رااائع انا من اشد المعجبين برشيد الخيون... اتمنى ان تقابل الدكتور تركي الحمد واشكرك يا اخ محمد على اجتهادك ويعجبني اسلوبك لم تقاطع الضيف في حديثه وساعدته على الانطلاق
هذه المذاهب ان بنيت على الإختلاف في الرأي فهذا عنوان عامل صحي وجدل أما إذا أرادت فرض رأيها بالقوة وحد السيف فهنا تبدأ رحلة الفتنة الكبرى حتى تصل إلى هدر الدماء وقتل وذبح الآخر بإسم الدين !
دكتور رشيد لم يذكر الرسول ولا القرآن ما يشير إلى ضرورة اتباع المذاهب التي ستأتي من بعده و هو يعلم جيدا ان ما سيحصل على اي مذهب كان الرسول ؟ الذي نعرفه ان الرسول قال ينقسم الاسلام من بعدي الى بضع وسبعين شعبه .... والناجي هو من لم يتبع الا الله ورسوله بعيدا عن المذاهب والطوائف ووظيفة الامام المهدي الاولى حرق هذه المذاهب والطوائف ويوحدها لانها ضاله
لم يكن علي بن أبي طالب شيعي ولا عمر وابوبكر سنيين رضي الله عنهم أجمعين بل لم يكن الرسول صلى الله عليه وسلم لا سني ولا شيعي وإنما هاذه المذاهب هي عباره عن فلسفة دينيه بل فكر لأشخاص إثرة فيهم الروايات والسياسيين وضروف زمانهم فهل نعبد الله بعين رجال؟
@@uuuioo3869 بالنسبة لك كشيعية الحق سهل جدا عدم الطعن في الخلفاء الاربع وكذلك امهات المؤمنين وعدم الايمان بالعصمة الا للنبي صلى الله عليه وسلم وكذلك عدم الايمان بالوصية النصية ونظرية الامامة والتطبير والولاية التكوينية ومظلومية الزهراء وفي هذا كله تستعينين بابحاث الشيخ احمد الكاتب والسيد كمال الحيدري والسيد محمد حسين فضل الله والدكتور علي شريعتي وبقية الطبقة الناقدة من داخل المذهب الشيعي والسني يبتعد عن القول بعدالة كل الصحاة والايمان بصحة نظرية حكم المتغلب والعودة الى الشورى والبعية بالاختيار دون اكراه والايمان بالقيم الكونية وم تكفير وتبديع وتفسيق الآخر والاعتراف بما فعله الصحابة من اخطاء والتبرأ من طوام وجرائم معاوية وابنه وانصاف ال البيت عليهم السلام في الرد على من انتقص منهم كابن العربي المالكي او ابن تيمية.... وبهذا يستعان على من نقد المذهب من داخله كالبروفيسور محمد المسعري والدكتور عدنان ابراهيم والشيخخ حسن فرحان المالكي والشيخ حسن السقاف والحافظ احمد بن الصديق الغماري..... مثلا وبهكذا نلتقي في المنتصف سهلة نوعا ما ولكن يجب ان تكون لنا شجاعة مواجهة الترسبات التي علقت بالمذهبين فالعوام مشكلتهم عويصة والاعوص منها المشايخ الذين ينتفعون من هذا التشرذم
@@nisreensoub5415 المذاهب و الفرق و الاحزاب هو غباء و شرك لأن الله قال : ( ان الذين فرقوا دينهم و كانوا شيعا لست منهم في شيئ إنما امرهم الى الله ثم ينبئهم بما كانو يفعلون ) اعلم ان من هو عاشق و عابد للشيوخ و المذاهب. فلن يكفيه قول الله لهذا الله يهديكم
((لا اسلام بلا مذاهب)) كتاب كتبه الاستاذ رشيد خيون تحت هذا العنوان الاستفزازي نوعا ما وهو واضح من ظاهر العنوان ان الاسلام لم يقبل وغير قابل للحياة دون خلافات وهذا او اساس الدين والدكتور يبحث في الخلافات الفكرية ولا يفرق بين المذهب الفقهي والفلسفي في حين الفقه مذهب ضمني للمعتقد منظومة فكرية تامة .والشيء الاخر انه لا يفرق بين تقسيم الاجناس الى نوع او الانواع الى اجناس ...!! مجرد ملاحظة
رااائع انا من اشد المعجبين برشيد الخيون... اتمنى ان تقابل الدكتور تركي الحمد واشكرك يا اخ محمد على اجتهادك ويعجبني اسلوبك لم تقاطع الضيف في حديثه وساعدته على الانطلاق
تحية من مصر استاذى رشيد
تضربي انت وياياجاهلة
عندما يدار الحوار بين اثنين من المثقافين يكون الحوار ممتع وشيق وذا نتيجه تعود علي الجميع النفع
رائع الحديث استمتعت فيه كثيراً
إذا كان الحوار يدور بين مفكرين مثقفين كبار بارزين كما هو الحال فالفائدة حاصلة لا محالة !!!
الدكتور رشيد الخيون قامه فكرية من قامات الفكر العربي والاسلامي
الشروط العمرية مختلف في صحتها عند أهل السنة والصحيح أنها لا تثبت لأنها شروط مجحفة تزيد الكراهية والبغضاء بين أهل الأديان
هذه المذاهب ان بنيت على الإختلاف في الرأي فهذا عنوان عامل صحي وجدل أما إذا أرادت فرض رأيها بالقوة وحد السيف فهنا تبدأ رحلة الفتنة الكبرى حتى تصل إلى هدر الدماء وقتل وذبح الآخر بإسم الدين !
كنت أعيش في ضلالة حتى قرأت مؤلفات د رشيد خيون
ممكن صفحته الشخصية على الفايسبوك
لقاء شيق و مفيد
العلم نور والجهل ظلام
دكتور رشيد لم يذكر الرسول ولا القرآن ما يشير إلى ضرورة اتباع المذاهب التي ستأتي من بعده و هو يعلم جيدا ان ما سيحصل
على اي مذهب كان الرسول ؟
الذي نعرفه ان الرسول قال ينقسم الاسلام من بعدي الى بضع وسبعين شعبه ....
والناجي هو من لم يتبع الا الله ورسوله بعيدا عن المذاهب والطوائف ووظيفة الامام المهدي الاولى حرق هذه المذاهب والطوائف ويوحدها لانها ضاله
مفيد وممتع
المذاهب كانت ١٢٠ مذهبا مبتدعا في الاسلام
ماهي كلمة الطروس ؟
اول مرة اسمعها !
لم يكن علي بن أبي طالب شيعي ولا عمر وابوبكر
سنيين رضي الله عنهم أجمعين بل لم يكن الرسول صلى الله عليه وسلم لا سني ولا شيعي وإنما هاذه المذاهب هي عباره عن فلسفة دينيه بل فكر لأشخاص إثرة فيهم الروايات والسياسيين وضروف زمانهم فهل نعبد الله بعين رجال؟
طيب انا شيعيه واريد اصير مسلمه بدون مذهب شنو الحل..
اتبعي القرآن وفقط بدون أي تفاسير لإن القرآن يفسر بالقرآن ومن سياق الآية يتضح المعنى
@@uuuioo3869 الاسلام هو القرآن و السنة النبوية٠
@@uuuioo3869 بالنسبة لك كشيعية الحق سهل جدا عدم الطعن في الخلفاء الاربع وكذلك امهات المؤمنين وعدم الايمان بالعصمة الا للنبي صلى الله عليه وسلم وكذلك عدم الايمان بالوصية النصية ونظرية الامامة والتطبير والولاية التكوينية ومظلومية الزهراء وفي هذا كله تستعينين بابحاث الشيخ احمد الكاتب والسيد كمال الحيدري والسيد محمد حسين فضل الله والدكتور علي شريعتي وبقية الطبقة الناقدة من داخل المذهب الشيعي والسني يبتعد عن القول بعدالة كل الصحاة والايمان بصحة نظرية حكم المتغلب والعودة الى الشورى والبعية بالاختيار دون اكراه والايمان بالقيم الكونية وم تكفير وتبديع وتفسيق الآخر والاعتراف بما فعله الصحابة من اخطاء والتبرأ من طوام وجرائم معاوية وابنه وانصاف ال البيت عليهم السلام في الرد على من انتقص منهم كابن العربي المالكي او ابن تيمية.... وبهذا يستعان على من نقد المذهب من داخله كالبروفيسور محمد المسعري والدكتور عدنان ابراهيم والشيخخ حسن فرحان المالكي والشيخ حسن السقاف والحافظ احمد بن الصديق الغماري..... مثلا وبهكذا نلتقي في المنتصف سهلة نوعا ما ولكن يجب ان تكون لنا شجاعة مواجهة الترسبات التي علقت بالمذهبين فالعوام مشكلتهم عويصة والاعوص منها المشايخ الذين ينتفعون من هذا التشرذم
ان اراد المسلمون في كيفيه التعامل مع الاقليات فاليتبعوا كتاب الله ووثيقه المدينه و عهد النبي لنصارى نجران اما منهج مايسمى فقها فاغلبه لارضاء السلاطين
اعتقد ان الاسلام واضح ما جاء به الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم رسالة من عند الله اما هذه المذاهب هي من اختلاق البشر
المذاهب هي تفسير للدين و توضيح له فقط لا أكثر٠
@@nisreensoub5415
المذاهب و الفرق و الاحزاب هو غباء و شرك لأن الله قال : ( ان الذين فرقوا دينهم و كانوا شيعا لست منهم في شيئ إنما امرهم الى الله ثم ينبئهم بما كانو يفعلون )
اعلم ان من هو عاشق و عابد للشيوخ و المذاهب. فلن يكفيه قول الله لهذا الله يهديكم
لا إسلام بلا مذاهب ..هذا هو العنوان ولكن الحوار لم يوضح كيف يكون ذلك
((لا اسلام بلا مذاهب)) كتاب كتبه الاستاذ رشيد خيون تحت هذا العنوان الاستفزازي نوعا ما وهو واضح من ظاهر العنوان ان الاسلام لم يقبل وغير قابل للحياة دون خلافات وهذا او اساس الدين والدكتور يبحث في الخلافات الفكرية ولا يفرق بين المذهب الفقهي والفلسفي في حين الفقه مذهب ضمني للمعتقد منظومة فكرية تامة .والشيء الاخر انه لا يفرق بين تقسيم الاجناس الى نوع او الانواع الى اجناس ...!! مجرد ملاحظة