مليارات الأشخاص يتابعون الرياضة حول العالم بفضل حقوق البث والابتكار الإعلامي!

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 9 сен 2024
  • حقوق البث والإعلام الرياضي
    أحدث التطورات في تكنولوجيا الاتصالات ثورة في تغطية البث الرياضي ومكنت مليارات الأشخاص حول العالم من المشاركة في المشهد والإثارة التي تصاحب الأحداث الرياضية الكبرى.
    يشكل حق المؤلف والحقوق المجاورة، خاصة تلك المتعلقة بمؤسسات البث، أساس العلاقة بين الرياضة والتلفزيون وغيره من وسائل الإعلام. تدفع مؤسسات التلفزيون والإعلام مبالغ ضخمة مقابل الحق الحصري في بث الأحداث الرياضية الكبرى مباشرة.
    بالنسبة لمعظم المنظمات الرياضية، أصبح بيع حقوق البث والإعلام الآن أكبر مصدر للدخل، حيث يولد الأموال اللازمة لتمويل الأحداث الرياضية الكبرى، وتجديد الملاعب، والمساهمة في تطوير الرياضة على مستوى القاعدة الشعبية. تتيح العائدات التي يكسبها البثيون من بيع لقطاتهم الحصرية إلى وسائل إعلام أخرى لهم الاستثمار في البنية التحتية التنظيمية والفنية الباهظة التكلفة والمشاركة في بث الأحداث الرياضية لملايين المشجعين في جميع أنحاء العالم.
    حقوق البثون:
    تحمي الاستثمارات الباهظة في بث الأحداث الرياضية
    أصبحت الرياضة التنافسية صناعة عالمية بمليارات الدولارات ترجع إلى حد كبير إلى حقوق الملكية الفكرية والتعاون المتزايد بين وسائل الإعلام والرعاة والسلطات الرياضية. ومع ذلك، فإن تقنيات الاتصالات الأكثر تطورًا، والتي يمكن الوصول إليها من قبل جمهور عريض، لم تمكن المشجعين فقط من متابعة الأحداث الرياضية المباشرة أينما كانوا، بل فتحت أيضًا إمكانيات جديدة لسرقة الإشارات. كانت البثوث الرياضية المباشرة هدفًا خاصًا لإعادة الإرسال غير المصرح به على الإنترنت.
    تعترف وتكافئ الجهود الريادية لمؤسسات البث
    تعترف وتكافئ مساهمتها في نشر المعلومات والثقافة
    بموجب اتفاقية روما لحماية فناني الأداء ومنتجي التسجيلات الصوتية ومؤسسات البث لعام 1961، يتمتع البثون بحقوق حصرية لمدة 20 عامًا لإذن إعادة البث، والتثبيت (التسجيل)، والإعادة والاتصال بالجمهور لبثهم. ومع ذلك، هناك اتفاق واسع على أن حماية حقوق البث بحاجة إلى التحديث لاستيعاب ثورة الاتصالات الرقمية. تهدف المفاوضات الجارية في الويبو إلى إنشاء إطار قانوني دولي يحمي بشكل كافٍ وفعال من قرصنة الإشارات البثية.
    لا يهدد قرصنة الإشارة فقط إيرادات الإعلانات والمبيعات للمذيعين الذين دفعوا مقابل حقوق حصرية لعرض تغطية مباشرة للأحداث الرياضية، بل يخاطر أيضًا بتقليل قيمة هذه الحقوق وبالتالي إيرادات المنظمات الرياضية. في حين توفر القوانين الوطنية خيارات مختلفة لمكافحة قرصنة الإشارات، بما في ذلك إغلاق المواقع الإلكترونية غير القانونية، فقد ضغطت مؤسسات البث للحصول على حماية قانونية أفضل على المستوى الدولي. في الوقت نفسه، يستخدم البثون والمنظمات الرياضية الوسائط الرقمية للوصول إلى جمهورهم وإشراكهم، خاصة المشاهدين الأصغر سنًا، من خلال تقديم تغطية رياضية في مجموعة متنوعة من الأشكال.
    ( مترجم من الإنجليزية)
    **لماذا تختار "مستشارك القانوني" مايكل بساده اديب المحامي **
    • خبرة واسعة في مختلف المجالات القانونية.
    • فريق من المحامين المهرة والمتخصصين.
    • التزام تام بتقديم أفضل الخدمات القانونية.
    • أسعار مناسبة تناسب جميع الاحتياجات.
    تواصل معنا الآن: linktr.ee/Maic... ت:01283185040 "
    حدد موعد لزيارة المكتب والتعرف على خدماتنا بشكل أكبر!

Комментарии • 2

  • @user-qx2tr4cc8h
    @user-qx2tr4cc8h 3 месяца назад

    تحياتنا لحضرتك أ. مايكل.
    اولا، حضرتك تقرب للأستاذ رفعت بساده المحامي؟
    ثانيا . لو تم وضع وديعة الصيانه لأتحاد الشاغلين بأسم رئيس الاتحاد بالبنك ، ووجدت ورقة قانونيه بالموافقه من أعضاء الشاغليين هل تحميه لو أشتكاه اي عضو بأي تهمه؟
    شكرا