احسن شعور الذي شعره بحياته من اول جرعة مخدرات ، هي في الحقيقة شعور سعادة غير حقيقي لأنها ستتحول بعد ساعة او ساعتين او ثلاث الي كآبة وانزعاج وصداع وعصبية حتي تأخد الجرعة وهذا سر المخدرات تجعل الشخص عبدا لها وتسيطر عليه ويفعل اي شي ليحصل عليها، قتل، سرقة، يقتل حتي ابناءه ووالديه وزوجته وجيرانه، يتحول الي حيوان مفترس بصورة انسان فقط، وللأسف يقع كثير من الشباب في هذا النفق المظلم بسبب الفضول والتجربة، لكنهم قبل ان يفعلو لو سألو مدمنا سابقا لتحول تفكيرهم ١٨٠ درجة لأنه هو الوحيد الذي يعرف ما مر به وكيف غيرت حياته والصعوبات التي واجهها وخراب اسرته وزواجه، لكن ان سألت مدمنا هو غارق فلا يمكن ان يعلمك السباحة لأن شعوره غير حقيقي وايضا يعاني من اليأس ويحب ان يري الكثير بصفه ويكره الناجحين الذين يعيشون بحرية لذالك سيقول لك ستدخل جنات النعيم وستخرج من آلام الحياة وغير ذالك اضافة انه سيعطيك اول الي ثاني جرعة، ثم ستدبر جرعتك وطبعا ليس من عمل ولكن من سرقة وقتل الخ
لاحظت اغلبهم يحبون يلعبون دور الضحية! والا يلقون اللوم على أي مسبب حدث هذا ليس تبرير انتم مرضى وتستحقون اشد العقاب، والاغرب اللي يتعاطفون معهم! لانكم شفتوا جانب التبرير والمسكنة ولا شفتوا الجرائم ولا عشتوها.
الصدمات التي يعترض لها البعض في الطفولة ان لم تعالج مبكرا تصبح مرضا ومع الوقت هوسا إلى ان تنتهي الى اخراجها وهنا تبدأ السلسلة من الجرائم لأنه في اعتقدهم أنه الحل الوحيد لينفسو عما في داخلهم من غضب
معظمنا يريد معرفة اسباب تحول هؤلاء من بشر عاديين الى قتلة ... السبب الاول المرأة فمن يعرفها جيدا يعرف كل اسباب الجرائم في العالم و اقول هذا بعد بحث طويل و عميق السبب الثاني الوجود في حد ذاته فالوجود مستفز جدا السبب الثالث الروح المسجونة في الجسد البشري فقط توقف عن فعل أي شيء لمدة معينة تشعر انك مسجون بالفعل في داخلك السبب الرابع الخوف من الخروج من سجن الجسد و سجن الحياة و يصبح العقل مرعوبا من فكرة انفتاح الباب لخروج الروح ( الانسان الحقيقي) السبب الخامس الخوف من الارواح الاخرى فيحاول اخافتها
والله العظيم لو فيه قصاص للمجرمين القتله ماكان صار اللي صار النفس البشريه مهما كانت مريضه او فيها بلا العقاب والقصاص يردعها كل ماحد قتل شخص قالو مختل وسبحان الله لو مسلم قتل اجنبي قالو عنه ارهابي
اللي محيرني انه نحن المسلمين العرب خصوصا طفولتنا بائسة اكثر منهم مليون مرة ولكن عندما نكبر لا نصبح وحوشا بهذه القذارة و البشاعة... استنتاجي لمرضهم هو التدليل الزائد لهم وعدم ضربهم 200 كف لما يغلطوا
قال تعالى: {وَنَادَوْا يَا مَالِكُ لِيَقْضِ عَلَيْنَا رَبُّكَ}[الزخرف:77] أخبر الله عز وجل أنهم في العذاب مبلسون يائسون من الخروج، وكأنهم قبل أن ييئسوا من الخروج من النار (نادوا يا مالك)، ومالك خازن جهنم والعياذ بالله، خلقه الله عز وجل لها يوقدها ويزجرها، فإذا زجرها اشتعلت والتهبت وأكل بعضها بعضاً، فيزجر النار لتزداد قسوة على ما فيها، فينادي هؤلاء مالكاً، وليس مالك هو وحده الذي في النار، ولكن معه خزنة جهنم، فهم ملائكة كثيرون على جسور جهنم، وفيها أبواب مؤصدة على أهلها، والملائكة موكلون بتعذيب أهل النار والعياذ بالله.
اقتل 10تصبح قاتل متسلسل اقتل 1000تصبح بطل حرب
احسن شعور الذي شعره بحياته من اول جرعة مخدرات ، هي في الحقيقة شعور سعادة غير حقيقي لأنها ستتحول بعد ساعة او ساعتين او ثلاث الي كآبة وانزعاج وصداع وعصبية حتي تأخد الجرعة وهذا سر المخدرات تجعل الشخص عبدا لها وتسيطر عليه ويفعل اي شي ليحصل عليها، قتل، سرقة، يقتل حتي ابناءه ووالديه وزوجته وجيرانه، يتحول الي حيوان مفترس بصورة انسان فقط، وللأسف يقع كثير من الشباب في هذا النفق المظلم بسبب الفضول والتجربة، لكنهم قبل ان يفعلو لو سألو مدمنا سابقا لتحول تفكيرهم ١٨٠ درجة لأنه هو الوحيد الذي يعرف ما مر به وكيف غيرت حياته والصعوبات التي واجهها وخراب اسرته وزواجه، لكن ان سألت مدمنا هو غارق فلا يمكن ان يعلمك السباحة لأن شعوره غير حقيقي وايضا يعاني من اليأس ويحب ان يري الكثير بصفه ويكره الناجحين الذين يعيشون بحرية لذالك سيقول لك ستدخل جنات النعيم وستخرج من آلام الحياة وغير ذالك اضافة انه سيعطيك اول الي ثاني جرعة، ثم ستدبر جرعتك وطبعا ليس من عمل ولكن من سرقة وقتل الخ
لاحظت اغلبهم يحبون يلعبون دور الضحية! والا يلقون اللوم على أي مسبب حدث هذا ليس تبرير انتم مرضى وتستحقون اشد العقاب، والاغرب اللي يتعاطفون معهم! لانكم شفتوا جانب التبرير والمسكنة ولا شفتوا الجرائم ولا عشتوها.
الحمدلله الذي عافانا مما ابتلاهم به
لاحظت اغلب القتله ماضيهم سيئ
الصدمات التي يعترض لها البعض في الطفولة ان لم تعالج مبكرا تصبح مرضا ومع الوقت هوسا إلى ان تنتهي الى اخراجها وهنا تبدأ السلسلة من الجرائم لأنه في اعتقدهم أنه الحل الوحيد لينفسو عما في داخلهم من غضب
أغلب حالات السايكوباثيين تكون متعلقة في الطفولة وطريقة معاملتهم وكمان اسلوبهم مع كل الاجسام حوليهم
معظمنا يريد معرفة اسباب تحول هؤلاء من بشر عاديين الى قتلة ... السبب الاول المرأة فمن يعرفها جيدا يعرف كل اسباب الجرائم في العالم و اقول هذا بعد بحث طويل و عميق السبب الثاني الوجود في حد ذاته فالوجود مستفز جدا السبب الثالث الروح المسجونة في الجسد البشري فقط توقف عن فعل أي شيء لمدة معينة تشعر انك مسجون بالفعل في داخلك السبب الرابع الخوف من الخروج من سجن الجسد و سجن الحياة و يصبح العقل مرعوبا من فكرة انفتاح الباب لخروج الروح ( الانسان الحقيقي) السبب الخامس الخوف من الارواح الاخرى فيحاول اخافتها
والله العظيم لو فيه قصاص للمجرمين القتله ماكان صار اللي صار النفس البشريه مهما كانت مريضه او فيها بلا العقاب والقصاص يردعها كل ماحد قتل شخص قالو مختل وسبحان الله لو مسلم قتل اجنبي قالو عنه ارهابي
اغلب القتلة المتسلسلين سايكوباثيين (مختل عقليا) او سوسيوباثيين (معتل نفسي) لهذا لا يشعرون بالندم
اللي محيرني انه نحن المسلمين العرب خصوصا طفولتنا بائسة اكثر منهم مليون مرة ولكن عندما نكبر لا نصبح وحوشا بهذه القذارة و البشاعة... استنتاجي لمرضهم هو التدليل الزائد لهم وعدم ضربهم 200 كف لما يغلطوا
الحمدلله الذي عافانا مما ابتلاهم به - الحمد لله على نعمة الاسلام
نعوذ بالله من الكفر
الحمد لله على نعمة الاسلام والدين يالطيف الطف
اغلبهم يقول لا اعلم او نشوه او شعور غريب او لا اعلم كيف فعلت ذلك…
جميعهم لابسين النظارات الطبية الله يستر 😂😂😂
كل القتلة المتسلسليين هم من ذوي النفس الإمارة بالسوء يعني حتى بعد القبض عليهم وسجنهم سيقومون بذلك من جديد
قال تعالى: {وَنَادَوْا يَا مَالِكُ لِيَقْضِ عَلَيْنَا رَبُّكَ}[الزخرف:77] أخبر الله عز وجل أنهم في العذاب مبلسون يائسون من الخروج، وكأنهم قبل أن ييئسوا من الخروج من النار (نادوا يا مالك)، ومالك خازن جهنم والعياذ بالله، خلقه الله عز وجل لها يوقدها ويزجرها، فإذا زجرها اشتعلت والتهبت وأكل بعضها بعضاً، فيزجر النار لتزداد قسوة على ما فيها، فينادي هؤلاء مالكاً، وليس مالك هو وحده الذي في النار، ولكن معه خزنة جهنم، فهم ملائكة كثيرون على جسور جهنم، وفيها أبواب مؤصدة على أهلها، والملائكة موكلون بتعذيب أهل النار والعياذ بالله.
الى جهنم و بئس المصير ربي يعذذذبهم و ما يرحمهم جعلو من قتل الناس طريقة لاخراج غضبهم كلنا نغضب و نمر بأمور سيئة بس مانو مبرر ابدا للقتل
2:49