ان أي ديانة لاتقل سوءا عن اي ديانة اخري هكذا هي الديانات. فمن قبل بها فعليه ان يتحمل مايترتب علي ذلك له وعلي المجتمع.. انها الوباء المستعصي الذي اصاب البشرية.. ومن أعراضه الحروب والعنصرية واغتصاب الاوطان . والعيب ليس في الاديان فقط. لكن في من يدعمها بالمال والسلاح وخلافه..من من يدعون الديموقراطية..!!!
هناك فرق بين جيش يدافع عن وطنه ويحمل "شعار وطنه" علي كل اسلحته الجوية والبحرية والبرية. وجيش يحمل "شعار ديانه" علي كل اسلحته..ليحارب بها في كل مكان تري هل يحارب من أجل الديانة فقط والتي ليس لها مقر ولا هوية ام مازال الوضع كما هو عليه منذ العصور الوسطي وبهذا نفقد الأمل في مايسمي بالديموقراطية المستأنسة من منظمات الاديان المختلفة..
@@gauhrat @gauhrat اخى الكريم مفهوم الوطن لا يقتصر على أرض فقط بل يشمل الوطن الأرض ومن عليها وافكارهم التى تحدد هويتهم وعاداتهم وتاريخهم وتجاربهم وخبراتهم وكل ما يميزها ويمنع ذوبانهم مع الآخرين. نحن نعتز بشعار الوطن الذى على كل الأسلحة وفى كل القلوب الوطن الذى يشمل كل أصحاب الرسالات السماوية والفكرية المختلفة الذين اتفقوا على العيش مع بعضهم بسلام وأمان وكان هدفهم واحد رغم الاختلافات الى هى سنة الله فى خلقه
@gauhrat اخى الكريم مفهوم الوطن لا يقتصر على أرض فقط بل يشمل الوطن الأرض ومن عليها وافكارهم التى تحدد هويتهم وعاداتهم وتاريخهم وتجاربهم وخبراتهم وكل ما يميزها ويمنع ذوبانهم مع الآخرين. نحن نعتز بشعار الوطن الذى على كل الأسلحة وفى كل القلوب الوطن الذى يشمل كل أصحاب الرسالات السماوية والفكرية المختلفة الذين اتفقوا على العيش مع بعضهم بسلام وأمان وكان هدفهم واحد رغم الاختلافات الى هى سنة الله فى خلقه
@@الشبابالمسلمحسامحسام اي انك لا تعارض وجود كيان محتل لاحدود له في كل المنطقة العربية وأفريقيا.. لقد حاول قنسطنطين من قبل وحاول الامويين كذلك وبعدهم كارل الكبير وكذلك ملكة اسبانيا في امتلاك باقي الأرض والتاج البريطاني ومستعمراته البروتستانية في الشرق والغرب بل ونابليون الكاثوليكي الاباحي ثم هتلر واليوم لدينا الأنبياء الجدد: هناك النبي دومينيك في الكونغو بتعريص مع رئيس الدولة اي الدين والسياسة وهناك النتن ياهو فارس التلمود برسالة القضاء علي العماليق نهائيا هذا مع كريل نبي الارثوذكس وخادمه فلادمير بوتين لتنفيذ أحلامه واطماعه ولدينا نبي آخر أرسله ربه وعلمه كل شئ في مصر وغيرها ....وآخير أحدث الأنبياء دونالد ترامب وقد نوهنا من قبل: تري هل سيقسم علي العهد القديم ام الجديد ام الدستور لكل "الشعب الامريكي"ولكنه "كنبي مرسل" لا تهمه كل تلك الكتب الارهابية الديكتاتورية العفنة وكما أعلن من قبل آن ربه مع في (جيبه مثلا )فقد ترفع عن القسم بهذه الكتب ليعلن ان ربه اسله لكي يجعل امريكا تكتسح العالم بديموقراطية أمريكية ترامبية مقدسة..حيث انه قد وصل الي علمه ضمن العديد من تعليقاتنا: بان العقيدة ضرورة تفرضها البيئة علي المجتمع فكيف له ان يسمح بعقيدة من مجتمع آخر وبيئة اخري ومن زمن آخر لاينطبق فيها شيئا علي اطماع ترامب اليوم والتي فاقت اطماع كل الأنبياء الجدد سواء في الكونغو او في فلسطين المحتلة او مصر او حتي موسكو ..فاطماعه هي التسيد علي العالم وبحفنة مليارديرات يمكنه ان يجعل البشر يتضوروا جوعا ويزدادوا فقرا تضرعا للنبي الامريكي والمرشد العام للصهيونية العالمية الجديد..!!!
لقد شاهد المصريون سلوك العسكر في حكم الدولة المصرية بجميع شرازمها وشاهدن المسيحيين كيف يتصرفوا في حكم موسكو او واشنطن بنظام ديني ولاندري علي ماذا سيقسم دونالدترامب لتولي السلطة هل سيقسم هو ايضا علي العهد القديم ام الجديد ام علي الدستور الخاص بكل امريكا..!!! .وشاهدنا المسلمون في إيران وافغانستان وغيرههما بنظام ديني وما دار فيهم من مذابح..فعل سيصل الوعي المصري الي السعي لنظام حكم ديموقراطي يسأل فيه الرئيس قبل الغفير علي مايفعل بناء علي دستور وطني بعيدا عن اللفائف والكتب العفنة المتحجرة..!!
هكذا كانت انظمة الحكم التي لم تتنسم أنفاس الديموقراطية والتي ظهرت عند الاغريق في سابق الزمان انظمة قائمة فقط علي المذابح والاغتيالات واغتصاب الاوطان لفرض غطرسة عقائدية بين الاديان العنصرية والتي وجدت أساسها في العهد القديم والتلمود..افيقوا يابشر لامكان اليوم لتلك العقليات البائدة مع زمانها..وتوجوا حريتكم بالنظام الديموقراطي الذي يفتح باب العلم والرخاء للجميع بلا كتب ولا لفائف بالية عنصرية ديكتاتورية
شمن البدهيات ان السباك يعلم أخطاء من سبقة في نفس المشكلة وكذلك الدكتور وكل حرفي يمكنه كشف أخطاء سابقية وهذا تماما ما قام عليه ذلك التجمع الهائل من الاديان بفروعها المتعددة ونكرر مرة اخري ان ذلك الرب الواحد الذي يرسل شرذمة من الرسل بأديان متضاربة في التطبيق وهي منتشرة في مجتمع واحد وبعد صراع مرير تتسيد احداها علي بقية الاديان الاخري ي ويكون لها الحكم في المجتمع المنكوب بها.. ولكن الطريف في الامر انه لا تجرؤ اي ديانة علي الغاء أحدا من الديانات الاخري. فهي تجارة وكل تاجر يخشي ان تفضحه الديانة الاخري والا قد يعاقب من الديانة الحاكمة ويطارد حتي يضطر في بعض الأحيان الي الهروب من المجتمع خوفا من بطش الديانة الحاكمة.. ولكن...هل تفرض الديانة الحاكمة ضرائب علي الديانات الاقل انتشار في المجتمع.؟؟ بطبع لايمكن ان يحدث ذلك والا يتم فضح أسرار وعدم مصداقية الديانة الحاكمة ..وبذلك تظل أموال الديانات الاخري في مأمن من بطش الحاكم.. فمنذ بداية توحيد للمعبود بواسطة اخناتون وفكرة حتشبسوت بالولادة بدون اب ذلك الي جانب الخلفية الاغريقية في تحديد اشكال جديدة للمعبود وطريقة عبادتة وان كانت بشكل جديد حتي يمكن بها التسيد علي الاخرين فيسهل بذلك جمع التبرعات والتسيد .. ولكن..بما ان جميع آلديانات عبارة تسلسل افكار من زمن سحيق . ولم يكن في مقدور اي تاجر دين ان يتنبأ بما لدينا اليوم في عالم الاتصالات.وخاصة الانترنت والذكاء الاصطناعي التي أصبح من خلاله ان يفضح اي منظمة دينية او حتي اي فرد علي بعض من الدراية بالتاريخ ووسائل الاديان في خداع البشر ان يفضح اي دين مهما كانت قوته العسكرية وجبروت المتعلقين به منذ كهنة الفراعنة والاغريق واساطير العهد القديم وما تلاها في الإنجيل الذي يفرض الإيمان بالعهد القديم اولا(التوراة)ثم ذلك القرآن الذي احتوي ما في العهدين وما اضافه عليهما.. ولا ننسي مقولة احد تجار الاديان المنبثقة عن المسيحية (الساينتولوجي ) بعد ان تعرض للهجوم من تجار المسيحية :ان اردت ان تكون غنيا فعليك ان تنشأ دينا . اي ابتكر دينا جديدا.. حقا فهي اضمن وأسهل طريقة للثراء بل والسلطة.سواء بمدح دين مثل عمرو خالد ورشدي والشعرواي او بالهجوم عليه لصالح ديانة اخري مثل حامد عبد الصمد وغيرهم....!!!!
وهل الدين عادي العلم يوما؟ ولكن العلم قد يعادي الدين هنا المصيبة، مثلا اذا افرط العلم في تسخير ضار للانسان حرمه الدين مثل المخدر، و مثل ما قال المتفلسف في الفيديو بنقل كلية خنزير، لماذا كلية الخنزير بالتحديد؟ ولو عملوا التجارب على مباح لكان افضل من ان لو نجحت بمحرم مثل كلية الخنزير، الم يتحدى الله الانس والجن بأنهم لن ينفذوا من اقطار السموات والأرض، لا تنفذون الا بسلطان، والسلطان هو العلم الذي ناوله الله للإنسان ليذ لل بها صعوبات الحياه ومشاكلها، لا ان نفتتن به ونقول نجح العلم، ولا نحتاج لقدرة الله، بل نستدل بنجاح العلم على وجود الله،لا ونحيد القدر، الغرب نجح بسرقة علومنا، ثم اخفاها عنا، وحاربنا في حياتنا اليومية ليلهينا عن التعلم والبحث وافادة البشرية، الغرب لا يدعو إلى التسامح أكبر علاج لآفات العصر، بل على النقيض تماما فيتبني الأنانية المطلقة و النفعية والغاية تبرر الوسيلة، ايا كانت، دون النظر لمشروعية واخلاقية الوسيلة كالتربح من الدعارة، والنظر الي حرمتها وبيع السلاح دون النظر الاثاره وتوابعه، دعم الفاسدين في العالم ليحكموا ويسرقو ا بهم الشعوب، وفي دولهم يحاربوا الفاسدين، والطغاه، ويتغنوا بذلك، هكذا هو طبعهم ونموزج حياتهم ويحسبون انهم مهرة وشطار وحكماء ويفهموا ما لا يفهم غيرهم،
ولا يزالون يقاتلونكم ليردوكم عن دينكم ان استطاعوا
العلمانيون يصنعون عدوا ساذجا ويسقطون عليه مواقف جوابها هو ما يجيدونه .ليظهروا بمظهر المنتصر المنطقي المتنور
ان أي ديانة لاتقل سوءا عن اي ديانة اخري
هكذا هي الديانات.
فمن قبل بها فعليه ان يتحمل مايترتب علي ذلك له وعلي المجتمع..
انها الوباء المستعصي الذي اصاب البشرية.. ومن أعراضه الحروب والعنصرية واغتصاب الاوطان . والعيب ليس في الاديان فقط. لكن في من يدعمها بالمال والسلاح وخلافه..من من يدعون الديموقراطية..!!!
هناك فرق بين جيش يدافع عن وطنه ويحمل "شعار وطنه" علي كل اسلحته الجوية والبحرية والبرية.
وجيش يحمل "شعار ديانه" علي كل اسلحته..ليحارب بها في كل مكان تري هل يحارب من أجل الديانة فقط والتي ليس لها مقر ولا هوية ام مازال الوضع كما هو عليه منذ العصور الوسطي
وبهذا نفقد الأمل في مايسمي بالديموقراطية المستأنسة من منظمات الاديان المختلفة..
@@gauhrat @gauhrat اخى الكريم مفهوم الوطن لا يقتصر على أرض فقط بل يشمل الوطن الأرض ومن عليها وافكارهم التى تحدد هويتهم وعاداتهم وتاريخهم وتجاربهم وخبراتهم وكل ما يميزها ويمنع ذوبانهم مع الآخرين. نحن نعتز بشعار الوطن الذى على كل الأسلحة وفى كل القلوب الوطن الذى يشمل كل أصحاب الرسالات السماوية والفكرية المختلفة الذين اتفقوا على العيش مع بعضهم بسلام وأمان وكان هدفهم واحد رغم الاختلافات الى هى سنة الله فى خلقه
@gauhrat اخى الكريم مفهوم الوطن لا يقتصر على أرض فقط بل يشمل الوطن الأرض ومن عليها وافكارهم التى تحدد هويتهم وعاداتهم وتاريخهم وتجاربهم وخبراتهم وكل ما يميزها ويمنع ذوبانهم مع الآخرين. نحن نعتز بشعار الوطن الذى على كل الأسلحة وفى كل القلوب الوطن الذى يشمل كل أصحاب الرسالات السماوية والفكرية المختلفة الذين اتفقوا على العيش مع بعضهم بسلام وأمان وكان هدفهم واحد رغم الاختلافات الى هى سنة الله فى خلقه
@@الشبابالمسلمحسامحسام اي انك لا تعارض وجود كيان محتل لاحدود له في كل المنطقة العربية وأفريقيا..
لقد حاول قنسطنطين من قبل وحاول الامويين كذلك وبعدهم كارل الكبير وكذلك ملكة اسبانيا في امتلاك باقي الأرض والتاج البريطاني ومستعمراته البروتستانية في الشرق والغرب بل ونابليون الكاثوليكي الاباحي ثم هتلر واليوم لدينا الأنبياء الجدد: هناك النبي دومينيك في الكونغو بتعريص مع رئيس الدولة اي الدين والسياسة وهناك النتن ياهو فارس التلمود برسالة القضاء علي العماليق نهائيا هذا مع كريل نبي الارثوذكس وخادمه فلادمير بوتين لتنفيذ أحلامه واطماعه ولدينا نبي آخر أرسله ربه وعلمه كل شئ في مصر وغيرها ....وآخير أحدث الأنبياء دونالد ترامب وقد نوهنا من قبل: تري هل سيقسم علي العهد القديم ام الجديد ام الدستور لكل "الشعب الامريكي"ولكنه "كنبي مرسل" لا تهمه كل تلك الكتب الارهابية الديكتاتورية العفنة وكما أعلن من قبل آن ربه مع في (جيبه مثلا )فقد ترفع عن القسم بهذه الكتب ليعلن ان ربه اسله لكي يجعل امريكا تكتسح العالم بديموقراطية أمريكية ترامبية مقدسة..حيث انه قد وصل الي علمه ضمن العديد من تعليقاتنا: بان العقيدة ضرورة تفرضها البيئة علي المجتمع فكيف له ان يسمح بعقيدة من مجتمع آخر وبيئة اخري ومن زمن آخر لاينطبق فيها شيئا علي اطماع ترامب اليوم والتي فاقت اطماع كل الأنبياء الجدد سواء في الكونغو او في فلسطين المحتلة او مصر او حتي موسكو ..فاطماعه هي التسيد علي العالم وبحفنة مليارديرات يمكنه ان يجعل البشر يتضوروا جوعا ويزدادوا فقرا تضرعا للنبي الامريكي والمرشد العام للصهيونية العالمية الجديد..!!!
لقد شاهد المصريون سلوك العسكر في حكم الدولة المصرية بجميع شرازمها وشاهدن المسيحيين كيف يتصرفوا في حكم موسكو او واشنطن بنظام ديني ولاندري علي ماذا سيقسم دونالدترامب لتولي السلطة هل سيقسم هو ايضا علي العهد القديم ام الجديد ام علي الدستور الخاص بكل امريكا..!!! .وشاهدنا المسلمون في إيران وافغانستان وغيرههما بنظام ديني وما دار فيهم من مذابح..فعل سيصل الوعي المصري الي السعي لنظام حكم ديموقراطي يسأل فيه الرئيس قبل الغفير علي مايفعل بناء علي دستور وطني بعيدا عن اللفائف والكتب العفنة المتحجرة..!!
هكذا كانت انظمة الحكم التي لم تتنسم أنفاس الديموقراطية والتي ظهرت عند الاغريق في سابق الزمان
انظمة قائمة فقط علي المذابح والاغتيالات واغتصاب الاوطان لفرض غطرسة عقائدية بين الاديان العنصرية والتي وجدت أساسها في العهد القديم والتلمود..افيقوا يابشر لامكان اليوم لتلك العقليات البائدة مع زمانها..وتوجوا حريتكم بالنظام الديموقراطي الذي يفتح باب العلم والرخاء للجميع بلا كتب ولا لفائف بالية عنصرية ديكتاتورية
شمن البدهيات ان السباك يعلم أخطاء من سبقة في نفس المشكلة وكذلك الدكتور وكل حرفي يمكنه كشف أخطاء سابقية وهذا تماما ما قام عليه ذلك التجمع الهائل من الاديان بفروعها المتعددة ونكرر مرة اخري ان ذلك الرب الواحد الذي يرسل شرذمة من الرسل بأديان متضاربة في التطبيق وهي منتشرة في مجتمع واحد وبعد صراع مرير تتسيد احداها علي بقية الاديان الاخري ي ويكون لها الحكم في المجتمع المنكوب بها..
ولكن الطريف في الامر انه لا تجرؤ اي ديانة علي الغاء أحدا من الديانات الاخري. فهي تجارة وكل تاجر يخشي ان تفضحه الديانة الاخري والا قد يعاقب من الديانة الحاكمة ويطارد حتي يضطر في بعض الأحيان الي الهروب من المجتمع خوفا من بطش الديانة الحاكمة..
ولكن...هل تفرض الديانة الحاكمة ضرائب علي الديانات الاقل انتشار في المجتمع.؟؟
بطبع لايمكن ان يحدث ذلك والا يتم فضح أسرار وعدم مصداقية الديانة الحاكمة ..وبذلك تظل أموال الديانات الاخري في مأمن من بطش الحاكم..
فمنذ بداية توحيد للمعبود بواسطة اخناتون وفكرة حتشبسوت بالولادة بدون اب ذلك الي جانب الخلفية الاغريقية في تحديد اشكال جديدة للمعبود وطريقة عبادتة وان كانت بشكل جديد حتي يمكن بها التسيد علي الاخرين فيسهل بذلك جمع التبرعات والتسيد ..
ولكن..بما ان جميع آلديانات عبارة تسلسل افكار من زمن سحيق . ولم يكن في مقدور اي تاجر دين ان يتنبأ بما لدينا اليوم في عالم الاتصالات.وخاصة الانترنت والذكاء الاصطناعي التي أصبح من خلاله ان يفضح اي منظمة دينية او حتي اي فرد علي بعض من الدراية بالتاريخ ووسائل الاديان في خداع البشر ان يفضح اي دين مهما كانت قوته العسكرية وجبروت المتعلقين به منذ كهنة الفراعنة والاغريق واساطير العهد القديم وما تلاها في الإنجيل الذي يفرض الإيمان بالعهد القديم اولا(التوراة)ثم ذلك القرآن الذي احتوي ما في العهدين وما اضافه عليهما..
ولا ننسي مقولة احد تجار الاديان المنبثقة عن المسيحية (الساينتولوجي ) بعد ان تعرض للهجوم من تجار المسيحية :ان اردت ان تكون غنيا فعليك ان تنشأ دينا . اي ابتكر دينا جديدا..
حقا فهي اضمن وأسهل طريقة للثراء بل والسلطة.سواء بمدح دين مثل عمرو خالد ورشدي والشعرواي او بالهجوم عليه لصالح ديانة اخري مثل حامد عبد الصمد وغيرهم....!!!!
وهل الدين عادي العلم يوما؟ ولكن العلم قد يعادي الدين هنا المصيبة، مثلا اذا افرط العلم في تسخير ضار للانسان حرمه الدين مثل المخدر، و مثل ما قال المتفلسف في الفيديو بنقل كلية خنزير، لماذا كلية الخنزير بالتحديد؟ ولو عملوا التجارب على مباح لكان افضل من ان لو نجحت بمحرم مثل كلية الخنزير، الم يتحدى الله الانس والجن بأنهم لن ينفذوا من اقطار السموات والأرض، لا تنفذون الا بسلطان، والسلطان هو العلم الذي ناوله الله للإنسان ليذ لل بها صعوبات الحياه ومشاكلها، لا ان نفتتن
به ونقول نجح العلم، ولا نحتاج لقدرة الله، بل نستدل بنجاح العلم على وجود الله،لا ونحيد القدر، الغرب نجح بسرقة علومنا، ثم اخفاها عنا، وحاربنا في حياتنا اليومية ليلهينا عن التعلم والبحث وافادة البشرية، الغرب لا يدعو إلى التسامح أكبر علاج لآفات العصر، بل على النقيض تماما
فيتبني الأنانية المطلقة و النفعية والغاية تبرر الوسيلة، ايا كانت، دون النظر لمشروعية واخلاقية الوسيلة
كالتربح من الدعارة، والنظر الي حرمتها وبيع السلاح دون النظر الاثاره وتوابعه، دعم الفاسدين في العالم ليحكموا
ويسرقو ا بهم الشعوب، وفي دولهم يحاربوا الفاسدين، والطغاه، ويتغنوا بذلك، هكذا
هو طبعهم ونموزج حياتهم ويحسبون انهم مهرة وشطار
وحكماء ويفهموا ما لا يفهم غيرهم،