رائع. .
الملاحظ أن الفقراء يتكاثرون أكثر من غيرهم ويلدون مزيدا من الفقراء ما هو السبب !؟
لاشغل ولا عمل
لأنها المتعة ألمجانية الوحيدة للفقراء
الكهرباء بتقطع علطول🤣
صدقني يا أستاذ أحمد أني أتمنى أن تكون زيارتك من أولوياتي حين أزور العراق💐 ، حينها سأجيئ لك بورد طبيعي 🙂
جميل في كل ما تطرحه وينقلنا إلى إدراك أفضل ٠
الإنجاب ظلم واعتداء وجريمة مفتاح كل جريمة ......الوقاية خير من الوجود
كل الحب لك يا وردة
الإنجاب جريمة أخلاقية سواء كنت غني أو فقير لا علاقة بين حالتك المادية و بين أن تتخذ قرارا أنانيا ليس في صالح الطفل أبداً..
هذا ما جناه علي ابي
خطت على شاهدة قبر المعري
أيضاً من المناهضين للإنجاب الفيلسوف الروماني إميل سيوران ، له اقتباس يقول ( اقترفتُ كل الجرائم، باستثناء أن أكون أبًا )
في الحقيقة انا شخصيا مع وضد الإنجاب في آن واحد
انا مع الإنجاب في حالة اذا استطاع الشخص ان يأمن مستوى معيشي ثابت للطفل طوال حياته مع الاخذ بالاعتبار ان يغرس في الطفل وينمي اكتفائه بذاته
وضد الإنجاب لكل مايحدث من ظلم وقسوة في العالم مع إني دائماً اذكر نفسي ان ب استطاعتي توجيههم للطريق الصحيح ولا استطيع حمايتهم من مكاره ومساوئ الزمن
لكن في كل يوم استمع فيه لفديو لك استاذ احمد اتخيل ان انجب فارابي صغير ينهض بالامه بقفزة فكرية واجدد الامل في نفسي 💖💖💖
شكرا ستاذ احمد هاذي المره الثانيه اقترح موضوع وتنزله ماعرف اذ كان صدفه او القتراحات عجبتك نتمنالك دوام الصحه والعافيه
من احسن الحلقات، و التي اتفق بشكل كلي مع ما تحويه من افكار و اراء ❤❤❤❤❤❤
حلقه مهمه جدا سلم فكرك يااستاذ احمد..هذه من اخطر المواضيع وتحتاج الى تسليط الضوء .. ان سبب كوارثنا هو الشعارات سواء دينيه او اجتماعيه التي تحث على الانجاب بدون تفكير ..وهذه جريمه تنجب طفل للحياة دون تحمل اي مسؤوليه ماديه او اخلاقيه او تعليميه . حيث لا شئ مستقبل مجهول ينتظر الطفل المسكين البائس.زعايش على هامش الحياة.. والاسباب كثيره ومتخلفه اولها اصل موضوع الزواج وخطئ في مفهوم الزواج والعلاقات والانجاب ...تكاثروا اني مباهي بكم الامم. او الطفل ياتي ورزقه معه..لهذا نرى اكثر الشعوب بؤسا هي التي تنجب كثيرا وتحمل الطفل مسؤوليه وجوده.. لاحمايه ولا رعايه ولا قانون يحميه
تصور ياأستاذ احمد لو ان الانتر نت موجود منذ خمسين او أربعين عام وبوجود قناتك وباقي القنوات التنويرية التوعية هل كان هذا حالنا الآن ؟شكراً لك
شكرا استاذ احمد تحياتي
مشكور على جهودكم
الكلام موجع جدا بس فات الاوان
شكرآ استاذ احمد 💚🙏💙
شكرا جزيلا لك
و احييك على هذا الموضوع المهم يلي علينا نحن جميعا ان نفكر بها .
لكِ لا نضلم جيل القادم في هذه الدنيا و شرورها .
و على الرغم انا من اتباع هذه الفلسفة العظيمة الراقية إلا و انا اعاني من طبيعة عملي و هي اعمل ك مساعد مخدر في صالة عمليات الولادة .
كم اقهر و احزن و اشفق لكل مولود جديد
عندما يخرج الطفل من الرحم .
اسمع و ارئ بأم عيني بكاء الطفل .
حقيقتآ اتألم كثيرا من داخلي
بنتظر حلقاتك يوميا وهي جدا مهمة تحياتي 🇪🇬
فعلا لا يجب ان يكون المرء أنانيا لكي يذوق الزواج والأبوة أو الأمومة يجني على أحد ،ياربي تبثني أن لا اغير قناعاتي وأن أبقى على مبدئي 🤲🏻🤲🏻🤲🏻
حلقه جدا راقيه
يقال عندنا بالامازيغيية فبما معناه :من أنجب تذمر ، من لم ينجب اندثر
تحية مجددة لك استاذ احمد ألفرابي و شكرا على مواضيعك.
هناك بالفعل تيارات ايكولوجية و نساءية و حقوقية كثيرة عبر العالم تنادي بتطبيق سياسات بل و إجراءات لا انجابية صارمة ،مستدلين في طرحهم على مبررات تفضلت بطرح البعض منها خلال عرضك ،من قبيل الضغط على الموارد الطبيعية و تدهور البيئة و تفاقم الفقر و الجوع و الجهل و الأمراض عبر مناطق عديدة من المعمور . فأغلب المنظمات البيئية عبر العالم ضمت لخطابها المدافع عن الوسط البيءي و عن التنوع البيولوجي خطابا جديدا يدعو بكل صراحة و تشدد إلى تحديد النسل معتبرين العامل الديموغرافي يعتبر أكبر و أول تهديد بالنسبة لاستمرار الحياة على كوكب الأرض. بل هنالك منهم ،كالحركة المسماة" الميول البيئي يعني لا أطفال " على سبيل المثال من ذهب إلى وضع شعارات ليست أقل تشددا من عبارة " إذا كنت تحب أطفالك فلا تأتي بهم إلى هذا العالم ".و هناك ايضا من ينتمي إلى هذا التيار إلاّ أنه يبرر مواقفه بأسباب قد تبدو أكثر موضوعية و أقرب إلى الروح الإنسانية حيث يعبرون عن حبهم للأطفال لكنهم في نفس الوقت يقولون بما أن العالم يضم أصلا أطفالا عديدين و بأعداد فاءضة عن الحاجة في مناطق عديدة من العالم. فلنبدأ أولا بالاهتمام بمن يحتاجون لذلك عن طريق آليات التبني أو أي شكل آخر من أشكال الرعاية الاجتماعية الأسرية التي تسمح بها القوانين الوضعية في كل بلد تشكو طفولته من قلة الرعاية، و بذلك سنكون قد أدينا واجبنا الحقيقي الاسمى إزاء الطفولة.
لكن فليب فانيير أستاذ علم الديموغرافيا في جامعة جينيف يرى أن المشكل أعمق و أعقد من ذلك بكثير معبرا عن اقتناعه بأن السياسات اللاإنجابية ستؤدي،اذا أخذت منحى تشددي متطرف، حتما إلى التقليص الديموغرافي و قد تكون سببا في انقراض الجنس البشري ان استمرت بوتيرة متزايدة على المدى الطويل. و من بين الإشكالات التي تدل على عمق المشكل و تعقيده، أثار فيليب فانيير مسألة التوزيع الجغرافي اللامتساوي للعنصر البشري فوق الكرة الأرضية، فبينما مواطن كندي أو أسترالي يكون نصيبه من مساحة الأرض في المتوسط 500000متر مربع تقريبا،يكون نصيب المواطن الهندي في المتوسط هو 2430متر مربع. و بطبيعة الحال سبب هذا التفاوت يبقى سياسيا محضا،إذ أن كل دولة لها حدودها و سيادتها المعترف بهما دوليا و لا سبيل لمواطن من دولة أخرى أن يقطن حيث يشاء ،بحثا عن ذلك التوزيع الجغرافي العادل و المثالي .
و يضيف أيضا أنه بالنسبة للمحاصيل السنوية على مستوى الكرة الأرضية المتعلقة بالحبوب الأساسية و الضرورية لتغذية الإنسان،فإن مجموع هذه المحاصيل تسمح رقميا و منطقيا و إنسانيا بأن يتوصل كل فرد من السبع المليار نسمة المتواجدين على الارض بحصته من هذه الحبوب و التي تبلغ 240 كلغ سنويا .
و حينما نرى أحيانا أن فاءض الإنتاج من بعض المواد الأساسية يلقى به احيانا في البحر من أجل تحقيق مستوى خيالي من الارباح داخل البورصات العالمية و حينما نجد أن الكميات من الحبوب التي تخصص لحيوانات المزارع في الدول المتقدمة تفوق الحصص التي يستفيد المواطن في العديد من الدول النامية ،فعلا وعلى حد تعبير فيليب فانيير،هناك مشكل إنساني في العمق.
لذا يمكن القول صحيح أنه من الضروري اتباع سياسة انجابية عقلانية رشيدة تُوازن بين الإمكانات المتوفرة و تساهم قدر الامكان في الحفاظ على شكل الحياة البشرية من جهة و الرغبة في الاستجابة إلى ذلك النداء الطبيعي المتمثل في الإنجاب من جهة ثانية،دون أي تشدد أو مغالات لأي نوع أو طرح من هاته الطروحات ،لكون المسألة تبقى بالأساس تدبيرية ومن الممكن تجد لها طريق الحل فقط من خلال توصل الإنسانية إلى تحقيق رؤيا تضامنية لصالح حاضرها و مستقبلها.
شكرا لك جزيلا استاذ احمد ألفرابي
شكرا
بعد ال ٣٠ من العمر محيكون للانسان هدف او تجربة مثيرة للاهتمام بالحياة او استمرار الانسجام مع المجتمع الا بالاولاد
فالانجاب حيكون تجربة اعادة حياتك باطفالك
لكن بالتالي هذا الجيل هم حيمر بتجربة آبائه و يعمل ع نفس العملية
فأشبه عملية الانجاب مثل ديون امريكا المالية
تسد ديون الجيل الحالي على حساب جيل المستقبل
بالتالي دندفع ضريبة نحن الجيل الحالي اجيال اسلافنا
اعجبني في قارة شمال اميركا ان هنالك مفهوم اخر للموت وطبعا من الطبيعي ان الموت فراق والفراق صعب ولكن اعجبنب في التعازي التي حضرتها ان اغلبهم يرتدون ملابس ملونه ويتقدم اقارب او أصدقاء المتوفي بذكر مناقبه الجميله وبالذات النكات او المواقف الهزليه التي كان يقوم بها ويبتداون العزاء بقولهم ( نحن هنا لنحتفي بحياة فلان او فلانه وكم اسعدنا في حيات)
شکرا جدا جدا.🙏🙏🙏🌹🌷🌺🌼
الأبشع من الإنجاب نفسه هو تعذيب أو حتى قتل الأبناء من قبل الوالدين .. قبل أسبوعين هنا في السويد رمى احد الآباء ولديه الذين لم يتجاوزوا سن العاشرة من شرفة الشقة التي يسكنون فيها ومن الطابق الخامس بعد ضربهم ضرب مبرحًا ومن ثم رميهم من الشرفة مما تسبب فئ وفاة أحدهم وذهاب الآخر في غيبوبة .. مثل هذه الحوادث تكثر يوم بعد يوم وبالمناسبة العائلة من الأجانب الذين يعيشون في هذا المجتمع الراقي والواعي…
أحسنت أستاذي القدير
تحياتي 🌹
إذا تجاوز الإنسان حواجز البداهة المجتمعية و تحرر من قيود الأنماط الفكرية المنبثقة من الأديان فإن الخلاصة الحتمية هي أن هذا العالم ليس له أي معنى ولكن أليس مجرد تساؤل الإنسان عن معنى الوجود يفرض وجود المعنى و لو كان ليس مكشوفا. و مما يستمد الإنسان ملكة التفكير و من برمج البشر حسيا و من لقنهم الأخلاق التي تعطي صفة الصواب والخطأ و الجيد و السيء للأشياء؟ بغض النظر عن الدين لأن الناس متفقون على الأخلاق سواء كانو متدينين أو ملحدين.
و شكرا جزيلا يا أستاذ
الأنسان مدمر للبيئة