للاسف ان هذه الطبيعة وهذا الجمال موجود بالقرب منا ولا نستطيع الوصول اليه اما حذرا او بعدا عن المشاكل او مما لا تحمد عقباه نتيجة سيطرة الفكر السياسي الغير متوافق الذي خلق التباعد والفرقة بيننا جميعا كإخوة عرب باختلاف ادياننا ومذاهبنا ونتيجة لهذه الاوضاع توجهت الاموال العربية والاستثمارات الي دول اخري مثل تركيا والدول الاوروبية بدلا من ان تصب في قنوات وجوانب الاستثمار في جارتنا وحبيبتنا لبنان فكم يصعب علينا نحن في السعودية والخليج العربي ان تغتني وتستفيد اسرة في تركيا وتجوع اسرة اخوة لنا في لبنان وكم نتألم كثيرا حين نقرأ اونسمع عن نقص للخدمات والحاجة والجوع والفقر في لبنان وهي البلد السباقة والرائدة علما وحضارة وهي امتداد لنا في منطقتنا العربية ونحن جميعا نتكامل باخوتنا ومشاعرنا ومحبتنا لبعض ولا يسرنا كثيرا ان يستمر هذا الحال كثيرا واتمني ان يوجه الاهتمام وترسيخ المنطق في الاستفادة من الفرص الغنية المتاحة حاليا وما تحتويه من خيرات طبيعية متعددة وتغليب صفة التميز الذي تحظي به لبنان كموقع وطبيعة والاستفادة من الخبرات المتراكمة والراقية التي تتمتع بها نسبة عالية من ابناء الشعب اللبناني وتسخيرها وتوجيهها التوجيه الصحيح والمفيد للجميع واعادة مكانتها ورونقها كوجهة عربية رائدة وازاحة جيع العقبات والمصاعب التي تعيق خلق البيئة المناسبة ووضعها في المكانة المأمولة والرائدة والجاذبة كدرة رائعة في عالمنا العربي العظيم .. تمنياتنا لكم بحياة آمنة واعدة وغد مشرق بمشيئة الله وقدرته .. دمتم اخوة لنا بحياة عنوانها الامل والسعادة والاستقرار ... اخيكم ومحبكم من الرياض 9 / 9 / 2019
اتمنى لو لم يتم نقل الافتراءات على الخلافة الاسلامية في هذا البرنامج مع وضوح كذبها. ففي الدين الاسلامي الحنيف لا يوجد حكم يقول بقطع رأس النصراني المسالم إذا لم يسلم. كما أن ديننا الحنيف لا يعتدي على معابد النصارى وخير شاهد على ذلك كنائس طرابلس الأثرية والتي لم تمس في عهد المماليك والعثمانيين ولا حتى في الحرب الأهلية. فهذا إفتراء مرفوض وأرجو أن يتم اجتزائه من البرنامج والذي يخاطب كل اللبنانيين. وشكرا
اخي العزيز، صحيح العثمانيين تركو بعض الكنائس لكن معظم الكنائس (بالأخص في المدن فيها عمل العثماني تغيير ديموغرافي كمدينه طرابلس، صيدا وبعكار فيها ثلثين السكان المسلمين جذورهم من الاناضول وما صار لهم أكثر من مائه وثلاثين عام بلبنان) حولوها مساجد أو مباني للاستعمال المحتل العثماني. اما بالنسبه للمماليك، إنهم دمرو كتير كنائس واديره وقتلو معظم البطاركه والاساقفه. بنصحك تقراء سيره القديس الشهيد يعقوب الحمطوري والعذابات الذي نالها القديس من أجلنا. لتكن شفاعه القديس مع جميعنا. أمين.
عاش لبنان وعاش شعبة العظيم
أرض قداسه مباركه بالزيت الزيتون والجمال والخيرات الطبيعيه. نشكر ربنا الحنان.
الله يعطينى العمر. كى روح زورها. يا سلام على جمالها. مشتاق الى لبنان 💕🎄🎆
المنتج الأوّل للزيتون والزيت بلبنان
للاسف ان هذه الطبيعة وهذا الجمال موجود بالقرب منا ولا نستطيع الوصول اليه اما حذرا او بعدا عن المشاكل او مما لا تحمد عقباه نتيجة سيطرة الفكر السياسي الغير متوافق الذي خلق التباعد والفرقة بيننا جميعا كإخوة عرب باختلاف ادياننا ومذاهبنا ونتيجة لهذه الاوضاع توجهت الاموال العربية والاستثمارات الي دول اخري مثل تركيا والدول الاوروبية بدلا من ان تصب في قنوات وجوانب الاستثمار في جارتنا وحبيبتنا لبنان فكم يصعب علينا نحن في السعودية والخليج العربي ان تغتني وتستفيد اسرة في تركيا وتجوع اسرة اخوة لنا في لبنان وكم نتألم كثيرا حين نقرأ اونسمع عن نقص للخدمات والحاجة والجوع والفقر في لبنان وهي البلد السباقة والرائدة علما وحضارة وهي امتداد لنا في منطقتنا العربية ونحن جميعا نتكامل باخوتنا ومشاعرنا ومحبتنا لبعض ولا يسرنا كثيرا ان يستمر هذا الحال كثيرا واتمني ان يوجه الاهتمام وترسيخ المنطق في الاستفادة من الفرص الغنية المتاحة حاليا وما تحتويه من خيرات طبيعية متعددة وتغليب صفة التميز الذي تحظي به لبنان كموقع وطبيعة والاستفادة من الخبرات المتراكمة والراقية التي تتمتع بها نسبة عالية من ابناء الشعب اللبناني وتسخيرها وتوجيهها التوجيه الصحيح والمفيد للجميع واعادة مكانتها ورونقها كوجهة عربية رائدة وازاحة جيع العقبات والمصاعب التي تعيق خلق البيئة المناسبة ووضعها في المكانة المأمولة والرائدة والجاذبة كدرة رائعة في عالمنا العربي العظيم .. تمنياتنا لكم بحياة آمنة واعدة وغد مشرق بمشيئة الله وقدرته .. دمتم اخوة لنا بحياة عنوانها الامل والسعادة والاستقرار ... اخيكم ومحبكم من الرياض 9 / 9 / 2019
tt
اتمنى لو لم يتم نقل الافتراءات على الخلافة الاسلامية في هذا البرنامج مع وضوح كذبها. ففي الدين الاسلامي الحنيف لا يوجد حكم يقول بقطع رأس النصراني المسالم إذا لم يسلم. كما أن ديننا الحنيف لا يعتدي على معابد النصارى وخير شاهد على ذلك كنائس طرابلس الأثرية والتي لم تمس في عهد المماليك والعثمانيين ولا حتى في الحرب الأهلية. فهذا إفتراء مرفوض وأرجو أن يتم اجتزائه من البرنامج والذي يخاطب كل اللبنانيين. وشكرا
اخي العزيز، صحيح العثمانيين تركو بعض الكنائس لكن معظم الكنائس (بالأخص في المدن فيها عمل العثماني تغيير ديموغرافي كمدينه طرابلس، صيدا وبعكار فيها ثلثين السكان المسلمين جذورهم من الاناضول وما صار لهم أكثر من مائه وثلاثين عام بلبنان) حولوها مساجد أو مباني للاستعمال المحتل العثماني.
اما بالنسبه للمماليك، إنهم دمرو كتير كنائس واديره وقتلو معظم البطاركه والاساقفه. بنصحك تقراء سيره القديس الشهيد يعقوب الحمطوري والعذابات الذي نالها القديس من أجلنا.
لتكن شفاعه القديس مع جميعنا. أمين.